الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نسيب عادل حطاب : ببساطة....انه ليس صهيلا بل نهيق حمار
#الحوار_المتمدن
#نسيب_عادل_حطاب رغم فداحة الثمن المتمثل باغتيال طيب الذكر الاستاذ هاشم الهاشمي فان رئيس الوزراء لو كان جادا ومتحمسا للتغييروالقضاء على الميليشيات المسلحة لخر ساجدا وشاكرا ورقص فرحا (رغم الالم) لهذه الفرصة التي أتت في وقتها وهيأت الطريق امامه للبدء فيما يتطلع له عامة العراقيين بالقضاء على كل هذه القاذورات الطائفية العميلة التي اثخنت في اهلنا قتلا وفي وطننا نهبا وفرهوداالاستنكارات الاضطرارية الفارغة والصادرة من أس البلاء المتمثل بزعامات الاسلام السياسي تحت ضغط الخجل والاحراج امام الراي العام لعملية الاغتيال والتي اتت كنتيجة طبيعية لوضع امني فالت ومتردي ساهموا ومايزالون في الوصول اليه والدفاع عنه وعن استمراره وبقاءه يمكن ان يعطي الكاظمي ورقة ضغط على هذه الاحزاب الطائفية الداعمة والحاضنة لهذه الميليشيات لتحييدها قسرا واحراجها والتهديد بفضحها وتحشيد الموقف الدولي ضدها ان حالت هذه الاحزاب دون البدء في تصفية المجموعات الارهابية هذهومع ان العراقيين جميعهم وانا واحدا منهم ندرك تماما ان اي رئيس وزراء شريف وصادق لو شاء فانه حتى لايحتاج الى مبرر وحجة قدر مايحتاج الى ارادة لكنا بالتاكيد كنا سنكون سعداء لو ان الله الذي حرمنا من مثل رئيس الوزراء هذا حتى الان ... رزقنا بكحبة وأوكل امورنا اليها فهي على الاقل تجيد ايجاد واختراع الحجة وتحشيد الناس للتعاطف معها والوصول الى مبتغاها بل ان ماتملكه الكحاب من غيرة يفوق مايملكه ساستنا ومتوكلي امورنا فهي اي الكحبة تعطيك كل جسدها لكن ويل لمن يزل معها او يتعدى حدوده او يتنكر لعقده معها ... وسيكون بالتاكيد لهذا الامر تخريجة فقهية لمن يعترض من ساستنا المؤمنين اذ سنستعير منهم مقولتهم الفقهيه الشهيرة الضرورات تبيح المحظورات .. مادامت كل موبقاتهم وسرقاتهم وتجاوزاتهم تدخل ضمن هذا الباب ودعما للجمهورية الاسلامية ومحور المقاومة وتعجيلا لمقدم الامام الغائب (عج)امس تحاكينا عبر التلفون انا وصديقي في العراق فسألته عن صديقنا المشترك مهدي لاجده يضحك طويلا قائلا ان مهدي وصف الكاظمي بان صوته في الايام الاولى كان صهيلا ثم تحول أو تبين لاحقا انه نهيق حمار ......
#ببساطة....انه
#صهيلا
#نهيق
#حمار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684181