الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر عباس الطاهر : نداء الى رئيس الوزراء متى تستمع الى صوت الصحفي المستقل؟
#الحوار_المتمدن
#حيدر_عباس_الطاهر يُعرف اليأس بانه "حالةُ مَنْ فَقَد الأَمَل" يعيشها الفرد والمجتمع بعد اي هزة او صدمة تُصيب الإنسان او المجتمع ، ويكون في بعض الاحيان اليأس نابعٌ من تراكم جملة من المصائب تجعل منه غير قادر على التصديق بان هناك حياة بعد الفناء حيث تعد حالة طبيعية لتكرار الفشل في جو يسودهُ انعدامُ الثقةَ وسقوط الشعارات المزيفة، وتسيد الخطأ على كل نواحي الحياة . حتى يَظن الجميعُ إن الخطأ هو الصوابُ وإن من ينشد الكمال مجنون!. هذا الواقع يمكن أن ينطبق على المجتمع العراقيُ في زحمة ما يعانيه من نكبات وويلات وخذلان الناصر في مشهد مرعب أبدع في تقمص شخصياتهُ حيتانَ الفساد وامراء القتل. التي جعلت من المواطن العراقي لا يثق حتى بنفسه اذا ما اتيحت له الفرصة لتسنم منصب اوموقع قيادي خوفاً من تحولهُ الى فاسد جديد يضاف الى قائمةَ الحيتان، على الرغم من اكتضاض اسطرها. كل هذا نابع من فقدانهُ لجهاز قياس القيم المجتمعية الذي يعبر عنه بضياع البوصلة، التي يحتكم اليها من ظل طريقه في الفلاة. الأمر الذي يستدعي منا ككتاب وصحفيين الى تحديد اهدافه وترميم جدار الثقة المجتمعية لاعادة الامل الى الشعب المثقل بتركة سنينٌ قاسية ومستقبل مقفر. لكن هذا المحاولات تصطدم بسياج الفساد الفاصل الذي عملوا على بنائهِ منذُ دخول اول دبابة امريكية في (9نيسان) والى وقتنا الحاضر. واليوم نتلمسُ بشكل واقعي علوُ ورصانةَ هذا الجدار وصعوبة تدميره الذي اعطى لايادي الفساد حمايةً وأمان من سخط الشعب ، وتحويل الوطنُ الى سجنً يسع الجميع، وعلينا ككتاب ونخب مثقفة مستقلةً نطلق ندائنا الاخيرُ الى رئيس الوزراء للاستماع لصوت الشعب اليائس وترجُمة ما نحمله من حلولً ناجعة قابلة للتنفيذ بعيداً عن عصيِ مافياتُ الفسادِ وكهنة المعابد. إن الوطن يقف على مفترق طرق خطيرٌ يحتاجُ من رئيس الوزراء أن يحددَ موقفهُ هل هو مستعد للإستماع لنا ومانحمله من مطالب شعبيةً؛ قادر ٌعلى التنفيذ؟. ام يرفع رايتهُ البيضاء. لنعلنَ لمن حَملنا الامانةُ إن عليهم أن يبحثوا عن نجاشي ٌجديد. ......
#نداء
#رئيس
#الوزراء
#تستمع
#الصحفي
#المستقل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730145
محمد الحنفي : إستمع إلى ذي قلب ولا تستمع إلى ذي أذن...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي فذو القلب...يهوى...يتعلق...يتعذب...من شدة العشق...من شدة التعلق...إذا اشتكى...من شدة معاناته...فاستمع إليه...وتأمل...فيما يقوله...فيما يعانيه...في واقعه...حتى ترتوي...من كل...ما تأملت فيه...بكل العبر...°°°°°°وذو السمع...لا يشتغل...إلا على...جمع الأخبار...إلا على...تبليغ الأخبار...إلى مركز الاستخبار...الأسسته أي دولة...لمعرفة...كل ما يجري...في تخطيط الحكم...في وجود الحكم...في رصد الحكم...ومن يقوم...بأي عمل...لصالح الحكم...وضد الحكم...حتى يصير...ذو السمع...بمكانته...في الحكم...وبين المحكومين...المصطفين...إلى الحكم...في الاستماع...إلى ذي القلب...البعيد...بمغزى العيب...°°°°°°أما الاستماع...إلى ذي السمع...فيصير...بالمسمع...اليتحول...إلى مختبر...لكل ذي نفوذ...°°°°°°والغارقون...في مهوى العشق...لا يستمعون...إلا إلى...ذي القلب...ولا يهتمون...إلا بأخبار...العشاق...حتى وإن كانوا...لا يعشقون...إلا الوطن...ولا يتراءى...إلى ساكنه...(ولي وطن...آليت...أن لا أبيعه...وأن لا أرى...غيري...له الدهر...مالكا)...لأن الوطن...يصير معشوقا...كالأم الحاضنة...لكل الأولاد...المهتمة...بشؤون الأولاد...اللا تمتنع...عن تلبية...رغبات الأولاد...°°°°°°يا وطني...لقد عاشوا فيك...ومنك رحلوا...إلى عالم الغيب...ليصيروا...جزءا من صيتك...حتى تصير...الأرض...معطاء...حتى تصير...كل الأجساد...سمادا...لعطاءات الأرض...اليتقوى...منها البشر...حتى يستمر...في الوجود...حتى يتأمل...في عشق الوطن...حتى يردد...مع الشاعر...حين أجاد التعبير...(وطني...لو شغلت...بالخلد عنه...نازعتني...في الخلد إليه...نفسي)...°°°°°°وحي نستمع...إلى ذي الأذن...لا نستمع...إلا إلى...أخبار السوء...إلا إلى...الكلام النابي...ولا وجود فيه...لأي لمسة...من العشق...تحيي فينا...الأمل...حتى وإن كنا...نعيش الأمل...يموت فينا...عشق الأمل...ويصير الحقد...يملأ منا...جنبات الصدور...لتصير الصدور...جحيما...تعيشه كل القلوب...يعيشه...كل صاحب...قلب كبير...حتى ييأس...من السمع...إلى كل...ذي أذن...حتى يحن...إلى الاستماع...إلى ذي القلب الكبير...°°°°°°فالقلب الكبير...يتعلق...بالوجود...لا يمل...من مخالطة الناس...يتعلق...بكل أوكار...الوطن...°°°°°°فتمهل...فقدقال الشاعر...ذو القلب الكبير...(بلادي...هواها...في لساني وفي دمي...يمجدها قلبي...ويدعو لها فمي...ولا خير...فيمن لا يحب...بلاده...ولا في حليف الحب...إن لم يتيم)...°°°°°°والفرق كبير...بين أن تستمع...إلى ذي القلب...وبين أن تستمع...إلى ذي الأذن...كالفرق...بين الربيع...وبين الخريف...بين الأمل...وبين اليأس... ......
#إستمع
#تستمع
#أذن...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739353