الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : آخرُ الوقتِ .. آخرُ السأم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم عندما تشعرُ بآخرِ السأمِمن هذا الذي يحدثُ لكوتُقرِّرُ أن تنتَحِرْإنتحاراً غيرَ مُلَفّقتذَكّرْ كُلّ الأشياء الجميلة التي مرّتْ عليك ، في حياتكَ السابقة ، القصيرة جدّاًو أستَعْرِضْ ما أنتَ عليهِ الآنَوستموتُ على الفور.تصفّحْ في آخرِ الوقتجميعَ الوجوهِ القديمةوتذَكّر عبيرَ "القدّاح" ، في "العطيقيّةِ الثانية"و نخلةَ "عمّي محمد" ، التي ما يزالُ الطَلْعُ فيهاوسمكةَ "عمّي حميد"التي ما تزالُ تلبِطُ على الشاطيء ، أسفلَ "السايلو"ورائحة الحُنطة ، في معمل "الدامرجي"و خالي "نجم" ، بقلبهِ "الوارمِ" على أراملِ العائلةومجلّة "التربية الإسلاميّة" ، التي لمْ يعُد يُصحّحها أحدبعد ابن خالتي "خالد"و "بازة" العشيرة ، التي كانت خالتي "بدريّة" تُحوّلها إلى زيٍّ مُوَحّدٍ ، لأحفادِ عمّتي "إلْطَيْفة".وفي أوّلِ يومٍ ، ممّا تبقّى لكَ من الوقت ،ستمشي شاردَ الذهنِ في أراضٍ غريبةوتتعثّرُ بخرابكَ الطويلالذي يشبهُ سترةَ"أوْحَيّد" ، سيّئةِ التفاصيل ، وهو يبيعُ الموزَ ، في الكرخ العتيقة.في أوّلِ يومٍ ، ممّا تبقّى لكَ من الوقتستواصِلُ خياطةَ الأسئلةِ العجيبة.أسئلة من قبيل ..لماذا أختفت من بيوت "اليرموك" سيّاراتُ الجنرالات ، والجنرالات ، والزوجات الجميلات ، والبنات اللطيفات ، وأشجار "المانجا" ؟لماذا خَمَدَ حفيفُ أرديةِ "الماسيرات" ، في مدرسة "الراهبات" ، في البابِ الشرقيّ ؟لماذا لم يَعٌد "دجلةَ" صالحاً للتبوّلِ ؟لماذا خَلَتْ "المنصورُ" من "الأميراتِ"، والكلابِ الأليفة ؟لماذا تَحِنُّ "العامريّةُ" إلى الناسالذين غادروا "العامريّة" ؟وبينما أنتَ تمشي ، وتهذي ، وتطرحُ على أرصفةِ الخذلان ، هذه الأسئلةِ السخيفةستخونكَ الذاكرةمثل ذبابةٍ بلا تاريخولن تعرِفَ في نهايةِ "إلياذتك"كيفَ تعود إلى البيتلتغفو بسلامٍ أخيروفمها العذبيضحكُ في وجهك. ......
#آخرُ
#الوقتِ
#آخرُ
#السأم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711076
داود السلمان : البهلوان لأحمد خلف سردية تغتال السأم
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان منذ الوهلة الاولى لطرق باب (البهلوان) تمهيدًا لدخول عوالم هذه السردية، كي تستطلع لما فيها وترى بأم عينك: الكنوز والمجوهرات والأثاث، وما تحتويه من معالم أخرى (إن تعتقد أن ثمة معالم)؛ ستجد أمامك بحور من المفردات الفياضة، والجمل المنسقة والوصف المتزن، ما يشدك الى الغور في أعماق ما انت بصدده لتصل الى ما يثير حفيظتك أو يلبي غرورك المتمثل بالاطلاع والمعرفة. وبالتالي ما يريد أن يقوله الكاتب أحمد خلف، وما يروم البوح به من خلجات ومعانٍ. هكذا رأيت بأم عيني وانا اتجوّل في عوالم هذه المدونة السرديّة. الامر الذي اغراني بمواصلة طريقي حتى الوصول الى تلك النهاية، لأعلن، بعد ذلك، عن رحلة ممتعة رسمها الكاتب بريشة ابداعه. ما استشفيت في الرواية، إن الكاتب انتقد مجموعة من القضايا والاجتماعية والاخلاقية السياسية، وكذلك من قيم قد تعد دخيلة على مجتمعنا، ونعاني منها في الوقت الراهن، وخصوصًا في العقدين الاخيرين من عمر الزمن. القضايا والقيم هذه شكلت منعطف سلبي ادى، أخيرًا، الى زعزعة ثقة المجتمع العراقي بنفسه، وتولدت حالة نفور وانعزال نفسي واجتماعي معًا. ويمكن لنا أن نستعرض هذه القضايا التي نوهنا عليها، وعلى شكل نقاط، لنرى كيف طرحها الروائي أحمد خلف، ثم نقدها ووضع الحلول المناسبة لها.1: البنوة. وهي متمثلة بشخصية طه جواد، وهو مقاول كبير، وشخصية طموحة وله هيبة ووقار، وحلمه أن يكون له ابنًا يخلفه بعد أن يموت ويترك ميراثا لا بأس به. وقد تزوّج من فتاة جميلة، تعرّف عليها إذ سرقت قلبه بجمالها ووداعتها، لكنه اكتشف بالتالي إنها لا تلد، إذ كانت عاقرًا. الامر الذي دعاه الى أن يتزوّج عليها، فتصبح لها ضرة، والمرأة مهما يكن الامر لا يمكن أن تقبل بذلك، وهذه الغيرة موجودة عند النساء قاطبة، وخصوصًا لدى المرأة العربية منها. لكنها بالتالي قبلت بالأمر الواقع، بعد الحاح من زوجها. وفعلا تزوج عليها زوجها طه جواد، فاسكن الزوجة الجديدة بعيدًا عنها، في مسكن نائي مناسب. وظلت زوجة طه الاول (أم غايب) تتحسر وتتألم، وتتمنى من كل قلبها يكون لها مولودًا من رحمها، تستأنس به في وحدتها ويكون لها منزلة سامية في قلب زوجها. لكن الامر يعود الى الله فهو الذي خلق ارحامًا تلد ابناء، وهو الذي خلق ارحامًا جافة عقيمة، كشجرة خاوية لا يصلها الماء، ولا تعطف عليها السماء بمزنة. وظل الامل يحدو بـ (أم غايب) في حصولها على ولد حتى لو كان عن طريق الحرام!، أي من بعل غير زوجها، فالامر غير هام عندها البتة، المهم أن تحمل ثم تلد، فتضع ذلك المولود في حجرها ليكون انسها، وذخرها عند عوائد الزمن.2: قضية الجنس. والجنس السرد الروائي يعتبره كثير من الروائيين وحتى من بعض النقاد، أمر ضروري في الرواية، حتى إن يوسف زيدان، في روايته "عزازيل" وهي رواية تتحدث عن حياة راهب وكيف أن الشيطان اغراه في يوم من الايام وخيل اليه ثمة فتاة، فنام معها هذا الراهب حتى الصباح فحقق ما يروم، ونال منها وطره، وكانت هذه المعالجة قد عالجها القاص بفذلكة وخيال خصب وابداع ينم عن مهارة وخبرة في المضمار الروائي. وأما كولن ويلسن فقد بالغ في طرح مسألة الجنس، في روايته "رجل بلا ظل" بل الصحيح إن الرواية هذه هي موغلة في الجنس، حيث تعمد الكاتب أن يعالج المسألة بدقة وكثافة، وأن يكون موضوع الرواية هو الجنس نفسه. يقول كولن ويلسن "كان أحد الازواج الذين تزوجوا حديثا، حذلا للغاية من لمس امرأته، فاضطرت الى أن تقود يده الى المنطقة الجنسية، ثم قالت: افعل شيئا قذرًا الآن. فتبرز على الفور". (رجل بلا ظل: ص 40). والروائي أحمد خلف عالج مسألة الجنس، في طريقة ذك ......
#البهلوان
#لأحمد
#سردية
#تغتال
#السأم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722368
كاظم حسن سعيد : نصان : البريكان يهوي بالطعن و تجارب في تحنيط السأم
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حسن_سعيد باليدين تصارع والحزن فكان : معركة خاسرةبرهة , ساكبله , ثم اغطس في بهجة الذاكرة اقتني الحصىيمرون او لا يمرون , تأتي الخيول او تغيّب , يطرق من سوف يطرق او يستريح .الطفولة تسحق شيخوخة بالغراب تلوح ألموت : قلت له ( لحظة ) ثم نمضي معا .ايها الموت كم صدفة باعدتنا ؟َ! وكم صدمة ساحرة قربتنا , تهددني الآن بالقلق المر او لحظات السأم اتحداك , ابتكر الجنح ها أن لي صيغا للتغيب كالسحر لي في صميم الثلوج لحظة هاجرة )ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جاءك الرعب يثأر مما فضحت ولا احديمنع الطعنات .جاء يعول مستصحبا ضيفك المر, مستهزئا بالحذر .وحدك الآن عين مجحظة والمدى وحدك الان يقتحمون وتهوي قبل ان تطلق الصرخة الحاسمة قبل ان تطبع النظرة الآسفة على عين طفل, وقبل فرارك بالورق المتواري لخمسين عام ,قبل ان تستغيث بالف جدار صنعت ....توقف ذاك الانين كنت اسمعه طيلة الليل تلك اليدان وهي افصح من معول النطق يهوي أساك الوفي كنت تصحبه اينما كنت تهوي , ظامئا للسكون ظامئا للشموس هي انيابهم كنت تشهدها في الظلام البعيد تجهز الان قسرا وتهوي . ......
#نصان
#البريكان
#يهوي
#بالطعن
#تجارب
#تحنيط
#السأم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766227