الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليل قانصوه : ترامب - الجولاني-
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه صدّق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على ضم الحكومة الإسرائيلية " الأراضي المحتلة" في حرب حزيران 1967 ، إلا أجزاء متناثرة ، في الضفة الغربية هي كل ما ُترك " للدولة فلسطينية" الموعودة . تحسن الإشارة هنا إلى أن الحكومة الإسرائيلية رمزت إلى العقد الذي يربطها بالولايات المتحدة لأميركية بانشاء مستعمرة تحمل اسم " تل ترامب " في هضبة الجولان السورية المحتلة ! اللافت للانتباه في هذه الأيام التي تسبق تفعيل قرار ضم 30 % من مساحة الضفة الغربية هو خروج التظاهرات المنددة به ، في البلدان الأوروبية التي تتحالف سلطات الحكم فيها مع الولايات المتحدة ، و في إسرائيل أيضا . بينما لم نسمع عن تظاهرات مماثلة في بيروت و دمشق و بغداد ! من الطبيعي أن يتساءل المرء عن العوامل المحفزِّة على التوقف عند هذا الحدث الذي يعكس في أغلب الظن تهتك قيادات المجتمع الدولي في سلوكها المنافي في ظاهر الأمر لأي شرعة أو قانون يضمن في الحد الأدنى حقوق الشعوب الضعيفة المغلوب على أمرها . إن بين المعترضين على قرار الرئيس الأميركي ضم 30% من أراضي الضفة الغربية ، كثيرين لاذوا بالصمت عندما أعلن اعترافه بأن مدينة القدس بشقيها عاصمة لإسرائيل و بان هضبة الجولان جزء من أراضيها . كما أن اشتراع قانون يعتبر إسرائيل " وطنا قوميا للشعب اليهودي " مر مرور الكرام ! يمكننا القول استنادا إليه أن قرار ضم أراض من الضفة الغربية يجعل إنشاء كيان و طني فلسطيني مستحيلا ، و بالتالي يقوض نهائيا حل الدولتين الذي جُرّ إليه الفلسطينيون خلف " سلطة فلسطينية " (لا تسمع و لا ترى كمثل اية سلطة في بلدان العرب ) . من البديهي أذن أن يقلق أنصار هذا الحل و أن يتظاهروا احتجاجا ضد سياسة الولايات المتحدة الأميركية "الصهيونية " ، كونها تهدف في الحقيقة ، كما يتضح ذلك من العمل الدؤوب على فرض حصار خانق على الكينونة الفلسطينية ، إلى ترحيل الفلسطينيين من " الوطن القومي للشعب اليهودي " و إلى مواصلة توسيع هذا الوطن باسم " اسطورة " وطن الشعب المختار بين الفرات و النيل . فهم في الواقع يخشون اليوم من جديد تكرار جرائم القمع و التعذيب و الترهيب و القتل التي ارتكبتها جيوش الحركة الصهيونية في سنوات 1930 ـ 1940 ، من أجل إخلاء الفلسطينيين غير اليهود من فلسطين ، ولكن بالرغم مما جرى يبلغ تعدادهم يعادل حاليا تعداد الإسرائيليين اليهود ( 6 ملايين + 6 ملايين ) . ولكن في هذا السياق أيضا ، كثيرون من أنصار حل الدولتين ، يفضلون في إسرائيل الفصل بين اليهود و غير اليهود حتى لا تظهر إسرائيل كدولة تمييز عنصري ، حفاظا على كونها رمزا علي ندامة " الشعوب الغربية" و تكفيرا عن الخطيئة التي ارتكبت باسم هذه الشعوب ضد اليهود الأوروبيين في النصف الأول من القرن الماضي ، على حساب الفلسطينيين و غيرهم من الشعوب في البلدان المجاورة لها ، بدل العمل على مداوة الجراح التي نتجت عن الجرائم التي ارتكبت في الماضي من أجل طرد الفلسطينيين ، و التي لم تلتئم بعد .من البديهي أن مرد الصمت المخيم اليوم على بيروت و دمشق و بغداد يرجع إلى فشل سلطة الحكم ، و لكن هذا حديث آخر . أما قرار ضم 30 % من أرض الضفة ، وفشل حل الدولتين غير المفاجئ ، فإنه يضع الإسرائيليين و شعوب العالم أيضا أمام تحد اساني ، كون هذا القرار في جوهره تمهيدا لإلغاء و جود الفلسطينيين ، و الإلغاء الجماعي هو نوع من الإبادة ، فإم أن يتواطؤوا أو ......
#ترامب
#الجولاني-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682963
مازن كم الماز : عن أبو عمشة و أبو محمد الجولاني و باسل شحادة و عمر عزيز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز قبل سنوات فقط كانت أسماء مثل أبو هدلة و أبو عمشة تستخدم في التداول السوري العام و حتى في وسائل الإعلام الرسمية للسخرية أو في الكوميديا لوصف شخصيات ساذجة قروية أو بدوية لكن أبو عمشة اليوم يلعب نفس دور بشار الأسد في المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش التركي .. لا شك أن مثل هذه السخرية أيضا كانت من نصيب العلويين قبل أن يصل صلاح جديد إلى إدارة شؤون الضباط ثم حافظ الأسد إلى منصب وزير الدفاع .. قبل ذلك كانت الغالبية العظمى من العلويين مجرد فلاحين بسطاء أميين و شديدي الفقر , أي عمليا بدون أي كرامة إنسانية أو أية حقوق في مجتمع يسوده و يحتكر فيه الكلام و حتى الصمت و كل أشكال الكرامة الإنسانية أبناء النخبة الأرستقراطية الإقطاعية المدينية و كلابهم ( "كلب الأمير أمير" ) .. إن انعتاق الشوايا اليوم كانعتاق العلويين في الماضي يمر عبر" تثوير" و قلب التركيبة الاجتماعية السورية رأسا على عقب عبر "ثورة" تؤدي للقضاء على النخبة السابقة و استبدالها بنخبة عسكرية أمنية تقفز بحركة واحدة إلى أعلى الهرم الاجتماعي , و كما كانت الأمة العربية الواحدة هي الفكرة التي استند إليها الضباط العلويون لإقامة نظامهم يستخدم أبو عمشة و رفاقه من قادة الحمزات و أحرار الشرقية من الشوايا اليوم "الشعب و الثورة السورية العظيمة" لنفس الغاية .. لكن ليس أبو عمشة وحده في هذا , كانت هناك عدة بلدات حاولت أن تأخذ مكان القرداحة في إنتاج ما يعادل آل الأسد و شاليش و مخلوف , حيان ( خالد الحياني ) , دوما ( زهران علوش ) , الرستن ( أكثر من "قائد" أو "بطل" أو "محرر" .. ) , الخ .. اضطلع أبناء حيان و دوما و الشعيطات الخ الخ بأدوار قيادية في الفصائل المسلحة التي قادها أبناء بلدتهم و شكلوا أساس عناصرها المقاتلة من أجل "تحرير سوريا و انتصار الثورة" .. صعدت تلك الأرياف في الثورة بينما فشلت المدن مرة أخرى في إنتاج مراكز محتملة لسوريا الحاضر أو المستقبل .. إن تمكن الريف مرة أخرى من فرض نفسه كمركز فعلي أو محتمل مقابل سلبية المدن الكبرى و انزوائها يغكس وضعا سوريا عاما و مستمرا على ما يبدو منذ انهيار الإمبراطورية العثمانية و منذ جلاء الجنود الفرنسيين عن سوريا .. إن الخيار الذي مارسته أغلب المدن الكبرى هذه المرة كما في مواجهة صعود الضباط العلويين الخ , حتى تلك التي كانت المبادرة للوقوف في وجه صعود النظام البعثي كحماة , كان الصمت : التأييد أو المعارضة الضمنية للنظام القائم مع الحذر الدائم من صعود نخبة ريفية أخرى تحل مكان تلك التي تحكمهم اليوم .. هكذا نشأت واحدة من تناقضات من يسمون أنفسهم بالثوار السوريين عندما ثاروا على سمير نشار و ميساء آقبيق ما أن تحدثوا عن ترييف الثورة السورية كسبب لعسكرتها و أسلمتها و بالتالي هزيمتها بينما هم يتحدثون بنوستالجيا و حزن و حنين نادر عن فترة حكم النخبة الأرستقراطية الإقطاعية المدينية التي قامت أساسا على إقصاء الريف و تهميشه , على أن يبقى أبو عمشة و آل الأسد و مخلوف و سواهم مجرد فلاحين كادحين أميين , بلا كرامة أو حقوق .. لم يدخل الريف الخارطة السياسية السورية إلا مع أكرم الحوراني الذي سبق حتى الشيوعيين في دعوة الفلاحين لتجاوز النخبة الأرستقراطية الإقطاعية المدينية و تحدي سلطتها , الأمر الذي انتهى بنا إلى براميل الأسد ثم إلى أبو محمد الجولاني و أبو عمشة و شبيحتهم .. لكن هذا ليس التناقض أو الاختلال الوحيد في خطاب و سردية من يسمون أنفسهم بالثوار السوريين , إنهم مثلا يلومون بشار لأنه أطلق سراح السلفيين و الجهاديين الذين كان يعتقلهم مع بداية الثورة بينما يغدقون على هؤلاء أوصافا كالثوار و الأحرار ينفون ......
#عمشة
#محمد
#الجولاني
#باسل
#شحادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690700
حسن مدن : الجولاني في البذلة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن رغم مرور أسابيع على الحوار الذي أجراه الصحفي الأمريكي مارتن سميث مع زعيم "هيئة تحرير الشام" (النصرة سابقاً)، أبو محمد الجولاني، ما زال هذا الحوار مثار نقاش وجدل، من عدة جوانب.أكثر ما لفت الأنظار في أمر هذا الحوار هو الصورة التي نشرها سميث وتجمعه مع الجولاني، حيث ظهر فيها الأخير مرتدياً بذلة وصفها البعض بالأنيقة، حاسر الرأس، محاولاً لفت الأنظار إلى مظهره الجديد، المخالف للمظهر الذي عرفه العالم به أول مرة، مرتدياً سروالاً من ذاك الذي عرف به مقاتلو "القاعدة و"طالبان" في أفغانستان، وواضعاً على رأسه عمامة كتلك التي كان أسامة بن لادن أو أيمن الظواهري زعيما القاعدة يضعانها على رأسيهما.المراقبون راوا في الأمر رسالة سياسية المحتوى، وبالمناسبة فإن الجولاني الذي سبق له أن استبدل العمامة "الأفغانية"، بغطاء رأس عربي منذ أن اعلن قطع ارتباط تنظيمه ب"القاعدة"، وغيّر اسمه إلى "هيئة تحرير الشام" بديلاً ل"النصرة"، أراد بمظهره الجديد في صورته مع سميث، أن يقدّم نفسه بوصفه رجلاُ منفتحاً، راغباً في الوصول إلى تفاهمات مع الأمريكان والغرب، بشأن الملف السوري الشائك، يُمكّن تنظيمه، في أي تسوية محتملة. ما أثار الانتباه أيضاً في أمر هذه المقابلة هي أنها أجريت في إدلب، معقل الجولاني، والتي يسيطر تنظيمه عليها وعلى محيطها، ولم يمنع ذلك كون الجولاني مصنفاً في قوائم الإرهاب، ومطلوب القبض عليه، بل إن مكافأة مالية مجزية رصدت لكل من يدّل على طريقة للوصول إليه، ما يطرح سؤالاً عما إذا كان هناك ضوء أخضر أعطي لمارتن سميث من جهات أمريكية مسؤولة بإجراء الحوار، برغبة "تسويق" الجولاني سياسياً، كزعيم له نفوذ على الأرض، بالتزامن مع مجيء إدارة بايدن، التي سيكون لها نهج مختلف في إدارة الملف السوري، سيؤدي إلى إطالة الأزمة وزيادتها تعقيداً. ثمة مؤشرات، إن في محتوى الحوار المذكور، أو في ظروف ومكان إجرائه،على أن الجولاني التقط الرسالة، وأنه يجهد لتبديد الصورة المأخوذة عنه كزعيم لتنظيم إرهابي عنيف ودموي، أصولي التفكير، لتحل معها صورة بديلة كزعيم سياسي، وحتى مدني، براجماتي المنهج، قابل لأن يكون طرفاً في مساومات وتسويات، تمنحه دوراً مقبلاً يتجاوز دور زعيم تنظيم مسلح منبوذ دولياً.واشنطن خير العالمين أن خلع العمامة واتداء البذلة غربيّة الطراز، لا يجعل من تفكير من قام ذلك مدنياً، ولا يغير من جوهر وطبيعة البرنامج السياسي – الفكري الذي يتبناه، وإن الجولاني سيظل هو نفسه، لكنها حسابات السياسة وألاعيبها، فالأمر لا يعدو كونه "إعادة تأهيل" للجولاني كي يكون جاهزاً لأي دور محتمل في المرحلة القادمة، و"إعادة التأهيل" هذه لا تشمل طبعاً "غسل دماغ" الجولاني المتطرف والأصولي والمصنف بالإرهابي، إنما تنحصر في إلباسه البذلة الغربية، وخلع العمامة، أمام الكاميرا على الأقل، وإفهامه أن يُظهر ما هو مطلوب من "مرونة" فقد تكون "رجلنا" القادم، أو "تعشيمه" بدور ينتظره إن هو أحسن الأداء المطلوب عنه.هل يطابق حساب الحقل حساب البيدر هذه المرة؟ . علينا أن ننتظر ونراقب، فلعلّ الإجابة قادمة بعد حين قد يطول وقد يقصر تبعاً للمسار الذي ستسير عليه الأمور، وهي لا تسير بالإرادة الأمريكية والغربية وحدها، فعلى الأرض السورية تتبارى الإرادات وتتصارع، والتوازنات هناك شديدة الدقة والحساسية بحيث لا تجعل من الأمريكان وحلفائهم هم اللاعب الوحيد، وبالتأكيد لن يكون الحاسم. ......
#الجولاني
#البذلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717052