الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : البياض عند -وجية مسعود-
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري البياض عند "وجية مسعود" في " ناي خضور -جدتي-""ناي خضور -جدتي-بيتهوفن يغني شلركاتيوشا وعاشقينبيرم والسيد سيدفاجوميٌ وامامنجيب سرور وابنتيمولانا جلال الدين وجدتي ... خلاخيلَ وصنوجقال ابن الجدول , النايُ , دموعي بدر الينابيعبكائي هديلٌ يحن الى الصهيلِوامي الندى(خضور) الجذرواعلو في الجليلاعتلي عيبال , اصير نوارة السماءاغور في الاردن , البسه الدفلى والنخيلاعلو في وادية كوفياتٍ , اثوابا مطرزةً بحبر زهر البعلوحطاتٍ كخرقةِ امي , بيضوما اسرت , عين زهر اللوز , مريم , جدتي"للعنوان مدلول على المضمون، على فكرة القصيدة، وايضا على الالفاظ المستخدمة، "ناي" آلة موسيقية، متعلقة بالحزن الناعم، "خضور" اسم الجدة، وقد قدمه الشاعر على مدوله، فكان يفترض أن يقول "ناي جدتي "خضور" ليعلم القارئ من هي "خضور" عند أول قراءة للاسم، وهذا يعكس تعلق الشاعر بكلية الجدة، كجدة، كإنسانة قريبة منه، وكاسم محبب له.إذن نحن أمام حالة حنين متعلقة بالجدة، سيعمل الشاعر على (شرح) العنوان وتفريغ مضمونه من خلال تقديم فكرة/معنى لها الحنين، ومن خلال الألفاظ المستخدمة. استحضار مجموعة من أعلام الموسيقى والشعر والفلاسفة: "بيتهوفن، شلر، بيرم التونسي، أحمد فؤاد نجم، الشيخ أمام، نجيب سرور، جلال الدين الرومي" يعكس حالة الصفاء التي يمر بها الشاعر، فالجدة "خضور" منحته حالة الروحية وصفاء ذهني جعله يهيم في عالم الشعر والموسيقى والفكر، وهذا ناتج عن حضور "خضور"، إن كان من خلال لفظ اسمها المجرد، أو من خلال اثر حضورها عليه، فالشكل والجوهر متماثلين في حالة "خضور"، حتى عندما اراد الشاعر التحدث عن حنينه لها وأثر تلك والذكريات عليه، أقرن الحزن: "دموعي/بكائي" بألفاظ بيضاء وناعمة "البدر والينابيع والهديل والصهيل" فالماضي عند الشاعر متعلق بحضور الريف الذي نشأه فيه، لهذا جاء يحمل الفرح والبهجة، وما استخدامه ل"دموعي، بكائي" إلا نتاج لواقعه البائس الآن، بينما عنده الماضي بمجمله يحمل البهجة والفرح.يبقى الشاعر متعلقا ب"خضور" وبابنتها "أمي" التي أقرنها بالندى كما أقرن "خضور" بالجذر، ف"الأم" اعطاها صفة تراثية ريفية، و"خضور" اعطها صفة رمزية واقعية، وكلتاهما جاءتا متعلق وصفهما بالطبيعة "الندى، الجذر"، بعدها مباشر تأخذه "خضور" إلى المكان، إلى فلسطين/الجليل/عيبال/غور الأردن، وقد اعطته القدر على فعل "وأعلو، اعتلي، أغور، أعلو" فحركة الصعود والنزول تعكس طبيعة جغرافية فلسطين، وعندما تحدث (سياحته) بدأها بعلو الجليل وعيبال، ثم غوره في الأردن.وجمالية تقديم الشاعر أنه ماثل عمله بعمل الفلاح "البسه الدفلى والنخيل"، يستوقفنا هذا الاستخدام متسائلين: لماذا لم يستخدم الشاعر (أزرعه) دفلى ونخيل" بدل "ألبسه"؟ اعتقد أن فعل أزرعه يحتاج إلى فترة زمنية (طويلة) لينبت "الدفلى والنخيل" ويكبر، بينما "فعل ألبسه" سريع جدا إذا ا قورن بزمن نمو الدفلى والنخيل، وهذا يعكس حنين الشاعر للمكان، الذي جاء بأثر حضور "خضور".يبقى الشاعر في المكان الذي ينتمي إليه، ويحدثنا عن انتاج/فعل الناس فيه من خلال: " اثوابا مطرزةً، وحطات" مبتعدا عن الاسهاب، ورابطا هذا الانتاج/الفعل بالتراث القديم "زهر البعل"/الحنون/شقائق النعمان، ويتابع حديثه مباشرة إلى "كخرقة أمي" والتي يقرنها مباشرة بلفظ "بيض، وكأنه علم أنه استعمل ألفاظا قاسية "أودية، كخرقة" فبادر إلى أقران تلك الألفاظ باللون الأبيض، ليزيل به ذاك السواد الكامن في ""أودية، كخرقة".يستدرك الشاعر وجود جدته الثانية "م ......
#البياض
#-وجية
#مسعود-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694466
فاطمة شاوتي : مُدَوَِّنَةُ الْبَيَاضِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أنَا هنَا ...أنَا هناك...! على أُهْبَة الصحوِ والنومُ رفيقٌ مُكابرٌ ... يتوسدُ مرفقِي وأنَا أتوسدُ مرفقَ الليلِ... دونَ قميصٍ أو ربطةِ عنقٍ... ذاكَ الشباكُ ...! مِشْرَحَةُ القمرِ يفتِّتُ مَسَامَّهُ على الأرقِ ... ولَا ينفضُ الغبارَ على مِرْمَدَةِ الوقتِ... في مُدونةِ النومِ ... سجلتُ أنَّنِي لا أنامُ على ورقٍ ... سجلَ النومُ موعداً على ساعةِ القلقِ... تتوقفُ الساعةُ على الجدارِ منكسِراً... يلتهمُ الليلُ قُبلتِي بملعقةٍ وقليلٍ منَْ السكرِ... ولَا أنامُ إلَّا وأنا ألتهمُ الليلَ ملفوفاً في ورقٍ... ......
ُدَوَِّنَةُ
#الْبَيَاضِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702652
ماجد مطرود : زوجتي تسكن في وادي البياض
#الحوار_المتمدن
#ماجد_مطرود حينَ كنّا معًا .. لمْ أفكّر في اللَمسِ أو في الّنظرِ العميق لم اسمع من ضحكةِ الموسيقى الضجيجٍ يستفزّني وبقوّةٍ يدفعني نحو زورق بجناحين ورأسٍ مدبب كنتِ بالقربِ منّي بين حضورين متقاطعين بالغياب أفكّرُ فيكِ وأبجدية افكّر كيف الوصول اليكِ, في اللّمسِ في النّظرِ العميق أم في الإصغاءِ الى الموسيقى؟ حتّى سبابتكِ تلك التي طالما جرحتني وطالما قتلتني وتركتني وحيدا الآن أراها منديلاً ضوئيا واضحا يمسحُ دمعيلكنّ المكانَ يغلي بالهروب الاتساعَ كانَ احمقَا بلا ريح انا ايضا كنت كذلك بلا ريح لم أكن قادرا على شمكِ حتّى النهاية يدُكِ المشغولة بالفراغ كانتْ محصورةً بين المطبخ والسّكين لم تسمح لي ان أمارسّ عينيَّ بحرية كافية لذلك, لم أرَ من أصابعكِ غير سبابةٍ عصبية المزاج سبابة قاسية كالخشب تخاصمُني دائماً ودائما تقرّب النّار الى قلبي لم نكن قطرتين على شجرة بل كنا شجرتين على قطرة مساحتنا ضيقة وعلاقتنا متوترة أمّا بيتنا فكان صغيرا مثل رضيع والوقت لم يكن عادلا حتى الطّغيان كان كبيرا بيننا والظلم بساديةٍ مفرطة كان يتحكم فينا لم يترك لنا فرصةً لنزاولَ بعضنا او لنمارسَ لعبة الماء بالماء لهذا لم اسمعك جيدا ولم اركِ بوضوح تام حتّى أفترقناافترقنا مثل خطيّنِ متوازيين أمّا الأن فانتِ بعيدة بعيدة جدا ولن اصل اليك ابدا بعيدة هناكهنااااااااك بين قوسين غائبينهنااااااااااااااك في وادٍ بعيد بعيد جدا بعييييد بالقرب من امّي وأنا هنا وحيدًا هائمًا يؤاخيني ويقودُني إليك!يا شبيهتي الوحيدة لماذا لا يمنحني الحنينُ قدرةَ الخارقين لأحررَكِ من المقبرة؟--ماجد مطرود/ بلجيكا ......
#زوجتي
#تسكن
#وادي
#البياض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749052
مراد الحسناوي : قصيدة : تراتيل في سفر البياض
#الحوار_المتمدن
#مراد_الحسناوي إنني هكذا. تارة ثقوبا عديدة/ و تارة أخرى ثقوبا مفردة/ و أخرى أصير فيها حفرة من الحزن... واحدة/إني أضمحل في تخثر المكان حولي/ و المقعد ينهشني كما الإنتظار/ النهايات هنا أكوام مبعثرة/ و لغة الدمع سائدة/ لكني لست أدري ما أنتظر/ يأتي القطار...يمر القطار/ و القلب على وشك أن ينفجر/ وداعي حقيبة من الصمت/ و رسالتي تركتها لرياح الندم العائدة/ لا وجهة لي غير ذكرى امرأة تطل من مخيلتي/ لا قبلة لي غير الكتابة/ فهل تسعفني لغتي لمداوات عمري؟! لست أدري/ يأتي القطار... يمر القطار/ و أنا أغمس وجهي في حقول طليقة خلف النافذة/ متى نصل؟ أسأل الهواء و الخواء/ يقول دخان سجائري : عشرون ألف وقفة انتظار و حبيبتين قبل أن نصل لآخر القصيدة/ أقول كمن صفع كابوس وجه ليله : لكني لا أملك سوى جرحين و قصيدة باردة/ لا صبر لي لأكمل تراتيل السفر/ لا فكة و لا حبيبة زائدة/ إني لغة على شفة لا تجيد الكلام/ لي من النحويات قواعد ثقلى بالحنين/ و لي من القواعد ما يكسر القاعدة/ السفر ماض و العمر ماض. و بعدي لا أمتلك بجيبي ضحكة واحدة/ أقول في سري لكل سفر نهاية تليق بعمر المسافر/ و كل الوجوه مهما تجملت عابرة/ وحدها رسائل الوداع تظل غصة بحنجرة الوقت/ عصية على النسيان خالدة/ صمتي يحن إلى صوته كما تحن الأرض للسماء/ هي اللغة كالماء... غامضة/ لا لون لها سوى ما انعكس من عطش الشاعر إذا حن إلى جرحه/ لا طعم لها سوى ما نقعته أزاهير الخلجان الفائضة/ هي مثلي طراز قديم الحزن/ و أنا مثلها هادئ كشفاه شاردة. ......
#قصيدة
#تراتيل
#البياض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749535