الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطايع الهراغي : صرخة شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي "حنظلة وفيّ لفلسطين ، وهو لن يسمح لي أن أكون غير ذلك. إنّه نقطة عرق من جبيني تلسعني إذا جال بخاطري أن أجبن أو أتراجع". ( ناجــي العلــــيّ)"أنا إسلاميّ التّربيّة، مسيحيّ الدّيانة، اشتراكيّ الانتماء". (الحكيم جورج حبش)"قضيّة الموت ليست على الإطلاق قضيّة الميت ،إنّها قضيّة الباقين". (غسّــــان كنفانــي)01/ "الخيانة ميتة حقيرة"كمال ناصر، الشّاعر والقياديّ الفتحاويّ، مسيحيّ بروتستانيّ الدّيانة، فلسطينيّ الدّم والانتماء (اغتالته المخابرات الصّهيونيّة في بيروت/ 10أفريل 1973)، كان حلمه - كما تكشف عنه وصيّته- أن يُدفن في مقبرة الشّهداء الإسلاميّة إلى جانب أخ لم تلده أمّه، شهيد عروس المدائن "أرض البرتقال الحزين" غسّان كنفانيّ النّاطق الرّسميّ باسم الجبهة الشّعبيّة لتحرير فلسطين الذي تمّ تفجير سيّارته في بيروت أيضا لمّا كانت تروم أن تكون عاصمة للعروبة صبيحة 08جويلية 1972 ، زوج آني هوفر كنفاني- دانماركيّة المولد والتّنشئة، فلسطينيّة الهوى والانتماء- كمال ناصر بدون كبير ضجيج وبلا صخب زائد عن الحدّ أراد أن يؤانس القبرُ القبرَ ويتوسّد الجرحُ الجرح ويتوحّد الدّمُ بالدّم ويعانق الألمُ الألم وتمّحي سطوة المذاهب وتناحر الأديان أمام نبل القضيّة وفي حضرة الشّاهد الأوحد: الشّهيد ذلك القدّيس الذي يرفل في زيّ مقاتل . وقد كان له ما تمنّى . مسيحيّ ومسلم، ابن حركة فتح وابن الجبهة الشّعبيّة، اثنان في واحد، وحّدتهما غطرسة الآلة الصّهيونيّة وعدالة القضيّة التي ما كان يمكن إلاّ أن تكون معجزة فلسطينيّة محكوما عليها أن تتسامى على الأديان، ففاضت على الاختلاف المذهبيّ والعرقيّ والقوميّ . حدث ذلك مطلع السّبعينات . ولازال أمراء دويلاتنا وملوك طوائفنا ومشايخ ديننا بعد 50 سنة يراكمون موجبات الاختصام ، يحيون نعرات كان شيخ المعرّة قبل قرون قد هجّنها واعتبرها فتنة" هذا بناقوس يدقّ/ والآخر في صومعته يصيح"، يستكثرون على الشّهيدة شيرين أبو عاقل مجرّد التّرحّم. الشّهيد في بلدان العرب العاربة -حيث البلاغة خيمتهم الأخيرة الباقيّة وديوانهم الذي يفاخرون به تركت مكانها للغو باهت ما قتل ذبابة- يغتاله بعض من بني جلدته مرّتين، مرّة لمّا يدّعي به وصلا من ليس منه أصلا، ويؤثّث من استشهاده عكاظيّات حديث يتمطّط ويتطاول بلا طائل، ومرّة عندما يغرق علاّمو الأنساب في عراك حول دلالات الاستشهاد وموجبات التّرحّم وأركانه واختلاف الملل والنّحل في تمزيق أوصاله.وروح الشّهيد تأبى أن تودّع الجسد ، تناشد مشيخة القبائل احترام وصيّة بالدّم كُتبت "أنقذونا من هذا الحب القاسي/ لا تفسدوا علينا لحظة انتشاء وفرحة بالتقاء رفاق طلّقوا كلّ فُرقة". فيا أمّة مِن فسق جهلوتها ضحكت الأمم.02/ لمّا ينتقم الشّهيد للشّهيدشيرين أبو عاقل، شأنها شأن كلّ شهداء مدينة السّلام اختارت أن تكون مزهوّة بفلسطينيتها، تخجل من نفسها لو خطر لها يوما أن تخون العهد/ سلبوهم وطنا يشهد الجرح الذي واسى التّراب أنّه وطنهم وأجبِروا على أن يحتّلوه بالقسوة والتّجبّر ليحرّروه بكلّ الرّفق واللّين . فلسطين الفلسطينيّة كما شكّلوها وشما على الزّند ونقشا في الذّاكرة لا كما أرادها من حازوا " ألقاب مملكة في غير موضعها" من بني جلدتهم ممّن قلدوهم قيدا،وكانوا عليهم خصما لا عونا. الفلسطينيّ -إفرادا وجمعا- قدره أن يُخضع نفسه لأعسر امتحان، أن يجرّب لعبة الموت ، أن يسترق ما به يخلق من جزمة أفقا، مغامرته الدّراميّة تحكم عليه أن يُبحر في عالم ......
#صرخة
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756543
رائد الحواري : عبد السلام عطاري ورؤيته للموت -إلى شيرين المقدسيَّةِ
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري عبد السلام عطاري ورؤيته للموت"إلى شيرين المقدسيَّةِخبَّأت صرختَها الأخيرةَ بكمّ الحنين، وصارَت صرختُها جنين، تلكَ المراثي تنبتُ في كلِّ حيٍّ، تتعربشُ على جدرانِ الصَّمتِ، تُزهِرُ في فمِنا صرخةً، والصَّرخةُ يا بلادَ الشَّمسِ زهرةُ النَّارنجِ، شوكُها اليابسُ لو يوقظَ النَّومَ الرَّخيَّ اللَّذيذ، لا غيرنا نصرخُ كلَّ يومٍ باسمِكَ اللهمَّ هذا نحنُ؛ شهيدةٌ يتلوها شَهِيد، وتُولَدُ من حناجرِنا كلّ مطلعِ فجرٍ أغنيةٌ، ويصيرُ الكلامُ النَّشيد. يا بلادَ الشَّمسِ، زهرةٌ توقظُ زَهرَةً، وينتشرُ في مرجِنا دمُنا العَتيقُ".النص الذي كتبه "عبد السلام عطاري" عن شيرين" نجد فيه تماهي الشاعر مع الحدث، فهو يظهر سخطه من خلال " استخدامه وتكرار "صرختها/صرخة/والصرخة/نصرخ" التي نجد أثرها في لفظ: "مراثي" وصدراها في: "وصارت/يصير، الصمت، صرخة/والصرخة/نصرخ، " فاعتماد الشاعر على ألفاظ تتشكل من حرف الصاد جاء كنتيجة وامتداد لتكرار "صرختها".وكتعبير عن جمال الراحلة اعطاءها صفات الطبيعة: "تزهر/زهرة (مكررة ثلاث مرات)، شوكها".لكن يستوقفنا التناقض بين "زهرة وشوكها" الذي يبدو للوهلة الأولى غير منسجم مع جمال/عطاء الراحلة شيرين، لكن إذا ما أخذناه إلى العقيدة الدينية الفينيقية/الفلسطينية القديمة سنجده منسجم معها، فالفلسطيني/الفينيقي القديم يرى في الموت انبعاث للحياة التي ستأتي لاحقا، من هنا جاء استخدام الشاعر "يتلوها، وتولد" كتأكيد على حالة الخصب/الخير الذي حصل في "مطلع فجر أغنية، زهرة توقظ زهرة، وينتشر مرجنا دمنا العتيق" فهذا المقطع يتطابق تماما مع ما جاء في ملحمة البعل، وما فيها من تشبث بالخير/بالخصب القادم" فتكرار الألفاظ والتركيز على نفس المعنى/المضمون الذي تحمله يتماثل مع ما جاء في الملحمة، التي تتكرر فيها الفقرات/الألفاظ والذي جاء كغناء ـ يعبر فيه القارئ/المستمع ـ عن سعادته بما سيأتي من خصب/خير لاحقا. إذن الشاعر متأثر بالحدث بجريمة القتل التي حصلت، لكن اين تأثره بقتيلة/بالشهيدة؟إذا عدنا إلى النص سنجد أن هناك أكثر من لفظ يتكون من حرف الشين: "تتعربش، الشمس (مكررة)، شوكها، شهيدة/ شهيد، النشيد، وينتشر" وهذا يشير إلى أن هناك شخص/اسم تأثر به الشاعر، فانعكس تأثره بالاسم من خلال استخدمه ألفاظ تتشكل من حرف الشين. كما أن تكرار وكثرة استخدام "صرخة" يشير إلى طبيعة عمل/مهنة الشهيدة، التي كانت توصل صوتنا نحن المستمعين، فكانت "صرختها" هي صرخة الشاعر وصرختنا نحن المتلقين. بهذا يكون الشاعر قد أكد على التماهي بينه وبين الحدث، وبينه وبين الشهيدة، وبيننا نحن المتلقين وبينه وبين الشهيد.النص منشور على صفحة الشاعر ......
#السلام
#عطاري
#ورؤيته
#للموت
#-إلى
#شيرين
#المقدسيَّةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756605
جواد بولس : شيرين..هبة فلسطين للسماء
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس شيرين .. هبة فلسطين للسماءما زالت مشاهد قتل شيرين أبو عاقلة وتداعيات جنازتها التي استمرت على مدى ثلاثة أيام كاملة، تسكن فينا وتستثير الدهشة والدمع الذي تغلب على "حياء جرير"، فبكى الرجال أيضًا، في فلسطين وأبعد، موتًا استثنائيًا نزل عليهم في زمن استوطن فيه القهر حلوقهم وجفف الذل منابع آمالهم.لن تنتهي محاولات الباحثين والمحللين لسبر حقيقة هذا الحزن المتدافع نحو أقاصي المدى، بتحدّ وحب خرافيين، وكأن شرايين السماء تقطعت فجأةً، وأمطرت على "بلاد شيرين" غضبًا مغموسًا بتباشير بعث بطولي، كنا نعتقد أنه هجر مواقعنا وعاد إلى مأواه في الأساطير.لم تكفِ تباريح المجازات كلها في وصف هذا الموت؛ ولم تسعف أحابيل البلاغة في رسم تقاسيم روح أيقونته الباقية. سيذهب الزبد وسيبقى، في بعض الفداء، صوت دم الحقيقة النازفة ، وتردّد صدى القرابين المذبوحة الراحلة مسموعين. هي كذلك "أرضنا المقدسة"، تنام على حد سيف يوشع وزعيق أبواق أنبيائه الذين صلوا باسم ربّهم من أجل "أرضهم الموعودة"، وتصحو على حشرجات الفجر فوق التلال الفلسطينية المحتلة المغتصبة.ليس من الصعب أن نتصور كم سريعًا سوف ينسى حكام العالم مقتل "ابنة الورد" الفلسطينية الندية؛ فعندهم يحصل كل شيء في عالم افتراضي ومتغيّر، بينما يبقى عهرهم ثابتًا، ولهاثهم، وراء صنّاع الفجور والظلم، دينًا ودنيا. قد تتباعد، بالمقابل، الذكرى عن موطنها وتتسرب أنفاسها الحزينة في أخاديد الزمن الفلسطيني والعربي؛ ولكن ذاكرات هذه الأجيال، التي تخصّبت من روعة الحدث، لن تنسى كيف بكى السحاب أنوارًا، وشهقت طيور الجنة حائمة فوق نعش المقدسية، وكيف تمنت كل الحرائر أن يقفن اشبينات لشيرين في أبهى عرس ذكّر الناس بدموع المجدلية.شيرين المسيحية، فلسطينية الوشم انني على قناعة أن شيرين تنظر علينا من فوق وهي حزينة مرتين: مرّة لأن بعض رؤساء الكنائس، وفي طليعتهم قداسة البابا، تنصلوا من معرفة الحق، فلم يتحرروا، كما جاء في الآيات، بل غابوا عن المشهد وتلعثموا في تأثيم الجريمة والمجرمين وفي الدفاع عن الضحية؛ ومرّة عندما حرّم من حرّم، بفتوى مقحمة، الترحم على من افتدت عزة الضعفاء والمقهورين بروحها الطاهرة، ذلك لأن الترحم، بحسب هؤلاء المفتنين، على غير المسلم، حرام. من الواضح أن معظم الناس اكتشفوا ديانة شيرين بعد عملية قتلها، حيث كان لكشف هذه الجزئية تأثيرًا صاخبًا ايجابيًا أدّى إلى مضاعفة التعاطف والحزن عليها. لقد مارست شيرين مهنتها لمدة ربع قرن بتفان مطلق وبتماه كامل مع رسالتها الانسانية في الذود عن الحقيقة التي بحثت عنها في كل خبر نقلته وفي كل تقرير أعدته بمهنية وبصدق؛ وكانت، في سبيل الدفاع عن قضيتها الأولى والأخيرة، عن فلسطين المكلومة الحرة، تتنقل من موقع إلى آخر، وهي تصرخ من خلال حنجرتها الدافئة وعدسات كاميراتها المتوجّعة وتعلن أنّها "فلسطينية العينين والوشم ، فلسطينية الاسم/ فلسطينية الأحلام والهمّ، فلسطينية الكلمات والصمت /فلسطينية الميلاد والموت". لا أعرف إذا كانت شيرين تخبيء مسيحها بين أضلاعها وتنتخيه ساعة الخطر ، لكنني عرفت،كما عرف العالم بأسره، أنها عاشت وهي فلسطينية الهواجس والكلمات والصمت، وماتت وهي فلسطينية الروح والميلاد والاسم. وأعرف انها كانت مثال المرأة الصالحة المؤمنة التي قاومت من خلال عملها، باصرار وبمثابرة، الظلم والظالمين وساندت شعبها في مواجهة المغتصبين. من المؤسف ألا نسمع موقف قداسة البابا ازاء هذه الجريمة وهو الذي ذاع صيته بالدفاع عن المقهورين والفقراء والضعفاء؛ فبدلًا عنه سمعنا ممثل الفاتيكان في اسرائيل ......
#شيرين..هبة
#فلسطين
#للسماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756599
شيرين عبدالله : حول قرار الحكومة البريطانية بتسفير طالبي اللجوء الى رواندا
#الحوار_المتمدن
#شيرين_عبدالله &#1641.&#1637.&#1634&#1632&#1634&#1633استمرارا لسياساتها المناهضة للاجئين، تسعى حكومة المحافظين في بريطانيا الى تمرير قانون جديد. ففي منتصف شهر نيسان 2022 ابرمت اتفاقية مع رواندا من شانه ان يمنح رواندا مسؤولية تقييم طلبات اللجوء للوافدين إلى المملكة المتحدة. وفقا لهذه الاتفاقية، ومقابل 120 مليون جنيه استرليني، ستكون رواندا، التي تبعد عن المملكة المتحدة اكثر من 6500 كم، مسؤولة عن نقل طالبي اللجوء، والبت في طلباتهم وفي النهاية، اذا تم قبول طلباتهم سيتم توطينهم في رواندا لامد بعيد.ان هذه الاتفاقية هي واحدة من بنود مشروع قانون المواطنة والحدود* والتي بموجبها يمكن لاي شخص يصل الى بريطانيا بصورة غير قانونية وبظمنهم من دخلو اراضيها منذ 1.1.2022، ان يتعرض للاعتقال والمحاكمة (بتهمة دخول البلاد بطريقة غير قانونية)، لا بل ويمكن ايضا نقلهم الى رواندا، وخاصة اولئك الشباب والشابات الذين يصلون البلاد بطرق غير قانونية وخطرة مثل الزوارق الصغيرة. هذه الاتفاقية المناهضة للاجئين وللانسانية، هي ضد اناس يمرون باصعب ظروف حياتهم اناس اجبروا بسبب الحروب وانعدام الاستقرار والعنف او الكوارث الطبيعية واثارها (والتي هي مباشرة من صنع النظام الراسمالي الطبقي وبريطانيا كاحدى ممثليها العالميين)، على ترك بلدانهم ومجتمعاتهم والعيش في مخيمات النزوح وهم في مسيرتهم هذه يتعرضون لعشرات المخاطر على حياتهم، حيث ان المئات والالاف منهم يموتون او يغرقون او يختفون سنويا.هذا القانون هو خطوة اخرى لهذا البلد ضد الفقراء والمضطهدين، من اجل ترسيخ اوجه عدم المساواة وتخلي الدولة عن مسؤوليتها تجاه حياة ورفاهية الناس. مثلما تشن على الدوام هجمات على الخدمات والحقوق العامة كالصحة والتربية والتعليم وظمان البطالة عن العمل والسكن الاجتماعي والمواصلات...الخ. فهي تقول لهم ان لا تتوقعوا اي دعم او تسهيلات من الدولة، البلد بلد الراسماليين والبنوك والشركات والكارتيلات العملاقة وهي في خدمة مصالحهم. ان كنت انت منكوبا، ان كنت جائعا، فقيرا، مريضا، معاقا، نازحا، مظطهدا، اميا، عاطل عن العمل، متشردا بدون مسكن ام كنت باي شكل مهمشا في المجتمع، فان ذلك مسؤوليتك انت. النظام الراسمالي وموديله النيوليبرالي الجديد يستغل كل فرصة وكل ازمة من اجل تخلي الدولة عن توفير الرفاهية والخدمات العامة للعمال والمفقرين والمظطهدين.ان هذه الاتفاقية تتجاهل كل المعايير العالمية وحتى تلك المعاهدات الخاصة بالتعامل مع اللاجئين والتي لازالت بريطانيا نفسها من موقعيها***. جدير بالذكر بان بريكزيت (خروج بريطانيا من الوحدة الاوربية) فسح المجال لها للتخلي عن هذ المعاهدات والكثير من الالتزامات الاخرى مثل حقوق العمال كساعات العمل والراحة، الحد الادنى للاجور وحقوق التنظيم والتضاهر والاعتراض..الخ ولكي يتيح لها، من دون الالتزام باية معايير عالمية، الحرية في التمادي في استغلال الناس وتعميق اللامساواة خدمة لتقوية الراسمالية النيوليبرالية و التراكم الاكثر للراسمال.واضح ان حكومة جونسون اليمينية ممثلة بوزيرة الداخلية بريتي باتيل، تقدم على هذه الخطوة في سبيل مكتسبات سياسية لحزب المحافظين ومن اجل ارضاء الراي العام ليمينيي بريطانيا الذين يعتقدون بان اللاجئين هم من المصادر الرئيسية للمعضلات الاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها البلد وتدعي ان هذه السياسة سوف تضع حدا لوصول اللاجئين الغير قانونيين الى اراضيها عن طريق القناة الانكليزية. جدير بالذكر ان بريطانيا والدول الاوربية بصورة عامة يعملون على الدوام على ترصين الحدود وتصع ......
#قرار
#الحكومة
#البريطانية
#بتسفير
#طالبي
#اللجوء
#رواندا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756711
جو أتارد : الشرطة تهاجم جنازة شيرين أبو عاقلة: سادية إسرائيل والنفاق الإمبريالي
#الحوار_المتمدن
#جو_أتارد بعد اغتيال صحفية قناة الجزيرة الفلسطينية الأمريكية، شيرين أبو عاقلة، الأسبوع الماضي، لم تسمح الدولة الإسرائيلية حتى لجثمانها بالوصول بسلام إلى مثواه الأخير. ففي عمل سادي وصادم، هاجمت الشرطة الإسرائيلية موكب جنازة شيرين أبو عاقلة يوم الجمعة [13 من الشهر الجاري]، مستخدمة الهراوات والقنابل الصوتية ضد المشيعين الذين كانوا يرافقون نعشها من مستشفى في القدس الشرقية إلى مقبرة في البلدة القديمة المجاورة.ويظهر مقطع فيديو ضباطا يسحبون أشخاصا من الجنازة الضخمة باتجاه مراكز الشرطة القريبة، بالإضافة إلى تمزيق الأعلام الفلسطينية التي كانت بحوزتهم. في بعض الأحيان، وبسبب وطأة هجوم الشرطة، تراخت أيدي حاملي النعش، مما أدى إلى سقوطه على الأرض في إهانة أخيرة للصحفية المقتولة.بررت الشرطة تصرفاتها باتهام المشيعين بـ”التحريض القومي” و”إلقاء الحجارة”. مما يدفع المرء لكي يتساءل كيف استطاع الذين يحملون النعش بكلتا اليدين إلقاء الحجارة في نفس الوقت!يمكن دحض هذه الأكاذيب المثيرة للاشمئزاز بسهولة من خلال تحليل أدلة الفيديو الوافرة. هناك تفسيران حقيقيان للوحشية الوقحة للشرطة الاسرائيلية، في وضح النهار وعلى مرأى من كاميرات الأخبار.أولاً، كانت الدولة الإسرائيلية قلقة من تحول جنازة شيرين أبو عاقلة إلى مظاهرة كبيرة إذا سُمح بنقل نعشها علناً عبر القدس الشرقية. وهذا هو نفس السبب الذي دفع الشرطة إلى اقتحام منزل شيرين بعد وقت قصير من وفاتها، وإزالة الأعلام الفلسطينية منه ومحاولة منع تحول منزلها إلى مركز احتجاج.كما قاموا بدوريات في الشوارع قبل الجنازة، وقمعوا أي تلميح للمقاومة الفلسطينية، وأمروا النساء بخلع الحجاب الذي يحمل ألوان العلم الفلسطيني.ومن المحتمل أن يكون مطلب اسرائيل حمل النعش في سيارة (والذي زعمت أنه تنفيذ لـ”رغبة أسرتها”) هو محاولة لمنع تحويل الجنازة إلى مظاهرة عامة. وفي النهاية، اكتملت رحلة شيرين أبو عاقلة إلى المقبرة بالسيارة، مع استمرار الشرطة في نزع الأعلام الفلسطينية عن السيارة وتمزيقها.“مسلحون بكاميرات”السبب الثاني هو نفسه الذي جعل قناص الجيش الإسرائيلي واثقاً بدرجة كافية لقتل أحد أشهر الصحفيين في العالم العربي. أي أن إسرائيل تتمتع بدعم أقوى الدول الإمبريالية، ولا سيما الولايات المتحدة، ولذلك تعتقد أنه يمكنها أن تفلت من عواقب أي قدر من القمع الوحشي الذي تمارسه ضد الفلسطينيين.هذه الغطرسة الوحشية جسدها المتحدث العسكري الإسرائيلي، ران كوخاف، الذي برر مقتل صحفيين فلسطينيين على يد الجيش الإسرائيلي بأنهم “مسلحون بالكاميرات“. يبدو أن الأداة المصممة لتوثيق الحقيقة هي سلاح فتاك يستحق الرد المميت في نظر الدولة الإسرائيلية.ومع ذلك، فإن مشاهد قيام الشرطة المسلحة بضرب حاملي النعش بوحشية، وحرمان الضحية، شيرين أبو عاقلة، التي قتلت على يد الجيش الإسرائيلي من كرامة الدفن السلمي، كانت مروعة حتى بالمعايير الإسرائيلية. إذ أثارت تلك الصور غضب الناس العاديين في جميع أنحاء العالم، وأجبرت أكثر المدافعين عن إسرائيل حماسة على إصدار كلمات إدانة متأخرة وخجولة.انتقد النائب البليري عن حزب العمال البريطاني، ويس ستريتينغ، الذي كان في منتصف جولة علاقات عامة في إسرائيل أثناء هذه الأحداث، تصرفات الشرطة ووصفها بأنها “مروعة ومزعجة”.وانضم إليه زعيم حزب العمال كير ستارمر، الذي أدان “عنف القوات الإسرائيلية” ودعا إلى تحقيق مستقل في وفاة شيرين أبو عاقلة – هذا بعد أن أمضى شهورًا يصرح بدعمه “غير ......
#الشرطة
#تهاجم
#جنازة
#شيرين
#عاقلة:
#سادية
#إسرائيل
#والنفاق
#الإمبريالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756746
عصمت منصور : شيرين ابو عاقلة واختراق الجدار الحديدي
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور عصمت منصور*ظاهرتان لافتتان للعيان، تعكسان الذهنية والسلوك الاسرائيلي، ترافقتا مع جريمة اغتيال الصحفية شيرين ابو عاقلة برصاص قوات الاحتلال في الحادي عشر من أيار على مدخل مخيم جنين شمال الضفة المحتلة أثناء قيامها بواجبها الصحفي.الأولى، تكمن في الاستخفاف الذي تعاملت به قوات الاحتلال، من خلال البيان الأول للناطق باسم جيش الاحتلال، والذي جاء بعد دقائق من إعلان استشهاد الصحفية شيرين أبو عاقلة، حينما حاول أن يلصق التهمة بالمقاتلين الفلسطينيين الذين كانوا يتصدون للاجتياح الإسرائيلي في المخيم ، اما الثانية ففي التلاعب في الروايات، وتعديلها المرة تلو الأخرى بعد اتضاح حجم الحدث وضخامته وأبعاده الإنسانية والدولية.كلتا الظاهرتان متلازمتان وجذورهما عميقة في الثقافة السياسية والأمنية والايديولوجية لدى المؤسسة الاسرائيلية بغض النظر عن الاشخاص الموجودين في سدة الحكم ومواقع المسؤولية والقائمين عليها.الأولى تعكس النظرة المتعالية التي تنظر بدونية الى الآخر-غير اليهودي-الواقع تحت الاحتلال، و تعتبر ان قتله، سواء كان ذلك بشكل مقصود أو عن طريق الخطأ، لا يستدعي أكثر من بيان توضيحي يصوغه ضابط مبتدئ، ويلقي به في وجه الإعلام، على أنه هو الحقيقة. ينبع جذر هذه النظرة من عقلية المستوطن، الذي يغذي ذاته على خطابه، ولا يقيم أي وزن للآخر، ويفترض ان على كل العالم ان يصدقه.اما التلاعب في الروايات، والذي هدف الى تعويم الجريمة، وإلقاء ظلال من الشك حول الجهة التي تقف خلفها، وبخاصة بعد التغطية الهائلة التي اعقبتها، وردة الفعل المصدومة دولية من هولها، واتخاذها هذه الابعاد الدولية، فهو يعكس حالة الغطرسة والغرور، واستعداد اسرائيل إلى قول أي شيء سوى قول الحقيقة، بناء على فرضية ان وسائل الاعلام الناطقة باللغات الاجنبية الرئيسية، مردوعة مسبقا من إدانتها، وسوف تظل تبحث عن صيغة محايدة تحقق شكلا من اتوازن بين المجرم والضحية.بهذا السلوك، وعلى مدار عقود، استطاعت اسرائيل ان تبني جدارا حديديا، وان تنصّبه سدا منيعا غير قابل للاختراق، أمام الإعلام العالمي والمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية والرأي العام، وأن تكرس انطباعا قويا، أنها، ومن موقع احتكارها لدور الضحية، ومن واقع نفوذها، وقوة خطابها الإعلامي، وأدواتها، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية، ووسائل التواصل الاجتماعي، واللوبيات امؤثر في العواصم العالمية الكبرى، كل ذلك يجعلها محصّنة من الإدانة، والمحاسبة، وأنه حتى في أسوأ الأحوال، لا يمكن تجاهل سرديتها (مظلوميتها التاريخية) التي ينبغي على العالم أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها كخلفية مخفّفة ومبرّرة تسوِّغ بشاعة جرائمها.الجدار الحديديفكرة الجدار الحديدي، المستوحاة من فكر وتنظيرات زئيف جابوتنسكي، قائد التيار الإصلاحي في الحركة الصهيونية (المنبع الفكري والأيديولوجي لحزب الليكود)، والذي يتم تشييده بالقوة ومراكمة عوامل الردع، الى درجة تسليم الخصم مسبقا باستحالة إلحاق هزيمة عسكرية بإسرائيل، ما يمهد للاعتراف بوجودها وتقبله، امتد عبر ادوات الشيطنة للآخر، والترويع الاعلامي، والنفوذ الدولي، وشركات العلاقات العامة، الى مجالي الاعلام وتهيُّبه من إدانة اسرائيل على جرائمها، مهما بدت واضحة وحتى لو كانت ضد الصحفيين أو المواطنين العزل من نساء وأطفال وسائر فئات المدنيين ، وتوخّي الحذر عند الحديث عنها، وتبني مصطلحاتها وروايتها، وهو ما قادها الى هذا الاستخفاف وتأليف روايات والتراجع عنها، او تعديلها، دون أدنى رقابة.هذا الجدار ينتصب أمامنا، ونلمس أثره، في التعامل الدولي، ومحاول ......
#شيرين
#عاقلة
#واختراق
#الجدار
#الحديدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756764
وسيم وني : شيرين أبو عاقلة ... كانت معنا وستبقى معنا
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني بقلم د. وسيم وني / مدير مركز رؤية للدراسات والأبحاث في لبنانلم يسبق أن نال استشهاد صحفي بتغطية إعلامية ضد الاحتلال الإسرائيلي ردود أفعال كالتي برزت عقب إغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة، فعلى مدى ما يقارب ربع قرن لم تكن شيرين أول ضحية تسقط أثناء أداء واجبها المهني، فقد اغتالت قوات الإحتلال الإسرائيلي قبلها العديد من الصحافيين ،وقطعاً لن تكون آخرهم ، فمهنة الصحافة والإعلام، وخصوصاً حين تمارس في مناطق الحروب والصراعات الساخنة، تنطوي بطبيعتها على قدر لا بأس به من المخاطر وخاصة مع عدو لا يحترم القوانين والمواثيق الدولية، فإحتمالات التعرض للقتل، خطأ أو عمداً مع سبق الإصرار والترصد، مسألة واردة في كل وقت وحين وفي أي مكان ، وذلك لمنع الإعلاميين من نقل الوجه الحقيقي للإرهاب الإسرائيلي ضد شعبنا ومقدساتنا .إلا أن إغتيال شيرين يختلف عن سابقاته من حالات الإغتيال وذلك من حيث طبيعة إغتيالها ومكانه وتوقيته، الأمر الذي يجعل من إغتيال شيرين علامة فارقة في التأسيس لبداية مرحلة مختلفة عن سابقاتها من مراحل، لا سيما وأن شيرين وعلى الرغم من اغتيالها مرتين، إلا أنها خرجت منتصرة على آلات القتل والدعاية الإسرائيلية والغايات المرجوة منها معبدة بإنتصارها هذا طريق الإنتصار لشعبنا الفلسطيني على الإحتلال وشركائه من الغرب الإستعماري وفي القلب منه الولايات المتحدة الأمريكية ومن يطبع ويهلل لهذا الكيان .فهناك عوامل عديدة أسهمت في تحويل عملية الإغتيال إلى حدث استثنائي هز ضمير العالم بأسره أهمها ثلاثة: سمات شيرين الشخصية ومستوى أدائها المهني والفني، وطبيعة القضية التي ارتبطت بها في حياتها المهنية ، وتوقيت عملية الإغتيال نفسها وملابساتها .أما من حيث طبيعة الإغتيال فقد جاء مرتبطاً بحضور شيرين الإعلامي ، إذ أصبحت وهي صاحبة القلب والعقل الفلسطينيان وقبلهما صاحبة البصيرة الفلسطينية والمهنية العالية كواحدة من أصدق من ينقلون الحقيقة عن واقع شعبنا الفلسطيني، عن بطش وإرهاب الاحتلال الإسرائيلي وقطعان المستوطنين، ولا أبالغ بالقول بأن شرين تشبه في صدق روايتها المذيع الأمريكي في محطة (CBS) إبان الحرب في فيتنام (ولتر كرونكايت) الذي كان يوصف في أمريكا (بالرجل الأصدق) نتيجة لتقاريره الصحفية الصادقة عن الحرب الفيتنامية الأمريكية، حيث كان ينقل الحقيقة مردداً في كل تقرير له أن أمريكا لا تصنع النصر في فيتنام إنما ترتكب الجرائم، الأمر الذي كان له أثره في بناء رأي عام أمريكي ضاغط لإنهاء الحرب لصالح الثوار في فيتنام في بداية سبعينات القرن الماضي .وهذا ماتميزت به تقاريرها والتي اتسمت بالرصانة والبعد عن الإنفعال والإفتعال، واهتمت بشكل خاص بالتفاصيل والأبعاد المتعلقة بأوجاع الإنسان الفلسطيني البسيط المسحوق في أرضه المحتلة، والذي يتعرض يومياً ودائماً لأشكال عديدة من المعاناة، حين يجد نفسه مضطراً إلى الوقوف ساعات طويلة أمام الحواجز الأمنية، أو حين يستولي المحتل الغاصب على أرضه ويهدم بيته ، أو حين يتعرض للاعتقال والسجن والتعذيب تارة، وللقتل تارة أخرى، إن قرر أن يصرخ ألماً أو يدافع عن حقوقه المغتصبة. لذا، يمكن القول إن شيرين كانت من أكثر الإعلاميين إحساساً بمعاناة الإنسان الفلسطيني البسيط والتصاقاً بهمومه، وهو ما تميزت به كثيراً وتفوقت به على نفسها وعلى غيرها كونها أيضاً شكلت مصدر إزعاج للإحتلال الإسرائيلي الذي أسهمت في تعريته وكشف طبيعته العنصرية، ما دفعه إلى اغتيالها بدم بارد مع سبق الإصرار والترصد، لكنها تحولت، في استشهادها، إلى مصدر أرق له لن ينتهي إلا بزواله وتح ......
#شيرين
#عاقلة
#كانت
#معنا
#وستبقى
#معنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756777
نضال شاكر البيابي : هل تجوز الرحمة على شيرين؟
#الحوار_المتمدن
#نضال_شاكر_البيابي ما بعد الموت هو دعامة الكهنوت الأساسيَّة وحجر الزاوية فيها، وهو مسوغ وجود الكهنة وموظفي السماء والدجاجة التي تبيض ذهباً، ومن هنا مكمن المفارقة، تنتفي الحاجة إلى خبراء خرائط الفردوس حينما لا يكون هناك فردوس. فعندما شاءت مشيئة الله أن يكون الخلود أرضياً في رواية جوزيه ساراماغو "انقطاعات الموت"، وهو خلود بلا مخاوف ماورائية، وبلا أبعاد ومراتب طبقيّة، وبغير مفاجآت برزخية: أنت إلى الفردوس، وأنت إلى الجحيم، وأنت بين بين، ثار الكهنة وأنكروا على الفور الخلود الأرضي، لأن مزيّة الكنيسة تكمن في أنها عندما تحتكر ما هو سماوي، تحكم ما هو أرضي، وعندما لا يكون هناك موت على الأرض فلن يحفل أحد بـ "علم المنايا". وإذا مات الموت ماتت الكنيسة وكل دور العبادة وأفلس وعاظ السلاطين. فالأفول السعيد للموت يعني أفول الأصنام وكل السلطات التي تحتكر هذه الورقة الرابحة دائماً وأبداً في كل زمان ومكان. لن أتحدث هنا عمَّا سوف يحدث بعد الموت أو عن المصير الأخرويّ للأغيار فهذا من اختصاص علماء الجفر وقارئي الفنجان، ولكني سأركز على استيهامات المقهور وانهماماته بالشؤون الأخرويَّة باعتبارها تعويضاً يسدُّ به عجزاً أو خوفاً إزاء أمر ما من خلال المبالغة في إظهار شيء آخر، هذا من جهة، واستبطاناً مزدوجاً لتصورات المُستعمِر عن المُستَعمَر من جهة أخرى. على ضوء تداعيات ردود الفعل التي حرَّضها حدث الاغتيال الذي تعرضت له المراسلة الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، والذي بدا بكل حيثياته السياسية والدينية و"الجندرية" مربكاً للوعي الديني وأعاد للأذهان مقولة فرويد عن "نرجسيَّة الفروق السطحيَّة"، فرصاص الاحتلال هذه المرة لم يستهدف طفلاً أو رجلاً مسلماً كي يكون التضامن الشعبي عفوياً ولا يستدعي نبشاً في بطون التراث وأحشائه وجدلاً عقيماً حول مدى استحقاق الشهيد لشهادته، إنما استهدف امرأة شاءت الصدف الكونيَّة أن تكون مسيحيَّة، فمسّ الوتر الأشد حساسيَّةً وتوتراً عند الإسلاميين، "الهويَّة الحقيقيَّة" أو "جوهر العقيدة" التي تميز كما يقولون بين المنتمين إليها والخارجين عنها أو منها، ولذلك كان الإسلاميُّ الذي لا يخشى في الله لومة لائم مدركاً لخطورة الأمر وجسامته وجديَّته، صحيح هو أدان حادثة الاغتيال وشجب بحماسته المعهودة وصوته الجهوريّ وحشية الاحتلال ولكن بشيء من التحفَّظ والتحرَّز لكيلا يقع في المحظور فينقص من ميزان حسناته بقول طائش ليس له من مسوغ شرعي، فمن لا جزاء له عند الله - مهما صلح عمله الدنيوي- فأنّى يستحق الجنة! ومن ليس له من ثواب في الآخرة، فلا يجوز الدعاء له بالرحمة "حتى لو قُتِل في سبيل وطنه أو دفاعاً عن أرضه وأهله"، بل لا يجوز الاستغفار والترحم على الوالدين لو كانا "كافرين". وهذا ما عليه رأي مُجمَلِ الفقهاء أعلم الناس بأصول الشريعة وأحكامها، شيعة وسنة، ولن تجد ديناً رسمياً أو "عقيدة تامة" لم "تُطهرها" الفلسفة بعد بمنأى عن هذه الروح الاصطفائيَّة، أو لنقل إنها أنفة المؤمن وشعوره العارم بالعزة.وهذا ما تفطن إليه إخوان الصفاء قبل أكثر من ألف عام، الذين تأثروا بالمعتزلة وبالفلسفة فأسسوا مذهباً متجاوزاً لدين الفقهاء و"أهل الحرف" يتكئ على التأويل واستنطاق النص - الذي لم يعد نصاً أزلياً قائماً بذاته مستغنياً عن معونة الفلسفة - بما يلائم متطلبات الإنسان والواقع. وفي هذا تقول الرسالة 45 من كتاب الرسائل (إخوان الصفاء وخِلاَّن الوفاء):" ينبغي لإخواننا أيدهم الله تعالى، أن لا يعادوا علماً من العلوم أو يهجروا كتاباً من الكتب، ولا يتعصبوا على مذهب من المذاهب..." ولعل وصف أبي حيان التوحيدي لأحد مؤلفي ......
#تجوز
#الرحمة
#شيرين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756827
فواد الكنجي : شيرين أبو عاقلة قتلت مرتين.. مرة برصاص العدو الإسرائيلي.. وأخرى برصاص عدم الترحم
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي على امتداد العالم؛ الرصاصة التي أصابت الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة 1971– 2022 ) أصابت كل صاحب ضمير حي، وكان خبر اغتيالها برصاص العدو الصهيوني الغاشم؛ خبر صاعق؛ صعق كل النفوس الحرة في العالم، بعد إن قامت قوات الاحتلال ( الإسرائيلي) صبيحة يوم الأربعاء الموافق 11 – أيار – 2022 على اغتيال الإعلامية الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة) مراسلة ( قناة الجزيرة الفضائية) في مدينة (جنين) وهي تقوم بعملها الصحفي والإعلامي المعتاد يأطلق الرصاص الحي متعمد باتجاهها أثناء تغطيتها اقتحام قوات الاحتلال مخيم ومدينة (جنين)؛ رغم أنها كانت ترتدي سترة الصحافة التي تميزها بصورة واضحة، وقبيل اغتيالها أصيب زميلها في العمل المنتج (علي السمودي) الذي كان بجانبها بإطلاق النار عليه في منطقة الظهر أثناء التغطية وهو ما زال يخضع للعلاج، لتهز هذه الجريمة المروعة ضمير الإنسانية جمعاء؛ بعد إن شاهد العالم صور حية من الموقع ذاته الذي كان يبث مباشرة من قناة (الجزيرة) لينتشر الخبر بسرعة البرق وليغطى على كل إخبار العالم في حينها، وقد أعاد هذا الخبر الصاعق (القضية الفلسطينية) إلى واجهة الأحداث العالمية؛ وقد استنكر العالم اجمع؛ وما زال يستنكر جريمة اغتيال الشهيدة (شيرين أبو عاقله)، كما أدانها ويدينها المجتمع الدولي بكل هيئاته الأممية ومنظمات وجمعيات الحقوقية والمدنية والإعلامية والصحفية بأسرها؛ و مازال خبر استشهادها يتفاعل في كل أنحاء العالم .وكان رئيس الدولة الفلسطينية الأستاذ (محمود عباس ) قد أشاد بدور الشهيدة في أداء رسالتها الصحافية واصفا الشهيدة (شيرين أبو عاقلة) بـ((ـشهيدة فلسطين والقدس، وشهيدة الحقيقة والكلمة الحرة، ورمز المرأة الفلسطينية والإعلامية المناضلة، التي عملت بكل صدق وأمانة على نقل الرواية الفلسطينية للعالم.. والتي ساهمت في توثيق جرائم الاحتلال الإسرائيلي، بحق أبناء شعبنا وأرضه ومقدساته.((. وقال: ((.. إن شيرين أبو عاقلة بطلة ضحت بحياتها دفاعا عن قضية شعبها، فكانت صوتا صادقا ووطنيا؛ نقلت معاناة أمهات الشهداء والأسرى، ومعاناة القدس والمخيمات والاعتصامات واقتحامات المدن والقرى..))، وفي نهاية كلمته التي ألقاها أمام جثمان الشهيدة وأمام جمع من قيادات (الفلسطينية) في مقر الرئاسة قرر منح الشهيدة وسام نجمة القدس تكريما لها .نعم إن (شيرين أبو عاقلة) هي (نجمة القدس)؛ نجمة الكلمة الصادقة؛ كلمة التي أنارت عقول الأجيال العربية قبل (الفلسطينية)؛ لتفتح وعيهم على حب الوطن والوطنية والقيم الإنسانية العالية في التضحية.. والفداء.. والدفاع عن سيادة واستقلال الوطن، فأداؤها الصحفي في ميدان الصراع والقتال على الساحة (الفلسطينية) تميز بمهنة عالية؛ عرفت المتلقي لها حجم المأساة (الفلسطينيين) والظلم الذي يتلقوه من قبل عصابات (الكيان الصهيوني المجرم) الذي يقتل.. ويسجن.. ويضرب بوحشية أبناء (الشعب الفلسطيني)، لأنهم يطالبون بحقوقهم وأرضهم المغتصبة من قبل هذا الكيان المجرم، مأساة إنسانية مروعة شاهدتها (شيرين) فكان تقاريرها التي كانت (قناة الجزيرة) تبثها على الشاشة مليئة بهذه المشاهدات لتوصل رسالتها الإعلامية إلى ملاين العرب و(الفلسطينيين) الذين ظلوا يتابعون تقاريرها من الأرض المحتلة حقيقة ما حدث ويحدث على ارض (فلسطين) المغتصبة من قبل الكيان الصهيوني المجرم . ومع كل هذا الإجرام الصهيوني لم يكتفوا بقتل.. واستهداف يومي لآلاف (الفلسطينيين) ومن تهجير.. وتجريف القرى.. والبساتين؛ هذه القوات الغاشمة أبت إلا أن تترك بصمتها الإجرامية وبكل ما لديهم من الوحشية وانعدام الضمير حتى أطلقوا الرصاص الحي باتجاه (شير ......
#شيرين
#عاقلة
#قتلت
#مرتين..
#برصاص
#العدو
#الإسرائيلي..
#وأخرى
#برصاص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756933
جدعون ليفي : الشرطة التي تعتدي على جنازة بطلة شعبية مثل شيرين أبو عاقلة هي عصابة وحوش
#الحوار_المتمدن
#جدعون_ليفي كل اسرائيلي يجب أن يطير نومه كل ليلة. شرطتنا هي شرطة قمع. الفلسطينيون يعرفون ذلك منذ زمن. الآن يجب ايضا على الاسرائيليين أن يعرفوا ذلك. شرطة اسرائيل فقدت كل كابح. رجال الشرطة بالزي الأزرق بالزي الاخضر من حرس الحدود تحولوا الى جنود متوحشين بالمعنى العميق والمشحون للكلمة. ولا توجد أي طريقة اخرى لوصفهم. في دولة هذه هي شرطتها يجب على كل مواطن أن يقلق، وحتى أن يشعر بالذعر. هذا لم يعد منذ فترة طويلة أمرا يجب على الفلسطينيين القلق منه. فهم معتادون وعانوا بما فيه الكفاية منه. هذا امر يجب أن يرعب الاسرائيليين.من يتصرفون بهذه الوحشية في جنازة بطلة شعبية من هذه البلاد، سيتصرفون بنفس البربرية ايضا في ظروف مختلفة. أول أمس في جنازة فلسطينية وغدًا في المظاهرات وفي صناديق الاقتراع في اسرائيل. صحيح أن ما يحرك وحشية الشرطة هو الفوقية والعنصرية والشعور بأن العرب ليسوا من بني البشر، لكن هذا الاندفاع في المنحدر الزلق لم يعد بالإمكان تجنبه. عندما لا تكون هناك حدود أو رادع فان كل شيء سيندلع بأسرع مما نتخيل. اثيوبيون وحريديون ونشطاء سلام سبق وذاقوا هذا الطعم، وفي القريب ايضا في النوادي وفي الحفلات الموسيقية وحتى في بيت كل شخص. يوجد لشرطة اسرائيل وزير مسؤول. وكل ما كان لدى عومر بارليف ليقوله في نهاية الاسبوع هو ادانة عضو الكنيست عوفر كسيف على الضربة الزائدة التي وجهها لشرطي قطع طريقه ونبح عليه بشكل فظ. إذا كان هذا وزير الامن الداخلي وهذا هو حزبه، العمل، عندها من الافضل لنا أن يكون بن غفير في هذا المنصب. اسوأ من ذلك لا يمكن أن يكون. وبن غفير على الاقل سيواجه بمعارضة. حكومة التغيير، العاجزة وغير المبالية، اثارت في ليل السبت الاشتياق لسابقتها.لم يمكن ان يكون هناك ما هو أسوأ من الضرب الوحشي بالعصي، التي ضربوا بها من يحملون تابوت الصحافية المحبوبة على ابناء شعبها في مسيرة لجنازة. حقيقة أن رجال الشرطة فعلوا ذلك امام العدسات الدولية تثبت فقط الى أي درجة اصبحت هذه الوحشية لغتهم الوحيدة، وحتى أنهم لا يخجلون منها. ولكن لنترك زعران الشرطة، الابطال على ضعفاء في الحداد، أين قادتهم؟ في نهاية المطاف قادة كبار شاركوا فعليا أيضًا في احتفال العصي المقرف هذا. لا، هذه لم تكن "عملية تخريبية دعائية"، مثلما قال المتظاهرون بالورع، بل هذه كانت عملية تخريبية كبرى، اخلاقية وسياسية. فمع شرطة كهذه في العاصمة لا توجد لدينا ديمقراطية.لم يكن يجب أن يكونوا هناك على الاطلاق. كان يجب على الوزير أن يأمر بذلك. المفتش العام كان يجب أن ينفذ. ولكن كوبي شبتاي عاد ليكون قائد حرس الحدود المريض والعنيف، وأمره لرجال الشرطة كان "افعلوا كما تشاؤون". وقد جاءوا بقوات معززة مسبقا بالضبط من اجل ما فعلوه. لماذا قوات معززة في جنازة؟ لماذا قوات أصلا؟ بارليف كان يجب أن يوقف هذا مسبقا، أو على الاقل وقف ذلك اثناء التدهور، لكن بارليف لم ينفذ ذلك والمفتش العام كان يؤيد ذلك.لم يكن ليحدث أي شيء لو أنهم سمحوا للفلسطينيين بممارسة الحداد في مدينتهم مثل اشخاص احرار، ولو للحظة، على البطلة التي قتلها جنود الجيش الاسرائيلي كما يبدو، مثلما قتلوا مراسلين كثيرين في السابق. هل يوجد أي جدوى للتذكير بأن أي مراسل اسرائيلي لم يقتل على أيدي الفلسطينيين في المناطق المحتلة؟ بعد جنازة العار هذه لم يعد يهم من الذي اطلق النار على شيرين. ربما أنتم قمتم بقتل شيرين، فالحد الادنى كان أن تسمحوا لشعبها بمرافقتها في طريقها الاخيرة. ولكن لا. مثلما قال أول أمس مراسل "ام.اس.ام.بي.سي"، ايمن محيي الدين: اسرائيل ليس فقط أنها ل ......
#الشرطة
#التي
#تعتدي
#جنازة
#بطلة
#شعبية
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757004
عبد الله عموش : قتل شيرين ابو عاقلة إبدال ذبائحي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_عموش من أهل ولاية الدم أتحدث ؛ قصة قتل شيرين ابو عاقلة هو تجل لاحد محددات العقل الديني في تاريخ صراع الأديان السماوية ؛ وهو لغز من الغاز ما تتهم به المسيحية اليهود من صلب المسيح بعد ادعائه ملك اليهود ؛ ويتجدر هذا الصراع بين في تجلياته في بعض التاريخ ، منه ما تواتر زمن محاكم التفتيش بالاندلس من قتل وحرق لليهود من طرف الكنيسة للتخلص منهم بعد تسخيرهم من طرف الأخيرة كمخبرين للكنيسة في الاندلس الإسلامية حيث كان رصيد ذلك العمل الاستخباراتي بمثابة فيول وكيروزين هجوم مملكتي قشتالة وأراكون بزعامة الكنيسة على المسلمين والقضاء على الصرح الحضاري الإسلامي هناك ؛ وكان جزاء اليهود جزاء الملك لسنمار من طرف الكنيسة آنذاك في اول هولوكوست في تاريخ اليهود ..لذلك فمقتل شيرين ابو عاقلة لا يحمل في محدداته سوى آثار التاريخ من جهة ولا يحمل من الرمزية سوى ما حملته اغتيالات باقي شهداء فلسطين عربا مسلمين او مسيحيين . إنه ما يندرج ضمن ما يسمى بالإبدال الذبائحي . ......
#شيرين
#عاقلة
#إبدال
#ذبائحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757524
نساء الانتفاضة : بيان نساء الانتفاضة حول قتل الصحفية شيرين ابو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة تتعرض النساء الصحفيات والناشطات لحملات واعتقال وقتل واخفاء قسري بشكل دائم حول العالم، وتزداد تلك الممارسات شراسة ووحشية في منطقة الشرق الأوسط، وهو امر ليس بالغريب في ظل سلطات فاشية ودول تنتشر فيها المليشيات الطائفية والقومية وعصابات تحركها هذه الجهة او تلك. تعيش النساء أوضاعا مأساوية في مناطق كفلسطين وسوريا والعراق واليمن وليبيا، باعتبارها اكثر المناطق المشتعلة بالصراعات، فالمرأة تتعرض للقتل والسبي والاختطاف والمساومة، دون وجود اية اعمال جدية لإيقاف مثل هكذا جرائم، فالأنظمة داخل هذه الدول وكذلك الأطراف المتقاتلة هناك غالبيتها ان لم نقل جميعها تنظر الى النساء كمجرد ارقام، وما يسمى بالمجتمع الدولي متمثلا بأقطابه الرأسمالية مستفيد من الصراعات الدائرة في هذه المنطقة عن طرق دعم طرف على حساب اخر، واخر ما يخطر على بال جميع هذه الجهات هو الأوضاع المأساوية التي تعاني منها النساء والأطفال والمرضى. ان الحريات الصحفية التي تتغنى بها الدول التي تسمي نفسها ديمقراطية ما هي الا شعارات مفرغة من المحتوى، فما قام به الجيش الأمريكي اثناء احتلال دول عديدة اخرها العراق يبين كيف تُعامل الصحفيين والصحفيات، وكذلك ما يفعله الجيش الإسرائيلي مع الصحفيين الفلسطينيين وحتى الاجانب، واخر جريمة قام به هذه الجيش هي جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة، والتي قتلت بدم بارد وبشكل مخطط ومتعمد.يقع الصحفيون أيضا ضحية لمليشيات وجهات مسلحة تستخدم الأساليب الإرهابية في قتلهم وتغييبهم، فممارسات تنظيم الدولة الإسلامية ومن قبلها تنظيم القاعدة، بالاضافة الى مليشيات إيران في العراق واليمن وسوريا، ومن على شاكلتهم جميعهم ارتكبوا جرائم بحق الصحفيات والصحفيين، دون اية إجراءات او ضمانات توفرها الدول في سبيل حماية هؤلاء الصحفيين. ان جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة انما هي تعبير عن وحشية وفاشية الجيش الإسرائيلي، المبني منذ تأسسيه على القمع والقتل والتهجير، ولم يكتفي هذا الجيش بقتل شيرين أبو عاقلة انما استخدم وسائله الإرهابية في قمع مشيعي جنازتها، في سلوك يمثل إصرار هذا الجيش ومن خلفه السلطات الإسرائيلية على الاستمرار فيما يرتكبونه من جرائم. ان مقتل الإعلامية شيرين ما هو الا ناقوس خطر يذكر بشتى أنواع العنف الذي تتعرض له النساء خاصة في مناطق النزاع، وعلى كل التحرريين في العالم الوقوف بوجه ما تتعرض له النساء في هذه المناطق، والضغط بشتى الوسائل من اجل إيقاف الفظائع المرتكبة هناك.تدين نساء الانتفاضة العمل الاجرامي الذي قام به الجيش الإسرائيلي ومن خلفه الحكومة الاسرائيلية من قتل الإعلامية شيرين أبو عاقلة واستمرارها بعمليات البطش والقمع بحق المحتجين الفلسطينيين، وتحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا الجريمة البشعة، كما تطالب بمحاسبة كل المسؤولين عنها.ستبقى شيرين رمز للنضال والشجاعة وصوت نسوي يحاول نقل ما يتعرض له الفلسطينيون من عمليات قتل وتهجير واعتقال.15_5_2022 ......
#بيان
#نساء
#الانتفاضة
#الصحفية
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757616
احمد المغربي : على هامش بعض الأحداث : شيرين و لينين و أشياء أخرى
#الحوار_المتمدن
#احمد_المغربي كانت لي رغبة شديدة في التعليق العاجل على بعض الأحداث غير أن الوقت لم يُسعفني و مع أنه قد يبدوا كما لو أنه لا جدوى من نشر ملاحظتي الموجزة الآن إلا أنني أرى غير ذلك كما أنني أرغب الاستفادة من هذه الفرصة لأبوح للقراء بأنني "قد" أنشر هكذا مقالات موجزة(على هامش بعض الأحداث) بشكل دوري (شهري – أو أسبوعي بالإضافة للمقالات الاخرى) غير منتظم و سنتطرق في هذا المقال ل:• اغتيال البطلة الشهيدة شيرين و الجوانب المعتمة التي كشفها• لينين و حرية الصحافة في ضوء أحداث الحرب الحاليةعلى هامش اغتيال البطلة شيرين:لقد كان اغتيال البطلة شيرين حدثا محزنا لكنه كان أيضا حدثا ذو دلالات مهمة كشفت و أعادت كشف المفضوح - الذي كان يصوره الليبراليون و المتصهينون كشائعات لا أساس لها من الصحة حينما يشير له اليسار الثوري - فإلى جانب دحض الخرافات التي تزعم أن دولة الاحتلال الصهيوني تمارس ارهابها ضد المسلحين في إطار الدفاع عن وجودها كشفت جريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية زيف ادعاءات الغرب حول التزامه بالدفاع عن حقوق الانسان ففي حين أن الاعلام الغربي يشن حملة مسعورة ضد الرئيس الروسي و حربه في أوكرانيا(ولا نعني أنه بريء) فقد آثر التعامل باللغة الانشائية المعتادة مع جريمة الصهاينة و في حين أن اليمين و اليسار الغربي اتحدا في الترويج للأكاذيب التي لا دليل عليها على أنها حقيقة فأقصى ما طالب به من يُفترض أنهم "تقدميون" هو المطالبة بفتح تحقيق رغم أن حقيقة كون جيش الاحتلال ارتكب جريمة في حق صحفية فلسطينية كانت موثقةأما الجانب الآخر الذي كشفه اغتيال الشهيدة فهو بمثابة تحذير لنا إذ أن التفاعل المُتساهل مع دعوة الرجعيين لعدم الترحم على الشهيدة لأنها مسيحية يدعونا نحن القوى التقدمية و الثورية الحقيقية للعمل و النشاط الفعال فقد يبدوا للبعض أن دخول الماركسيين في مثل هذه الجدالات سيضرهم أكثر مما ينفعهم غير أنني أرى أنه لا يضر الماركسيين إلا استنزاف جهودهم في الجدالات ضد بعضهم البعض بينما يتغاضون عن مثل هذه القضايا فالنضال ضد تأثير الرجعيين واجب ثوري و واهم و مخطئ من لا يولي التأثير الإيديولوجي للأعداء اهتمامه فصحيح أن الظروف الحالية و القادمة ستجبر الفئات الشعبية على النضال غير أن هذا ليس كل شيء رغم الأهمية الكبيرة التي يحتلها إذ أن مِن الرجعيين مَنْ لن يُغامر بفقدان نفوذه عشية صحوة الجماهير و دعنا نشر و لو بشكل عابر لأن بنكيران الذي دعا أعضاء حزبه لعدم الاحتجاج على التطبيع بالأمس حينما كانوا في الحكومة لم يجد اليوم حرجا في التغني بتمني الجهاد في فلسطين و إدانة المطبعين و اعتبارهم خونة و مرتشين ولهذا فمن الضروري التخلي عن الرهان القدري الذي يعتقد أن الجماهير ستتجه للقوى التقدمية بعفوية كما أنه من الواجب أيضا التخلي عن التهوين من خطر الرجعية دون السقوط في فخ الهلع اللاعقلاني...إن تجرأ الإرهابيين من عملاء المخابرات على تقيأ سمومهم على الشهيدة الفلسطينية له دلالات قد لا يراها بعض رفاق القضية غير أنني أرى أن النضال ضد نفود هؤلاء يمثل ضرورة قصوى سنجني من إهمالها ضررا كبيراو سأقتبس نصا لغرامشي يوضح أهمية الوعي النظري و القضية التي أرغب أن أشير لها:"إن الانسان الجماهيري يعبر عن نشاطه بطريقة عملية ولكنه لا يمتلك الوعي النظري لهذا النشاط العملي الذي هو نوع من أنواع فهم العالم و معرفته لأنه يقوم بتغييره بل إن الوعي النظري قد يكون متناقضا تاريخيا مع عمله و قد يمكن القول أن لهذا الانسان وعيين نظريين(أو وعيا متناقضا مع نفسه) أحدهما متضمن في عمله و هو واقعيا بكل المتعاونين معه على ا ......
#هامش
#الأحداث
#شيرين
#لينين
#أشياء
#أخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757644
عصمت منصور : إسرائيل والتعامل مع نتائج التحقيقات في اغتيال شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور جاءت نتائج ثلاثة تحقيقات منفصلة وغير متزامنة، أجرتها كل من شبكة CNN الأميركية الذائعة الصيت، ووكالة الانباء الدولية أسوشيتد برس، بالإضافة الى التحقيق الذي أجرته النيابة العامة الفلسطينية وأعلن عنها في مؤتمر صحفي عقب تسليم نسخة من نتائجه، للرئيس الفلسطيني محمود عباس(ابو مازن) مساء الخميس 26 أيار / مايو 2022، لتؤكد أن مقتل الصحفية في قناة الجزيرة شيرين ابو عاقلة، تم بسبب رصاصة إسرائيلية أطلقها قناص من جيش الاحتلال الإسرائيلي "بشكل موجه ومقصود".وكالة أسوشيتد برس قالت أن تحقيقها الذي أجرته خلص إلى "أن الرصاصة التي قتلت الصحفية شيرين أبو عاقلة خرجت من بندقية إسرائيلية"، مستندة بذلك الى "تأكيدات السلطة الفلسطينية وشهود العيان" وأن لديها معطيات تؤكد "مسؤولية قوات الاحتلال عن الجريمة"، كما ذكرت الوكالة عينها أن "مقابلاتها مع خمسة شهود عيان جاءت بنتائج تتوافق مع ما توصلت إليه مجموعة (Bellingcat)، وهي مجموعة للصحافة الاستقصائية مقرها هولندا، بشأن موقع القوات الإسرائيلية وقربها من شيرين أبو عاقلة، الأمر الذي يؤكد أن استهداف جنود الاحتلال لها هو الاحتمال المرجح".النقطة الأخرى التي تعزز فرضية مقتل شيرين أبو عاقلة بواسطة النيران الإسرائيلية، هي تأكيد التحقيق على أن "الوجود الوحيد المؤكد لمسلحين فلسطينيين كان على الجانب الآخر من القوات الإسرائيلية، وعلى بعد نحو 300 متر، وتفصلهم عن شيرين مبانٍ وجدران".بدورها خلصت شبكة CNN الأمريكية في تحقيقها الى أن شيرين ابو عاقلة "استهدفت من قبل قوات الجيش الإسرائيلي".تعود الشبكة الأمريكية لتؤكد أن التحقيق الذي أجرته "يقدم أدلة جديدة، بما في ذلك مقطع فيديو لمسرح إطلاق النار، ويؤكد أنه لم يكن هناك أي مسلحين فلسطينيين قرب أبو عاقلة في اللحظات التي سبقت وفاتها، ولم يقع أي تبادل لإطلاق النار"، وهي قضية حاسمة في نفي الرواية الإسرائيلية التي وضعت احتمالين وإمكانيتين لتفسير سبب استشهاد ابو عاقلة، وهذا بعد مشاهدة "مقاطع الفيديو (مجموعها 11 مقطع فيديو) التي حصلت عليها الشبكة والمدعومة بشهادة ثمانية شهود عيان ومحلل صوتي وخبير أسلحة متفجرة.أما التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة الفلسطينية، وأعلن عن نتائجها النائب العام أكرم الخطيب في مؤتمره الصحفي فقد جزمت "أن أحد عناصر القوات الإسرائيلية أطلق عيارا ناريا أصاب شيرين، بشكل مباشر في الرأس، أثناء محاولتها الهرب، ما أدى إلى تهتك الدماغ جراء الإصابة بالمقذوف الناري، وهو مقذوف من عيار 5.56 ملم، وله علامة وخصائص تطابق سلاح "ميني فورتي روجر"، وهو سلاح نصف ناري قناص" موضحا "أن مصدر إطلاق النار بشكل مباشر هو من الناحية الجنوبية، مكان تمركز القوات الإسرائيلية وفي نقطة ثابتة، لافتا إلى أنه لم تكن هناك أية مواجهات مسلحة أو اشتباكات في مكان الحدث".تطابق نتائج التحقيقات الثلاثة لا يدع مجالا للشك أن الشهيدة شيرين ابو عاقلة قتلت برصاصة إسرائيلية، وهو ما يستدعي اعترافا إسرائيليا بالجريمة، وإبداء الاستعداد للتعاون مع المنظومات القضائية المحلية والدولية من أجل الوصول إلى القاتل والجهات المسؤولة عنه، وفتح المجال واسعا وتذليل العقبات أمام العدالة لتأخذ مجراها في المحاسبة.تضليل .. إنكار.. تشكيككشف الصحفي في جريدة هآرتس عاموس هرئيل في التاسع عشر من أيار 2022 أنه وعلى الرغم من كل الدعوات التي تطلقها اسرائيل لإجراء تحقيق مشترك، أو قيام السلطة الفلسطينية بتسليم الطلقة التي استقرت في رأس الصحفية شيرين ابو عاقلة وأدت إلى مقتلها، إلى اسرائيل للتأكد من مصدرها ومطابقتها مع نوع الس ......
#إسرائيل
#والتعامل
#نتائج
#التحقيقات
#اغتيال
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757690
عصمت منصور : محاولات قتل الشهود في قضية شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور لم تكتف دولة الاحتلال الإسرائيلي باغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة، أثناء قيامها بواجبها الصحفي والإنساني، أثناء تغطية اقتحام قوات الاحتلال لمخيم جنين، شمالي الضفة الغربية في الحادي عشر من أيار /مايو الحالي، ولا اكتفت بنشر ما لا يقل عن أربع روايات متناقضة لعملية الاغتيال، وهو ما يعكس حالة التخبط والإرباك، والإصرار على إخفاء الحقيقة. كما أنها لم تتورع عن رفض نتائج التحقيق التي قامت بها جهات مختلفة بشكل منفصل وخلصت الى نتيجة واحدة قاطعة وهي أن شيرين ابو عاقلة قتلت برصاصة قناص في جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل متعمد، بل فوق ذلك، ولتبرير جريمتها، والإفلات من العقاب وتبعات الجريمة القانونية والسياسية والدولية، تعمد إلى ممارسة نوع من القتل المعنوي للشهود وأبرزهم الصحفية شذا حنايشة ، زميلة شيرين أبو عاقلة ورفيقتها في تغطيتها الأخيرة.شذا حنايشة تحولت إلى الراوية الرئيسية، والشاهد الأبرز على قضية اغتيال شيرين أبو عاقلة، وبناء على شهادتها بحكم تواجدها مع الشهيدة شيرين لحظة استهدافها واغتيالها، وهو ما سلط الأنظار عليها وحوّلها في لحظة من زميلة مهنة وصديقة لشيرين، إلى دليل إثبات يدين قتلتها.استهداف أبو عاقلة من القناص الاسرائيلي كان مقصودا وموجّها بهدف اغتيالها، وهذا ما أثبته تحقيق النيابة العامة الفلسطينية وتحقيقات شبكة CNN ووكالة أسوشيتد برس، وهي تحقيقات استندت إلى جملة أدلة مادية ملموسة، من بينها شهادات الشهود وأبرزهم الصحفية شذا.هذا الدور المحوري لشهادة شذا، وقربها (حد الخطر على حياتها) من الجريمة، جعلها هدفا لماكينة الدعاية الإعلامية الإسرائيلية، التي تخبطت بين الروايات المختلفة، وتواطأت في التستر على الجريمة، فأصبح الهدف هو قتل شذا معنويا، لإسقاط شهادتها، والطعن في مصداقية التحقيقات التي أدارتها جهات ذات سمعة عالمية لا يمكن لإسرائيل ان تدخل في صراع مباشر معها.عملية الطعن في التحقيقات الدولية والفلسطينية، لها آليات وأدوات تختلف عن رد الفعل الرسمي الذي عبر عن رفضه لنتائجها، ودعا إلى استكمالها (اعتبرها منقوصة) من خلال إشراك اسرائيل فيها، ونقل أداة الجريمة (المقذوف) إليها لمعاينتها، في تلميح ضمني مفاده أن الفلسطيني (طرف غير مؤهل وغير محايد).الآليات غير الرسمية، التي تأتي على شكل تصريحات مبنية للمجهول وذات مرجعية غير معرّفة، يتم زجها في التقارير الرسمية تحت مسمى (مصدر أمني) أو (مسؤول اسرائيلي) أو (جهات مطلعة) مهمتها زرع بذور الشك وتمرير الرسالة المضللة والتلاعب في الرأي العام دون تحميل المستويات الرسمية تبعاتها، في حال اتضاح عدم دقتها وزيفها.أبرز مثال على هذا الأسلوب، والذي تعم اللجوء اليه للطعن في شهادة شذا حنايشة التي استند اليها تقرير شبكة CNN الأمريكية، يمكن التعرف عليه من خلال التمعن ودراسة تقرير تم نشره على موقع مهم ومركزي في الاعلام الاسرائيلي وهو: موقع واي نت ذائع الصيت الذي يتبع لصحيفة يديعوت احرونوت، والمنشور في25-5-2022 تحت عنوان (تحقيق CNN: "أبو عاقلة أصيبت بشكل مقصود على يد القوات". الجيش: " هذا لا يستند إلى أي أساس").يلاحظ أن التقرير جاء في فترة حساسة من القضية، من حيث التوقيت فقد جاء مباشرة بعد الإعلان عن نتائج تحقيق حاسمة لا تقبل التأويل، ومن حيث الجهة التي اعلنت النتائج كونها جهة ذات مصداقية وسمعة عالمية ولا يمكن اتهامها بالعداء لإسرائيل، لذا يمكن الافتراض انه تضمن الرسالة المركزية التي أرادت إسرائيل إيصالها.هذه الرسالة كانت عبارة عن رصاصة معنوية وجهت بشكل مباشر لاغتيال الشاهدة المركزية وحجر الأساس الذي استندت ......
#محاولات
#الشهود
#قضية
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757929
كاظم ناصر : الانحياز الأمريكي لأكاذيب إسرائيل المتعلقة بجريمة اغتيال الشهيدة شيرين أبو عاقلة
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر في محاولة مكشوفة لتغطيتها على جريمة اغتيالها للشهيدة شيرين أبو عاقلة وتضليل الرأي العام العالم، فتحت الحكومة الإسرائيلية تحقيقا في الجريمة، ودعت السلطة الوطنية الفلسطينية إلى المشاركة فيه؛ وتماشيا مع الكذب الصهيوني المنهجي حاول نفتالي بينيت رئيس وزراء دولة الاحتلال تشويه الحقيقة بزعمه ان مقتل الصحفية جاء من نيران مسلحين فلسطينيين؛ وادعى رئيس أركان الجيش أفيف كوخافي ان الجيش لم يتمكن حتى الآن من تحديد ما إذا كانت أبو عاقلة قد أصيبت بنيران إسرائيلية أم فلسطينية؛ هذا الكذب والتزوير للحقائق المتعلقة بالاعتداءات الصهيونية على الشعب الفلسطيني، وقتل وجرح العديد من الصحفيين الفلسطينيين ليس جديدا، بل إنه جزء من جهود دولة الاحتلال لإخفاء ممارساتها العدوانية، وخداع العالم، والتنصل من مسؤوليتها عن اغتيال الشهيدة أبو عاقلة! وفي انحياز سافر للموقف الإسرائيلي يتجلى فيه الكيل الأمريكي بمكيالين، دعت الولايات المتحدة الأمريكية إلى إجراء تحقيق " شامل شفاف " لإظهار الحقائق المتعلقة بجريمة اغتيال شيرين من ناحية، ولكنها ناقضت نفسها بالقول إنها " لا تعتقد ان المحكمة الجنائية الدولية هي المكان المناسب" للتحقيق في اغتيال الصحفية، وإنها تتمسك بما وصفتها" معارضة أمريكية طويلة الأمد لتحقيق المحكمة الجنائية الدولية في الشأن الفلسطيني." وعلى الرغم من أن معظم محطات الإذاعة والتلفزة العالمية اعتبرت إسرائيل مسؤولة عن هذه الجريمة، وإن وكالة " أسوشيتد برس" للأنباء أكدت ان الرصاصة التي قتلت شيرين أطلقت من بندقية جندي إسرائيلي، ومحطة " سي إن إن " الأمريكية جمعت أدلة تؤكد أن الجيش الإسرائيلي استهدف أبو عاقلة، فإن إدارة جو بايدن طلبت من إسرائيل التحقيق " مع نفسها " في مقتل الصحفية الأمريكية أبو عاقلة، ولجأت بذلك إلى حيلة هزلية جوفاء لمساعدة دولة الاحتلال على الإفلات من العقاب على جريمتها.هذا الموقف الأمريكي المعارض لتحقيق المحكمة الجنائية الدولية في الشأن الفلسطيني عامة، وفي قضية اغتيال أبو عاقلة خاصة يظهر تحيز الولايات المتحدة الأمريكية الأعمى لإسرائيل، ويدل بوضوح على هيمنة اللوبي الصهيوني، وأنصار إسرائيل في الكونغرس وإدارة البيت الأبيض على صناعة القرار الأمريكي المتعلق بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتوظيفه لخدمتها، وحمايتها من الغضب والانتقاد العالمي، ويتعارض تماما مع أكاذيب الولايات المتحدة الأمريكية وادعاءاتها بأنها تدعم حقوق الانسان الفلسطيني، وحرية الصحافة، وحماية الصحفيين، وبأنها دولة قانون وعدالة تساوي بين جميع مواطنيها؛ فشيرين إحدى مواطنيها، ومن واجبها أن تحمي حقوقها كما حمت حقوق غيرها من الصحفيين والمواطنين الأمريكيين الذين قتلوا في مناطق مختلفة من العالم، وأن تبذل قصارى جهدها لكشف الجندي الذي قام بعملية الاغتيال، ومحاكمته هو والمسؤولين عنه. ......
#الانحياز
#الأمريكي
#لأكاذيب
#إسرائيل
#المتعلقة
#بجريمة
#اغتيال
#الشهيدة
#شيرين
#عاقلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758495
فدوى عبدالله : بعد شيرين أبو عاقلة «كيف يتحدث الفلسطيني عن نفسه إلى العالم؟»
#الحوار_المتمدن
#فدوى_عبدالله فدوى عبد اللهأثار إعجاب أحد أصدقائي المغتربين في جلسة حوار مدى هذا التعاطف الكبير مع حادثة استشهاد مراسلة قناة الجزيرة في فلسطين شيرين أبو عاقلة، في بؤره الأحداث في مخيم جنين، ما الجديد على هذه الأرض؟ فنحن كل يوم نرسل الشهداء لأحضان الأرض، ما الغريب في أن تكون هي الحديث الأول للصحف والمجلات العربية والأجنبية، والحوارات المفتوحة والمغلقة وعلى لسان الأفراد وأصحاب الرسائل الفردية؟الصحافية شيرين أبو عاقلة خلقت حاله غريبة من التشجيع، حاله مدهشة من الوفاء للقضية الفلسطينية، استوقفني التفكير في هذه النقطة الأساسية التي دائمًا أفكر بها حول مسار الحديث عن القضية الفلسطينية، وكم أصبح مسارًا باليًا يفتقد رونقه لم يعد يحمل الإثارة نفسها التي يحتاجها الجمهور في العرض، وكأنهم يحتاجون منا أن يصدقونا من جديد، هي هذه الشعوب نفسها التي نتهم قادتها بالعمالة والتطبيع مع العدو وإعلامها المطبع لم يستطع أن يغض الطرف عن جريمة قتل شيرين أبو عاقلة، وإن كانت بعض القنوات العربية شتتت النظر في عنوان مبهم في مانشيت الخبر، ثم عادت لبث جريمة قتل الشهيدة شيرين عبر أدواتها الرقمية، ولكن ما يهم هنا أن مجموعات مواقع التواصل الاجتماعي هذه المجتمعات المصغرة القادرة على خلق فارق كبير في التأثير في المجتمعات كانت تتحدث عن شهيده فلسطين في الوقت الذي يشعر الفلسطيني أن العربي لم يعد يصدقه وبدأ بالتشكيك في رسالته وقضيته، لقد أثرته شيرين جعلته يصدق ما رآه حين قتل محمد الدرة عام 2000.بينما تحقن الدعاية الصهيونية سمومها في الإعلام العربي والدولي، وهم في حالة تخدير كلية عن الحق الفلسطيني، إلى جانب الأفكار التي تدعمها الحكومات الموقعة، اكتشف العرب أن فلسطين ما زالت تحارب لأجل حقها المسلوب بالرغم خطورة وقساوة المرحلة علينا، كونهم في غفوة كاملة وحالة من الهروب حتى مع معتقداتهم الدينية المقدسة فالمسيحي والمسلم لم يعد يفكر في مساحة العبادة الخاصة له في فلسطين، لتكون شيرين هي الوصلة بين الزمن الذي كان يتابع العرب بحق ما يدور في الأرض بعد غياب عن صورة المشهد، حيث كانوا يلهون بأنفسهم وأن هذا ليس من شأنهم، في هذا الوقت من ذاكرتهم في الأراضي الفلسطينية المحتلة الجزيرة هنا فلسطين هذه هي الكلمات التي خلقت الفرق، وكانت شيرين تريد أن تعيد ذاكره الوطن لأصحابه.قد نكون نحن الفلسطينيون سرقنا مع عقولنا غسله ولم نعد قادرين على سرد الرواية، ربما العربي لم ينسانا بل نحن نسينا قيمتنا الذاتية لدرجة لم نتخيل أننا وصلنا لنقطة تقتل إحدى أبرز صحافياتنا دون أي تردد من هذا العدو، وأننا نفشل دائمًا في تسليط الضوء على قضايانا، فرسائلنا مشتتة غير قادرة على إشعارنا ببطوليتنا، جميع الشهداء في فلسطين أبطال لهم خصوصية وعليهم من الله الرحمة وعليهم السلام، ولكن نحن لم نعد كافيين لرواية الحديث نحن لا نجيد الحديث عن أنفسنا لم نعد قادرين على التواصل مع العالم ولا الحديث عما يدور في الأرض، وهذا ما نجحت فيه شيرين لقطات الكاميرات كانت هي الرسالة فقط.ولربما عهدنا شيرين من زمن الانتفاضة صادقة وقوية، ولم تلون العلم برايات الانقسام، دائمًا ثابتة على قول فلسطين، وهل بقي بعد شيرين إعلامي يتحدث أولًا باسم الوطن والشهيد الفلسطيني، ليس لمن يتبع، في هذا الزمن الصورة الحقيقية هي وحدها لا تحتاج إلى لعنوان إشاري، وهذه قيمة حقيقية لكل فلسطيني أراد له الله أن يحيا في أكناف هذه القداسة، علينا أن نجتمع جميعًا على أن نكون فلسطينيين في الفكرة والهدف ......
#شيرين
#عاقلة
#«كيف
#يتحدث
#الفلسطيني
#نفسه
#العالم؟»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758553