الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : البيان التحولي:العصر الكوارثي للارض
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي البيان التحولي:العصرالكوارثي للارض/4أ لكل رؤية في التاريخ والياته واغراضه النهائية، خلاصة مستقبلية، ترى وتوصل القادم بما راته من مسارات الماضي والمعاش الحاضر اتفاقا مع ما اكتشفته وتوصلت اليه من مضمر،هو في حالتنا المضمر الغائب الأكبر، الذي يخبيء بين طياته اعظم اسرار الوجود ومآيؤول اليه، وهي تبلغ اليوم منعطفا تحققيا ابتدائيا اوليا، يؤسس لصورة العالم المعاش من هنا فصاعدا. والأكيد انه من غيرالمحبب باي قدركان، الإعلان عن نهاية أنماط الحياة وتدبيراتها المتلائمه مع التوافقية الابتدائية المتاحة مع البيئة والطبيعة، مع الاخذ بالاعتبار والحسبان، ان مايراد التنويه به واظهاره هنا والان، هو قطعا من باب التنبؤات الكوارثبة المرفوضة قطعا، والتي سيقاومها العقل الخاضع للغريزة، تحت وطاة البداهة من ناحية، والمصالح وهي الأهم والأكثر حضورا، كما استنادا لتراكمات الايمانات المتوارثة، فالقوى التي اليها والى وجودها يعود السبب في استنفاد الحياة لممكناتها الراهنه، أي الراسمال الغربي الربحي، ستظل تقاوم رافضة الاعتراف بالحقيقة المتصلة بوجودها، وبالدور الذي لعبته وكان مناطا بها تكوينا وتصيّرا تاريخيا. فاذا قلنا بان الكوكب الأرضي لن يعود بعد اليوم صالحا للحياة، وان الكائنات الحية وعلى راسها الكائن البشري ستكون من هنا فصاعدا معرضة للفناء، ومحكوم عليها ب"العيش على حافته"، فاننا لانفعل وقتها سوى تطبيق نمط التصور القائم على فكرة مؤقتيه السكن الحياتي الأرضي، والبشري أساسا، مع مايقتضيه من اخذ الأرض ككائن حي، وكعنصر أساس مشارك في التفاعليه التصيرية الناظمة للوجود، والمتفقة مع الإيقاع الكوني، وتصمصم الغائية العليا، بما يضع هذا العنصر الحيوي بخانه عوامل الفعالية ومسبباتها الانتهائية الاساسيه، حيث يتداخل تكوين المجتمعيات والانتاجوية المجتمعية، وماتنتهي اليه بالتماشي مع توزعات انماطها وممكناتها الانقلابيه، مابين أحادية انشطارية طبقية التكوين، ومجتمعية ازدواجية الانشطار وتحولية بنيويا، مع الافتقار للعنصر التحولي المادي. ان تاريخ الانتقال الى الالة والإنتاج المصتعي، هو كما سبق التنوية تاريخ انتهاء التوافقية المنتجية بين الانسان والطبيعة احاديا، وبالذات طبقيا، حيث اعلى واكثر اشكال الدينامية الحيوية الأحادية، يقابلة الاختلال التاريخي الريعي في الموضع الازدواجي المجتمعي الرافديني الاصل، الامر الذي لم يسبق له ان لوحظ، بالاخص، بظل سيادة مفاهيم الفبركة الكيانية والمجتمعية المسلطة من الغرب خلال القرن المنصرم، عدا عن تأخر عمل اليات الاختلال الانتاجوي في العراق تحديدا، الى عام 1968 مع قيام حكم الريع النفطي متلازما مع الفبركة العقائدية والنواة القرابيه، بالمقارنة بالطور الأول من نظام الفبركة والدولة من اعلى، 1921/1958 حين استمرت مع تفاقم احتدام اليات الازدواج المجتمعي وقاعدته الإنتاجية الزراعية، واليات الامبرطورية الكيانية المختنقه في ذروة تجليها، وتاجج عمل الياتها الناجمه عن وطاة الفبركة على مستوى الدولة المقحمه من خارج النصاب المجتمعي على وجه الخصوص. مع عام 1968، وتحديدا بعد 1972 مع تاميم النفط انقلبت كليا وتماما قواعد الاصطراع الطبيعي التكويني التاريخي الرافديني بينما تظافرت وطاة الفبركة الغربية والريع القاتل للاساس الاصطراعي مع قلب العملية الإنتاجية بما قد امنه من أسباب استقلال الدولة عن المجتمع، وتحولها الى "رب عمل ومشغل اكبر" غير خاضع ولا متاثر بالدرجة الأولى كما المعتاد بقوانين الإنتاج التاريخي الازدواجية، ماقد انذر بقتل المجتمع الأسفل واوحى بتصفيته لولا دخول العر ......
#البيان
#التحولي:العصر
#الكوارثي
#للارض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679836
عبدالامير الركابي : البيان التحولي: العصر الكوارثي للارض
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي ــ من الملفت المثير، المتجاوز قطعا حدود ونطاق الاستيعابة الأحادية، حلول ظاهرتين دالتين دلالة انقلابية فوق عادية،اقتحمتا الوضع العراقي وقلبتاه راسا على عقب، اولاهما تعرض النهرين ومجمل مصادر الاحتدامية النهرية في وادي الرافدين، واللذين يمثلان أصلا تكوينيا لظاهرة المجتمعات بصيغتها التحولية تاريخيا، للاختفاء بعد الاف السنين، ومرور دورتين واكثر من نصف دورة تاريخيه، لتصبح ارض مابين النهرين، ارض مابعد النهرين ( هذا ماقد نتج عن وعنته إقامة السدود التركية العملاقة على الصعيد البنيوي الأساس ) بالاصافة لحضور البديل الريعي في زمن الاختناق واستحالة الريع من خارج الكيانية التي كانت تؤمن تاريخيا، أسباب بلوغ الازدواجية ذروتها الإمبراطورية، باتاحتها شكلا من اشكال استقلال الاطار الامبراطوري الأعلى لدرجة اكتفائه بذاته، وتحوله لاطار متعد للكيانية ( بنية امبراطورية / مدينه). لماذا يحدث مثل هذا الانعطاف الانقلابي الوجودي الحاسم، ومن الذي قرره، واوجب حصوله او خططه مسبقا، ولماذا ؟، بينما الغرب الانشطاري الطبقي ينتقل الى الالة لكي يتوقف الصراع الطبقي، او يتراجع مفعوله التاريخي الناظم لاليات العملية التاريخية، فلايعود فاعلا رئسيا، بمقابله يسير تاريخ الازدواج المجتمعي التحولي الامبراطوري الى ماينهي قوة حضور الديناميات الاصطراعية المجتمعية الازدواجية، وفي الحالتين تصير اللاكيانية واللامجتمعية هي الغالبة، وان تأخر الوعي بها، ويصير زمن وعالم" العيش على حافة الفناء"، و "فك الازدواج" قوة فاصلة، وعاملا غالبا مهيمنا على الاليات التاريخية، في الغرب بسبب التناقضية المجتمعية الإنتاجية، ومحاولة الطبقة المتغلبة الراسمالية الاستناد للاله والتكنولوجيا لغرض الاستقلال عن المجتمع، وفي ارض الرافدين بانبثاق عامل الريعية النفطي، وتحوله الى قوة استقلاليه عن المجتمع بديلة للتحقق الإمبراطوري ومعدومة القدرة في الوقت نفسه بنيويا على الانتقال الى مابعد المنتجية اليدوية الزراعية، أي الصناعية المتعذرة ريعيا، والمتحولة ضمن اشتراطات الريعية النفطية، الى أداة مضافة لاسباب الاستقلال عن المجتمع من قبل دولة الريع العقيدية العائلية، مايؤدي الى، وينجم عنه، فصل جديد مختلف من فصول "العيش على حافة الفناء"، بانتظار شمول الظاهرة نفسها لحالة الغرب وامريكا ومن ثم العالم. ـ ليس ماتقدم من قبيل التحليل، ولا النظر في الحقيقة التاريخية المعاشة، والماثلة اتفاقا مع، وخضوعا لما هو متعارف عليه ومعتاد من اشكال النظر والتحليل والرؤية المترتبة عليها، فنحن هنا امام افتراق في أسس المعرفة والمقاربة، وفي مصادرها والمرتكزات "الواقعية/ المادية” التي تقف وراءها، وتنهض خلف تشكلها، انما مع الاخذ بالاعتبار الانقسام التام في أسباب واسس الرؤية العقلية، مابين أحادية هي السائدة والتي ظلت غالبه على مدى التاريخ، واخرى مضمرة غائبة متعذرة ومطرودة، وممنوعه من التداول، هي التحولية الموافقة لغاية التحول المجتمعي البشري، ان اشكالا تحسسية او تلمسيه من النظرات القائله ببلوغ البشرية والحياة على كوكب الأرض طريقا مسدودا، تصل لحد اقتراح مغادرة الكوكب قبل فوات الأوان، ليست منعدمه ان لم تكن صارت في الآونة الاخيره من قبيل التيار الذ ي ينطوي على نكهة تجاوز المتعارف عليه، من زاوية نظر عقلية للعالم والتاريخ، لاينقصها الا ان تتخلص من بقايا ترسبات ووطاة المنظور الأحادي الذي يتحول الجسد معه الى قيد، والى حائل مانع للبديل، ولاقتراح المخططات الواجبة والمتوجب على الانسان التوجه لاعتمادها على سبيل تحاشي احتمالية الفناء. ـ عليه يكون بالأحرى وفي ......
#البيان
#التحولي:
#العصر
#الكوارثي
#للارض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680105