الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الطاهر المعز : تشيلي - نموذج الإلتفاف على النضالات الجماهيرية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز تشيلي، انتخابات عامة على خلفِيّة احتجاجات تشرين الأول/اكتوبر 2019: كانت انتفاضات تونس ومصر مسبوقة باحتجاجات عُمّالية وشعبية، منذ منتصف سبعينيات القرن العشرين، وشكلت انتفاضات 2011، حدثًا تاريخيا، شمل العديد من البلدان العربية، من المغرب إلى البحْرَيْن، ولكن الإنتفاضة انتكست، وخسرت الفئات الشعبية من كادحين ومُعطّلين، فُرْصَةً تاريخية، بسبب القَمع السّافر، ودعم الإمبريالية للفئات الحاكمة، وتدخُّلِها العَلَنِي، لِتُضَحِّي ببعض رُموز الإنظمة، مع المحافظة على هيمنة الكُمْبرادور (وُكَلاء الإمبريالية)، وخسرت الفئات الشعبية المعركة بسبب فقدانها التّمثيل السّياسي (الحزبي) القادر على الإنطلاق من الإنتفاضة العفوية، للتّخطيط للخطوات المُوالية وللمُستقبل، متوسّط وبَعيد المدى، أو تحويل الإنتفاضة إلى ثورة...عرفت العديد من بُلدان أمريكا الجنوبية حركة اجتماعية هامّة سنتَيْ 2019 و 2020، نتعرّض لبعض ملامحها، ونُركّز على "تشيلي" التي أطبقت عليها الإمبريالية الأمريكية الخناق، منذ نصف قَرْن، وبعد بضعة أشهر من الإحتجاجات العنيفة، ومن رُضُوخ النّظام، وقُبُولِهِ انتخاب لجنة مُوَسَّعَة لكتابة دستور جديد، جرت مُؤخّرًا انتخابات رئاسية وتشريعية وإقليمية، كانت نتائجها مُغايرة لتوجُّهات وآمال جماهير الفئات المُنتفِضَة، ما يطرح تساؤلاً حول دَوْر العملية الإنتخابية: هل تعكِسُ الإنتخابات طموحات المواطنين، أم تزرع الوَهْم وتخدم القُوَى الأحْسَن تمويلا وتنظيما والأَقْوى في مجال الدعاية والإعلام؟السّياق السياسي لاحتجاجات 2019- 2020 جرت انتخابات تاريخية في فنزويلا وتشيلي، خلال نفس اليوم، وبينما حقّق الحزب الإشتراكي الحاكم في فنزويلا فوزًا ساحقًا في الانتخابات الإقليمية يوم الأحد 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2021، في مواجهة المعارضة المدعومة من الولايات المتحدة، في عشرين، من إجمالي ثلاث وعشرين ولاية، بالإضافة إلى بلدية العاصمة "كاراكاس"، انتكست القوى التقدّمية بتشيلي، وكانت نتائج الإنتخابات الرئاسية مُعاكسة لطموحات جماهير الكادحين والفقراء والشباب والنساء والشعوب الأصلية، التي ناضلت ضد إرث الدكتاتورية العسكرية، التي ابْتَعَدَ رُمُوزُها عن السلطة، قبل ثلاثة عُقُود، وبقِيَ دُستورها ونظامها وبرنامجها الإقتصادي والسّياسي سائِدًا...انطلقت موجة جديدة من الحركات الاجتماعية سنة 2019، في أمريكا الجنوبية، وهي حركات شعبية، شكّلت المطالب الإقتصادية والإجتماعية والسياسية، لعدة قطاعات وفئات من المجتمع قواسِمَها المُشتركة، وبالخصوص في تشيلي وبوليفيا والإكوادور وكولومبيا، فيما تُواصل الإمبريالية الأمريكية دعم الأنظمة الدّكتاتورية والنيوليبرالية، والإشراف على الإنقلابات العسكرية و"الدّستورية"، في شبه القارّة الأمريكية التي تتميّز بعُمْق الفجوة الطّبَقِيّة، والتفاوت الكبير في الدّخل، وبانعدام فُرَص التّوظيف، وبعدم المساواة، وبتهميش السّكّان الأصليين، من أصحاب البلاد الشّرْعِيِّين..أدّت الحركة الإجتماعية في الأرجنتين إلى هزيمة الرئيس اليميني الثّرِي، ماوريسيو ماكري الذي دعمته الولايات المتحدة وصندوق النقد الدّولي، وفي إكوادور، احتج المواطنون ضد إلغاء دعم الوقود، قبل توسّع الحركة الاجتماعية إلى قطاع النّقل وإلى فئات الشباب، والسكان الأصليين. أما في كولومبيا، فقد دعت النقابات وأحزاب المعارضة إلى إضراب عام، بنهاية شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2019، احتجاجًا على عُنف أجهزة الدّولة، وعدم احترام اتفاقية السلام مع "القوات المسلحة الثورية لكولومبيا"، وضد الفساد وتأجيل سن التقاعد وتدني الأجور ......
#تشيلي
#نموذج
#الإلتفاف
#النضالات
#الجماهيرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738905
رشيد غويلب : امريكا اللاتينية تنتخب انتصار في فنزويلا وانتخابات في تشيلي والهندوراس
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب افي ثلاثة بلدان أمريكية جرت وتجري انتخابات رئاسية ومحلية، ففي فنزويلا حققت قوائم تحالف “القطب الوطني” الذي يقوده الحزب الاشتراكي الموحد بزعامة الرئيس مادورا انتصارا في الانتخابات المحلية وانتخابات الولايات، حيث فاز التحالف في 20 ولاية من مجموع 23 ولاية، بالإضافة إلى الفوز بمنصب عمدة العاصمة كراكاس. وفي تشيلي سيواجه مرشح ورثة الدكتاتور بينوشيت في جولة الانتخابات الثانية المرشح اليساري غابرييل بوريك.ودعي أكثر من 21 مليون مواطنً فنزويليً لانتخاب حكام 23 مقاطعة و335 رئيس بلدية و253 عضوًا في البرلمان الوطني وأكثر من 2471 عضوًا في المجالس المحلية، لينتخبوا 3082 عضوا في هذه المؤسسات. في انتخابات بلغت نسبة المشاركة فيها 41 في المائة.وبعد مقاطعة دامت ثلاث سنوات، شاركت أحزاب المعارضة الفنزويلية الأربعة الرئيسية أيضًا في الانتخابات، وبذلك أغلق ملف المعارض اليميني خوان غوايدو الذي نصب نفسه رئيسا مؤقتا في كانون الثاني 2019، بدعم من الولايات المتحدة، وحينها أيدته المعارضة اليمينية بأكملها. ويبدو غوايدو، الذي ظل متمسكا بمقاطعة الانتخابات معزولاً إلى حد كبير. وجاءت عودة أحزاب المعارضة بعد حوارات خاضتها الحكومة مع القوى المعتدلة منها، واليوم تشارك المعارضة اليمينية بمقعدين في مجلس الانتخابات الوطني المكون من 5 أعضاء.عودة المراقبين الدوليينومع عودة أحزاب المعارضة، عاد المراقبون الدوليون ايضا. ودعت الحكومة قرابة 300 مراقب دولي لمراقبة انتظام الانتخابات، بما في ذلك مركز كارتر، والأمم المتحدة ومجلس خبراء الانتخابات لأمريكا اللاتينية. وكان الاتحاد الأوروبي قد رفض دعوات المشاركة في الانتخابات السابقة، ولكنه أرسل هذه المرة مائة مراقب بعد 15 عامًا من الرفض، ويمثل ذلك انتصارا سياسيا مهما لحكومة مادورو، على الرغم من تصريحات الممثل الأعلى للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوربي جوزيف بوريل، الذي وعد بالحفاظ على “ سلوك محايد “، لكنه أشار إلى ان هدف بعثة الاتحاد الأوروبي الانتخابية هو دعم المعارضة الفنزويلية. ولم تتم دعوة منظمة الدول الأمريكية، التي كانت مساهمة رئيسية في انقلاب 2019 في بوليفيا.تحالفات انتخابيةإلى جانب تحالف “القطب الوطني الكبير” الذي يهيمن عليه الحزب الاشتراكي الموحد الحاكم، شاركت ثلاثة تحالفات حزبية أخرى والعديد من المجموعات المستقلة، بعضها ينشط محليًا فقط.وعلى يسار الحزب الاشتراكي الموحد الحاكم قاد الحزب الشيوعي الفنزويلي، للمرة الثانية، تحالفا يساريا معارضا بمشاركة مجموعات يسارية صغيرة. وكانت فرص هذا التحالف محدودة، وتمكن الحصول على بضعة مقاعد. ويرى الشيوعيون، أنهم أكثر الأحزاب التي طالها الظلم، فمن بين أمور أخرى، منع المجلس الانتخابي الوطني 14 مرشحا شيوعيا من المشاركة في الانتخابات دون مبررات كافية.مواجهة بين ورثة الفاشية واليسارفي تشيلي بعد فرز أكثر من 97 في المائة من الأصوات في جولة الانتخابات الرئاسية الأولى، حصل اليميني المتطرف، وأحد أنصار الدكتاتورية الفاشية خوسيه أنطونيو كاست على قرابة 28 في المائة من أصوات متقدماً على المرشح اليساري غابرييل بوريك، الذي حل بحصوله على قرابة 26 في المائة. وستقرر جولة الانتخابات الثانية في 19 كانون الأول المقبل من سيقود تشيلي في السنوات المقبلة. وقد تنافس في الجولة الأولى 7 مرشحين.وغابرييل بوريك، هو قائد طلابي سابق، يبلغ من العمر 35 عامًا، فاز في الانتخابات التمهيدية لقوى اليسار على المرشح الشيوعي، ورئيس بلدية ريكوليتا دانيال جادو.وق ......
#امريكا
#اللاتينية
#تنتخب
#انتصار
#فنزويلا
#وانتخابات
#تشيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739148
تامر خرمه : تشيلي اهزموا كاست في الشوارع وفي صناديق الاقتراع الثقة معدومة في بوريك
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه كاست وبوريك يمثلان مشاريع سياسية مختلفة. إنهما ليسا متماثلين، رغم أن كلاهما في نهاية المطاف يدافع عن ذات النظام الرأسمالي. كاست يدافع عن تعميق ما يحدث اليوم. وفقا له ولأتباعه، فإن كل شيء على ما يرام، والآلاف الذين نزلوا إلى الشوارع مخطؤون ومنحرفون. إننا نرفض معجزات تشيلي “المتطورة” و”الحديثة” كما هي موجودة اليوم. ليس لدى كاست أي فكرة عما يمر به العمال، لأنه جزء من النخبة التي ليس لديها مشكلة إذا كان العمال يعانون: أجور فظيعة، وأيام عمل طويلة، وأوضاع معيشية مكتظة.كاست يريد توسيع الرأسمالية التشيلية النيوليبرالية، والحفاظ على نظام المعاشات التقاعدية، ونهب معاشات العمال. إنه يريد الحفاظ على هشاشة العمال من خلال قانون العمل الحالي، الذي وضعه معلمه خوسيه بينييرا ونفذته الديكتاتورية. إنه يقترح توسيع استخراج الموارد الطبيعية، وتصدير المواد الخام مع القليل من السلع الصناعية. إننا نعلم بالفعل عواقب هذا النموذج: دمار بيئي هائل، وجفاف لمناطق بأكملها، وتلوث مجتمعي، وعمل محفوف بالمخاطر، واستحالة التطور العلمي والتكنولوجي، والقائمة تطول. كل هذا حتى تستمر الشركات الوطنية والدولية في إثراء ذاتها، ونهب المنتجات المصنوعة بأيدينا وأرضنا وبحرنا. وفيما يتعلق بأغنى الصناعات، صناعة النحاس، يذهب كاست إلى أبعد من ذلك باقتراح خصخصة القليل الذي لايزال في أيدي الدولة عبر شركة كوديلكو الوطنية. اقتراحه لخصخصة كوديلكو يتعارض مع كل ما تحتاجه هذه الدولة. بينما يطالب معظم الناس بمزيد من الحقوق في الدستور الجديد، يريد كاست أن يضمن عدم ذهاب الأموال لتمويل الإسكان والصحة والتعليم.علاوة على ذلك، فإن اقتراحه المتعلق بالنساء والمثليين وثنائيي الميل الجنسي والعابرين جنسيا والكويريين يمثل خطوة كبيرة إلى الوراء في التقدم الصغير الذي تم إحرازه. يقترح إنهاء الحق في الإجهاض بما يشمل حالات الاغتصاب، وإجبار النساء على إنجاب الأطفال في أسوأ الظروف. يريد سحب حقوق الكويريين وتعميق التمييز ضد التنوع الجنسي.في النهاية، إنه يريد إنهاء الإمكانيات السياسية التي فتحها المؤتمر الدستوري. استجابته للمطالب الشعبية جعلت حياة الجماهير أسوأ، وإذا اشتكى أحد، أرسل الشرطة والجيش لقمعه. إنه من نفس طينة بينوشيه، يريد اضطهاد النشطاء الاجتماعيين ووضعهم في السجن، وتوسيع نطاق اضطهاد الدولة ضد شعوب المابوتشي، والشباب، والطبقة العاملة المنظمة.لهذه الأسباب، ندعو الطبقة العاملة والشباب إلى عدم التصويت لصالح كاست وإلى النضال ضد ترشيحه. من الأساسي أن نواجه مقترحات كاست الرجعية ومقترحات الشركات الضخمة بالتعبئة والتصويت ضد كاست في الجولة الثانية.رغم أن كاست لديه برنامج مرعب واستبدادي، إلا أننا لا نعتقد أنه يمثل حركة فاشية. “الفاشية” يتم استخدامها كمفهوم بشكل مفرط داخل دوائر النشطاء، وبشكل عام يتم استخدامها بشكل مرادف لمصطلح “الاستبداد”. الاستبداد والفاشية شيئان مختلفان. الفاشية هي حركة رجعية تمول من رأس المال الكبير وتدعمها قطاعات معبأة ومعسكرة من البروليتاريا الهشة والبرجوازية الصغيرة المفقرة. وتستخدم أساليب الحرب الأهلية لإنهاء المنظمات الشعبية والعمالية. وقد أدى هذا بشكل فعال إلى تمهيد الحركات الشعبية وحراكات الطبقة العاملة في إيطاليا موسوليني وفي ألمانيا النازية. قد يكون للأحزاب والحركات حول كاست ميول فاشية جنينية، لكن لم يتم تطويرها بشكل كامل. واليوم لايزال كاست يحاول التحرك نحو الوسط، وجعل خطابه معتدلا لكسب أصوات القطاعات “الديمقراطية” في المجتمع. هذا لا يعني أن كاست ليس خطيرا ......
#تشيلي
#اهزموا
#كاست
#الشوارع
#صناديق
#الاقتراع
#الثقة
#معدومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740906
تامر خرمه : تشيلي | يجب أن يعترف الدستور الجديد بحقوق التشيليين في النحاس والليثيوم والماء
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه دعونا نحشد لهذه الحملة! التحركات الاجتماعية التي بدأت في 18 تشرين الأول 2019، أظهرت غضب الشعب التشيلي من الافتقار إلى الحقوق الاجتماعية، ومن غلاء المعيشة، والأزمة البيئية. في الوقت الذي يعيش معظمنا في فقر أو دين، تجني حفنة من أصحاب الملايين ثروات هائلة، تنتقل من جيل إلى آخر ليرثها أحفادهم.تشيلي ليست دولة فقيرة. الأراضي التشيلية تمتلك تنوعا كبيرا من الموارد الطبيعية، والتي تحولت عبر العمل البشري إلى سلع وبيعت في الأسواق، مولدة ثروة هائلة. ومع ذلك، فإن هذه الثروة المتولدة لا يتم استخدامها لحل مشاكل الناس، بل تتراكم، عوضا عن ذلك، في أيدي عدد قليل من العائلات التشيلية والأجنبية. وفوق هذا، فإن الاستغلال غير العقلاني لموارد الأمة يسهم في زيادة الدمار البيئي. النحاس كان هو الثروة المعدنية الرئيسية للبلاد خلال القرن الماضي. سلفادور أليندي دعى هذا المعدن بـ “راتب تشيلي“. اليوم، نحو 50&#1642-;- من صادرات تشيلي هي من النحاس. إننا أكبر منتج عالمي بأكبر احتياطي. هذا المعدن هو أحد أهم الموارد الطبيعية للاقتصاد العالمي، وهو حاسم في البناء، والطاقة، وصناعة المركبات، والمعدات الكهربائية والإلكترونية، والحلى المنزلية، وغير ذلك الكثير.على مدى العقدين الماضيين، قامت شركات كبرى متعددة الجنسية، وثلة من العائلات التشيلية، بنهب البلاد حرفيا. الأرقام الأكثر تحفظا تقدر أن هؤلاء اللاعبين ينهبون أكثر من 12 مليار دولار سنويا _هذا غير الأرباح “العادية” للتعدين الذي يتم على نطاق واسع_ (المرجع: قسم الاقتصاد بجامعة تشيلي). بأموال النحاس، يمكننا حل سلسلة من المشاكل الاجتماعية، كالإسكان، والصحة، والتعليم. وبدلا من ذلك، ينتهي الأمر بهذه الثروات في جيوب رجال الأعمال الأمريكيين، أو الكنديين، أو اليابانيين، أو التشيليين الكبار. اليوم، أكثر من 75&#1642-;- من النحاس الذي هو لنا في أيدي شركات خاصة، معظمها أجنبية، مثل بي إتش بي بيليتون، وأنجلو أمريكان، وجلينكور، وفري بورت، وأنتوفاغاستا للمعادن (مجموعة لوكسيك).تشيلي لديها أيضا وفرة من الليثيوم. إلى جانب بوليفيا والأرجنتين، نمتلك أكبر احتياطيات في العالم. وفقا لمتخصصين دوليين، سيصبح الليثيوم “الذهب الأبيض” الجديد في المستقبل، حيث يتم استخدامه في إنتاج الكثير من التقنيات الجديدة، وخاصة بطاريات السيارات الكهربائية. الليثيوم التشيلي يتم تسليمه كهدية. أول المستفيدين كان جوليو بونس ليرو، صهر بينوشيه السابق، والذي أصبح مالكا لشركة “سوكيميتش” خلال فترة الحكم الديكتاتوري، وهو اليوم أحد أقطاب الليثيوم، حيث يتقاسم استغلاله مع الشركة الصينية العملاقة “تيانكي”. الولايات المتحدة تستحوذ أيضا على حصتها من تجارة الليثيوم مع شركات مثل ألبيرمال.يجب أن يكون الموضوع الرئيسي للدستور الجديد هو استعادة النحاس والليثيوم والسلع المعدنية الأخرى. خلال العقود الماضية، شنت الشركات متعددة الجنسية، وكبار رجال الأعمال التشيليين، حملة تضليل ضخمة. لذا، فإن معظم أبناء شعبنا يجهلون حجم هذا النهب الذي تم محوه عن قصد من النقاش العام. هذا ينعكس أيضا في برامج مرشحي الرئاسة، الذين لا يقترحون استعادة هذه السلع، وهو شرط أساسي لحل مشاكل الناس الذين يسكنون هذه المنطقة. يجب أن تكون مسألة استعادة السيادة على مواردنا الوطنية محور كل نقاش سياسي واقتصادي.لهذا السبب نريد أن نبدأ حملة التأميم لشركات تعدين النحاس والليثيوم الكبرى، دون تعويضات. لماذا نقترح أن يكون الأمر بدون تعويضات؟ لأن هذه الشركات سبق وأن سرقت بالفعل أنهارا من الأموال على مدى العقود الماضية، باستغلال ......
#تشيلي
#يعترف
#الدستور
#الجديد
#بحقوق
#التشيليين
#النحاس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741009
رشيد غويلب : من ساحات الاحتجاج إلى القصر الجمهوري في تشيلي انتصار حاسم لقوى اليسار
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب حقق مرشح اليسار التشيلي غابرييل بوريك، المدعوم من الحزب الشيوعي، نصرا حاسما في الجولة الثانية لانتخابات الرئاسة التي جرت الاحد 19 كانون الأول 2021، وحصل القائد الطلابي السابق، واحد رموز الحركة الاحتجاجية في البلاد على قرابة 56 في المائة، مقابل 44 قرابة في المائة لخصمه اليميني ووريث الدكتاتورية الفاشية خوزيه أنطونيو كاست، متقدما عليه بأكثر من 10 في المائة. ولم يسبق أن حصل مرشح رئاسي تشيلي على أصوات أكثر من بوريك الذي حصل على 4.6 مليون صوت.قام التشيليون بتصحيح المسار يوم الأحد. وكانت نسبة المشاركة أعلى بثماني نقاط مئوية مما كانت عليه في الجولة الأولى. وكانت الإشارة واضحة: أغلبية واضحة تريد رفض العودة إلى الدكتاتورية الفاشية، تريد الغاء دستور عام 1980، الذي شرعن الليبرالية الجديدة ونص على خصخصة التعليم والصحة.انتصار بوريك هو فوز آخر في مرحلة إعادة تأسيس تشيلي. أو كما قال بوريك خلال الحملة الانتخابية: "كانت تشيلي مهد ا لليبرالية الجديدة، وستكون أيضًا قبرها. بل سيكون القبر الذي تتفتح عليه الأزهار". وفي اول خطاب له قال غاربيل بوريك البالغ من العمر 35 عامًا كأصغر رئيس منتخب في تشيلي: لقد " انتصر الأمل على الخوف".وبعد ساعة واحدة فقط من إغلاق مراكز الاقتراع، هنأ الرئيس الحالي الرئيس الجديد بفوزه في الانتخابات، واعترف فريق حملة كاست بهزيمتهم. وتجمع عشرات الآلاف من المواطنين في وسط سانتياغو للاحتفال بدخول الزعيم الطلابي السابق إلى القصر الجمهوري.وكان هناك إجماع واسع النطاق على أنه انتصار للديمقراطية. وحتى قبل ساعات، لم يكن واضحا، ان كل شيء سينتهي بسلاسة. كان الصقر اليميني المتطرف سيباستيان إزكويردو قد دعا صراحةً إلى تزوير الانتخابات. وشكك كاست نفسه في دقة الفرز في صباح يوم الانتخابات بإعلانه، انه سيطالب بإعادة الفرز العد، إذا كان الفرق اقل من 50 ألف صوت. وكان هناك نقص في وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد، ما يعني صعوبة وصول السكان الأكثر فقراً إلى مراكز الاقتراع. وفي العاصمة سانتياغو، انتظر بعض الناخبين الحافلات أكثر من ساعة.ولهذا دعت مديرة حملة بوريك ورئيسة الاطباء السابقة، إزكيا سيتشيس، على حسابها على تويتر لتنظيم تجميع وسائل النقل لـ "مواجهة عملية الحكومة للحد من وسائل النقل العام ". وكان بوريك المرشح المفضل بوضوح بين الفئات الأكثر فقرا من السكان. كانت الانتخابات تنطوي على الكثير من المخاطر والآمال، حيث كان من الممكن أن يعرض الجناح اليميني العملية الدستورية السلمية الحالية للخطر. وكان من الممكن أن يصبح هدف تجاوز الليبرالية الجديدة القائمة بعيد المنال.كان فوز المرشح اليميني في جولة الانتخابات الأولى غير المتوقع، حيث حصل كاست المتطرف اليميني على قرابة28 في المائة من الأصوات، متقدما على بوريك بثلاث نقاط. توحد اليمين السياسي بعد ذلك خلف "ترامب التشيلي"، الذي تربطه علاقات جيدة مع رموز اليمين المتطرف مثل رئيس البرازيل جايير بولسونارو ، وقادة حزب البديل من أجل ألمانيا وبنيت حملة اليمين على التخويف من إقامة دكتاتورية شيوعية بزعامة يوريك، وادت هذه الكذبة إلى توترات اجتماعية كبيرة.قال روبن أسينسيو، البالغ من العمر 68 عامًا، وأحد مراقبي الانتخابات عن الحزب الشيوعي، "منذ الستينيات يبني اليمين دعايته على التخويف من شبح الشيوعية". وهو سعيد لأن التخويف من فنزويلا ثانية، لم يأت ثماره ً لمرشح اليمين.لقد نجح بوريك في كسب تأييد قوى الوسط وقام وأنصار تحالف "اصوت من أجل الكرامة" للأرياف والمناطق الأشد فقرا.إل ......
#ساحات
#الاحتجاج
#القصر
#الجمهوري
#تشيلي
#انتصار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741426
التيار الماركسي الأممي : الانتخابات الرئاسية في تشيلي: تزايد أصوات الطبقة العاملة يهزم المرشح الموالي لبينوشيه
#الحوار_المتمدن
#التيار_الماركسي_الأممي فاز مرشح الائتلاف اليساري (Apruebro Dignidad)، غابرييل بوريك، في الانتخابات الرئاسية بنسبة 56&#1642-;- من الأصوات. يعتبر هذا أغلبية قياسية، حيث حصل على حوالي 4.6 مليون صوت، مما يجعله متقدما بنحو مليون صوت على المرشح المؤيد لبينوشيه، خوان أنطونيو كاست، الذي حصل على 44&#1642-;-.بعد تسجيل نسبة إقبال ضعيفة في الجولة الأولى (47&#1642-;-)، نجحت حملة Apruebo Dignidad في حشد عدد كبير من الأصوات في الأحياء العمالية والشعبية، حيث حصلت على أسبقية هائلة، كما في بوينتي ألتو (70&#1642-;-) ومايبو (66&#1642-;-)، مع ارتفاع نسبة الإقبال إلى 55&#1642-;- على الصعيد الوطني في الجولة الثانية. وبالمقارنة مع المناطق الغنية، حيث ارتفعت نسبة التصويت بنحو 4 نقاط في المتوسط&#8203-;-&#8203-;-، فإن نسبة المشاركة في المناطق الحضرية الفقيرة، قد ارتفعت بشكل كبير لتصل إلى زيادة قدرها 10 نقاط. لقد تحرك العمال والشباب، بغريزة طبقية صحيحة، لأجل هزم كاست. وكان هناك، في المجموع، 1.25 مليون صوت إضافي تم الإدلاء به في الجولة الثانية.في أنتوفغاستا، بشمال البلاد، خلقت نتيجة الجولة الثانية مفاجأة، حيث حصل بوريك على أغلبية مريحة تبلغ 20 نقطة. في الشمال، كان المرشح الشعبوي، باريسي، قد احتل الصدارة في الجولة الأولى، قبل أن يعلن دعمه لكاست. لكن وعلى الرغم من ذلك فقد تمكن بوريك من الفوز بجزء كبير من تلك الأصوات، واستعاد أصواتا يسارية تقليدية في منطقة المناجم تلك.الرئيس “الألفي”شرعت الصحافة العالمية في وصف الرئيس المنتخب بأنه يساري من “جيل الألفية” فاز في الانتخابات التشيلية. وبالفعل فبوريك، البالغ من العمر 35 عاما، هو أصغر رئيس في تاريخ البلاد. وقد سلطت بعض وسائل الإعلام الضوء على برنامجه الاشتراكي الديمقراطي، في مقابل أفكار كاست المحافظة والرجعية.المقارنات بينه وبين المجموعات الأخرى التي تمثل “يسارا جديدا” مثل بوديموس (إسبانيا) وسيريزا (اليونان) صارت شائعة بالفعل. وبالفعل فإن الائتلاف الحاكم، Aprueblo Dignidad، الذي يشكل جبهة عريضة بمشاركة الحزب الشيوعي، هو ائتلاف ذو طابع يساري إصلاحي، وذلك في عصر الأزمة الرأسمالية التي ليس للرأسمالية فيها أي هامش للإصلاحات. إنها مجموعات سياسية جديدة ظهرت على الساحة الانتخابية في أعقاب انهيار الأحزاب التقليدية التي حكمت طيلة العقود السابقة. وقد تمكنت من حشد آمال شرائح واسعة من الشباب والعمال الذين يرغبون في تطبيق إصلاحات عميقة، لكن حكوماتها تفشل في التغلب على قيود الرأسمالية المأزومة.في السياق الحالي، وبعد عامين على انطلاق الجائحة والأزمة الاقتصادية، ليس لمثل هذه الحكومة هناك مجال كبير لكي تجري إصلاحات مهمة. بل إن المحللين يتوقعون تباطؤا اقتصاديا في عام 2022.وعلى أية حال فإن بوريك لم يقم حتى بطرح برنامج إصلاحات عميقة. إنه يتحدث عن المسؤولية المالية، والتغيير من خلال “خطوات بطيئة، لكن حازمة”. وفي برنامجه يصر على أنه:سيكون من أولويات حكومتنا استعادة مسار ضبط مالي موثوق به، مع العمل على خفض تدريجي ومستدام للعجز المالي الهيكلي.إنه يريد أن يظهر نفسه باعتباره مديرا جيدا لمصالح الطبقة الرأسمالية، وبالتالي يطمئن البرجوازية. ورسالته إلى الرأسماليين هي أنه: “يجب معالجة الانقسام الاجتماعي، حتى تتمكن البلاد من تحقيق التنمية”. اسم هذا البرنامج هو: برنامج التوافق الطبقي.نجحت حملة كاست في حشد صفوف اليمين الأكثر تشددا ورجعية، والذين تعرضت مصالحهم للتهديد بفعل الانتفاضة الشعبية عام 2019. وجاءت وفاة أرملة بينوشيه، ......
#الانتخابات
#الرئاسية
#تشيلي:
#تزايد
#أصوات
#الطبقة
#العاملة
#يهزم
#المرشح
#الموالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741579
مصطفى عبد الغني : انتصار لليسار في تشيلي.. إلى أي مدى يمكن أن يحدث تغيير الآن؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيخرج مئات الآلاف من الناس إلى شوارع تشيلي، يوم الأحد، للاحتفال بفوز المرشح الرئاسي اليساري جابرييل بوريتش وهزيمة اليميني المتطرف أنطونيو كاست. فاز بوريتش بنسبة 56% من الأصوات مقابل 44%. صعد اسم بوريتش بقيادته للاحتجاجات المعارضة لخصخصة التعليم في 2011، وأصبح ثاني رئيس في تاريخ تشيلي يحصل على أكثر من 4 ملايين صوت.جاءت هذه الانتخابات بعد احتجاجات جماهيرية قوية في 2019 ضد السياسات النيوليبرالية واللامساواة. وكانت إعادة كتابة الدستور الذي يعود لحقبة الديكتاتور بينوشيه، منذ عام 1973، هي أحد أهم المطالب الرئيسية التي فرضتها الاحتجاجات على السلطة.كان فوز كاست سيعطي دفعةً كبيرةً لليمين المتطرف. كان والده جنديًا نازيًا هرب إلى تشيلي بعد الحرب العالمية الثانية بهويةٍ مزيفة. ويعارض أنطونيو كاست حق الإجهاض وزواج المثليين وأراد إلغاء وزارة المرأة والمساواة بين الجنسين. واعتبر كاست الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو من مؤيديه، وصرَّح بتأييده لـ “الإرث الاقتصادي” لبينوشيه.صوَّت لصالح بوريتش العديد من غير المتحمسين له من أجل التخلص من كاست بسبب برنامجه. ووعد بوريتش بإعادة هيكلة اقتصاد السوق الحر، وتغييرات في نظام التقاعد، علاوة على حماية حقوق الإنسان للسكان الأصليين ومجتمع الميم.يتوقع الكثير من العمال والفقراء أن يحدث تغيير الآن، ولكن هناك حدود لراديكالية بوريتش. كان بوريتش حريصًا أثناء حملته الانتخابية على كسب تأييد الجناح اليميني، ولذلك طالب باتخاذ إجراءات ضد المتهمين بـ “الحرق والنهب” أثناء احتجاجات أكتوبر 2019، مع تجاهل الطريقة التي وجهت بها الشرطة الاتهامات وتعاملها الوحشي مع المتظاهرين. ويرفض بوريتش المطالبة بالعفو عن المسجونين بموجب قانون “منع المتاريس”، والذي رفع عقوبة السجن على من ينصب المتاريس. وكان دور بوريتش محوريًا في “اتفاق السلام” في نوفمبر 2019 والذي أنقذ الرئيس السابق سيباستيان بينيرا ومنع اتخاذ أي إجراءات ضد من قادوا قمع الاحتجاجات. وأعلن التزامه باتباع المعايير التقشفية في ميزانية 2022 وتنفيذ “المسئولية المالية”.يتزعَّم بوريتش تحالفًا سياسيًا يشمل حركة الجبهة الواسعة والحزب الشيوعي التشيلي، ولكن اليمين واليسار يملكون عدد مقاعد متقارب في البرلمان، مما يزيد من الصعوبات التي ستواجهه لإحداث تغييرات بالطرق الشائعة.خذلت حكوماتٌ متعاقبة، من اليمين واليسار، العمال منذ سقوط ديكتاتورية بينوشيه في 1990. كان هذا سبب الاحتجاجات الشعبية في أكتوبر 2019 ضد الفقر واللامساواة، ولكن القوى اليسارية التقليدية خذلتهم بتحويل ثورة متفجرة إلى انتخابات فقط. سيتطلَّب الأمر حركة في الشوارع ومواقع العمل، وليس البرلمان، لإجبار بوريتش على الوفاء بتعهداته والذهاب أبعد من ذلك.* المقال بقلم صوفي سكواير – صحيفة “العامل الاشتراكي” البريطانية ......
#انتصار
#لليسار
#تشيلي..
#يمكن
#يحدث
#تغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741646
شاكر فريد حسن : ماذا يعني انتصار بوريك في انتخابات تشيلي؟
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن شهدت تشيلي في التاسع عشر من شهر كانون الأوّل الماضي، جولة ثانية من الانتخابات الرئاسية، وكان الفوز فيها من نصيب مرشح اليسار الراديكالي غابرييل بوريك، على منافسه اليميني المتطرف خوسيه أنطونيو كاست. ويبلغ بوريك من العمر35 عامًا، وهو أصغر رئيس يتربع على عرش تشيلي، البلد الذي عانى خلال 17 عامًا من حكم الرئيس بينوشيه الدكتاتوري. وهذا الفوز يمثل انبعاثًا كبيرًا لليسار التقدمي، ويُعد انتصارًا لفلسطين والجالية العربية الفلسطينية في تشيلي، التي احتفلت بهذا النصر المؤزر وسارعت إلى تهنئته، كذلك يشكل خبرًا سيئًا لإسرائيل وقلقًا لدى الأوساط السياسية فيها، لأنه يجسد نموذجًا لتعميم الكراهية العالمية لإسرائيل.ويعرف عن بوريك دعمه القوي ومناصرته بلا حدود للقضية الفلسطينية ودفاعه عن حقوق الإنسان، التي يجري انتهاكها بشكل متواصل في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وكان قد وصف دولة الاحتلال بأنها دولة ترتكب الإبادة العرقية وجرائم الحرب.وبوريك الرئيس التشيلي الجديد هو شاب يساري، نشأ وترعرع في أسرة يسارية داعمة للحزب الاشتراكي، آمن بأفكار اليسار وهو على مقاعد الدراسة الثانوية، وعمل على تأسيس اتحاد الطلاب الثانويين، وعندما التحق بالجامعة لدراسة الحقوق أصبح رئيسًا لمركز طلاب القانون، ومثل الطلاب كعضو في مجلس الجامعة، ثم انتخب رئيسًا لاتحاد الطلاب التشيليين.إن فوز المرشح اليساري بوريك يشكل صفعة قوية لمحاولات أمريكا المستمرة منذ عشرات السنين خلق وزرع أنظمة موالية تبقيها على أوطنها مزرعة للمصالح الامريكية السياسية والاجتماعية، والشعب التشيلي قال في هذه الانتخابات طلمته الأخيرة لا لأمريكا. كذلك فإن فوز اليسار في تشيلي يشكل ضربة موجعة لليبرالية الجديدة في أمريكا اللاتينية، ومن الناحية الإقليمية يتوقع أن يمنح فوز بوريك هامشًا أوسع أمام الحكومات اليسارية التي تتولى السلطة في الارجنتين وفنزويلا والبيرو لإعادة ترتيب أوراقها، وسيشكل ذلك خيبة أمل بين أوساط البرجوازية في المجتمع التشيلي، وبالنسبة للحكومات الليبرالية المحافظة التي تتولى السلطة في البرازيل وكولومبيا والاورغواي والاكوادور، ويفرض تحديًا على الليبرالية الجديدة والقوى المجتمعية المصطفة حول المجابهة في المرحلة المقبلة والمستقبل القادم.ولا ريب أن فوز اليسار ووصول بوريك غابرييل للرئاسة سيكون له الأثر الإيجابي على تشيلي من النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية، إذ أن الرئيس المنتخب وعد بسن سياسات اجتماعية أكثر إنصافًا للفقراء والشرائح الاجتماعية المستضعفة والفئات المنسحقة، الذين تضرروا نتيجة السياسات الليبرالية المنتهجة في عهد حكم أوغستو بينوشيه. ......
#ماذا
#يعني
#انتصار
#بوريك
#انتخابات
#تشيلي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742578
محمد سيد رصاص : عن التحوّل الجديد نحو اليسار في تشيلي
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص ضاعف الحزب الشيوعي في تشيلي أصواته بأربع أضعاف بين عامي 2009و2021 ليصل إلى نسبة 8 في المئة من أصوات المقترعين في مجلس النواب. وفي استفتاء تشرين الأول 2020 صوّت 78 في المئة لصالح الميل اليساري نحو كتابة دستور جديد بدلاً من دستور الحكم العسكري اليميني 1973-1989. وعند انتخاب الجمعية الدستورية في أيار 2021 جاء أعضاؤها بغالبية يسارية ولكن ليس بنسبة الثلثين اللازمة أثناء إقرار مواد مشروع الدستور الجديد. وأخيراً في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بالشهر الأخير من عام 2021 فاز غابرييل بوريك المرشح اليساري بغالبية 55.87 في المئة، وهو المدعوم من الشيوعيين والخضر والفيمنست والاشتراكيين، على خوسيه كاست، مرشح «الجبهة الاجتماعية المسيحية»، وهو يمثل أقصى اليمين الذي نال 44.13 في المئة.هنا، الانتخابات الرئاسية كانت تعكس اصطفاف التشيليين في معسكرين متضادين تجابها في لحظة الانتخابات التي في جولتها الأولى ترافقت معها الانتخابات البرلمانية. معسكر اليمين معظمه، وأولهم كاست الذي كان شقيقه مستشاراً لأغوستو بينوشيه زعيم الانقلاب العسكري عام 1973، يحن لأيام الديكتاتورية العسكرية بكل ما أتت به من سياسات ليبرالية جديدة في الاقتصاد بعد أن أتى ميلتون فريدمان من جامعة شيكاغو ليكون مرشداً للجنرال أوغستو بينوشيه، ومن دستور 1980 الذي أصبح موضع تغيير تشتغل عليه الجمعية الدستورية المنتخبة. كما أنه بمعظمه معسكر للكاثوليك المحافظين الذين هم ضد تشريع حرية الإجهاض وضد تشريع زواج المثليين وضد موجات الهجرة التي تتدفق على تشيلي من فنزويلا وبوليفيا وهايتي. معسكر اليسار مع تغيير جذري لدستور 1980، وهو مع زيادة قوة قطاع الدولة في الاقتصاد وتوسيع حدوده، ومع زيادة الضرائب تصاعدياً مع الدخل، ومع الإجهاض وزواج المثليين، ومع إعطاء الحقوق للسكان الأصليين (مابوتشي ويبلغون 9 في المئة من السكان، في مجتمع ما زال معظمه أبيض ولم يختلط عرقياً مع الزنوج والهنود الحمر ليشكل مجتمعاً خلاسياً كمعظم دول أميركا اللاتينية، مثل البرازيل وفنزويلا والبيرو... إلخ)، وهو معسكر له عداء شديد للولايات المتحدة الأميركية وتأييد لتجربتي كوبا وفنزويلا.عكست التظاهرات التي هزت تشيلي بين كانون الأول 2019- آذار 2020 هوة الانقسام الطبقي في مجتمع جعلته السياسات الليبرالية الجديدة طوال ما يقرب من نصف قرن منقسماً اقتصادياً - اجتماعياً بين قلة ميسورة وغالبية فقيرة أو تميل فئاته الوسطى للنزول نحو التحت اقتصادياً. وقد كان العنف الذي مورس في التظاهرات من تكسير للباصات ومحطات المترو وبعض المباني العامة والمصارف انعكاساً لأوضاع اجتماعية صعبة انفجرت في تلك التظاهرات. أيضاً، ظاهرة تنامي قوة الحزب الشيوعي، وهو حزب ماركسي - لينيني متشدد ما زال على الطبعة القديمة أيام السوفيات، تعكس حدة هذا الانقسام الطبقي الذي له محمولات أيديولوجية ومحمولات ثقافية. وتلفت النظر هنا قوة الشيوعيين في الأحياء الفقيرة من سانتياغو وبين طلاب الجامعة وبين المثقفين، وهي ظاهرة يجب دراسة حالتها من حيث كون الحزب الشيوعي التشيلي منذ عام 2009 يكسر حالة التراجع في قوة الشيوعيين التي هي ظاهرة عالمية منذ أواخر السبعينيات ثم استفحلت بعد تفكك الاتحاد السوفياتي عام1991. ويجب دراسة إن كانت هذه ظاهرة تشيلية محضة تتعلق بشروط خاصة أم أنها حالة إن توافرت لها شروط قريبة في مكان آخر يمكن أن تولد قوة للشيوعيين هناك. وبهذا الصدد فإن ظاهرة تنامي قوة الشيوعيين تلاحظ في السنوات الثلاث الماضية في السودان والهند.من جهة أخرى، يلفت النظر أن الثالوث السياسي، الذي كان هو ......
#التحوّل
#الجديد
#اليسار
#تشيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747792
حازم كويي : أميركا اللاتينية في منعطف يساري جديد. تشيلي،كولومبيا،البرازيل
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي أميركا اللاتينية في منعطف يساري جديد.تشيلي،كولومبيا،البرازيلترجمة وإعداد: حازم كوييعندما تولى غابرييل بوريك رئيس تشيلي الجديد من التحالف الانتخابي اليساري، منصب الرئاسة من سلفه اليميني المحافظ سيباستيان بينيرا في 11 مارس، فإن ذلك يمثل بداية تحول جديد نحو اليسار في أمريكا اللاتينية، حتى في تلك البلدان التي حكمها اليمين تقليديا، أو على الأقل في السنوات الماضية. منذ الاحتجاجات الحاشدة في أكتوبر 2019، والتي اندلعت بسبب الزيادة في أسعار تذاكر المترو، تكشفت ديناميكية سياسية لا يمكن التنبؤ بها تقريباً في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، والتي تُشكك أساساً في النموذج الاجتماعي النيوليبرالي.في كولومبيا أيضاً، كانت هناك إحتجاجات حاشدة ضد حكومة الرئيس اليميني إيفان دوكي العام الماضي، إن استياء أجزاء كبيرة من السكان،قد يؤدي في الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة في مارس ومايو إلى الإنتصار أيضاً. لدى اليسار في البرازيل آمال مشروعة في إنهاء كابوس عهد الرئيس اليميني المتطرف جاير بولسونارو في إنتخابات أكتوبر هذا العام.ولكن ما هي التحديات التي تواجهها السياسات اليسارية في ظل ظروف (ما بعد) وباء كورونا، والتي تتميز بالأزمة الاقتصادية وتزايد عدم المساواة والفقر؟ كيف تحارب التركيز المتزايد للثروة، واستغلال الطبيعة وتدميرها، ولكن أيضاً التبعيات الهيكلية على السوق العالمية؟ هناك شيء واحد مؤكد، أياً كان ما تقدمه الحكومات والقوى الداعمة لها، فسيكون ذا أهمية أبعد بكثير من البلدان التي تتجه الآن نحو اليسار.تشيلي: بداية عهد جديد.مع إنتخاب بوريك رئيساً في تشيلي، تم التصويت أخيراً على نظام التناوب بين حكومات يسار الوسط ويمين الوسط الذي ساد منذ نهاية ديكتاتورية بينوشيه في عام 1990. ولم يتقدم أي مرشح من أي من التشكيلتين إلى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الأخيرة. تمكن الناشط الطلابي السابق البالغ من العمر 36 عاماً وعضو البرلمان بالفوز الانتخابي الواضح المفاجئ على خصمه اليميني المتطرف خوسيه أنطونيو كاست، حيث حقق بوريك ما يقرب من 56 في المائة من أصوات الناخبين، وكاست 44 في المائة . أصوات بوريك كانت بشكل أساسي من الشباب والنساء مع نسبة المشاركة المرتفعة وبشكل غير عادي في الأحياء والمناطق الأكثر فقراً. من ناحية أخرى، لعبت التعبئة القوية للحركات النسوية دوراً رئيسياً. ووفقاً لتحليل عالمة الاجتماع التشيلية بيرينا فيريتي،فقد حصل بوريك أصواتاً من أجزاء غير المنظمة تقليدياً من السكان، والتي أصبحت مُسيسة في سياق الانتفاضات في نهاية عام 2019 وغالباً لا تعتبر نفسها صراحةً على أنها يسارية. بالإضافة إلى ذلك سعى بوريك أيضاً للحصول على دعم الأجزاء الليبرالية من المؤسسة، مثل الرئيسة السابقة ميشيل باتشيليت.برنامجه في أجزاء كثيرة منه ديمقراطي أجتماعي كلاسيكي، يتوجب فيها إصلاح أنظمة الخصخصة للتعليم والصحة والمعاشات التقاعدية وتنظيمها بشكل أكثرعلنية. ولكن هناك أيضاً مطالب عديدة للحركات النسوية والبيئية في البرنامج. لأن المصالح الخاصة القوية يجب معالجتها من أجل تنفيذها، فهي راديكالية بكل معنى الكلمة في تشيلي النيوليبرالية.يمكن الشعور بقوة النخب كل يوم في "أرض المعجزات الاقتصادية" المفترضة. يمتلك واحد في المائة من سكان تشيلي ثلث الثروة، بينما تعيش العديد من العائلات على 400 إلى 500 دولار شهرياً، في الوقت نفسه، يُظهر خصم بوريك، خوزيه أنطونيو كاست أيضاً مدى إنقسام المجتمع. ما يقرب من 60 في المائة من أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 70 عاماً،صوتوا لصالح كاست، ......
#أميركا
#اللاتينية
#منعطف
#يساري
#جديد.
#تشيلي،كولومبيا،البرازيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752332