الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سالم لعريض : لا سُنَّة و لا إلزامية في التشريعات الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض حادثة تأبير النخل تنفي وجود السنّةحادثة تلقيح النخل العبرة منها أننا غير مقيّدين بأفعال الرسول و أقواله إذا كانت لا تتطابق مع واقعنا و حقوقنا و علوم عصرنا"إذا أخبرتكم بشيء من أمر دنياكم فإنما أنا بشر، أخطئ و أصيب ، وأنتم أعلم بأمور دنياكم"زدّ على ذلك أن الرسول قد أمر أن :" لا تكتبوا عنّي، ومَن كتب عنّي غير القرآن فليمحه"أما الأخذ عن الفقهاء و شيوخ الفضائيات و السلاطين و عملاء الغرب و اسرائيل فقد قال فيهم الرسول صلوات الله عليه:تفترق امتي الى 73 فرقة كلها في النار الا واحدةالله وهبنا نعمة العقل ليميّزنا عن بقية الحيوانات و الفقهاء و شيوخ السلاطين و الفضائيات و بول البعير و الإخوانجية و الوهابية و كل المدسوسين علينا يريدون تجريدنا من هذه النعمة و إعادتنا لحضيرة الحيوانات ليسهل لهم التحكّم فينا و إقتيادنا كالقطيع أو كالعميان لينعموا لوحدهم بما نهبوه منا زورا و بهتانا و تعسفاو رحم الله مفكّرنا الكبير أبو العلا المعرّي فيما قال:كذب الظنّ لا إمام سوى العقلفاحذروا شيوخ بول البعير و الفضائيات و الفتن و الوهابية و الإخوانجية و المرضى البيدوفيليين كلهم ملل من أصحاب النار و لا ناجي منهملماذا أقول ذلك و كل واحد منهم يدّعي أنه الفرقة الناجية؟الجواب بسيط فبعد إجتماع السقيفة بدأ أول إنقسام بين المسلمين إلى ملّتين ملّة الأنصار و ملّة القريشيين أي أن أحدهما في النار و الأخرى في الجنّة و نحن لا يمكن أن نجد من الملل المستحدثة بعد ذلك من هم أكثر تقوى و نصرة للإسلام و اتباع منهاج الرسول أكثر منهمالذا لا كّ في أن كل الملل المستحدثة بعدهما في النار بدون إستثناءو ما قول كل واحدة من72 الباقية أنها الفرقة الناجية فهو مجرد إدعاء و هم يعلمون أنهم من فرق جهنم و لكنّهم كالشياطين يغوون الناس ليملؤونها بالسذج الذين يتبعونهمأما في خصوص ما ورد من تشريعات تهم المعاملات بين البشر أو مع الطبيعة و العلوم بأنواعهافإننا لا نجد في القرأن أي إلزام أو عقوبات لمن لم يأخذ بها بل قد تكون مخالفتها تجلب لنا أو للمشرّع الثوابو لكم عينة من مخالفة شرع الله تجلب لنا الثواب:هل هناك في القرآن عقوبات دنياوية أو في الآخرة إذا؟:- تزوجنا بواحدةإذا لم نقطع يد السارق و أودعناه السجنإذا لم نرجم الزانية و الزاني و زوجناهما إذا كانا محبّين أو نضعهما في السجن إذا كانا متزوجينإذا قسّمنا الإرث بيننا بالتساوي (الأخ و الأخت و الأم)إذا لم نقطع رقبة القاتل و نودعه السجنإذا لم نلبس الحجاب و لا النقاب الذي هو بدعة بطبعهإذا ألغينا العبودية و اعتبرنا كل البشر متساوون في الحقوق و الواجبات بقطع النظر عن الجنس و اللونو قس على ذلك في لم أذكره من التشريعاتهذه عينة من مخالفة الأحكام القرآنية بأحكام مدنية أو بممارسات شخصية تثبت أن مخالفتنا تلك لا تجلب لنا أي عقاب بل تستجيب لمقاصد الإسلام في العدل و المساواة و الرحمة و مكارم الأخلاقكما تفنّد هذه العيّنة من تعويض الأحكام القرأنية بالأحكام المدنية أسس تكفير رجال الدين و الإخوانجية و الوهابية للمخالفين للشريعة الإسلامية و تكشف زيف فتاويهم و و تعرّي تهديدهم لهم الدائم و على مرّ العصور بحدّ الردّة و يستبيحون دمهم في الدنيا و يهددونهم بعذاب القبر في الآخرةإنهم يتهمون المخالفين لشرع الله بكل النعوت السيئة و يطالبون من زوجاتهم و أبنائهم و بناتهم هجرهم و يط ......
ُنَّة
#إلزامية
#التشريعات
#الإسلامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692335
حبيب محمد تقي : إلزامية قانون -سحب الأطفال والمراهقين- من أسرهم بالسويد والصرامة الزائدة عن حدها والثقة العمياء في تطبيقاته.
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي - إستهلال شرع البرلمان السويدي ،قانون سحب الأطفال والمراهقين ، دون سن 19 في السويد ، في مطلع ثمانينيات القرن الماضي.خصاً وتحديداً للمراهقين وللأطفال الذين لا ترغب أسرهم برعايتهم ، ولأسباب مثل الحمل خارج إطار الزواج ، أوغير قادرين على تربيتهم بشكل صحيح. وللأطفال أو المراهقين ، الذين يتعرضوا للأذى المتكرر،الجسدي أو النفسي أو الإهانة اللفظية أو الإهمال من الوالدين. أو لتعرضهم لمخاطر صحية ، أو إجتماعية تسبب لهم الأذى ، كالإدمان والعنف والنشاط المنحرف كالإجرام أو الإغتصاب.وتعد دائرة الشؤون الاجتماعية في كل بلدية من بلديات المملكة، هي السلطة التنفيذية المسؤولة قانونياً عن متابعة وضمان تنشئة الطفل والمراهق ،في بيئة "صحية وآمنة".وفي حال ورود شكوك أو بلاغات لهذه المؤسسة ، من الطفل أو المراهق نفسه ، أو من دار حضانة ، أو مدرسة ، أو مركز صحي ، أو مشفى ، أو أي شخص يعتد به ، سواء كان قريب أو جار.، يؤكد في بلاغه بوجود مخاطر مما ذكر أعلاه. فيحق في مثل تلك الحالات لدائرة الشؤون الاجتماعية بصفتها السلطة التنفيذية المسؤولة قانونياً في التعاطي مع هذه البلاغات ، من أنتزاع الطفل أو المراهق ، من أسرته ، وبقوة القانون ، ليوضع الطفل أو المراهق في الرعاية الإلزامية المؤقتة ، و لمدة أسبوعين ، قبل ذهاب دائرة الخدمة الاجتماعية إلى المحكمة الإدارية في المحافظة، لتقرر إذا كانت الرعاية الإلزامية الفورية ، ستستمر أم لا ، وبوجود محامي دفاع لأسرة الطفل أو المراهق المسحوب مؤقتاً من أسرته.- الخلاصة خاتمةلا شك أن تشريع قانون سحب الأطفال ، أو المراهقين من أسرهم ، بناء على سوء المعاملة الأسرية ، المؤذي والمضر الفعلي بهم ، سواء في المملكة السويدية أو غيرها من دول العالم المتقدم . هو تشريع قانوني حق ولا بد منه عالمياً، لتأمين حياة حرة و كريمة ، ورعاية وتنشئة وتربية نقية ونمو جيد وتعليم مناسب للجيل الناشئ . إلا أن المبالغة الصارمة في ترجمة هذا القانون وتطبيقاته في السويد ، وفي السويد خصاً وتحديداً ،هي التي تثير الإحتجاج والبغض والرفض تجاهه. وخصوصا من فسيفساء الجاليات الوافدة للمملكة ،التي نصيبها وحصتها من تطبيقاته حصة الأسد.ولو قدر لهذا القانون أن يطبق حرفياً وبحذافيره في الدول المتأخرة ، والتي هرب منها معظم اللاجئين والمهاجرين الى المملكة ، لما احتفظت اي أسرة برعاية اطفالها أو مراهقيها ، بسبب فارق الثقافات وأساليب التنشئة والتربية . كما أن التطرف والمبالغة بالتطبيق الصارم لهذا القانون يفضي الى عدم الثقة بأهم سلطة تنفيذية مسؤولة عن رعاية أطفال اليوم وقادة المستقبل.وأيضاً هناك من يشجع ، على التمادي في تطبيقاته المبالغ بها ، حيث يوجد سوق تجارية لإحتضان الأطفال والمراهقين المسحوبين من أسرهم. وهذا بحد ذاته أمر خطير وخطير للغاية واستمراره يؤدي الى عواقب ضحيتها الأطفال أنفسهم ، و هو أمر لا يقبل الصمت أزاء تطبيقاته المغالية والمبالغ بها حد اللعنة.كما أن أستمرار هذه الصرامة العمياء ،في تطبيقات هذا القانون، ستتيح للمتربصين من متطرفي الأديان ، ومنهم متطرفي الأسلام السياسي ، والقوى الورائية ، بمختلف مذاهبها ، الى التمادي بحملات التشهير والتشويه للتجربة الأنسانية السويدية والإساءة لها، مما ينذر بخطر أمني على المملكة في حال بقاء تطبيقات القانون على ما هو عليه حتى اللحظة. ......
#إلزامية
#قانون
#-سحب
#الأطفال
#والمراهقين-
#أسرهم
#بالسويد
#والصرامة
#الزائدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746524