الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ابراهيم بسيوني : كنّا نظن
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني كلما ازدادت معرفتنا بالمرض تتغير الصورة الإكلينيكية لCOVID-19. كنا في بداية الوباء نعتقد أنه مرض تنفسي يسبب التهاب رئوي ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة ARDS. ولكن لاحظ الأطباء مظاهر مرضية في مناطق عديدة خارج الرئة منها: القلب والأوعية الدموية، الكلى، الجهاز الهضمي والكبد، الغدد الصماء، الجهاز العصبي والجلد.ينشأ هذا النطاق المرضي الواسع كنتيجة لـ:- تلف مباشر في الأنسجة بسبب تكاثر الفيروس، حيث لوحظ تواجد المستقبل ACE2 في أجزاء مختلفة من الجسم- تلف الخلايا المبطنة للأوعية الدموية والجلطات- خلل في تنظيم الاستجابة المناعيةكنّا نعتقد أيضا في وجود صورة ثنائية للمرض: إما معتدل يعقبه تعافي تام، أو شديد يتطلب العناية المركزة وقد ينتهي بالوفاة. ولكن اتضح أن هناك نوع ثالث من المرضى، ما يعرف الآن بـ Long COVID. هؤلاء المرضى يعانون من آثار طويلة الأمد ومتنوعة بعد حدوث تحسن مؤقت، منها تعب مستمر، سرعة ضربات القلب، ضيق تنفس، ألم في المفاصل، تفكير ضبابي، فقدان مستمر لحاسة الشم، تلف في القلب والرئتين. من الصعب الآن فهم أسباب هذه الأعراض المستمرة أو توقع احتمالية الاصابة بها، ولكنها تستحق انتباه الأطباء وتخضع الآن لدراسات تستهدف متابعة المتعافين لفترة طويلة ......
#كنّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686948
حيدر مكي الكناني : كنّا نؤمن
#الحوار_المتمدن
#حيدر_مكي_الكناني مجموعتي : ( احتمالات) .__________________كُنّا نُؤمِن بالحمائم..حينَ يطيرُ صُبْحُ الخبزِ محمّلاً بالأسماءفيَدخل شُبّاكَ غُرفتِنافي شمسِ النسيانلتُحَلِّقُ سطوحاً طّينيّةعلى همسِ الجيرانعلى .. ضحكاتِهم , غزلِهم , عراكِهم , خياناتِهم , أحلامِهم ,فتتوّحدُ كلَّ الشطآنكُنّا بعد, لَمْ نَعْرِفْ للأرضِ وجهانكنّا نؤمن, أنّ الفَجْرَ ديكُ الأوطانيلمُّ قمحَ ثورتِنا من غضب الجدرانكُنّا نُؤمِن أنّ الحزنَيتناسل خلفَ القضبانيفقعُ عيون حروفنابعد سياطِ صُبحٍ أعور.. تدثّرنا كفَّ السجانحياتُنا ..نهايةٌ للوقتِنهايةٌ للصمتِذبحٌ لشمسِ الأغصانكُنّا نُرَبِّتُ على خيولِ خُبزِناحين يبرد تنّور حصار البلداننعتّقُ قشرَ الصُبحِ فسطح بيتنا خارطةٌ لكلّ الأوطان وسياجُ حديقتنا حدود الخلجانلم نؤمن يوما بديكِ السلطانولا نِبَاحِ كلب السلطانولا بوصلة خفّاش السلطانكنّا نؤمن بمنجل جدّي التعبانوهو يُلملِمُ بذورَ حَقْلِ البُركانيثورُ رأسُ بومِ طفولتِنا والحزنُ تعويذةُ شَبَحِ الأحزانكنّا نؤمن بالحُبِّ وهو يلوذُ بحمائم صدورنا دون استئذان. ......
#كنّا
#نؤمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692270
زهير دعيم : - كُنّا هون -
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم يُحكى أنّ فلاحًا أراد أن يمتطيَ ظهر حماره ، فقفز عليه وإذا به يسقط من الجهة الأخرى. فقام ولملمَ نفسَه ضاحكًا وقائلًا : " هون كُنّا " نعم " كُنّا هون " فالنتائج القريبة من النهائية تؤكّد أنّنا هنا كنّا وما زلنا ، وما زالت القضيّة 59 ، 60 ، 61 مقعدًا ومع نتنياهو أو ضدّ نتنياهو ، غير ناسين أن ال 61 ستكون مع سموترِتش وابن كفير العنصرييْن . نعم مراوحة ومكانك عُد بعد انتخابات رابعة في خلال سنتين ولا أظنّها ستجدي نفعًا فقد تمطُّ الأيام وتصمد أشهر معدودة ولكنها حتمًا ستأخذنا الى جولة خامسة. وليس هذا بيت القصيد ، فبيت القصيد الحقيقيّ بالنسبة لنا هو انقسام البيت الواحد الذي ما كان مرّةً واحدًا وملتئمًا ، فنحن كُنّا وما زلنا حمائل وقبائل وعشائر وعائلات وشمال وجنوب .. لقد انخفض المنتوج من 15 معقدًا الى 11 مقعدًا في أفضل الحالات ، ناهيك عن الإمتعاض الذي يلفّنا وأكبر دليل على ذلك هو عنصر المقاطعة واللاتلهّف ونسبة التصويت التي تجاوزت 40% بقليل . مللنا حقًّا ؛ فالوجوه ذات الوجوه ولا برنامج عمل ولا يحزنون . نلوك كلامنا الذي قلناه قبل سبعين سنة وكأنّنا اسطوانة مشروخة. والسؤال المطروح هو ؛ بل الاسئلة : ألَمْ يحن الوقت وعلى الصّعيد العامّ أن نُغيّر هذا الاسلوب من الانتخابات والذي يُفرز خمسين حزبًا فتنجح فيه عشرون قائمة معظهما فتات ، في حين يتنافس في الولايات المتحدة حزبان ؟! أَلَمْ يحِن الوقت أن نُغيّر نحن العرب الفلسطينيين تفكيرنا فنصبّ جهودنا لما فيه مصلحة الدّاخل ايضًا ومشاكله وهمومه . ألَم يحن الوقت أن نقول لمن أكل الدهر عليهم وشرب ونام : " تنحَّوا .. لم يعد عندكم ما تُقدّمون ، إن كنتم أصلًا قد قدّمتم لنا شيئًا يُذكر . نعم كنّا هنا وسنبقى الى أن يُهوّنها ربّ العُلا.. ......
ُنّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713275
عادل عبدالله : هناك.... حيثُ كنّا ندافعُ عن الوطن
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبدالله هناك ..... حيث كنّاندافع عن الوطن- الفصل الأول من الرواية --1-(شاعرٌ، مثقفٌ، هادئ، يقرأ الكتب معتزلاً عن الجنود، كلّما سنحتْ له فرصة لذلك). هذا هو مضمونُ التقرير الحزبي الذي رفعه أحدُ الرفاق عنّي بعد تكليفه بذلك من قبل المسؤول الحزبي لوحدتي العسكرية . كانت مجموعةُ الأعراض الشخصية (المشينة) تلك، كافيةً في عُرف ضابط استخبارات مدرسة تدريب الدروع في أبي غريب، لإثارة الشكوك حول خطورة بقائي لفترة طويلة في وحدته. غير أنّ ما ورد بشأن سيرتي المريبة هذه، لم يكن في حقيقته سوى أخبار وشائعات فحسب، لذا، ومن أجل أنْ يقطع الشك باليقين، أرسل الملازم "عبد الغني" كتاباً سريّاً وعاجلاً الى منظمة حزب البعث في المنطقة التي أسكن فيها، لبيان رأيهم في سلوكي وعائلتي وتوجهي السياسي. ولّما جاء ردّ المنظّمة عاجلاً هو الآخر، مطابقاً لتصورات وشكوك الملازم عبد الغني، أرسل على الفور بطلبي للتحقيق معي.لم يكن هناك من مجال يسمح لي بإنكار مضمون السؤال الواضح المباشر الذي توجه به الي، حين قال:- هل سبق لك أنْ أعتُقلتَ من جهة حكومية بجريمة سياسية؟قال ذلك وهو يحدّق في حزمة الأوراق التي فرَشَها على منضدة مكتبه والتي كانت تتضمن بالتأكيد تقارير منظمة الحزب في منطقتي.أجبته على الفور،- نعم سيدي، كان ذلك في عام 1980 وهي مسألة قديمة، خرجتُ بعدها من المعتقل دون أنْ تثْبُت لمديرية الأمن العام مسألة تهمتي السياسية. قال:- كم مرة جرى اعتقالك.؟قلت له - مرتين وبالتهمة ذاتها.قال: ما هي؟قلت : الاشتباه بانتمائي للحزب الشيوعي العراقي.هلّلت أسارير الملازم عبد الغني، وشعر بالزهو والفخر لقابليته على انتزاع اعترافي من دون جهدٍ كبير منه، أعني من دون اضطراره الى تعذيبي، كما اعتاد أنْ يفعل ذلك في حالاتٍ كثيرة شبيهة بحالتي.قال : "حسنا، بما أنك لم تتعبنا كما يفعل الآخرون، لذا فلن نتعبك نحن أيضاً، إذهب اليوم الى بيتك، مساعدةً منّي إليك..ثم التحق لوحدتك غداً، لتجد أمر نقلك حاضراً إنْ شاء الله، إنّها أوامر القيادة السياسية يا أخي، ولا أحد يستطيع التلاعب بها، أو تغييرها."أدّيتُ التحية العسكرية بتهذيب ظاهر، وغادرتُ غرفته، من دون أنْ أسأله الى اين سيتم نقلي غداً، على الرغم من أنّ هذا السؤال كان يختصر أمنياتي كلّها في تلك اللحظات العصيبة.لم أخبر عائلتي بتفاصيل ما حدث، إنّما اكتفيت بالقول لهم، بأنّ هناك نقلة جماعية تشمل الوحدة كلّها، ستجري غداً، وربما ستكون الى الجبهة. في صباح اليوم التالي ذهبت الى مكتب الوحدة لاستلام (كتاب نقلي) فوجدته جاهزاً بالفعل، غير انهم لم يسلّموه لي، بل أعطوه الى جندي آخر عرفتُ من هيأته الوقحة وبندقيته التي كان يحملها بطريقة غير عسكرية، انه (المأمور) أي الشخص الذي سيتكفل بايصالي الى وحدتي العسكرية الجديدة.بادرني المأمور بالسلام عليّ و قد بدا لي أنه يعرفني، كما أعتقدتُ.- صباح الخير، كتابكم جاهز، وقد ذهب (الانضباط) ليحضر بقية المنقولين معك.- صباح الخير أخي..أجبته مصافحاً يده، ثم سألتُه بخوفٍ شديد حرصتُ على إخفائه، السؤال الذي لم يفارقني منذ أمس، حتى اليوم للحظة واحدة.- الى أين سيجري نقلنا؟ قال من دون أنْ ينظر الى المظروف المختوم الذي يحتوي كتاب نقلنا.- الى الفوج الثالث من لواء المشاة الآلي السادس والاربعين.قلت له..- في أيّ قاطع من الجبهة هو؟- قال: انه في قاطع مندلي، في منطقة إسمها (كيسكا).لا أعرف سبب الارتياح المفاجئ الذي شعرت به بعد مع ......
#هناك....
#حيثُ
#كنّا
#ندافعُ
#الوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715852
زاهر بولس : كُنَّا نَظُنُّ
#الحوار_المتمدن
#زاهر_بولس كُنَّا نَظُنُّ الشَّمْسَ بِصِيَاحِ الدِّيْكِتُشْرِقُ، مَاتَ الدِّيْكُ وَظَلَّتْ تَعُودُكُنَّا نَظُنُّ أَنَّ الظَّنَّ هُو الحَقِيْقَةُذَهَبَ الظَّنُّ بِمَوْتِنَا كَمَا القُيُوْدُكُنَّا نَظُنُّ أَنَّ الظَّنَّ عَلَيْنَا فَرِيْضَةٌتَلَاشَيْنَا وَالظَّنُّ وَانْفَرَطَ العُنْقُوْدُالعَبْدُ عَبْدٌ وَإِنْ عَلَىْ الكَتِفِ جَنَاحٌوالحُرُّ حُرٌّ وإن قَضى العُمْرَ سَجُوْدُلَيْسَ انْحِرَافًا يَا رَفِيْقِيْ إِنَّمَا بَعْضُالعُقُوْلِ أَحْيَانًا الرُّوْحُ فِيْهَا تَقُوْدُوَحَيَثُمَا العَقْلُ يَضُنُّ فِيْ السِّبَاقِوَيَتَرَاخَى، أَجْوَدُ الجِيَادِ تَجُوْدُ ......
ُنَّا
َظُنُّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727057
نادية خلوف : - كنّا عايشين-
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف كنت سوف أكمل الكتابة عن نساء أمل ، و كالعادة رأيتني أكتب عن شيء آخر ، فقد حاولت على مدى عمر أن أضبط ذهني على ما أرغب بفعله دون جدوى، فبينما أكون ذاهبة إلى المكتبة أتوجه إلى السّوبر ماركت فأشتري قطعة شوكولاتة أسعد بتذوقها رغم أنّها ترفع نسبة السّكر في دمي. لا بأس بقرص دواء يخفّض السكّر. أتناوله و أنا أبتسم لي . . . تمرّدت على نفسي!أحاول الآن أن أكتب في السّياسة، في النّسوية ، في حقوق الإنسان ، في تاريخ الظّلم ، يتوزّع ذهني، يتشتت، و أرحل إلى الكهوف لأحتمي من كلّ الأشياء التي أحاول أن أكتب عنها ، لأنّني ببساطة أجهلها !في السياسة : حاولت أن أضع عنواناً لمقال: هل إيران صديق أمريكا أم عدوّتها؟ ثمّ غيّرته إلى عنوان آخر: هل السعودية مع الشعب السّوري؟ ثمّ غيرته : هل عليّ أن أقف ولو بعقلي الباطن مع المعارضة السورية؟ لم أنجح في الكتابة بأي من المواضيع السياسية السّابقة لسبب بسيط أن أسئلتي كانت تافهة مثل الحقيقة ، في مجال النّسوية التي حاولت أن أكتب فيها رأيت الشّابات في سورية يبحثن عن شاب للزواج ، ومعهن وثيقة تثبت أنهن يملكن عملاً بقدر خمسين ألف ليرة سورية في الشهر، وهو مبلغ يكفي للعيش عدّة أيام ، بينما الشباب مختبئ خلف أصبعه يختار بحرية ، ويطلب من الشّابّة أن تتقي الله فيه ، فتضع الحجاب إكراماً لله ، وتطيعه لأنّه قوّام عليها ، لكنه يقتل على حاجز مجهول ، تبكيه ، وتعيد المحاولة في إيجاد شريك جديد، فالشريك اليوم يشبه القطع النّادر!أما حقوق الإنسان فقد كتبت عنواناً : ماذا يعني أن تكون إنساناً ؟ سخرت من نفسي ، لأنّ العنوان بحدّ ذاته سخيف، و أنا التي مارست إنسانيتي على مدى طويل في الاختباء ، في الخوف، في الجوع، ثم ظهرت إلى العلن ، و أنا أحمل يافطة كتب عليها : عاش سيد الوطن! صفعت نفسي ، أقسمت أمامها أنني لم أخرج من مخبئي، ولم أكتب تلك اليافطة، لم تصدقني . لماذا تصدقني و قد كانت اليافطات تملآ الأجواء ، هل أتجرّأ؟ في الحقيقة أنني لا أتجرأ سوى على الاختباء، على الندب ، على لوم الآخر ، على الصبّر ، فالخلاص قادم، أتى فعلاً على شكل سرطان! الآن يمكنني التّحدث عن تاريخ الظّلم ، ليس في كلّ مكان ، بل في ذلك " الوطن الجميل" الذي تحدّثت عنه سابقاً عندما قلت لكم بأنّ حقيبة سفري كانت تهتزّ و أنا أودّع حديقتي ، كما تحدثت لكم عن داليتي المجنونة ، فإذ بي أرى الوطن لأوّل مرة هو سجن اسمه حديقة منزلي ، أمارس فيه فنّ تعذيب نفسي!عن ماذا سوف أكتب إذاّ؟ سوف أكتب عن كلب أمّي المدلل" بيّوض" ، فأنا لا أملّ في الكتابة عن أخلاقه الحميدة ، لكن لم أكن أعرف أنّ أمي استعاضت به عن أولادها ، عندما فقدت الأمل بأنّ أحدهم سوف يقدّم لها " العرفان بالجميل " لأنه أنجبته إلى العالم. كانت الدنيا تضيق عليها في تلك القرية الموحشة ، فربّت كلباً، وقطّة ودجاجات ، تتحدّث لهم بلغتها، ويتحدثون معها بلغتهم . كانت لغة جديدة ابتكرتها أمي من أجل الاستمرار بعد أن يئست أننا سوف نفهم لغتها يوماً ، لكنها علّمت حياناتها الحبّ، فكلبها كان يبتسم لي ، ويمد يده ليصافحني، بينما أخاف منه ، و أخذله لأنّه" حيوان" ، رغم أن أمي نبهتني أكثر من مرّة أنّ مشاعره الحيوانية رائعة . بينما ترقص الآلام في خاصرتي ، و أحاول تهدئتها ، تحضرني كل تلك الأشياء ، و أحنّ إلى " ياسمين الشّام" ، يصفعني الوجع، يسألني: أين رأيته ؟ أجيبه أنني في الحقيقة لم أره ، لكن الشعراءتغنوا به، حتى " عظيمهم نزار " !تهب رائحة البول على بعض الجدران في البرامكة حيث لا يستطيع الرجال الاتظار طويلاً ، ولم يجدوا مراحيض عامة ، فكانت الجد ......
#كنّا
#عايشين-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732249
شيرزاد همزاني : لكننا ألآن كما كنّا
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني في الزمن الحاضر والماضيوالينا دائماَ راضيفيما مضىكان في جيبه الرعاعوكان بيمينه القاضيواليوم يشتري المثقفين بمالهويستمر بسرقة الناسوتملك الأراضيسابقاً كان الشعب جاهلاًويسيس بالسيف الماضيواليوم الأمة تدعي الثقافةوأنها لا ترضى بالتغاضيلكنــنــا الآن كـمـا كـنـاخَلقٌ دون مرتبة أوراق المرحاضِ ......
#لكننا
#ألآن
#كنّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733648
فاروق عبد الحكيم دربالة : حبيبين كُنَّا - شعر
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عبد_الحكيم_دربالة تجيئين كنتِ ..بغيرِ انتظارٍ .. فما أجملَكْوأفرح جداً ..كطفل يسابقُ صحوَ المروجِ .. ليستقبلكوأصغى طويلاً لبوح الفواصل ..ألتَذُّ جداًإذا ما خطرت .. يَهُزُّ صباك المساءَ المراوغْوتُزهرُ كلَّ الدفاترِ شوقاًوأبدأ فيك انعتاقي الجميلَوحزني الكبيرَ ..فينبضُ بين الصحائف وجُهكْفوقَ فؤادي المعرَّى طويلاًحبيبين كُنَّا ..وكانت تقول المساءاتُ عنَّا ... . . . . . . . . . . . . !. . . . . . . . . . . . . !وكانت عيونُك ..تصلِبُ وجهيَ فوق المرايافينداحُ فجرُ الرؤى في الزوايا وينشَقُّ وجهُ السكونِ المعرّشْودفقةُ وهجٍ حبيسٍ تُغرِّدْتجئُ ارتعاشاً ..يرَّوِى السطورَ .. فيشتَدُّ كرْبي ، وأبكي وأضحك وتوغلُ فيَّ المواجعُ شوقاًوخضراءَ .. تسقطُكلُّ الحروفِ علي صدر ليلِيفاهدأُ جداً .. إذا ما أتيتليشّرِقَ عبر المسافاتِ حسنُكْوأفرحُ جداً ..وأقنعُ أني .. امتلكتُ الشموسَ البعيدةْ فعذراً عميقاً إذا ما أتيتِومرَّتْ طيوفُك في ناظريَّاوغنَّتْ رياحُك في مِسمعيَّاوحطتْ طيورُك فوق جبيني .. صباحاً بهيَّا ولم تجديني احتفيتُ كثيراًفإن الدقائقَ ماتتْ بدربي وما عاد ذاك الفؤادُ خليّاوما كان وجهُ الزمانِ صَفيّافصبراً قليلاً .. ........... واستقبلُكْ ......
#حبيبين
ُنَّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735747
شادي الشماوي : أحد المحاربين القدماء في الفيتنام : كنّا قتلة أطفال لمصلحة الإمبرياليّة الأمريكيّة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي نشر المقال أوّل ما نُشر في 15 فيفري 2016 بجريدة " الثورة " عدد 426-" حياة الأمريكيين ليست أهمّ من حياة الآخرين." ( بوب أفاكيان ،" الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " 7:5)-" من الشائع أن نسمع هذه الأيّام من موظّفى الحكومة و غيرهم أنّ واحد بالمائة فقط من السكّان يشكّل جيش الولايات المتحدة لكن هذا الواحد بالمائة يقاتل من أجل حرّية التسعة و تسعين بالمائة الباقين . و الحقيقة مع ذلك هي التالية : أوّلا الواحد بالمائة فى الجيش فى الواقع يقاتل من أجل الواحد بالمائة الآخر : الرأسماليّون - الإمبرياليّون الكبار الذين يسيّرون هذه البلاد – الذين يتحكّمون فى الإقتصاد و النظام السياسي و الجيش و وسائل الإعلام و المؤسسات المفاتيح الأخرى – و الذين يهيمنون على أجزاء كبيرة من العالم و يعيثون فيها فسادا متسبّبين فى عذاب أليم لمليارات الناس تماما . إنّها " حرّية " هؤلاء الرأسماليين – الإمبرياليين – حرّيتهم فى الإستغلال و الإضطهاد و النهب – هي التى يقاتل عمليّا هذا الواحد بالمائة فى الجيش من أجلها و أحيانا يموت أفراد منه من أجلها ."( بوب أفاكيان ،" الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " 5:1)----------------------------------قبل حوالي خمسين سنة ، في جانفى 1967، شرعت القوّات المسلّحة الأمريكيّة المحتلّة للفيتنام في هجوم عسكري ضخم ضد القوّات المقاتلة من اجل تحرير الفيتنام . و سيفضى نضال الشعب الفيتنامي مترافقا بنهوض معارضة قويّة للحرب داخل الولايات المتّحدة إلى هزيمة الإمبرياليّين الأمريكان في الفيتنام . و الحرب العدوانيّة في الفيتنام جزء من مجمل التاريخ الدمويّ لحروب الولايات المتّحدة و غزواتها و إعتداءاتها على البلدان و الشعوب المناضلة من أجل تحرّرها . و تقع على كاهل الناس في الولايات المتّحدة مسؤوليّة فهم أنّ " أمريكا لم تكن أبدا عظيمة " و كذلك مسؤوليّة معارضة كافة الجرائم التي يقترفها الإمبرياليّون الأمريكان عبر العالم . و نعيد نشر هذا المقال الذى كتبه أحد المحاربين القدماء في الفيتنام ، سنة 1967 لم يكن قد إلتحق بعدُ بذلك البلد إلاّ أنّه لديه أشياء هامة عبّر عنها بصدد المجازر والفظائع الأخرى التي إرتكبتها الولايات المتّحدة أثناء الحرب ضد الشعب الفيتنامي. ---------------------------أرسل هذه الورقة التي كتبت إلى جريدة " الثورة " و موقعها على الأنترت revcom.us لأنّها الفضاء الوحيد الذى يقف بصراحة إلى جانب شعوب العالم ضد كلّ أشكال الإضطهاد و من أجل عالم مغاير راديكاليّا و أفضل بكثير . و السبب المباشر لهذه الرسالة هو الموجة الراهنة من الوطنيّة المستخدمة للجنود و المحاربين القدماء لتبرير أيّة جريمة أو فظائع يمكن تصوّرها من تلك التي تقترفها " فيالقنا " أي جيش الولايات المتّحدة . أتحدّث من خلفيّة تجربة كبيرة بأكملها – عشت المعارك السياسيّة من الجانبين – من مساندة حرب الولايات المتحدة و الخدمة في صفوف الجيش الأمريكي في الفيتنام إلى التعرّف على الحقيقة بشأن تاريخ أمريكا الدمويّ و الإباديّ. و الآن بالذات ثمّ’ حملة كبرى لتجميع ملايين الدولارات ، حملة المحارب الجريح لأجل الرعاية الطبّية للجرحى من المحاربين القدماء للحروب الأمريكيّة المخاضة عبر الكوكب . و قبل كلّ شيء ، لنضع الأمر بصفة مباشرة : لا وجود لأبطال فهم مجرمون و قتلة أطفال . و لا تجدون في أيّة وسيلة من وسائل الإعلام السائدة و الثقافة السائدة حديثا عن الذين نقتلهم و نعذّبهم و نقصفهم بواسطة الطائرات بلا طيّار و نغتصبهم – شعوب العالم لا أهمّية له ......
#المحاربين
#القدماء
#الفيتنام
#كنّا
#قتلة
#أطفال
#لمصلحة
#الإمبرياليّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740190
محمد المحسن : رؤية الفكر..نمذجة الفن : قراءة-متعجلة- في قصيدة-هنا كنا..- للشاعرة التونسية فائزة بنمسعود
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "مازالت كتاباتي يافعة،غضة وتبحث عمن يضعها في المسار الصحيح..كما مازلت أنحت دربي الإبداعي على الصخر بالأظافر..لكن حين لامست أنامل النقاد حروفي..أدركت أني في المدار الصحيح..(الشاعرة فائزة بنمسعود)"يعدُّ العنوان عتبة مهمَّة من عتبات النص،سواء كان هذا النص نصًّا شعريًّا أم نصًّا نثريًّا،ولقد اختارت الشاعرة التونسية فائزة بنمسعود عنوان قصيدتها "هنا..كنا"،وهذا يؤكد على اختيار هذا المكان وأهميته لتجاوره للقلب في المكانة والأهمية،ولدمج المكان مع القلب؛للتدليل على حبِّ العشق في أبهى تجلياته،سيما إذا كانت "الحبيبة"ترقد في الماوراء حيث نهر الأبدية ودموع بني البشر أجمعين..كما سرَدت لنا الشاعرة بكل حِرفية،وترَكَتنا نقرأ وكأنها تتحدث عن معشوقة أبدية..تركت عطرها وتوارت خلف الغيوم :"ضمها القبر/وترفق اللحد وطواه/وما رف جفن الموت خجلا/من لوعة العاشقين/ما قاسمني لوعتي ومصابي/سرق مني حبيبتي/ورماني على رفوف الفاقدين.."إنّ القصيدة هي عبارة عن حلم عميق لا شعوري،يجب قراءة هذا الحلم بما يتناسب مع كمية الجمال المنبعث من داخله ، وتقديمه بصورة تكشف للمتلقي جميع مغاليقه،وتشير الى مواطن الجمال فيه،والإمساك بيد المتلقي وأخذه الى ضفاف هذا الحلم .لذا على الناقد ان يقوم بتفكيك وإعادة تركيب وقراءة الأفكار فيه حتى يصل الى معرفة الغايات التي جعلت من الشاعر يصرّح بمكنونات ذاته،والغوص في اعماق هذه الذات .ومتى ما تعاونت فيما بينها مكونات الذات ( الهو / الأنا / الأنا الأعلى ) ، تمكّن الفرد من أن يمارسَ نشاطاته الفعّالة والحيوية بطرقة مجدية في البيئة التي هو فيها..إنّ الغاية من هذه النشاطات هي من أجل ارضاء الحاجات واشباع الرغبات الاساسية ، أما اذا اضطربت حينا ستضطرب هذه الاجهزة الثلاثة للشخصية،وأصبحت متذمرة وغير راضية عن نفسها وعن العالم الذي تعيش فيه .ان المتلقي الابداعي لا يقبل من الشاعر بأي شيء على أنه شعر وجمال وابداع ما لم يحرّك فيه الذكريات البعيدة ، وتستفزّ حاضره، مما يجعل المتلقي يقوم بتحليل وتقييم ما يقرأه بروية وقياس كمية الابداع فيه ، وهذا ما لمسناه في قصيدة الشاعرة التونسية القديرة- فائزة بنمسعود .وبالعودة الى قصيدة الشاعرة : فائزة بنمسعود /هنا..كنا/ , من ارتباك الصوت نستشعر بوجود الذات الشاعرة , مما يجعله صوتا متميّزا بالعذاب والخيبة والخسران والتشظّي , وحينها سنتيقن بحضورها القوي والمميّز , فربما هناك مفردة او عدة مفردات سقطت في بئر المتلقي العميقة تمكّنه من لملمة ما يستطيع لملمته وحسب ذائقته , فتثير فيه الكثير من الصور والمشاعر والاحاسيس , ودون ان تستنفذ طاقاتها او تخبو اشعاعاتها .انّ جوّ النسيج الشعري عند الشاعرة نجده مشحونا بزخم شعوري عنيف وذات قلقة تبحث عن الخلاص , فمثلا نجد بأن الشاعرة قامت بتكرار المفردات التالية لأكثر من مرّة /القلب :ثلاث مرات/حبيبتي: سبع مرات/العشق..والعاشقين : أربع مرات/الشوق : مرتان..ليس اعتباطا الشاعرة هنا استخدمت وكرّرت هذه المفردات , فربما لا شعوريا سقطت وتكررت داخل نسيجها الشعري لا شعوريا أو عن قصد , لشحن هذا النسيج بزخم شعوري عنيف , فلو دققنا النظر في هذه المفردات واستمعنا بهدوء الى ما ينبعث منها ويشعّ في نسيجها الشعري وخصوصا من ايحاءات العنوان: هنا..كنا.. لكشفت لنا القصيدة عن مكنوناتها الملغزّة وباحت لنا بكلّ بوحها دفعة واحدة .من خلال العنوان نجد هذا الزخم الشعوري متمثلا بلغة تجريدية مدهشة , فالعنوان هنا لا ينقل لنا معنى صريح وواضح , ولكنه ينقل لنا كمية هائلة من المشاعر والاحاسيس ,كما يعبّ ......
#رؤية
#الفكر..نمذجة
#الفن
#قراءة-متعجلة-
#قصيدة-هنا
#كنا..-
#للشاعرة
#التونسية
#فائزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751930