الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال آيت بن يوبا : بيوت مساجد و أجساد ّإلهية في المغرب ، هل هذا ممكن؟
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة – أخوة قرأت في الأخبار عن كثيرين في جريد تي هسبريس و هبة بريس يتساءلون عن مغزى إستمرار غلق المساجد في المغرب من طرف "المخزن " (المقصود بالكلمة السلطات المغربية) بعد فتح المقاهي والمطاعم و غير ذلك من الأماكن التي يجتمع فيها الناس دون مشاكل أو مع الاعلان عن خلو بعض المناطق او المدن من فيروس كورونا حسب ما يتم الاعلان عنه من طرف السلطات المغربية بين الفينة والاخرى ..و بدا لي وكأنهم إقتنعوا أن "المخزن" هو من إخترع الله و ليس العكس أي ان الله هو من أعطى الحق ل "المخزن" في الوجود حسب ما يعتقدون و بنصوص دينية مثل :"يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ"السجدة : 5 الحجر الصحي المفروض فيه أن يؤدي للتأمل في الأمر الإلهي من جهة الإيمان الإسلامي بعد ملاحظة ما يحصل من غلق للمساجد و التفكر فيه كإعتبار مثلا أن الايمان و الصلاة و غير ذلك قد صارا أمرا شخصيا أكثر مما مضى يهم كل فرد بعينه في علاقته مع ربه لتحسين علاقته هذه و الارتقاء بها للافضل .بل أكثر من ذلك يمكن إعتبار الصلاة في المنازل بمثابة فرصة لتقديس البيوت و جعلها فضاءات خالية مما يحدث فيها عادة من مشاجرات مثلا أو سوء خلق أو عنف ضد النساء أمام الاطفال أو سباب أو اكاذيب أو عدم إحترام للآخر أو غير ذلك سواء كان هذا الآخر أبناء أو ازواج الخ و إعتبار البيوت في المغرب مادام أن الآذان يرفع وقتا بوقت كأن البيوت صارت مساجد صغيرة يلتقي الناس فيها جماعة و لو كانوا غير مرئيين بارواحهم المتوجهة نحو السماء و في كل المغرب ...و هذا سيقوي مشاعر التضامن والتآزر و يدحض اللامبالاة بالاخر للمستطيعين فعل شيء لاخوانهم الضعفاء والفقراء و الجيران القريبين ..و أكثر من كل هذا يمكن اعتبار اجساد المؤمنين هياكل للعبادة الالهية بحيث المفروض فيها ان تكون نظيفة ليس فقط بواسطة الماء والصابون و الشامبو و غير ذلك من الخارج و انما من الداخل النفسي بواسطة الامتناع عن فعل الرذائل و ترك الاكاذيب و الخداع و السطو على مال الغير او غير ذلك للسمو بالنفس البشرية نحو العلى الالهي كمصدر للنقاء القلبي المؤدي لمحبة الآخر المختلف و التسامح معه و محاولة التاثير فيه بالايجابي من الأعمال التي يؤدي لها الايمان ...الايمان الحقيقي يؤدي اوتوماتيكيا لاعمال صالحة و للسلام بعيدا عن التباكي او لوم السلطات عن غلق المساجد طالما ان كل شيء هو من تدبير الله و طالما هو ممكن التفكر في مثل الافكار التي وردت في هذا المقال .. مع تحياتي العطرة للجميع ......
#بيوت
#مساجد
#أجساد
#ّإلهية
#المغرب
#ممكن؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683690
محمد علي حسين - البحرين : في خطوة تربوية وأخلاقية.. نادي بحريني يمنع وضع الوشم على أجساد الرياضيين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الجهل والتقليد الأعمى من أسباب انتشار ظاهرة الوشم وموضات الشعر والسجود في الملاعب الرياضية، وخصوصاً سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري.واللاعب السعودي عبدالله الحمدان يسجد في نهاية المباراة الودية مع منتخب جامايكا (2 – 1) لأنه سجل هدف المنتخب السعودي الوحيد!.كما نلاحظ معظم اللاعبين يقولون "اول شيء بسم الله الرحمن الرحيم" في بداية مقابلتهم مع مراسل القناة الرياضية، بدلاً من يكتفي بقول "بسم الله".فيديو.. سجود جماعي للاعبي المنتخب المصري!؟https://www.youtube.com/watch?v=uPVnRcOL69Iفيديو.. خسارة المنتخب السعودي مع منتخب جامايكا في مباراة ودية 1 - 2 https://www.youtube.com/watch?v=xhBD-7P-B2Iرابط صورة لاعب منتخب جامايكا مع تسريحة "ميكي ماوس" يظهر في ودية السعودية ضد جامايكا!؟https://al-ain.com/article/mickey-mouse-jamaica-saudi-friendlyمحمد علي حسين**********في خطوة تربوية وأخلاقية تستحق التقدير أقدم مجلس إدارة نادي سترة الثقافي والرياضي بتشكيله الجديد على منع وضع الوشم أو "التاتو" على أجساد رياضيي النادي، وذلك تماشيًا مع العادات والتقاليد والأعراف السائدة في المجتمع البحريني بهدف الحد من انتشار هذه الظاهرة الدخيلة. وأصدقكم القول فرحت كثيرًا بهذا القرار ليس لكوني تربويًا وأكاديميًا وإنما لكون هذا المنع ينم عن وعي مجلس إدارة نادي سترة بخطورة هذه الظاهرة السلبية والتي تتزامن بشكل واضح مع انتشار ظاهرة قصات الشعر الغريبة التي تسيء للوسط الرياضي التي في الفترة الأخيرة تجتاح مختلف الألعاب الرياضية، لتكرس واقعًا جديدًا يخالف ربما الأعراف والتقاليد البحرينية ولا تتناسب مع تعاليم الدين الإسلامي. ولا تقتصر هذه الظاهرة على فئة عمرية محددة، أو لعبة رياضية معينة بل تطال مختلف الشرائح العمرية والألعاب الرياضية، حتى باتت هوسًا يزداد الإقبال عليه من كلا الرياضيين كدليلٍ على الحرية ومواكبة الموضة، لكن المجتمع البحريني الأصيل لم- وأتمنى لن- يتقبلها، ومازال يعتبرها من السلوكيات الدخيلة وغير المرغوب فيها.والوشم أو التاتو هو وضع علامات ورسومات وكلمات في الجسم لأغراض عدة، وذلك بغرز الإبرة في الجلد ثم حقنه بصبغ معين عن طريق هذه الفتحات والجروح التي تحدثها الإبر ليبقى الصبغ داخل الجلد ولا يزول، ويتم خلال عملية الوشم، ثقب الجلد بمعدل 80 إلى 150 ثقبًا في الثانية، من أجل حقن الأصباغ التي تلون الوشم. هنا يبقى السؤال الذي يطرح نفسه.. لماذا يقدم بعض الرياضيين على الوشم؟ وما أضراره الصحية؟يعود تاريخ فن الوشم إلى أكثر من خمسة آلاف عام، فقد ارتبط الوشم بالديانات الوثنية التي انتشرت شرقًا وغربًا كحاملٍ لرموزها الدينية وأشكال آلهتها، كما استخدم كتعويذة ضد الموت وضد العين الشريرة وللحماية من السحر، كما عرفته العقائد البدائية كقربان لفداء النفس أمام الآلهة، واستخدمه العرب كوسيلة للزينة وللتجميل بالنسبة للنساء، ورمز للتميز في الانتماء إلى القبيلة، بينما استخدمه المصريون القدماء كعلاج ظنًا منهم أنه يمنع الحسد.ويعتبر علماء النفس الرياضي أن الرياضيين من الشباب الذين يضعون الوشم على أجسادهم، بعد أن كان حكرًا على فئة ينظر إليها على ......
#خطوة
#تربوية
#وأخلاقية..
#نادي
#بحريني
#يمنع
#الوشم
#أجساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701191
مصعب قاسم عزاوي : عقابيل السموم الصامتة على أجساد وعقول أطفالنا
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي تعريب فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع لملخص محاضرة قدمها الطبيب مصعب قاسم عزاوي باللغة الإنجليزية في مركز التثقيف الصحي المستمر في لندن.نشرت منظمة الصحة العالمية تقارير مهمة توثق بالتفصيل آثار البيئات غير الصحية وسمومها على صحة الأطفال. نُشر أحدث هذه التقارير، بعنوان «وراثة عالم مستدام: أطلس عن صحة الأطفال والبيئة»، في العام 2017. من النتائج الرئيسية التي نتجت عن العمل البحثي لمنظمة الصحة العالمية التوثيق المنهجي الرصين لكون المخاطر الكيميائية والفيزيائية والبيولوجية في البيئة مسؤولة عن 23&#1642 من الوفيات في جميع أنحاء العالم وعن 26&#1642 من جميع وفيات الأطفال دون سن الخامسة. السمية تحت السريرية هي مفهوم يتمحور حول أن المواد الكيميائية السامة يمكن أن تسبب مشاكل صحية للأطفال دون ظهور أي أعراض. تسمى السمية تحت السريرية أيضاً بالسمية الصامتة. في حين أن التسمم تحت السريري لا يسبب أعراضاً واضحة، إلا أن أضراره يمكن أن تكون كبيرة ويمكن ملاحظتها في اختبارات الذكاء، أو الأشعة السينية، أو اختبارات وظائف الرئة، أو غيرها من التقييمات لصحة الأطفال.على النقيض من ذلك، عندما يحدث التسمم بسبب التعرض لجرعة عالية من مادة كيميائية سامة، تكون الأعراض شديدة وواضحة للغاية. ينتج عن التسمم الحاد بجرعات عالية من الرصاص في مرحلة الطفولة أعراض عميقة مثل النوبات الاختلاجية وتلف الدماغ والموت. ويسبب التسمم الحاد بميثيل الزئبق تخلفاً عقلياً شديداً لدى الأطفال المعرضين له في الرحم. حدث التسمم الحاد بميثيل الزئبق في مينيماتا، اليابان، في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وتسببت في تخلف عقلي عميق لدى الأطفال الذين تعرضوا في الرحم له بعد أن أكلت أمهاتهم أسماكاً من المياه الملوثة بنفايات الزئبق من مصنع صناعي.في الواقع، التسمم الشديد بجرعات عالية يشبه قمة جبل الجليد، حيث نرى فقط الجزء الصغير المرئي من شيء أكبر بكثير. من ناحية أخرى، فإن السمية تحت السريرية هي الجزء الأكبر والأقل وضوحاً من الجبل الجليدي الذي يفلت من الملاحظة حتى يتم البحث عنه على وجه التحديد. يمكن أن يفوت الآباء مشاكل السمية تحت السريرية الصحية الدقيقة، ولا تظهر هذه السموم في فحص الأطفال القياسي. ولذلك يطلق عليها اسم تحت السريري، والذي يعني بأنها لا يمكن العثور على مفاعيلها إلا من خلال اختبارات خاصة، مثل اختبار الذكاء أو تقييم السلوك العصبي.في حالة التسمم بالرصاص، تم التعرف على السمية تحت السريرية لأول مرة في السبعينيات من القرن العشرين في الدراسات التي أجريت على الأطفال المعرضين للرصاص. تم توجيه أكبر وأهم الدراسات من قبل طبيب الأطفال والطبيب النفسي للأطفال هربرت إل نيدلمان Herbert L. Needleman. وهو الذي أظهرت تقييماته السريرية والوبائية الدقيقة أنه حتى المستويات المنخفضة جداً من التعرض للرصاص التي لا ينتج عنها أعراض واضحة قادرة على إحداث إصابات دماغية «صامتة» لدى الأطفال، مما يؤدي إلى انخفاض في الذكاء، وتقصير مدى الانتباه، وتغيير السلوك.وجدت المتابعة طويلة المدى للأطفال المعرضين للرصاص أن لديهم معدلات مرتفعة من صعوبات القراءة والفشل المدرسي والعقوبات القضائية بالسجن. أوضحت الدراسات التي أجراها نيدلمان وآخرون أن السمية تحت السريرية مع تلف الدماغ والجهاز العصبي يمكن أن تسبب إصابة كبيرة للأطفال تستمر مدى الحياة.تم تحديد السمية تحت السريرية التي يسببها ميثيل الزئبق عند الرضع المعرضين قبل الولادة لميثيل الزئبق بمستويات منخفضة للغاية بحيث لا ينتج عنها أعراض سريرية واضحة. وأ ......
#عقابيل
#السموم
#الصامتة
#أجساد
#وعقول
#أطفالنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723248
منسى موريس : نقد ظاهرة عدم تحلل أجساد القديسين
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس من الهام الوقوف عند الظواهر الاجتماعية التي تشكل الوعى الجمعى خاصة إذا كانت هذه الظواهر ترتبط إرتباطاً ضرورياً باللاهوت والعقيدة لأن مجتمعنا يستقى من الدين كل شيء ويتكون عقله وثقافته ومفاهيمه عن العالم والوجود وفق هذه التصورات والظواهر الدينية فدراسة الظواهر المتغلغلة في الكيان الثقافي أمر جد ضرورى ، لذلك كنت دائماً أقول لنفسى إذا أردت أن تتعرف على حقيقة مجتمع ما فعليك أن تدرس وترصد أهم الظواهر المترسخة فيه .من منا لم يذهب إلى الأديرة ولو لمرةً واحدة على الأقل في حياته وشاهد مزارات للقديسين ؟ من منا لم يرى صوراً لأجساد بعض القديسين التي لم تتحلل وبجانبها جماعة من الناس يتبركون ويتشفعون بها ؟ من منا لم يسمع عن الترابط بين عدم تحلل أجساد هؤلاء القديسون وبين قداستهم ؟ لاشك أننا جميعنا تأثرنا بهذه الفكرة ورغم تفاوت هذا التأثر بين فرد وآخر لكن هذا لايمنع أننا أمام ظاهرة متأصلة عند الكنائس التقليدية ، ولولا أن هذه الظاهرة لها آثار سلبية على أرض الواقع ماكنت تطرقت للكتابة عنها أو التفكير حتى في نقدها رغم أننى كنت أؤمن بها في طفولتى ، ومن الآثار السلبية لهذه الظاهرة " إعطاء تصورات لاهوتية مغلوطة ، تأكيد على الخرافة والجهل بدلاً من ثقافة العلم ، إستغلالها في إعطاء أمل زائف للمساكين" وسيكون النقد من ناحية لاهوتية وعلمية .أولاً: النقد اللاهوتى : لم يخلق الله الإنسان لكى يخلد من الناحية الجسدية لكن الخلود هو صفة أساسية للروح البشرية أي الجانب الغير مرئى ومادى فينا لأن هذا الجانب لايتأثر بالمادة وعواملها وهذا يتضح في الآية التي تقول (بعرق وجهك تأكل خبزا حتى تعود إلى الأرض التي أخذت منها. لأنك تراب، وإلى تراب تعود»." (تك 3: 19) فالكتاب المقدس لايُشير من قريب أو بعيد إلى ظاهرة خلود الجسد ولم نجد لا فى العهد القديم أو الجديد أن نبياً أو رسولاً أو تلميذاً ظل جسده بدون تحلل وربطه الوحى الإلهى بالقداسة ولو كان هذا موجود لكانت الأولوية تكون لهؤلاء لكن لايوجد نهائياً بل نجد العكس تماماً هو الصحيح كما هو واضح في قصة " إخفاء الله لجسد موسى " حتى لا يؤلهوه ويعبدوه ويمارسوا نفس السلوكيات التي نجدها الآن من بعض الناس مع القديسين ، فلا يوجد أي ترابط أو علاقة بين القداسة وحفظ الجسد بعد الموت في الوحى الإلهى لأن مفهوم القداسة والإيمان هو مفهوم روحانى مكانه قلب الإنسان من الداخل ونطرح على أولئك الذين يؤمنون بهذه الفكرة هذا السؤال إذا كانت القداسة ترتبط بحفظ الأجساد بعد الموت فلماذا لم يحفظ الله لنا أجساد الأنبياء والرسل والتلاميذ؟ هل هم أقل قداسة من الذين نرى أجسادهم الآن؟ثانياً : النقد العلمى : لاشك أن غياب الثقافة العلمية لها دور كبير في ظهور مثل هذه الظواهر لأن بغياب التفكير العلمى يلجأ الإنسان لتفسير كل ما هو غريب عنه تفسيراً غيبياً وروحانياً وهذا الأمر شائع منذ القديم فالإنسان القديم كان يفسر الظواهر الطبيعية على أسس لاهوتية ويربطها بالآلهة وبالأرواح فهذا ليس بجديد على الإنسان وفى ظاهرتنا هذه هناك الكثير من الأجساد التي لم تتحلل فالهندوس لديهم " قديسون لم تتحلل أجسادهم " والبوذية أيضاً كذلك وبعض الأديان الآخرى فهل هؤلاء أيضاً قديسون؟ وحتى الكثير من الحيوانات توجد لها هياكل وحفريات منذ آلاف السنين وكل ماهنالك أن السبب يعود إلى التربة ذاتها وليس إلى الجسد فكلما كان الجسد بعيداً عن الحرارة والأوكسجين والبكتريا والضوء كان إحتمال تحلله أضعف .ثالثاً : لمن نحتاج : نحن كبشر نحتاج إلى التعاليم الروحية السامية لا إلى بقايا أجساد لأن الجسد الذى لا ......
#ظاهرة
#تحلل
#أجساد
#القديسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725615