الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : هل يقبل البيجيدي بالمراجعة بالجذرية لعقائده ومواقفه؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل على هامش الدعوة التي وجهها بعض المثقفين إلى التنظيمات الإسلامية لإجراء مراجعة جذرية تشمل الأسس الفكرية والإيديولوجية التي تأسست عليها، أقدم هذه المساهمة المتواضعة لشرح وتوضيح صعوبة إن لم تكن استحالة الإقدام على مراجعة عميقة وجذرية.مرت الآن 24 سنة على التحاق أعضاء حركة التوحيد والإصلاح الدعوية بحزب الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية الذي أسسه الدكتور الخطيب منتصف ستينيات القرن العشرين بعد انشقاقه عن الحركة الشعبية ، وشاركوا في مؤتمره الاستثنائي سنة 1996، الذي انعق لهذا الغرض وانتخبوا في هياكله المقررة . وفي سنة 1997 خاضوا غمار الانتخابات التشريعية وفازوا بتسعة مقاعد فتحت لهم باب المؤسسة التشريعية لممارسة العمل السياسي من داخل مؤسسات الدولة . وفي سنة 1998 قرر المجلس الوطني (برلمان الحزب) تغيير اسم الحزب ليصبح "حزب العدالة والتنمية". هذه المدة الزمنية (24 سنة) التي قضى الحزب ثلثيها في المعارضة والثلث الآخر على رأس الحكومة لتدبير الشأن العام ، المفروض أن تواكبها حركة فكرية ونقدية داخل الحزب تثمر مراجعات مهمة على مستوى العقائد الإيديولوجية ، تصوره للدولة، تعامله مع المؤسسات الدستورية ، أهدافه من المشاركة السياسية ، مدنية الدولة وتشريعاتها ...لكن لا شيء من هذا حدث ، إذ ظل الحزب وفيا لمنطلقاته التي تشكل مناط وجوده ، ويأتي على رأسها : ــ الدفاع عن الدين وحمايته؛ــ تمثيل الإسلام والنطق باسمه؛ــ أسلمة الفرد والأسرة والمجتمع والدولة؛ ــ الدفاع عن هوية الشعب وقيمه الدينية الإسلامية ضد التغريب ؛ــ ممارسة الرقابة على مؤسسات الدولة وتشريعاتها ومدى انسجامها مع الشرع الإسلامي.فحزب العدالة والتنمية هو الأداة السياسية للحركة من أجل أجرأة هذه المنطلقات والعقائد وتطبيقها عبر دخول المؤسسات المنتخَبة واستغلال الآلية الديمقراطية . إذ جعل الحزب من أهداف وجوده ومشاركته السياسية "الاشتغال على قضايا المرجعية والهوية " بما تعنيه من أسلمة القوانين وإلغاء كل ما يراه الحزب والحركة أنه "مناف" للشريعة كما يتصورانها . لهذا قرر الحزب في مؤتمره السادس أن يمارس الرقابة "الدينية" على الدولة ومؤسساتها ،ومن ثم على الحياة العامة من داخل المؤسسات المنتخبة وما تتيحه الآليات الديمقراطية . هكذا نقرأ في أطروحة المؤتمر6 ( على أن الاشتغال على قضايا المرجعية والهوية والقضايا الأخلاقية وجب أن يتم ضمن آليات الاشتغال وأدوات الخطاب السياسي أي باعتبارها من قضايا السياسات العمومية مما يقتضي التركيز على مقاربتها مقاربة قانونية وتشريعية ورقابية . فمقاربة الحزب لقضايا الهوية والأخلاق تتم بترجمتها إلى إجراءات عملية ومقترحات مفصلة مع آليات التنفيذ ، وهو ما يعني اقتراح سياسات عمومية في إطار برامج سياسية تطرح ديمقراطيا ضمن المؤسسات المنتخبة ذات الصلاحية ). فالحزب ، وفق أطروحته هذه ، هو في خدمة الحركة وأهدافها التي ليس من ضمنها دعم أسس الدولة المدنية ومؤسساتها المنتخَبة ودستورها المتوافق حوله . ذلك أن غاية الحزب والحركة هو "إقامة الدين" على مستوى المجتمع والدولة . وتقصد الحركة ،في ميثاقها ، بإقامة الدين على مستوى المجتمع والدولة ( إقامة الدين على مستوى المجتمع يعني أن تنضبط هذه المؤسسات (= المنزل والمدرسة والجامعة والمستشفى والسينما والسوق والمسرح والمسجد والشارع والمقهى والنادي والفندق والحديقة والمتجر والإدارة والمزرعة والمصنع والطريق والسجن وغيرها ) أن تنضبط هذه المؤسسات بأحكام الإسلام وأن يكون من فيها ملتزمين بأحكام الإسلام في أنفسهم وعلاقاتهم ومعاملاتهم ) .هكذا تتجاهل ال ......
#يقبل
#البيجيدي
#بالمراجعة
#بالجذرية
#لعقائده
#ومواقفه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685711
عيد الماجد : تقلبات الصدر ومواقفه الغيبه
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد المتابع لاخبار العراق من المؤكد انه قد لاحظ بالامس حجم الخوف والرعب الواضح على ملامح وحركات ولغة جسد مقتدى الصدر في خطابه القصير وهو يدعو اتباعه ومريديه لترك اماكنهم والعوده لبيوتهم متوعدا ومهددا بالوقت نفسه اياهم بالويل والثبور وعضائم الامور ان هم لم يستجيبوا لتوجيهاته او بالاحرى التوجيهات التي فرضت عليه من احد ما او قوة ما بعد كل ماحدث من اعتصامات واحتجاجات عاد الصدر واعلن كما اعلن قبلها مرارا وتكرارا انه اعتزل العمل السياسي بعد ان ضحى بعدد من خرافه المطيعين وبعد ان اتت قوة ما وجرت اذنه او صرخت في وجهه واخبرته عن مصيره الذي ينتظره ان تمادى في غباءه المنقطع النظير والذي يحاول ان يقنع به الشعب العراقي انه المحرر والقاضي على الفساد مع العلم انه وقف ضد ثورة تشرين وقتل شبابها وقضى عيها فكيف يظهر لنا الان كثائر بوجه الفساد الذي يعتبر هو وزبانيته احد زعماءه ومؤسسيه والا من اين جاءت الاموال لمقتدى وابوه لم يكن يملك سوى سياره ميتسوبيشي جالنت موديل الثمانينيات .ان المتتبع للصدر والحالات التي تنتابه يعرف ان هذا الرجل ليس له موقف محدد فهو اليوم معك وبعد دقائق ينقلب ضدك فهو يسير حسب مصالحه الشخصيه بوقاحه فلا يعرف الدبلوماسيه ولا يفهم بالاعراف السياسيه لدرجه انه يهين اتباعه مرارا وتكرارا وهم يقتلون انفسهم في سبيل ارضائه والغريب في هذا الرجل هو حب الناس وانصياعهم له بشكل ملفت للنظر فهنا في اوروبا يوجد الكثير من اتباعه الذين يقدسونه بشكل غريب يصل الى حد العباده فما سر هذا الرجل الذي يعبده هؤلاء الناس بهذا الشكل حتى يتقاضون عن جرائمه وتقلباته السياسيه واستهزائه بهم وشتمهم واهانتهم .في الواقع الموضوع جدا بسيط وسوف اشرحه لكم بعجاله الان ..في العقيده الشيعيه يوجد نوعان من المعممين الاسود والابيض الابيض شخص من عامة الشعب درس الدين وتفقه به واصبح كما يسمونه المومن ..اما صاحب العمامه السوداء فقد اخذها بالوراثه فلا يجوز ان ياتي شخص من عامة الشعب ويلبس عمامه سوداء لان هذه العمامه خاصه بالرسول محمد حسب العرف الشيعي ولايجوز لبسها الا لاحفاده فقط والمعممين الذين يرتدونها اخذوها بالوراثه لانهم احفاد الرسول حسب هذه العقيده وسوف يسال سائل كيف احفادا للرسول مع العلم ان اصحاب العمائم السوداء منهم في ايران وباكستان وافغانستان وغيرها من الدول والرسول عربي ولم يكن لديه ابناء فمن اين اتوا وكيف توزعوا في ارجاء العالم الجواب ياسيدي يكون لاتعليق فهم يؤمنون بهذه العقيده دون تفكير كما ان العرف الشيعي يقدس هؤلاء المعممين ويحرم ويجرم التجاوز عليهم مهما فعلوا من جرائم ومصائم ومهما عملوا حتى لو اتى الشعب العراقي كله واصبح شاهدا على جرائم مقتدى وغيره فلن يجرؤ اي قاضي او محكمه على الحكم عليه ولو بشهر في السجن لان مقتدى يعتبر حفيد الرسول وهل هناك من يملك الجراءه على ان يعاقب حفيدا للرسول هذه النقطه الاولى اما النقطه الثانيه فهي ان جميع جماهير الشيعه تعتقد وتؤمن ان صاحب العمامه السوداء بينه وبين الرب خط مباشر ويستطيع عمل اي شي ويستطيع ايضا استخدام صلاحيات الرب ايضا فالشيعي يخاف ان هو شتم صاحب العمامه السوداء ان يحوله الى قرد مثلا او ان يهدم بيته فوق راسه بدعوه واحده فالمعمم بالسواد غير انه يعتبر حفيد الرسول فهو يعتبر بشكل او باخر وكيلا للرب وفي بعض الاحيان هو الرب نفسه وهذا يفسر تجاهل العراقيين عن اختفاء السيستاني وعن اجرام عمار الحكيم وعن خبال وهبال مقتدى وجرائمه فمثلا تجد الكثيرين يشتمون المالكي لكنهم لايحرؤون على شتم مقتدى حتى بينهم وبين انفسهم خوفا من عقوبة الرب والمصيبه ا ......
#تقلبات
#الصدر
#ومواقفه
#الغيبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767037