الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
التجمع العربي لنصرة القضية الكردية : صحفيو كردستان والقضية الكردية مهمة حماية استقلالية السلطة الرابعة وكفالة تمام الحقوق والحريات لها المطالبة بمراجعة مجمل المسار القضائي لقضية الصحفيين الأربعة والعفو عنهم مدخلا للتغيير الأشمل
#الحوار_المتمدن
#التجمع_العربي_لنصرة_القضية_الكردية سجل التجمع العربي لنصرة القضية الكردية منذ تأسيسه نضالات الصحافة الكردستانية بفخر واعتزاز، إذ كان برأس قائمة معالجاتها، مهمة التعبير الأصدق عن هموم المواطنات والمواطنين ومنها تمسكهم بالهوية القومية التحررية والدفاع عن حركة التقدم والتنمية ليس للمشاعر وحدها بقدر ما للوعي ورسم معالم العقل العلمي بطريق الحرية والانعتاق وبناء الوجود القومي بأنجع مساراته... ولقد شهدت كوردستان بعامة منابر بهية مؤثرة بخاصة مع ولادة الصحافة الإلكترونية والفضائيات دع عنكم الصحافة الورقية.. ولعل من أبرز ما في الأمر هو تلك الظواهر الصحية من حرية تعبير منتزَعَة بالتضحيات ومن مساحة اختلاف وتمسُّك بعرى الحوار طريقاً لإنجازٍ هو الأعمق والأكثر وضوحا وسلامة بخاصة في ميدان القلم ومنشوراته.. ولقد توطَّد في المجتمعات الكردستانية هذا المسار الحر حتى أنّ شعوب كوردستان قدمت لأجل تلك السمة السامية قرابين الحرية تضحياتٍ جساماً كبيرة وهو الأمر الذي حظي باهتمام التحالف الاستراتيجي العربي الكردي.. وفي كوردستان العراق الذي عمل ويعمل مؤسسياً منذ عقود؛ كان عمل الصحافة قد تمَّ بفسحة أفضل بالمستويين: الفيديرالي العراقي الذي كان ومازال من آخر بلدان العالم في الحريات الصحفية وأيضاً في المستوى الكردستاني بأجزاء كوردستان الأربعة؛ إلا أن تلك الأمور لم تكن مثالية سليمة باستمرار ولطالما اكتنفتها اختراقات وعقبات في العمل وقد سجلت المنظمات المتخصصة، المحلية والأممية، ذلك الأمر الذي نرى في التجمع ضرورة الالتفات إلى ما أشارت إليه بيانات المنظمات من شؤون حقوقية على وفق القوانين واللوائح الحقوقية الأممية للأهمية في التصدي إلى أي احتمال لتراجعٍ أو انتكاسةٍ تحت أي سبب كان.. إن اعتقال عدد من الصحفيين في تظاهرات أمر قد يكون مبررا عند بعض السلطات بواقعةٍ و-أو ظرفٍ بعينه إلا أن استمراره بخاصة مع إصدار أحكام قضائية ثقيلة بشأنه، يظل بحاجة لمراجعةٍ جوهرية من طرف السلطات المعنية لا التنفيذية وحدها بل والقضائية أيضا. كما هي بحاجة للإصغاء لأصوات الحركة الحقوقية وتجنب خلط الحقوقي بالسياسي أو اعتماد نهج الحصول على (اعترافات) قد تكون منتزعة بصيغ تنتهك الحقوق أو اعتماد أسلوب استخدام أدلة التقارير التي قد تكون (كيدية).. إنّ أخطاءً من هذا القبيل يمكن أن تقع وهو ما سجلته ملاحظات المنظمات الحقوقية المحلية والأممية بالخصوص؛ ما بات يتطلب وجوباً مراجعةً وتمحيصاً من جهة ومحاسبة لجميع أطراف القضية واتجاهاتها غير المسوّغة ما لم تجر بشفافية وبوجود المحامين الأمر الذي يقتضي مزيد من أجواء العدالة المؤملة التي ستكون حتما لصالح الإقليم ومنظومة العمل فيه ودمقرطتها واستكمال إنضاج أدائها على وفق المحددات الدولية المعروفة.. إننا في التجمع نتفق مع رفض أي تدخل لدول وقنصلياتها بخاصة عندما تتجاوز الحدود الدبلوماسية؛ كما تفعل بالخصوص أطراف (إقليمية) مجاورة، لكننا نرى أنّ من حق دول بعينها إبداء مواقفها بالتحديد تلك التي تلتزم بثبات بالسياقات المعمول بها حقوقيا قانونيا وكذلك دبلوماسيا، مثلما فعلت ألمانيا... ولكننا في التجمع ومن منطلق العدالة وإنصاف الحقوق والحريات للمواطنين وتحديدا هنا بقضية صحفيين خضعوا لقرار قضائي ثقيل، نطالب بفتح الملف مجدداً وبوجه عاجل بشفافية تامة ومراجعته لتبيان الحقائق ومنع أي خطأ محتمل؛ ففي القضايا (الحقوقية) ومنها حصرا (عمل السلطة الرابعة) لا مجال للتسييس ولا للأمزجة في قرار أو آخر وإنما لابد من توكيد مبادئ العمل من أجل نصرة القضية الكردية برمتها، والانتصار بل التقدم بدمقرطة النهج في كوردستان وهو ما لن ......
#صحفيو
#كردستان
#والقضية
#الكردية
#مهمة
#حماية
#استقلالية
#السلطة
#الرابعة
#وكفالة
#تمام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718357
زكرياء قفايفية : صحفيّو ومراسلو الوسيط المغاربي يهنّئون الصّحفيين الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#زكرياء_قفايفية الثاني والعشرون من أكتوبر، يوم وطني للصحافة بالجزائر، يستذكر فيه الصحفيون مسيرة الاعلام الجزائري، ونضاله على مر السنين، ومساهمة الصحافة: مكتوبة كانت أم سمعية أم سمعية بصرية أو حتى إلكترونية مؤخرا، في تنوير الرأي العام بمختلف التحديات التي تواجهه، وإطلاعه على القضايا الإنسانية العادلة، وعلى رأسها: القضية الفلسطينية ونضالها المتواصل ضد الاحتلال الصهيوني.ولعل الصحافة الجزائرية هي أكثر من يعرف معاناة ونضال الصحفيين الفلسطينيين، بفضل رصيدها الثري ومسيرتها الحافلة، منذ مرحلة النضال السياسي ضد الاستعمار الفرنسي، ودورها المحوري خلال ثورة التحرير المجيدة، من خلال منابر مكتوبة وسمعية، كجريدتي: المقاومة، ثم المجاهد، وإذاعة الثورة، وفقرات البث في أكثر من 15 إذاعة عربية، لتواجه بإمكاناتها البسيطة، الترسانة الإعلامية الاستعمارية الفرنسية والغربية بشكل عام، والتي كانت تفوقها في الامكانات والتمويل المالي، الذي تجاوز المليار وخمسمائة مليون فرنك يوميا.الوسيط المغاربي: منبر كل الفلسطينيين..طاقم جريدة الوسيط المغاربي من صحفيين ومراسلين، لم يفوّت هذه المناسبة، ليوجه تحية إعلامية جزائرية من زملاء المهنة، إلى الصحفيين الفلسطينيين الذين يرابطون على ثغور الإعلام الفلسطيني، ضد التعتيم والتضليل والبروباغندا الممنهجة من طرف الكيان الصهيوني الغاصب، الذي لا يترك شاردة ولا واردة، لمحاصرة القضية الفلسطينية، من الميدان العسكري إلى الإعلامي، مرورا بالسياسي والاقتصادي.ولعلنا لا نبالغ بالقول، أن الوسيط المغاربي هي الجريدة الجزائرية الوحيدة التي تخصص أكبر مساحة تعبير على صفحاتها، لمختلف ملفات القضية الفلسطينية، وعلى رأسها: ملف الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، حيث كانت الجريدة بنسختَيها: الورقية والإلكترونية، منبرا دائما لصرخات الأسرى المضربين، الذين يتعرضون لأبشع أنواع التعتيم والضغط النفسي من طرف الجلاد الصهيوني، وهو الأمر الذي جعلها بحق: متنفس الأسرى عبر القضبان، كما عنون بذلك الأستاذ حسن عبادي، إحدى مساهماته الأدبية في الجريدة.الوسيط المغاربي، التي جعلت من الشؤون الفلسطينية إلى جانب الشؤون الوطنية والمغاربية، اختصاصا صحفيا لها، تؤكّد أمرا ليس غريبا عن الإعلام الجزائري، وهو أن فلسطين هي قضية الشرف الأولى للجزائر، التي كانت ولا تزال قبلة لكل الثوار من أجل التحرر من بوتقة الاستعمار، كما وصفها زعيم غينيا بيساو ذات يوم، حين قال: المسيحيون يحجون إلى روما، والمسلمون إلى مكة، والثوار إلى الجزائر.صحفيو ومراسلو الوسيط المغاربي، لم يألوا جهدا لإبقاء الرأي العام على اطلاع بكافة تطورات القضية الفلسطينية، من خلال مواكبتهم لملف الأسرى في سجون الاحتلال، وكذا فضحهم للهرولة نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني، الذي لجأت إليه بعض الدول التي تدّعي دعمها لفلسطين، مقابل مكاسب اقتصادية وجيوستراتيجية لقاء هذا التطبيع المذلّ.الإعلام الفلسطيني: مرابط على الثغور..مهنة المتاعب في فلسطين المحتلة، تتحمل أعباء مضاعفة عن نظيراتها في العالم، في سبيل مواجهة الكيان الصهيوني، الذي يمارس إلى جانب البروباغندا المضللة، تضييقا كبيرا على الصحفيين الفلسطينيين وحتى غير الفلسطينيين، بهدف عرقلتهم ومنعهم من كشف الحقيقة الساطعة، حول ممارساته القمعية الظالمة بحق الشعب الفلسطيني.الإعلام الفلسطيني أنجب أسماء لامعة في سماء الإعلام العربي، استغلت تواجدها في كبرى وسائل الإعلام العربية والعالمية، لتعرّف بالقضية الفلسطينية، وتحميها من غياهب النسيان والتعتيم، وتتخذ من القنوات والاذاعات والصحف التي تع ......
#صحفيّو
#ومراسلو
#الوسيط
#المغاربي
#يهنّئون
#الصّحفيين
#الفلسطينيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735621
توفيق أبو شومر : صحفيو الهواتف
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر منذ أيامٍ قليلة وردتني المكالمة الهاتفية التالية من أحد الإعلاميين: نحتاج تعليقك على خطة رئيس وزراء إسرائيل، نفتالي بينت الجديدة؟ رددتُ: لم أتابع الخطة بعد، قال: ما رأيك أن أسرد عليك ملخصها، ثم تُعلِّق أنتَ؟!رددتُ: كيفَ تقبل وأنت صحفيٌ في وسيلة إعلام بارزة أن أفعل ذلك؟! لأنني حين أُلبي طلبك سأعلق على فهمك أنت للخطة، وليس على الخطة، أعتذر عن تلبية طلبك، فأنا لا أقبل أن أكون مجموعةً من السطور المكتوبة في تقريرك (المنسوب) للصحافة! ازدهرت هذه الأيام مهنة صحافة الاتصالات الهاتفية، في معظم الصحف الورقية والإلكترونية، هذه الحالة الشائعة هي مهنة الصحفيين العاملين من غرف نومهم، أو من مكاتبهم، ممن يتحولون من صحفيين يطاردون الأخبار إلى جامعي أخبارٍ وآراء مُقعدِين، يستمعون للتعليقات بأذانهم، ولا يُشاهدون انفعالات القائلين، ثم يقومون بإعادة صياغتها بأسلوبهم الخاص.لا أحد يُنكر أنَّ الاتصالات الهاتفية ضرورةٌ إعلامية في كثيرٍ من الأحيان، ولا سيما حين يتعذر اللقاء الشخصي، كما أن اللقاءاتِ الصحفيةَ عبر الهواتف موضوعٌ مُقرَّرٌ في كتب الصحافة الأكاديمية لإثراء الحقائق، لكنه اليوم هو الأكثر انتشارا، بسبب كثرة وسائل الاتصال وسهولتها، لذا فإن التنافس على السرعة في نقل الخبر أصبح مُقدَّما على الدقِّة والمصداقية!أصبحت صحافة الهواتف هي الطبق الشعبي الشائع بخاصة، بين الصحفيين غير الأكْفاء، فظهرت سلبياتُها واضحةً! من أبرز المظاهر السلبية عند صحفيي سماعات الهواتف أنهم يقومون بإعادة صياغة الأقوال بأسلوبهم الخاص، وفق الموضوع المطروح، هنا تقع أخطاءٌ عديدة، وقد تكون في كثير من الأحيان جسيمة.هناك طائفةٌ من هؤلاء يرتكبون أفدح الأخطاء، حين يُضيفون إلى أقوال ضيوفهم جملاً لم يقولوها، لغرض الإثارة، وجذب أعداد كبيرة إلى مواقعهم الصحفية، ووسائل إعلامهم، هؤلاء يرتكبون جريمة صحفية، مع سبق الإصرار والترصد!هناك أيضا فئةٌ أخرى تَكثُر في مجال صحافة الأحزاب السياسية، حين يقومون بعملية تقريب الأقوال إلى وجهات نظر الأحزاب التي يعملون فيها، بغض النظر عن السياق الذي قيلت فيه، وقد تكون تلك الأقوال لا تمتُّ بصلة إلى مضمون الحديث، وهذه جريمة صحفية أخرى! تكثرُ الأخطاءُ عندما يكون الصحفيُ غيرَ مثقفٍ، لم يُطور نفسه ثقافيا، حين يعجزُ عن فهم مدلول جوهر المقابلة عبر الهاتف، يهرب من هذا النقص، فيلجأ إلى التحوير والتزييف! تنتشر حالات التزييف أيضا عند الصحفيين(الموظفين) في القطاعات الحكومية والحزبية السلطوية، هؤلاء يخشَون على وظائفهم وعلاواتهم التشجيعية، فيلجؤون إلى التحريف لإرضاء مسؤوليهم، وإظهار الدعم لأحزابهم، بغض النظر عن جوهر التعليق والمصداقية!تعمد طائفةٌ أخرى من الصحفيين إلى ارتكاب جريمة صحفية أخرى، حينما يقتطعون الجمل والمفردات من سياقها، وينشرون الأقوال مجتزأةً من سياقها العام، هذا النمط يكثر في صحافة المراسلات التلفزيونية والفضائية، حتى بصوت وصورة الضيف، لأن المُراسِل الصحفي ُيسجِّلُ المقابلة كاملة، بالصوت والصورة ثم يُرسلها إلى محطته الفضائية، وعندما تصل إلى المسؤول الأول، الرقيب في المحطة الفضائية، فإنَّ هذا الرقيبُ يعمد إلى اقتطاع ما يشاء منها، بما يخدم سياسته بحجة ضيق الوقت، فيتحوَّل الضيف المحللُ، أو المعلق، إلى ضحية هذه الممارسة، ويشعر أنه قد خُدع وأُسيء إليه، مما يدفعُه إلى أن يصب جام غضبَه على المراسل الذي أجرى المقابلة الأولى في مادتها (الخام) فيتَّهمه بعملية الاقتطاع والاجتزاء! ......
#صحفيو
#الهواتف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740837