الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عباس : مات البعث أيها الإيتام المشكلون ل التجمع الوطني العربي في المنطقة الشرقية - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس ربما لا عتب أن يختلط الوطني السوري الشريف بالبعثي في خضم الدمار والمجاعة التي تسود الوطن، ويتيه في سرداب الهجرة والضياع، فيتحول شريحة من الأول وبألم إلى مرتزق، والبعثي الذي كان يفتخر بعروبته إلى خائنا لقوميته من أجل لقمة العيش. فهؤلاء الذين شكلوا هذا التجمع، وقبلها أصدروا البيان وأجبروا البعض التوقيع على نداء الخيانة، لا بد وأنهم شريحة من السهل لها بيع الوطن في أقرب سوق للنخاسة، وتقبل العبودية لأسيادهم الأتراك الذين يعبثون بمصير الشريحة الوطنية السورية الشريفة المهاجرة، ويفرضون عليهم الإملاءات، فيتقبلونها على مضض، فكيف لا ومافيا التركية المجندة من قبل الميت التركي، تسخر الشريحة الخائنة من المعارضة السورية لتتحكم بمصير المهاجرين السوريين وبمعيشة عوائلهم، ولولا السلطة التركية لما تمكنت هذه المعارضة المنافقة وتجار السلطة الإجرامية، تجنيد هذا الكم من الشرفاء السوريين، وإرضاخهم ليصبحوا عبيدا لدى أردوغان، ويوقعوا مع الخونة البيان والنداء ضد جزء من المجتمع السوري، ويشاركوا في التجمع المذكور ضد الكورد، ويدعموا المتاجرين بالوطن وبمستقبل سوريا، ويتقبلوا فرض التطوع في القوات المرتزقة التركية ليفرزوا تحت الطلب إلى حيث مصالحها. فأين ذاك الكاتب الذي دافع عن حفنة المنافقين، أصحاب نداء الخيانة، ما به وهو ساكت، ووطنه الذي تبجح به تنتهك حرماته، جف قلمه وأبن سوريا يراق دمه على منصات أصنام أردوغان؟! تباهى أحد السياسيين الكورد المعروفين، في تلك المناسبة كفرصة سانحة، إما أنه أخطأ التصويب، أو أنه أمل بقفزة على منصات المعارضة، فأعاد وضع الوطنية السورية قبل القومية الكوردية، ساند من ساندوا نداء الخيانة، الصادر عن مما سموا ذاتهم الآن بالتجمع الوطني العربي (الداعشي)، المتمخض عن السلسلة التي بدأت باجتماعات سرية بين رئيس وزراء سوريا الأسبق (رياض حجاب) مع الميت التركي، وفيما بعد مع المجموعة التركية التي بيدها ملف المعارضة والقضية السورية في أنقرة وغازي عنتاب وكتبت عن هذه الحوارات بعض الجرائد المعروفة، وعلى أثرها صدر من بين السلسلة بيان الكراهية، وكان عرابها في الواجهة المذكور أسمه، وفي الخفاء الميت التركي، رغم عرضهم لأسماء من أبناء المنطقة لا وزن لهم، سياسيا ولا ثقافيا ولا اجتماعيا، فقط كانوا جوكر التغطية على من هم وراء البيان وغايته. ومن المؤسف له، العمى التي أستخدمها السياسي الكوردي لعدم رؤية هذه الجدلية الخبيثة والتي لا يمكن أن تخفى عن أمثاله، وموقفه لا يزال محل ريبة، ما بين الخطأ أو مكسب سياسي؟ فنقده بعض المثقفين الكورد الذين وقفوا في وجه هؤلاء المرتزقة وخونة الوطن، بطريقة أقل ما يقال عنها ساذجة، أو ما يقال بالعامية (مسح الجوخ) لأحد الكتاب المختفين تحت غطاء الوطنية، والمعروف بمنابعه البعثية، وهو المنتقل من أحضان سلطة الأسد إلى أحضان أمير قطر، ويتعاشى مع أمثال محمد جمال باروت وعزمي بشاره من صدقات المركز العربي للإستراتيجيات ودراسة السياسات، والتي أصبحت من أحد أهم مهماتها تحريف تاريخ الأمة الكوردية، وضرب قضيتهم القومية إرضاء لتركيا وإشباعا للعنصرية العروبية التكفيرية، خاصة بعدما بدأت سكرات الموت تسري في جسم البعث، ودليلنا ما نراه من السفاهات ضد الكورد والتي كان يقودها البعث سابقا، واليوم أيتامه المرتزقين من تركيا وقطر. وفي الواقع لا يهمنا ما يفضيه حثالة البعث، من الحقد، ولا ما يبثه خلايا داعش من الكراهية، المختفين تحت عباءة الوطنية أو الإسلام، فلقد أصبحت أكثر من واضحة بيعهم للوطن في وضح النهار لأردوغان الطامح لريادة الأمة الإسلامية والعربية، فه ......
#البعث
#أيها
#الإيتام
#المشكلون
#التجمع
#الوطني
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685549
محمود عباس : مات البعث يا أيها الإيتام، المشكلون ل التجمع الوطني العربي في المنطقة الشرقية - الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس ما يؤلم هو الأخ الكوردي الذي لا يجد ذاته إلا في أحضان الأخرين، علما أنهم يبتذلونه كمتملق أكثر من الكوردي الذي يواجههم، على منطق التضاد في النماذج، وهي الخيانة للذات، فهذا يبيع قوميته الكوردية لوطن يتاجر به الأخرون، وأولئك، يرتزقون من الأعداء تحت حجة القضاء على الحراك الكوردي الوطني، متناسيا أن هؤلاء المرتزقة العروبيون يبيعون وطنهم قبل أن يلبي رب نعمتهم طلبهم، ويحاربون الكورد أو في أفضله نماذجه يهاجمون الكوردي تحت حجة تخليهم عن الوطن السوري متناسين أنهم باعوا أكثر من ربع سوريا وذاتهم في أسواق أنقره واستانبول، ويتغاضون عما حل بنصف الشعب السوري الذي يعيش الويلات في المهجر وفي أروقة المدن التركية، يقايض بهم أردوغان مرة مع أوربا ومرة في أروقة المؤتمرات الدولية، وأحيانا يعرضهم كقرابين لمصالحه في أزقة مدن ليبيا. وشريحة البيان والنداء و(التجمع اللا وطني العربي في المنطقة الشرقية) على دراية تامة أن مقابل مواجهة الكورد هي تسليم الوطن السوري للطامح التركي، فبيعهم للمفاهيم الوطنية للكورد، والتهجم على المثقف الكوردي تحت الغطاء المهترئ، وتناسيهم خيانتهم للوطن وللشعب السوري، وارتزاقهم لأردوغان، أو لسلطة بشار الأسد، جدلية لا تبتلع إلا من قبل أمثال السياسي الكوردي والذي نأمل أن يستيقظ على ما تجلبه يمناه له ولمفاهيمه ولمن حوله وللقضية، فهو أدهى من أن يسقط في مثل هذا المستنقع.لم يسكت حراكنا الثقافي على ما يدار من المؤامرات على الوطن السوري من خلال التآمر على الكورد وقضيتهم، ومهاجمة المفاوضات الكوردية، التي ستكون بادرة خير لسوريا المستقبل قبل أن تكون للكورد ومنطقتهم، وستكون بداية بناء سد منيع في وجه الطامعين بسوريا، لأن الساكت على كل ما يصدر من الشريحة المرتزقة، من انتهاكات للوطن، خيانة. وعدم تعرية المتلاعب بمصير المهاجر السوري المعاني، وإرضاخه على الطعن في وطنه سوريا، بتشكيل التجمعات العنصرية في المنطقة الكوردية وبدعم من الدول المتربصة بسوريا، وأخرها ما يسمى بـ (التجمع الوطني العربي في المنطقة الشرقية) المتشكل في غازي عنتاب المدينة الكوردية المحتلة تركيا، بتاريخ 11/7/2020م وبأوامر تركية، وتحت قيادة مجموعة من المرتزقة على رأسهم رياض حجاب، جريمة بحق المجتمع السوري. فبيان التجمع المنوه إليه، تتضمن بنودا لا تقل كراهية من مشروع محمد طلب هلال الصادر في الستينات من القرن الماضي وطبقه البعث ضد الشعب الكوردي، فلا رحمة على البعث وقادته الذين كانوا على الأقل لديهم نخوة عروبية عنصرية، مقابل هؤلاء الذين يبيعونها في أسواق النخاسة. لا شك ننتظر من الكاتب العربي الوطني، الذي تباهى وهاجم المثقفين الكورد والحراك الكوردي تحت منطق الوطنية وطالبهم بالابتعاد عن التعصب القومي، وعرض مقارنات فلسفية واهية، بين التعصب العربي الماضي والكوردي الجاري، الرد على هذا التجمع العنصري، وبيانهم، وارتزاقهم، إلا فيما إذا كان هو من بينهم، وله حصة من الطعمة. وهكذا ننتظر من الكوردي السياسي، الذي ونحن على قناعة أنه لم يفرز له نسبة، وعلى الأغلب سيترفع من تقبلها حتى ولو تم، ولكن دون الرد وتبيان الموقف الوطني من تجمع الخيانة هذا، والاعتذار من المثقفين الكورد، عما ذكره بحقهم، الذين وقفوا في وجه المرتزقة السوريين، سيظل مركز شبهة وشكوك، مهما ملئ من الصفحات عن الوطنية والحقوق القومية. لربما لم يكن من داع لتصفح البيان، فلغتها العنصرية أكثر من واضحة، ولكن كان لا بد من تبيان وجهها القذر المخفي، للكاتب الوطني والسياسي الكوردي اللذين أقلقهما لغة المثقفين الكورد، فنحن لا يهمنا الشريحة الأخرى من الع ......
#البعث
#أيها
#الإيتام،
#المشكلون
#التجمع
#الوطني
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685669