الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نيسان سمو الهوزي : حرب غزة الاخيرة كانت انظف وأرقى حرب في التاريخ
#الحوار_المتمدن
#نيسان_سمو_الهوزي في كل ما وصلنا من تاريخ الحروب لم اجد انظف وأرقى حرب على مر العصور من الحرب الغزاوية الاخيرة ! حرب راقية واتصالات مباشرة بين العدو وعدوه ، مكالمات لتحديد الهدف من اجل اخلائه قبل تدميره ، تدمير الهدف بطريقة يابانية راقية دون التأثير على الابنية المجاورة ،إسقاط البناية بطريقة هندسية لا يتضرر من فعل سقوطها حتى عصور واقف فوقها ، أطفال غزاويين يلعبون ويمرحون في المراجيح ( إي موچان عيد ) والصواريخ الاسرائيلية وطائراتهم تدك بجانبهم ، وهذا ليس كما يدعي البعض او روّجَ للمشهد بعدم إهابة او خوف او رعب الطفل الفلسطيني من الضربات الاسرائيلية ( في كل الاحوال هو طفل يعني شنو مايخاف ) ولكن بسبب ادراكه وعْلمهِ بأن الكيان الصهيوني لايضرب بشكل عشوائي وإنما يحدد الهدف بدقة ولا يقترب من الاطفال ! أما الضحايا الذين سقطوا من المدنيين كان إما بسبب عدم اخلائهم للهدف بعد التحذير او لتواجد الصواريخ الغزاوية المنطلقة نحو المدن الاسرائيلة داخل تلك الازقة السكنية المدنية ( حقهم في ذلك لأن المساحة صغيرة ) . وقد شاهد العالم عملية انزال مبتى الجلاء التي كان يتواجد فيها الصحفيون والمراسلين ( طبعاً كانت بناية قناة الجزيرة ) كان هناك المئات من المواطنين والمصورين والمراسلين بجانب البنايه وقد نقلوا مباشرة حديث مالك البناية مع الضابط الاسرائيلي ( جان يشربون الشاي سويةً ) ولم تتحرك شعرة واحدة من كل الجمهور المحتشد ولم يهاب او يبتعد وكأنه يُصور مشهد شجرة الكريسمس ( كان باقي بَس يوزعوا بقلاوة العيد بيناتهم ) ، نزلت البناية بطريقة محترمة وهندسية دون الاضرار بأي بناية اخرى بجانبها او جرح اي مواطن يراقب ويُصَوّر عملية القصف ! الشعب الفلسطيني يتجول في الشوارع وكأنه لا توجد حرب ولا شيء من هذا القبيل !!!! أنا لم ارى ولم اسمع في كل التاريخ بمثل هكذا اسلوب وهذه النظافة في الحرب ! مراسلين الجزيرة القطرية ( الغزاوية ) منتشرين في كل مدن اسرائيل وهم ينقلون مباشرة القصف الغزاوي لتلك المدن ويهلهلون لها ويلعنون الكيان الصهيوني ( والله حقهم ) والجنود الاسرائيلين يتفرجون عليهم لا بل ويحمونهم ، فهل رأيتم حرب انظف من هذه ! ولكن في المقابل ماذا كان سيحصل لمراسل يهودي اذا ما كان قد تواجد في قطاع غزة وهو ينقل الصورة للشعب اليهودي ! مشهد اتمنى ان يتأمله ويقرأه اي ذبان قبل ان ترن ذبذبته في آذاني ! وقد اطلق من قطاع غزة اكثر من ثلاثة آلاف صاروخ تجاه المدن الاسرائية ، اكثر من خمسمائة صاروخ منها سقط في غزة نفسها لعدم دقة تلك الصواريخ وافتقارها لتكنلوجيا التوجيه ، أما الصواريخ التي وصلت الى المدن الاسرائيلية فكانت من نفس النوعية وهي غير موجهه وغير مراقبة وغير مسيطر على سيرها فأين كانت تسقط وكيف ولماذا لم يتحدث احدهم عن تلك الطريقة وهذه العشوائية ! والله فكرة ! أم إن الفصائل الفلسطينية هي الاخرى كانت تتصل بأهالي تلك المُدن وتخبرهم مسبقاً بالرشقات الصاروخية ! اعتقد الإمكانيات لا تسمح بلك ! وإلا ماكانوا قَصّروا في ذلك !!!!!تأملت المشهد والمنظر ووجدتُ واستخلصت واستنبطتُ في النهاية بأن : أما العالم كلُه قواد او غبي وتافه مثل الرئيس الامريكي ! توقفت عندالعالم كله غبي ! الشعوب جمها غبية وتافه وغير مدركة لشيء ! رئيس الوزراء البريطاني اتفه واغبى شخص في اوربا ، يليه الرئيس الفرنسي والالماني وهكذا الى الرئيس الروسي ، لاء ، هذا تافه وغبي ! اما في قارة امريكا ، فالشعب الامريكي من اغبى شعوب العالم ، وإذا لم يكن كذلك فما اوصل شخصل مجنون ( يعني غبي ) مثل المرتجف بايدن ليحكم اكبر دولة في العالم ! اما رئيس وزراء ......
#الاخيرة
#كانت
#انظف
#وأرقى
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719074
منى حلمي : - رَجُلْ - أهم وأجمل وأرقى من الحب قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي قصة قصيرة ---------------------- " َرجُلْ " أهم وأجمل وأرقى من الحب ------------------------------------------------------------------ استهلكتك قبلي ..النساء . لم يبق منك شئ ، لألهث وراءه ، لكنني أجد متعة غامضة فى التشبث بك . ذبلت كل ثمارك ، جف ماؤك ، لا شئ فيك يشبع من جوع ،أو يروي من ظمأ . لكنني حول مدارك مسحورة أطوف . تكرر على مسامعي : " أنتِ امرأة تنقصك التجارب ، وأنا لا تستهوينى الا النساء المجربات ، مشغولة بالكتابة ، وأنا أريد امرأة أكون أنا انشغالها ". ترى ، أهذه حجة جديدة تبرر بها غرابة وتناقض تصرفاتك معى " ؟ . أهى طريقة ملتوية ، لتعرف كم من الرجال أحببت قبلك ؟. أم هو أى كلام فى الهواء ، تقوله ، ولست تتوقع أن أحاسبك عليه ؟. فى كل لقاء تقول لي : " ألا تعرفين أننى كاذب محترف ، ممثل بارع ، لست أرى الحياة ، الا لعبة لا تستحق الا السخرية ، ولا تستحق الا الغدر والالتواء ، هذا أسلوبى فى الانتصار على العبث ، واللاجدوى ". وأنا فى كل لقاء أعطيك الرد نفسه : " أنا مثلك ، أدرك اللاجدوى ، والعبثالذى يحاصرنا دون هدنة ، وكم يعذبنى مجيئى الى الحياة دون استشارتى ، لكننى لا أكذب ، وليس من طباعى الغدر والالتواء .. أنا مثلك لا أريد أن تهزمنى اللاجدوى والعبث ، لكننى أحقق هذا بالجدية وعدم التمثيل ". فى آخر لقاء لنا قلت لى : " سأصارحك بالحقيقة ، أنتِ كتاب مفتوح ، أعرف كل شئ عنكِ ، حتى أدق مشاعرك .. وأستطيع أيضا التنبؤ بكل تصرفاتك .. بينما أنا أحب المرأة الغامضة ، المتقلبة ، التى تتحدى عقلى وذكائى ، تربك توقعاتى ، تكذب ادراكى ، وتغضب كبريائى ، وترهق تفكيرى ". أهذا هو الأمر ؟. يا لك من رجل مغرور . لم يعرفني أحد من الرجال الذين تعثرت فى طريقهم . أعترف أنك أكثرهم ذكاء . ولكن حين يأتي الأمر لقرائتى مثل كتاب مفتوح ، والتنبؤ بتصرفاتى ، فإن الرجال سواء ، ويتساوي الأذكياء منهم ، والأغبياء . لستُ كما تقول ، كتابا مفتوحا، سهل القراءة ، تقرأه مرة وانتهى الأمر . لست نظرية منطقية لتفهمها . لستُ معادلة رياضية ، تحلها ، قائلا : " وهو المطلوب اثباته " ، ولستُ قانونا منظبطا ، تستطيع التنبؤ به .قائلا " وهو المطلوب اثباته " . و لست قانونا منضبطا من قوانين الكون ، تستطيع التنبؤ به . إنني أيها المغرور ، الانسانة المستعصية على كل فهم ، والمرأة التى تخذل كل تنبؤ . أنا السائرة وحدي، ضد الطبيعة ، ضد الكون ، وضد البشر، ضد الزمن ، وضد نفسي أحيانا . أنا أكبر معربدة ، وأعظم قديسة ، الشرسة ، المتنمرة ،والوديعة ، الهادئة . أنا الفوضى فى ذروتها ، وأنا التناغم الأقصى . أنا الزاهدة فى كل الأشياء ، وأنا نهم لا شئ يشبعه . أنا التى عاشت ملايين الأزمنة ، وأنا التى مازالت فى رحم الضباب الكثيف ، جنينا غامض التكوين . نعم، أنا كما تقول ، فى غاية الوضوح . لكنه الوضوح غير الممكن بدون اكتمال الغموض . قال لى أحدهم : " كونى أقل وضوحا لأقترب قليلا من فهمك .. هذا الوضوح رمال ناعمة تبتلعنى ". كيف لم تدرك أننى مثل الحياة ، على كل الناس ، تحت وهج الشمس ، ألقى بأسرارى ، وليس لأحد أن يعرف سرا واحدا . أنت تزهو بأنك أخطر دونجوان ، عرفه تاريخ العشق ، ......
َجُلْ
#وأجمل
#وأرقى
#الحب
#قصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731830