الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين سلمان : ماركس إنجلز والبربرية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_سلمان ماركس / إنجلز والبربريةعلى أبوابنا عصر جديد من البربرية ….مجلة Business Week  لعام 2004والكل يعود إلى داره غارقاً في الفكر؟/ لأنّ الليل قد هبط ولم يأتِ البرابرة./ ولأن أناساً قدموا من الحدود/ وقالوا أن ليس ثمة برابرة./ والآن … ماذا نفعل بدون برابرة؟/ لقد كان هؤلاء نوعاً من حل .... قسطنطين كافافي سَيَأتِي بَرَابِرَةٌ آخَرُون. سَتُخْطَفُ إِمْرَأَةُ الإِمْبرَاطُور. سَوْفَ تُدَقُّ الطُّبُولْتُدَقُّ الطُّبُولُ لِتَعْلُو الخُيُولُ عَلَى جُثَثِ النَّاسِ مِنْ بَحْ إِيجَا إلىَ الدَّرْدَنِيلْفَمَا شَأنُنَا نَحْنُ؟…..محمود درويشتعريف البربرية:الكلمة اليونانية barbaros تشير في الأصل إلى أي شخص لا يتكلم اليونانية. كان التمييز بين الشعوب المتحضرة المتفوقة في مركز العالم والبرابرة الأدنى على الأطراف أمرًا أساسيًا للفكر اليوناني واللاتيني. قدم أفلاطون عقيدة العبودية الطبيعية التي اعتبر فيها أنه من المسلم به أن الإغريق إما أن يقتلوا البرابرة أو يستعبدهم.تم العثور على النسخة الأكثر تطورًا للتمييز بين البربرية والحضارة التي قدمها الإغريق والرومان في عمل الجغرافي اليوناني سترابو / Strabo / (حوالي 64 قبل الميلاد - 24 بعد الميلاد). درس سترابو في روما وعكس نظرة رومانية للعالم. قدم كتابه ذو السبعة عشر مجلدًا بعنوان الجغرافيا ، البربرية على أنها تمثل عالمًا مقلوبًا/ معكوساً reflected ، على عكس الإغريق والرومان ، الذين تبنوا "أنماط حياة إنتاج مدنية". اتخذ مفهوم البربرية معنيين يتعلقان بمفهومين للحضارة. بقدر ما تعني الحضارة سكان المدينة ، فإن البربرية تعني السكان الذين يعيشون على أطراف المدينة . 1. في المخطوطات الاقتصادية والفلسفية لعام 1844 , وردت مفردة ( البربرية) 4 مرات في النسخة الألمانية و النسخة الانكليزية وعلى النحو التالي: + (وتعبر قوانين الاقتصاد السياسي عن اغتراب العامل في موضوعه بالطريقة التالية: كلما زاد ما ينتجه العامل قل ما يستهلكه، وكلما زادت القيم التي ينتجها أصبح هو أكثر تفاهة وقلة شأن. وكلما تحسن شكل ناتجه زاد العامل تشوهًا، وكلما زادت مدنية موضوعه أصبح العامل أكثر بريرية/ barbarous / barbarischer / وكلما زادت قدرة العمل أصبح العامل أكثر عجزًا، وكلما زاد إبداع العمل أصبح العامل أكثر غباء، وازدادت عبوديته للطبيعة). + ويخفي الاقتصاد السياسي الاغتراب الكامن في طبيعة العمل بعدم دراسته للعلاقة المباشرة بين العامل (العمل) وبين الإنتاج. صحيح أن العمل ينتج للأغنياء أشياء رائعة – لكنه ينتج للعامل الحرمان. أنه ينتج القصور – وللعامل الأكواخ، ينتج الجمال – وللعامل التشوه. يحل الآلات محل العمل – لكنه يلقي ببعض العمال إلى طراز بربري / barbarous / barbarischen من العمل ويحول البعض الآخر إلى آلات، أنه ينتج الذكاء – وللعامل البلاهة والحماقة.+ ويتجلى هذا الاغتراب جزئيًا في أنه ينتج ترفه الحاجات ووسائلها من ناحية، وبربرية / barbarization / حيوانية، بساطة كاملة غير مرفهة مجردة للحاجة من ناحية أخرى، أو بالأحرى في أنه أنما يبعث ذاته في نقيضه. فحتى الحاجة إلى الهواء الطلق تتوقف بالنسبة للحامل ….+ وتضارب الصناعة على رفاهية الحاجات، لكنها تضارب بنفس القدر على فجاجتها، وإنما على فجاجتها المنتجة بشكل مصطنع، والتي تكون متعتها الحقة هي التخدير الذاتي – هذا الإشباع الظاهري للحاجة – هذه المدينة المحتواة داخل البربرية / barbarism / Barbarei  / الفجة للحاجة.< ......
#ماركس
#إنجلز
#والبربرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720855
فهد المضحكي : حديث عن الإنسانية والبربرية
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي من يتأمل أحوال العالم يجد أن أعمال العنف تزداد كمًا ونوعًا، بأشكالها المختلفة وأدواتها الفعالة، ما يكشف هشاشة الدعوات القديمة والحديثة إلى احترام المبادئ والقيم المتعلقة بالعدالة والمساواة والحرية والسلام وحقوق الإنسان. فمع الدخول في القرن الواحد والعشرين، مارست البشرية عنفًا لا نظير له من قبل. وها نحن نعيش في هذه اللحظة في أجواء التهديد بشن حرب لو وقعت سوف تستخدم فيها أسلحة لا سابق لها من حيث قدرتها الفعالة على إحداث الدمار والهلاك. في كتابه «أزمنة الحداثة الفائقة» الصادر قبل عقدين من الزمان، يتحدث الباحث اللبناني علي حرب عن هذه المسألة الخطيرة، ولعل من المفيد هنا أن نتوقف عند بعض الافكار التي نادى بها، فهو يرى أن هذا الواقع الذي يفاجئ ويصدم، بعد عصور من التباهي بالعقل والتنوير والتقدم، يدعونا إلى إعادة التفكير فيما نحن عليه، وبصورة جذرية تطال بالمساءلة والفحص نظرتنا إلى أنفسنا وإلى سوانا من بقية الأنواع.فطالما عرف الإنسان نفسه بوصفه عاقلاً مقابل الحيوانات التي يصفها بأنها عجماء وغير عاقلة. كذلك قدم الإنسان الحالي نفسه بوصفه متحضرًا أو مدنيًا أو متقدمًا، قياسًا على أسلافه البدائيين الذين يطردهم من مملكة العقل ويخلع عليهم صفات التوحش والهمجية. والبشر إذ يفعلون ذلك، إنما يخدعون أنفسهم، وهنا يتساءل، فأين وحشية الحيوان من شراستنا الفتاكة وعدوانيتنا المدمرة؟! وأين همجية البدائيين من همجيتنا الحديثة والمعاصرة، حيث القتل يتم بأعصاب باردة أو باسلحة الدمار الشامل؟! اين نذهب، نحن الذين ندعي العقلانية والمدنية والتقدم، بكل هذا الطيش والحمق والجنون الذي يلغم عقولنا ويشهد على غبائنا ؟! لنعترف، إذا لم نشأ الاختباء وراء أقنعتنا المزيفة، بأن البربرية التي نستفظعها هي بالذات ثمرة إنسانيتنا التي نتباكى عليها، كما تتجسد في شهوة الجشع والتكالب أو في الاستيلاء والتفوق أو في إستراتيجية الرفض والإقصاء. وإلا كيف نفهم أننا لا نحسن سوى انتهاك القيم التي نرفع لواءها؟ أو إساءة استعمال القوانين التي ندعو إلى احترامها؟ كيف نفسر هذا الإخفاق المتواصل في ترجمة قيم التعايش والتعارف والتواصل؟ لم تعد تجدي التفسيرات المثالية السائدة التي تقول لنا إن ما نمارسه من عنف وإرهاب وبربرية، إنما هو إنحراف عن الصراط المستقيم أو طعن للقيم الإنسانية الخلقية أو الدينية. مثل هذا التفسير يحجب ويموه أكثر مما يكشف ويفسر. الأجدى أن نفكر بطريقة مختلفة، من أجل تشخيص الآفة وفهم العلة، بحيث نقتحم ما نستبعده من مجال السؤال والكشف. فما نتمسك به أو نعمل على إنقاذه، هو الذي يصنع الأزمة والكارثة، بقدر ما يجعلنا نبرئ الذات والداخل لكي نرمي التهمة على الغير والخارج، بإخراج أنفسنا من عالم الحيوان، أو بالتستر على أصولنا البدائية، أو بالنظر إلى ال&#1649خر من أبناء جنسنا بوصفه الأدنى الذي يستدعي الإدانة.فالمشكلة، في رأيه تكمن في وجهها المثلث: أولاً في مركزيتنا البشرية التي تبيح لنا تسخير الحيوان وتعذيبه وقتله، ثانيًا في تصنيفنا الحضارية التي تجعلنا نتهم البدائيين بما نمارسه أضعافًا مضاعفة من الفظائع والمظالم، ثالثًا في نرجستنا الثقافية التي تتجسد في أحادية التفكير وديكتاتورية الحقيقة وأرهاب الأصل وصفاء الهوية، وكما نترجم ذلك على سبيل القهر لل&#1649خر أو استتباعه أو نبذه واستئصاله بعد وصمه بالكفر والشر أو التخلف والرجعية أو الإرهاب والبربرية. وهكذا فما نحاربه ونستبعده، والذي يحتاج أساسًا إلى تشريح وتفكيك أو إلى كشف وتعرية، إنما هو حصيلة لقيمنا الإنسانية ومعايي ......
#حديث
#الإنسانية
#والبربرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767342