الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
البلشفي الصحراوي : لينين ، او انني اكره الفلسفة
#الحوار_المتمدن
#البلشفي_الصحراوي ان القول الماقبل ماوي ، وبالتالي الماقبل التوسيري ( اذ من المعروف ان التوسير كان ماويا حتى النخاع ) بان التناقض المركزي للراسمالية يجب تنشيطه باعتباره تناقض كذلك ، الانتقال من الوعي الزائف الى الوعي المطابق او الحقيقي ، الوعي باللاوعي ، باعتباره تناقضا صرفا ، تناقضا يعي متناقضاته ، وتحديداتها الاولية ، يعني انه لم يكن موجودا قبل او خارج اقتران تيارات او اتجاهات به ، متباينة تماما وغير قابلة للتغيير وغير متجانسة في ذاتها ولذاتها ، وهي ليست عناصر مستقرة ، او ذات قوى فاعلة في خارجها ، ولكنها تدفقات حيوية عملية يشكل اندماجها وحدة التشتت التي هي هي ، في الواقع مثل التركيبة المحددة ولكن المجهولة مقدما والتي لا ينتج عنها سوى انشطار تاريخي سابق . ان لينين بهذا المعنى لم يكن سوى المنظر في هيكل الظروف وآنيتها بتعبير التوسير البديع .يحتل لينين بهذا المعنى موقعا حاسما في المسار القكري لألتوسير . كيف يتعامل الخبير بنصوص سبينوزا وهيغل وماركس مع رجل سياسي ، وثوري كذلك ؟ من الصورة النمطية لفلاديمير اليتش بوصفه مجرد رجل سياسة احترافي ، تنبذ كتاباته في دفاتر الديالكتيك وديدرو المناهض لباركلي على رفوف الجامعة الفرنسية ( السنا كلنا نتذكر ما قاله سارتر بان اللينينية ما قبل كانطية ، اي ما قبل نقدية ، وموقف ميرلوبونتي كذلك ) الى الطابع الافتتاحي لصيغة جديدة في البراكسيس . الماركسية مجرد تدخل فلسفي في السياسة ، في اللحظة الراهنة ، الماركسية ليست فلسفة ، لا وجود للمادية الجدلية ، مرعب ... حتى في سيرورة الانتاج المادي التي تدمجها قوة فوقية ، شبكة الخطاب - للغاية ... موظفا في ذلك مقولة التحليل النفسي عن التناقض في التحديد او التحديد المضاعف والغير متعين ( هل يكون عربون وفاء لاكان لالتوسير بعد ان انقذه من الانتحار وادخله الى المدرسة العليا للاساتذة سنة 1962 ) العلم الذي كان يعد لحدود الستينات برجوازي الهوى ما جعل رايش يخصص كتابا يتخلص فيه من ماضيه . في عصر دون اتجاه محدد سلفا ، عصر يحكمه الحدث ، الراهن ، اللامتوقع ، الماركسية قبله مجرد اللحظة الانطولوجية في الميتافيزيقا السياسية بالضبط ، هكذا يعرفها الالان باديو . اي التناقض اللامحدد بوصفه تضعيفة ، مركبة ، قاصدا اعادة احياء الفكر الديالكتيكي مع علاقات القوة ، بوضع ماركس في محل قطيعة بالاساس مع هيغل ، لينتج علما . هل هذا ما يبرر وضع مقولة لينين في رسالته الى مكسيم غوركي ( اني اكره الفلسفة ..! ) في ثلاث طروحات تاسيسية لنوع جديد من التفكير ، من العلم ، على صيغة تقديم قوانين الديالكتيك الهيغلي ؟ وهل هذا ما يبرر تخلف التوسير نفسه ( يوم الزحف ) ، يوم انتفاضة طلبة نانتير والحي اللاتيني في 68 ؟ سنرى ... ان الطبيعة وبالتالي التاريخ الانساني بوصفه امتدادا للطبيعة مع تدخل عامل حاسم هو الانسان ( وكم كان التوسير متحفزا لاطروحة موت الانسان ) لا يعرف الخوارق ، ان الثورة بوصفها لحظة مفاجئة في التاريخ ، غير متوقعة في بنية الحدث ، الراهن ، اللامتوقع ، ما يجعل الماركسية علما لتحليل الاشكال التاريخية بالضبط وليست تصوفا على النموذج الباسكالي التفاؤلي على صيغة احسن العوالم الممكنة وفقط ، ان الماركسية قاسية ، لانها علم قبل كل شيء . تجلب معها بالتالي الى هذه العناصر الاولية اشكال الصراع والعلاقات بين القوى المعنية والمحددة والتي لا تقبل الا الضبط ، مخارجة للعقل المبتذل ، الامبريقي ، الزائف ، الزائف في ماركسيته حتى النخاع ، وبهذا تبدو معجزة بشكل ما ، في اي اتجاه بالضبط ؟ ان التوسير ينطلق في هذا المستوى من تاملات لينين عن الراهن ، ثورة اكتوبر ......
#لينين
#انني
#اكره
#الفلسفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676932
احمد المغربي : ستالين و الحزب البلشفي
#الحوار_المتمدن
#احمد_المغربي إن توضيح حقيقة علاقة ستالين و سياساته بثورة أكتوبر و البلشفية و الاشتراكية و أحداث القرن العشرين ضرورة ملحة و واجب على كل من يناضل من أجل الاشتراكية في قرننا الواحد و العشرين الذي يعرف تجذرا عالميا حقيقيا و تصاعدا كبيرا للاهتمام بالأفكار الراديكالية و معه أيضا تصاعد للهجوم الذي تشنه البرجوازية و الاصلاحيين على الأفكار الراديكالية المناهضة للنظام الرأسمالي و دولته و بينما يكتفي هؤلاء بإدانة ما يسمونه عنف و فوضوية الأناركيين فهم يقومون بتشويه المشروع الاشتراكي الذي يشكل عليهم خطرا أكبر بسبب تماسكه المبني على الأساس العلمي الذي يقدم بديلا يجذب فئات أوسع من تلك التي يجذبها المشروع الاناركي و في عمليتهم هذه يستعينون بتزييف تاريخ القرن العشرين و يواصلون عزف سيمفونية الخبث و الكذب التي ألّفوها أثناء الحرب الباردة و قبل تبيين علاقة ستالين بالبلشفية و الاشتراكية في هذا المقال أرى أنه يجب توضيح أن :- الاشتراكية ليست حزبا أو شخصا بل تمثل مرحلة تاريخية تشكل المرحلة الأولى من الشيوعية و المرحلة التي تلي القضاء على الرأسمالية تكون مرحلة انتقالية يتم فيها الاعتماد على التخطيط المركزي للاقتصاد المؤمم من أجل التقدم نحو الاشتراكية و تختلف المدة اللازمة لبلوغ الاشتراكية حسب اختلاف الظروف الاقتصادية و السياسية محليا و عالميا- ستالين احتاج لاثنا عشر سنة لتدمير الحزب البلشفي و لم تصعد الستالينية بشكل كامل إلا بإغراق البلاشفة في نهر من الدماء________________________________________"ففي حياة الثوريين العظام كانت الطبقات الظالمة تجزيهم بالملاحقات الدائمة وتتلقى تعاليمهم بغيظ وحشي أبعد وحشية وحقد جنوني أبعد الجنون وبحملات من الكذب والافتراء وقحة أبعد القحة. وبعد وفاتهم تقوم محاولات لجعلهم أيقونات لا يرجى منها نفع أو ضر، لضمهم، إن أمكن القول، إلى قائمة القديسين، ولإحاطة أسمائهم بهالة ما من التبجيل بقصد «تعزية» الطبقات المظلومة وتخبيلها، مبتذلة التعاليم الثورية باجتثاث مضمونها وثلم نصلها الثوري" (لينين , الدولة و الثورة)"لا تقيموا النصب التذكارية له.. فكل ذلك ارتبط بأهمية قليلة في حياته.. فإذا كنتم تريدون تكريم إسم فلاديمر إيليتش، ابنوا الحضانات، ورياض الأطفال، والمنازل، والمدارس، والمكتبات، والمراكز العلاجية، والمستشفيات، والبيوت للعاجزين، إلخ، والأهم من ذلك كله، دعونا نضع تعاليمه في الممارسة" (كروبسكايا زوجة لينين و رفيقته في تعليقها على تحنيط جثة لينين بعد وفاته)خلال حياته ناضل الثوري الروسي فلاديمير لينين من أجل الاشتراكية و ضد الانتهازية و انسجاما مع روح الاشتراكية الديمقراطية و الأممية فقد كان مهتما قبل الحرب العالمية و ترأسه للحكومة السوفييتية بمستقبل الثورة الديمقراطية في الشرق و الثورات التحررية في المستعمرات و أصدر لينين سنة 1902 عمله البارز الذي صاغ فيه أطروحاته و نظريته حول أهمية الحزب الطليعي التي أثارت الجدال في الحركة الاشتراكية آنذاك و على أساسها تأسس الحزب البلشفي الذي يثبت تاريخه المليء بالجدالات و النقاشات قبل أنه كان بعيدا كل البعد عن تقديس القادة و تأليههم لكن بعد وفاة لينين حوله ستالين لإله و ادعى أنه نبيه الناطق باسمه و على نهج الدولة الثيوقراطية التي يدعي حاكمها حماية الملة و الدين ادعى ستالين الحفاظ على الثرات اللينيني و حوّل الحزب لكنيسة وظيفتها مباركة و تمجيد القيصر الستاليني الذي جلس على العرش بعد حرب بدأت بطرد البلاشفة واتهامهم بالهرطقة و انتهت بسحقهم و تشويههم في محاكمات نافست محاكم القرون الوسطى في تلفيق ......
#ستالين
#الحزب
#البلشفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701709
عبدالله تركماني : مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القومية 1
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القوميةوهو اتجاه متميّز فيما يتعلق بالمسألة القومية، كان لينين وستالين من أهم قادة هذا الاتجاه، لذا فإننا سنتعرض إلى مساهمتهما، ومن خلال ذلك سنتعرف على تيارات ماركسية أخرى (الاستقلال الثقافي الذاتي/أوتو باور، والعدمية القومية/ روزا لوكسمبورغ، الاقتصادية الإمبريالية بشكليها الأوروبي والآسيوي/ بوخارين وروي)، وقف منها لينين موقفاً نقدياً صارماً.لقد كان لينين من الماركسيين القلائل الذين نظروا إلى المستعمرات كسبب للنهوض الثوري في النظام الرأسمالي ككل، وكعامل أساسي في الاستراتيجية الثورية خلال المرحلة الإمبريالية. وكانت النقطة المركزية في المفهوم اللينيني حول المسألة القومية هي الربط بين المسألة الوطنية والقومية من جهة، وبين المسألة الاجتماعية – الطبقية من جهة أخرى. فلم يكن إلاّ مساجلاً ضد الطرحين الحديين: الطرح الذي يختزل المسألة القومية بأنها مسألة طبقية، والثاني الذي يتناسى المحددات الطبقية في المسألة القومية نفسها. وقد ميّز بين اتجاهين لتطور الرأسمالية، وحدد علاقة هذين الاتجاهين بالمسألة القومية: أولهما، الاتجاه السائد خلال مرحلة القضاء على الإقطاع والأطوار الأولى من الرأسمالية، وهو الاتجاه نحو بناء الوحدات القومية والدول القومية. وثانيهما، هو الذي يسود الرأسمالية في أطوارها المتقدمة، حيث تتجاوز الأطر القومية وتتحول إلى قومية شوفينية.لقد مرت التصورات اللينينية عن المسألة القومية بثلاث مراحل كبرى من التطور:أولاً- مرحلة التكوّن (1895-1913)، وهي المرحلة التي تشمل كل الحقبة التي سبقت ورافقت وتلت مباشرة انعقاد مؤتمر الحزب الاشتراكي – الديمقراطي الروسي في عام 1903.إنّ أول إشارة في كتابات لينين إلى حق تقرير المصير وردت في مشروع برنامج الحزب الاشتراكي – الديموقراطي، الذي كتبه في سجنه ببطرسبورغ في عام 1895 – 1896. وقد كانت الإشارة إلى ذلك الحق مبهمة وغير محددة، وتطالب لا بحق تقرير المصير وإنما بـ " حرية الضمير والمساواة بين جميع القوميات " في الإمبراطورية الروسية. وفي المشروع الثاني لبرنامج الحزب في عام 1899 اكتفى بصياغة مطلب ديموقراطي عام مثل " المساواة التامة بين جميع المواطنين ".والواقع أنّ أول ذكر لحق الأمم في تقرير مصيرها لم يرد بصيغة واضحة إلا في مشروع برنامج الحزب لعام 1903، حيث نصَّ البرنامج في البند التاسع من الفقرة (ج) على: الاعتراف لجميع الأمم التي تتألف منها الإمبراطورية بحقها في تقرير مصيرها. وقد ساهم هذا البرنامج، حول المسألة القومية، في تقارب الشغيلة المنتمين إلى أمم متعددة في نضالهم المشترك ضد النظام القيصري من أجل تحررهم القومي والاجتماعي (1).وقبل إقرار الصيغة السابقة في برنامج المؤتمر الثاني للحزب الاشتراكي – الديموقراطي الروسي كان لينين قد كتب مقالين عن المسألة القومية: أولهما، بخصوص ما طرحه الاشتراكيون – الديموقراطيون الأرمن حول المسألة القومية، خاصة في منطقة القوقاز التي تتميز بتعايش عدة قوميات. وثانيهما مناظرته مع الاشتراكيين البولونيين.ففي منتصف عام 1902 تشكَّلَ في القوقاز فرع جديد لحزب عمال روسيا الاشتراكي – الديموقراطي تحت إسم " اتحاد الاشتراكيين – الديموقراطيين الأرمن ". ونظراً للوضع القومي المعقد في القوقاز، حيث تتعايش عدة قوميات خصّص التنظيم الجديد قسماً كبيراً من بيانه التأسيسي الأول للمسألة القومية. وقد ميّز البيان، في طرحه لهذه المسألة، بين مستويين اثنين: المستوى الروسي (كدولة متعددة القوميات) والمستوى القوقازي (كإقليم متعدد القوميات داخل نطاق تلك الدولة). ......
#مقاربة
#الاتجاه
#البلشفي
#لبناء
#الدولة
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705422
عبدالله تركماني : مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القومية 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم تكن مناقشة لينين مع الاشتراكيين – الديموقراطيين الأرمن ومع الاشتراكيين البولونيين حول حق الأمم في تقرير مصيرها إلا جزءاً من المناقشة التي سبقت ورافقت انعقاد المؤتمر الثاني للحزب الاشتراكي - الديموقراطي الروسي، ببروكسل ثم بلندن بين 17 يوليو/تموز و10 أغسطس/آب، 1903. وبالتالي، فمن الصعب أن نفهم موقف لينين من الاعتراف بحق تقرير المصير، وحرصه على التمييز بين الحق وتطبيقه، إذا لم نأخذ بعين الاعتبار المشكلات التي كانت تواجه الماركسيين الروس، في أوائل القرن العشرين، لتنظيم حزب عمالي ثوري.وما كان في وسع لينين، بوصفه ماركسياً من جيل معيّن، إلا أن يكون نصيراً متحمساً للمركزية. فقد كان يرى أنّ الحركة الثورية، في روسيا، ستظل ضعيفة وعاجزة مادامت متفرقة لا تجمع بينها وحدة مركزية. ومما زاد في تعقيد المسألة أنّ الكثير من الثوريين، من رعايا الإمبراطورية الروسية، كانوا يستلهمون، في نضالهم وعملهم وتنظيمهم، تجارب الأحزاب الثورية المتقدمة في بلدان أوروبا الغربية، ولا سيما الحزبين الاشتراكيين – الديموقراطيين الألماني والنمساوي. فقد كانت تجربة الحزب النمساوي – خاصة – مغرية وقابلة لأن تكون مثالاً يُحتذى، نظرا إلى أنّ الإمبراطورية النمساوية – المجرية كانت كالإمبراطورية الروسية متعددة القوميات. لقد وقف لينين، قبيل المؤتمر الثاني للحزب وأثناءه، يدافع عن مبدأ المركزية ويفنّد حجج أنصار الفيدرالية من الاشتراكيين البولونيين أو البونديين اليهود " إنّ تاريخ الأوتوقراطية الملعون قد خلّف لنا عزلة شديدة بين الطبقات العاملة من شتى القوميات المضطهَدة من قبل تلك الأتوقراطية. وهذه العزلة هي أدهى شر وأكبر عقبة في النضال ضد الأوتوقراطية، ومن واجبنا ألا نضفي على هذا الشر صفة شرعية، من واجبنا ألا نكرّس هذه الفضيحة بأي مبدأ من مبادئ الخصوصية الحزبية أو الاتحادية الحزبية " (6). لقد كانت نقطة الانطلاق في هذا التحليل ضرورة إسقاط الأوتوقراطية الروسية، وكانت نقطة الوصول: الإيمان بأنّ إسقاط الأوتوقراطية غير ممكن إلا من خلال الوحدة الكاملة لعمال روسيا قاطبة.وبعد ثورة 1905 الروسية، نشر لينين تحليلاً مفصّلاً للمناقشة التي دارت في مؤتمر " شتوتغارت " للأممية الثانية حول مسألة المستعمرات. وقد انتقد الأفكار التي نادى بها كل من: فان كول، وبرنشتاين، ودافييد، التي اعتقدت أنّ الاشتراكيين – الديموقراطيين غير ملزمين، من حيث المبدأ بإدانة أية سياسة استعمارية. وأعلن أنّ الفكرة التي برزت في قرارات المؤتمر، التي صيغت بعبارات مراوغة حول إمكانية إقرار مبدئي بالسياسة الاستعمارية، لا تعني سوى التسليم الأممي بوجهة النظر البورجوازية، وأنها خطوة حاسمة نحو الخضوع لـ " الإمبريالية البورجوازية ". كما أشار إلى أنّ الاعتراف بـ " سياسة استعمارية اشتراكية " قد نال (108) أصوات مقابل (128) صوتاً، مما كشف القناع عن " الاشتراكية الانتهازية السابحة في مياه البورجوازية، وبذلك تجلّى الجانب السلبي من جوانب حركة العمال الأوروبية، جانب يمكن أن يسبب الكثير من الأضرار لقضية البروليتاريا ". وتابع " وهكذا، تتكوّن في بعض البلدان القاعدة المادية والاقتصادية، لنشر عدوى الشوفينية الاستعمارية بين بروليتاريا هذا البلد أو ذاك. ومن الطبيعي أنّ ذلك قد لا يكون مجرد ظاهرة عرضية عابرة، ومع ذلك، ينبغي لنا أن ندرك الشر بوضوح وأن نفهم أسبابه، لكي نكون على استعداد لتهيئة البروليتاريا للنضال ضد مثل هذه الانتهازية " (7).وبين سنتي 1908 و1912، حيث كانت الثورات تندلع في الشرق، أعار لينين انتباهاً دقيقاً إلى الإمكانيات الثورية لدى الشعوب ال ......
#مقاربة
#الاتجاه
#البلشفي
#لبناء
#الدولة
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705737
عبدالله تركماني : مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القومية 3
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني كما خاض لينين مناظرة مشهورة مع ممثلة تيار العدمية القومية روزا لوكسمبورغ، التي ولدت فيما كان – آنذاك – بولونيا الروسية. وقد تميزت الفترة من 1893 إلى 1914 بمناقشة بين الحزبين الاشتراكيين البولونيين لموضوع تقرير المصير القومي. وكان الحزب الاشتراكي البولوني يؤيد إعادة تكوين بولونيا، أما الحزب الاشتراكي – الديمقراطي البولوني الذي أسسته لوكسمبورغ وآخرون في العام 1893، فقد واصل تقليداً ماركسياً مبكّراً في معارضة تقرير المصير الذاتي لبولونيا (17).عرضت روزا لوكسمبورغ موقفها في سلسلة مقالات تحت عنوان " المسألة القومية والحكم الذاتي "، نُشرت في الفترة 1908-1909. حيث ركزت على المفاهيم التالية (18):(1) – إنّ حق تقرير المصير هو حق ميتافيزيقي أجوف " كالحق المزعوم بالعمل " في القرن التاسع عشر، أو الحق السخيف " لكل إنسان أن يأكل في صحون مذهّبة " الذي كان يطالب به الكاتب تشيرنفسكي.(2) – إنّ مساندة حق الانفصال هي- في الواقع – مساندة للوطنيين البورجوازيين. الأمة ككل موحَّد ومتناسق لا توجد: كل طبقة في الأمة لها مصالحها و" حقوقها " المتناقضة مع الطبقة الأخرى.(3) – إنّ استقلال الأمم الصغيرة بشكل عام، وبولونيا بشكل خاص، هو، من وجهة نظر اقتصادية، يوتوبيا مدانة بقوانين التاريخ. وتولى لينين مهمة مناقشة الأفكار التي طرحتها لوكسمبورغ، فكان كتيبه " حق الأمم في تقرير مصيرها " موجَّهاً، بصفة محددة، ضد أطروحاتها في المسالة القومية. ويمكن التوقف عند أهم الاختلافات بينهما على النحو التالي:(أ‌) أكد لينين حق تقرير المصير للأمم، بينما قالت روزا أنه لا وجود لمثل هذا الحق، وأنّ وضع هذا الشعار في وقت لم تكن المصطلحات فيه محددة بعناية لا يمكن أن يعني إسهاماً في حل المشكلة، إنما يعني تحاشيها.(ب)- أكد لينين دور البورجوازية في بناء الأمم الحديثة، وقالت روزا: إنّ هناك ظروفاً يكون فيها دور البورجوازية في بناء الأمة في أدنى حدوده. وقد كانت لوكسمبورغ محقة، ليس فقط فيما يتعلق ببولونيا، إنما فيما يتعلق بالتشكيلات السابقة على الرأسمالية.(ج)- أتاحت لوكسمبورغ مكاناً للفيدرالية وللحكم الذاتي، أما موقف لينين من الفيدرالية فكان غامضاً، فقد عارضها في البداية ثم تبناها فيما بعد. وكان تفكير لوكسمبورغ أكثر مرونة في هذا الصدد، ويلقى نقدها للينين اليوم اهتماماً متزايداً.(د)- فسّرت لوكسمبورغ تقرير المصير على أنه يعني تقرير المصير الذاتي للطبقة العاملة، اما لينين فقد عارض، وهو محق، هذه الصيغة.(هـ)- عارضت لوكسمبورغ القومية باعتبار أنها تفضي إلى التجزؤ، أما لينين فقد أكد مزايا الوحدات القومية الكبيرة، ولكنه – في الوقت نفسه – قدّر قوة الميل إلى التجزئة، الذي لم يكن عديم التعاطف معه كلياً.(و)- رأت لوكسمبورغ أنّ الحروب القومية التقدمية التحررية غدت مستحيلة " في عصر الإمبريالية المنفلتة من عقالها "، أما لينين فقد رأى العكس: الإمبريالية، إذ تشدد الاضطهاد القومي، تشدد الثورة القومية.لقد كانت مناظرة لينين مع روزا لوكسمبورغ جزءاً هاماً من مناظرته الكبرى حول المسألة القومية بصفة عامة، وحول الشعار البلشفي الرئيسي فيها: حق الأمم في تقرير مصيرها، بصفة خاصة. وقد كتبت لوكسمبورغ، منذ سنة 1908، أنّ شعار حق تقرير المصير كما يرفعه البلاشفة " لا ينطوي على أي توجيه عملي لسياسة البروليتاريا اليومية ولا على أي حل عملي للمشكلات القومية ". وقد أقر لينين بأنّ الشعار البلشفي المذكور قد لا يكون عملياً، ولكنه أضاف: إنّ النزعة العملية في المسألة القومية هي على وجه التحديد نزعة بورجوازية، وبأن ......
#مقاربة
#الاتجاه
#البلشفي
#لبناء
#الدولة
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706403
عبدالله تركماني : مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القومية 4
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني قبل الانتقال إلى التعرّف على كيفية تكوّن وتطور الاتحاد السوفياتي واقعياً، ينبغي أن نتوقف عند التطور الذي سجله الفكر اللينيني بصدد مبدأ " الاتحادية القومية " (28). فقد كان لينين نصيراً متحمّساً لمبدأ المركزية، وخصماً لدوداً لمبدأ الاتحادية. وكان يردّد " إنّ البروليتاريا لا تستطيع أن تستخدم سوى شكل الجمهورية الواحدة غير القابلة للانقسام ". وكان قد أكد، منذ عام 1903، أنّ مطلب الاشتراكيين – الديمقراطيين يجب أن يكون الجمهورية الديمقراطية لا الجمهورية الاتحادية، لأنّ المبدأ الاتحادي، حسب تعبيره، ضارٌّ وبمثابة تكريس للخصوصية القومية. بل أنّ حق الأمم في تقرير مصيرها كان هو نفسه " استثناء للمركزية "، تمليه وتفرضه الشوفينية الروسية – الكبيرة الرجعية. ولهذا عارض، حتى قيام الثورة الروسية في سنة 1917، كل دعوة اتحادية، لا على صعيد تنظيم الحزب البلشفي فحسب، بل أيضاً على صعيد تنظيم الدولة، وافترض أنّ المركزية الديمقراطية توفّر خير الشروط للتطور الرأسمالي قبل الثورة، والتطور الاشتراكي بعد الثورة.بيد أنّ الظروف التي استجدّت، بعد ثورة أكتوبر، جعلت لينين يعدل عن عدائه لمبدأ الاتحادية. ولعلَّ السبب الرئيسي في ذلك أنّ السياسة الشوفينية، سياسة الأمة الروسية الكبيرة التي انتهجتها الحكومة المؤقتة، بين فبراير/شباط و أكتوبر/تشرين الأول 1917، دفعت ببعض القوميات، التي ارتضت البقاء ضمن نطاق الدولة الواحدة، إلى المطالبة بضمانات لحقوقها. ومن المفيد، بصدد التعرّف على أسباب تبدّل مواقف لينين، الإحاطة بنموذج من الكتابات " التلفيقية " التي سادت مرحلة الركود البريجنيفية (29). إذ ذكر كوليتشينكو: إنّ مواقف لينين والحزب، في هذه المسألة، اجتازت طريقاً معقداً لتطورها، من إنكار الفيدرالية في مرحلة الثورة البورجوازية الديمقراطية، ومن خلال الاعتراف بإمكانية إقامتها في ربيع وصيف عام 1917، حتى اتخاذ القرار، في الأشهر الأولى من الثورة، في إقامة دولة على أساس الفيدرالية الاشتراكية (30). وهكذا، حسب النموذج السابق، فإنّ أسباب إعادة نظر لينين في مواقفه من الفيدرالية هي: أولاً، أنه عاين بدقة، عشية ثورة أكتوبر، النزعة نحو تعزيز دور المحتوى الاشتراكي في حركة التحرر الوطني. وثانياً، لقد ناضل كادحو أطراف روسيا القومية من أجل تحررهم الاجتماعي، وهم يتحالفون مع الطبقة العاملة الروسية وكافة شغيلة الأمة الروسية. وثالثاً، لقد عبّرت الجمهوريات السوفياتية الأولى، التي تشكلت في أطراف روسيا، عن إرادتها الحازمة بالحفاظ على وحدتها مع جمهورية روسيا السوفياتية. ورابعاً، لقد أصبح من الممكن، في ظروف نشوء النظام الاشتراكي، الوصول إلى أن لا تتعارض الفيدرالية والحكم الذاتي القائمان على المبادئ الاشتراكية السوفياتية، مع المركزية الديمقراطية في حياة المجتمع الاقتصادية والسياسية. وخامساً، بدت الفيدرالية الاشتراكية وسيلة من أكثر الوسائل ملاءمة للحفاظ على وحدة الكادحين في المركز والأطراف، في ظروف كانت القوى القومية المتعصبة البورجوازية المعادية للثورة، بتحالفها مع الإمبريالية الأجنبية، تحاول أن تفصل هذه الأطراف عن روسيا السوفياتية، لتحافظ هناك على سلطة الرأسماليين والملاكين العقاريين.وفي الواقع، إنّ تبدّل موقف لينين قد بدأ منذ وضع كتابه " الدولة والثورة "، حيث نظر إلى الدولة كأداة للهيمنة الطبقية، ورأى ضرورة تحطيمها واستبدالها. ويبدو أنّ موقف بليخانوف، الذي رأى في سنة 1917 أنّ روسيا مقبلة على ثورة سياسية ديمقراطية بورجوازية، لا بروليتارية، كان محقاً. فروسيا كانت متخلفة، واقتصادها فلاحي مجزأ، وصناعتها بدائية، و ......
#مقاربة
#الاتجاه
#البلشفي
#لبناء
#الدولة
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706990
عبدالله تركماني : مقاربة الاتجاه البلشفي لبناء الدولة القومية 5
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني إنّ أهمية أفكار لينين في المسألة القومية أنه وضع الفكرة القائلة بأنّ شعوب الشرق تستطيع، في بعض الظروف، أن تتجنب المرحلة الرأسمالية من التطور، وسوّغ الشعار القائل " يا عمال جميع الأقطار وأيتها الأمم المضطهَدة اتحدوا ".وما أن توفي لينين حتى بدأ شطط ستالين في المسألة القومية، ففي المؤتمر الثاني عشر للحزب الشيوعي الروسي، الذي انعقد في الفترة ما بين 15-27 أبريل/نيسان1923، دارت نقاشات هامة حول المسألة القومية، وحول وسائل العمل ضد التيارات القومية المحلية بصورة أساسية. وقد قدم ستالين تقريراً إلى المؤتمر تحت عنوان " العوامل القومية في بناء الحزب والدولة "، أكد فيه على أنّ النزعات القومية ظاهرة داخلية بالغة الخطورة، في حين أنّ لينين كان ينظر إليها على أنها ردُّ فعل ضد شوفينية روسيا العظمى.ومما قاله ستالين في تقريره "...إنّ رهطاً من الرفاق، وعلى رأسهم بوخارين وراكوفسكي، قد ضخَّمَ حتى الشطط أهمية المسألة القومية. لقد بالغوا، ولم يروا وراء المسألة القومية المسألة الاجتماعية، مسألة سلطة الطبقة العاملة ". وتابع ".. إنّ أساس حركتنا يقوم على تدعيم سلطة العمال، وبعد ذلك فقط تطرح علينا المشكلة الأخرى، المشكلة القومية، وهي مشكلة هامة جداً، ولكنها تابعة للأولى ". إلى أن وصل إلى القول " ويُستحسن أن نذكر، بالإضافة إلى حق الشعوب في تقرير مصيرها، حق الطبقة العاملة أيضاً في تعزيز سلطتها، وبهذا الحــــــق يُلحَق ويُربَط حق تقرير المصير" (35).وفي المحاضرة التي ألقاها في جامعة سفيردلوف، في أوائل شهر أبريل/ نيسان1924، حول " مبادئ اللينينية "، قال "...اللينينية تعترف بوجود طاقات ثورية كامنة في حركة التحرر القومي للشعوب المضطهَدة ... بيد أنّ هذا لا يعني أن تدعم كل حركة قومية.. إنما المقصود هو تأييد تلك الحركات القومية المتجهة إلى إضعاف الإمبريالية والقضاء عليها، لا إلى الحفاظ على مواقعها وتدعيمها ".وتابع قائلاً " إنّ الطبيعة الثورية، التي لا جدال حولها، للأكثرية العظمى من الحركات القومية، هي نسبية ومتفردة، مثلها مثل الطبيعة الرجعية المحتملة لبعض الحركات القومية الأخرى. ففي ظروف الاضطهاد الإمبريالي، فإنّ الصفة الثورية للحركة القومية لا تقتضي بالضرورة وجود عناصر بروليتارية في الحركة، لا تستلزم أن يكون للحركة برنامج ثوري أو جمهوري، لا تستلزم أن يكون لها أساس ديمقراطي " (36).لقد مثّلت الستالينية ظاهرة انحطاط وابتذال في الماركسية بشكل عام، وفي موقفها من المسألة القومية بشكل خاص. فإذا عدنا إلى تعريف ستالين للأمة، نجد أنه يقول " أنها تكونت تاريخياً "، وفي الوقت نفسه يقول " الأمة ليست مجرد مقولة تاريخية، ولكنها مقولة تاريخية تنتمي إلى عصر محدد، عصر الرأسمالية الصاعدة ". ففي التعريف يقول إنها تكونت تاريخياً، أي تشكلت عبر التاريخ، وبهذا المعنى، من الممكن ألاّ يرتبط تشكلها بمرحلة الرأسمالية الصاعدة. وقد عرفت القارات الثلاث، آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، أمماً تكونت قبل عصر الرأسمالية الصاعدة، ولكنها لم تستطع بناء دولها القومية بسبب عوامل عديدة، من أهمها السيطرة الاستعمارية على مقدراتها.أما عن اشتراطه وحدة الحياة الاقتصادية، فإنّ اقتصاد المستعمرات كان جزءاً من اقتصاد دول المتروبول، فكيف يمكن أن تتحقق وحدة الحياة الاقتصادية؟إنّ ستالين وضع تعريفاً إجرائياً اعتباطياً كان يخدم السياسة العملية للبلاشفة في ذلك الوقت، ولكنّه أوقع الشيوعيين في العالم العربي بأخطاء كثيرة في المسألة القومية العربية.وفي النهاية تغلبت مصالح الدولة السوفياتية على مصالح الثورة العالمي ......
#مقاربة
#الاتجاه
#البلشفي
#لبناء
#الدولة
#القومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708024
طلال الربيعي : لينين: البرافدا والحزب البلشفي 1
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي على الرغم من بدء نشر صحيفة برافدا رسميًا في 5 مايو 1912 (22 أبريل 1912 OS)، ذكرى ميلاد كارل ماركس، إلا إن أصولها تعود إلى عام 1903 عندما تم تأسيسها في موسكو من قبل مهندس سكة حديد ثري، كوزيفنيكوف. بدأت "برافدا" بالصدور على خلفية الثورة الروسية عام 1905. The First Pravda and the Russian Marxist Traditionhttps://www.jstor.org/stable/150476?seq=1#metadata_info_tab_contents في الوقت الذي تم فيه إنشاء الجريدة، كان لاسم "برافدا" بالفعل دلالة تاريخية واضحة، حيث أن قانون القرون الوسطى -كييف روس- كان يُعرف باسم روسكايا برافدا (روسكايا برافدا؛ أهم مجموعة من القوانين الأوكرانية الروسية القديمة ومصدر مهم لدراسة التاريخ القانوني والاجتماعي لروسيا وأوكرانيا والبلدان السلافية المجاورة)؛ في هذا السياق ، "برافدا" تعني "العدالة" بدلاً من "الحقيقة"، و"روسكايا برافدا" تعني "العدالة الروسية". Ruskaia Pravdahttp://www.encyclopediaofukraine.com/display.asp?linkpath=pages-R-U-RuskaiaPravdaIT.htmأعاد علماء روس من القرن الثامن عشر اكتشاف القانون ونشره ، وفي عام 1903 كان من المتوقع أن يعرف الروس المتعلمون الذين لديهم بعض المعرفة عن تاريخ بلدهم بهذا القانون.خلال أيامها الأولى، لم يكن للبرافدا أي توجه سياسي. بدأها كوزيفنيكوف كمجلة للفنون والأدب والحياة الاجتماعية. سرعان ما تمكن كوزيفنيكوف من تشكيل فريق من الكتاب الشباب بما في ذلك A.A. Bogdanov, N.A Rozhkov, M.N Pokrovsky, I.I Skvortsov-Stepanov, P.P Rumyantsev, و M.G. Lunts ، الذين كانوا مساهمين نشظين في قسم "الحياة الاجتماعية" في البرافدا. في وقت لاحق أصبحوا هيئة تحرير الصفحة وفي المستقبل القريب أصبحوا أيضًا أعضاء نشطين في الفصيل البلشفي لحزب العمل الاشتراكي الديمقراطي الروسي (RSDLP). الحزب السياسي الأوكراني سبيلكا، الذي كان أيضًا مجموعة منشقة عن حزب العمل الاشتراكي الديمقراطي الروسي (RSDLP)، استولى على الصحيفة وجعلها كأحد اجهزته. تمت دعوة ليون تروتسكي لتحرير الصحيفة عام 1908 وتم نقل الصحيفة أخيرًا إلى فيينا عام 1909. بحلول ذلك الوقت، كانت هيئة تحرير برافدا تتكون من البلاشفة المتشددين الذين همشوا قيادة سبيلكا بعد فترة وجيزة من انتقالها إلى فيينا. قام تروتسكي بتشكيل طراز الصحيفة كما في صحف التابلويد (الصغيرة الحجم) ونأى بنفسه عن النضالات داخل الحزب RSDLP. خلال تلك الأيام، اكتسبت البرافدا جمهورًا كبيرًا بين العمال الروس. بحلول عام 1910، اقترحت اللجنة المركزية لـ RSDLP جعل البرافدا صحيفتها الرسمية. عقد مؤتمر براغ، رسميا المؤتمر السادس لعموم روسيا لحزب العمل الاشتراكي الديمقراطي الروسي، في براغ، النمسا-المجر ، في الفترة من 5 إلى 17 يناير 1912. حضر ستة عشر بلاشفة واثنان من المناشفة، على الرغم من ان جوزيف ستالين وياكوف سفيردلوف، اللذان كانا في المنفى في ذلك الوقت، لم يكونا قادرين على ذلك. زعم جورجي بليخانوف أنه كان مريضًا جدًا ولا يمكنه الحضور. في المؤتمر، انفصل فلاديمير لينين وأنصاره عن بقية حزب العمل الاشتراكي الديمقراطي الروسي وشكلوا حزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الروسي الذي يغلب عليه الطابع البلشفي. كان من المفترض أن يكون المؤتمر سريًا. كان لينين قد أصدر تعليماته: "لا أحد ، لا يجب أن تعرف أي منظمة عن هذا". ومع ذلك، كانت كل التفاصيل معروفة للأوترانا Okhrana، الشرطة السرية للقيصرية الروسية.تم انتخاب سبعة أشخاص في اللجنة المركزي ......
#لينين:
#البرافدا
#والحزب
#البلشفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724151
طلال الربيعي : لينين: البرافدا والحزب البلشفي 2
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي كما بينت في الحلقة الأولى, اصبح البلاشفة حزبا مستقلا ومنفصلا عن المناشفة في مؤتمر براغ عام 1912. لذا يمكن ترديد أصداء - كم سيكون من الغريب، بعد قرن من وقوع الحدث، سماع "الأخبار" المعاكسة التي ظهرت في زاوية صغيرة من أقصى اليسار على الإنترنت. ناشط شاب في الحركة الاشتراكية الأمريكية من أقصى اليسار، فام بينه،Pham Binh, “Mangling the party: Tony Cliff’s Lenin”, http://links.org.au/node/2710 -التشويش على الحزب: لينين من تأليف توني كليف- http://links.org.au/node/2710وPham Binh, “The United States: Another socialist left is possible” -الولايات المتحدة: يسار اشتراكي آخر ممكن- http://links.org.au/node/2735 في إشارة إيجابية إلى المساهمات البارزة للمؤرخ لارس ليهThe centrality of hegemony150 years after his birth, how to evaluate Lenin and his ideas? -مركزية الهيمنة بعد 150 عاما من ولادته، كيف نقيم لينين وأفكاره؟- https://www.weeklyworker.co.uk/worker/1298/the-centrality-of-hegemony/بخصوص تحدي الأساطير المتعلقة بوجهات النظر التنظيمية الثورية لفلاديمير إيليتش لينين، قام بإعادة تفسير لفكر وممارسة لينين، مدعيا أنه فند "الأسطورة القائلة بأن المناشفة والبلاشفة انفصلوا إلى حزبين في عام 1912." من المسلم به, كما بؤكد بلاPaul Le Blanc: The birth of the Bolshevik party in 1912-ميلاد الحزب البلشفي عام 1912-http://links.org.au/node/2832 أن الهدف الأساسي لفام لم يكن فتح مسارات جديدة في فهم افكار لينين، ولكن لتعزيز الشرعية النظرية-التاريخية للمسار المقترح في نضالات اليوم: فكرة أن الاشتراكيين (بمن فيهم أولئك الذين يرون أنفسهم "لينينيين") يجب أن يندمجوا في منظمة واحدة على الرغم من الاختلافات السياسية الكبيرة. ما يجب أن يقوم به النشطاء اليوم لا يقف أو يسقط حول ما إذا كان البلاشفة قد أصبحوا بالفعل حزبًا مستقلاً في عام 1912. والغرض من تفنيد بلا هو ليس فقط تفنيد أسطورة تأسس الحزب البلشفي او اشتقاق استراتيجيات أو تكتيكات من الأيام الماضية لثوار عصرنا. إنه مهتم أيضا وحصريًا بتطوير فهمنا الجماعي لما حدث وما لم يحدث في الحركة الثورية الروسية قبل مائة عام او اكثر بقليل. أولئك الذين لا يهتمون بذلك يجب أن يتوقفوا عن القراءة. أولئك الذين يجدون التاريخ مثيرًا للاهتمام مدعوون للاستمرار. أولئك الذين يرغبون في الاستفادة من فهم هذا التاريخ من أجل تقييم بعض التأكيدات العملية لفام بينه قد يجدون أيضًا شيئًا ذا قيمة هنا. يقدم بلا أولاً بيانًا عن "الأسطورة" المزعومة من عالمين محترمين لهما وجهات نظر سياسية متباينة. سيتبع ذلك رسم تخطيطي للسياق التاريخي الذي تم من خلاله تنظيم مؤتمر عام 1912، ثم فحص آراء لينين الخاصة التي قدمت قبل مؤتمر عام 1912 وانعكست في ما حدث بالفعل في ذلك المؤتمر. سيختتم بمسح تقييمات مختلف النشطاء الثوريين الذين عاشوا خلال هذه الفترة فيما يتعلق بمع ......
#لينين:
#البرافدا
#والحزب
#البلشفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724785