موريس صليبا : تساؤلات 4 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مكّة والمدينة؟دائما في إطار هذيان الوهم الإسلامي، فبينما يقدّم التقليد الإسلامي مكّة كمكان للحجّ كان مأهولا منذ زمن بعيد قبل الهجرة ويتوهّمون بأنّ آدم هو الذي بنى الكعبة (!)، تفاجئنا الأبحاث العلميّة الجديدة مشكّكة بوجود هذه المدينة في نفس المكان. كذلك تشكّك هذه الدراسات بوجود "المدينة" التي لم تكن سوى واحة عرفت باسم "يثرب"، أو باسم "مدينة النبيّ" أو "مادينَتا" أو "طابا". والغريب أننا لا نجد إسم "مكّة" ولا "المدينة" على أيّة خارطة جغرافيّة قبل القرن التاسع. كذلك لا توجد أيّة إشارة لهما في المراسلات المتعلّقة بتلك الفترة الزمنيّة، حيث تبرز "الطائف"، و"يثرب" و"خيبر" لدى العديد من زبائن القوافل التجاريّة التي كانت تعبر المنطقة. لم تر هاتان المدينتان النور إلاّ بعد مرور خمسين سنة على الأقلّ على موت محمّد، ومن المحتمل أن تكونا اختراعا جاء مؤخرا لتبرير حاجات الميتولوجيا وأسطورة الوهم الإسلاميّ.إليكم ما جاء على لسان الباحثة الشهيرة "باتريسيا كرون": "لا نجد أي أثر لإسم "مكّة" لا في اليونانيّة ولا اللاتينيّة ولا السريانيّة ولا الأراميّة ولا القبطيّة ولا في أي نصوص من خارج شبه الجزيرة العربيّة قبل زمن الفتوحات. هذا الصمت مدهش ومؤثّر وبليغ للغاية."يلاحظ في كل أنحاء أوروبا أن بقايا الآثار القديمة (الأركيولوجيا) ما زالت تزيّن معالم المدن. حتّى في الشرق الأوسط، تبرز مدينة القدس، مهد اليهوديّة والمسيحيّة كمنجم لا ينضب للتنقيب عن الآثار. وفي العالم أجمع يكشف علم الآثار الجويّ ويحدّد أمكنة بقايا الآثار القديمة، حتّى عندما لا يُبحث عنها. أما بالنسبة لمكّة والمدينة، فلا شيء يُذكر. هناك فراغ تام وانعدام لأيّ أثر أركيولوجي أو لأيّ إشارة مرئيّة. فأعمال الحفر فيهما لبناء مشاريع ضخمة لم تبرز شيئا. كما أنّ التصوير الجوّيّ الفائق الدقّة لم يكشف النقاب عن شيء إطلاقا. والغريب أن قادة الإسلام لا يعيرون أيّ اهتمام تاريخي لماضي هاتين المدينتين اللتين يُفترض أن تكونا قد شهدتا ولادة ونشأة وحياة وموت المعبود المؤسس لعقيدتكم. غير أنّ أقبح ما في الأمر هو الحظر المفروض على أيّ تنقيب أركيولوجيّ في هاتين المدينتين.وإذا تساءلنا: لماذا هذا الحظر؟ يأتي الجواب حالا: لأنّهما مدينتان مقدّستان. ولكن هل نسيتم أن "القدس" هي أيضا مدينة مقدّسة، وقدسيّتها لم تمنع التنقيب الأركيولوجيّ المتواصل فيها؟ إذا، لماذا الخوف في الإسلام لحظر التنقيب الأركيولوجي في مكّة والمدينة؟ هل تخافون من أن يكتشف العالم أنّ الإسلام ليس إلاّ خدعة ووهم جرى اختراعه لتبرير وإخفاء حقيقة تعطّش نفوذ عصابة من الكواسر البشريّة، تختبئ وراء عمليّة استنباط إيديولوجيّة فتّاكة؟ أم أنّكم تخافون من أن تصبح أكاذيب الإسلام أدوات تضليل إضافيّة تغرّر بكم فتخدعكم أكثر فأكثر، أيّها المسلمون؟ في الواقع، ووفق مؤرخين كثر، يحتمل كثيرا أن تكون هذه المغامرة قد بدأت في غرب سوريا وفي فلسطين. لربّما كان موقع مدينة "يثرب" في الشمال، في مكان قريب من سوريا، في بلاد "مَديَن"، حيث قام ملك بلاد ما بين النهرين، "نابونيد"، ببناء هيكل قرب "حرّان" للإله "القمر"، توأم "الله"، إلهكم الوحيد والصنم معبود القرآن. أما مدينة مكّة فيعود اسمها إلى أصل سرياني يعني بالأراميّة "المدينة السفلى" ويشير في الأصل إلى مدينة "مَديَن" السفلى أو "دمشق" حيث نشأت فكرة القرآن والإسلام. لذلك يتساءل اليوم كثيرا البحّاثة حول واقع هذه المدينة في الجزيرة العربيّة في الفترة التي بدأت فيها الأسطورة المحمّديّة، إذ ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755369
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مكّة والمدينة؟دائما في إطار هذيان الوهم الإسلامي، فبينما يقدّم التقليد الإسلامي مكّة كمكان للحجّ كان مأهولا منذ زمن بعيد قبل الهجرة ويتوهّمون بأنّ آدم هو الذي بنى الكعبة (!)، تفاجئنا الأبحاث العلميّة الجديدة مشكّكة بوجود هذه المدينة في نفس المكان. كذلك تشكّك هذه الدراسات بوجود "المدينة" التي لم تكن سوى واحة عرفت باسم "يثرب"، أو باسم "مدينة النبيّ" أو "مادينَتا" أو "طابا". والغريب أننا لا نجد إسم "مكّة" ولا "المدينة" على أيّة خارطة جغرافيّة قبل القرن التاسع. كذلك لا توجد أيّة إشارة لهما في المراسلات المتعلّقة بتلك الفترة الزمنيّة، حيث تبرز "الطائف"، و"يثرب" و"خيبر" لدى العديد من زبائن القوافل التجاريّة التي كانت تعبر المنطقة. لم تر هاتان المدينتان النور إلاّ بعد مرور خمسين سنة على الأقلّ على موت محمّد، ومن المحتمل أن تكونا اختراعا جاء مؤخرا لتبرير حاجات الميتولوجيا وأسطورة الوهم الإسلاميّ.إليكم ما جاء على لسان الباحثة الشهيرة "باتريسيا كرون": "لا نجد أي أثر لإسم "مكّة" لا في اليونانيّة ولا اللاتينيّة ولا السريانيّة ولا الأراميّة ولا القبطيّة ولا في أي نصوص من خارج شبه الجزيرة العربيّة قبل زمن الفتوحات. هذا الصمت مدهش ومؤثّر وبليغ للغاية."يلاحظ في كل أنحاء أوروبا أن بقايا الآثار القديمة (الأركيولوجيا) ما زالت تزيّن معالم المدن. حتّى في الشرق الأوسط، تبرز مدينة القدس، مهد اليهوديّة والمسيحيّة كمنجم لا ينضب للتنقيب عن الآثار. وفي العالم أجمع يكشف علم الآثار الجويّ ويحدّد أمكنة بقايا الآثار القديمة، حتّى عندما لا يُبحث عنها. أما بالنسبة لمكّة والمدينة، فلا شيء يُذكر. هناك فراغ تام وانعدام لأيّ أثر أركيولوجي أو لأيّ إشارة مرئيّة. فأعمال الحفر فيهما لبناء مشاريع ضخمة لم تبرز شيئا. كما أنّ التصوير الجوّيّ الفائق الدقّة لم يكشف النقاب عن شيء إطلاقا. والغريب أن قادة الإسلام لا يعيرون أيّ اهتمام تاريخي لماضي هاتين المدينتين اللتين يُفترض أن تكونا قد شهدتا ولادة ونشأة وحياة وموت المعبود المؤسس لعقيدتكم. غير أنّ أقبح ما في الأمر هو الحظر المفروض على أيّ تنقيب أركيولوجيّ في هاتين المدينتين.وإذا تساءلنا: لماذا هذا الحظر؟ يأتي الجواب حالا: لأنّهما مدينتان مقدّستان. ولكن هل نسيتم أن "القدس" هي أيضا مدينة مقدّسة، وقدسيّتها لم تمنع التنقيب الأركيولوجيّ المتواصل فيها؟ إذا، لماذا الخوف في الإسلام لحظر التنقيب الأركيولوجي في مكّة والمدينة؟ هل تخافون من أن يكتشف العالم أنّ الإسلام ليس إلاّ خدعة ووهم جرى اختراعه لتبرير وإخفاء حقيقة تعطّش نفوذ عصابة من الكواسر البشريّة، تختبئ وراء عمليّة استنباط إيديولوجيّة فتّاكة؟ أم أنّكم تخافون من أن تصبح أكاذيب الإسلام أدوات تضليل إضافيّة تغرّر بكم فتخدعكم أكثر فأكثر، أيّها المسلمون؟ في الواقع، ووفق مؤرخين كثر، يحتمل كثيرا أن تكون هذه المغامرة قد بدأت في غرب سوريا وفي فلسطين. لربّما كان موقع مدينة "يثرب" في الشمال، في مكان قريب من سوريا، في بلاد "مَديَن"، حيث قام ملك بلاد ما بين النهرين، "نابونيد"، ببناء هيكل قرب "حرّان" للإله "القمر"، توأم "الله"، إلهكم الوحيد والصنم معبود القرآن. أما مدينة مكّة فيعود اسمها إلى أصل سرياني يعني بالأراميّة "المدينة السفلى" ويشير في الأصل إلى مدينة "مَديَن" السفلى أو "دمشق" حيث نشأت فكرة القرآن والإسلام. لذلك يتساءل اليوم كثيرا البحّاثة حول واقع هذه المدينة في الجزيرة العربيّة في الفترة التي بدأت فيها الأسطورة المحمّديّة، إذ ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755369
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (4) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن
موريس صليبا : تساؤلات 5 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون من هو الصنم (الله) الذي تعبدونه؟نتطرّق في هذا الفصل إلى معبودكم الغريب الذي تصفونه أنتم وحدكم بالإله، بينما تختلف صورته وطبيعته عمّا تنتظره الإنسانيّة جمعاء من "إله" يوصف بمهندس هذا الكون. *من هو الصنم (الله)؟ من هو هذا المعبود الغريب الذي فُرض عليكم وأنتم تعتبرونه إلها؟ من هو هذا "العليم"، الكليّ المعرفة، المؤلف المفترض للكتاب الأكثر خطرا وتخريبا وتدميرا، والمسؤول عن ملايين الضحايا منذ ظهوره؟هل يمكننا أن نتصوّر، وإن للحظة سريعة، أن مهندس هذا الكون يشكل خطرا على الإنسانيّة، كما هو الحال مع صنمكم الذي تسمّونه (الله)؟من هو معبودكم الغضوب الذي نراه، عبر قرآنكم، يلعب دور الذكر السيّد المستبدّ، الذي يتقيأ كراهيته وضغينته القرآنية على مخلوقاته؟من هو هذا الإله الذي لا يعرف أنّ لا شيء ثابت ومتجمّد، بل العكس، كما يستطيع أي إنسان ملاحظته في كل وقت؟من هو هذا الإله الذي يرفض أن يتطوّر الإسلام المتحجّر في أخطائه وتناقضاته العديدة، ويواكب تقدّم الإنسانيّة؟من هو هذا الإله المتعطّش دائما لسفك الدماء، والذي يشبه إلى حدّ كبير ما نراه لدى مصّاصيّ الدماء أو الوحوش المفترسة، وليس لدى ربّ يُعتبر خالق هذا الكون ومهندسه؟ *- "الله" إلهكم يزعم في القرآن بأنه "العليم" والضابط لكل شيء في الكون. غير أنّنا نكتشف في هذا القرآن بالذات بأنّه غريب في جهله، وأنّ تعاليمه تفتقد كثيرا إلى الانسجام والمنطق. فإن كان من المفترض أنّه خالق كلّ شيء، فلماذا يجهل تماما أنّ الأرض كرويّة وليست مسطّحة كما يتبجّح في هذا القرآن ويقول : "وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا"(15/19).وقد أتى بهذا الكلام بعد مرور أكثر من ثمان مائة سنة على قياس محيط الدائرة الأرضيّة الذي قام به "آراتوستان" الإغريقي. والغريب في الأمر أيضا أنّ أحد أبرز مراجعكم الدينيّة الشيخ السعوديّ عبد العزيز بن باز عاد إلى تثبيت هذا الجهل في الفتوى التي أصدرها عام 1995 بقوله: "الأرض مسطّحة، ومن يعلن ويقول بأنّها كرويّة فهو ملحد يستوجب العقاب الصارم". نعم إلهكم (العليم) بكل شيء وخالق كلّ شيء يجهل أنّ الأرض تدور حول كوكب الشمس وليس العكس، كما يجهل أيضا أنّ ضوء القمر لا ينبثق من طاقته الذاتيّة بل من انعكاس نور الشمس. "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا" (10/5)*- "الله" إلهكم يروي عن الفرعون بأنّه بنى برج بابل في مصر."وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" (28/38). هل كان هذا الإله يجهل أنّ "هامان" ما كان وزيرا عند الفرعون في زمن موسى، بل وزيرا عند ملك الفرس "اسواروس" عدّة قرون بعد ذلك. كذلك اعتبر هذا الإله في قرآنه أنّ مريم أمّ يسوع (عيسى) كانت أخت هارون وموسى، بينما بفصل بينهم إثنا عشر قرنا. "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"(19/27-28). "وَمَرْيَم ابْنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا" (66/12).ثم يروي لنا هذا الإله عن الإسكندر الكبير بأنّه كان نبيّا معاصرا لإبراهيم – وهذه أسطورة أخرى لا أساس لها من الصحّة – وأنّه رحل عن الحياة في سنّ متقدّم جدّا، بينما تفصل ب ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755540
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون من هو الصنم (الله) الذي تعبدونه؟نتطرّق في هذا الفصل إلى معبودكم الغريب الذي تصفونه أنتم وحدكم بالإله، بينما تختلف صورته وطبيعته عمّا تنتظره الإنسانيّة جمعاء من "إله" يوصف بمهندس هذا الكون. *من هو الصنم (الله)؟ من هو هذا المعبود الغريب الذي فُرض عليكم وأنتم تعتبرونه إلها؟ من هو هذا "العليم"، الكليّ المعرفة، المؤلف المفترض للكتاب الأكثر خطرا وتخريبا وتدميرا، والمسؤول عن ملايين الضحايا منذ ظهوره؟هل يمكننا أن نتصوّر، وإن للحظة سريعة، أن مهندس هذا الكون يشكل خطرا على الإنسانيّة، كما هو الحال مع صنمكم الذي تسمّونه (الله)؟من هو معبودكم الغضوب الذي نراه، عبر قرآنكم، يلعب دور الذكر السيّد المستبدّ، الذي يتقيأ كراهيته وضغينته القرآنية على مخلوقاته؟من هو هذا الإله الذي لا يعرف أنّ لا شيء ثابت ومتجمّد، بل العكس، كما يستطيع أي إنسان ملاحظته في كل وقت؟من هو هذا الإله الذي يرفض أن يتطوّر الإسلام المتحجّر في أخطائه وتناقضاته العديدة، ويواكب تقدّم الإنسانيّة؟من هو هذا الإله المتعطّش دائما لسفك الدماء، والذي يشبه إلى حدّ كبير ما نراه لدى مصّاصيّ الدماء أو الوحوش المفترسة، وليس لدى ربّ يُعتبر خالق هذا الكون ومهندسه؟ *- "الله" إلهكم يزعم في القرآن بأنه "العليم" والضابط لكل شيء في الكون. غير أنّنا نكتشف في هذا القرآن بالذات بأنّه غريب في جهله، وأنّ تعاليمه تفتقد كثيرا إلى الانسجام والمنطق. فإن كان من المفترض أنّه خالق كلّ شيء، فلماذا يجهل تماما أنّ الأرض كرويّة وليست مسطّحة كما يتبجّح في هذا القرآن ويقول : "وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا"(15/19).وقد أتى بهذا الكلام بعد مرور أكثر من ثمان مائة سنة على قياس محيط الدائرة الأرضيّة الذي قام به "آراتوستان" الإغريقي. والغريب في الأمر أيضا أنّ أحد أبرز مراجعكم الدينيّة الشيخ السعوديّ عبد العزيز بن باز عاد إلى تثبيت هذا الجهل في الفتوى التي أصدرها عام 1995 بقوله: "الأرض مسطّحة، ومن يعلن ويقول بأنّها كرويّة فهو ملحد يستوجب العقاب الصارم". نعم إلهكم (العليم) بكل شيء وخالق كلّ شيء يجهل أنّ الأرض تدور حول كوكب الشمس وليس العكس، كما يجهل أيضا أنّ ضوء القمر لا ينبثق من طاقته الذاتيّة بل من انعكاس نور الشمس. "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا" (10/5)*- "الله" إلهكم يروي عن الفرعون بأنّه بنى برج بابل في مصر."وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ" (28/38). هل كان هذا الإله يجهل أنّ "هامان" ما كان وزيرا عند الفرعون في زمن موسى، بل وزيرا عند ملك الفرس "اسواروس" عدّة قرون بعد ذلك. كذلك اعتبر هذا الإله في قرآنه أنّ مريم أمّ يسوع (عيسى) كانت أخت هارون وموسى، بينما بفصل بينهم إثنا عشر قرنا. "فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا"(19/27-28). "وَمَرْيَم ابْنة عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا" (66/12).ثم يروي لنا هذا الإله عن الإسكندر الكبير بأنّه كان نبيّا معاصرا لإبراهيم – وهذه أسطورة أخرى لا أساس لها من الصحّة – وأنّه رحل عن الحياة في سنّ متقدّم جدّا، بينما تفصل ب ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755540
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (5) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 6 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة الجهاد؟الإسلام والجهاد توأمان لا ينفصلان. باستثناء تفسير بعض النصوص اليهوديّة والمسيحيّة بغشّ وحجج خدّاعة، لا بدّ من أن ندرك أنّ الرسالة الجديدة والوحيدة في القرآن لا صلة لها إطلاقا بما هو دينيّ أو وروحيّ، كما يؤمل وينتظر من كتاب يُقال عنه منزل من عند إله، بل من قبل فاتح دمويّ محارب ومدمّر. ولكن بفضل "التقيّة" يستخدم دجّالو الإسلام كل الحيل الممكنة لإخفاء هذه الحقيقة المشؤومة والدمويّة. نعم، أول مطلب في القرآن، والأهمّ، والذي لا مفرّ منه، والأخطر، هو الواجب المفروض باستمرار منذ نشأة الإسلام على كلّ المسلمين السليمي البنية الجسديّة، الإسهام بكل الوسائل المتوفّرة لديهم والمشاركة في الجهاد المجرم، وتدمير كل ما هو غير مسلم، والتصفية الجسديّة لكل من يتجرّأ على مقاومته ورفض الخضوع لهذه العقيدة الإيديولوجيّة. إنّها سيطرة عالميّة، ذات أعذار واهية، في إطار دينيّ خادع. فعدا هذا الفرض الإجراميّ المسمّى "جهاد"، لم يأت القرآن بأيّة رسالة أو تعليم روحيّ جديد أكثر عمقا ووضوحا ممّا هو وارد في النصوص الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة. "الإسلام هو الجهاد، والجهاد هو الإسلام"، هذا ما لخّصه الباحث في الإسلاميّات التونسيّ يحيي عبد القادر.الجهاد هو إذا الإلزام المفروض باستمرار على كلّ المسلمين وفي كلّ الأزمنة كي يسهموا في إضفاء سيطرة الإسلام بالقوّة والاحتيال والكذب والجريمة والإرهاب والاغتيالات واستخدام كل الوسائل الممكنة وكلّ أنواع العنف بما فيه المحظور دوليّا. إنّه واجب ملزم على المستويين الفرديّ والجماعيّ لكل المسلمين لمحاربة غير المسلمين وبسط "دار الإسلام" لتصبح أرض استسلام. هذا الإلزام القرآنيّ الذي لا يمكن التهرّب منه يحاول المسلمون التخفيف من وطأته وحتّى إخفائه عن الغربيّين، وذلك لأنّ مفهومه قائم على العنف والهمجيّة والعبثيّة منذ نشأة الإسلام وقوننته في القرآن. إنّه في الواقع استراتيحيّة إباديّة متستّرة ومقنّعة قائمة على التمييز العنصريّ الدينيّ. فالجهاد لا يبالي إطلاقا بالإيمان أو بالفضائل الشريفة او الروحيّة، بل يعتمد فقط على الأعمال كأساس وأولويّة.*منذ نشأته، أعلن الإسلام حربا شاملة ودائمة على باقي العالم، فقسمَه إلى "دار الإسلام" و"دار الحرب" التي يصفها بـ"دار الجهاد". ولم يتوان القرآن إطلاقا عن التكرار "أنّ الجهاد واجب مقدّس" على كلّ مسلم، ومفروض عليه بأمر من إله القرآن الذي يغفر الجرائم المرتكبة باسم الجهاد، ومؤكّدا على أن أشرف وأسمى مرتبة يمكن للمسلم أن يصبو إليها تكمن في طرد أعداء الإسلام أو محاربتهم أو قتلهم أو إقناعهم باعتناق دين إلههم والتقيّد بشريعته. فالإسلام هو قبل كلّ شيء نظام قنّاص دكتاتوري استبداديّ لا يحلم إلاّ بإخضاع الإنسان منذ ولادته وحتّى مماته لأوامر شيطانيّة أقرّت في القرن السابع من قبل أناس شرسين طامعين بالسلطة والغنائم وسبي الشّابّات من النساء.*تذكّروا ما جاء في صحيح البخاري 2/17 عن لسان محمّد: "أمرتُ أن أقاتل الناس حتّى يشهدوا أن لا إله إلاّ الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. فإذا فعلوا ذلك، عُصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقّ الإسلام". وفي محاولتهم لعدم صدم الرأي العام الغربيّ، يستعين رجال الدين المسلمون بمبدأ التقيّة، فيدّعون ويتبجّحون بالقول بأنّ للجهاد هدف دفاعيّ فقط، ولا يمكن أن يكون هجوميّا أو عدائيّا. وزيادة في التشويش والبلبلة والاحتيال، يصفون الجهاد الحقيقيّ بـالجهاد الكبير، وهو حرب داخليّة شخصيّة. غير أن حقيقة ال ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755676
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة الجهاد؟الإسلام والجهاد توأمان لا ينفصلان. باستثناء تفسير بعض النصوص اليهوديّة والمسيحيّة بغشّ وحجج خدّاعة، لا بدّ من أن ندرك أنّ الرسالة الجديدة والوحيدة في القرآن لا صلة لها إطلاقا بما هو دينيّ أو وروحيّ، كما يؤمل وينتظر من كتاب يُقال عنه منزل من عند إله، بل من قبل فاتح دمويّ محارب ومدمّر. ولكن بفضل "التقيّة" يستخدم دجّالو الإسلام كل الحيل الممكنة لإخفاء هذه الحقيقة المشؤومة والدمويّة. نعم، أول مطلب في القرآن، والأهمّ، والذي لا مفرّ منه، والأخطر، هو الواجب المفروض باستمرار منذ نشأة الإسلام على كلّ المسلمين السليمي البنية الجسديّة، الإسهام بكل الوسائل المتوفّرة لديهم والمشاركة في الجهاد المجرم، وتدمير كل ما هو غير مسلم، والتصفية الجسديّة لكل من يتجرّأ على مقاومته ورفض الخضوع لهذه العقيدة الإيديولوجيّة. إنّها سيطرة عالميّة، ذات أعذار واهية، في إطار دينيّ خادع. فعدا هذا الفرض الإجراميّ المسمّى "جهاد"، لم يأت القرآن بأيّة رسالة أو تعليم روحيّ جديد أكثر عمقا ووضوحا ممّا هو وارد في النصوص الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة. "الإسلام هو الجهاد، والجهاد هو الإسلام"، هذا ما لخّصه الباحث في الإسلاميّات التونسيّ يحيي عبد القادر.الجهاد هو إذا الإلزام المفروض باستمرار على كلّ المسلمين وفي كلّ الأزمنة كي يسهموا في إضفاء سيطرة الإسلام بالقوّة والاحتيال والكذب والجريمة والإرهاب والاغتيالات واستخدام كل الوسائل الممكنة وكلّ أنواع العنف بما فيه المحظور دوليّا. إنّه واجب ملزم على المستويين الفرديّ والجماعيّ لكل المسلمين لمحاربة غير المسلمين وبسط "دار الإسلام" لتصبح أرض استسلام. هذا الإلزام القرآنيّ الذي لا يمكن التهرّب منه يحاول المسلمون التخفيف من وطأته وحتّى إخفائه عن الغربيّين، وذلك لأنّ مفهومه قائم على العنف والهمجيّة والعبثيّة منذ نشأة الإسلام وقوننته في القرآن. إنّه في الواقع استراتيحيّة إباديّة متستّرة ومقنّعة قائمة على التمييز العنصريّ الدينيّ. فالجهاد لا يبالي إطلاقا بالإيمان أو بالفضائل الشريفة او الروحيّة، بل يعتمد فقط على الأعمال كأساس وأولويّة.*منذ نشأته، أعلن الإسلام حربا شاملة ودائمة على باقي العالم، فقسمَه إلى "دار الإسلام" و"دار الحرب" التي يصفها بـ"دار الجهاد". ولم يتوان القرآن إطلاقا عن التكرار "أنّ الجهاد واجب مقدّس" على كلّ مسلم، ومفروض عليه بأمر من إله القرآن الذي يغفر الجرائم المرتكبة باسم الجهاد، ومؤكّدا على أن أشرف وأسمى مرتبة يمكن للمسلم أن يصبو إليها تكمن في طرد أعداء الإسلام أو محاربتهم أو قتلهم أو إقناعهم باعتناق دين إلههم والتقيّد بشريعته. فالإسلام هو قبل كلّ شيء نظام قنّاص دكتاتوري استبداديّ لا يحلم إلاّ بإخضاع الإنسان منذ ولادته وحتّى مماته لأوامر شيطانيّة أقرّت في القرن السابع من قبل أناس شرسين طامعين بالسلطة والغنائم وسبي الشّابّات من النساء.*تذكّروا ما جاء في صحيح البخاري 2/17 عن لسان محمّد: "أمرتُ أن أقاتل الناس حتّى يشهدوا أن لا إله إلاّ الله، وأنّ محمّدا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. فإذا فعلوا ذلك، عُصموا مني دماءهم وأموالهم، إلا بحقّ الإسلام". وفي محاولتهم لعدم صدم الرأي العام الغربيّ، يستعين رجال الدين المسلمون بمبدأ التقيّة، فيدّعون ويتبجّحون بالقول بأنّ للجهاد هدف دفاعيّ فقط، ولا يمكن أن يكون هجوميّا أو عدائيّا. وزيادة في التشويش والبلبلة والاحتيال، يصفون الجهاد الحقيقيّ بـالجهاد الكبير، وهو حرب داخليّة شخصيّة. غير أن حقيقة ال ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755676
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (6)المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 7 المواطن الفرنسيّ موبار لومارعن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون مآسي الغزو والفتوحات الإسلاميّة؟بحكم التضليل والتخدير بأكاذيب الأفعى الإسلاميّة، يبدو أنّ المسلمين اقتنعوا بانتمائهم إلى دين يحترم حقوق الإنسان ويرفع من شأن كرامة المرأة، كما اعتقدوا أنّ الإسلام مرادف للسلام. وفي إطار الجهل الذي يتقوقعون فيه، يدّعون أنّ الحضارة الغربيّة تقتبس جذورها من الإسلام، بينما يؤكّد الواقع العكس تماما وبوضوح جليّ، كما تثبت ذلك الحقيقة التاريخيّة والحياة اليوميّة. الإسلام لم يخترع عمليّا أيّ شيء على الإطلاق، أو القليل جدّا. حتى الأرقام التي تُنسب خطأ إليهم، أو الصفر، سبقت ظهور الإسلام بعشرة قرون وجاءت من الهند. وكذلك (الأُسطُرلاب) ليس من اختراعهم، بل من اختراع العالم اليونانيّ (هيبارك) الذي عاش بين العام 190 والعام 120 قبل الميلاد. أمّا صناعة الحرير والورق فكلّها من عمل أهل الصين. سرق المسلمون كلّ هذه الاختراعات وادّعوا نسبتها إلى "عبقريّتهم الخلاّقة" المزعومة. من الممكن أن يكون الإسلام قد لعب دور الناقل أو الوسيط لبعض المعارف التي سرقها أنصاره عن حضارات أو ثقافات أخرى. وحتى أسطورة التراث اليونانيّ، والتي يُقال إنّه انبعث واشتهر بفضل الثقافة العربيّة الأندلسيّة، ليست إلاّ كذبا وتكذيبا واهانة للحقيقة. الحضارة العربيّة الإسلاميّة لم تكن، وبشكل محدود جدّا، إلاّ وسيلة نقل لبعض العلوم اليونانيّة والهنديّة والفارسيّة. كذلك لا بدّ من نزع القناع عن وصف مرحلة احتلال العرب للأندلس بالتسامح الإسلاميّ المزعوم، إذ لا يمكن السكوت عن الأعداد الضخمة من الشهداء المسيحيّين الذين قضى عليهم الإسلام في تلك الفترة والمشار إليهم، منذ ذلك التاريخ، في سلاسل طويلة من العبيد المسيحيّين المعلّقين حتّى اليوم على جدار واجهات كاتدرئية توليدو التاريخيّة.*لم يشهد التاريخ إطلاقا وحتّى اليوم، في أيّ بلد إسلاميّ، أيّة مساواة بين المسلم وغير المسلم، في أيّ مجال كان، وذلك لأنّ القرآن لا يسمح بذلك على الإطلاق.*الإسلام دين مدمّر للحضارات والثقافات، بدأً من تلك التي سبقت غزواته في بلاد الفرس، وسوريّا، وفلسطين،ووصولا إلى بلدان البربر في شمال إفريقيا التي احتلّها وأخضعها بالقوّة لنفوذه. كم من الضحايا سقطت! كم من المعابد والهياكل والتماثيل دمّرت! كم من الآثار التاريخيّة الرومانيّة والهندوسيّة والبوذيّة التي محاها الإسلام من الوجود! لم يبدو الإسلام "كبيرا" إلاّ بهمجيّته التي تجلّت، أثناء زحفه، بتدميره الأعمي والوحشيّ لكلّ الحضارات التي تفوّقت عليه بالعظمة والانفتاح، بينما تفوّق هو عليها بخموله وسخافاته وانحطاطه. توهّم الإسلام بأنّه من خلال القضاء على التحف والآثار التي ابتدعتها حضارات أخرى، سيفرض نفسه وكأنّه المصدر الوحيد للحضارة وللإنسانيّة. وبالتالي، توهّم أنّه سيمحو العار عنه وعن عجزه عن عدم خلق أيّة تحفة تاريخيّة تعبّر عن خوائه ووحشيّته البارزة للعيان. فحيثما حلّ الإسلام، ازدهر الفقر والبؤس الثقافيّ والإنسانيّ. *كيف أصبحت اليوم تونس التي حوّلها الرومان إلى أكبر منطقة خصبة منتجة للقمح والحبوب؟ أين أصبح فائض محاصيل المزروعات والفواكه في الجزائر في عهد الاستعمار الذي ما زال المسلمون حتّى اليوم، وبعد مرور أكثر من ستين سنة على استقلال هذا البلد، يتّهمون فرنسا بتدمير الجزائر ونهب ثرواتها؟ أين هي الجزائر اليوم، البلد العاجز عن تأمين الغذاء لشعبه دون اللجوء إلى استيراد مكثّف للسلع الغذائيّة التي يشتريها بفضل أموال البترول، هذه الهديّة التي وفّرتها فرنسا لهذا البلد بعد اكتشافها لهذه الثروة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#موبار
#لومارعن
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755868
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون مآسي الغزو والفتوحات الإسلاميّة؟بحكم التضليل والتخدير بأكاذيب الأفعى الإسلاميّة، يبدو أنّ المسلمين اقتنعوا بانتمائهم إلى دين يحترم حقوق الإنسان ويرفع من شأن كرامة المرأة، كما اعتقدوا أنّ الإسلام مرادف للسلام. وفي إطار الجهل الذي يتقوقعون فيه، يدّعون أنّ الحضارة الغربيّة تقتبس جذورها من الإسلام، بينما يؤكّد الواقع العكس تماما وبوضوح جليّ، كما تثبت ذلك الحقيقة التاريخيّة والحياة اليوميّة. الإسلام لم يخترع عمليّا أيّ شيء على الإطلاق، أو القليل جدّا. حتى الأرقام التي تُنسب خطأ إليهم، أو الصفر، سبقت ظهور الإسلام بعشرة قرون وجاءت من الهند. وكذلك (الأُسطُرلاب) ليس من اختراعهم، بل من اختراع العالم اليونانيّ (هيبارك) الذي عاش بين العام 190 والعام 120 قبل الميلاد. أمّا صناعة الحرير والورق فكلّها من عمل أهل الصين. سرق المسلمون كلّ هذه الاختراعات وادّعوا نسبتها إلى "عبقريّتهم الخلاّقة" المزعومة. من الممكن أن يكون الإسلام قد لعب دور الناقل أو الوسيط لبعض المعارف التي سرقها أنصاره عن حضارات أو ثقافات أخرى. وحتى أسطورة التراث اليونانيّ، والتي يُقال إنّه انبعث واشتهر بفضل الثقافة العربيّة الأندلسيّة، ليست إلاّ كذبا وتكذيبا واهانة للحقيقة. الحضارة العربيّة الإسلاميّة لم تكن، وبشكل محدود جدّا، إلاّ وسيلة نقل لبعض العلوم اليونانيّة والهنديّة والفارسيّة. كذلك لا بدّ من نزع القناع عن وصف مرحلة احتلال العرب للأندلس بالتسامح الإسلاميّ المزعوم، إذ لا يمكن السكوت عن الأعداد الضخمة من الشهداء المسيحيّين الذين قضى عليهم الإسلام في تلك الفترة والمشار إليهم، منذ ذلك التاريخ، في سلاسل طويلة من العبيد المسيحيّين المعلّقين حتّى اليوم على جدار واجهات كاتدرئية توليدو التاريخيّة.*لم يشهد التاريخ إطلاقا وحتّى اليوم، في أيّ بلد إسلاميّ، أيّة مساواة بين المسلم وغير المسلم، في أيّ مجال كان، وذلك لأنّ القرآن لا يسمح بذلك على الإطلاق.*الإسلام دين مدمّر للحضارات والثقافات، بدأً من تلك التي سبقت غزواته في بلاد الفرس، وسوريّا، وفلسطين،ووصولا إلى بلدان البربر في شمال إفريقيا التي احتلّها وأخضعها بالقوّة لنفوذه. كم من الضحايا سقطت! كم من المعابد والهياكل والتماثيل دمّرت! كم من الآثار التاريخيّة الرومانيّة والهندوسيّة والبوذيّة التي محاها الإسلام من الوجود! لم يبدو الإسلام "كبيرا" إلاّ بهمجيّته التي تجلّت، أثناء زحفه، بتدميره الأعمي والوحشيّ لكلّ الحضارات التي تفوّقت عليه بالعظمة والانفتاح، بينما تفوّق هو عليها بخموله وسخافاته وانحطاطه. توهّم الإسلام بأنّه من خلال القضاء على التحف والآثار التي ابتدعتها حضارات أخرى، سيفرض نفسه وكأنّه المصدر الوحيد للحضارة وللإنسانيّة. وبالتالي، توهّم أنّه سيمحو العار عنه وعن عجزه عن عدم خلق أيّة تحفة تاريخيّة تعبّر عن خوائه ووحشيّته البارزة للعيان. فحيثما حلّ الإسلام، ازدهر الفقر والبؤس الثقافيّ والإنسانيّ. *كيف أصبحت اليوم تونس التي حوّلها الرومان إلى أكبر منطقة خصبة منتجة للقمح والحبوب؟ أين أصبح فائض محاصيل المزروعات والفواكه في الجزائر في عهد الاستعمار الذي ما زال المسلمون حتّى اليوم، وبعد مرور أكثر من ستين سنة على استقلال هذا البلد، يتّهمون فرنسا بتدمير الجزائر ونهب ثرواتها؟ أين هي الجزائر اليوم، البلد العاجز عن تأمين الغذاء لشعبه دون اللجوء إلى استيراد مكثّف للسلع الغذائيّة التي يشتريها بفضل أموال البترول، هذه الهديّة التي وفّرتها فرنسا لهذا البلد بعد اكتشافها لهذه الثروة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#موبار
#لومارعن
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755868
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (7) المواطن الفرنسيّ موبار لومارعن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 8 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام تجاوز النازيّة وتفوّق عليها؟أيّها المسلمون ألا تشعرون بالغضب والاشمئزاز عندما تدركون كم كان وثيقا مدى التعاون والتحالف بين الإسلام والنّازيّة، وكم من المسلمين ما زالوا حتّى اليوم يتحسّرون على سقوط نظام هتلر النازيّ؟ألا يعتري الكثيرين من الناس الذعر والاستهجان، عندما يسمعون شيخ الدجل والكذب والنفاق، يوسف القرضاوي، أثناء وجوده مرّة في فرنسا، يطالب "بإنهاء العمل غير المكتمل" الذي بدأه الفوهرر هتلر زعيم النازيّين السيئ الذكر؟ وبالرغم من ذلك، ما زال هذا الشيخ المشعوذ المطلوب للعدالة من قبل القضاء المصريّ بسبب دعمه وحثّه على القتل والإرهاب، يسرح ويمرح في إمارة قطر "الإخوانيّة". ألا تغضبون وتستاؤون عندما يسقط القناع وينكشف وجه مفتي القدس، أمين الحسيني، الذي تحالف مع هتلر، بعد أن أعلن صراحة عام 1943: "النازيّون هم أفضل اصدقاء للإسلام". أذكّركم بأنّ هذا الرجل، عندما كان ضابطا في الجيش العثماني، شارك في إبادة أكثر من مليون ونصف من الأرمن المسيحيّين، كما أصدر لاحقا فتوى تفرض على كلّ مسلم واجب التعاون مع القوّات النازيّة. أنشأ بنفسه كتائب عسكريّة إسلاميّة نازيّة، مثل كتيبة "هاندذار" (Handzar) في البوسنة، و"سكندارباغ" (Skandarbeg) في ألبانيا، اللتين اشتهرتا بشراسة رهيبة ضد الأبرياء، الأمر الذي دفع بجنود الألوية النازيّة الألمانيّة إلى القرف والاستياء من أعمالهما الفظيعة. وهذا دليل على مدى توحّش تلك الكتائب الإسلاميّة التي تفوّقت كثيرا بنازيّتها على جنود هتلر.*هذا التوحّش دفع بأحد كبار الضبّاط النازيّين، "هارمان فون كايزرلينغ" (Hermann Von Keyserling) إلى القول: "في البداية شعرت بإمكانيّة وجود قرابة غريبة بين الاشتراكيّة القوميّة النازيّة والإسلام، وسرعان ما ترسّخ لديّ هذا الانطباع."*أبادت كتيبة "سكندرباغ" كلّ السكّان اليهود في مدينة "بريستينا"، كما أعطى المفتي أمين الحسيني أوامره لهذه الكتيبة المؤلّفة من مجرمين وقطّاع طرق وصفهم بـ"زبدة الإسلام"، بسبب تنفيذهم لعدّة مجازر إبادية مرعبة، إذ تميّزوا في قتل مائتي ألف صربيّ مسيحيّ، وأثنين وعشرين ألف يهوديّ، وأربعين ألف من الغجر في البلقان. أبادوهم كلّهم باسم الإسلام وفي أوضاع شرسة للغاية، حتّى أنّ النازيّين أنفسهم تأثّروا كثيرا من عمليّة الإبادة. فتدخلوا وأوقفوا المذبحة التي خطّط لها أمين الحسيني، "رجل الدين المكرّم"، مفتي القدس "الشريف"، هذا المسؤول الذي كان يعمل لإنشاء دولة عرقيّة إسلاميّة صرفة في البوسنة. وبما أنّ معسكرات الكتائب الإسلاميّة النازيّة لم تكن مجهّزة بأفران الغاز، استخدم جنودها كلّ أنواع التعذيب والقتل، خاصّة التجويع والحرمان من الماء والرصاص والذبح، امتثالا بـ"قدوتهم الفضلى"، نبيّهم محمّد، "أشرف خلق الله"، الذي وفّر لهم أمثلة عديدة في هذا المجال. أما اختصاص القتل الذي تميّزت به تلك الكتائب الإسلاميّة النازيّة، فكان قطع أعضاء الضحايا قبل دفنها حيّة في أتّون من الكلس الحارّ باسم الله أكبر!أذكرّكم هنا بفقرة من خطاب ألقاه المفتي أمين الحسيني، هذا الرجل الذي قدّسه المسلمون وأعجبوا به وأحبّوه، إذ قال: "هبّوا يا أبناء البلدان العربيّة، قاتلوا في سبيل حقوقكم المقدّسة، انحروا اليهود حيثما وجدتموهم. إنّ دماءهم المرهقة تمجّد إلهنا وتاريخنا وديننا، وتنقذ شرفنا."كذلك كتب هذا المجاهد النازيّ في مذكّراته عن أحد لقاءاته مع هتلر: "الشرط الأساسيّ الذي وضعناه للتعاون مع الألمان كان تأمين حريّتنا في إبادة كلّ اليهود في فلسط ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756000
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام تجاوز النازيّة وتفوّق عليها؟أيّها المسلمون ألا تشعرون بالغضب والاشمئزاز عندما تدركون كم كان وثيقا مدى التعاون والتحالف بين الإسلام والنّازيّة، وكم من المسلمين ما زالوا حتّى اليوم يتحسّرون على سقوط نظام هتلر النازيّ؟ألا يعتري الكثيرين من الناس الذعر والاستهجان، عندما يسمعون شيخ الدجل والكذب والنفاق، يوسف القرضاوي، أثناء وجوده مرّة في فرنسا، يطالب "بإنهاء العمل غير المكتمل" الذي بدأه الفوهرر هتلر زعيم النازيّين السيئ الذكر؟ وبالرغم من ذلك، ما زال هذا الشيخ المشعوذ المطلوب للعدالة من قبل القضاء المصريّ بسبب دعمه وحثّه على القتل والإرهاب، يسرح ويمرح في إمارة قطر "الإخوانيّة". ألا تغضبون وتستاؤون عندما يسقط القناع وينكشف وجه مفتي القدس، أمين الحسيني، الذي تحالف مع هتلر، بعد أن أعلن صراحة عام 1943: "النازيّون هم أفضل اصدقاء للإسلام". أذكّركم بأنّ هذا الرجل، عندما كان ضابطا في الجيش العثماني، شارك في إبادة أكثر من مليون ونصف من الأرمن المسيحيّين، كما أصدر لاحقا فتوى تفرض على كلّ مسلم واجب التعاون مع القوّات النازيّة. أنشأ بنفسه كتائب عسكريّة إسلاميّة نازيّة، مثل كتيبة "هاندذار" (Handzar) في البوسنة، و"سكندارباغ" (Skandarbeg) في ألبانيا، اللتين اشتهرتا بشراسة رهيبة ضد الأبرياء، الأمر الذي دفع بجنود الألوية النازيّة الألمانيّة إلى القرف والاستياء من أعمالهما الفظيعة. وهذا دليل على مدى توحّش تلك الكتائب الإسلاميّة التي تفوّقت كثيرا بنازيّتها على جنود هتلر.*هذا التوحّش دفع بأحد كبار الضبّاط النازيّين، "هارمان فون كايزرلينغ" (Hermann Von Keyserling) إلى القول: "في البداية شعرت بإمكانيّة وجود قرابة غريبة بين الاشتراكيّة القوميّة النازيّة والإسلام، وسرعان ما ترسّخ لديّ هذا الانطباع."*أبادت كتيبة "سكندرباغ" كلّ السكّان اليهود في مدينة "بريستينا"، كما أعطى المفتي أمين الحسيني أوامره لهذه الكتيبة المؤلّفة من مجرمين وقطّاع طرق وصفهم بـ"زبدة الإسلام"، بسبب تنفيذهم لعدّة مجازر إبادية مرعبة، إذ تميّزوا في قتل مائتي ألف صربيّ مسيحيّ، وأثنين وعشرين ألف يهوديّ، وأربعين ألف من الغجر في البلقان. أبادوهم كلّهم باسم الإسلام وفي أوضاع شرسة للغاية، حتّى أنّ النازيّين أنفسهم تأثّروا كثيرا من عمليّة الإبادة. فتدخلوا وأوقفوا المذبحة التي خطّط لها أمين الحسيني، "رجل الدين المكرّم"، مفتي القدس "الشريف"، هذا المسؤول الذي كان يعمل لإنشاء دولة عرقيّة إسلاميّة صرفة في البوسنة. وبما أنّ معسكرات الكتائب الإسلاميّة النازيّة لم تكن مجهّزة بأفران الغاز، استخدم جنودها كلّ أنواع التعذيب والقتل، خاصّة التجويع والحرمان من الماء والرصاص والذبح، امتثالا بـ"قدوتهم الفضلى"، نبيّهم محمّد، "أشرف خلق الله"، الذي وفّر لهم أمثلة عديدة في هذا المجال. أما اختصاص القتل الذي تميّزت به تلك الكتائب الإسلاميّة النازيّة، فكان قطع أعضاء الضحايا قبل دفنها حيّة في أتّون من الكلس الحارّ باسم الله أكبر!أذكرّكم هنا بفقرة من خطاب ألقاه المفتي أمين الحسيني، هذا الرجل الذي قدّسه المسلمون وأعجبوا به وأحبّوه، إذ قال: "هبّوا يا أبناء البلدان العربيّة، قاتلوا في سبيل حقوقكم المقدّسة، انحروا اليهود حيثما وجدتموهم. إنّ دماءهم المرهقة تمجّد إلهنا وتاريخنا وديننا، وتنقذ شرفنا."كذلك كتب هذا المجاهد النازيّ في مذكّراته عن أحد لقاءاته مع هتلر: "الشرط الأساسيّ الذي وضعناه للتعاون مع الألمان كان تأمين حريّتنا في إبادة كلّ اليهود في فلسط ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756000
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (8) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 9 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام هوأشدّ خطرا وشراسة من النازيّة قولا وفكرا وعملا.في هذا الصدد تجدر الإشارة إلى الممارسات القبيحة التي قامت بها في فرنسا، خلال الحرب العالميّة الثانية، الكتيبة المعروفة بـ "كتيبة محمّد النازيّ" (SS-Mohamed)، المكوّنة من متطوّعين مغاربة تواطأوا مع الاحتلال النازيّ. قام بالكشف والتحقيق عن هذه الكتيبة الصحفيان "فاليغوت" (Faligot) و"كوفار" (Kauffer) في كتابهما الشهير "الهلال والصليب المعكوف" (Le Croissant et la Croix gammée). كشفا فيه بوضوح أنّ تلك الكتيبة المغاربيّة أنشأها عدّة أشخاص، من بينهم "لافونت" (Lafont)، زعيم جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وكان مركزه في شارع "لورستون" في باريس. أما الكابتن النازيّ "فلهام راداكا" (Wilhelm Radeke) من جهاز الاستخبارات النازيّ الألماني، فكان الوسيط بين الملثّم "محمّد المعادي" والجلاّد "لافونت" اللذين ربطت بينهما صداقة متينة. آنذاك تعرّف "المعاديّ" على مسلم آخر عضو في جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وهو "محمّد بغدان" الذي أطلق على نفسه إسم "جان الأكتع" (Jean le Manchot). فقد جرى تجنيد عدّة مئات من المغاربة كانوا يسكنون في حيّ "الغوت دور" (La Goutte d’Or) في باريس، وتألّفت منهم تلك الكتيبة المغاربيّة تحت أمرة السّفاح "لافونت" في شارع "لورستون"، في 28 يناير 1944. يقول الصحافيّان المذكوران في كتابهما: "أطلق محمّد المعادي الجهاد ضد رجال المقاومة الفرنسيّين في أدغال منطقتي الـ"دوردونيه" (Dordogne) والـ"كوراز" (Corrèze)، خاصّة ضد مجموعة الـ"ف.ت.ب." (FTP)، أي مجموعة القناّصة والأنصار المعروفين بـ "الحمر". ويشير هذان المحقّقان إلى تمركز كتيبة جلاّدي شارع "لورستون" في مدينة "تول" (Tulle). وهناك أطلق العنان للمتطوّعين المغاربة للاعتداء على القرى المعروفة بتعاطفها مع المقاومة الفرنسيّة."وفي منطقة "برانتوم" (Brantôme) بالقرب من مدينة "باريغو" (Périgueux)، جرى اغتيال ضابطين نازيّين. على أثر ذلك، نظّم "ألكس فيلابلان" (Alex Villaplane) عمليّة سلب ونهب في تلك المنطقة. قام بهذه المهمّة رجال كتيبة محمّد المعادي النازيّة (SS-Mohamed)، التي مارست كلّ أنواع الإجرام بحقّ الأبرياء، خاصّة السلب والنهب والقتل واغتصاب النساء. تميّزت فعلا كتيبة المغاربة هذه بكل أنواع الإجرام والشراسة توافقا وانسجاما مع تعاليم قرآنهم. لذلك نستطيع القول بأنّ صفحات حاسمة في التاريخ الفرنسيّ ما زالت مخفيّة لأسباب إيديولوجيّة، تجنبا لعدم فضح المسلمين وعقيدتهم المزعومة بأنّها قائمة على "السلام والحبّ والتسامح". *وللأسباب نفسها جرى التعتيم على كل أنواع الممارسات الوحشيّة التي قام بها أثناء تحرير إيطاليا ضد المدنيّبن الإيطاليّين الخيّالة المغاربة وجنود آخرون في فرقة المتطوّعين الفرنسيّة، بين 1943 و1944. لماذا؟ لقد اغتصب بنوع خاصّ المغاربة، وكذلك جنود من جنسيّات إفريقيّة مختلفة، آلاف النساء والفتيات الإيطاليات، كما اعتدوا أيضا على الرجال الأبرياء. سلبوا ونهبوا القرى وقتلوا كلّ الرجال الذين حاولوا حماية نسائهم وأولادهم. وكما ذكرت في حينها "المنظمة الشيوعيّة النسائيّة الإيطاليّة" (---union---e Donne in Italia)، تمّ اغتصاب أكثر من اثني عشرألف امرأة إيطاليّة في تلك الفترة من قبل الجنود المغاربة والأفارقة التابعين للجيش الفرنسي الاستعماريّ. وقد أكّد على صحّة هذه الأرقام "توماسو بارس" (Tommaso Baris)، وهو مؤرخ إيطالي وأستاذ في العلوم السياسيّة في جامعة "لاسابيانزا" (La Sapienza) في روما. نشر هذا المؤرخ دراسة مستفيضة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756129
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار: أيّها المسلمون، هل تعرفون أنّ الإسلام هوأشدّ خطرا وشراسة من النازيّة قولا وفكرا وعملا.في هذا الصدد تجدر الإشارة إلى الممارسات القبيحة التي قامت بها في فرنسا، خلال الحرب العالميّة الثانية، الكتيبة المعروفة بـ "كتيبة محمّد النازيّ" (SS-Mohamed)، المكوّنة من متطوّعين مغاربة تواطأوا مع الاحتلال النازيّ. قام بالكشف والتحقيق عن هذه الكتيبة الصحفيان "فاليغوت" (Faligot) و"كوفار" (Kauffer) في كتابهما الشهير "الهلال والصليب المعكوف" (Le Croissant et la Croix gammée). كشفا فيه بوضوح أنّ تلك الكتيبة المغاربيّة أنشأها عدّة أشخاص، من بينهم "لافونت" (Lafont)، زعيم جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وكان مركزه في شارع "لورستون" في باريس. أما الكابتن النازيّ "فلهام راداكا" (Wilhelm Radeke) من جهاز الاستخبارات النازيّ الألماني، فكان الوسيط بين الملثّم "محمّد المعادي" والجلاّد "لافونت" اللذين ربطت بينهما صداقة متينة. آنذاك تعرّف "المعاديّ" على مسلم آخر عضو في جهاز الغاستابو الفرنسيّ، وهو "محمّد بغدان" الذي أطلق على نفسه إسم "جان الأكتع" (Jean le Manchot). فقد جرى تجنيد عدّة مئات من المغاربة كانوا يسكنون في حيّ "الغوت دور" (La Goutte d’Or) في باريس، وتألّفت منهم تلك الكتيبة المغاربيّة تحت أمرة السّفاح "لافونت" في شارع "لورستون"، في 28 يناير 1944. يقول الصحافيّان المذكوران في كتابهما: "أطلق محمّد المعادي الجهاد ضد رجال المقاومة الفرنسيّين في أدغال منطقتي الـ"دوردونيه" (Dordogne) والـ"كوراز" (Corrèze)، خاصّة ضد مجموعة الـ"ف.ت.ب." (FTP)، أي مجموعة القناّصة والأنصار المعروفين بـ "الحمر". ويشير هذان المحقّقان إلى تمركز كتيبة جلاّدي شارع "لورستون" في مدينة "تول" (Tulle). وهناك أطلق العنان للمتطوّعين المغاربة للاعتداء على القرى المعروفة بتعاطفها مع المقاومة الفرنسيّة."وفي منطقة "برانتوم" (Brantôme) بالقرب من مدينة "باريغو" (Périgueux)، جرى اغتيال ضابطين نازيّين. على أثر ذلك، نظّم "ألكس فيلابلان" (Alex Villaplane) عمليّة سلب ونهب في تلك المنطقة. قام بهذه المهمّة رجال كتيبة محمّد المعادي النازيّة (SS-Mohamed)، التي مارست كلّ أنواع الإجرام بحقّ الأبرياء، خاصّة السلب والنهب والقتل واغتصاب النساء. تميّزت فعلا كتيبة المغاربة هذه بكل أنواع الإجرام والشراسة توافقا وانسجاما مع تعاليم قرآنهم. لذلك نستطيع القول بأنّ صفحات حاسمة في التاريخ الفرنسيّ ما زالت مخفيّة لأسباب إيديولوجيّة، تجنبا لعدم فضح المسلمين وعقيدتهم المزعومة بأنّها قائمة على "السلام والحبّ والتسامح". *وللأسباب نفسها جرى التعتيم على كل أنواع الممارسات الوحشيّة التي قام بها أثناء تحرير إيطاليا ضد المدنيّبن الإيطاليّين الخيّالة المغاربة وجنود آخرون في فرقة المتطوّعين الفرنسيّة، بين 1943 و1944. لماذا؟ لقد اغتصب بنوع خاصّ المغاربة، وكذلك جنود من جنسيّات إفريقيّة مختلفة، آلاف النساء والفتيات الإيطاليات، كما اعتدوا أيضا على الرجال الأبرياء. سلبوا ونهبوا القرى وقتلوا كلّ الرجال الذين حاولوا حماية نسائهم وأولادهم. وكما ذكرت في حينها "المنظمة الشيوعيّة النسائيّة الإيطاليّة" (---union---e Donne in Italia)، تمّ اغتصاب أكثر من اثني عشرألف امرأة إيطاليّة في تلك الفترة من قبل الجنود المغاربة والأفارقة التابعين للجيش الفرنسي الاستعماريّ. وقد أكّد على صحّة هذه الأرقام "توماسو بارس" (Tommaso Baris)، وهو مؤرخ إيطالي وأستاذ في العلوم السياسيّة في جامعة "لاسابيانزا" (La Sapienza) في روما. نشر هذا المؤرخ دراسة مستفيضة ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756129
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (9) المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : تساؤلات 10 المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون ما هي الجنّة التي تؤمنون بها؟ أيّها المسلمون! إعلموا أنّ شيوخكم المنظّرين المشعوذين أوكلوا إليكم، في سبيل دفعكم أكثر فأكثر وحثّكم على الاستسلام والمشاركة في ممارسة الجريمة المقدّسة المتجسّدة في الجهاد، دورا حزينا من خلال دغدغة كبريائكم وضعفكم وميلكم إلى النفوذ وطاقتكم الجنسيّة المتوقّدة ومعاداتكم للنساء. استغلّ مخترعو القرآن سذاجتكم وجهلكم، ولم يتوانوا عن تصوّر هلوسة وهميّة وَعَدوكم بها، ألا وهي "الجنّة الإسلاميّة". صوّروها لكم وكأنّها فسحة شاسعة من المواخير السماويّة، معدّة سلفا للكسالى والمهووسين والمنحرفين جنسيّا، ومقتصرة فقط على الرجال المسلمين الأكثر استحقاقا، أي الأكثر اندفاعا وجهادا في الحرب، الذين يضحّون بحياتهم ويسفكون دم الأبرياء لمجد إله الإسلام والقرآن. ليست هذه الجنّة الإسلاميّة إلاّ ماخورا سماويّا، وسوقا كونيّة للدعارة، وخمّارة للعربدة، أعدّت للمجرمين الذين نفّذوا في حياتهم التعاليم القرآنيّة، وكذلك للمهووسين جنسيّا، أي لكل المصابين بالأمراض العقليّة التي سبّبها الإسلام. *فالذين ابتدعوا الآيات 54 إلى 78 في سورة الرحمن 55 يرتعشون حبورا واغتباطا في وصفهم لهذه العربدة في الجنّة القرآنيّة: " مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ ... فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ... فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ... هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ... وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ ... مُدْهَامَّتَانِ ... فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ ... ففِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ... فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ... حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ... لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ... تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ."*هذا يعني أنّ إله الإسلام يزوّجهم في الآخرة بحوريات أبكارا للاستمتاع الجنسي بفرج لا يحفى وذكر لا ينثني. يخدمهم غلمان كاللؤلؤ المكنون لا يصدعون ولا ينزفون!! كما يستمتعون بجنة تجري من تحتها انهار من لبن وخمر وعسل فيها لذة للشاربين، وفاكهة وتمر وتين وزيتون يحلم بها البدوي طول عمره ولا يراها في صحراء الرمال الجافّة. فكيف لا يقاتل المجاهدون في صفوف المسلمين ولديهم كل هذه المغريات في الدنيا والآخرة؟وهناك آيات مماثلة في السور القرآنيّة الأخرى تعطي نموذجا للروحانيّة التي ينبغي على كلّ مسلم تجسيدها في حياته الأرضيّة كي يستحق ولوج جنّة العربدة التي جهّزها له إله القرآن بعد موته. فعلى المسلم المجاهد في سبيل إله القرآن ونبيّه، أن يقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء، وبالطريقة الأكثر توحّشا، آملا مقابل ذلك أن يُكافأ في جنّة العربدة بما لذّ له وطاب من المتع الحسيّة، من مناكح ومشارب وقصور وخمور، وأن يقضي وقته في أحضان 72 حوريّة ومع الولدان المخلّدين، وغير ذلك. *أليس هذا ضرب من الجنون والهذيان والهلوسة؟ أليست هذه الوسائل والسبل والشروط الإجراميّة المقوننة في قرآنكم "الكريم" هي التي تضمن للمؤمنين المسلمين الوصول إلى ماخور العربدة الجنسيّة والخمّارات المتنوّعة؟ نعم هذه الوعود الوهميّة تشكّل الجزرة الإسلاميّة التي تُستخدم لإخضاعكم وغسل أدمغتكم بهدف ترويضكم ودفعكم إلى الجهاد بحماس وتوحّش. نعم الإسلام "يضمن" ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756308
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون ما هي الجنّة التي تؤمنون بها؟ أيّها المسلمون! إعلموا أنّ شيوخكم المنظّرين المشعوذين أوكلوا إليكم، في سبيل دفعكم أكثر فأكثر وحثّكم على الاستسلام والمشاركة في ممارسة الجريمة المقدّسة المتجسّدة في الجهاد، دورا حزينا من خلال دغدغة كبريائكم وضعفكم وميلكم إلى النفوذ وطاقتكم الجنسيّة المتوقّدة ومعاداتكم للنساء. استغلّ مخترعو القرآن سذاجتكم وجهلكم، ولم يتوانوا عن تصوّر هلوسة وهميّة وَعَدوكم بها، ألا وهي "الجنّة الإسلاميّة". صوّروها لكم وكأنّها فسحة شاسعة من المواخير السماويّة، معدّة سلفا للكسالى والمهووسين والمنحرفين جنسيّا، ومقتصرة فقط على الرجال المسلمين الأكثر استحقاقا، أي الأكثر اندفاعا وجهادا في الحرب، الذين يضحّون بحياتهم ويسفكون دم الأبرياء لمجد إله الإسلام والقرآن. ليست هذه الجنّة الإسلاميّة إلاّ ماخورا سماويّا، وسوقا كونيّة للدعارة، وخمّارة للعربدة، أعدّت للمجرمين الذين نفّذوا في حياتهم التعاليم القرآنيّة، وكذلك للمهووسين جنسيّا، أي لكل المصابين بالأمراض العقليّة التي سبّبها الإسلام. *فالذين ابتدعوا الآيات 54 إلى 78 في سورة الرحمن 55 يرتعشون حبورا واغتباطا في وصفهم لهذه العربدة في الجنّة القرآنيّة: " مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ ... فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ... فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ... هَلْ جَزَاء الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ... وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ ... مُدْهَامَّتَانِ ... فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ ... ففِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ ... فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ... حُورٌ مَّقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ ... لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ... تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ."*هذا يعني أنّ إله الإسلام يزوّجهم في الآخرة بحوريات أبكارا للاستمتاع الجنسي بفرج لا يحفى وذكر لا ينثني. يخدمهم غلمان كاللؤلؤ المكنون لا يصدعون ولا ينزفون!! كما يستمتعون بجنة تجري من تحتها انهار من لبن وخمر وعسل فيها لذة للشاربين، وفاكهة وتمر وتين وزيتون يحلم بها البدوي طول عمره ولا يراها في صحراء الرمال الجافّة. فكيف لا يقاتل المجاهدون في صفوف المسلمين ولديهم كل هذه المغريات في الدنيا والآخرة؟وهناك آيات مماثلة في السور القرآنيّة الأخرى تعطي نموذجا للروحانيّة التي ينبغي على كلّ مسلم تجسيدها في حياته الأرضيّة كي يستحق ولوج جنّة العربدة التي جهّزها له إله القرآن بعد موته. فعلى المسلم المجاهد في سبيل إله القرآن ونبيّه، أن يقتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء، وبالطريقة الأكثر توحّشا، آملا مقابل ذلك أن يُكافأ في جنّة العربدة بما لذّ له وطاب من المتع الحسيّة، من مناكح ومشارب وقصور وخمور، وأن يقضي وقته في أحضان 72 حوريّة ومع الولدان المخلّدين، وغير ذلك. *أليس هذا ضرب من الجنون والهذيان والهلوسة؟ أليست هذه الوسائل والسبل والشروط الإجراميّة المقوننة في قرآنكم "الكريم" هي التي تضمن للمؤمنين المسلمين الوصول إلى ماخور العربدة الجنسيّة والخمّارات المتنوّعة؟ نعم هذه الوعود الوهميّة تشكّل الجزرة الإسلاميّة التي تُستخدم لإخضاعكم وغسل أدمغتكم بهدف ترويضكم ودفعكم إلى الجهاد بحماس وتوحّش. نعم الإسلام "يضمن" ......
#تساؤلات
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#الإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756308
الحوار المتمدن
موريس صليبا - تساؤلات (10)المواطن الفرنسيّ هوبار لومار عن الإسلام
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟ماذا تقولون عن الركن الذي يأمركم بالحجّ إلى مكّة؟ ألا تعلمون أنّه صورة طبق الأصل لاحتفال وثنيّ تُعبّرون خلاله علنا عن كلّ الخرافات والمعتقدات الباطلة التي كانت القبائل العربيّة، عبّاد الأوثان، تمارسها قبل نشأة الإسلام، مثل الركض بين تلّتين، والشرب من مياه نبع زمزم، والطواف سبع مرّات حول حجر الكعبة. نعم، كانت في الواقع طقوسا تقليديّة خاصّة بالإحيائيّين، ولا تعقل إطلاقا ممارستها تمجيدا لإله نعتبره خالق الكون.ما رأيكم بتقبيل الحجر الأسود في الكعبة، أو بخرافة رمي الحجارة ضد أركان الشيطان الثلاثة، أو باقي الطقوس البدائيّة الغريبة التي تُفرض على الحجّاج؟ أين هي الروحانيّة في هذا التجمّع الذي يبدو أنّه اختُرع لدفعكم أكثر فأكثر نحو الاستسلام والانصياع التامّ لتعاليم الإسلام المفروضة لتأمين ديمومته. عليكم بالحجّ خمسة أيّام كي تتثبّتوا في العصبيّة الإسلاميّة والخضوع الوهميّ والتسمّم العقليّ المكثّف. لا تنسوا كم من الضحايا تسقط كلّ سنة خلال هذا الطواف الجماهيري بسبب الازدحام والتدافع والهرج والمرج. وهكذا تنتهي هذه الطقوس الوثنيّة، كما ينتهي شهر رمضان بذبح الآلاف من الأغنام في سبيل تمجيد إله الإسلام، مصّاص الدماء. إن المسخرة في طريقة تنظيم هذا الحجّ القائم على عبادة الأشياء المسحورة، أو هذا الكرنفال الوثنيّ الهادف إلى إعطاء واقع للوهم الإسلاميّ، تعتبر مثالا بليغا عن معتقد يحاول دفع شعوب نحو التعصّب الأكثر بدائيّة وهلوسة وخطرا. على ظاهرة الحجّ هذه علّق المفكّر "صموئيل زوامر" بقوله: "لا يمكن اعتبار الحجّ إلى مكّة مع ما يتضمنه من خرافات وطقوس صبيانيّة، إلاّ إهانة ووصمة عار في مفهوم التوحيد الإلهي المحمّديّ."كذلك علّق على هذا الموضوع العلاّمة المسلم أبو حامد الغزالي قائلا: "إنّ الحجّ يشكّل الواجب الأقلّ عقلانيّة في الإسلام، لأنّنا نمارس خلاله حركات وطقوسا مجرّدة من أيّ أساس عقلانيّ." *وماذا تقولون أيضا عن واجب الصلاة المفروض عليكم خمس مرّات في اليوم؟ أليس غسيلا وبرمجة يوميّة للدماغ في أوقات محدّدة تتْلوّن خلالها بشكل ميكانيكيّ نفس العبارات والآيات الخاوية، مستلهمين بذلك، في سبيل إقناع نفوسكم، "طريقة كوي" التي تعتمد على الإيحاء الذاتي والتنويم المغناطيسي الذاتي، التي فسّرها وكشف عنها عالم النفس والصيدلي الفرنسي إميل كوي دي لا شاتينيري (1857-1926)ألا تدركون أنّ هذه الطقوس المرهقة انجبت أجيالا من المسلمين عاجزين عن التفكير، مستعبدين مسيّرين خاضعين منزوعي الدماغ. فلا بدّ للدين والإيمان وكذلك الصلاة أن يكونوا خيارا حرّا وليس واجبا مفروضا، أن يكونوا رغبة وجدانيّة وحاجة شخصيّة، إذ بدونها لا صراحة ولا صدقيّة، وكذلك لا اثر للروحانيّة التي يشعر بها الزاهدون في هذه الدنيا؟ألا تلحظون أنّكم حتّى في صلواتكم تساهمون في إبراز سطحيّة الإسلام ونزع كلّ روحانيّة عنه؟ أليست طريقة تموضعكم الانقياديّ للصلاة، أيّ الانبطاح أرضا، موجّهين المؤخرة نحو السماء والرأس إلى التراب، كافية كدليل واضح للتعبير عن استسلامكم الأعمى؟وماذا تقولون عن الذين هم أكثر جنونا بينكم، هؤلاء الذين يلطمون رؤوسهم أرضا أثناء الصلاة، ويُبرزون، كراية معبّرة عن تديّنهم الساذج، تلك الزبيبة على جباههم (الماركة المسجّلة)،كإشارة تفاخريّة تجسّد تعصّبهم الأعمى؟ اسألوا أنفسكم وتساءلوا إن كانت هذه الحَدَبة دليلا ساطعا على الروحانيّة في الإسلام؟ *في دراسة مستفيضة وموثّقة نشرها البروفسور سامي عو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل:
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
#رُكني
#الحجّ
#والصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756385
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟ماذا تقولون عن الركن الذي يأمركم بالحجّ إلى مكّة؟ ألا تعلمون أنّه صورة طبق الأصل لاحتفال وثنيّ تُعبّرون خلاله علنا عن كلّ الخرافات والمعتقدات الباطلة التي كانت القبائل العربيّة، عبّاد الأوثان، تمارسها قبل نشأة الإسلام، مثل الركض بين تلّتين، والشرب من مياه نبع زمزم، والطواف سبع مرّات حول حجر الكعبة. نعم، كانت في الواقع طقوسا تقليديّة خاصّة بالإحيائيّين، ولا تعقل إطلاقا ممارستها تمجيدا لإله نعتبره خالق الكون.ما رأيكم بتقبيل الحجر الأسود في الكعبة، أو بخرافة رمي الحجارة ضد أركان الشيطان الثلاثة، أو باقي الطقوس البدائيّة الغريبة التي تُفرض على الحجّاج؟ أين هي الروحانيّة في هذا التجمّع الذي يبدو أنّه اختُرع لدفعكم أكثر فأكثر نحو الاستسلام والانصياع التامّ لتعاليم الإسلام المفروضة لتأمين ديمومته. عليكم بالحجّ خمسة أيّام كي تتثبّتوا في العصبيّة الإسلاميّة والخضوع الوهميّ والتسمّم العقليّ المكثّف. لا تنسوا كم من الضحايا تسقط كلّ سنة خلال هذا الطواف الجماهيري بسبب الازدحام والتدافع والهرج والمرج. وهكذا تنتهي هذه الطقوس الوثنيّة، كما ينتهي شهر رمضان بذبح الآلاف من الأغنام في سبيل تمجيد إله الإسلام، مصّاص الدماء. إن المسخرة في طريقة تنظيم هذا الحجّ القائم على عبادة الأشياء المسحورة، أو هذا الكرنفال الوثنيّ الهادف إلى إعطاء واقع للوهم الإسلاميّ، تعتبر مثالا بليغا عن معتقد يحاول دفع شعوب نحو التعصّب الأكثر بدائيّة وهلوسة وخطرا. على ظاهرة الحجّ هذه علّق المفكّر "صموئيل زوامر" بقوله: "لا يمكن اعتبار الحجّ إلى مكّة مع ما يتضمنه من خرافات وطقوس صبيانيّة، إلاّ إهانة ووصمة عار في مفهوم التوحيد الإلهي المحمّديّ."كذلك علّق على هذا الموضوع العلاّمة المسلم أبو حامد الغزالي قائلا: "إنّ الحجّ يشكّل الواجب الأقلّ عقلانيّة في الإسلام، لأنّنا نمارس خلاله حركات وطقوسا مجرّدة من أيّ أساس عقلانيّ." *وماذا تقولون أيضا عن واجب الصلاة المفروض عليكم خمس مرّات في اليوم؟ أليس غسيلا وبرمجة يوميّة للدماغ في أوقات محدّدة تتْلوّن خلالها بشكل ميكانيكيّ نفس العبارات والآيات الخاوية، مستلهمين بذلك، في سبيل إقناع نفوسكم، "طريقة كوي" التي تعتمد على الإيحاء الذاتي والتنويم المغناطيسي الذاتي، التي فسّرها وكشف عنها عالم النفس والصيدلي الفرنسي إميل كوي دي لا شاتينيري (1857-1926)ألا تدركون أنّ هذه الطقوس المرهقة انجبت أجيالا من المسلمين عاجزين عن التفكير، مستعبدين مسيّرين خاضعين منزوعي الدماغ. فلا بدّ للدين والإيمان وكذلك الصلاة أن يكونوا خيارا حرّا وليس واجبا مفروضا، أن يكونوا رغبة وجدانيّة وحاجة شخصيّة، إذ بدونها لا صراحة ولا صدقيّة، وكذلك لا اثر للروحانيّة التي يشعر بها الزاهدون في هذه الدنيا؟ألا تلحظون أنّكم حتّى في صلواتكم تساهمون في إبراز سطحيّة الإسلام ونزع كلّ روحانيّة عنه؟ أليست طريقة تموضعكم الانقياديّ للصلاة، أيّ الانبطاح أرضا، موجّهين المؤخرة نحو السماء والرأس إلى التراب، كافية كدليل واضح للتعبير عن استسلامكم الأعمى؟وماذا تقولون عن الذين هم أكثر جنونا بينكم، هؤلاء الذين يلطمون رؤوسهم أرضا أثناء الصلاة، ويُبرزون، كراية معبّرة عن تديّنهم الساذج، تلك الزبيبة على جباههم (الماركة المسجّلة)،كإشارة تفاخريّة تجسّد تعصّبهم الأعمى؟ اسألوا أنفسكم وتساءلوا إن كانت هذه الحَدَبة دليلا ساطعا على الروحانيّة في الإسلام؟ *في دراسة مستفيضة وموثّقة نشرها البروفسور سامي عو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل:
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
#رُكني
#الحجّ
#والصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756385
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 12 : أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة صيام رمضان؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يهدف صيام رمضان إلى دعم اللحمة بين أعضاء الأمّة الإسلاميّة عبر إلزامهم شرعا بواجب مشترك، كما تمارس خلاله تحرّيّاتٍ فاعلة وصارمة على الذين يحاولون أو يتهرّبون من احترام وتطبيق هذا الواجب الدينيّ المزعوم. هكذا يستغلّ الإسلام، ودون قيد، هذه الطريقة، كي يخضع الجسد والروح لهذا الواجب الذي يضعف من قدرات العقل والتفكير لدى أتباعه، ويمهّد السبيل لفرض صورة الإسلام وبدعته التعصّبيّة في البلدان التي ينتشر فيها، ساعيا إلى إخضاعها والسيطرة عليها بفضل الجهاد الإلزامي المستمرّ، الذي تأمر به تعاليم القرآن الشيطانيّة.*لا علاقة لصيام رمضان بين الإنسان وإلهه، بل بين الإنسان والمجتمع. على المستوى الفيزيولوجي، يشكّل الصيام على الطريقة الرمضانيّة ظاهرة خطيرة مجرّدة من أيّة مسؤوليّة عقلانيّة، لأنّ جسم الإنسان يعاني سريعا من مضاعفات الفطام الغذائي، كما تتعرّض كثيرا القدرات العقليّة للضعف والإنهاك والتقهقر. أمّا كميّة الوحدات الحراريّة المكثّفة التي تدخل إلى جسم الإنسان عند الإفطار مساء، فيصعب هضمها، نظرا لتزامن هذه العمليّة مع فترة الخلود إلى النوم، أي في الوقت الذي لا يستطيع فيه الجسم استيعاب هذا الكمّ من الحراريّات بسهولة. إضافة إلى ذلك، تُعتبر فترة الانقطاع السريع عن الطعام، وخاصّة الامتناع عن تناول ما يحتاج إليه الجسم من الماء أو السوائل، من الحالات التي يتحمّلها الجهاز العضويّ بصعوبة قصوى. فامتناع الإنسان عن تناول أي سائل خلال ساعات طوال من النهار يسبّب توتّرا أليما في جسمه، ويدفعه بالتالي إلى الإتّخام بأنواع مختلفة من المأكولات قبل النوم. وهذا انحراف وضلال تعصّبيّ يضرّ كثيرا بصحّة المتمسّكين أو الملزمين بهذه الممارسة والمغلوبين على أنفسهم.خلال شهر رمضان، وهو أحد أشهر السنة الهجريّة، تمارس عادات خرافيّة وهميّة عدوانيّة مؤذية. تغيب فيه كلّ إشارة إلى التسامي الروحانيّ بسبب تخمة المأكولات المستهلكة. أمّا وصف رمضان بشهر الصيام، فهو نوع من النفاق على الذات وعلى الآخرين، إذ يأكل المسلمون خلاله نفس الكميّة كالأيام العاديّة، إن لم يكن أكثر بكثير، لأنّهم لا يبدّلون شيئا في سلوكهم سوى مواعيد وجبات الطعام. لذلك نجزم بكل اقتناع بأنّ شهر رمضان ليس شهر صيام روحيّ، بل العكس تماما. فكيفما نظرنا إلى هذه المسألة، سواء من زاوية طبيّة أو فيزيولوجيّة، نستنتج أنّ تغيير مواعيد الأكل في هذا الشهر يسيء بشراسة إلى جهاز الإنسان ويزعزع توازنه. أمّا تقنيّا، فيُحرم هذا الجهاز يوميّا من الطعام فترة تتراوح بين ثمان إلى ثمانية عشر ساعة حسب فصول السنة والمناطق الجغرافيّة. وهذا أمر سخيف للغاية وخطير أيضا، كما يصفه الأطباء والإخصائيّون في علم الأغذية. فامتناع الإنسان عن تناول السوائل خلال ساعات طوال، خاصّة خلال فصل الصيف وفي المناطق الحارّة، يؤدّي حتما إلى مضاعفات مؤلمة، خاصّة لدى الأطفال والمسنّين الذين يطلب منهم شرب الماء بكثرة في مثل هذه الحالات، حتّى وإن لم يشعروا بالعطش. أمّا ما يقال عن مكاسب ومحاسن الصيام أو عن الحِمية البسيطة، فكلّها تزول وتتلاشى سريعا بفعل التوتّر وانتظار الفرج عند اقتراب ساعة الإفطار. عندها تسمح الشريعة بكلّ أنواع التجاوزات والإسرافات والإنحرافات والشراهة.*يشكّل صيام رمضان خطرا على صحّة الأولاد. لذا لا بدّ من حظره في المدارس حفاظا على سلامتهم الجسديّة والعقليّة. ليس رمضان سوى شهر للإسراف على أشكاله، خلال النهار كما خلال الليل. أثناءه تتكاثر الأزمات القلبيّة، والالتهابات الدماغيّة، والتشنّج في العروق الدمويّة، والتكاثر في التسبيخ السُكّريّ، وحو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756488
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يهدف صيام رمضان إلى دعم اللحمة بين أعضاء الأمّة الإسلاميّة عبر إلزامهم شرعا بواجب مشترك، كما تمارس خلاله تحرّيّاتٍ فاعلة وصارمة على الذين يحاولون أو يتهرّبون من احترام وتطبيق هذا الواجب الدينيّ المزعوم. هكذا يستغلّ الإسلام، ودون قيد، هذه الطريقة، كي يخضع الجسد والروح لهذا الواجب الذي يضعف من قدرات العقل والتفكير لدى أتباعه، ويمهّد السبيل لفرض صورة الإسلام وبدعته التعصّبيّة في البلدان التي ينتشر فيها، ساعيا إلى إخضاعها والسيطرة عليها بفضل الجهاد الإلزامي المستمرّ، الذي تأمر به تعاليم القرآن الشيطانيّة.*لا علاقة لصيام رمضان بين الإنسان وإلهه، بل بين الإنسان والمجتمع. على المستوى الفيزيولوجي، يشكّل الصيام على الطريقة الرمضانيّة ظاهرة خطيرة مجرّدة من أيّة مسؤوليّة عقلانيّة، لأنّ جسم الإنسان يعاني سريعا من مضاعفات الفطام الغذائي، كما تتعرّض كثيرا القدرات العقليّة للضعف والإنهاك والتقهقر. أمّا كميّة الوحدات الحراريّة المكثّفة التي تدخل إلى جسم الإنسان عند الإفطار مساء، فيصعب هضمها، نظرا لتزامن هذه العمليّة مع فترة الخلود إلى النوم، أي في الوقت الذي لا يستطيع فيه الجسم استيعاب هذا الكمّ من الحراريّات بسهولة. إضافة إلى ذلك، تُعتبر فترة الانقطاع السريع عن الطعام، وخاصّة الامتناع عن تناول ما يحتاج إليه الجسم من الماء أو السوائل، من الحالات التي يتحمّلها الجهاز العضويّ بصعوبة قصوى. فامتناع الإنسان عن تناول أي سائل خلال ساعات طوال من النهار يسبّب توتّرا أليما في جسمه، ويدفعه بالتالي إلى الإتّخام بأنواع مختلفة من المأكولات قبل النوم. وهذا انحراف وضلال تعصّبيّ يضرّ كثيرا بصحّة المتمسّكين أو الملزمين بهذه الممارسة والمغلوبين على أنفسهم.خلال شهر رمضان، وهو أحد أشهر السنة الهجريّة، تمارس عادات خرافيّة وهميّة عدوانيّة مؤذية. تغيب فيه كلّ إشارة إلى التسامي الروحانيّ بسبب تخمة المأكولات المستهلكة. أمّا وصف رمضان بشهر الصيام، فهو نوع من النفاق على الذات وعلى الآخرين، إذ يأكل المسلمون خلاله نفس الكميّة كالأيام العاديّة، إن لم يكن أكثر بكثير، لأنّهم لا يبدّلون شيئا في سلوكهم سوى مواعيد وجبات الطعام. لذلك نجزم بكل اقتناع بأنّ شهر رمضان ليس شهر صيام روحيّ، بل العكس تماما. فكيفما نظرنا إلى هذه المسألة، سواء من زاوية طبيّة أو فيزيولوجيّة، نستنتج أنّ تغيير مواعيد الأكل في هذا الشهر يسيء بشراسة إلى جهاز الإنسان ويزعزع توازنه. أمّا تقنيّا، فيُحرم هذا الجهاز يوميّا من الطعام فترة تتراوح بين ثمان إلى ثمانية عشر ساعة حسب فصول السنة والمناطق الجغرافيّة. وهذا أمر سخيف للغاية وخطير أيضا، كما يصفه الأطباء والإخصائيّون في علم الأغذية. فامتناع الإنسان عن تناول السوائل خلال ساعات طوال، خاصّة خلال فصل الصيف وفي المناطق الحارّة، يؤدّي حتما إلى مضاعفات مؤلمة، خاصّة لدى الأطفال والمسنّين الذين يطلب منهم شرب الماء بكثرة في مثل هذه الحالات، حتّى وإن لم يشعروا بالعطش. أمّا ما يقال عن مكاسب ومحاسن الصيام أو عن الحِمية البسيطة، فكلّها تزول وتتلاشى سريعا بفعل التوتّر وانتظار الفرج عند اقتراب ساعة الإفطار. عندها تسمح الشريعة بكلّ أنواع التجاوزات والإسرافات والإنحرافات والشراهة.*يشكّل صيام رمضان خطرا على صحّة الأولاد. لذا لا بدّ من حظره في المدارس حفاظا على سلامتهم الجسديّة والعقليّة. ليس رمضان سوى شهر للإسراف على أشكاله، خلال النهار كما خلال الليل. أثناءه تتكاثر الأزمات القلبيّة، والالتهابات الدماغيّة، والتشنّج في العروق الدمويّة، والتكاثر في التسبيخ السُكّريّ، وحو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756488
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (12): أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة صيام رمضان؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 13 : أيّها المسلمون، ماذا تعرفون عن الخنزير واللحم الحلال؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يبدو أنّ تحريم أكل لحم الخنزير بسبب التعصّب الإيديولوجي والجهل هو أمر عبثيّ وانحرافيّ بامتياز. إن كان من النادر جدّا أن يسبّب شوي غير كاف للحم الخنزير مشاكل صحّيّة أو تعقيدات طبّيّة، فمن السهولة بمكان معالجة هذا الخطر، كما عولجت تداعيات باقي الموادّ الغذائيّة عبر الإرشاد والتوجيه واكتساب المهارة السليمة في كيفيّة تحضير الطعام. لذلك لا يوجد أيّ عذر صحّيّ أو مبرّر طبّيّ يستطيع التبجّح فيه كلّ من يدعو إلى حظر أكل لحم الخنزير. ويقال أيضا إنّ هناك أسباب أخرى، – غير أنّها كلّها خاطئة واهية وسيئة النيّة – وراء حظر لحم الخنزير. يدّعي بعضهم بأنّ هذا الحيوان يأكل أطعمة غير شرعيّة، حرام، أي برازه. غير أنّكم تنسون، وبنيّة خبيثة، أنّ الدواجن على أنواعها، مثل الدجاج وغيرها، – والتي تعتبر شرعا حلالا، في الإسلام – تتغذّى أيضا من برازها. غير أنّ الإسلام يلجأ دوما إلى الكيل بمكيالين، حسب الظروف والمصالح، ووفقا لتناقض وأهواء المنطق العقليّ الإسلاميّ المتحيّز.أليس من الأفضل لكم أيّها المسلمون، أن تتساءلوا مع المؤرخين والمفكّرين ذوي العقول السليمة عن مصدر هذا الحظر الغريب؟ ألا يعود كلّ ذلك، وقبل كلّ شيء، إلى خوف ثقافي واقتصاديّ من عمليّة التحضّر، أيّ إلى انتقال الشعوب البدويّة من حالة الرحّل إلى حالة الإقامة الدائمة في المدن والدساكر؟ أنتم تعلمون أنّ لحم الخنزير له نكهة لذيذة وجذّابة. وهذا يعني أنّ هذا الحيوان يحتاج إلى تربيّة في مكان مستقرّ. غير أنّه، بحكم حجمه وقوائمه القصيرة، لا يستطيع اللحاق بقوافل البدو الرحّل دون أن يسبّب لهم تباطؤا وتداعيات ومشاكل لا هرب منها. وكما هو الحال مع كلّ أنواع الزيغ والشذوذ في الإسلام، يُلجأ كالعادة إلى أوامر (مزعومة) قاطعة لا يجوز انتهاكها، تنسب إلى إله القرآن دون أي مبرّر عقلانيّ مقنع. هل سمعتم أو قرأتم أيّة دراسة علميّة تثبت وجود مشاكل صحّيّة مصدرها لحم الخنزير اللذيذ؟ نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين، فلو كان هناك أيّ أذى للصحّة العامّة ناتج عن أكل لحم الخنزير، لكان هذا الإثبات قد ملأ منذ زمن طويل صحف العالم ووسائل الإعلام المحليّة والدوليّة قبل الإسلاميّة. هناك أكثر من 80 بالمائة من البشر في العالم يأكلون لحم الخنزير، فهل هم أكثر جهلا وغباء منكم، أيّها المسلمون؟ أم أن حقيقة الأمور تناقض ذلك تماما؟ الجدير بالذكر أنّ أشياء كثيرة من جسم الخنزير، وأنتم تعرفون ذلك، موجودة في أدوية كثيرة، خاصّة في الأنسولين، ولا غنى لكم عنها، وفي مختلف أنواع الشوكولا التي تحبّونها كثيرا، وكذلك في مساحيق التجميل والعطور التي تستهلكونها بكثرة، رجالا ونساء.بالمقابل، أنتم ترفضون أكل لحم لا يوصف بالحلال، غير أنّكم تجهلون خطره وأذاه ومسؤوليته عن عدد كبير جدّا من الانعكاسات الصحّيّة التي يسبّبها كل سنة في العالم، وذلك بسبب هذا التقليد الإسلاميّ البربريّ الذي يفرض ذبح المواشي دون تدويخ مسبق. يتركون هذه الحيوانات البريئة تفرّغ دمها خلال دقائق طويلة من الآلام المجّانيّة نزولا عند رغبة الإسلام الغوغائيّة. فمن الضروري جدّا إجراء دراسة علميّة عن خطورة لحم الحلال على صحّة الإنسان، إذ بسبب التداعيات الصحّيّة الخطيرة العائدة إلى وجود جراثيم في الجهاز الهضميّ، مثل البكتيريّات المعروفة بـ "إيشيريشيا كولي" (Echerichia coli 0157:H7) والموجودة في اللحم الحلال المفروم المعروف بـ (steak haché)، يموت عدد كبير من الأطفال كلّ سنة في فرنسا، وكذلك آلاف الأطفال في العالم. لا يشار إلى ذلك إلاّ نادرا، كي لا تُفضحون ويُساء إلى عقائدكم الخرافيّة العبثيّة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#ماذا
#تعرفون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756738
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يبدو أنّ تحريم أكل لحم الخنزير بسبب التعصّب الإيديولوجي والجهل هو أمر عبثيّ وانحرافيّ بامتياز. إن كان من النادر جدّا أن يسبّب شوي غير كاف للحم الخنزير مشاكل صحّيّة أو تعقيدات طبّيّة، فمن السهولة بمكان معالجة هذا الخطر، كما عولجت تداعيات باقي الموادّ الغذائيّة عبر الإرشاد والتوجيه واكتساب المهارة السليمة في كيفيّة تحضير الطعام. لذلك لا يوجد أيّ عذر صحّيّ أو مبرّر طبّيّ يستطيع التبجّح فيه كلّ من يدعو إلى حظر أكل لحم الخنزير. ويقال أيضا إنّ هناك أسباب أخرى، – غير أنّها كلّها خاطئة واهية وسيئة النيّة – وراء حظر لحم الخنزير. يدّعي بعضهم بأنّ هذا الحيوان يأكل أطعمة غير شرعيّة، حرام، أي برازه. غير أنّكم تنسون، وبنيّة خبيثة، أنّ الدواجن على أنواعها، مثل الدجاج وغيرها، – والتي تعتبر شرعا حلالا، في الإسلام – تتغذّى أيضا من برازها. غير أنّ الإسلام يلجأ دوما إلى الكيل بمكيالين، حسب الظروف والمصالح، ووفقا لتناقض وأهواء المنطق العقليّ الإسلاميّ المتحيّز.أليس من الأفضل لكم أيّها المسلمون، أن تتساءلوا مع المؤرخين والمفكّرين ذوي العقول السليمة عن مصدر هذا الحظر الغريب؟ ألا يعود كلّ ذلك، وقبل كلّ شيء، إلى خوف ثقافي واقتصاديّ من عمليّة التحضّر، أيّ إلى انتقال الشعوب البدويّة من حالة الرحّل إلى حالة الإقامة الدائمة في المدن والدساكر؟ أنتم تعلمون أنّ لحم الخنزير له نكهة لذيذة وجذّابة. وهذا يعني أنّ هذا الحيوان يحتاج إلى تربيّة في مكان مستقرّ. غير أنّه، بحكم حجمه وقوائمه القصيرة، لا يستطيع اللحاق بقوافل البدو الرحّل دون أن يسبّب لهم تباطؤا وتداعيات ومشاكل لا هرب منها. وكما هو الحال مع كلّ أنواع الزيغ والشذوذ في الإسلام، يُلجأ كالعادة إلى أوامر (مزعومة) قاطعة لا يجوز انتهاكها، تنسب إلى إله القرآن دون أي مبرّر عقلانيّ مقنع. هل سمعتم أو قرأتم أيّة دراسة علميّة تثبت وجود مشاكل صحّيّة مصدرها لحم الخنزير اللذيذ؟ نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين، فلو كان هناك أيّ أذى للصحّة العامّة ناتج عن أكل لحم الخنزير، لكان هذا الإثبات قد ملأ منذ زمن طويل صحف العالم ووسائل الإعلام المحليّة والدوليّة قبل الإسلاميّة. هناك أكثر من 80 بالمائة من البشر في العالم يأكلون لحم الخنزير، فهل هم أكثر جهلا وغباء منكم، أيّها المسلمون؟ أم أن حقيقة الأمور تناقض ذلك تماما؟ الجدير بالذكر أنّ أشياء كثيرة من جسم الخنزير، وأنتم تعرفون ذلك، موجودة في أدوية كثيرة، خاصّة في الأنسولين، ولا غنى لكم عنها، وفي مختلف أنواع الشوكولا التي تحبّونها كثيرا، وكذلك في مساحيق التجميل والعطور التي تستهلكونها بكثرة، رجالا ونساء.بالمقابل، أنتم ترفضون أكل لحم لا يوصف بالحلال، غير أنّكم تجهلون خطره وأذاه ومسؤوليته عن عدد كبير جدّا من الانعكاسات الصحّيّة التي يسبّبها كل سنة في العالم، وذلك بسبب هذا التقليد الإسلاميّ البربريّ الذي يفرض ذبح المواشي دون تدويخ مسبق. يتركون هذه الحيوانات البريئة تفرّغ دمها خلال دقائق طويلة من الآلام المجّانيّة نزولا عند رغبة الإسلام الغوغائيّة. فمن الضروري جدّا إجراء دراسة علميّة عن خطورة لحم الحلال على صحّة الإنسان، إذ بسبب التداعيات الصحّيّة الخطيرة العائدة إلى وجود جراثيم في الجهاز الهضميّ، مثل البكتيريّات المعروفة بـ "إيشيريشيا كولي" (Echerichia coli 0157:H7) والموجودة في اللحم الحلال المفروم المعروف بـ (steak haché)، يموت عدد كبير من الأطفال كلّ سنة في فرنسا، وكذلك آلاف الأطفال في العالم. لا يشار إلى ذلك إلاّ نادرا، كي لا تُفضحون ويُساء إلى عقائدكم الخرافيّة العبثيّة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#ماذا
#تعرفون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756738
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (13): أيّها المسلمون، ماذا تعرفون عن الخنزير واللحم الحلال؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 14 : أيها المسلمون، هل تعرفون حقيقة موسى ويسوع المسيح ومحمّد؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيها المسلمون، أولا، ما موقف إسلامكم من الديانات الأخرى؟ إذا كان الإسلام، كما يؤكّد منظّروكم وفقهاؤكم، منذ أربعة عشر قرنا، الدين الحقّ الوحيد، ويزعمون أنّه خاتم كل الأديان السماويّة، وإذا كنتم تعبدون الإله "الله" كالمرشد الأعلى والأسمى، ففي هذه الحال لا أحد يستطيع إزعاج الإسلام، أو توجيه أيّة تهمة أو نقد له. ولكن بالمقابل، هذا الافتراض يعني أنّ على الإسلام تقديم ذاته، دون خوف أو قلق، في أعلى مستوى من المثاليّة، دون عيب فيه على الإطلاق، وبمنتهى التسامح إزاء كل الأديان وكلّ الفلسفات والعقائديّات. عليه أن يكون محروسا ومدعوما من إلهه "الله". ينبغي أن يكون هناك اقتناع بحقيقته المطلقة ويقينه العميق، كي يدرك الذين هم خارج سربه بضرورة الانتماء عفويّا إلى حقيقته النموذجيّة التي يدّعي الإسلام وأنصاره امتلاكها.هذا ما يدفعنا أيضا إلى التفكير بالشوق إلى حلاوة العيش في بلاد المسلمين. غير أنّنا نرى كلّ يوم المسلمين يهربون زرافات زرافات من بلدانهم "الجميلة الرائعة" التي تسودها شريعة الإسلام، بحثا عن الحريّة والديموقراطيّة والكرامة، آملين بوجودها والتمتّع بها في بلاد الغرب "أرض الكفر والفساد"، كما يردّد على مسامعكم شيوخكم وفقهاؤكم. غير أنّنا نشهد منذ أربعة عشر قرنا العكس تماما، أي كلّ ما يناقض إدّعاءات الإسلام وأكاذيبه التي يعمل وتعملون باسمه وباسم إلهكم الوهميّ على فرضها كحقائق مطلقة. لذلك لا يستطيع الإسلام إلاّ التنكّر لكل الأديان والعمل على إبادتها. فكلّما حاصر الإسلام هذه الأديان وضيّق على وجودها، يجد نفسه محاصرا ويرفض رؤية نفسه في هذه الحال، أو كما يراه المراقبون. فلا يستطيع المسلمون الاطمئنان والارتياح والشعور بوجودهم إلاّ عندما يهاجمون الآخرين ويدمّرون بيوتهم وأرزاقهم ومعالم وجودهم. فكل ما لا علاقة له بالإسلام يشكّل هدفا شرعيّا كي يقضي المسلمون عليه. الإسلام يعاني من قلق وجوديّ مميت لا يستطيع العيش بهدوء وسلام مع من لا يتقبّل أفكاره ومعتقداته الخانقة للحريّات، لأنّ كلّ تعايش سلميّ مع الآخر يقوده إلى الانهيار. فعلى مثال الحيوانات الزاحفة النهّابة المفترسة، يطبّق الإسلام شريعة الغاب. عليه ان يقضي على كل منافس لضمان ديمومته. فلو كان الإسلام مقتنعا بامتلاكه الحقيقة المطلقة، لما كان يخاف ويضطرب من أيّ نقد يوجّه له. بل عليه أن يتقبّل بهدوء كل مواجهة ومناظرة. لكشف هراء وكذب الحقائق التي يتبجّح بها الإسلام والمسلمون، سنقدّم لكم عرضا مقارنا عن ممثليّ الديانات الثلاث: موسى يسوع المسيح ومحمّد. فهل تعرفون حقيقة كلّ واحد منهم؟*بصرف النظر عن التحوير والتحريف الذي قام به مخترعو الإسلام بالنسبة للنصوص المقدّسة عند اليهود والمسيحيّين، وبالرغم من إشارة القرآن مرّات عديدة إلى موسى والمسيح، يتبيّن أنّ الذين شاركوا في كتابة القرآن كانوا مصابين بمرض فقدان الذاكرة. لذلك تجنّبوا بعناية فائقة إطلاع المسلمين على ما فعله موسى والمسيح، كما رفضوا عمدا التطرّق إلى رسالتيهما المهمّتين للغاية، إذ لا يمكن السكوت عنهما، لكونهما تشكّلان أساسا ومصدرا لأهمّ الإنجازات الأخلاقيّة والأدبيّة في تاريخ الإنسانيّة.القرآن لا يهتمّ إطلاقا بـ "الوصايا العشر" التي تسلّمها موسى على طور سيناء. كما يتجنّب كتبةُ القرآن أيّ ذكر لها أو لمضمونها، خاصّة تلك الوصايا التي تأمر وتقول: "لا تقتل، لا تسرق، لا تكذب، لا تزنِ ..."، وذلك لتناقضها التام مع مفاهيم الجهاد والمجاهدين الواردة في القرآن. كذلك ينبذ الإسلام والقرآن ويرفضان أجمل هديّة وأعظم رسالة أعطاها للإنسانيّة السيّ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756875
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيها المسلمون، أولا، ما موقف إسلامكم من الديانات الأخرى؟ إذا كان الإسلام، كما يؤكّد منظّروكم وفقهاؤكم، منذ أربعة عشر قرنا، الدين الحقّ الوحيد، ويزعمون أنّه خاتم كل الأديان السماويّة، وإذا كنتم تعبدون الإله "الله" كالمرشد الأعلى والأسمى، ففي هذه الحال لا أحد يستطيع إزعاج الإسلام، أو توجيه أيّة تهمة أو نقد له. ولكن بالمقابل، هذا الافتراض يعني أنّ على الإسلام تقديم ذاته، دون خوف أو قلق، في أعلى مستوى من المثاليّة، دون عيب فيه على الإطلاق، وبمنتهى التسامح إزاء كل الأديان وكلّ الفلسفات والعقائديّات. عليه أن يكون محروسا ومدعوما من إلهه "الله". ينبغي أن يكون هناك اقتناع بحقيقته المطلقة ويقينه العميق، كي يدرك الذين هم خارج سربه بضرورة الانتماء عفويّا إلى حقيقته النموذجيّة التي يدّعي الإسلام وأنصاره امتلاكها.هذا ما يدفعنا أيضا إلى التفكير بالشوق إلى حلاوة العيش في بلاد المسلمين. غير أنّنا نرى كلّ يوم المسلمين يهربون زرافات زرافات من بلدانهم "الجميلة الرائعة" التي تسودها شريعة الإسلام، بحثا عن الحريّة والديموقراطيّة والكرامة، آملين بوجودها والتمتّع بها في بلاد الغرب "أرض الكفر والفساد"، كما يردّد على مسامعكم شيوخكم وفقهاؤكم. غير أنّنا نشهد منذ أربعة عشر قرنا العكس تماما، أي كلّ ما يناقض إدّعاءات الإسلام وأكاذيبه التي يعمل وتعملون باسمه وباسم إلهكم الوهميّ على فرضها كحقائق مطلقة. لذلك لا يستطيع الإسلام إلاّ التنكّر لكل الأديان والعمل على إبادتها. فكلّما حاصر الإسلام هذه الأديان وضيّق على وجودها، يجد نفسه محاصرا ويرفض رؤية نفسه في هذه الحال، أو كما يراه المراقبون. فلا يستطيع المسلمون الاطمئنان والارتياح والشعور بوجودهم إلاّ عندما يهاجمون الآخرين ويدمّرون بيوتهم وأرزاقهم ومعالم وجودهم. فكل ما لا علاقة له بالإسلام يشكّل هدفا شرعيّا كي يقضي المسلمون عليه. الإسلام يعاني من قلق وجوديّ مميت لا يستطيع العيش بهدوء وسلام مع من لا يتقبّل أفكاره ومعتقداته الخانقة للحريّات، لأنّ كلّ تعايش سلميّ مع الآخر يقوده إلى الانهيار. فعلى مثال الحيوانات الزاحفة النهّابة المفترسة، يطبّق الإسلام شريعة الغاب. عليه ان يقضي على كل منافس لضمان ديمومته. فلو كان الإسلام مقتنعا بامتلاكه الحقيقة المطلقة، لما كان يخاف ويضطرب من أيّ نقد يوجّه له. بل عليه أن يتقبّل بهدوء كل مواجهة ومناظرة. لكشف هراء وكذب الحقائق التي يتبجّح بها الإسلام والمسلمون، سنقدّم لكم عرضا مقارنا عن ممثليّ الديانات الثلاث: موسى يسوع المسيح ومحمّد. فهل تعرفون حقيقة كلّ واحد منهم؟*بصرف النظر عن التحوير والتحريف الذي قام به مخترعو الإسلام بالنسبة للنصوص المقدّسة عند اليهود والمسيحيّين، وبالرغم من إشارة القرآن مرّات عديدة إلى موسى والمسيح، يتبيّن أنّ الذين شاركوا في كتابة القرآن كانوا مصابين بمرض فقدان الذاكرة. لذلك تجنّبوا بعناية فائقة إطلاع المسلمين على ما فعله موسى والمسيح، كما رفضوا عمدا التطرّق إلى رسالتيهما المهمّتين للغاية، إذ لا يمكن السكوت عنهما، لكونهما تشكّلان أساسا ومصدرا لأهمّ الإنجازات الأخلاقيّة والأدبيّة في تاريخ الإنسانيّة.القرآن لا يهتمّ إطلاقا بـ "الوصايا العشر" التي تسلّمها موسى على طور سيناء. كما يتجنّب كتبةُ القرآن أيّ ذكر لها أو لمضمونها، خاصّة تلك الوصايا التي تأمر وتقول: "لا تقتل، لا تسرق، لا تكذب، لا تزنِ ..."، وذلك لتناقضها التام مع مفاهيم الجهاد والمجاهدين الواردة في القرآن. كذلك ينبذ الإسلام والقرآن ويرفضان أجمل هديّة وأعظم رسالة أعطاها للإنسانيّة السيّ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756875
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (14): أيها المسلمون، هل تعرفون حقيقة موسى ويسوع المسيح ومحمّد؟
موريس صليبا : المواطن الفرنسيّ هوبار لومار يسأل 15 : هل تعرفون حقيقة مفهوم -الأمّة-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مفهوم "الأمّة"؟خلافا لما يُقال لكم، لم يُخترع الإسلام في البداية ليكون دينا، يل لتكوين قواعد وأسس تصلح لتنظيم حياة بعض البدو القاطنين في الصحاري البعيدة. لماذا؟ لأنّ البدو لم يتوقّفوا، منذ فجر التاريخ، عن السرقة والنهب والقتال والانتقام وممارسة هوايتهم المفضّلة المشهورة والمعروفة بالغزو. لذلك عزم محمّد، كديكتاتور وقائد حرب، على توحيدهم، دون التفكير إطلاقا بإقامة دين وإعطائه صبغة شموليّة. ولكن كان لا بدّ من أن تأتي عدة أجيال بعد موته، كي تظهر فكرة تبرير فتوحات وغزوات بدويّة حصلت بسرعة غير منتظرة. فجرى صبغ هذه الإيديولوجيّة التوسعيّة بغطاء روحيّ يتوافق مع الحلّ والترحال. كان الإسلام ، بادئ ذي بدء، إيديولوجيّة سياسيّة حربيّة قبل أن يُغلّف ببهرجات دينيّة بهدف تبرير انتشاره وفتوحاته، والتأكيد على أن الله هو الذي فرضه على الإنسانيّة. لذلك لا يمكن الحديث عن الإسلام دون معرفة الرحم البدويّ الذي نشأ فيه. بعد رحيل محمّد ومنذ اختراع إيديولوجيّته السياسيّة الدينيّة، لم يتبدّل هدف الإسلام، أي الفتح والغزو بكل أنواعه وإخضاع الإنسانيّة له بكل الوسائل المتاحة، حتّى انتصار إرادة إله محمّد المزعومة. هذا ملخص روحانيّة الإسلام، وكلّ ما ينبغي إدراكه. *إن إيديولوجيّة تأمر بقتل من يرفض الخضوع لدكتاتوريّتها من المستحيل أن تشكّل دينا. فالإسلام ليس بالتالي إلا بدعة سياسيّة توتاليتاريّة توسّعيّة تشكّل خطرا مميتا على الإنسانيّة. بعد كل هذه التأكيدات على الأخوّة التضامنيّة الكبيرة داخل "الأمّة"، ألا يثور غضبكم وسخطكم عندما يتبيّن لكم أنّه، منذ نشأة الإسلام، ليس من إنسان أخطر بالنسبة لمسلم إلا مسلم آخر؟ فماذا تقولون عن الكراهيّة الدائمة بين المسلمين السنّة والشيعة، مع العلم أن المسلمين الشيعة ينقسمون إلى مجموعة من الفرق، تؤكّد كلّ منها أنّها تمثّل الإسلام الصحيح؟ وهكذا تتكرّر السبحة منذ أربعة عشر قرنا، والمسلمون ينهشون بعضهم بعضا كتماسيح "الكَيمان" في مستنقعهم المشترك. فكل فرد منهم يعادي أو يحارب الآخر وكلّ مجموعة تعادي أو تحارب الأخرى. فهل هذه هي أخوّة الأمّة التي يتشدّق بها قرآنكم؟ أنتم تشهدون اليوم، وأكثر من أي يوم مضى، أن لا أحد يقتل مسلمين إلاّ المسلمون أنفسهم. وهذا ما يشهد عليه اليوم العالم أجمع. لذلك نرى كيف يتحارب المسلمون مع بعضهم في بلدان المغرب العربي أو في دول الشرق الأوسط، وفي أيّ مكان آخر يتواجد فيه مسلمون. لذلك لا يتذكّر أحد منهم ما جاء في القرآن في سورة النساء 4، الآيّة 93 والتي تقول بكلّ وضووح: "من يقتلُ مؤمنا متعمّدا فجزاؤه جهنّم خالدا فيها وغضبَ الله عليه ولعنًهُ وأعدّ له عذابا عظيما." وبالرغم من هذه الآية، يستطيع المراقب والمتابع للأحداث أن يرى كل يوم بهجة انحدار أخوّتكم الإسلاميّة العظيمة نحو أعماق جهنّم التي وعدكم بها قرآنكم. هذه الأخوّة تتقاتل وتتناحر وتتمزّق بشراسة بربريّة لا مثيل لها أمام أنظار المراقبين المنذهلة. حتما، لا يستنكر ذلك أي مسلم، لأنّ كلّ شيء يحصل باسم محمّد وإله محمّد الأكبر، وعلى مرأى دون شكّ من "الشيطان الأكبر" الذي تزداد سعادته بسفك دماء المسلمين على أيدي المسلمين!هل ستكون جهنّم المصير الرئيسيّ للمسلمين؟ أليس هذا هو المكان المخصّص لقطّاع الطرق واللصوص والمجرمين والسفّاحين والجزّارين الذين ينتجهم الإسلام بغزارة لا مثيل لها، ابتداء من نبيّهم محمّد "القدوة الدمويّة المفضّلة" لهم، وأوّل مسؤول عن معظم الجرائم والاغتيالات المقترفة باسم الجهاد المشوّه للخليقة وال ......
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757055
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مفهوم "الأمّة"؟خلافا لما يُقال لكم، لم يُخترع الإسلام في البداية ليكون دينا، يل لتكوين قواعد وأسس تصلح لتنظيم حياة بعض البدو القاطنين في الصحاري البعيدة. لماذا؟ لأنّ البدو لم يتوقّفوا، منذ فجر التاريخ، عن السرقة والنهب والقتال والانتقام وممارسة هوايتهم المفضّلة المشهورة والمعروفة بالغزو. لذلك عزم محمّد، كديكتاتور وقائد حرب، على توحيدهم، دون التفكير إطلاقا بإقامة دين وإعطائه صبغة شموليّة. ولكن كان لا بدّ من أن تأتي عدة أجيال بعد موته، كي تظهر فكرة تبرير فتوحات وغزوات بدويّة حصلت بسرعة غير منتظرة. فجرى صبغ هذه الإيديولوجيّة التوسعيّة بغطاء روحيّ يتوافق مع الحلّ والترحال. كان الإسلام ، بادئ ذي بدء، إيديولوجيّة سياسيّة حربيّة قبل أن يُغلّف ببهرجات دينيّة بهدف تبرير انتشاره وفتوحاته، والتأكيد على أن الله هو الذي فرضه على الإنسانيّة. لذلك لا يمكن الحديث عن الإسلام دون معرفة الرحم البدويّ الذي نشأ فيه. بعد رحيل محمّد ومنذ اختراع إيديولوجيّته السياسيّة الدينيّة، لم يتبدّل هدف الإسلام، أي الفتح والغزو بكل أنواعه وإخضاع الإنسانيّة له بكل الوسائل المتاحة، حتّى انتصار إرادة إله محمّد المزعومة. هذا ملخص روحانيّة الإسلام، وكلّ ما ينبغي إدراكه. *إن إيديولوجيّة تأمر بقتل من يرفض الخضوع لدكتاتوريّتها من المستحيل أن تشكّل دينا. فالإسلام ليس بالتالي إلا بدعة سياسيّة توتاليتاريّة توسّعيّة تشكّل خطرا مميتا على الإنسانيّة. بعد كل هذه التأكيدات على الأخوّة التضامنيّة الكبيرة داخل "الأمّة"، ألا يثور غضبكم وسخطكم عندما يتبيّن لكم أنّه، منذ نشأة الإسلام، ليس من إنسان أخطر بالنسبة لمسلم إلا مسلم آخر؟ فماذا تقولون عن الكراهيّة الدائمة بين المسلمين السنّة والشيعة، مع العلم أن المسلمين الشيعة ينقسمون إلى مجموعة من الفرق، تؤكّد كلّ منها أنّها تمثّل الإسلام الصحيح؟ وهكذا تتكرّر السبحة منذ أربعة عشر قرنا، والمسلمون ينهشون بعضهم بعضا كتماسيح "الكَيمان" في مستنقعهم المشترك. فكل فرد منهم يعادي أو يحارب الآخر وكلّ مجموعة تعادي أو تحارب الأخرى. فهل هذه هي أخوّة الأمّة التي يتشدّق بها قرآنكم؟ أنتم تشهدون اليوم، وأكثر من أي يوم مضى، أن لا أحد يقتل مسلمين إلاّ المسلمون أنفسهم. وهذا ما يشهد عليه اليوم العالم أجمع. لذلك نرى كيف يتحارب المسلمون مع بعضهم في بلدان المغرب العربي أو في دول الشرق الأوسط، وفي أيّ مكان آخر يتواجد فيه مسلمون. لذلك لا يتذكّر أحد منهم ما جاء في القرآن في سورة النساء 4، الآيّة 93 والتي تقول بكلّ وضووح: "من يقتلُ مؤمنا متعمّدا فجزاؤه جهنّم خالدا فيها وغضبَ الله عليه ولعنًهُ وأعدّ له عذابا عظيما." وبالرغم من هذه الآية، يستطيع المراقب والمتابع للأحداث أن يرى كل يوم بهجة انحدار أخوّتكم الإسلاميّة العظيمة نحو أعماق جهنّم التي وعدكم بها قرآنكم. هذه الأخوّة تتقاتل وتتناحر وتتمزّق بشراسة بربريّة لا مثيل لها أمام أنظار المراقبين المنذهلة. حتما، لا يستنكر ذلك أي مسلم، لأنّ كلّ شيء يحصل باسم محمّد وإله محمّد الأكبر، وعلى مرأى دون شكّ من "الشيطان الأكبر" الذي تزداد سعادته بسفك دماء المسلمين على أيدي المسلمين!هل ستكون جهنّم المصير الرئيسيّ للمسلمين؟ أليس هذا هو المكان المخصّص لقطّاع الطرق واللصوص والمجرمين والسفّاحين والجزّارين الذين ينتجهم الإسلام بغزارة لا مثيل لها، ابتداء من نبيّهم محمّد "القدوة الدمويّة المفضّلة" لهم، وأوّل مسؤول عن معظم الجرائم والاغتيالات المقترفة باسم الجهاد المشوّه للخليقة وال ......
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757055
الحوار المتمدن
موريس صليبا - المواطن الفرنسيّ هوبار لومار يسأل (15): هل تعرفون حقيقة مفهوم -الأمّة-؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 16 المرأة المسلمة: ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا وأنتِ أيّتها المرأة المسلمة، ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟إنّ وضع المرأة المسلمة في الإسلام يخضع لإيديولوجيّة معادية لها منذ أربعة عشر قرنا. تكفي قراءة الآيات القرآنيّة التي تنظّم بعض الأمور مثل المساواة، والشهادة، والإرث، وتعدّد الزوجات، والزواج، والطلاق.الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا(سورة النساء 4، الآية 34).وفقا لتعاليم القرآن، المرآة تساوي نصف الرجل، وهي بحكم ولادتها تعتبر ملكا لأبيها، قبل انتقال ملكيّتها لاحقا إلى زوجها. لذلك يعتبر كلّ اتّصال جسديّ بين رجل وامرأة، إن لم يكونا متزوجين، محظورا قطعا، كما هو محظور أيضا تصفّح يد امرأة للسلام. فالمسلمون المحافظون أو التقليديّون ما زالوا حتّى اليوم يمارسون عمليّة الفصل بين الرجال والنساء، عندما يستقبلون ضيوفا، أو عندما يذهبون لزيارة أصدقائهم أو معارفهم. في هذه الحالة، تضطرّ المرآة إلى البقاء أسيرة في مطبخ بيت معارفها عندما تذهب لزيارتهم برفقة زوجها، وهذا أمر يزعج عددا كبيرا من غير المسلمين في الغرب. هذا الهذيان أو السلوك الأرعن من شأنه أن يؤدي إلى أبعد من ذلك. فبعض الرجال يجبرون زوجاتهم وبناتهم على الانزواء في البيت، وقد يقفلون عليهنّ الأبواب، وذلك عملا بالتعاليم القرآنيّة. هذا ونلاحظ في بعض ضواحي المدن الغربيّة أن بعض النساء المسلمات يرفضن الكلام أو إلقاء نظرة على المدرّسين أو الأطباء الذكور. يتذكّرن باستمرار حديث نبيّهم:"لا يخلونّ رجل بامرأة إلاّ كان ثالثهما الشيطان" (حديث نبويّ رواه الترمزي 2165، وصحّحه الألباني في صحيح الترمزي). هذا يعني أن كلّ علاقة بسيطة أو بريئة، أو يسودها الاحترام المتبادل بين امرأة ورجل غير ممكنة ولا يمكن تصوّرها في الإسلام. ونلاحظ أيضا في الغرب كيف يحاول بعض المسلمين التصرّف واتّخاذ مواقف حقيرة وتافهة في رفضهم لسلطة السيّدات في العمل، كما في الإدارات العامّة. وقد امتدّت هذه الظاهرة المشينة إلى القطاع الاستشفائي، حيث يرفض الرجال بعنف وشراسة أن تلد نساءهم في حضور رجل طبيب. وقائمة مثل هذه الأحداث العبثيّة طويلة ولا حاجة للتوقّف عندها. فهي تنزع القناع عن تخلّف المسلمين المعقّدين ذوي العقول المؤدلجة والأمراض النفسيّة المستديمة.أيّتها المسلمات! الإسلام عقيدة معاديّة للمرأة، يعتبرها عورة ونقمة منذ ولادتها، بالرغم من أنّها تعطي الحياة. المرأة المسلمة لا سلطة لها على جسدها، لا تستطيع التصرّف به كما تشاء. الإسلام يعتبرها لعبة إسلاميّة منفوخة، ومهبِلا على قوائم. يستحيل عليها أن ترفض إشباع غرائز زوجها الجنسيّة "حتّى على ظهر البعير"، كما أنّ الشريعة ترفض إلصاق أيّ تهمة اغتصاب لها من قبل بعلها الذي يمتلك جسدها ويعتبره حرثا له. الإسلام يحطّ من قيمة المرأة ويستخدمها كدمية في خدمة أحلام وهلوسات الرجال المؤمنين المكرّمين إسلاميّا، ولا يُنظر إليها إلا كرحم لإنجاب أكبر عدد ممكن من المجاهدين. كذلك لا تتجاوز كرامة المرأة كرامة الكلاب وفقا لسلّم المعايير الإسلاميّة. "نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاقُوهُ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المرأة
#المسلمة:
#ماذا
#تعرفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757274
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا وأنتِ أيّتها المرأة المسلمة، ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟إنّ وضع المرأة المسلمة في الإسلام يخضع لإيديولوجيّة معادية لها منذ أربعة عشر قرنا. تكفي قراءة الآيات القرآنيّة التي تنظّم بعض الأمور مثل المساواة، والشهادة، والإرث، وتعدّد الزوجات، والزواج، والطلاق.الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَالَّلاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا(سورة النساء 4، الآية 34).وفقا لتعاليم القرآن، المرآة تساوي نصف الرجل، وهي بحكم ولادتها تعتبر ملكا لأبيها، قبل انتقال ملكيّتها لاحقا إلى زوجها. لذلك يعتبر كلّ اتّصال جسديّ بين رجل وامرأة، إن لم يكونا متزوجين، محظورا قطعا، كما هو محظور أيضا تصفّح يد امرأة للسلام. فالمسلمون المحافظون أو التقليديّون ما زالوا حتّى اليوم يمارسون عمليّة الفصل بين الرجال والنساء، عندما يستقبلون ضيوفا، أو عندما يذهبون لزيارة أصدقائهم أو معارفهم. في هذه الحالة، تضطرّ المرآة إلى البقاء أسيرة في مطبخ بيت معارفها عندما تذهب لزيارتهم برفقة زوجها، وهذا أمر يزعج عددا كبيرا من غير المسلمين في الغرب. هذا الهذيان أو السلوك الأرعن من شأنه أن يؤدي إلى أبعد من ذلك. فبعض الرجال يجبرون زوجاتهم وبناتهم على الانزواء في البيت، وقد يقفلون عليهنّ الأبواب، وذلك عملا بالتعاليم القرآنيّة. هذا ونلاحظ في بعض ضواحي المدن الغربيّة أن بعض النساء المسلمات يرفضن الكلام أو إلقاء نظرة على المدرّسين أو الأطباء الذكور. يتذكّرن باستمرار حديث نبيّهم:"لا يخلونّ رجل بامرأة إلاّ كان ثالثهما الشيطان" (حديث نبويّ رواه الترمزي 2165، وصحّحه الألباني في صحيح الترمزي). هذا يعني أن كلّ علاقة بسيطة أو بريئة، أو يسودها الاحترام المتبادل بين امرأة ورجل غير ممكنة ولا يمكن تصوّرها في الإسلام. ونلاحظ أيضا في الغرب كيف يحاول بعض المسلمين التصرّف واتّخاذ مواقف حقيرة وتافهة في رفضهم لسلطة السيّدات في العمل، كما في الإدارات العامّة. وقد امتدّت هذه الظاهرة المشينة إلى القطاع الاستشفائي، حيث يرفض الرجال بعنف وشراسة أن تلد نساءهم في حضور رجل طبيب. وقائمة مثل هذه الأحداث العبثيّة طويلة ولا حاجة للتوقّف عندها. فهي تنزع القناع عن تخلّف المسلمين المعقّدين ذوي العقول المؤدلجة والأمراض النفسيّة المستديمة.أيّتها المسلمات! الإسلام عقيدة معاديّة للمرأة، يعتبرها عورة ونقمة منذ ولادتها، بالرغم من أنّها تعطي الحياة. المرأة المسلمة لا سلطة لها على جسدها، لا تستطيع التصرّف به كما تشاء. الإسلام يعتبرها لعبة إسلاميّة منفوخة، ومهبِلا على قوائم. يستحيل عليها أن ترفض إشباع غرائز زوجها الجنسيّة "حتّى على ظهر البعير"، كما أنّ الشريعة ترفض إلصاق أيّ تهمة اغتصاب لها من قبل بعلها الذي يمتلك جسدها ويعتبره حرثا له. الإسلام يحطّ من قيمة المرأة ويستخدمها كدمية في خدمة أحلام وهلوسات الرجال المؤمنين المكرّمين إسلاميّا، ولا يُنظر إليها إلا كرحم لإنجاب أكبر عدد ممكن من المجاهدين. كذلك لا تتجاوز كرامة المرأة كرامة الكلاب وفقا لسلّم المعايير الإسلاميّة. "نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاقُوهُ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المرأة
#المسلمة:
#ماذا
#تعرفين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757274
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (16) المرأة المسلمة: ماذا تعرفين عن وضعك في الإسلام؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل المسلمات 17 : ماذا تعرفن عن الحجاب؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّتها النساء المسلمات! تعرفن جيّدا، وبعكس ما هو شائع، أنّ القرآن لا يشير إلى الحجاب إلا بصورة مبهمة. لم يتكلّم عن الحجاب إلاّ بالنسبة لنساء النبيّ ولم يطلب من النسوة الأخريات إلاّ تغطية صدورهنّ:"وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ" (سورة النور 24، الآية 31)ولا يذكر القرآن في أيّ مكان آخر رأس المرأة أو شعرها. إله القرآن لا يطلب لا كشفه ولا تغطيته. فكلمة "شَعرَة" وجمعها "شَعر" لم ترد إلاّ مرّة واحدة في الآية 80 من سورة النحل 16، إشارة إلى وَبر الحيوانات المنزليّة. إذا، لا شيء في القرآن يدعوكنّ لتغطية شعركنّ. أمّا عبارة "حجاب" بالمعنى الذي نعطيه إياها اليوم، فلا علاقة لها إطلاقا بالمفردات القرآنيّة. وبالرغم من كل المحاولات التي تبذل لإقناعكنّ بعكس ذلك، من خلال التلاعب بالنصوص القرآنيّة والتفاسير المتعدّدة والمتضاربة للأحاديث النبويّة التي يضمّنونها ويحمّلونها ما يشاؤون، فالحجاب ليس فرضا على الإطلاق في ممارسة الإسلام، إلاّ في المساجد. الحجاب إذا هو من اختراع شريعتكم المؤذية والمعادية للنساء، هذه الشريعة التي تفرض عليكنّ ضرورة الابتعاد والتخفّي كي لا تثرن شهوة الرجال المسلمين الجانحة وتعريضهم لاقتراف الذنوب الشنيعة. فالبوركا والبوركيني والبرقع والنقاب والخمار والحجاب وكل الأقنعة الإسلاميّة المذلّة للمرأة، هدفها واحد، وهو إشعاركنّ بذنب كونكنّ نساء، وهذا ما يطمئن آباءكنّ وإخوتكنّ وبعولكنّ الذين أعطوا شرعا سند ملكيتكنّ. فهم لا يتحمّلون إطلاقا أي نظرة تعترف بكرامتكنّ أو بنفسكنّ، لأنّ نفس الإنسان، أي إنسان، ذكرا كان أم أنثى، حرّة. فهم يخافون من أن تفلت هذه الروح الحرّة من قبضة أيديهم. هذه الممارسة الإسلاميّة المذلّة تعتبر جسدكنّ عورة وتؤكد نظريّا إنتماءَكنّ فقط لفحول المسلمين. في النهاية، تكمن مشكلة الحجاب في سروال المسلمين المرضى بالهوس الجنسيّ وفي ما تبقى لهم من دماغ معطّل. اخترعوا الحجاب وفرضوه بالعنف، وكما يزعمون، كي يحافظوا على شرفهم المجرّد من كل قيمة، خوفا من ضربة على رؤوسهم الفارغة. فعليكنّ إذا أن تتحجّبن فقط لإخماد هذيان هؤلاء الفحول المتسلّطين على رقابكنّ أو الذين يحاولون ذلك. نعم، الحسد أو الغيرة أمر طبيعي عند الإنسان، ولكنه يأخذ منحى وأبعادا مرضيّة باطنيّة مرعبة في الإسلام، إذ يجد فيه تربة خصبة تدفعه إلى التعبير عنه بإفراط لا حدود له. فالذَكَر المسلم قد لا يكون واثقا ومتأكّدا كفاية من قوّة رجوليّته. ولذا يفرض على زوجاته "وما ملكت أيمانه" الحجاب، متذرّعا بحجج غبيّة، خادعة، تافهة، سخيفة، وبائسة. فما يُسمّى بالحجاب الإسلاميّ لا علاقة له إطلاقا بالدين، ولا بإله الكون ومهندسه، بل بإرادة الرجال المتفحّلين، المتخلّفين، المحتالين، المتحايلين، الخبثاء، الشرساء. لقد حوّلوا الحجاب، خلال عدّة سنوات، إلى وسيلة دعائيّة، إلى نوع من "الإنذار بالخطر" الإيديولوجيّ، مثل صفارات الإنذار التي تطلقها سيارات الشرطة أو الإسعاف لتنبيه الناس وحثّهم على فتح الطريق أمامها، أو لجذب النظر إليها. نعم، الحياة الروحيّة الحقيقيّة لا تحتاج إطلاقا إلى إشارات خارجيّة، للتأكّد منها، بل العكس تماما. فهناك فجوة عميقة بين إبراز خرقة حقيرة من القماش على الرأس، وبين ممارسة عمل روحيّ حقيقيّ وأصيل. في هذا الصدد، كتبت "صفيّة عزّ الدين"، وهي سيّدة مسلمة، أو بالأحرى وُلدت في الإسلام طوعا أو كرها، ولكنّها،كما يبدو، تحرّرت ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المسلمات
#ماذا
#تعرفن
#الحجاب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757457
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّتها النساء المسلمات! تعرفن جيّدا، وبعكس ما هو شائع، أنّ القرآن لا يشير إلى الحجاب إلا بصورة مبهمة. لم يتكلّم عن الحجاب إلاّ بالنسبة لنساء النبيّ ولم يطلب من النسوة الأخريات إلاّ تغطية صدورهنّ:"وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ" (سورة النور 24، الآية 31)ولا يذكر القرآن في أيّ مكان آخر رأس المرأة أو شعرها. إله القرآن لا يطلب لا كشفه ولا تغطيته. فكلمة "شَعرَة" وجمعها "شَعر" لم ترد إلاّ مرّة واحدة في الآية 80 من سورة النحل 16، إشارة إلى وَبر الحيوانات المنزليّة. إذا، لا شيء في القرآن يدعوكنّ لتغطية شعركنّ. أمّا عبارة "حجاب" بالمعنى الذي نعطيه إياها اليوم، فلا علاقة لها إطلاقا بالمفردات القرآنيّة. وبالرغم من كل المحاولات التي تبذل لإقناعكنّ بعكس ذلك، من خلال التلاعب بالنصوص القرآنيّة والتفاسير المتعدّدة والمتضاربة للأحاديث النبويّة التي يضمّنونها ويحمّلونها ما يشاؤون، فالحجاب ليس فرضا على الإطلاق في ممارسة الإسلام، إلاّ في المساجد. الحجاب إذا هو من اختراع شريعتكم المؤذية والمعادية للنساء، هذه الشريعة التي تفرض عليكنّ ضرورة الابتعاد والتخفّي كي لا تثرن شهوة الرجال المسلمين الجانحة وتعريضهم لاقتراف الذنوب الشنيعة. فالبوركا والبوركيني والبرقع والنقاب والخمار والحجاب وكل الأقنعة الإسلاميّة المذلّة للمرأة، هدفها واحد، وهو إشعاركنّ بذنب كونكنّ نساء، وهذا ما يطمئن آباءكنّ وإخوتكنّ وبعولكنّ الذين أعطوا شرعا سند ملكيتكنّ. فهم لا يتحمّلون إطلاقا أي نظرة تعترف بكرامتكنّ أو بنفسكنّ، لأنّ نفس الإنسان، أي إنسان، ذكرا كان أم أنثى، حرّة. فهم يخافون من أن تفلت هذه الروح الحرّة من قبضة أيديهم. هذه الممارسة الإسلاميّة المذلّة تعتبر جسدكنّ عورة وتؤكد نظريّا إنتماءَكنّ فقط لفحول المسلمين. في النهاية، تكمن مشكلة الحجاب في سروال المسلمين المرضى بالهوس الجنسيّ وفي ما تبقى لهم من دماغ معطّل. اخترعوا الحجاب وفرضوه بالعنف، وكما يزعمون، كي يحافظوا على شرفهم المجرّد من كل قيمة، خوفا من ضربة على رؤوسهم الفارغة. فعليكنّ إذا أن تتحجّبن فقط لإخماد هذيان هؤلاء الفحول المتسلّطين على رقابكنّ أو الذين يحاولون ذلك. نعم، الحسد أو الغيرة أمر طبيعي عند الإنسان، ولكنه يأخذ منحى وأبعادا مرضيّة باطنيّة مرعبة في الإسلام، إذ يجد فيه تربة خصبة تدفعه إلى التعبير عنه بإفراط لا حدود له. فالذَكَر المسلم قد لا يكون واثقا ومتأكّدا كفاية من قوّة رجوليّته. ولذا يفرض على زوجاته "وما ملكت أيمانه" الحجاب، متذرّعا بحجج غبيّة، خادعة، تافهة، سخيفة، وبائسة. فما يُسمّى بالحجاب الإسلاميّ لا علاقة له إطلاقا بالدين، ولا بإله الكون ومهندسه، بل بإرادة الرجال المتفحّلين، المتخلّفين، المحتالين، المتحايلين، الخبثاء، الشرساء. لقد حوّلوا الحجاب، خلال عدّة سنوات، إلى وسيلة دعائيّة، إلى نوع من "الإنذار بالخطر" الإيديولوجيّ، مثل صفارات الإنذار التي تطلقها سيارات الشرطة أو الإسعاف لتنبيه الناس وحثّهم على فتح الطريق أمامها، أو لجذب النظر إليها. نعم، الحياة الروحيّة الحقيقيّة لا تحتاج إطلاقا إلى إشارات خارجيّة، للتأكّد منها، بل العكس تماما. فهناك فجوة عميقة بين إبراز خرقة حقيرة من القماش على الرأس، وبين ممارسة عمل روحيّ حقيقيّ وأصيل. في هذا الصدد، كتبت "صفيّة عزّ الدين"، وهي سيّدة مسلمة، أو بالأحرى وُلدت في الإسلام طوعا أو كرها، ولكنّها،كما يبدو، تحرّرت ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#المسلمات
#ماذا
#تعرفن
#الحجاب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757457
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل المسلمات (17): ماذا تعرفن عن الحجاب؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 18 : هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (18): هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 19 : ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل-؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل-؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (19): ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟