الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أنس الأسعد : في رحيل سيد القمني: قراءة نقدية
#الحوار_المتمدن
#أنس_الأسعد عُرِفَ عن القمني مواجهته الدّائبة للجماعات الإسلامية. لكنّها مواجهة لم تراعِ في الخصومة قياساً مُختلفاً بقدر ما تمثّلتْ أخلاق وادّعاءات ما تنقده؛ بذا نحتَ القمني هيكلاً علمانيّاً في نقد التّراث وتقديم قراءة مختلفة لنصوصه بعيداً عن السّائد، بخاصّة في مواجهته المريرة لا مع الأصوات السّلفية فحسب، بل مع مؤسسة «الأزهر» مباشرةً. بيد أنّ المؤدّى النّهائي لمنهج القمني لم يكن سوى نسخة متطرّفة تتوخّى التّهكم والفكاهة على التّاريخ، وتُحمِّل المجتمعات «المُتخلّفة» عبءَ ما ترزح تحت وطأتِهِ، وتمالئ خطابات القوّة سواء كانت في الدّاخل بالضّد من خصوم سياسيّين، أو في الخارج بالضدّ من الذّات الحضارية، والتّخلُّق بانحياز للإمبراطوريّة.النّصوص في عالم القمني هي من تحكم، وتتغلغل في حياة البشر المحكومين بها، والمرافعة عنده تنصبّ على الدّعوة إلى فكّ ارتباط هذه المحكوميّة والانتقال بالمجتمع إلى وضعية تنويريّة. ولكنّ هذه الدعوة الثقافوية سرعان ما تُشيحُ النّظر عن الأحوال الاقتصادية لطبقات المجتمع، طالما أنّ القسمة بين «متديّن» و«تنويري» مريحة أكثر. أمّا التّمعن في بُنية الخطابات السياسيّة من باب الظّروف التاريخيّة التي تخلقُ النّصوص وتطوّعُها، فهذا مجلبة لتداعي الهيكل. هذه الفكرة ليست مفوّتة عند الراحل القمني عن عبث، بل هي نتيجة تحوّلات كونيّة لشريحة من المثقفين العرب تأثّروا في بداياتِهم بما للماركسية من ضوابط في هذا السياق، وحاولوا جاهدين مع التّراث بالانتساب له، فعرّفوا عن أنفسهم كمعتزلة جُدُد أو متصوّفة أو غير ذلك من فِرق إسلاميّة، قبل أن تتكثّفَ باشتغالاتهم وتصريحاتِهم في مراحل لاحقة بعد انهيار منظومة القطبين في مطالع التسعينيات، كلُّ إشكاليّات التيار العلماني التنويري على امتداد العالم العربي، فتقزّمت الأيديولوجيا وقزّمت معها حتّى «الإلحاد» الذي هو أحد أهم شروط التّقدم بلا شكّ.جاءت انطلاقة القمني أكاديميّة حيثُ حازَ على بكالوريوس في الفلسفة من عين شمس، في حين شكّلت نكسة 1967 رضّة في وعيه جعلتهُ يُفتّش في التراث عن إجابات، وهذا ما يؤكّدُ احتكامَه لعالم النّصوص، النّصوص التي ينقدها! وفي رحلته تلك اكتشفَ ما قاده صوبَ أن يجأرَ بصرخة أعلى، فلم يكتفِ بما وقع عليه من سحر الإجابة لنفسه؛ عليه صار مولعاً بالكتابة عن مرحلة بواكير الإسلام بوصفها نُقطةَ مُراكَمةٍ لكلّ مُخلّفات الهزائم التالية، وفي هذا أيضاً نزوعٌ ميتافيزيقي يشتطّ عن أدوات التّاريخ العلميّة، ولا تختلف كبير اختلاف عن الماهيّات الاستشراقية في النّظر إلى المُدوّنات العربية والإسلامية وتحليلِها. أمّا مشوارُه في الدراسات العليا فلم يخلُ من مشاكل هو الآخر، حيثُ تحصّلَ على الماستر من الجامعة اليسوعيّة في بيروت، لتبقى رسالة الدكتوراه مثار جدلٍ بين مؤيديه وخصومه الذين شكّكوا بحيازته لها من جامعة جنوب كاليفورنيا.توسّعت اشتغالات القمني في عقد التسعينيّات، وفيه طرحَ أجرأ كتبه وأكثرها صداماً مثل «حروب دولة الرّسول» الذي قرأ فيه أشهر الغزوات في التاريخ الإسلامي، بدر وأُحد، ثمّ كتابه الأبرز «الحزب الهاشمي وتأسيس الدّولة الإسلامية» وفيه يوضّح التّشكل التاريخي لدولة الإسلام بعيداً من المنظور الغيبي، إنّما في الحواضن السّياسيّة التي اعتملت في جسد تلك الدّولة، وما تخلل ذلك من انقسامات وحروب أهليّة قَبليّة، فقدَ فيها الدّينُ سطوته المُحرّكة لصالح الغنيمة والظَّفَر.وعكس الانطلاقة الستينيّة التي انبنَت على ثنائية الحُلم الناصري فالهزيمة والرّضة، كانت التسعينيّات فترة المواجهة مع المارد الإسلامي الذي اكتسحَ المُ ......
#رحيل
#القمني:
#قراءة
#نقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747103
فواد الكنجي : سيد القمني تناول في بحوثه المناطق الأكثر حساسية في التراث الديني
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي غيب الموت إثر أزمة قلبية واحدا من أشهر الكتاب والمفكرين العرب في العصر الحديث الكاتب المصري (سيد القمني – ولد في 1947 – وكانت وفاة المفكر في السادس من شباط 2022) واسمه الكامل (سيد محمود القمني) الذي عرف بالكتابات والأفكار الجريئة باحثا ومحللا وناقدا تجاوزت مؤلفاته عن ثلاثين كتابا ومئات الأبحاث والمقالات؛ متخصصا بالكتابة عن بواكير التاريخِ الإسلامي وفي ميدان تاريخ الأديان المقارن ونقد الفكر الديني والتراث الديني وفي الأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الاجتماع الديني، وقد وظف علومه الفكرية بعد إن نال شهادة بكالوريوس من كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة (عين الشمس القاهرة) وشهادة الدكتوراه في فلسفة العلوم الإنسانية من (جامعة جنوب كاليفورنيا) – لم يتم التأكد من صحتها – ليركز في بحوثه عن دراسة بواكير التاريخ الإسلامي وفي مفاهيم (التراث الديني) عبر مناهج البحث التاريخي والاجتماعي والتحليل الاقتصادي، ليكتب بلغة جريئة يقدم ويطرح مقدمات ليصل إلى نتائج منطقية والأطروحات التي تنسف جذريا ما يعتبره البعض مسلمات غير قابلة للمراجعة والنقد، وهذه الرؤية المعرفية التي نستشفها من خلال بحوث لـ(سيد القمني) هي التي وضعته مباشرة في مواجهات عنيفة وصراع مرير مع أنصار التيارات الإسلام السياسي المتشدد التي هددته بالاغتيال عام 2005 متهمين إياه بالآحاد والكفر لدرجة التي أراد اعتزال الكتابة ولكن تراجع عن قراره؛ لتعد مسيرة حياته حافلة بالجدل والصخب والمعارك بسبب انتقاداته ومطالبته بالتجديد (التراث الديني)؛ وهو ما اثر حفيظة (الأزهر) و(مجمع البحوث الإسلامية) لترتفع بينهم حدة المواجهات من جهة وبين (تيارات الإسلام السياسي) من جهة أخرى ومن ضمنهم (الإخوان والسلفيون) الذين انتقد ممارساتهم التي تميزت بالعنف والتشديد بعد سعيهم إلى تديين كل أنشطة الإنسان والحياة ليس فحسب في (مصر) بل في كل الدول العربية والعالم الإسلامي طوال النصف الثاني من القرن العشرين، وتزايدت وتيرتها بشكل محموم منذ منتصف السبعينيات والى يومنا هذا، في وقت الذي اعتبرته التيارات العلمانية والمدنية ضمن مفكري الفكر العقلاني ومن تيار الاستنارة العقلانية التي تواجه وتجاهد لمواجهة المد الديني والأصولي من اجل تأسيس دولة مدنية حديثة في (مصر) وفي جميع الأقطار العربية تبنى بمفاهيم العلم والمعرفة .وقد عرف (سيد القمني) واشتهر من خلال كتبه ونذكر منها:كتاب (رب الثورة.. أوزويريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة – صدر عام 1988) وكتاب (الحزب الهاشمى وتأسيس الدولة الإسلامية – صدر عام 1996) وكتاب (رب الزمان – صدر عام 1996) وكتاب (حروب دولة الرسول – صدر عام 1996) وكتاب (النبي إبراهيم والتاريخ المجهول – صدر عام 1996) وكتاب (السؤال الآخر – صدر عام 1998) وكتاب (قصة الخلق – صدر عام 1999) وكتاب (الأسطورة والتراث – صدر عام 1999) وكتاب (الفاشيون والوطن – صدر عام 1999) وكتاب (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة – صدر عام 1999) وكتاب (إسرائيل، الثورة التاريخ التضليل – صدر عام 2000) وكتاب (النسخ في الوحي – صدر عام 2000) وكتاب (الإسلاميات – صدر عام 2001 ) وكتاب (شكرا بن لادن – صدر عام 2001) وكتاب (الإسرائيليات – صدر عام 2002) وكتاب (الجماعات الإسلامية رؤية من الداخل – صدر عام 2004 ) وكتاب (مدخل إلى فهم دور الميثولوجيا التوراتية صدر عام 2005) وكتاب (أهل الدين والديمقراطية – صدر 2005) وكتاب (صحوتنا لا بارك الله فيها – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية والخراب العاجل – صدر عام 2007) وكتاب (الدولة الإسلامية للخلف در – صدر عام 20 ......
#القمني
#تناول
#بحوثه
#المناطق
#الأكثر
#حساسية
#التراث
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747683
فارس الكيخوه : - الإسلام نقيض الأخلاق-.....سيد القمني.
#الحوار_المتمدن
#فارس_الكيخوه رحلت ولكن لن ترحل افكارك فهي سراج تنير درب الظلام.افكارك هزت الضمائر واشعلت روح الفكر والتنوير.. أفكارك ألهبت روح الجرأة وحرية التعبير.افكارك ألهمت الكثير بأن الإنسان بدون حرية الفكر هو إنسان فارغ ..لم تكن منافقا مرقعا ضعيفا كغيرك.بل كنت محاورا قويا جريئا...علمتنا جميعا أن نبحث جيداً في التاريخ ،وإن العقل هو سيد الأحكام،فكم عقل في رأسنا...ستظل حيا في وجدان العقلاء..ستظل حيا في عقولنا وضمائرنا...كنت صادقاً ومناضلا ورحلت صادقاً ومناضلا ومنتصرا....كنت ثورة ورحلت ثورة.. فلترقد روحك بسلام…...يقول السيد القمني.. ** المسلم مخنوق في شرنقة ، وهو سبب تخلف ومصيبة الأمة الإسلامية،لتعلقها وارتباطها بالدين،هذا الإرتباط الرهيب..** القيم الإنسانية أفضل من القيم الدينية،لأنها تتعامل مع الإنسان بدون اي عنصرية أو أي توجه وهي شاملة، بينما القيمة الدينية تتعامل مع الإنسان على أساس الدين أولا،والطائفة ثانيا.وهي تخص مجموعة معينة فقط.** المشكلة هي في صلب الإسلام، وليس الإسلام السياسي كما يدعون.. ،، إسلاموفوبيا.هو تعبير عن الرعب والخوف من الإسلام ليس إلا…** العلمانية يجب أن تفرض علينا فرضا.لأننا شعوب مغييبة ،ولا يمكن أن يأتينا التغيير من أسفل الهرم،بل من فوق وبقوة.** الإسلام عصية عن الإصلاح، الإسلام لا يمكن إصلاحه،معظمه لا يصلح ليومنا هذا..** لا يوجد علمانية إسلامية..** لا وجود للقيم الأخلاقية بغياب الإنسان.الإنسان هو الغاية.وتعامل الإنسان مع غيره ومحيطه هو الذي يؤدي إلى ظهور القيم،لان القيم، حكم بشري.هو وليس غيره من يستخلص تلك القيم.** القيمة الإنسانية الحقيقة ليست كالقيمة الدينية الزائفة،لأن الجميع متفق عليها.ولكن القيم الدينية تختلف باختلاف الأديان،إذن هي ليست شمولية ،ولا يتفق عليها الجميع...** معيار القيم الانسانية أو الدينية يجب أن يكون الإنسان..وبدون الإنسان لا تكون هناك أي معايير.ولكن أي قيم بدون حرية كاملة مطلقة هي قيم زائفة ،كما عندنا في الإسلام…** الفقهاء يؤمنون بأن الدين هو مصدر القيم الإنسانية السليمة،ولكن ماذا عن الحضارات القديمة، هل هي بدون قيم ؟ وكيف أصبحت حضارات بدون قيم ؟ هل كانت الحضارات تنتظر الإسلام حتى يأتيها بالقيم ؟ وماذا أضاف الإسلام عن القيم الإنسانية ؟؟؟؟؟؟؟** القيم الانسانية تتطور وهي قابلة للتجديد مع الحياة،ليست خاملة جامدة مثل القيم الدينية..** القيم الدينية مضرة. فهي غير قابلة للمناقشة..غير قابلة للتصديق من العقل،بل العكس تطلب من الإنسان التصديق الأعمى والطاعة.وأنا أقول: كل شئ خارج عن العقل هو باطل.** الغزوات في الإسلام، هل هي قيمة أخلاقية وإنسانية ؟ هي مصدر افتخار واعتزاز المسلمين ،ولكن ماذا عن الآخر.فالإسلام لم يعبى بالآخر.لأن تلك القيم هي مزيفة مختلة ،لأنها جاءت لصالح طائفة معينة دون غيرها..اي أن لا يوجد شعور بالندم أو الذنب أو تأنيب الضمير او اي شي من هذا القبيل...ولذلك المسلمين لا يعرفون الاعتذار عن غزواتهم الهمجية…** يرون الإسلام مرادف للأخلاق..ولكن أنا أقول والله يستر عن الذي سأقوله " الإسلام هو نقيض الأخلاق."وهل الرشاوي والترهيب مثلاً، من الأخلاق ؟؟؟؟؟؟** القيم الدينية جعلت المسلم يؤمن بأنه هو الذي يمتلك الحقيقة المطلقة ،ولذلك جاءت الغزوات للشعوب.بل أن المسلمين تقاتلوا مع بعضهم البعض( الإبادة)، لأن كل طرف كان يؤمن بأن قيمه الدينية هي الأصح وانه وحده يمتلك الحقيقة المطلقة.** الاعتداء على غير المسلم،قيمة عظيمة جدا عند المسلمين،حسب عقيدة الولاء والبراء.رغم أنها تنا ......
#الإسلام
#نقيض
#الأخلاق-.....سيد
#القمني.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748317
بدور زكي محمد : سيد القمني مأثرة الرحيل إلى جبل التجلي
#الحوار_المتمدن
#بدور_زكي_محمد سيد القمنيمأثرة الرحيل إلى جبل التجّلي/ الجزء الأولبدور زكي محمدكاتبة عراقيةلرحيل العلماء وقعٌ أشدُّ حين يكون نهاية لمسيرة طويلة في دروب الآلام، وحين تنضب الآمال، ويتعالى صوت السفهاء الشامتين بالغياب المحتّم على كل الناس، كلٌ حسب أسبابه. ومع أن الدكتور سيد القمني لم يكن الوحيد في مصر في معاناته، فقد سبقه الراحلون الأجِّلاء فرج فودة، ونصر حامد أبو زيد، وحسن حنفي، ونوال السعداوي، وسابقون آخرون تمسكوا بحرية الفكر كعلي عبد الرازق وطه حسين وعبد المتعال الصعيدي، إلا أنه تفرد في إسلوبه الصدامي ونبرته الصارخة التي عبرت ضيقه ورفضه لكل ما يقيد العقل من قواعد فقهية لعبت دوراً كبيرا في الحجر على حرية الرأي، صوته المُفعم بالغضب كان يهزأ بالخوف، ويقول ما لم يكن يجرأ عليه أحد، وقد كلّفه ذلك النهج الصريح متاعب كثيرة استطاع تجاوزها وواصل الكتابة وفق قناعاته. كان دؤوباً مخلصاً في نقده للفكر الديني، وليس الدين، فالعقيدة المحضة - بما تعنيه من التسليم بوجود الله والتوجه بالصلاة إليه والسعي لمرضاته بالعمل الصالح- لا يتوقف عندها سيد القمني لأنها تتبع المجال الروحي لكل إنسان، ما يستدعي النقد لديه هو الفكر الذي أنتجه الفقهاء والمفسرون والمحدِّثون، والذي تحول إلى قواعد قانونية تتحكم بكل تفاصيل الحياة وتقف على الضد من اي محاولة للإجتهاد والتجديد الذي يتطلبه تغير الأزمان والأماكن.واكثر ما كان يغيضه من تلك القواعد ما أُطلق عليها: "إنكار معلوم من الدين بالضرورة" التي تعني إذا ما جرى تفعيلها تكفير من ينكر هذا المعلوم. المشكلة إن "المعلوم" المزعوم ليس هناك اتفاق عليه، بالإضافة إلى أنه موضوع اجتهاد لا ينفصل عن التوجهات المذهبية والقناعات الخاصة، وعلى سبيل المثال يمكن أن نتساءل: هل أن من كان مؤمناً بالله، يُصلي ويصوم، وتجري الخيرات على يديه، لكنه لا يعتقد بوجوب الحج، هل يصبح كافراً لأنه أنكر "معلوماً" من الدين؟ وهل أن من يؤمن بأن آيات الأحكام في القرآن مرتبطة بأسباب نزولها، زمنياً ومكانياً، وبالتالي يمكن تغييرها أو تعطيلها متى مازالت أسبابها، هل يعتبر كافراً؟ ولماذا لم يتوقف غالبية الفقهاء عند قرار الخليفة الراشد الثاني عمر ابن الخطاب بمنع العطاء للمؤلفة قلوبهم، الذين نص القرآن على سهمهم في أموال الصدقات (الزكاة) باعتباره فريضة (60 سورة التوبة)؟ وبدلاً من أن يحتجوا بقاعدة: لا مساغ للإجتهاد في مورد النص، أكدّوا في تفسيراتهم على أهمية الأسباب التي أدّت إلى اتخاذ القرار، وكذلك فعلوا في تبرير كثير من الإجتهادات الخاصة بالإرث مع مخالفتها للنصوص، هذا على سبيل المثال فقط، المشكلة تكمن في أنهم يمنعون الإجتهاد بشكل عام، ويقعون في تناقض بين قواعدهم الفقهية التي صنعوها.رحل سيد القمني وهو مهموم بمعضلة تقييد العقل وسطوة التراث، ففي مقال له عن العلّة والمعلول، ينقل رأياً لأبي حامد الغزالي ورد في كتابه: تهافت الفلاسفة (ص277) "إن الإقتران بين ما يُعتقد في العادة سبباً، وما يُعتقد مُسبباً، فليس ضرورياً عندنا... فليس وجود أحد السببين يقتضي وجود الآخر، مثل: (الإرتواء من الماء والشرب)، (والشفاء وشرب الدواء)، وإن اقترانهما هو لما سبق من تقدير الله سبحانه بخلقهما على التساوق لا يكون ضروريا في نفسه.. فالله قادر على أن يخلق الشبع دون الأكل.. وإدامة الحياة مع حزّ الرقبة .." وفي تعليقه على هذا الرأي يرصد القمني مدى الخلط الذي وقع فيه الغزالي وفلاسفة قدماء، خلطوا بين ثلاثة أمور: بين العلّة والفعل، المفعول والمعلول، الإرادة والحتمية. ويشرح القمني ذلك في موضوعاته "تأملات فلسفي ......
#القمني
#مأثرة
#الرحيل
#التجلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749056
فارس الكيخوه : نحن أحسن ناس نكذب،وكتابنا كذب في كذب...سيد القمني
#الحوار_المتمدن
#فارس_الكيخوه قالها المفكر الراحل سيد القمني بكل جرأة واختصار :" نحن احسن ناس نكذب.وكتابنا هو كذب في كذب"..هنا رجعت ذاكرتي إلى كتاب "السيرة المحمدية" لمفكرنا وشاعرنا العراقي معروف الرصافي وهو يصف التاريخ والتراث الإسلامي ويقول " كنت أكتب للتاريخ وأحسب له حسابا،واجعل له منزلة يستحق بها أن أكتب ما أكتب،ولكن الأيام تنضج المرء بحوادثها فيستحيل من حال إلى حال ومن طور إلى طور.وكذلك فعلت بي الأيام حتى أصبحت لا أقيم للتاريخ وزنا ولا أحسب له حسابا.لاني رأيته بيت الكذب ومناخ الضلال ومتشجم أهواء الناس. يتعذر على المرء أن يستخلص من طيس أباطيله ذرات شذور الحقيقة"..كم هي صادقة وعميقة هذه العبارات.فالإنسان ابن عصره وفي حالة تجديد مستمر في النضوج الفكري والعقلي ،وإلا فهو جامد خامل ،فارغ من كل المعاني.. الأيام تنضج المرء.فيتحول من طور إلى طور،ومن حال إلى حال..لأن هذه هي معنى الحياة..التجديد والتحديث باستمرار ،ولكن الحياة لا تتحرك ما لم يتحرك الإنسان أولا... فالإنسان هو غاية الحياة وهو الذي يضع لها معنى وقيمة….الذي أريد أن أوصله لقرائي الاعزاء.ان ما دام الإنسان هو سيد الأحكام ،إذن عقله هو سيد الأحكام .فيجب علينا احترامه في سبيل الوصول إلى الحقيقة..التاريخ فيه ما فيه.والتاريخ الإسلامي خاصة،تاريخ مشوه متناقض ،جاء من الرواة وجمع على مدى قرون.فلابد أن يكون تلاعب.زيادة أو نقصان.تغييرأو تبديل.تحريف أو وهن، وهناك روايات موضوعة وملفقة حسب الراوي ومصالحه المذهبية ..كثرت الروايات واختلفت مصادرها وتناقضت بعضها البعض،نحن عندما نبحث، نقرأ في التراث الإسلامي عبارات لا تجدها في أي تراث..وهي "اختلف المفسرين"."اختلف أهل العلم". " أختلف أهل التأويل"." أختلف أهل السير" ."وفي تفسير آخر"." حديث ضعيف".….فكيف يأتي شخص في يومنا هذا ويحلف مقدما بأن كل شئ في دينه حقيقة مطلقة ،رغم اختلاف أهل التفسير في ذلك الزمان لتناقض وتباعد واختلاف السرد في الروايات...كيف نصدق كتب التراث ولا نعرف أن نصل إلى حقيقة ما ،وما أن وصلت إليها حتى تأتيك الأخرى بالنفي…..ولهذا أما الغوص في التراث الفوضوي كما فعل سيد القمني وكما فعل معروف الرصافي قبله وهم بذلك يؤدون خدمة جليلة في تنوير العقول،وبعد الغوص في بطون الكتب تكون صادقا في طرح علاتها بكل أمانة...أو أن تكذب وترقع بأسنانك وأصابع قدميك لو قدرت كما يفعل بقية القطيع، وتظل تعيش تلك الأوهام والترهات لان قررت أن تحيل عقلك إلى التقاعد خوفاً من مواجهة الحقيقة الصعبة ..فالدين أكبر خدعة يعيشها الإنسان ويتوارثها أبا عن جد،فما أصعب مواجهة تلك الخدعة وجها لوجه..حاولوا البحث والتدقيق،خذوا مثلاً كيف طار الرسول بالبراق إلى السماء السابعة ،وهو بشر مثلنا ويقر بأنه ليس لديه معجزات.وستجدون عجب العجاب في تفاسير لا يقبلها إلا الساذج والغارق في البلاهة ….. الأديان ما هي إلا خرافات الأولين، وليست الا استخفاف بعقول البشر... دعوني اختمها كما بدأتها عن سيد القمني "نحن احسن ناس نكذب.وكتابنا هو كذب في كذب "....عسى ولعل !!!!!تحياتي..نعم للتنوير..لا للتخدير. ......
#أحسن
#نكذب،وكتابنا
#كذب...سيد
#القمني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749657
بدور زكي محمد : سيد القمني مأثرة الرحيل إلى جبل التجلي 2
#الحوار_المتمدن
#بدور_زكي_محمد سيد القمنيمأثرة الرحيل إلى جبل التجّلي/2البحث في مجاهل التاريخ يضع الباحثين والباحثات على ضفاف حادّة، فكلما تحركت المياه في جوارها، تماوجت الإجتهادات وتنوعت الفرضيات، وحينذاك تقف الحقيقة حائرة، إذا لم تسعفها الآثار بما يدعم هذا الرأي أو ذاك. في هذا السياق وأنا أكتب الجزء الثاني من مقالتي عن الراحل الدكتور سيد القمني، تذكرت ما قاله الطبيب وسيم السيسي عالم المصريات، في إحدى محاضراته على اليوتيوب، من أن عالم الآثارٍ الإسرائيلي زئيف هرتسوغ من جامعة تل أبيب، قال بأن اليهود لم يمُّروا من مصر، وبالتالي فلا صِّحة لرواية خروجهم منها. يؤكد ذلك ما نشره موقع الرأي اليوم، نقلاً عن مقالة لهرتسوغ نشرها في صحيفة هآرتس الإسرائيلية قبل عامين، وأكدّ فيها على أنه لا يوجد أي إثبات على قيام امبراطورية داوود وسليمان، وأن السبب الرئيس وراء عدم اقتناع علماء الآثار بقصة خروج اليهود من مصر كما وردت في التوراة، هو الغياب الكامل لما يشير إلى بني إسرائيل في تاريخ مصر القديم... ونبه إلى أن علماء الآثار لم يعثروا على أي أثر لبقائهم أربعين عاماً تائهين في سيناء. وأنا إذ أقدِّر لهذا العالم الإسرائيلي شجاعته في نفي أساطير اليهود، لا أعتقد بأن سيد القمني غافل عنها، فقد أشار إلى تناقضات التوراة في أكثر من موضع، ونقد الكثير من أساطير التراث وتضارباتها، فعلى سبيل المثال ينقل عن سِفر الخروج أن المصريين مَرَّروا حياة الإسرائيليين بعبودية من الطين واللبِّن (أي سخَّروهم في البناء)، بينما يوصيهم نص آخر بأن لا يكرهوا المصريين لأنهم كانوا نزلاءَ في أرضهم، ويذهب نص آخر إلى أن بني إسرائيل أحتجوا على النبي موسى بقولهم: أخذتنا إلى القفر (سيناء) بينما كنا في مصر جالسين إلى قدور اللحم، وهذا ما ينفي فكرة الإضطهاد. أراد القمني أن يكشف تضارب النصوص في التوراة، ويقدم تفسيراً طبيعياً لكثير من الظواهر التي بدت كمعجزات كالعصا التي تنقلب أفعى، وانشقاق البحر. أعود لرحلة الدكتور إلى جبل التجَّلي، واستعيد حديثه عن الشراكة المقدسة بين اليهود والمسيحيين والمسلمين، في تبجيلهم للموقع الذي تجّلى فيه الإله، وكيف استلهموا من ذاكرتهم الإيمانية مشهد التجَّلي الأعظم، وصورة الجبل يندكُّ دكّاً من هول الظهور المقدس، فعلى تلك الأرض من صحراء سيناء شاء الله أن يُجيب نبيه موسى إلى ما تطلع إليه من الرؤية المستحيلة، فجاءت بالأخبار روايات الأديان الإبراهيمية الثلاث، وتشعبت في اختلافاتها لتورث الأجيال مزيجاً من الاسفار والقَصص. في محاضرة ممتعة وجديدة في بعض تفاصيلها، يحدِّثنا القمني عن سفره الطويل صوب الجبل المنشود، وينبه إلى أن ما يعرضه يستند إلى نصوص في التوراة، كمادة معرفية، ويعيد التذكير بأن المقصود ببحثه هو موسى التوراتي فقط. وهو بهذا الإستدراك يكون قد استبق بعض الإعتراضات التي صرخ بها دعاة وكتّاب لم يقرأوا كتبه جيداً أو أنهم تعمدوا الإساءة إليه بحجة الدفاع عن الإسلام. وفي رأيي أن مقصد القمني في تتبعه لروايات التوراة، أن يتوصل إلى معرفة جلِّية بعقيدة اليهود وانعكاساتها على علاقتهم التاريخية بمصر والمنطقة العربية، وبصدد هذه العلاقة الإشكالية يُنسب إلى سيغموند فرويد قوله بأن عقدة اليهود الأزلية هي حضارة مصر. ولكي يصف القمني الطريق المؤدي إلى جبل التجَّلي، كان عليه أن يناقش الفرضيات المتعددة بشأن موقع رعمسيس المدينة التي ذكرتها التوراة كنقطة انطلاق ل "ستمئة الف" من المشاة من الرجال في طريقهم إلى سيناء، كما ورد في سِفر الخروج، ذلك لأن النساء لا يُشار إلى أعدادهنّ، وكذلك الأطفال. في موسوعته القيِّمة: النبي موسى و ......
#القمني
#مأثرة
#الرحيل
#التجلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749898
عمر عبد العزيز زهيري : -سيد القمني- اخيرا لك كل السلام.
#الحوار_المتمدن
#عمر_عبد_العزيز_زهيري                                رحل سيد القمني. بعد ان عاني الامرين في حياته ملفوظا من اقاربه مرصودا في مجتمعه مهجوا من الجميع. سيد القمني صديق حبيب وانسان عزيز علي قلبي عرفته مقربا ولفتره تقارب الخمسة عشر عاما. عشنا معا العديد من المواقف علي مختلف الاصعده. سيد القمني انسان بسيط غايه في الادب ،شديد الحذر فيما من شانه ان يثير حفيظة الآخرين علي المستوي الانساني. مهذب خفيض الصوت شديد الحساسيه. هذا الشخص الحيي هو نفسه الاسد الهصور الذي يراه الجميع مهاجما متحفزا رافعا راية التنوير حاملا كفنه طوال الوقت دون مساومه او تحفظ او وجل. لقد كان صاحب رساله. وفيما يخص رسالته لم يكن أدبه مانعا له من الاستماته في الدفاع عنها. ومثلما كان القمني حيا انقسم حوله المجتمع ميتا. من رأي القمني الانسان وخبره ذرف الدموع لخبر وفاته الحزين سواء في الواقع او في ايموجيز وسائل التواصل الاجتماعي. من رأي القمني مخالفا لما نشا عليه ولما سيطر علي عقله وحواسه من دوجما هلل ونشر الضحكات استهزأءا وتهكما علي دموع المريدين. وما بين الموقفين اري القمني قابعا فخورا بمريديه محبا لكارهيه والمفارقه ها هنا. موقف القمني ورسالته دائما ما حملت المحبه للجميع. انها الصراع الدائم ما بين الخير والشر.وهذا تعبيره الخاص انقله عنه. عاش القمني انسانا بسيطا يقرأ ويكتب. لم يحمل سلاحا ولم ينتهج عنفا ولم يدعو يوما سوي الي ما فيه الخير والحب والسلام. ما قابله القمني في حياته من عنف مادي ومعنوي انما يؤكد بالفعل نظرية الخير والشر. عندما يوجد خلاف حول منهجية الحياه الي هذا المدي مع اعتبار انه خلاف فكري فلابد ان من يرفع السلاح ويريق الدماء هو ممثل الشر. انهم اشرار كانت هذه رسالة القمني ولا اري فيما تعرض له حيا و ما هو حادث كرد فعل علي موته سوي ما يؤكد ذلك . الخلاف الفكري يقابل بالحجه والفكر لا بالاسلحه والاحذيه والطفايات وغيرها من وسائل الهجوم التي تعرض لها استاذنا الحبيب في حياته. عندما نتذكر القمني لن يذكره احد يوما سوي بانه كاتب وباحث ومفكر صادق مع نفسه امين في منهاجه لم يحاول الاستفاده او المساومه علي رسالته في يوم من الايام . لم يكن" بحق" شتاما ولا لعانا وكان دوما نظيف اللسان طيب المعشر غاية في البساطه واللطف. هذا هو القمني الشخص والانسان. اما عن القمني الفكره فإن كانت محل خلاف بالنسبه للبعض الا ان ردة الفعل لمعارضيها انما كانت تؤكد دوما وابدا صدق هذه الفكره وصحتها من خلال ما تولده لدي الآخرين من عنف.رحم الله الحبيب القمني فلترقد روحه في سلام وليكن لها كل الامن والراحه التي عسي انه إن لم تحياها في هذه الدنيا قد تنالها عوضا عنها في الآخره. ......
#-سيد
#القمني-
#اخيرا
#السلام.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751082
ابراهيم خليل العلاف : الدكتور سيد القمني .....مفكر مختلف عليه
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف الدكتور سيد القمني .....مفكر مختلف عليه ا.د. ابراهيم خليل العلافاستاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل قبل شهر من يومنا هذا ، توفي الرجل .الدكتور سيد القمني سألني احد الاحبة ، وقال لم تكتب عنه ، فقلت له انا اقرأ كتاباته واعرف آراءه وهي مختلف عليها اثارت ضجة ، واحدثت عند البعض من المتزمتين صدمة ، ومع هذا كرم في مصر من قبل الدولة بجائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية سنة 2009 تقديرا لاجتهاداته الفكرية ولمشروعه في اعادة قراءة التاريخ العربي والاسلامي من النبي ابراهيم الى الرئيس عبد الفتاح السيسي . قبل قليل من كتابتي لهذا المقال، سمعت من راديو سوا الامريكي اعادة لحلقة برنامج (مختلف عليه) والذي يقدمه الاستاذ ابراهيم عيسى وكانت حوارا مع الدكتور سيد القمني ، وفي الحوار تحدث عن اجتهاداته ومشروعه وقال انه يعالج احداث التاريخ وفق النظرية المادية الماركسية بحيث يركز على قضايا الاقتصاد ، والصراع الطبقي وانعكاساته الاجتماعية والسياسية والثقافية . وكتبه كثيرة منها كتابه عن (دولة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة ) ، وكتابه عن (حروب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ) ، وكتابه ( النبي إبراهيم والتاريخ المجهول) ، وكتابه (النبي موسى وآخر أيام تل العمارنة ) ، وكتابه (رب الثورة) ، وكتابه ( أوزويريس وعقيدة الخلود في مصر القديمة) ، وكتابه (انتكاسة المسلمين إلى الوثنية: التشخيص قبل الإصلاح) وكتابه (رب هذا الزمان) . ومما الحظه ان كتاباته تبتدأ سنة 1988 وتقف عند سنة 2010 . وقد كتب عن الاسلام والدمقراطية ، كما كتب عن (الجماعات الاسلامية) وعن اسرائيل والنبي موسى والاسطورة والتراث . والدكتور سيد القمني يحمل شهادة الدكتوراه من جامعة جنوب كالفورنيا وهو من مواليد مدينة الواسطي بمحافظة بني سويف سنة 1947 توفي في 7 من شباط الماذي -فبراير سنة 2022 . ويعد نفسه مفكرا علمانيا ماركسيا يدعو الى حصر رجال الدين في زاوية ضيقة من المجتمع وتهميشهم وعدم اعطائهم اي دور خارج المؤسسات الدينية المعروفة كما كان الامر في عهد الرئيس القائد جمال عبد الناصر . وقد واجه انتقادات شديدة ، ووصف بأنه مرتد ، وبوق لأفكار وجهات اجنبية بعيدة عن مجتمعنا هدفها الاساءة للاسلام لكنه ينفي ذلك ويقول انه كتب في هذا منذ شعر بهزيمة 1967 ، ويدعو الدكتور سيد القمني الى اعادة النظر في المناهج التربوية العربية وتخليصها من الموضوعات الدينية ويفصل بين القصص والحكايات والاسلام الحقيقي .ومهما يكن من أمر ، فالدكتور سيد القمني شغل الناس في مصر والوطن العربي بأفكاره الجدلية وواجه ما واجه نتيجة اجتهاداته تلك وقدم للمحاكم بتهمة الاساءة للاسلام لكنه كان يؤكد دوما على انه يتبع فكر المعتزلة العقلاني ، ويريد تخليص الاسلام مما لحق به من شوائب بتأثير من من سماهم بالرجعيين والمتزمتين وانه اجتهد ومن يجتهد له اجران ان اصاب واجر واحد ان أخطأ . ......
#الدكتور
#القمني
#.....مفكر
#مختلف
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751480
محمد البسفي : عن -سيد القمني- .. والذين معه 1
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي تحت ظلال مناخ هائج في متغيراته؛ صنعه نمط إنتاج نيوليبرالي متوحش في "الاستهلاك" الذي يُدر الأرباح السريعة الفورية؛ وتقوده وسائل إعلام واتصال جماهيري أكثر "استهلاكية" تُخّدم على تلك الأرباح وتخلق وعي جمعي مهووس بكل جديد ولا يُختزن القديم يطير على أجنحة "عولمة ثقافية" تزدري كل/أي قيمة لصالح إبراز وبلورة ثقافات ما بعد حداثية تُقدس العدمية والفوضية باعثة الروح في فلسفات وتنظيرات نيتشوية تُنصب؛ "فريدريك نيتشه"، نبي العصر المُلهّم.. يصعب مع هكذا مناخ تُمارس داخله أخلاق سوق "التيك آوي" مع كل ما يعن للمجتمع من قضايا، مهما كانت درجة أهميتها، أن يتم تناولها بشكل معمق والتعاطي معها بمنهج علمي يستفيض في الطرح ويستخلص النتائج والمواقف؛ بعيدًا عن سطحية الآراء العابرة وتسجيل المواقف المعلبة..وبهذا الأسلوب "التريندي" الخبري الاستهلاكي؛ تم التعاطي مع وفاة الكاتب المصري الراحل؛ "سيد القمني"، الذي ما إن تأكد من وفاته رواد مواقع التواصل الاجتماعي من مثقفي "مصر" والعرب؛ نخب وجمهور، حتى فارت الآراء والمواقف سابقة التجهيز منفجرة بعنف في اتجاهين محددين، إما لعن "القمني" وصب ما تيسر من السُباب والشتائم على أم رأسه هو وما يُمثله من "تيار"، أو تمجيد الفقيد ونعيه بإبراز مدى فقد الواقع الثقافي الحالي لعقل مستنير وشخصية استبسلت في معركة ضد الظلام بشجاعة..وبين الإفراط والتفريط السطحيين يظهر رافد ثالث لآراء سجلت رؤاها وجذرت من مواقفها حيال قضية بلوروا فيها نقاط مرشحة لتكون رؤوس حوار ونقاش مستفيض ومعمق يمكننا التعاطي معها؛ أبعد وأكثر من كونها مجرد توقيع في دفتر عزاء…في تعالي "تنوير موجه" والتأثير في مجتمع مختطف !بعد ساعات قليلة من إعلان خبر وفاة الكاتب المصري؛ "سيد القمني"، حرص الدكتور "أشرف منصور"؛ أستاذ الفلسفة بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، على نعيه عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي؛ (فيس بوك)، مؤكدًا أنه: "من العلامات الفكرية البارزة في عصرنا، تعلمت منه الكثير، واجه التيارات الظلامية وحده في عز قوتها، بمنتهى الشجاعة. موته خسارة كبيرة".مستطردًا في تدوينة أخرى بنفس اليوم، 07 شباط/فبرير؛ قائلاً: "عندما أفكر في تقييم مجمل أعمال الراحل الأستاذ سيد القمني، أقول إن العبرة هي في الأثر الذي يتركه الكاتب في القاريء. هل تغير تفكير القاريء ؟ هل اختلفت قناعاته ؟ هل راجع مسلماته ؟ هل صارت لديه نظرة مختلفة للأمور ؟.. إذا كانت الإجابة بنعم فالكاتب ناجح ومؤثر وهذا هو ما فعله؛ سيد القمني، لي ولغيري. لروحه السلام".ليُثير هنا أستاذ الفلسفة إشكالية "التأثير" بوجهها التفاعلي لفكر "ثوري" يُكافح مناخٍ عام طاغٍ بمسلماته وإيمانه بامتلاك الحقيقة المطلقة، ذلك قبل أن يطرح "منصور" الجانب الآخر من "التأثير" كمكون عام تتفاعل داخله أفكارٍ متباينة في صراع تمايزي يفصل بين الراديكالي والأكثر سطحية؛ (والديماغوغية)، كما وصف حال الحركة الإسلامية في "مصر"؛ متخذًا من نظرية المركز والأطراف منطلقًا، عبر تدوينة ثالثة أكد فيها على أن: "مصر هي مركز الحركة الإسلامية بكل تنويعاتها، التنظيمية (حسن البنا)، والتنظيرية (سيد قطب)، والجهادية (محمد عبدالسلام فرج)، والصحوية والسلفية، وهي كذلك مركز مقاومة كل هذه التنويعات: محمد سعيد العشماوي، ورفعت السعيد، وفرج فودة، ونصر حامد أبوزيد، وسيد القمني؛ (وهم الأبرز وغيرهم كثيرون). وكلما أبتعدنا عن المركز خفت الحدة، حدة الحركة وحدة مقاومتها في نفس الوقت، حتى نصل إلى أوروبا وأميركا، حيث المواقف المائعة والغائمة من الطرفين أيضًا، نهاية بالمواقف المضطربة لدى ......
#-سيد
#القمني-
#والذين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755246
محمد البسفي : عن -سيد القمني- .. والذين معه 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي ولكن.. بنظرة صافية الحيادية لأزمة أو مشكلة تأثير هؤلاء الكُتاب الذين يعشقون التسمية بوسم: "التنويريون الجدد"؛ ومدى تأثر محيطهم المجتمعي بمنتجاتهم الفكرية، نجد إنتاجهم لا يعتمد منهجًا محددًا يعمل على القياس والاستنباط والمختبر العلمي (*) لإخراج مُنجز فكري متماسك يسمح بفتح أبواب نقاش مجتمعي يستند على احتياجات القاعدة الجماهيرية مستهدفًا تنمية وعيها بقضاياها الأساسية والمُلحة المعاشة؛ وبالتالي توسعة مداركها إلى تقبل مناقشة مسلمات ومعتقدات تتسبب في زيادة تلك الاحتياجات ومعاناتها وتُحرم القاعدة الجماهيرية من حقوقها الاجتماعية/الثقافية/السياسية المتداخلة بفعل قوة طغيان هذه المسلمات المستسلم لها.. بعبارة أخرى نجد أن ضحالة تأثير التنويريون الجدد في مجتمعاتهم جاء نتيجة "موقعهم التراتبي" في صراعهم مع الفكر الأصولي وتأثيره السلفي داخل المجتمع، حيث يأتي إنتاج تلك الفئة من التنويريين دائمًا: كـ"رد فعل" ضد: "فعل" السلفي/الأصولي الذي يسبقهم دائمًا بخطوة بل بخطوات في بسط سيطرته وسطوته المستمدة من "نص مقدس" يحرص دائمًا على أن يكون منغلقًا متعاليًا لا يُمس ببند شفةٍ من استفهام أو مجرد محاولة لنقاش.. وهنا يأتي دور التنويري في لعب دور "المتمرد" كرد فعل على تلك السلطة المطلقة والسطوة المتعالية، ليضرب في جميع الاتجاهات ويُكسّر كافة "القيم" دون أي هدفٍ إلا الظهور على خصمه السلفي والتعالي على غلوائه بغلوٍ أشد تزمتًا في إزدراء "المختلف" عنه بتهميشه في خانة "المتخلف"؛ وبمنطق الآواني المستطرقة: كلما تصاعد: "الفعل" الأصولي/السلفي؛ كلما تشدد: "رد الفعل" التمردي للتنويريون بالمقابل في "تخبطه غير الممنهج".. وبالطبع ذلك الموقع الجغرافي للتنويري كمتمرد غير "ثوري"؛ يستهدف قيم محددة وعادلة في تنمية مجتمعه وجلاء وعيه، جعل منه مرادفًا موضوعيًا وذاتيًا من نقيضه الأصولي/السلفي فأصبحا وجهين لعُملة واحدة تتوقف ديناميكية عمل أحدهما بتفاعل الآخر."الهوس الديني".. كأجندة عالمية مطلوبة !ولأن النظام الرأسمالي العالمي يعمل منذ عقود؛ بعد تفكك الاتحاد السوفياتي، على وأد وتهميش أي إيديولوجية تقدمية تستهدف تحرر الإنسان من حالة الاستلاب والاستغلال؛ المُغذي الرئيس للآلة الرأسمالية العالمية، فقد عمل الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأميركية على تغذية تكريس كل ما هو طائفي وعنصري وجهوي بسياسات يمينية قحة تغلغلت في البيئة العالمية الجمعية تحت لافتات النيوليبرالية مستغلة التقدم التكنولوجي في وسائل الاتصال وتعدد منصات التحشيد والتثقيف الجماهيري؛ ضمن منظومة معلومات متكاملة التوجه واثقة التقدم في تغذيتها الشعبية التي تحتاج بالطبع إلى قاعدة تنظيرات فلسفية وعلمية - أو شبه علمية - تُرسخ للعنصرية وتُجذر للطائفية في إطارٍ عام من الفردانية وتُعمق من الاغتراب؛ ومن هنا أنبثقت منظومة فلسفات وتنظيرات ما بعد حداثية كنظريات شمولية/تستهدف التجزئة تعتمد على الفوضوية المحطمة والتفكيك الهادم والنافي لأي قيمة إنسانية أو مجتمعية؛ فتم الرجوع إلى التنظيرات النيتشوية في "موت الإله" ومخرجاتها من كسر إيقونة الأب ونهاية التاريخ ودفن الإيديولوجيات وفناء الحقيقة واللجوء أو العودة إلى الألعاب الروحية والفردانية؛ بداية من مدارس التنمية البشرية حتى تنظيرات التناسخ وانتقال الأرواح والعوالم الخفية مرورًا بحرب الحضارات.. فأصبح بالتالي المواطن في مجتمع نامي مثلاً يستغرق وقته بحثًا عن حقيقة وجود مخلوقات غير بشرية في كواكب أخرى من عدمه؛ غير ملتفت إلى واقعه الأرضي كمواطن محروم من حقوقه الصحية والتعليمية والعدالة في توزيع الثروة واستلاب ......
#-سيد
#القمني-
#والذين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756009
محمد كرم : سيد القمني وأزمة التنوير الليبرالي
#الحوار_المتمدن
#محمد_كرم لا يخشى الإسلاميون ومشايخ الأزهر والناصريون والمتدينون البسطاء فحسب جرأةَ سيد القمني، بل بعضُ التنويريين أيضاً يخافون الخوض فيما خاضه، مثل الدكتور نصر أبو زيد والدكتور علي مبروك، إنَّ خوف بعض التنويريين من الخوض فيما خاضه المفكر الراحل سيد القمني يُجلي أزمة كامنة في خطابات مشروع التنوير العربية بشكل عام والمصرية بشكل خاص، وللمفارقة؛ لا يُعتبر خطاب القمني، رغم كشفه للأزمة، استثناءً من خطابات التنوير المأزومة، بل هو خطاب تتجلى فيه أزمات عدة. رغم أنَّ خطاب سيد القمني، الذي غادر عالمنا يوم 6 فبراير 2022، تَوَسَّط بين التنوير الصحفي المُبسَّط الذي يمثله فرج فودة وخالد منتصر وإبراهيم عيسى والتنوير الأكاديمي المُنمَّق الذي يمثله حسن حنفي ونصر حامد أبو زيد وعلي مبروك؛ إلا أنه خطاب غير متوازن، وهذا سبب من أسباب اعتراض الأكاديميين عليه ووصفهم له - وهو وصف ليس خاطئاً – بالانفعالي؛ فالقارئ المدقق له سيلمس في خطابه اضطرابَ ما بعد صدمة موت الإله."إنَّ سيد القمني قد أصبح عبئاً حقيقياً على ما يقول إنها قضية التنوير." هكذا كتب أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة القاهرة، الراحل علي مبروك، على صفحة الفيس بوك الخاصة به، بتاريخ 10/12/2014، على أثر مشاهدته لمناظرة بين المفكر سيد القمني، والشيخ الأزهري سالم عبد الجليل. ذلك أنَّ علي مبروك، بتفكيره المتعالي على المتناقضات، رأى أنَّ قضية تجديد الخطاب الديني في مصر تتنازعها فرقتان: فرقة التقديس التي يمثلها عبد الجليل، والتي لا يتجاوز تجديدها حدود تحديث اللغة وأساليب القول، وفرقة التجريس التي تصب اللعنات على بضع نصوص وشخوص يجري التعامل معها خارج أي سياقات معرفية وتاريخية، والتي يمثلها القمني. وهذا التجديد تقديساً أو تجريساً، في نظر مبروك، لن يُخرج العرب من أزماتهم.وكذلك انتقد الدكتور علي مبروك، بذهنية متعالية على التناقض بين تبخيس القرآن، باعتباره نصاً تاريخياً إنسانياً، وتقديسه باعتباره نصاً لا يخضع للشروط التاريخية، سالم عبد الجليل وسيد القمني؛ ذلك أنَّ تاريخية القرآن عند علي مبروك لا تكمن في الكشف عن أصله بقدر ما تكمن في إمكان فهمه، وكذلك رأى كأستاذه الدكتور نصر حامد أبو زيد، أنَّ كون الدين صناعة بشرية لا يعني استبعاد البعد الميتافيزيقي، الإلهي، منه، أي لا يشترط استبعاد عنصر الوحي من الدين. وفي المقابل لا يشترط وجود العنصر الميتافيزيقي في الدين أطلقته واستبعاد التعامل التاريخي معه، "فإنَّ شيئاً ولو كان مُنزَّلاً من الله؛ لا بد أنَّ يصبح تاريخياً في اللحظة التي يلامس فيها عالم البشر."ورغم وجاهة نقد الدكتور مبروك وحدَّة ذكائه؛ إلا أنَّ سيد القمني كان أكثر جرأة عندما استبعد الميتافيزيقا، إذ قال بجرأة كبيرة في فصل بعنوان (تحديث الخطاب أم تجديد الدين؟) في كتابه شكراً.. بن لادن: " تُثار الآن قضايا عديدة حول مسألة تجديد الخطاب الديني أم تحديثه، دون أي أبحاث حقيقية تقترب من الدين نفسه تفكيكاً وفهماً أو تحليلاً وتركيباً، أو لمجرد تقديم قراءات نقدية بشأنه على غرار المدارس الأوروبية لنقد الكتاب المقدس في كل بلاد الدنيا. هذا رغم أنَّ المشكلة في الخطاب الديني لا يمكن ألا تكون إلا بمشكلة أعظم في الدين نفسه، خاصة أنَّ في تكوين الإسلام مفردات تكوينية، يتفرد بها عن معظم الأديان الأخرى، كانت سبباً مباشراً في احتواء الدين على كثير من التناقضات الداخلية، سواء في المفاهيم أو الأحكام." فإذا كانت الحداثة الأوروبية قد قامت على أساس نقد الميتافيزيقا فخطاب القمني قريب، بشكلٍ ما، من ه ......
#القمني
#وأزمة
#التنوير
#الليبرالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757377