الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سناء العاجي : غشاء بكارتها وشرفك
#الحوار_المتمدن
#سناء_العاجي تقول الحكاية إن زوجة كانت كل سنة، بمناسبة عيد زواجهما، تقدم لزوجها هدية مختلفة. وفي عيد زواجهما العاشر، أجرت الزوجة عملية جراحية لترقيع غشاء البكارة، لـ “تهديه” إحساس الافتضاض مرة جديدة. بعد أن “اكتشف” الزوج الهدية، قام بتطليق زوجته؛ لأنه اعتبر أن هديتها تضعها موضع شك: ما الذي يؤكد له أنها كانت فعلا عذراء حين زواجها؟بغض النظر عن غباء “الهدية” وكونها تترجم تصورات بعض النساء أنفسهن عن أجسادهن وجنسانيتهن، لنتأمل قليلا سلوك الزوج في هذه الحكاية: عشر سنوات من الحياة الزوجية المشتركة، بأفراحها، بأحزانها، بالخصام الممكن مرات متكررة والصلح الذي يليه، بأطفال مشتركين، بذكريات وأسفار وضحكات ودموع وغضب وأحضان… اختزلها جميعها في غشاء بكارة وفي حياة جنسية محتملة قبل الزواج!مناسبة الحديث عن هذا الموضوع هو نشر مقال على موقع مغربي يتحدث عن عمليات ترقيع البكارة في بلد أوروبي ويقدم الأمر كظاهرة. الواقع أن معظم عمليات ترقيع البكارة في البلدان الأوروبية تقوم بها مهاجرات من بلدان مغاربية أو مشرقية أو من بلدان شرق آسيا (الباكستان،…).هؤلاء النسوة، حتى بعيشهن في مجتمعات توفر للمرأة عددا من الحقوق، من ضمنها الحقوق الجنسية والإنجابية، إلا أنهن ينتمين لأسر محافظة مازالت تعتبر غشاء البكارة دليل شرف الفتاة، كما تعتبره أحد شروط الزواج (الحديث هنا عن أسر الفتيات… لكن أيضا عن الأزواج المستقبليين وأسرهم).أطباء النساء في معظم الدول الغربية ينقسمون مجملا لفريقين: فريق يعتبر هذه العمليات تشييئا للمرأة وإهانة لها واختزالا لها في بكارتها، ويرفضون بالتالي القيام بها؛ وفريق يتفهم إكراهات الأسر المحافظة (وخاصة أسر الهجرة) ويعتبر عمليات ترقيع البكارة بمثابة طوق النجاة بالنسبة لمئات الفتيات.هذا التطور الطبي الذي جعل عمليات استعادة البكارة ممكنا، يجعلنا اليوم نعيش فعليا نهاية وهم الفقدان النهائي للبكارة. هذا الأمر بدوره يفقد لغشاء البكارة قيمته الرمزية (وهو الأمر الذي تطرقت له بتفصيل في كتابي “الجنسانية والعزوبة” الصادر باللغة الفرنسية سنة 2017، والذي كان نتيجة أطروحة الدكتوراه التي أنجزتها عن موضوع الجنسانية قبل الزواج في المغرب).ومع ذلك، فمازالت العديد من الأسر في مجتمعاتنا المغاربية والمشرقية، لكن أيضا من الأسر المهاجرة في مجتمعات أوروبية وأميركية، تحيط غشاء البكارة بنفس هالة التقديس السابقة (حتى وقد فقد قيمته الرمزية، بما أنه يمكن أن يتجدد باستمرار، سواء طبيا أو عبر حلول مصنعة أخرى، متاحة في عدد من الأسواق).الأمر ليس دعوة للنساء لكي يمارسن الجنس بحرية قبل الزواج، مادام ترقيع غشاء البكارة ممكنا (لأن هذا يبقى اختيارهن في النهاية، وليس لي أن أقدم دعوة ولا لغيري أن يمارس المنع). لكنها بالدرجة الأولى دعوة لعقلنة علاقتنا بجسد المرأة وجنسانيتها.. ودعوة للعلاج من هوس مراقبة أجساد النساء. مراقبتها بالختان حتى لا يستشعرن الرغبة ولا المتعة، مراقبتها بغشاء البكارة ودم أول ليلة زفاف (حتى لو كان مزيفا). مراقبتها بالحجاب والنقاب..إلى متى سنربط صلاح المرأة بعذريتها؟ ألا يمكن أن تكون المرأة بكرا لكنها سليطة اللسان قاسية القلب فظة المعاملة؟ ألا يمكن أن تكون بكرا وتخون بعد الزواج (إذا كنتَ لا تضمن ما حدث فعلا قبل الزواج، فأنت بالتأكيد لا تضمن ما سيحدث خلاله)؟ ألا يمكنها أن تكون بكرا وتكون قد مارست (أو ستمارس) الجنس بمقابل مادي مع الحفاظ على غشاء بكارتها أو استرجاعه بعملية جراحية أو ببكارة صينية متاحة ماديا للأغلبية (في حدود 20 إلى 50 دولار حس ......
#غشاء
#بكارتها
#وشرفك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701156
منى حلمي : دار الافتاء - ترقع - غشاء البكارة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي لا أصدق ما قرأته منذ أيام ، على لسان مدير ادارة الأبحاث الشرعية ، أمين الفتوى ، " أحمد ممدوح " ، فى دار الافتاء المصرية ، بخصوص ترقيع غشاء البكارة . قال : " ان ترقيع غشاء البكارة مشروع فى بعض الأحوال مطلوب ومشروع ، كأن تكون الفتاة تم اغتصايها ، أو التغرير بها ، وتريد أن تتوب وتفتح صفحة جديدة ، الترقيع هنا من باب الستر ولا يغرر بأحد ". وردت هذه الفتوى ، للاجابة على تساؤل احدى الطبيبات التى تقوم بترقيع غشاء البكارة . أهذا كلام معقول ، ومنطقى ؟؟. أول شئ يدهشنى ، هو أن دار الافتاء ، التى تمثل الدين الاسلامى ، تتدخل فى أخص خصوصيات المرأة ، أو الفتاة ، " جسدها ". ولا أعتقد أن هذا أمر صائب ،أو ايجابى ، أو مطلوب ، فى دولة المفروض أنها " مدنية " ، وتريد تحقيق المجتمع المدنى فى عام 2022 . أما الفتوى نفسها تعامل الفتاة التى تم اغتصابها ، أو التغرير بها ، وهى هنا " الضحية " ، " المعتدى عليها " بالاغتصاب أو التغرير ، كأنها سيئة السمعة،" ماشية على حل شَعرها " ، لأنها تقول فى اجازة الترقيع " تريد أن تتوب وتفتح صفحة جديدة " . شئ غريب جدا ، أن تلبس الفتاة " التهمة " هكذا فى عرض النهار ، على الملأ ، ويتم تصويرها أنها " منحرفة السلوك " ، لكننا سوف نعفو عنها ، لأنها تريد التوبة ، وصفحة جديدة . ما هذه الأوضاع المقلوبة ؟؟. ما هذا التزوير العلنى فى جرائم انسانية ، مثل الاغتصاب أو التغرير بالفتيات ؟؟. الفتوى لم تذكر كلمة عن " الفاعل " المغتصب ، الجانى الأصلى ، أو الذى ضحك على عقل فتاة صغيرة . ماذا نسمى هذا ؟؟. لا أصدق أن دار الافتاء المصرية ، تأخذ من موارد الدولة ، 298حاليا ، 295 مليونا ، و510 ألف جنيها ، فى بلد موارده محدودة ، وبزيادة 76 مليونا جنيها ، ( 34 % ) عن العام الماضى ، لكى تصدر للشعب المصرى ، مثل هذه الفتاوى ، التى لا تتفق مع العقل السليم ، ومع العدل . فتاوى تبرئ الجانى ، وتفترى على الضحية وتتهمها . فتاوى تناقض جوهر الشرف الحقيقى ، ووضوح الأخلاق ،والصدق ، والاعتراف بالحقيقة . وبما ان الفتوى جاءت على رد احدى الطبيبات ، التى تقوم بترقيع غشاء البكارة للفتيات ، فهذا معناه ، أن هذا الترقيع أصبح " بيزنس " للتكسب ، مسلحا برخصة شرعية ، من دار الافتاء المصرية . وتقول الفتوى ، أن هذا الترقيع ، من باب الستر ، ولا يغرر بأحد . كيف ؟؟. اذا كان كل هذا الترقيع ، من أجل أن تكون الفتاة عذراء ، عند الزواج ، ألن يكون الزوج هنا " مغررا به " ، حيث يتأكد أن الفتاة لم يمسها رجل غيره ؟؟. مشهد مضحك ، ويدعو الى الأسى فى آن واحد . فى ليلة الدُخلة المباركة الشرعية ، يستلم العريس عروسته البكر ، البتول ، سعيدا لأنه " البطل المغوار "الأول ، الذى اخترق حصن الغشاء المقدس ، والعروسة تضحك من أعماقها ، على زوجها الساذج المخدوع المضحوك عليه ، بالشرف المزيف ب " غُرزة " شرعية ، مقننة . فى ليلة الدُخلة المباركة الشرعية ، ينام الجميع ، مطمئن القلب ، على " الشرف " الرفيع ، الأسرة والعائلة وطبيبات الترقيع ودار الافتاء ، تلك " المحمية الطبيعية " بالترقيع . لا أعتقد أن هناك مجتمعات مثل مجتمعاتنا، مؤرقة فى نهارها وليلها ، بالجدل حول «شرف البنت» و«شرف المرأة» و«عذرية الفتاة»، ومنشغلة على مر عصورها وأزمنة السلف الصالح، وغير الصالح، بــ«مراقبة» ماذا تفعل المرأة بـ«النصف الأسفل» من جسدها، وإصدار الأحكام الأخلاقية والاجتماعية والثقافية والدينية. نظرة سريعة إلى حال مجتمعاتنا وتفزعنا الحقيقة. الكل يتسابق ل ......
#الافتاء
#ترقع
#غشاء
#البكارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732844
شيرين عبدالله : أسطورة العذرية، وهم فحص غشاء البكارة وترقيعها
#الحوار_المتمدن
#شيرين_عبدالله في المجتمعات الأبوية لبلدان الشرق الأوسط وجميع البلدان الخاضعة للسيطرة الإسلامية، الشيء الذي تحرم منه المرأة هو استقلاليتها في أفكارها وسلوكياتها وجسدها. ووفقا للتقاليد الاجتماعية الرجعية البالية، فان المعاشرة والجنس قبل الزواج مرفوضان اجتماعيا ودينيا في هذه المجتمعات بالنسبة للإناث وتعامل كجرائم. المراة ملك خاص للرجل، والشرف كحالة سايكولوجية للرجل واداة السيطرة على المراة واخضاعها شيئ مرتبط بعذرية المرأة وعفتها. ادنى شك او تساؤل عن عذرية المراة تؤدي الى عواقب وخيمة وتجعلها عرضة للذل اجتماعيا كونها جالبة العار على عائلتها، مما يؤدي الى تعنيفها و الانفصال والطلاق وحتى القتل بحجة "غسل العار" و "الدفاع عن الشرف".هناك ظاهرة آخذة في التفشي بشكل كبير في السنوات الاخيرة وهي فحص غشاء البكارة بهدف اثبات عذرية المراة امام الزوج وعائلته وكذلك اهلها وذويها هي ايضا. حيث أن قيمة الفتاة العذراء أعلى في "سوق الزواج"، أو لإزالة الشكوك حولهن، وكشكل من أشكال "اختبار السلع قبل الشراء"، يتم انقياد الفتيات إما من خلال مؤسسات الشرطة والمحاكم، أو سرا في القطاع الخاص، وفي كلتا الحالتين، في ضل وضع اجتماعي معقد ومتشنج للغاية، إلى عيادة الطب الشرعي، من قبل أقاربهن أو أزواجهن بهدف الكشف والتحقيق في ماضيهن الجنسي. لكن هذا الفحص، سواء أجري من خلال الشرطة والمحاكم، أو سرا في العيادات الخاصة، ما هو الا إستهانة بحتة بهؤلاء الفتيات وإذلالهن، ويسبب لهن حالة نفسية صعبة لاتطاق، بل حتى يعتبرها الكثيرون كنوعا من انواع التطاول الجسدي عليهن. رغم كل هذا، في الواقع، فان هذا الفحص لا يمكنه أن يثبت أي شيء وليس له أساس علمي، ففحص العذرية ليس سوى إستجابة خاطئة، وتعبير عن اسطورة وجهل اجتماعي تاريخي لمئات السنين واعادة انتاج لهذه الاسطورة. وبالنسبة لبعض تلك الشابات الذين تعرضن للاعتداء الجنسي في الماضي، يذكرهم هذا الفحص بالحادثة (أو الحوادث) السابقة، ويتعرضن مجددا لتذكر الاعتداء مما يؤدي الى ضغوطات ومشاكل نفسية التي قد تصل بهن إلى حد الانتحار.ترقيع غشاء البكارة :علاوة على انتشار هذه الفحوصات المؤلمة وغير العلمية على نطاق واسع في المجتمع، نرى بانه، وبغية القضاء على الشكوك والادامة بالأسطورة، قد ظهرت وانتشرت "حلول" خادعة، وذلك بترقيع غشاء البكارة.**وقد خلق وجود هذه "الضرورة الاجتماعية" والظروف والضغوطات الاجتماعية المعقدة المحيطة بها، أفضل فرصة للاستغلال وجشع السوق وجني الارباح وجعل منها سلعة مثالية في السوق الرأسمالية الليبرالية الجديدة، فمراجعة سريعة للإنترنت نرى بان كلفة الفحص تتراوح بين 100 - 400 دولار امريكي، فيما تكلف عملية الترقيع- كجراحة "تجميلية" (والتي لا تفيد صحة الفتاة) ما بين 1000 دولار إلى 3000 دولار.كون البضاعة عديمة الفائدة، بل حتى مضرة بالفتاة، أو مخلة بالمعايير الانسانية، لا يشكل عائقا أمام السوق، ولاتهتم السلطات بمنعها لأنها لا تتعارض مع النظام السائد.ليس من السهل جمع المعلومات والإحصاءات حول معدل هذه الفحوصات اوعمليات الترقيع، حيث يتم اجراؤها في غاية من السرية، وغالبا ما يتم اتلاف الملفات والوثائق لهذه الحالات وذلك لمحو الأدلة. بالاضافة، لا الفتيات وذويهن، ولا الأطباء أو العيادات التي تقدم هذه العلاجات مستعدون لتقديم معلومات مدونة. ما من شك، فإن احتمال تعرض الفتيات للأذى يتضاعف في ضل هذه الاجواء السرية والغامضة، فإذا واجهن أي مشاكل او مضاعفات نتيجة للجراحة، فإن التحقيقات والمتابعة الطبية والقانونية تكون صعبة للغاية بالنسبة له ......
#أسطورة
#العذرية،
#غشاء
#البكارة
#وترقيعها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740434
زاهد عزت حرش : من يعيد غشاء البكارة للأمة العربية
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزت_حرش بدايةأضع هذا العنوان العبثي قصدًا لأنني أبحث عن وسيلة أو طريقة جدلية تتعمد إثارة نزعة الشرف، إذا ما تبقى شيئًا منهُ! أو إذا ما تبقى من قومية عربية، على صعيد الفرد والمجتمعات، عله يكون هناك شيئًا من الفوضى والصخب الشعبي، يُهدد، ولو ظاهريًا، العروش العربية من الخليج الغربي إلى الخليج الشرقي! وأيضًا إلى البقية الرابخة في ربى "فلسطين" الإسرائيلية، والرازحة تحت إحتلال السلطة والإحتلال الصهيوني، بشقيها الفتحاوي والحمساوي. علّ التجريح والتذكير ينتج حقدًا فينتج غضبًا فينتج ثورة!! على الرغم من قناعتي المفرطة بقول يتردد في ذهني، وأنا أكتب هذه الكلمات إلا وهو:من يَهْنْ يَسْهُلُ الهَوَانُ عليْه مَا لِجُرْحٍ بِمَيِّتٍ إيــــلامُوأما بعد...دخل الإستعمار الغربي بلاد العرب، مع مطلع القرن العشرين ليستولي على الأمة العربية بعد أن دام إستعبادها من قبل الدولة العثمانية ما يزيد عن أربعة قرون! في حين أن جلاء الأتراك ودخول الفرنجة لم يكن بالسهل لا على المنسحبين ولا على المستعمرين! إذ أن الحركات الوطنية والثورية قضت مضاجعهم في الإتجاهين! وبقيت الكثير من منارات الكفاح مستمرة إلى أن إنجلى الإستعمار الفرنسي والإنجليزي والهولندي والإيطالي والإسباني أيضًا، إلا أن بعضهم زرع في تربة العروبة الخصبة بذور الولاء له، فباتت العروش والأنظمة المختلفة في ظاهرها، والمتجانسة/المتطابقة بكل حيثياتها الأخلاقية والسياسية، مع أداة الإستعمار المسيطرة على هذه الأرض المشبعة بالخيرات والتنابل.هكذا أتاحت هذه الحقبة المزدهرة في شكلها الإستقلالي لأنظمة عربية مستعمرة، أن تساهم بشكل غير مباشر، بعملية نكحها على يد الإستعمار الغربي والصهيونية العالمية، والإشتراك بفعل الإغتصاب الثلاثي لوطن كان يدعى فلسطين، نتج عنه في غضون حمل موبوء دولة غير شرعية، أطلق عليها اسم دولة إسرائيل.هكذا فُض غشاء البكارة للأمة العربية! فإذا ما تصورنا خارطة هذا الوطن العربي من المحيط إلى الخليج، تبين لنا بكل وضوح، أن أرض فلسطين هي بمثابة خاصرة هذا الوطن، وهي بإمتدادها ما بين بلاد الشام شمالاً وأرض الكنانة والحجاز جنوبًا، تُمثل إلى حد كبير جسد امرأة ممشوقة القوام فارهة الطول، تمسك بديها اليمنى شواطئ البحر وبيدها اليسرى ضفاف الأردن العريق. فهي أجمل عذارى هذا الشرق المتعب برمال الصحاري، ما بين الربع الخالي والصحراء الغربية وما يتبعهما! هي أجمل العذارى اللواتي إستفحل التاريخ عشقًا بها. فقام على غزوها أباطرة الأزمنة الغابرة والحاضرة على إمتداد العصور. ومن كان في شك مما أراه فلينظر لوحة لفنان فلسطين الراحل إسماعيل شموط التي حملت عنوان "العروس".إغتصاب جماعيها هي فلسطين المغتصبة. التي نسمع ونعيش إغتصابها على إمتداد ساعات النهار، في وضح النهار، عدى المضاجعات الليلية ذعرًا! وذلك من فوهات إذاعات العروبة وفضائياتها منذ ما يقارب قرنًا من الزمان. بيد أن الأمر لم يقتصر على هذا الإغتصاب القسري! إذ تعداه إلى الإغتصاب الجماعي الذي تعيشه الأمة بكل أجزاءها، أرضًا وشعوبًا!! ها هي الدول العربية، الجمهورية والملكية، محكومة ومستعمرة بسلاطينها وقيادتها وزعمائها، وبكل ما تملكه من خيرات وشعوب، لقوى تسيطر عليها بأعقاب أحذيتها من بعيد. فالإنسان العربي مغتصب مفعول به، بواسطة الأنظمة الحاكمة وجيوشها التي أُقيمت للدفاع عن أوطانها!! فما فعلت سوى أن إستبدت بشعوبها على إمتداد الليل والنهار! فأصبح الإغتصاب فعل عادي يتكرر كل يوم في كل جزء من هذا الوطن المسبيّ الكبير. حتى أن أولئك العرب الذين هربوا إلى بلاد الفرنجة من س ......
#يعيد
#غشاء
#البكارة
#للأمة
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751432
منى حلمي : خواطر .... غشاء البكارة وخدعة أن السينما والفن رسالة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------------------------------------------------------ الوحيد بين الرجال الذين مروا بحياتى ، منحته اسم " مُنى فى هيئة رجل " ، ومنحنى اسمه ولكن فى هيئة امرأة . لا يكملنى ولا يشبهنى ولا يتفق مع شخصيتى ولا يتناغم مع طباعى . كان أنا بالضبط . وأنا كنت هو بالضبط . لم يكن نصفى ، ولم أكن نصفه . هو أنا ، وأنا هو . وبالطبع هذا يفسر كل الأشياء ، كل ماكان بيننا ، وما كان يفعله من أجلى ، وما كنت أفعله من أجله . سنوات طويلة وهو أنا ، وأنا هو حرفيا . وهذا كان سببا لحيرتى واندهاشه . الآن عندما أستعيده ، أكتشف أنه كان يفعل من ضمن ما يفعله ، بحرص ودأب وشغف وانتظام كل يوم على مدى عشرين عاما متواصلة ، لم يمر يوم واحد حتى لو كان متعبا مريضا مسافرا ، دون أن يفعل ذلك الشئ .... " أن يسأل عنى كل يوم " . هذا الفعل الذى يبدو بسيطا ، ليس بسيطا على الاطلاق ، وخاصة مع امرأة مثلى . " أن يسأل عن كل يوم " ... نعم ، هذا ما كان يسعدنى الى حد الانتشاء لمدة عشرين سنة متواصلة. -------------------------------------------------------------------------- مبدأ نيكولو ميكيافيلى 3 مايو 1469 - 21 يونيو 1527 ، فى الواقعية السياسية ، التى تقول " الغاية تبرر الوسيلة " ، لا أرتاح له وأعتقد أنه من الخطورة الشديدة الايمان به . لا أتصور غاية نبيلة سامية انسانية مسالمة تتخذ لتحقيقها وسائل وضيعة متدنية غير انسانية متوحشة والتاريخ أمامنا قديما وحديثا ، يرضح كيف استخدم الحكام والسياسيون المستبدون الفاسدون ، أن " الغاية تبرر الوسيلة " ، فى تكوين وترسيخ أنظمة فاشية ذكورية استعمارية فى الداخل والخارج . وكيف يستخدمها كل مجرم ، للتحايل والتضليل والتغطية على اجرامه فى أى نوع من الجرائم التى تؤذى الآخرين باشكال ودرجات متباينة . أنا أعتقد أن الغاية النبيلة لا تستخدم الا الوسيلة النبيلة . أو هكذا يجب أن يكون الأمر. ----------------------------------------------------------------------------------باولو كويلو 24 أغسطس 1947 الكاتب البرازيلى المعروف ، قال : " تذكر دائما أن المفتاح الأخير فى السلسلة هو دائما الذى يفتح الباب ". وأعتقد أن كثيرا من الناس وأنا منهم قد لاحظنا ذلك . فعلا ، عندما تكون السلسلة مكتظة بالمفاتيح ، ونجربها كلها لنفتح أحد الأبواب ، نجد أن المفتاح الأخير هو ما كنا نبحث عنه . وهذا مشهد أيضا مألوف ومتكرر فى الأفلام السينمائية . يبدو أنها حقيقة من حقائق الحياة . ما قصده باولو كويلو ، أعتقد أن الانسان لا يجب أن ييأس عندما تتكرر المحاولات وتظل الأبواب مغلقة . فقد تكون الفرصة الوحيدة فى المفتاح الأخير . والأبواب المغلقة هى نفسها كأنها تتحدانا ، وتختبر مدى استحقاقنا لأن ندخل اليها . أنا شخصيا أعتقد أن الهزيمة الحقيقية للانسان ، ليس عندما يخسر حربا ، أو حينما يفقد شيئا ، أو يفشل فى عمله أو فى علاقاته . لكن حقا ينهزم عندما يقرر الاستسلام ، وعدم تكرار المحاولة ، وتصبح كل الأشياء لديه سواء ، لا تصنع فرقا . وهذا ما يريده هذا العالم الفاسد المتوحش ، أن نهزم داخليا ، فلا نرى القبح والاستغلال والقهر والظلم ، وبالتالى نسكت ونخرس وتموت فينا بذور التمرد والوعى والمقاومة والتضامن . وتظل الأوضاع على ما هى عليه . وتبقى الأبواب المغلقة مغلقة ، لأننا ننسى أن المفتاح الأخير فى السلسلة هو الذى يفتح الباب دائما . -------------------------------------------- ......
#خواطر
#....
#غشاء
#البكارة
#وخدعة
#السينما
#والفن
#رسالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763954