الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي كسحو : العظم دون جوانًا قراءة في دلالات الحب والحب العذري
#الحوار_المتمدن
#شادي_كسحو يقع السؤال عن الحب في قلب السؤال عن الفلسفة ذاتها، بل إن سؤالاً عن الفلسفة لا يطرح على نفسه سؤال الحب يبقى سؤالاً مفتقراً إلى الوهج والحياة لا سيما أن الفلسفة هي حب أولاً و قبل كل شيء، وهذه سمة ربما كانت تخص الفلسفة وحدها وتدخل في صلب ماهيتها وبنيتها الوجودية، فهي كانت وما زالت وستبقى حب الحكمة وحكمة الحب.من السهل الحديث عن الحب. نحن جميعاً نتكلم عن الحب ونقع فيه ونعايشه في كل لحظة من لحظات حياتنا. ولكن أن نسأل ما الحب؟ من زاوية فكرية وفلسفية فالأمر مختلف تماماً. قد يكون مفهوم الحب حاضراً بكثافة في كل شكل من أشكال وجودنا، لكن التفكير فيه بعيداً عن المعنى الرسمي والمرجعيات الاجتماعية التي رسمت ملامحه ودلالاته فهي مهمة فلسفية بامتياز، فالحب منغرس في نسيج الوجود، وموجود في لحظاته الحية والمتحركة، وهو حاضر في نسيج العلاقات الإجتماعية وفي شبكاتها العميقة والرقيقة، وموجود في نسيج الأمكنة، ونسيج الأفكار والمفاهيم، وفي نسيج اللغة، وفي نسيج المؤسسات والبنيات الاجنماعية، وبهذا يمكن القول: الانسان كائن يمارس الحب بامتياز.لنتكلم عن الحب، ولكن لنتكلم عنه بعيداً عن التابوهات المقدسة والمحددات الإجتماعية القاهرة، فالحب وإن كان يعود في أصله إلى المؤسسة الاجتماعية، لكنه لا يستنفد نفسه فيها. على هذا النحو لا بد أن نفهم رغبة الأستاذ العظم في الحديث عن الحب. صحيح أن العظم يكتب عن الحب، لكن هذا لا يعني أن هناك رغبة عند الأستاذ العظم بتوجيه خطاب عاطفي للجمهور، بل ربما كان يعني العكس، أي ضرورة تحرير مفهوم الحب من سطوة الإكراهين الديني والاجتماعي حيث يظهر الحب كتجربة وجودية أعمق وأشمل من مجرد تصوراتنا التقليدية، لأنه يشكل طاقة الوجود ذاتها، ويعبر أيضاً عن تلك الرغبة الجامحة التي لا تتوقف عن مداهمة وجودنا وكامل ماهيتنا.يبدأ الزيغ الاجتماعي بالنسبة لفيلسوفنا، عندما لا نفهم أو نخلط بين الانجذاب الجنسي والشعور بالحب. إن عدم التمييز بين رغباتنا الجنسية ومعاني الحب هو خطأ ذو أثمان سيكولوجية واجتماعية باهظة، لأنه يبدو حينئذ أننا نجعل من الحب دافعا عضوياً، لذلك يدعونا الأستاذ العظم إلى الحذر من جنسنة الحب تحت تأثير مؤسسات الحرمان والكبت العميقة فـ ( الانسان الذي يعاني من الكبت المستمر والحرمان الجنسي الطويل عاجز في الحقيقة عن التمييز بين حالات الشعور بمجرد الانجذاب الجنسي والميل إلى إشباع رغبته فحسب، وبين الحب باعتباره حالة تتخطى حالة الانجذاب الأولى. وكثيراً ما يقع الشخص في هيام وحب أول انسان يبدي نحوه أي اهتمام عاطفي أو ميل غرامي حتى لو كان ذلك من باب المصادفة أو المداعبة العابرة. لكن الحقيقة هي أن ما يظنه هو هياماً وحباً ليس إلا رغبة مكبوتة كانت ستشعره بالوله والهيام نفسه نحو أي شخص آخر يعترض طريقه على النحو المذكور )1 لن نجد صك اتهام أقسى من هذا الذي يقدمه العظم هنا، للتعبير عن ثقافة بلغ بها الانغلاق والتكلف حداً أنها لم تعد تميز بين الاندفاع الجنسي وبين الشعور الحقيقي والعفوي بالحب. إن العظم يشير بإصبعه هنا إلى مشكلة جوهرية تخص فهمنا للحب، حيث لم يعد الحب تجربة وجودية يمكن استثمارها انسانياً، بل مجرد ردات فعل بيولوجية تحاول التملص وبأي ثمن من تقنيات المراقبة والكبت الاجتماعي.من أجل بناء تصور مختلف عن الحب، سيعمل العظم على تقديم تحليلية فلسفية لمفهوم الحب تتعارض مع المدونة الكلاسيكية التي اعتاد الذهن العربي على التعامل معها، تحليلية تبتعد عن النظرية التجارية لمعنى الحب و تقترب في شكلها العام من الجينالوجيا حيث تضع نفسها في مواجهة مفعولات سلطة اجتماعية ......
#العظم
#جوانًا
#قراءة
#دلالات
#الحب
#والحب
#العذري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712313
محمد عبد الكريم يوسف : أغنية سيرينادا غرامية، جوانا بارنز
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف أغنية سيرينادا غراميةجوانا بارنزنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفأقف على بعد ثلاث خطوات من الشاطىءو أسمع صوت موسيقاه الخفيضةو أنت تعرف مقدار شوقي إليك،لا أطلب منك المجيءولا أنا قادرة أن أذهب إليك.كلمتان تختصران كل ما قيل أو يقال : أنا أحبك،وكأن سمو نبضهما يأتي من الشمس ويعود للشمسلا أطلب منك أن تمشي ببطءولا أنا قادرة على الجري السريعأقف على بعد ثلاث خطوات من توهج ضوء القمروهنا عند شفق الغروب ينبض قلبيلا أطلب من الإنتهاءلكن أطلب منك البدءأطلب منك البدء.النص الأصلي"Serenade" by Djuna Barnes" ......
#أغنية
#سيرينادا
#غرامية،
#جوانا
#بارنز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744890
محمد عبد الكريم يوسف : ما تذكره الأيدي، جوانا اكستروم
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف نقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفالذراعان منسدلان على الجانبينيبدو وكأنهما ينتظرانالكلمات الكبيرة التي تغفو فيراحة اليدتُمتص الحلوى الصلبةحتى تصبح شظاياو الكلمات مثل الزجاجشظايا تحت الأظافرمن مات من الحب؟ينام جميع الأطفال في بطانة التابوت الفم والعين ممسوحان حتى الجفافافواههم ليست حيث يجب ان تكون الأفواهلا يرون ما ينبغي أن يروامن الناس غير مقتنع بالأذى الذي تعرضوا له؟تشتعل هذه الأيدي الفارغةتحرق الوحمات وتزيلها بعيداتسقط الأيدي كأوراق الخزامىوتزيل ملامح الوجوهترتعش اليدان أثناء النومتتذكران وحدتهما الطويلةإنهما تضعان زهورا فوق الأطفال و تغطيها براحة يدهالم يمت أحد من الحب لكن هناك عاصفة لم أشعر بها من قبل.النص الاصليWhat Hands Rememberby Johanna Ekstr&ouml-;-m ......
#تذكره
#الأيدي،
#جوانا
#اكستروم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750300
جوانا إحسان أبلحد : معيارية القفلة بقصيدة النثر، بَيْنَ اللافت واللائك
#الحوار_المتمدن
#جوانا_إحسان_أبلحد مقال : --------------------------------------------------------------------------هَلْ أراها كَـ الخزَّامة على أنف القصيدة، أمْ أراها كَـ الياقوتة الحمراء وقد جاءتْ كَـ (واسطةِ العُقْدِ) على صدرها الناهد ! والعقد هو مجموع الخرزات الاستعارية والانزياحية على مَدِّ القصيدة الحلوة. أمْ أراها كـ نقطة البندي على جبين صبية هندية، قد يزدحمُ بالألوان مرآها لكن أشعة معناها تتركّز بتلك البؤرة على جبينها، وتلك النقطة فقط ستعلق بذهنك بعدما تتناءى عنكَ بمجموع ألوانها واكسسواراتها.. أجَلْ هكذا توصيفات تـتبدَّى لمنظوري لو نظرتُ لمعنى القفلة بقصيدة النثر الحقيقية/ الحاذقة.:لو سألتَ القديرين/القديرات بقصيدة النثر عن أهم ميزة بالقفلة سيقولون فوراً : الدهشة !فهَلْ نُؤاتي تلك (الدهشة) بقصدية فنية أم هي تعبير فوري يتوالى أخيراً على سطور القصيدة وبديهياً سيكون مُدهشاً ؟! بمقال عتيق يتناول المعايير الفنية لقصيدة النثر، رقَّـمْـتُ القفلة كـ خامس معيار بالذي يُرادف الفكرة مِنْ معيار يتكوَّرُ بالأهمية كما تتكوَّرُ المحارة على لألأة مكنونها، هذا لو كانتْ المحارة أسلوبيتكَ ومكنونها هو الرؤية الخام مِنْ موضوعِكَ. :لو أردتُ الاشتغال على المبنى لمُساورة (الدهشة) بالقفلة، هُنا سأستعملُ المِعْوَل اللغوي لتغيير السياق أو إبراز التحول اللغوي بتعبير أدق وأدهى. ومِنْ باب التوضيح للمهتم بالأمر أقول: لو يتراصف عندكَ سياق نحوي واحد على مدِّ القصيدة سواءً كانَ بناؤها متنامياً أو مقطعياً، قد يكون المحبذ لغوياً أن تُغيّرهُ بالقفلة. وبمثال أوضح: لو أغلب سطور قصيدتكَ تبدأ بالأفعال المضارعة، عندما تصل القفلة يُفضَّل أنْ تُغيّر من رتابة الجمل الفعلية وتصنع لنا المُباغتة النحوية، كأن تجعل القفلة جملة اسمية أو استفهامية أو منفية، خصوصاً أدوات الاستفهام والنفي أراها كَـ الشامات الحلوة على بشرة قصيدة النثر.:لو أردتُ الاشتغال على المعنى لمؤاتاة (الدهشة) بالقفلة، هُنا سأستعملُ المِعْوَل الرؤيوي/ التصويري لتخليق الإدهاش وبنوعيهِ عندي، كـ النوع المُرهَف وفيه الإدهاش والإمتاع معاً على هيئة لمسة لوجنة المتلقي، وذلك الصادم/الصارخ على هيئة صفعة على وجنة المتلقي ! بهذا المِعْوَل الرؤيوي ستقلّبُ تربة الأساليب الشِّعريَّة المُتعارف عليها مِنْ استعارة وترميز وانزياح، حاوِلْ فقط أنْ تنأى بمِعْوَلِكَ -نسبياً- عَنْ تربة المتداول والمتوقَّع والمطروق والمستهلك والمكرور بمجموع الصور على مرِّ اطلاعاتكَ الشِّعريَّة. وشخصياً أرى أسلوب الاستعارة أشبه بالصقر الذي يحطُّ على كتف المشهدية بـ عنفوان وهيبة لتخليق القفلات المُتفرّدة، والتي قد تجعل المتلقي يُعاود قراءة القصيدة، وبالمرة الثانية يفغرُ فاهاً أوسع عندَ التركيز الأمتع بسطوركَ حتى وصولهِ لقفلتكَ الاستعارية الأدهش وفرَّاشات تأمُّلهِ تدورُ ملياً/ ممتعاً حولَ قنديلها الأقوى !:أشعرُ أنَّ القفلة بقصيدة النثر مدعاة الذروة النصيَّة وليستْ لأجل الانكفاء/الانحسار/التضاؤل/ التلاشي/التصاغُر/ الخفوت/ الأفول.. وعليهِ لو الفعل الكتابي يتصاعد تدريجياً بالأنواع الأدبية الأخرى ثم ينبسط عند ختامها، سأرى العملية معكوسة بقصيدة النثر والتصاعُد يأخذ ذروته بالطريق إلى قفلتِها. كما أرى القفلة بقصيدة النثر ليستْ مِنْ مفهوم الخلاصة بنهاية المقالة، وليستْ مِنْ مفهوم الخاتمة بنهاية القصة، وليستْ مِنْ مفهوم المُحصّلة بنهاية الرواية، وليستْ مِنْ مفهوم المغزى أو المقصد بأواخر القصيدة التفعيلية، وليستْ مِنْ مفهوم الحكمة أو العِبرة المُرتجا ......
#معيارية
#القفلة
#بقصيدة
#النثر،
َيْنَ
#اللافت
#واللائك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766174