الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
همام قباني : الشعب يريد إسقاط الشعب . ..؟
#الحوار_المتمدن
#همام_قباني #الشعب_يريد_إسقاط_النظام "، عبارة سهلة تكررت وبكثرة منذ بداية ثورة #أكتوبر تشرين 2019 ، في أكثر من ساحة ،واستمر هذا الشعار حتى تحول من الميادين المكان الأصلي لها الى مواقع التواصل الاجتماعي حتى فقد بريقه وغايته الاصلية .. وبعد اغتيال الناشط الصديق (إيهاب جواد الوزني ) في منزله في محافظة كربلاء ، يعود الشعار ذاته يطرق أبواب صفحات وبيجات النشطاء والمحتجين ليخرج هؤلاء الفتية (الشجعان) مرددين العبارة، من دون دراسة أو فهم لمعناها الحقيقي وآلية تنفيذها. و #ثورة_تشرين خرجت بثورة إصلاحية ظاهرياً ولإسقاط النظام جوهرياً، بسبب فشل القضاء على النظام الممحاصصاتي الطائفي الاستبدادي المتخلف المدعوم بقوة دكتاتورية ( #إيران)، التي تقمع المتظاهرين بقوة وعنف، وأوقع التصدي لها 800 قتيلاً وأكثر من 26 الف جريح. إسقاط النظام لا يعني فقط إسقاط رئيس الدولة، أو الوزراء أو مجلس النواب، لقد أسقط المتظاهرون رئيس الوزراء وبقي النظام، لأن النظام هو هذا الكل القانوني والتشريعي وتعفّن إدارة مؤسسات الدولة، وهو الدستور والمؤسسات وهيكلية الوزارات، وفي بعض الأحيان، هو النظام الطائفي المدعوم بقوانين وتفاهمات، وحين نقول النظام الطائفي فإن الشعب متورط فيه حتى النخاع، لأنه انتخب على أساس طائفي وقومي وحصل على وظيفة على أساس طائفي وقومي ، بل وظهر في احتجاجات على أساس طائفي وقومي ،وبالتالي فإن إسقاط نظام كهذا عملية صعبة للغاية، كمن يقتلع شجرة من جذورها. وكذلك الأمر بالنسبة لعراقنا ، النظام متغلغل في كل صغيرة وكبيرة، وإسقاطه يعني إسقاط أنظمة كثيرة في داخله وليس نظاماً واحداً،.ويبدو أن رافعي الشعارات لا يعلمون تركيبة النظام الذي يريدون إسقاطه، لذلك فإن الوسائل تكون خاطئة أو غير ناجعة، والمظاهرات (المزاجية) ليست الطريقة الأمثل، لنتخيل كيف سيسقط النظام (العقائدي) مثلاً وهو متجذر دستورياً وشعبياً ومؤسساتياً منذ ثمانية عشر سنة ، وتغييره لا يكون بالأمر الهين أو السهل إلاً من خلال قوة وقيادة وطنية (عازمة وحازمة) أن تكون مفعمة بالروح الثورية الوطنية الحقيقية الخالصة ، ومؤهلة للقيادة الثورية – وليس التوافقية – ومؤمنة إيماناً خالصاً وكلياً بما يجب أن تقوم به، وقادرة على حشد الشعب، والمضي به نحو الثورة الكاملة وتنقسم الى قسمان الأول في الشارع والأخر في الداخل، أي مؤسساتياً، •النظام الذي يريد المتظاهرون إسقاطه في العراق يشملهم أيضاً، لأنهم جزء من النظام، من حيث العقلية والسلوك والتوجهات وتجاوز القانون والفساد والرشاوي وغيرها. الشعب هو الذي جذّر هذه الأنظمة بالتماهي معها، وإيجاد الثغرات في القوانين، وممارسة الرشوة والفساد والطائفية والاستزلام، وهو الذي باع أصواته للسياسيين. وسأطرح فكرة غريبة؛ فلو ظهر المتظاهرون رافعين شعار (الشعب يريد إسقاط الشعب) بما يحمله من إسقاط للسلوكيات الخاطئة، فإن النظام السياسي سيسقط وحده، لأن عوراته ستتضح، وسيشعر السياسي أنه أمام شعب غير فاسد لا يُشترى ولا يُباع.شعار إسقاط النظام شعار طموح جداً لكنه غير واقعي وآلياته غير ناضجة، لأن من يرفع الشعار هو جزء من النظام سياسياً وأخلاقياً وقيمياً، ولو بدأ الشعب بإسقاط نفسه، بمعنى القضاء على الممارسات الخاطئة التي يمارسها يومياً، فإن ذلك سيؤدي إلى إسقاط النظام، بالقانون والمحاسبة، فهل سيتحلى شعبنا العراقي المنادي بإسقاط نظامه بالجرأة ويطالب بإسقاط نفسه من حيث السلوك والممارسة وعدم ارتهانه للطائفية والحزبية و العشائرية والمناطقية الضيقة والاستزلام ؟! ......
#الشعب
#يريد
#إسقاط
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718270
حسين منهل : الشّعب يريد إسقاط النظام
#الحوار_المتمدن
#حسين_منهل #الشّعب_يريد_إسقاط_النظام كلّ الأنظمة السّياسية التي أُعتمدت من قبل دول العالم كـــ(النظام الديموقراطي، النظام الجمهوري، النظام الملكي.. الخ) هي في الحقيقة غاية لأدارة شؤون الدولة والمجتمع، عندما تبدأ هذه الأنظمة بالإنحراف عن مسارها والإنجراف نحو المجهول والضياع، حينما تبدأ وسائل الغاية بالخذلان والسرقة، والمحسوبية، والفساد، والإجرام، والقتل، حينها لأبدا للشعب من محاربة وأسقاط هذا النظام الغاشم والمُفسد.إسقاط أي نظام يعتمد على أربعة طرق و (#قرار_الشعب) الطرق الأربعة لأسقاط أي نظام. &#1633-;-_الثورة السلمية &#1634-;-_ الكفاح المسلح &#1635-;-_ الأنقلاب العسكري &#1636-;-_ التدخل الخارجي #الثورة_السلمية ... هي ثورة يخرج الشّعب في سلمية تامة دون حمل سلاح، ويكتفي الشّعب بالأعلام والهتفات والشعائرات لأسقاط النظام.شهد العراق في عام 2011 بدأية لثورة ابناء الشعب ضد النظام السياسي الحالي وأستمرت هذه الثورة على مر السّنوات بشكل متقطع، وفي تشرين الأول من عام 2019 تظاهرات وصلت هذه الثورة إلى ذروتها، اجتاحت وسط وجنوب العراق، كانت تظاهرات سلمية جدًا، لأسقاط النظام السياسي الحالي وقد ووجهت بالقمع الشديد واستخدام أسلحة عديدة لقتلهم من قبل النظام السّياسي،وخسرت الثورة مايقارب 800 شهيد و25000 جريح. كانت ثورة عظيمة ولازالت حيّه وتخلد الى الآن وشعارها دائم (نريد وطن). #الكفاح_المسلح ... حينما يتخذ الشعب قرارٍ بالنضال من أجل اسقاط نظام سياسي معين لأبد من توفر الأدوات والأليات لتحمل هذا القرار. كما حدث في دولة ليبيا حينما بدأ الشعب بتظاهرات سلمية في باديء الأمر لكن سرعان ما تحولت إلى نضال مسلح اتخذّ الشعب قرار بحمل سلاح لمواجهة نظام (معمر القذافي)و في يوم الأثنين الموافق 22 من تشرين الأول لعام 2011 اسقط نظام معمر القذافي على يد الشعب بعد نضال مسلح. السؤال الذّي يطرح نفسه / هل يحدث كفاح مسلح في العراق؟ الجواب ،، لا يحدث ليس بأستطاعة الشعب حمل السلاح لمواجهة هذا النظام لكون النظام لديه فصائل مسلحة من جهات متعددة، هذه الجهات مُهياة لكل طاريء ومتعطشة للدماء التي تحاول أزاحة هذا النظام، حيث لديها الدعم العسكري واللوجستي، حاصلة على تدريبات مكثفة وقوية من دول جارة لكي لا تخترق.والشّعب ليس لديه القدرة لمواجهة هذه الفصائل المسحلة لكونهُ ليس لديه الدعم العسكري ولا اللوجستي ولا التدريب ولا القيادة العسكرية التي تصلح لذلك. _خير مثال لكلامنا ماحدث في عام 1991 (الأنتفاضة الشعبانية) عندما حدث نضال شعبي لاسقاط النظام الديكتاتوري في العراق وباءة المحاولة بالفشل. #الأنقلاب_العسكري ... غالبًا ما يكون الأنقلاب العسكري أتفاق يتّم بين ضبّاط ومَراتب عليّا في السلك العسكري، دون مساهمة لنخبةٌ من الشعب في قرار الانقلاب، والأنقلاب هو من أسرع وسيلة لأسقاط اي نظام، لأنه يعتمد الأعتمداد الكلي على الجانب العسكري بأكملة، مع وجود قوة السلاح والمهارة التي تلعب دور مهم التي يمتلهكا السلك العسكري فتجعل الأنقلاب العسكري من أهم أفضل وأسرع الوسائل التي تُسقط نظام سياسي. _كما حدث في تموز عام 1958 في العراق عندما أتفق بعض الضباط في مابينهم لأقامة ثورة وانقلاب عسكري بقيادة (عبدالكريم قاسم) لأسقاط النظام الملكي. سقط النظام الملكي وقتل (الملك فيصل الثاني)وتحول النظام من الملكي الى الجمهوري واصبح (عبدالكريم قاسم) رئيسًا للجمهورية. السؤال الذيّ ......
#الشّعب
#يريد
#إسقاط
#النظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767262
حسين منهل : الشعب يريد اسقاط النظام
#الحوار_المتمدن
#حسين_منهل #الشّعب_يريد_إسقاط_النظام كلّ الأنظمة السّياسية التي أُعتمدت من قبل دول العالم كـــ(النظام الديموقراطي، النظام الرئاسي، النظام الملكي.. الخ) هي في الحقيقة غاية لأدارة شؤون الدولة والمجتمع، عندما تبدأ هذه الأنظمة بالإنحراف عن مسارها والإنجراف نحو المجهول والضياع، حينما تبدأ وسائل الغاية بالخذلان والسّرقة، والمحسوبية، والفساد، والإجرام، والقتل، حينها لأبد للشعب من محاربة وأسقاط هذا النظام الغاشم والمُفسد. إسقاط أي نظام يعتمد على أربعة طرق و (#قرار_الشعب) الطرق الأربعة لأسقاط أي نظام. 1_الثورة السلمية 2_ الكفاح المسلح 3_ الأنقلاب العسكري 4_ التدخل الخارجي #الثورة_السلمية ... هي ثورة يخرج الشّعب في سلمية تامة دون حمل سلاح، ويكتفي الشّعب بالأعلام والهتفات والشعارات لأزاحة النظام الحاليشهد العراق في عام 2011 ثورة من عامة أبناء الشعب ثورة لأسقاط النظام الحالي، وأستمرت الثورة بشكل متقطع على مر السنوات ، وفي تشرين الأول من عام 2019 وصلت الثورة لذروتها اجتاحت الثورة السلمية وسط وجنوب العراق، كانت ثورة سلمية جدًا، لأسقاط النظام السياسي الحالي وقد ووجهت بالقمع الشديد واستخدام أسلحة عديدة لقتلهم وخسرت الثورة مايقارب 800 شهيد و25000 جريح. كانت ثورة عظيمة ولازالت حيّه وتخلد الى الآن وشعارها دائم (نريد وطن). #الكفاح_المسلح ... حينما يتخذ الشعب قرارٍ بالنضال من أجل اسقاط نظام سياسي معين لأبد من توفر الأدوات والأليات لتحمل هذا القرار. كما حدث في دولة ليبيا حينما بدأ الشعب بتظاهرات سلمية في بادئ الأمر لكن سرعان ما تحولت إلى نضال مسلح اتخذّ الشعب قرار بحمل سلاح لمواجهة نظام (معمر القذافي)و في يوم الأثنين الموافق 22 من تشرين الأول لعام 2011 اسقط نظام معمر القذافي على يد الشعب بعد نضال مسلح. السؤال الذّي يطرح نفسه / هل يحدث كفاح مسلح في العراق؟ الجواب ،، لا يحدث ليس بأستطاعة الشعب حمل السلاح لمواجهة هذا النظام لكون النظام لديه فصائل مسلحة من جهات متعددة، هذه الجهات مُهياة لكل طارئ ومتعطشة للدماء التي تحاول أزاحة هذا النظام، حيث لديها الدعم العسكري واللوجستي، حاصلة على تدريبات مكثفة وقوية من دول جارة لكي لا تخترق.والشّعب ليس لديه القدرة لمواجهة هذه الفصائل المسحلة لكونهُ ليس لديه الدعم العسكري ولا اللوجستي ولا التدريب ولا القيادة العسكرية التي تصلح لذلك. _خير مثال لكلامنا ماحدث في عام 1991 (الأنتفاضة الشعبانية) عندما حدث نضال شعبي لاسقاط النظام الديكتاتوري في العراق وباءة المحاولة بالفشل. #الأنقلاب_العسكري ... غالبًا ما يكون الأنقلاب العسكري أتفاق يتّم بين ضبّاط ومَراتب عليّا في السلك العسكري، دون مساهمة لنخبةٌ من الشعب في قرار الانقلاب، والأنقلاب هو من أسرع وسيلة لأسقاط اي نظام، لأنه يعتمد الأعتمداد الكلي على الجانب العسكري بأكملة، مع وجود قوة السلاح والمهارة التي تلعب دور مهم التي يمتلهكا السلك العسكري فتجعل الأنقلاب العسكري من أهم أفضل وأسرع الوسائل التي تُسقط نظام سياسي. _كما حدث في تموز عام 1958 في العراق عندما أتفق بعض الضباط في مابينهم لأقامة ثورة وانقلاب عسكري بقيادة (عبدالكريم قاسم) لأسقاط النظام الملكي. سقط النظام الملكي وقتل (الملك فيصل الثاني)وتحول النظام من الملكي الى الجمهوري واصبح (عبدالكريم قاسم) رئيسًا للجمهورية. السؤال الذيّ يطرح نفسه/ هل يحدث أنقلاب عسكري في العراق ......
#الشعب
#يريد
#اسقاط
#النظام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767331