الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرزاق عيد : وباء كورونا ..هل يستفيد العقل السياسوي الاسلاموي من عبرته الكونية ....؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد لا شك أن العقل الإسلامي الوسطي المعتدل الذي ينطلق من منطوق دوران الأحكام بدوران الأزمان ، أثبت أنه قار أن يفكر بلغة العصر وقانونياته الوضعية بدون جراحات نرجسية حول العداء للإسلام السباق فيكل مجالات الحياة، فلم نسمع منهم عن نظرية طبية سبق فيها الطب النبوي العلوم الطبية لعصرنا الذي عجز عن اكتشاف الدواء المقاوم لهذا الفيروس (كورونا) المفاجيء للبشرية ،فالتزمت المؤسسات الدينية (خاصة المساجد الكبرى كالأزهر ...) كغيرها من دورالعبادة الدينية الميسحية واليهودية وغيرها بالقوانين الوضعية الصحية العالمية ولم تدل بدلوها الفقهي بهذا الشأن في أنها(الفرقة الناجية) الحائزة على رضى الله دون كل الأديان ،وأنها مثلها مثل كل البشر من الديانات الأخرى معرضة لهذا البلاء، ولهذا تركت المساجلات فيه للدوائرالعلمية الطبية، ولم تتورط في المساجلات السياسية بين امريكا والصين لأنه ليس من شأنها الديني بل وهذه المؤسسات الدينية ليس في مستواهما العلمي والتقني لمحاججتهما، فالتزمت الصمت والحياد كأية مؤسسة بشرية تدرك الحكمة الجوهرية الربانية للعقل الإنساني في (ناسوته ولاهوته وبرهانيته وإيمانيته ) التي تعرف أن ما للبشر للبشر وما لله لله) ........... هناك قناة مصرية أخوانية تبث من تركيا وتتبنى الخطاب الأردوغاني لكن ضمن منظورها الأخواني المصري المضمر، مما يدعو للاستغراب أن تكون محسبوبة على الاسلام التركي التنويري لحزب العدالة والتنمية الذي كنا نراهن على دوره التحديثي والتنويري للإسلام الاخواني العربي الذي راح يبدو من خلال الشعبوية التي يصنعونها لأردوغان أن الأخير راح يتمتع ويتلذذ بهذه الشعبوية العسلية التي تريد أن تجعل منه الخصم التاريخي للقائد التركي العظيم (أتاتورك ) في استعادة الامبراطوية العثمانية القروسطية لتحطيم العلمانية ...فورطوا أردوغان بموقف شعبوي تهريجي، بأنه أرسل طائرة تركية خاصة لمواطن تركي أصيب بالكورونا أهملته السلطا السويدية ،وقد تحول خطاب أردوغان وهويرد على استنجاد ابنة المصاب التركي إلى خطاب عدائي ضد السويد وأوربا متحديا لهم بفظاظة قومجية بمؤهلات تركيا العظيمة، سيما أنه يتحدى السويد المتقدمة عالميا في مقاومة هذا الوباء ...بل ويورطه الإخوانيون بالرد على موضوع تافه من الشذرات السردية للحياةاليومية منذ ألاف السنين، وهو مسألة الزنى والمثلية ،التي لاتقل تفشيا في العالم الإسلامي عن العالم الغربي، وهوموضوع تافه وصغير وهامشي بدرجة هامشيته بالحياة البشرية، لكي يد خل سجاله زعيم اقليمي كأردوغان يتنطح لقيادة العالم الإسلامي ، وهو يقارن بين كلام الله وكلام الدساتير البشرية حل الحلال والحرام ، ليثبت ادانته للزنى والمثلية التي لا اعتقد أن ثمة ديانة أنزلت الله من علو سمائه وتساميه ما فوق البشري لمناقشة شؤون بشرية تتصل بالعالم السفلي للبشر بأهوائهم وميولهم الفنتازية وشذوذاتهم الفانتازمية التي يمكن أن تبحث علميا ومعرفيا في نصوص فرويد الرفيعة أو في مجلات وأفلام السيكس والبورنو ...تعالى الله عما يفعلون ويصفون ....!!!! ......
#وباء
#كورونا
#..هل
#يستفيد
#العقل
#السياسوي
#الاسلاموي
#عبرته
#الكونية
#....؟؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675126
حميد طولست : التوظيف السياسوي للبعد الديني للقضية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست في عز تفاعل الجبهة الداخلية للشعب المغربي ودبلماسيته الخارجية والكثير من القوى الإقليمية والدولية مع ما أحدثه التهور الماجن للجارة "اسبانيا" في المنطقة من توترات واضطرابات جراء محاولة تدخلها السافر في شؤون المغرب بطريق مكشوفة ماجنة ومخالفة لقيم الجيرة والأعراف الدولية الحضارية والتاريخية الموطدة لاستقرار أمن المجتمعات والدول وأزدهارها إقليميا ودوليا. ،في هذا الوقت الحاسم الذي باتت فيه قضية الصحراء المغربية أهم من كل قضايا ومطالب المواطن المغربي ،الذي ألغى - للتفرغ كلية لتطوراتها- كل صراعاته الإنتخابية ومناوراته الحزبية ومحاصصاته السياسية ، وكل ما يساهم في تغليب الفتق على الرتق ،كما يقولون، والزج بالبلاد والعباد في المتاهات المبهمة والمعقّدة ؛ وفي هذه الظرفية الدقيقة والحرجة ، لم تستطع بعض حركات وأحزاب الإسلام الساسي أن تنأي بنفسها -في ظل تعالي سقف المنافسة بين الكتل والاحزاب السياسية -عن تداعيات اللجوء الى التراقص بورقة البعد الديني للقضية الفلسطينية ، واستغلال قوة تأثيرها على تغيير وجهة الناخبين ، استغلالا فاحشا وغير أخلاقي في التحشيد والتسويق للحزب الحاكم ذي المرجعية الإسلامية ، الذي بهتت صورته عقب قبولهم قادته باتفاق التطبيع مع إسرائيل، التي أضرت شعبيا بالحزب الذي لا تهمه لا فلسطين ولا اسماعيل هنية، بقدر ما يهمه الوضع المتدهور الذي أصبح عليه ، والذي يخشى من استمراره إلى الإنتخابات القادمة، الأمر الذي دفع إلى ترتيب زيارة رئيس مكتب "حماس" السيد هنية ، كنوع من الاستثمار في تلميع وترقيع صفه الداخلي المتصدع بسبب الأحداث الكثيرة التي ضربت معسكره ، والتي على رأسها توقيع رئيس الحزب على اتفاقية التطبيع مع إسرائيل .صحيح أن الإنتخابات ليست لعبة قذرة ولا حربا ولا وعيدا ولا تهديدا ، وأنها في جميع الدول المتقدمة ، حياة ومصير شعوب بأكملها ووسيلة لحماية أمن وحقوق مواطنينها ، وتحقيق نمو ورخاء أوطانها، وصحيح كذلك أنها تكتيكات ذكية وعمل دبلوماسي دءوب من أجل الوصول للسلطة لخدمة المصلحة العامة للمواطنين ، وأنها من كامل حق أي سياسي فردا كان أوجماعة منظمة في حزب أو تكثل ، شريطة أن تمارس بشكل قانوني حضاري ، وبإجراءات إبداعية شفافة وأنشطة سلمية ذكية ، وبأقل الخسائر المادية والبشرية الممكنة ، بعيدا عن الاستغلال الفاحش وغير الأخلاقي للقضايا الإنسانية خلال الحملات الإنتخابية من أجل أخذ المزيد من المكاسب السياسية/الانتخابوية الضامنة للبقاء في السلطة ، والذي يبقى -الإستغلال- أكثر تأثيرا وأشد خطورة على نزاهة الانتخابات من المال السياسي الفاسد ، لما يضفيه من المشروعية على لعبة عبثية تسعى الى تظليل الناخب ، وغواية عقوله وتدجينه واستغفاله بالمقدسات الدينية وتسويق الأوهام حولها، دون الخضوع لآليات القانون الانتخابي ، الذي يضمن مراقبة تمويل الأحزاب لحملاتها الانتخابية ، ويسائل المرشحين على أي تصرف او خرق في حملاتهم ، سواء كان شراء البطاقات الخاصة بالناخبين او شراء ذمم الناخبين، وغيرها من السلوكات التي انحدرت بالديمقراطية إلى أحط المستويات دناءة، بما أن شابها من ممارسات الانتخابوية غير سليمة ، حولتها إلى عبء على الأمة ، تماما كما أشار إلى ذلك مقتطف من خطاب الملك محمد السادس موجه إلى نواب الأمة خلال افتتاح الدورة التشريعية الرابعة 13 أكتوبر 2000 الذي قال فيه: "تلكم الديمقراطية التي إن مورست من قبل ديمقراطيين كانت رافعة قوية للتنمية الشاملة، وإن شابتها ممارسات انتخابية غير سليمة تحولت إلى عبء على الأمة، فهل من قدرنا أن تكون الممارسة الديمقراطية السليمة نوعا من الحلم الضا ......
#التوظيف
#السياسوي
#للبعد
#الديني
#للقضية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723122
سعيد الوجاني : حقوق الانسان والاستثمار السياسوي المفضوح .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني تبلور مفهوم حقوق الانسان فلسفيا عبر مفهوم الحقوق الطبيعية ، وضمن مدرسة الحق الطبيعي . وهي طبيعية في هذا المنظور ، بمعنى انها ليست هبة من النظام السياسي ، او من الدولة ، خاصة كالدولة السلطانية التي طبيعتها واصلها معادية ، وضد حقوق الانسان . بل هي سابقة على نشأة المجتمع نفسه . فما على المجتمع والدولة الاّ المصادقة على هذه الحقوق ، والعمل على تنزيلها على ارض الواقع ، وإيجاد آليات لضمان تحقيقها . انها اذن حقوق غير قابلة للتفويت ، كما تقول البوليساريو بالنسبة لتقرير المصير ، غير قابل للتصرف . كما انها غير قابلة للسحب Inaliénables .ان جوهر هذه الحقوق ، الحرية ، والمساواة ، والامن الذي يسيطر عليه البوليس السياسي ، والجهاز السلطوي L’appareille autoritaire moyenâgeuse ، وهذه المقولات الحقوقية الكبرى ، تؤول في النهاية الى حق رئيسي يتمثل في تمييز الانسان ، ومن ثم في كرامته . فكل الحقوق الفرعية تصب في النهاية على شكل جداول نهرية ، في المجرى الكبير المتمثل في إقرار كرامة الانسان .والكرامة Dignité هنا ، لا تعني مدلولا أخلاقيا محصورا . الكرامة تعني تميز الانسان عن بقية المخلوقات وسموه عليها ، وهي الفكرة في كل الديانات ، وعلى الأخص المسماة سماوية منها ، كما تعني ان سمة الانسان الأساسية في الحالة الطبيعية ، هي الحرية . اما المساواة ، فيقصد بها المدلول الانثروبولوجي المتمثل في تساوي الناس في درجة انتماءهم الى الإنسانية بغض النظر عن الجنس ، او اللون ، والعرق ، والموقع الجغرافي او الاجتماعي .يترتب على هذه النواة الثلاثية : الكرامة – الحرية – المساواة ، وهي الحقوق المفقودة في الدولة السلطانية التي يحكم فيها البوليس السياسي ، حق أساسي هو حق الانسان في الأمن المفقود عندنا بالمرة ، وفي حماية نفسه ، وربما نوعه من أي تهديد لحمايته ومعاشه ، وهي الحماية المفقودة في الدولة السلطانية ، رغم ان دستور مولانا السلطان ينص على ذلك . وعلى هذه البنية الثلاثية ، يقوم صرح كامل من الحقوق ، التي تتناسل باستمرار على شكل أجيال ، لتشكل بناء معماريا جميلا اشبه ما يكون بلوحة الوصايا المبعدة عن الخطايا الكبرى .ان السجل الفلسفي لحقوق الانسان ، هو بمثابة بناء مثالي مليء بأجمل القيم ، و اكثرها مثارا للعشق والْوله . انها قيم الكرامة ، والحرية ، والمساواة ، والامن ، والصحة ، والشغل ، والتضامن ... التي تشكل اجمل لوحة أخلاقية وقيمية في هذا العالم الأرضي .. لكن السجل Registre العملي كسجل الدولة السلطانية ، يختلف تماما عن السجل النظري . السجل الثاني ينتمي الى عالم المثل الجميلة المأمولة ، امّا السجل الأول فينتمي الى عالم الاحداث والوقائع المعلولة ، التي تعرف بها الدولة السلطانية عدوة حقوق الانسان .وسنكتفي للتدليل على هذه القطيعة بين مستويين : مستوى النظر ، ومستوى الواقع ، مستوى الاخلاق ومستوى السياسة ، بالإشارة الى نوعين من التوظيف او الاستثمار لهذه المثل : الاستثمار الدولي ، والاستثمار المحلي ، او الوطني ، او القُطْري .فقد تمثّلت تجربة الاستثمار الدولي لمقولة حقوق الانسان ، في تحويلها من طرف الولايات المتحدة الامريكية الى قوة أيديولوجية ضاربة ، في وجد الاتحاد السوفياتي السابق ، ورسيا اليوم ، والصين ، وكوريا الشمالية . وقد صُوّر الغرب على انه مجال الحرية " العالم الحر " والديمقراطية ، وصُوّر المعسكر الاشتراكي السوفياتي – خلال الحرب الباردة – ، واليوم روسيا ، والصين ، وكوريا الشمالية .. على انه مجال الاكراه ، والقمع ، والنفي الى سيبيريا La Sibérie ، وتحويل المعارضين الى مصح ......
#حقوق
#الانسان
#والاستثمار
#السياسوي
#المفضوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762044