الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى مراد : نعيم عبد مهلهل ...حسن الشنون ..سوق الشيوخ بثياب الريل وشاي الهيل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_مراد 1ملامح النخلة وجهك ، فأنرت به مجلس الذكريات ، مثل كاهن ليل غزال حديقة صوفي ، تعبر السماء الى لحظة الحلم لديك فتغازلها بمقطع من طور صبي ، فتعيش نشوتها مدن أمريكا اللاتينية كلها وليس سوق الشيوخ وحده.يا رجل ..ما كبرت مدن اللحظة إلا عند الشعراء ذوي الحرفة الاغريقية ، وأنت منهم ، بنظارتك المقعرة ، ترى الأشياء طريقا لمصل لقاح للكورونا ، فتنجو مراكب العاشقين وتصفق اليك منتصرة مثل جنود الحلفاء الباريسيين تحت شجرة بمبر في حديقة دارك.يا حسن الشنون .نحن ادباء الناصرية نحبك ونعرف أن مدارنا مدارك2عند نأي المسافة ، أشمر شبكتي نهرا وأسماكا وحروف جر .اعرف أن وجها فوق وجهك لا يحتاج الى حلم الصيادفهو يطفو فوق الموج منذ أغني شبعادوأعرف أن الرؤيا في روحك سجادة بوذيمن بكين الى بغداديا حسن الشنون ..هل تتذكر حين اتت الشرطة تسألك أن كنت انت القائل في سوق وضع الله لنا جنة عاد؟3حسن ، حسين ، حسون .واصف في غربته يسوق البلدوزروالشمس وراء الاحواز تقول لنا .انت بخطوتك عمود البيت.والاخر من خلف الممشى يمسكه العكاز.4يا حسن الشنون ، ياليت النون تصير خبزة تمنوياليت ثياب الملك الاوري على قياسك يلبسنويا ليت الحلم الليلي يفز ويدندنليقص لنا ذكرى المدرسة والاهوار وموسيقى الحزن.5أخيرا ، من يمدح في روح الأنسان مرايا وجهك ..تسكنه عافية الأشياء المرمية في احضان الريحيا حسن الشنون ..شبعنا من همس الشعر ثريداونريد الأن كؤوس الليل الفيروزي حتى فجر الديك يصيحهذا الرجل الفضي بلون الدمعةلا يحتاج كنوز الكرمةولا مناجم الطارولا شواطئ العكيكةو لا قبة أم العباسيحتاج جفون عراق ليستريحفوبرتال الالمانية 22 ابريل 2020 ......
#نعيم
#مهلهل
#...حسن
#الشنون
#..سوق
#الشيوخ
#بثياب
#الريل
#وشاي
#الهيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674503
كاظم الموسوي :  مظفر الريل وحمد
#الحوار_المتمدن
#كاظم_الموسوي مَن يعرف الشاعر مظفر النواب لابد وأن ترنم بالريل وحمد، قصيدته التي عبرت عنه في زمنها وتحولت إلى صوت عذب شجي.. ومَن من الذين عرفوه أو سمعوا به لم يردد المشهور من قصائده؟.ومَن لم يسمعه ويطالبه بإعادتها ويقرأها معه أو يتجاوب معها طربا؟. تسجيلات قراءاته لشعره ومشاركة اصدقاء له بالغناء والموسيقى ترن باذان كل من سمعها وحضرها أو يسمعها الان ويرددها بصوت عال، متمنيا قدرته على الإعادة والقراءة والعزف والاستماع. ملايين المتابعين للفيديوات التي تعيد قراءاته وغناءه وصوته الشجي واطلالاته مترنما في نصوصه التي حفظت أو رددت قبل أن يقرأها. كلمات مباشرة بسيطة بمعان واضحة موجهة ومقصودة، تهز المشاعر وتلقي حجرها في مسامع السامعين المغلوبين على أمرهم والصابرين على البلوى.في أزمان هربت اغلب قصائده سرا كمنشورات محظورة، وفي فترات وأوقات تناقلتها الممنوعات ودفع الثمن المعلوم بسببها، لاسيما بعد أن قدم وترياته وانشد إلى القدس والعروبة والأوطان التي حملته على وهن. وسجلت قصائده وقراءاته الشعرية تاريخ العذاب العربي والقسوة التي كابدها، هو ومن معه، في السجون والمنافي وتعدد المحطات والانتظارات والتقلبات. ولكنه ظل أمينا لنفسه ولشعره، في كل الأحوال والمتغيرات، ولسان حال الجماهير في كل بلد ومنفى وملفى. رغم دمع البكاء والصوت الحزين وذبحة الالم وظلم الايام والسنين.قال في رثاء ناجي العلي:آآه من وجع الروحلو كان هذا العراق بدون قيودأتم مرارته وجذور النخيللضمك بين جوانحه كالفراتويأخذ ثأركمن زمن لا ضمير لهليس يكفي دماء الذي قتلوكلكن دماء مناهجهمويكون البديلآهته الطويلة هذه وحسرته المكتومة دليل صفائه ونشيج روحه، وكأنه يعرف أنها صرخته هو أيضا وربما الأخيرة. وهو القائل عنها في قصيدته رحيل:يا وحشـةَ الطرقاتلا خبر يجيء من العراقولا نديم يُسكر الليل الطويلمضت السنين بدون معنىيا ضياعيتعصف الصحرا وقد ضل الدليللم يبق لي من صحب قافلتي سوى ظليوأخشى أن يفارقنيوإن بقي القليلهل كان عدلٌ أن يطول بي السُّرىوتظلُّ تنأى أيها الوطن الرحيلكأن قصدي المستحيلمنذ ولادته  في كرخ بغداد عام 1934 وهو يحمل صليب العراق، بعد أن غادره مكرها، فرسم بإحساسه المرهف، بالعامية العراقية المدينية وبالعربية الفصحى، قصائده التي شهرته ونشرته في المدن العربية ومنتديات العرب الأجنبية، وتغنى بها المعارضون والغاضبون والرافضون، في الشوارع والسجون، في الحفلات والمناسبات، في تجمعات وتظاهرات الغلابة والمحرومين..فالثورة ليست خيمة فصل للقواتولا تكية سلم للجبناءوإياكم أبناء الجوع فتلك وكالة غوث أخرىأسلحة فاسدة أخرىتسليم آخرلا نخدع ثانية بالمحور أو بالحلفاءفالوطن الآن على مفترق الطرقاتوأقصد كل الوطن العربيفأما وطن واحد أو وطن أشلاء(....) المرحلة الآن لتعبئة الشعب إلى أقصاهوكشف الطباخين..من بغداد إلى دمشق مرورا بالكثير من العواصم والمدن العربية ظل مظفر  يكتب عنها بحب واسع وانتظار طويل وصبر كبير. وظلت كلماته معبرة عنها وعن أيامه فيها، منتصرا للقضايا العادلة، ومعبرا عنها بصدق، نشيدها وعنوانها. وقد سجل موقفه الشعبي من السياسات الرسمية ومن قمم الحكومات وغدر المتهربين من صراخ الأمهات وانين الجياع. فشهدت له حتى المفردات التي يختارها في نصوصه، ولهذا تعلقت بذاكرة الناس تعبيرا عن صرخات عذاب وغناء امل لفجر عربي جديد.للريل وحمد والوتريات الليلية وزرارير البراري وعشائر سعود وايام المزبن والبراءة وغيرها ......
# مظفر
#الريل
#وحمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698205
تيسير عبدالجبار الآلوسي : رحل شاعر الريل وحمد لكن قطاره مازال يمضي قُدُماً نحو الثورة والتغيير يصدح بحناجر الفقراء
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي البرلمان الثقافي العراقي في المهجر ينعى فقيد الثقافة التنويرية الراحل شاعر الشعب مظفر النواب— ألواح سومرية معاصرةأصدر البرلمان الثقافي العراقي في المهجر نعيا لشاعر الشعب مظفر النواب في رحيله إلى عالم الأبدية تاركاً إرثاً شعريا يتردد على ألسنة أبناء الشعب سلسبيل أنهار لوعي نضالي ييقارع الاستغلال والعسف والتخلف شاحذاً الهمم الكفاحية نحو رفض سكونية الاستغلال وابتزازه الإنسان ليكون منارة لشعوب المنطقة وحركة الأنسنة فيها من أجل الحريات والحقوق.. وكان الشاعر قد رحل في منفاه الذي عاش فيه بعيداً يتغنى بالوطن والناسس وبلحظة عودة إلى عشقه الراسخ فيه وجودياًالبث المباشر لمراسم تشييع الشاعر مظفر النوابhttps://fb.watch/d8q4nQdn1n/***********************البرلمان الثقافي العراقي في المهجر ينعى فقيد الوطن شاعر الشعب مظفر النواب في رحيله الأبدي ينعى البرلمان الثقافي العراقي في المهجر إلى الشعب العراقي وشعوب منطقتنا شاعر الشعب، شاعر الفقراء والمعدمين، وصوت المكافحين من أجل الحرية والتنوير والأنسنة، مظفر النواب؛ الذي وافاه الأجل في منفاه الذي عاشه بأكثر من مكان وجغرافيا الأوطان لكنه الساكن في أحضان أهله أينما حلَّ وارتحل وهو يقارع غربة النفي عن وطنه الأمرجل وهو يمتلئ شوقاً وتطلعاً للقاء معشوقته بغداد السلام، ليشارك في بنائها وتجديد إرثها واستعادة مجد أن تكون وارفة الظلال على أهلها لكنه، يرحل تاركاً مع إرثه الشعري الخالد شوقه لبغداد التغيير ولعراق الخير ورافديه يعودان بأمواههما لا بدماء الأبناء وليس بما يُرسل من أنظمة جوار في وديانهما من سموم أنظمة الإسلام السياسي والفاشية الدينية الجديدةلقد ترنمت جماهير شعوب منطقتنا حتى بتلك الكلمات الحادة لكنها تلك التي فضحت حقيقة الأنظمة وكيف تاجرت بقضايا الناس وباعتهم وأوطانهم للأعداء يمدون أصابع التدخل والاستيطان مثلما “القدس عروس عروبتكم” وما تلاها وهي ما بقيت الصوت الواعي المدرك للمجريات حتى يومنا تتناقلها الأجيال، جيلا بعد جيل ومثلما قصيدته الأثيرة في حناجر الشعب المحفوظة في قلوبهم وضمائرهم ” صويحب من يموت المنجل يداعي” وهما القصيدتان اللتان، مثلما شعره النابع من ضمائر أحرار وصادق كفاح يخوضونه؛ ستبقيان أنشودة للحرية والنضال حتى تلبية الأهداف السامية التي عاشها مرارة وآلماً في تفاصيل أيامه حتى رحيله وهو الذي ظل وفيا لالتزامه الثوري حتى الرمق الأخير..لقد طورد النواب لالتزامه وتعرض للسجون مثلما المنافي وتوبع ذلك بتغافل وإهمال متعمد من نظام كليبتوفاشي كان ومازال وريث الفاشية الدموية الأبشع تلك التي بدأت في انقلاب 63 وما تلا من تقلبات ومناورات دع عنكم طابع المسارات التي قدمت فلسطين والقدس على مذابح مازالت تعيد تمظهراتها وذرائع عبثها بدماء شعوب المنطقة ومنظومة قيم السلامإن رحيل قامة كما مظفر النواب ليس إلا محطة لن تكون الأخيرة لمن ترك خلود الذكر الكفاحي يواصل بكلمته الفعل تثوير الضمائر الحية الملتزمة الواعية بتنويريته وبسطوع شموس قصائده عنواناً للآتي من انتصار الشعوب للسلام والتقدم ودمقرطة الحياة ودحر كل أشكال التمظهرات الفاشية وحروبها ومعاركها الإقليمية منها والدولية بالانتصار للأممية سلاماً ولأنسنة خطاها ولتحقيق الخضرة بتحالفات قوى الحياة والإشراق وإنهاء الظلام وكل ما يغذونه تحت جنحه من تلاعب بمصائر الشعوب والإنسان الساعي للحرية ولكامل الحقوق الوجوديةإننا ال ......
#شاعر
#الريل
#وحمد
#قطاره
#مازال
#يمضي
ُدُماً
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756889
كاظم فنجان الحمامي : هجمات ضد الريل في غياب حمد
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تمثل الاعتداءات اليومية ضد القطارات من أخطر مظاهر التخريب الذاتي المطبوعة في سلوك بعض الناس، وإلا بماذا تفسرون هذه الحملات المسعورة الموجهة ضد القاطرات المتحركة بين بغداد والبصرة ؟. وما ذنب سائق القطار الذي يُرجم بالحجارة، ويتعرض كل يوم لهذه الاعتداءات المتكررة ؟. بل ما ذنب سكة القطار التي تتعرض هي الأخرى للتخريب، وتُدفن بالرمال بغية إنشاء المعابر الترابية فوقها ؟. . وما أكثر التجاوزات المتخلفة التي يمارسها البعض من وقت لآخر، تارة بإقامة مجالس العزاء ونصب الچوادر فوق سكة القطار، وتارة بتوقف الشاحنات الحوضية فوق السكة، وتارة أخرى بوضع المعرقلات المرعبة في طريق القطار. .لقد فشلت الجهات الرسمية منذ منتصف القرن الماضي وحتى الآن، ولم تنجح في كبح هذه الممارسات والقضاء عليها، ذلك لانها مرتبطة بغياب التربية الوطنية، وغياب الرادع الاخلاقي، حتى وصل التردي الى اليوم الذي صار فيه القطار هدفاً للابتزاز العشائري، وما أكثر الحوادث التي اضطررنا فيها لدفع الاموال لإرضاء الذين كانوا يهددون القطارات ويعترضون تحركاتها، بل وما أكثر المرات التي تعرض فيها سائق القطار ومساعده للتوقيف والاعتقال في مراكز الشرطة وبأوامر قبض صادرة من جهات رسمية. .الآن ونحن نطالب بالارتباط بطريق الحرير، ألا يحق لنا ان نتساءل عن كيفية مرور قطار الحرير من هنا إذا كان التعامل مع قطاراتنا الوطنية بهذه الاساليب العدوانية المرفوضة ؟. ومن هي الدول التي ستتحمل وزر مرور قطاراتها المرتبطة بمحطات الحزام والطريق والمبادرات المستقبلية المنشودة ؟. .قديماً، كان القطار يتحرك مصحوبا بمفرزة مسلحة مؤلفة من عناصر الشرطة، لكن هذه المفارز لا تستطيع الآن القيام بواجباتها كما ينبغي، وذلك بسبب طغيان القوى العشائرية واستهتارها. .وسبق لخبراء السكك أن تقدموا بمقترحات لتركيب واقيات من البلاستك المقوى، أو صفائح معدنية ذات نقشات cnc يتم تركيبها من الخارج لحماية الركاب، ولدرء الاذى عن زجاج القطار، مع ضرورة قيام مديرية شرطة السكك الحديد ومراكز الشرطة والمفارز الموجودة في كافة المحطات، وبالتعاون مع الشرطة المحلية للمحافظات، بمتابعة بعض العناصر المسيئةبالاضافة إلى الاستعانة بإدارات المدارس للتوعية، وكذلك خطباء الجوامع والمساجد. .لا ريب أن الدولة بكل تفرعاتها تتحمل الجزء الأكبر من تفشي هذه الظاهرة. .والمؤسف له: لا توجد لدينا فضائية واحدة كرست برامجها لنشر الوعي الوطني في التعامل الحسن مع القطارات. وظل الحال على ما هو عليه حتى الآن. .ولله في خلقه شؤون. . ......
#هجمات
#الريل
#غياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756947