الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيدة الرغيوي : &#1649لْكاتبة &#1649لْمسرحية -حياة اشريف- تتأرجح في كتابتها &#1649لْمسرحية بين &#1649ختزالات &#1649لْواقع وصوت &#1649لذات &#1649لْكأس نموذجا.
#الحوار_المتمدن
#سعيدة_الرغيوي &#1649لْكَأس للكاتبة &#1649لْمسرحية " حياة اشريف"تقديم:إنَّ &#1649لْفَنَّ هو &#1649لْحَلقة &#1649لنّاظمة &#1649لتي تُوَحد &#1649لْمُخْتلف وتجعل &#1649لنّاس ينسون &#1649ختلافهم ليتَذوَّقوا &#1649لْعَمل &#1649لْفَنّي / &#1649لْأثر الفني لكونه مشتركا بين شعوب ومجتمعات وثقافات عِدّة.وبما أننا هُنا بصدد تجربة في &#1649لْكِتابة &#1649لْمَسْرَحِية بصوت أنثوي..فإنّني لنْ أرتَهن لقراءة &#1649لْعمل من زاوية أولئك &#1649لّذِين يسعون لتجنيس &#1649لْعمل / الأثر &#1649لْفَنِّي من هذه &#1649لزَّاوية &#1649لضّيِّقة ..إنَّنِـي لن أَسْلُك هذا &#1649لسَّبيل بل سأترك &#1649لْعمل يتكلم ..يقدم نفسه للقارئ ..بثقةٍ وعَزْمٍ تخْطو "حياة اشريف"، تجْربتها &#1649لْإبْداعية في مجال &#1649لْكتابة &#1649لْمسرحية ( L écriture Théâtrale) فبعد تجربتها &#1649لْأولى &#1649لْمَوسُومة بـ: " خيطانة شيطانة "هاهي تخُوضُ تجربة ثانية بِخُطى ثابتة تمتَحُ خُيُوطها من &#1649لْواقع &#1649لْاجتماعي تَتَجسّدُ في مسْرح &#1649لصّالون &#1649لْمغربي &#1649لْمعاصر؛ إذ تعملُ على إحيائه ببصمتها ولمستها &#1649لْخاصة،فتنحو مَنْحَى &#1649لْبسَاطة ولا تجنحُ نَحْوْ &#1649لتّعقيد في مسرحيتها &#1649لْجديدة " &#1649لْكأس/ Le trophée ..إذ &#1649عتمدت فيها على خمسة عشر تَجَلّيا يضِجُّ ب&#1649لْحِوار و&#1649لْأحداث وتؤثثه شخصيات وأصوات تجتمعُ لتُشكّلَ بِنية &#1649لنّص &#1649لْمسرحي Le statut de Texte Théâtrale&#1649لّذي نسجته أيضا أفضية وأزمنة عامة وخاصة صالون، &#1700يلا &#1649لْميلياردير ،لحظةزمنية..جزء من &#1649لثلث &#1649لْأخير من &#1649للّيل، &#1649لدّار / la boîte ..منتصف &#1649لنّهار، &#1649لْفجر ، صالون &#1649لْإقامة Les discothèques..).تشتغلُ &#1649لْكاتبة بوعيٍ لتُعَرّي واقعَ &#1649لْفنِّ &#1649لذي بدورهِ &#1649كْتسَحَتْهُ عُيُون &#1649لسّمَاسِرة وأصْحَاب &#1649لنُّفوذ ..هذه &#1649لشّريحَة &#1649لتي &#1649سْتطاعتْ &#1649لتَّغَلْغُلَ و&#1649لنّفاذَ حتى لعالم &#1649لْإبْداع و&#1649لْفَن لتشْترِي كُلّ شيءٍ ب&#1649لْمالِ لتصنع شُهْرَةً زائفة / عالم &#1649لزَّيْف.وب&#1649لتَّعمُّقِ فِي تجليات &#1649لْعَمَلِ &#1649لْمَسْرَحِي تأخذنا &#1649لْكاتبة إلى سَبرِ عوالم &#1649لْفَنِّ &#1649لرّدِيء &#1649لْمُبْتَذَلِ أو عوالم &#1649لْمافيا و&#1649لْاشْتغال في &#1649لْأعمال &#1649لْمَشْبُوهَة و&#1649لتّجَليات تكْشفُ أيضا &#1649ستغلال أصحاب &#1649لنُّفوذ لأصحاب &#1649لْمَلَكات و&#1649لْمواهب و&#1649لطاقات &#1649لْإبداعية و&#1649لفنية ( &#1649ستغلال مواهبهم) وَشِرائها دُونَ مُرَاعاةِ &#1649لْحِسِّ &#1649لْجَمَالِـي.تشتغل &#1649لْكاتبة بوعيٍ لتُعرّي واقع &#1649لْفنِّ &#1649لّذي بدوره &#1649كتسحته عيون &#1649لسّماسرة وأصحاب &#1649لنُّفوذ؛ هذه &#1649لشَّريحة "&#1649لْمافياوية "&#1649لّتِي &#1649ستطاعت &#1649لتّغلغُلَ و&#1649لنّفاذ إلى عالم &#1649لْإبداع و&#1649لْفَن لتشتري كل شيءٍ ب&#1649لْمال لتصنع شُهْرةً مزيفة/ عالم &#1649لزّيف.و&#1649لتّجليّات تكشفُ أيضاً &#1649ستغلال أصحاب &#1649لنُّفوذ و&#1649لْجاهِ لأصحاب &#1649لْملكات &#1649لْإبداعية و&#1649لْفنية ( &#1649ستغلال مواهبهم) وشرائها دون مُرَاعاةِ &#1649لْحسّ &#1649لْجَمالي.هاجسهم &#1649لرّكض وراء &#1649لشُّهرةِ وحصدِ &#1649لْألقابِ و&#1649لْجوائز &#1649لْفنية..إنَّهُ &#1649لْفنُّ &#1649لْمُقَنّعُ أو &#1649قتسامُ ......
#&#1649لْكاتبة
#&#1649لْمسرحية
#-حياة
#اشريف-
#تتأرجح
#كتابتها
#&#1649لْمسرحية
#&#1649ختزالات
#&#1649لْواقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705262
فاطمة ناعوت : نجيب محفوظ … العصيُّ على الغياب
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت في أحد لقاءاتنا بالخالد "نجيب محفوظ"عام &#1634&#1632&#1632&#1635، وفي &#1700يلا الدكتور "يحيى الرخاوي" بحي المقطم، مِلتُ نحوه وهمستُ بسؤال: “أستاذ نجيب، هل تذكر اسم طاعنك؟"، فابتسم بوهنٍ وحرك رأسَه دلالة النفي، ثم همس لي: “لكنني سامحته!” هكذا العمالقةُ أمام الصغار. الكبارُ يغفرون للصغار طيشَهم وحماقاتِهم؛ لأنهم يدركون أن الصغارَ لا يعلمون ماذا يفعلون. ونحن كذلك لا نذكر اسم المجرميْن اللذين طعنا عنق "نجيب محفوظ"، لكننا نعرفُ "نجيب محفوظ"، العصيُّ على النسيان. ولا نعرف اسم قاتل شاعر العرب أبي الطيب المتنبي، لكننا نعرفُ "المتنبي"، لأن قصائده تملأ الدنيا ولا يخبو جمالُها مع القرون. ولا نعرفُ اسم الأميّ الذي اغتال "فرج فودة"، لكننا نعرفُ جيدًا "د. فرج فودة"، لأن مشعله ما يزال وهاجًا وسيظلّ. نحن لا نعرفُ اسمَ قاتل عالمة الذرّة المصرية النابغة "سميرة موسى" في أحد وديان أمريكا الموحشة. لكننا نعرف من هي "سميرة موسى" وما كانت ستؤديه لمصر لو لم تغتلها يدُ الموساد الآثمة وهي في وهج جمالها. نحن لا نعرفُ اسم الكاهن الذي كفّر جاليليو وحكم عليه بالموت. لكننا نعرف "جاليليو جاليلي" وكشوفاته المدهشة في علوم الفلك والفيزياء. نحن لا نذكر اسم شانق "عمر المختار"، المناضل الليبي النبيل. لكننا نعرف "عمر المختار" ونذكر مقولته: “سيكون عمري أطول من عمر شانقي". هل يعرف أحدكم اسم صالب "الحلاج"، أو قاتل "السهروردي"، أو من سحل "هيباثيا" من جدائلها، والذين كفّروا "ابن عربي" و"ابن الفارض" و"ابن رشد" و"ابن المقفع" و"لسان الدين الخطيب" و"نصر حامد أبو زيد" و"طه حسين" وغيرهم المئات من نوابغ العالم وعظماء التاريخ؟ لا، إنما نعرف تلك الرموز التي لا يخبو ضوؤها، وأما قاتلوهم الخاملون، فمحلّهم خانة النسيان المعتمة. ويؤكد لنا التاريخُ أن أولئك العظماء النبلاء الذين اغتالتهم يدُ الجهل والتكفير والحسد، أعمارهم أطولُ من أعمار قاتليهم. لا أحد يذكر اسم طاعن نجيب محفوظ ولا من كفّروه وأهانوا تراثه. لكننا نعرف قيمة "نجيب محفوظ" ونحفظ رواياته ونرى شخوصها تعيش بيننا. ونعرف أن أمس الأول: &#1635&#1632 أغسطس، يوافق الذكرى السادسة عشر ليوم مغادرته هذا العالم العنصري ضيّق الأفق، إلى حيث عالم آخر شاسع رحب، لا يضيق بالإبداع والخيال والعلم والحبّ والفكر المختلف، بل يقدّر الفن الرفيع، ويحترم "العقلَ"، هدية الله الأولى للإنسان.للتاريخ مصفاةٌ قاسيةٌ عمياء لا تجامل. تُسقط الحَصى البليد، وتُبقي الدرَّ الثمين. يذكرُ التاريخُ فرائدَ العظماء، ويمحو من كتابه النكراتِ المهاويس الذين قتلوهم أو طعنوهم أو كفّروهم أو اغتالوهم معنويًّا وأدبيًّا أو أقاموا ضدهم دعاوى قضائية. لهذا نبتسمُ في إشفاق حين يلاحقنا البلداءُ بالقضايا ويقضون أعمارهم في قاعات المحاكم في محاولات دؤوب لجرّنا إلى السجون. لأننا نعرف أننا موجودون حتى وإن قضينا نحبنا في عتمات السجون، بينما هم منسيون وإن عاشوا ألف عام. في أحد لقاءاتنا الأخيرة معه في فندق شبرد، انتبهتُ أنني، على كثرة ما أقتني من روايات "نجيب محفوظ"، لم أحظَ بعدُ بتوقيع منه على أيّ منها؟! نهضتُ من مقعدي وركضتُ إلى فندق سميراميس المواجه، وارتقيتُ الدَّرجَ إلى حيث المكتبة التي تضمُّ أعمال الكاتب الكبير. امتدت أصابعي رأسًا إلى "الطريق". الرواية الأقرب إلى قلبي. حيث "البحث عن هوية"، "البحث عن حُلم”. وعدتُ إلى صالون الأستاذ ركضًا وكان الأستاذُ ينتظرُ بقلمه كي يوقّع باسمه على الرواية وعلى "الطريق”: نجيب محفوظ،.....… بعد حادثة الخنجر، أصبح يكتبُ ببطء شديد وبحروفٍ كبيرة. بعدما كتب اس ......
#نجيب
#محفوظ
#العصيُّ
#الغياب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767456