الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : يا دجلة انقل ذكرياتك للبحر
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي النهر يمضيماؤه بلون الطينيلقي في البحرذكرياته ملايين السنينكم من شكوى البشركم من زخات مطر احتضنها موجه الهدئو القاها في البحر الفسيحيسموه مجرد ماء...**كسرت يا نهر قوانين الحكامقالوا خرجت عن الاخلاقاخلاقكم نعماخلاقي محال ان اخرج عنها ميزانكم مائلوعدلكم ،بينه وبين الحق جفاء...**قوس من الوان المطراستبشر الحكام خيراايها الشعوبايها الحمقىانظروا الى السماءكل الوان الشعوبترسمها السماءفسيفساء فسيفساءلوحة تجمع الشعوبتذكروا ايها العبيدان للاحقر البقاء...**سعد ......
#دجلة
#انقل
#ذكرياتك
#للبحر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682121
فاطمة شاوتي : ذِكْرَيَاتُكِ مُعْتَقَلُكِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي مجنونٌ هذَا البحرُ مثلُكَ ...! هادِرٌ كقلبِكَ وتلكَ نوافذُكَ لا تُغْلَقُ ...! ومُتنفَّسٌ لوجعٍ لَا ينتهِي ذكرياتُكُ ... مجنونُكِ ... هذَا الذِي قال: أنتِ كثيرةٌ يَا فاطمةُ...! لَا يعرفُ أنَّ الذكرياتِ فَخُّ الذاكرةِ لَا هوَ ماتَ ... ولَا قتلَ عصافيرَهُ المُتَرنِّحَةَ ألماً// خوفاً // ونَزَقاً // الماضِي معتقلٌ سرِّيٌّ ... لَا يمشِي في سراديبِهِ إلَّا هُوَ لهذَا بِعْتُ الذاكرةَ... الماضِي متنفسٌ ووجعٌ ... ثُنائيةُ التعذيبِ وتجربةُ الحبِّ تُؤْلِمُكِ ... مَا بقيَتْ مُوثَّقَةً تُذكِّرُكِ الضلوعُ المكسُورةُ ... فهلْ كتبتَ جسدكَ بخيطٍ وإبْرَةٍ ثمَّ صمتْتَ ...؟ والصمتُ يا سيدِي حمَّالُ أوجهٍ ...! قدْ يعنِي أيَّ شيءٍ ولَا شيءٍْ فهلْ اِنتَظَرْتَنِي الليلةَ أمِْ اكتفَيْتَ بالبداياتِ ...؟ مَا أجملَ البداياتِ ليْتَهَا تبْقَى بداياتٍ...! اللغةُ فَخٌّ آخرُ يحمِي الذكرياتِ ... يَمْكَرُ بِهَا // يُغازِلُهَا // ويُخفِيهَا// وفي الأخيرِ يُطَوِّحُ بهَا إلى القاعِ ... ثمَّ فجأةً تنتصِبُ أمامكِ فِخاخاً تُؤْلِمُكِ أكثرَْ... الذكرياتُ حضورٌ في الغيابِ ... والحضورُ غيابٌ يُرَثِّقُ المسافةَ ويختصرُ الطريقَ إلى القلبِ... والغيابُ حضورٌ بمعنًَى مُتفاوتٍ بينَهُمَا صمتٌ ... يُترجِمُ الذاتَ يمُرُّ بطيئاً وقدْ يُسْرِعُ إليْنَا ... بِخُطًى مُتثائِبَةٍ فَيَشُقُّكِ نِصفيْنِ : نصفٌ يمضِي إلى آخرِ النفقِ لِيحيَا... ونصفٌ يمضِي إلى آخرِ النفقِ لِيموتَ... تَمَّةَ نقطةُ الفصْلِ : يَا تمضِي خطوةً أو ترجعُ خطوتيْنِ سباقٌ على شفرةِ الوقتِ ... قدْ يُسرِعُ إليْنَا أوْ ضدَّنَا فهلْ ستقفُ في المُفْتَرَقِ ...؟ خيارٌ صعبٌ ... والأصعبُ أنَّكَ لَا تستطيعُ الرجوعَ ... ولَا يُمكنُكَ المضيَ ألَمْ أقلْ لَكَ يَا مجنونُ ...! إنَّ الحبَّ في زمنِ الحربِ خيارٌ مستحيلٌ ...؟ ......
ِكْرَيَاتُكِ
ُعْتَقَلُكِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703356