الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بروميس لي : ما هي التروتسكية الصينية؟
#الحوار_المتمدن
#بروميس_لي يطرح بروميس لي تأملاته حول كتاب وانغ فانكسي “فكر ماو تسي تونغ” ويعود إلى نضال التروتسكية بوجه القمع الماوي. كما أشار المؤلف إلى الاختلافات الاستراتيجية الكبيرة بين المفاهيم التروتسكية للثورة و”الحرب الثورية” الماوية.ننشر هنا مقال بروميس لي الذي نشر باللغة الانكليزية في موقع مجلة سبيكتر Spectre Journal بتاريخ 28 تشرين الأول/أكتوبر 2021. المقال هو كناية عن مراجعة لكتاب وانغ فانكسي “أفكار ماو تسي تونغ”. قرر الكاتب أخذ مثل النضال التروتسكي الصيني ضد القمع الامبريالي، وضد البرجوازية الصينية المنظم في كواو-مين-تانغ ولاحقاً ضد السلطة الماوية بدءاً من الـ 1950ات. من خلال مقارنة المفاهيم التروتسكية الصينية والماوية، يقارن لي باستمرار بين الوضع الحالي للطبقة العاملة الصينية والمناضلين الماركسيين ضد سلطة الحزب الشيوعي الصيني. قراءة مفيدة للغاية في العديد من النواحي.—ما معنى الحديث عن التروتسكية الصينية، وما هي مصلحتنا اليوم؟(1) في حين أن قادة المعارضة اليساريين الأوائل في الصين كانوا من مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني ومن بين أكثر قراء ماركس معرفة، جرى تهميش هذا التقليد وإضعافه، ولاحقاً قمعه بوحشية بواسطة الحزب بقيادة ماو. الطريقة التي عامل فيها الحزب معارضيه تعطي صورة عن الطريقة التي يستمر فيها بالتعاطي مع المنشقين اليساريين اليوم: فقد رأى التروتسكيون الصينيون أعمالهم الفكرية والتنظيمية مدمرة خلال أعمال التطهير الجماعية التي حصلت في الـ 1950ات. تبدو هذه الممارسات مألوفة لنا عندما نفكر بقمع المعارضين خلال الحركات الجماهيرية في هونغ كونغ والصين. وهذا يمثل صدى لسؤال غريغور بينتون، في مقدمة النبي الأعزل: “لماذا تعتبر مناهضة التروتسكية جزءاً ثابتاً من الدستور السياسي للحزب الشيوعي الصيني ومن الصعب التخلي عنها؟”(2) فشل العديد من التروتسكيين في تنظيم الحركات الجماهيرية بشكل فاعل وراء برنامج متماسك، على عكس الماويين. لم يكن لديهم سوى الحد الأدنى من الدعم للبدء بنضالهم، خاصة بعد سنوات من القمع على يد اليابان، والاتحاد السوفياتي، وحزب الكومينتانغ، ولاحقاً الحزب الشيوعي الصيني.في هذا المقال، أود تقديم وصفاً موجزاً غير معروف من أجل تصوير ما خلفته هذه الحركة الماركسية الهامشية وراءها والتي من خلالها يمكن تخيل مستقبل بديل قائم على أسس مادية. انضمت لي كاي-ليان إلى المعارضة الصينية بعد سنة على مجزرة شانغهاي عام 1927، وهي مجزرة طاولت صفوف الشيوعيين في المراكز المُدنية. خلال ديكتاتورية الكومينتانغ، استمرت بالمجازفة من خلال تنظيم العاملات في مصانغ شانغهاي ودعمت المساجين في ظل حكم الكومينتانغ حتى وفاتها بعمر 24 سنة، في حين غادر الحزب الشيوعي المدن باتجاه الريف. في نهاية الـ 1930ات، أسس ليو بينغ-موي، تروتسكي آخر، منظمة مناهضة لليابان وقدم مقاربة أصيلة حول كيفية خوض النضال ضد الامبراطورية اليابانية من خلال بيان موجه إلى مواطني شونغشان. حيث كتب: “يجب أن تتمتع الجماهير بحرية تشكيل منظماتها المستقلة حتى تستطيع محاربة اليابانيين بكل حرية”.في الوقت عينه، قدم تشين دو-شيو، الشخصية المهمة في ثورة شينهاي ومن مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني، ضمن رسالة إلى تروتسكي عام 1938، وجهة نظر الأقلية داخل التكتلات التروتسكية المنقسمة. فقد دعا إلى تشكيل جبهة وطنية للنضال ضد العدوان الياباني في وقت يعمل فيه على “إقامة علاقات تنظيمية مع العمال والدعاية لصالح النضال الوطني والديمقراطي”. كبديل للحزب الشيوعي الصيني الذي كان يواجه صعوبات في النضال في المناطق المُدنية بمواجهة ......
#التروتسكية
#الصينية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768402