الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : ندرك انّ الارض مبسوطة للجميع
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي الهرب من الظل1كنت أقرأ قدّام عينيّ كل الرموز.. لرؤوس مضتوحروب جزت بين طيّات ماض بعيدمثل سنبلة انفرطت جلّ حبّات في الظلام البهيم قبل غلق العيونمن قرون القرونومن مقبل يحتويه الغموضورؤوس العليّة تهبط من ذروةلقاع الضحالة متاجرة بالجموع مثلما بالتيوستحت شمس النهاروبدر السحركلّ تاريخ هذا البشرتحت رغبة كونتيسةامبراطور شيخ قبيلةانّهم مغرقونبالجهالة والسحت واللعب فوق الحبال وكجرذان عاثوابما تحت ذاك الاساس تحت ظل الجببوفوق جلود البشربوركواعلى ذروة نتأرجحشمالاً جنوباً فوق قرني بقر2يعرج القلمُلرموز العليّة يتّهمبمتاجرة لرؤوس العبيد كيف نلتمس البعد في الرصد نجعلنمور الخليفة تألفنناوالخليفة مازال يلبس فوق أصابعهمخالب تلك النموروالاظافر فسفورها كان يلمع مثل النجومونحن على رحلة الدرس نستلهم مفاصل كل العلوموما الخليفةعنفه عصفه يكاد يبيدملامح شعب سعيد 3 سبحت في حوض من الصمغ تنشّفت بفروة الضرغام وسرت للوراء والمطلوب والمقنّنالسير للأمامفي عالم مطلوب ان نمشي على الرؤوسلجبهة البسوس ..,..,..,..,.. ......
#ندرك
#الارض
#مبسوطة
#للجميع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733182
فاطمة ناعوت : الستّ نعيمة … مبسوطة جديدة ...تحسبُهم أغنياءَ
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت كتب هذا المقال في يوم المرأة المصرية 16 مارس، وأهديه للسيدة الجميلة "نعيمة مسداري"، التي أتمنى اختيارها "الأم المثالية" في "عيد الأم" الوشيك. المصرية البسيطة التي رفضت بضعة آلاف من الجنيهات منحها لها الإعلامي "أحمد رأفت/مذيع الشارع" بعدما فازت في مسابقة المعلومات العامة التي يطرحها البرنامجُ على المارّة والسابلة لتنشيط المعرفة وخلق حالٍ من البهجة بين الناس. سألها سؤالا بسيطًا، وأجابت، ففازت. وحين أعطاها المكافأة رفضتها بابتسامتها الطيبة وقالت إن هناك مَن هو أحقُّ منها بالمال، فهي "مستورة الحمد لله"، ومعاشها 3000 جنيه يكفيها، والحمد لله في بركة ربنا. وقالت إنها "تعطي" ولا "تأخذ"، وإنها تترك أرغفة الخبر لكي يأخذها مَن يحتاج إليها من الكادحين. لأن البركة تحلُّ في العطاء لا في الأخذ، ولهذا بارك الله في عمرها حتى تراعي ابنها الأصمّ، فهو البركة الكبرى في حياتها. وحاول المذيع معها بشتّى الطرق أن تأخذ جائزتها، لكنها رفضت في إباء وتعفف وبساطة، وابتسامتُها وخفة ظلها لا تفارق وجهها. حتى قالت له في الأخير: “إنتو جايين منين؟ إنتو ملايكة من الجنة؟". جمالُ روحها ووجها الوضّاء بالابتسام، وقلبها المشرق بالفرح والرضا، والتعفف عن مد اليد، بل والاعتذار عن قبول اليد الممدودة، أمور كبيرة لا يقدرُ عليها إلا ذوو الأرواح الشاهقة. تحسبهم أغنياءَ من التعفّف، كما علّمنا القرآن الكريم في سورة البقرة| 273: {للفقراءِ الذين أُحصِروا في سبيلِ اللَّه لا يستطيعون ضَربًا فِي الْأَرضِ يَحْسَبُهم الْجاهِلُ أغنِياءَ مِن التَّعَفُّفِ تعرفُهم بسِيماهم لا يسألون النَّاسَ إِلْحَافًا وما تُنفقوا مِنْ خيرٍ فَإنَّ اللَّهَ به عليمٌ}.ذكّرتني "الست نعيمة مسداري" بعفيفة أخرى من جنوب مصر اسمها "الست مبسوطة"، وكتبتُ عنها عدة مقالات لفرادتها بين البشر، وأتشرّفُ اليوم بأنها صديقة عزيزة لا ينقطع تواصلُنا. وحين تسمعُ صوتي في الهاتف تقول لي: “أهلا يا غالية". تعرفني من صوتي إلى درجة أنني كنتُ أحاضرُ يومًا في "سيدني" الأسترالية، وكانت المحاضرة عن العطاء والرضا، وأمام الجمع الحاضر اتصلتُ بها من رقم أسترالي. وضعُ الهاتف على الإسبيكر أمام الميكروفون ليسمع الناُ صوتَها، وبمجرد أن سمعت صوتي "ألوو"، قالت: “أهلا يا غالية، بتتكلمي منين ده الرقم طويل أوي!” هي لا تقرأ ولا تكتبُ لكن فِطرتها غنيّة بالمعرفة والنصوع، منحها اللهُ فيضًا من عطاياه، فراحت تعطي ولا تأخذ، فيجزل اللهُ لها العطاءَ السماوي الكريم. كيف أُدوّنها على سِجلَِّ هاتفي؟ هكذا: (الست مبسوطة، أغنى امرأة في مصر )، وهذا هو عنوان مقالي الأول عنها نشرتُه هنا في زاويتي بجريدة "المصري اليوم". اسمها "مبسوطة"؛ وما أوفقَ الاسمِ على المُسمّى! تعيش في نجع ناءٍ من نجوع سمالوط. كان لديها خمسةُ أطفال مصابون بضمور كامل في المخ. عند بلوغهم الثانية عشرة من أعمارهم، لا يقوون على الحركة فيرقدون. لتبدأ الأمُّ رحلة "الشيل والحطّ" لأجساد أولادها حتى يتحمّموا ويقضوا حوائجَهم ويتقلّبوا على الفراش تفادريًا لقروح الفراش. زوجها الراحل "عم سعيد" كان طريح الفراش لإصابته بالفشل الكلوي. وكانت الزوجة الجميلة تقوم على خدمته ورعايته كما تفعل مع صغارها، حتى رحل. ابنُها الأصغر ميلاد، مصابٌ بنفس مرض أشقائه، لكنه يستطيع التحرك بصعوبة. فتقول عنه أمُّه بفخر: (أشكرك يا رب. صحيح لحمه متمزع من الوجعات، لكن بيقدر يروح المحلّ (الحمام)، أعتبره مش عيان.) سيدةٌ مليحةٌ أنيقةُ الملامح. نحيلةٌ سوداءُ العينين والشَّعر كأنها ملكة فرعونية منحوتة على جدارية فرعونية في معبد الكرنك. ابتسا ......
#الستّ
#نعيمة
#مبسوطة
#جديدة
#...تحسبُهم
#أغنياءَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750466