الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : وثائق مؤتمرات الجبهة الى جانب المراجعة النقدية بوصلة الرفاق للمرحلة الراهنة والمستقبل
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني  منذ أن أطلقت بيانها السياسي الأول في 11/12/1967، الموجه للشعب الفلسطيني والأمة العربية، والداعي لممارسة النضال الوطني التحرري والاستمرار فيه حتى الانتصار بالرغم من كل الصعاب ، تميزت الجبهة الشعبية بمصداقيتها وصلابة موقفها ووضوحه في كل المنعطفات السياسية، عبر الدور المميز الذي لعبته وما تزال، في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني سياسياً وعسكريا وجماهيريا، ليس فقط من كون الجبهة الشعبية قدمت أكثر من ثلاثة آلاف شهيد منذ انطلاقتها حتى الآن وعشرات الآلاف من المعتقلين والجرحى على مذبح قضية شعبنا الوطنية، بل أيضا ، لأن الجبهة كانت – ومازالت-  قادرة على استكشاف المستقبل وإعطاء التحليل العلمي والدقيق للأحداث والتطورات التي تشهدها ساحات العمل الوطني والقومي والأممي بصورة جدلية ومترابطة.إن الجبهة الشعبية، بالرغم من كل ما رافق هذه المسيرة المليئة بالانجازات والالتواءات والانكسارات، والمطبات السياسية وغير السياسية، استطاعت الحفاظ على دورها ، وعلى أدائها ، انطلاقاً من إيمانها العميق بمبادئها ورؤيتها ودورها ليس في مجابهة الاستحقاقات الراهنة في كل لحظة بما في ذلك الوضع المأزوم الراهن فحسب بل في الإسهام الثوري في صنع وبلورة معالم المستقبل الذي تتحقق فيه أهداف وأماني شعبنا وامتنا العربية في التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية بآفاقها الاشتراكية. وفي الوقت الراهن، فان الوضع الفلسطيني بات يقض مضاجع الجميع، وباتت الجبهة الشعبية أمام أسئلة مستجدة، تدعوها لإزاحة وتجاوز مشكلاتها الخاصة ، وهي قادرة للنهوض بدورها الطليعي في جبهة اليسار والتيار الديمقراطي النقيض لقوى اليمين في حركتي فتح وحماس .ولعل المهمة الملحة التي يتوجب أن يتصدى لها عموم أعضاء الجبهة في هذه المرحلة ، هي مهمة ردم الفجوة بين القضايا السياسية والفكرية والتنظيمية كما أقرتها وثائق المؤتمرات الوطنية من ناحية ، وبين الواقع السياسي والفكري والتنظيمي من ناحية ثانية ، ففي ظل موازين القوى الدولية والعربية المختلة لصالح التحالف الإمبريالي الصهيوني وموقفه النقيض للحد الأدنى من ثوابت وأهداف شعبنا الوطنية ، بات واضحاً ، أن التصوّر الصهيوني يتمسك بلاءات خمسة هي: لا انسحاب من القدس ، لا انسحاب من وادي الأردن، لا إزالة للمستوطنات، لا عودة للاجئين، ولا للدولة الفلسطينية المستقلة، الأمر الذي يفرض على الجبهة الشعبية أعباء ومسئوليات كبرى ارتباطاً بدورها في المرحلة الراهنة عموماً ودورها المستقبلي الطليعي على وجه الخصوص، وهذا يتطلب إسهام الجميع في مناقشة القضايا المطروحة بكل مسئولية ووعي – من اجل بلورة الأسس الفكرية والسياسية والتنظيمية التي تكفل نهوض الجبهة ، بما يمكنها من تحديد رؤيتها ومهامها ووحدتها الداخلية للمرحلة القادمة بدقة. ذلك إن صحة الوظائف السياسية والتنظيمية والفكرية والاجتماعية والجماهيرية للجبهة  تتحدد في ضوء مدى تأسيس تلك الوظائف على رؤية صائبة ، وأن تصاغ بدورها انطلاقا من قراءة واعية وموضوعية لكافة المتغيرات السياسية والمجتمعية والفكرية ، سواء على الصعيد الفلسطيني أو العربي أو الدولي ، وهنا بالضبط يتجسد المعنى الحقيقي للأعباء والمسئولية الملقاة على عاتق كل عضو من أعضائها، وصولاً إلى النتائج المأمولة التي ستمكنهم من  تحقيق عملية النهوض بالجبهة صوب دورها الطليعي المنشود، الأمر الذي يستوجب الوقوف والتأمل والنقاش العقلاني الهادئ أمام الكلمات والمصطلحات والمفاهيم المطروحة في وثائقها –تاريخياً وراهناً- ، بما يضمن الوصول إلى بلورة الرؤية الموضوعية الشاملة للقضايا السياسية والفكرية والتنظيم ......
#وثائق
#مؤتمرات
#الجبهة
#جانب
#المراجعة
#النقدية
#بوصلة
#الرفاق
#للمرحلة
#الراهنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703667
سعيد الكحل : تمدد الإرهاب في ظل مؤتمرات دولية لمحاربته .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل شهدت السنوات العشر الأخيرة انعقاد عدة مؤتمرات دولية لمحاربة الإرهاب بعدد من العواصم الدولية في كل القارات . وارتفاع وتيرة عقد المؤتمرات الدولية يدل على وعي المنتظم الدولي بمخاطر التطرف والإرهاب على الأمن والاستقرار . إلا أن هذا الوعي لا يصاحبه العمل الجاد لترجمة التوصيات والقرارات التي يتم اتخاذها إلى عمل ميداني يتصدى للتنظيمات الإرهابية ويحد من خطرها على الأرواح والممتلكات . إن المنتظم الدولي يتوفر على ما يكفي من الخطط والإستراتيجيات لمحاربة التطرف والإرهاب ، لكن تفعيلها يطبعه التردد كما يخضع لحسابات جيوسياسية . وتشكل استراتيجية الأمم المتحدة العالمية لمكافحة الإرهاب التي تتخذ شكل قرار وخطة عمل مرفقة (A/RES/60/288) ، أبرز إستراتيجية حظيت باتفاق الأعضاء ، وتتكون من أربع ركائز، هي:1 ـ معالجة الظروف المؤدية إلى انتشار الإرهاب؛2 ـ تدابير لمنع الإرهاب ومكافحته؛3 ـ تدابير لبناء قدرة الدول على منع الإرهاب ومكافحته وتعزيز دور منظمة الأمم المتحدة في هذا الشأن؛4 ـ اتخاذ تدابير لضمان احترام حقوق الإنسان الواجبة للجميع وسيادة القانون بوصفه الأساس الجوهري لمكافحة الإرهاب.بالموازاة مع عقد المؤتمرات يزداد نشاط التنظيمات الإرهابية تمددا وخطورة ، خاصة في منطقة الساحل والصحراء التي أصبحت المعقل الرئيسي للتنظيمات الإرهابية بعد أن خسرت مواقعها في سوريا والعراق. وما يشجع الإرهابيين على تكثيف أنشطتهم بالقارة الإفريقية ،وجود عوامل موضوعية أبرزها:أ ـ الصراعات الإثنيةالتي يؤججها سوء توزيع الثروات والإقصاء من المشاركة في السلطة ( توجد في إفريقيا 2200 إثنية)، بحيث تستغل التنظيمات الإرهابية هذه الصراعات في الاستقطاب وإيجاد بيئة اجتماعية حاضنة (تحالف تنظيم القاعدة ثم داعش مع إثنية الطوارق في مالي وتدخل فرنسا ومعها الدول الغربية والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إكواس" لدحر الانفصال.ب ـ الجفاف والفقر :حسب بيانات وردت في التقرير المشترك للأمم المتحدة بعنوان “الاستعراض الإقليمي للأمن الغذائي والتغذية في أفريقيا”، أن 237 مليون شخص في الدول الأفريقية الواقعة جنوب الصحراء الكبرى يعانون من نقص تغذية مزمن.ويعمّق تغير المناخ وانخفاض مستوى هطول الأمطار والاحتباس الحراري من الفقر والتهميش والبطالة ويقلص من الأنشطة الزراعية التي وبطبيعة الحال يؤثر نقص المياه في أفريقيا على أهم الأنشطة الإنتاجيَّة فيها، ألا وهي الزراعة، التي تمثل نحو 35 من الناتج الإجمالي، وتشكّل 40 من صادراتها، كما تستوعب 70% من فرص الشغل.وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى أنه من المتوقَّع أن تَفقِد أفريقيا ثلثي أرضها الصالحة للزراعة بحلول عام 2025 . وما يزيد من تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية فداحة الخسائر المادية التي تتكبدها القارة الإفريقية بسبب الإرهاب ، والتي بلغت 171 دولار خلال العقد الماضي . ج ـ الانقلابات العسكرية، حيث تشهد غالبية الدول التي ينهكها الإرهاب انقلابات عسكرية باستمرار ( مالي ، بوركينافاسو ، تشاد ) ؛ الأمر الذي يضعف جهود الدول في مواجهة الإرهاب وخلق فرص التنمية . ورغم دعوة الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريس "القوى العظمى إلى التكاثف من أجل وحدة مجلس الأمن لضمان وجود ردع فعال لوباء الانقلابات" ، إلا أن "الانقسامات الجيوسياسية الكبيرة" تمنع ، حسب الأمين العام "مجلس الأمن من اتخاذ تدابير قوية"، وتجعل "القادة العسكريين يعتبرون أن لديهم حصانة كاملة، وأن بإمكانهم فعل ما يريدون لأنه لن يمسهم شيء".د ـ الحركات الانفصالية التي تهدد وحدة الدول واستقرارها ، والتي تتلقى ......
#تمدد
#الإرهاب
#مؤتمرات
#دولية
#لمحاربته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759771
مصطفى خالد المحمد : مؤتمرات الخوار السوري لا الحوار ...
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد مشكلة النظام السوري والمعارضة أنهم يهرولون بالمكان ....فهم لا يقرأون المتغيرات الداخلية بشتى ارتكاساتها الجنونية ، إلا بعين التسويف و التعتيم ، فلا ينجزوا على الأرض إلا تكراراً لمقولات و خطب و شعارات صدعت الجيوب و إسقاط الآمال .. وهم لا يقرأون حقيقة ثبات المواقف الدولية جميعاً ، بنظرتها و قدرتها و تفاهماتها الخفية فيما يتعلق بمصير الوضع السوري و تطوراته باتجاهات لا زالت يخنقها الخطر ....لم تريد هذه السلطة بحزبها الواحد ، بتطنيشها و استئثارها ، أن تقرأ حقيقة ، فظاعة المسلك الذي يقودنا باتجاهات ربما هي أخطر من كل ما مضى ...الكثير من القوى السورية و أصحاب الضمائر يعلنون و يصرّون بين موالاة ومعارضة ،ع ضرورة التحرك العاجل باتجاه تشاركية سورية لا يشك بأنها ستخرجنا مما نحن فيه و بأسوء الاحوال ، ستوقف الانهيارات المتسارعة لكل البنى السورية بمختلف الصعد ...لكن السلطة و لأسباب تتعلق ببنيتها و بمزاجيات أصحاب القرار ، لا زالت تتجه و كالعادة إلى إنتاج سيناريوهات حوارية الغاية منها مسألتين .. الأولى: إيصال رسائل ( لن تفيد ) للخارج الأصم . والثانية: تقزيم كل صوت معارض سوري من خلال فرض قوى من اشباه المعارضات المدجنة في مطابخ المخابرات و التلويح بعصاها بشخصيات لا تملك لا فكراً و لا حساً في غالب الأحيان لزرع قناعة مغلوطة في عقول الناس ، بأننا في سورية لا نملك شخصية أو حزباً أو تياراً قادر على المشاركة بالإصلاح و التغيير و انما كل المعارضات عبارة عن شلل فارغة نفعية ومرتزِقة ، لذا علينا القبول بمن نعرف أفضل من الخوض بالمجهول.. القضية الأساس التي تتناساها السلطة منذ سنوات ، أننا فعلا بحاجة ماسة إلى تحرك حقيقي بالداخل باتجاه التنقيب عن حلول نضعها أو تضعها السلطة على طاولة اي تفاوض قادم مع أي من القوى و أن كانت روسيا ....الجميع يتحدث عن سلبيات المنهج الحكومي السوري في قيادة البلد ، و لم نر تحركاً واحدا حقيقياً باتجاه إنتاج حالة مغايرة لما هي عليه ... ولو على سبيل إنتاج السلطة لذاتها من جديد و لكن بطرق تبشر بقادم أفضل... وإعادة قراءة مسيرة الحزب الحاكم و ما له و ما عليه ، و السعي الجدي لتطويره...هذا الجمود و الصمت بالتعامل مع كل المتغيرات و التغاضي عن أسباب الوجع و أرجاء الحلول فيما السوس ينخر المواطن ، هو نذير أخطار مرعبة قادمة لا محالة ، فلما التأجيل و التأميل.... ؟ و الخطر سيشمل الجميع ، سلطة و معارضة و كل الباقي إلا اللصوص منهم والمستفيدين من هذا الفلتان و هذه الضبابية ...لسنا ندري ....! ......
#مؤتمرات
#الخوار
#السوري
#الحوار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760302
جلال الصباغ : مؤتمرات قوى وناشطي الانتفاضة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ تزداد وتيرة عقد المؤتمرات واللقاءات الخاصة بقوى وناشطي انتفاضة اكتوبر، وتتميز جل هذه المؤتمرات بخصيصة واضحة، هي الخروج بـ"لا شيء"! اي انها على المستوى السياسي العملي الذي يدفع نحو اهداف سياسية واضحة للخلاص من النظام الحالي فأن نتائجها تساوي صفرا. او انها بالمنطق الرياضي تنحدر نحو السالب، باعتبارها واحدة من معوقات تطور الحراك الثوري الجماهيري الثوري التحرري. ورغم اهمية عقد مثل هكذا مؤتمرات كونها الكاشف عن طبيعة الحراك " المعارض" الجاري في العراق، تبقى بحاجة الى التشخيص والنقد. واحدة من اهم المعوقات التي تقف بوجه هذه المؤتمرات هو مشاركة قوى وشخصيات محسوبة على الانتفاضة الا انها في جوهرها وصميمها هي جزء من قوى الثورة المضادة وهذه القوى والشخصيات لها علاقات وارتباطات باحزاب النظام بطريقة مباشرة او غير مباشرة، ولديها منهجها الاصلاحي الترقيعي، الذي يدعوا الى الحفاظ على بقاء النظام ومؤسساته الحزبية والدينية والعشائرية، ويعمل بشكل حثيث على بث الاوهام في اوساط المنتفضين، من ان المشكلة ليست في النظام برمته، انما في هذا الطرف او ذاك، او بسبب عدم تطبيق الدستور بشكل صحيح او ربما تكمن المشكلة ببعض فقرات الدستور او بالقانون الانتخابي، وما الى ذلك ترهات تعشعش في عقول هؤلاء. اما بالنسبة للقوى المتبنية لفكرة الخلاص الجذري من نظام المحاصصة القومي الطائفي القائم، فهذه القوى هي خليط غير متجانس من الرؤى اليسارية والعلمانية والمدنية، وهي في غالبيتها لا تمتلك مشروعا سياسيا واقتصاديا بديلا للنظام السياسي والاقتصادي الحالي، ومؤتمرات هذه القوى دائما ما تخلو من اية ورقة عمل او تصور واضح لشكل والية التغيير المقترحة، لذلك نجدها عبارة عن حوارات ونقاشات ومناكفات تنتهي بانسحاب هذا الطرف او ذاك، لتبقى تدور في حلقة مفرغة من الطروحات المثالية البعيدة عن تطلعات الجماهير التي خرجت في انتفاضة اكتوبر من اجل التخلص من حكم القتلة واللصوص. او في افضل الاحوال تبقى تدعو نفس دعوات قوى واحزاب النظام. تتحدث غالبية مؤتمرات القوى المعارضة للنظام عن ضرورة تنظيم الجماهير من اجل الاستعداد لأي حراك ثوري مستقبلي، لكن لم تتحدث هذه المؤتمرات عن اليات مثل هكذا تنظيم ولا الطريقة التي يمكن من خلالها توحيد نضال جماهير الشغيلة والمعطلين والمضطهدين وما هي الخطوات العملية لذلك، فهي تبقى مجرد انشاء وكلمات تعيش في ادمغة قائليها، متأثرة على طول الخط بخطابات السلطة ومثقفيها واكاديمييها الانتهازيين. لا يمكن ان ننكر الدور المحوري الذي يقوم به النظام عن طريق عناصره وبلطجيته الذين يكونون حاضرين داخل هذه المؤتمرات، والذي يعمل على عدم انضاج اية رؤية سياسية موحدة تخدم قضية التنظيم، فالنظام المأزوم يعمل جاهدا بكل اطرافه على قتل اي مبادرة لتنظيم الجماهير وهي في مهدها. يبقى على القوى والاحزاب والناشطين المشاركين في اي مؤتمر والمتبنين للنهج الثوري من اجل الخلاص من النظام، كشف كل الواقفين بوجه التنظيم الجدي للجماهير وفضح مخططاتهم وسياساتهم. بالاضافة الى العمل على اشراك ممثلين عن كل الشرائح والفئات المستفيدة من الخلاص من النظام في هذه المؤتمرات، والعمل على الخروج بتوصيات وخطة عمل تذهب الى تنظيم الناس في مناطقهم واماكن عملهم ودراستهم، والانطلاق من القاعدة الاجتماعية التي تشكل الغالبية العظمى للمجتمع، وليس تنصيب بعض الافراد كناطقين باسم هذه الغالبية دون وجود امتداد حقيقي يربطهم بهموم وتطلعات الشعب. ......
#مؤتمرات
#وناشطي
#الانتفاضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766097