الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالحميد برتو : خطيئة جديدة للمدى
#الحوار_المتمدن
#عبدالحميد_برتو أخشى أن تدعي جريدة المدى: إنها تتعرض لحملة ظالمة. بينما هي في الواقع تمارس لعبة المثل الشعبي القائل: "ضربني وبكى وسبقني واشتكى". إني هنا أمارس معها حق الرد المشروع فقط. بينما هي تواصل مكارثية إعلامية ضد الجميع، جميع مَنْ لا يسيل لعابهم أمام "الإمتيازات" التابعة. إنها مكارثية يمكن القول عنها: أقل مهارة وجدوى وتأثيراً من ممارسات جوزيف مكارثي ومدرسته المشؤومة، ومَنْ تابع منهجهما الى يومنا هذا، فرادى أو جماعة.يظن فرسان هذه الجريدة التي تضع على واجهتها كلمة "مستقلة"، أن تلك الكلمة السحرية تمنحها إمتيازاً في عصر التخلي عن المعتقدات، خاصة الأصيلة والسامية منها، والتي تحرك ضمير الشعوب للقول: لا للوحشية واللصوصية والعدوان. تتوهم بأنها تستطيع التأثير في الرأي العام، أو إنها قوة ضغط على المؤسسات والأفراد، ويخشى الجميع سطوتها.قلت: إني ملتزم بحق الرد فقط ولحد الآن. حصرت الردود بأضيق المجالات. هو الدفاع عن الرفاق الذين رحلوا عنا الى دار المقام الأبدي. تحت هذا الواجب جاء تعقيبي على إشارة المدى الى الرفيق آرا خاجادور. إشارة تتضمن إستخفافاً مقصوداً. عند الرد عليهم نقلت بكل أمانة ما جاء في مقالاتهم، على عكس ما يفعلون هم إتجاه كل مقالات الآخرين. فجاء المقال بعنوان: "آرا خاجادور يزور المدى؟!". وقبل ذلك كتب مقالاً موسوم بـ "الخيبة حين تضرب أطنابها". هذا بعد أن لاحظت المهاترات، الى جانب التنابز الغارق في ذاتية، بين عدد من الرفاق أو المحسوبين عليهم. وهو موقف لا أتمناه بل أخاصمه. لأنه ليس لا يخدم فقط، بل يضر ضرراً فادحاً بسمعة وتأثير الجميع، في وقت يحتاج الشعب العراقي الى كل أبنائه من غير المتعاقدين مع أطراف خارجية.ثم جاء هجوم آخر على صفحات المدى من السيد علي حسين، بدلاً من الإتعاظ، مواصلاً مهامه الوظيفية. كَتَبْتُ رداً عليه بمادة أخرى أخذت عنواناً: "الى رئيس تحرير المدى". إن صفة رئيس التحرير إختارها السيد علي حسين لنفسه في إحدى تعقيباته في مدونة صديق له في الدنيمارك، وليس في المشخاب أو سنكاو أو راوة. تبرع بإعادة مقاله أو عموده الموسوم بـ "العمود الثامن: ياعزيزي برتو.. ما هكذا تورد الإبل".أجد نفسي متفقاً تمام الإتفاق مع القول المأثور: (إذا مات القلب ذهبت الرحمة، وإذا مات العقل ذهبت الحكمة، وإذا مات الضمير ذهب كل شيء). وذلك بعد أن نشرت المدى مقالاً قديماً جديداً، في عددها الصادر بتاريخ 23/08/2020 عنوانه: "عندما يتحول الاجتهاد إلى تخريف، يتحول هتلر وموسوليني وصدام إلى شهداء!!". يفتري على الرفيق الراحل المناضل الكادح حقاً ومعتقداً وواقعاً آرا خاجادور وسكانيان. يبدو أن كل النداءآت والمناشدات والدعوات من جمهرة واسعة من الرفاق الى الكف عن المهاترات ذهبت أدراج الرياح.إنظروا أمانة المهنة في المدى. لم تذكر أن المقال قديم مضى على نشره 13 عاماً بالتام والكمال. وإنه نشر بموقع (الطريق) في العدد: 576 تحت زاوية (قضايا وأراء). نشر في هذه الزاوية لعدم تحميل الحزب المسؤولية عن مقالٍ أقل ما يقال عنه: إنه يخلو من أية خلية ضمير. هذا على الرغم من النفوذ الواسع الذي تمتعت به المدى وأصحابها داخل الحزب حين ذاك. كما لا نعلم اليوم هل إستأذنت المدى الناشر السابق، أم مازالت تورط الآخرين بحماقاتها. أظن بل أرجح أن هذا التصرف من المدى يندرج في طبيعة تناولها لكل الشؤون العامة. قد تقول ننشر هذه المادة تحت ذريعة "حرية الرأي". لنوافق معكم على سبيل تسهيل التداول. ولكن نشر مادة تشهيرية سبق نشرها، أليس توحي بالجدب الفكري والسياسي والمعلوماتي، وإنها لتصريف عقد نفسية مكب ......
#خطيئة
#جديدة
#للمدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689797
سمر توكل : وما زلت أنظر للمدى
#الحوار_المتمدن
#سمر_توكل أغازل النور ...بيني وبينها وثاق لايزولأحتمي بين شعاعاتهاأتسلق للوصولإلى مكامن الدفءالذي أحلم به منذ عصورما زال همسي يعانقالهدوء إلى أبعد الحدودما زالت شمسي تخبرنيأنها تنتظرني كل صباحلتفتح نافذتي بأشعتهاالخجولة حتى أطوففي مداها و أحلقبكل حرية ...تهديني فسحة اللاحدودلأنها تعلم أني أكره القيودأعشق السفر بقلميلأدوّن لحظاتي معهامن غير شهودلا زالت أسطوانة قلبيتردد انبعاثاتك الهادئةإلى أن تتمركز بين بينييكفيني أنت ِسر ّ الوجود ......
#أنظر
#للمدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698303