الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اشرف عتريس : سؤال مزعج
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس أعتف أنه سؤال_مزعج للجميع بشكل عام وجمهور وصنع السينما بشكل خاصخلينا نعترف ان الفيلم الأميركى شئ مبهر مهما اختلفنا فى التصنيف الفنى والسياسى والانحيازات ، المهم افلامهم فيها #تعب حوار، زاوية تصوير ، موسيقى مؤثرة ، الخونحن فى طرح السينما العربية والمصرية تحديدا نعتمد على اختيارات (الكاستينج) وهو سبب رئيس فى التصحر الفنى الذى نراه الان فى السينما بالاضافة الى نصب شركات الانتاج توفيرا للمصاريف والتكلفة الانتاجية فيكون المنتج الفنى ( صفر ) فى الدراما بشكل عام والسينما بشكل خاص من جراء ذلك ..كلنا يعلم هذا واسباب أكثر تجعلنا نسأل : أين نحن من السينما العالمية ؟؟نحن جمهورها لأننا نمارس الفن انتاجا واستهلاكا ونصنف اننا جمهور نوعى نبحث عن كاتب السيناريو وطقم الاخراج المساعد ومدير التصوير وفنان المونتاج وضبط ايقاع الفيلم ونفهم علاقة الموسيقى بكل شوت بطول الفيلم ، هى اشياء تجعلنا نواجه الحياة ونفهمها مع الفن والفنانين فنعود ونكرر أين السينما المصرية من السينما العالمية ..؟كانت افلامنا مجرد مشاركات لشاهين ، شادى عبد السلام ، الميهى وغيرهم حتى من السينما العربية ومخرجيها فى مهرجانات كان ، قرطاج ، برلين ، سويسرا ، فينسيا مثلا رغم الترجمة والحضور ،، ولا يمكن التعويل على الانتاج وموارده حتى أدواته تطورت بالفعل لاتنكروا ذلك ..نعم حتى أدوات ومعدات الانتاج تطورت نسبيا لدرجة القبول من التكنو والتحديث فى كل شئ لكن تظل المشكلة بلا تفكير ولا أحد يقترب منها وكله للإستهلاك المحلى وسوق هزيلةلاتقود ولا تؤدى ولاتشير بالحلول ، هى إدانة لصناع السينما بالأساس ، ومن يهتمون (أفراد ومؤسسات )،،بصناعة وفن وركيزة أقتصادية لبلادنا - إذا أردنا #للأسف ......
#سؤال
#مزعج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706259
لخضر خلفاوي : « حالة تَعبْ و عَتبْ »
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي *سرد تعبيري واقعي: *** كان و لا يزال يأبى ـ نزيف القلب ـ المُستمرّ بما لا تشتهيه النّفس! نون النوايا و نبال الحياة و نوائب الأمور و نُحوري آلاف المرات على عتبات معابد أسفاري في أغوار المجهول و مطاردة آفاق تنطفئ بمجرّد ملامستي لطيفٍ جميل منها يدخل الفرح إلى قلبي ، النسوة و النوى و نحيب ذكرى الماضي مترسم في وجه أمّي في ذاكرتي المعتوهة التي لم يسعفها الحظ لتَؤُمّني بما فيه الكفاية و نسور باديتي الكاسرة الجارحة التي كسَّرت نفسي قبل عضمي و نوادي المنكر و نعال أبي التي كنت أكرهها و لا أحب اقتفاءها قبل أن يتوب عليه الله و يمنَّ عليه و يصبح صالحا دون ناقة تظهر في بادية « أولاد فاضل » تُكلّم « أحفاد الخليفة البهلول » .. انتوى القهر في أغوار « الغاضب المغاضب » و النواة تجمّرت. ها ناطحات أسبابي تريد أن تأتي بوجهي إلى التّراب ؟ سأصّاعَد بمعارج الكبرياء .. مهلا .. نواة جمر قلبي صارت نخلة تأكل من عراجينها الياقوتية الخضراء « عروس » السماء السادسة.. أمثالي لا يموتون في إنحناء و الإنتصاب مذهبهم المقدس! إن تقطّع سروالي .. سأريهم آيتي الكبرى لعلّهم يبصرون! *لست « ساخطا » أو رافضا لمشيئة االرّب و ما أنا بنعمته بمجنون و أُفقي المُخضَرّ انتصاب .. و لكن كبريائي جيئ بمناخيره أرضا من طرف « تَعَب ماطر » سفّاح عظيم يُسمعني على مدار الأنّات في خلواتي و في ضجيج صمتي نجوى الجريح: أنا « تعبااااااااااان جدّا.. جدا .. جدا يا ربّى»! ـ سَلهم يا قلبي أيُّهم بذلك سقيم .. الإشتياق إلى رؤية انكشاف « ساقه » المقدسة، أنا الذي بدأ رحلة السجود مبكرا قبل بلوغي الحلمَ و مذ ذلك لم انقطع، و استمرّ قذفي لبذور الأحلام لكنها ولدت مشوهة أو غير مُخلّقة أو أفرغت من محتواها ابتلاءً.. ـ كأني لم أذق طعم السجود له ، أشتاق الآن إلى السُّجود في الضفة الأخرى بعد إنقضاء الوقت في قاعة الإنتظار « البرزخية » أحنّ عند تعبي إلى روئيته أكثر من حنيني إلى الرحم الذي انبجستُ منه ذات العاشر من أغسطس -واحد و سبعون من القرن التاسع عشر قبل الميلاد بلحظات مفصلية لأُودِعَه أوزار قلبي الساذج العاهر الذي نكحته كل « التنوينات الممكنة و أخواتها بالإضافة إلى عشائرهن في معاجم السفر المتعب» !ـ تعبتُ من رؤية وجهي يوميا في المرآة.. تعبتُ من طولي و امتدادي في زمن الإنكماش .. تعبتُ من الأكل القسري للضرورة البيولوجية .. تعبتُ من وظائفي الحيوية و التكرار لها.. تعبتُ من ظلي .. تعبتُ من نفسي أولا و من أهلي و من أسرتي و أحبتي و غالييني و من أصدقائي إفتراضا و واقعا .. تعبتُ من الإستيقاظ و تعاقب الليل و النهار .. تعبتُ من الكفاح على مختلف جبهاته و أصعدته التي فتحتها قبل عقود .. تعبتُ من « الإلتزام » ، من « الصدق » من « الوفاء » لنفسي و للآخرين و من « الإخلاص و المثالية » تعبتُ من الإستقامة ، تعبتُ من الحرّ و من الشتاء و من كلّ الفصول، تعبتُ من شكل الناس و لغطهم و تواجدهم في الطروقات و في كل مكان .. تعبتُ من ضجيج الأشياء .. . تعبتُ من انتظاري و لا أدري ما الذي انتظره بالضبط .. تعبتُ من أخطائي من حسن أعمالي و أبلغها .. تعبتُ من إيماني و من فكري و من إدراكي و وعيي العقيم! تعبتُ من الدّعاء و من الصلاة و من سجّادي أيضا .. تعبتُ من مشرق الشمس و من مغربها .. متعبُ جدا من هذا « الوقت » .. تعبتُ من عالم الغيب و الشهادة .. تعبت من الملائكة و الشياطين و الجن و ما يروى عنهم .. تعبتُ من الحديث عن الجنة و النار .. و أنا أسرد مدوّنا القائمة الإسمية الطويلة المعنية بتعبي ، قريني ......
#حالة
َعبْ
َتبْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724009