الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : هل يتم تنصيب رئيسي.. بمؤامرة خامنئي وحرس الملالي؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بعد انتقادات خامنئي.. محاولات لإنعاش "انتخابات الجثة الهامدة" في إيرانالسبت 5 يونيو 2021خامنئي يقول إن بعض المرشحين المستبعدين من سباق الرئاسة تعرضوا للظلم والتشهيرعلى الرغم من كونه صاحب الصلاحيات المطلقة في إيران، انتقد المرشد الأعلى، علي خامنئي، قرار استبعاد مجلس صيانة الدستور لبعض المرشحين من القائمة النهائية لانتخابات رئاسة البلاد.وفي مشهد متناقض مع الصلاحيات التي يمتلكها، قال خامنئي، الجمعة، إن بعض المرشحين المستبعدين تعرضوا "للظلم والتشهير غير العادل"، مؤكدا أنه متواصل مع الهيئات المعنية لرد اعتبار هؤلاء المرشحين الذين لم يسمهم.في هذا الإطار، يقول مدير المركز العربي للدراسات، هاني سليمان، إن دوافع تصريحات خامنئي في هذا التوقيت هو "ترميم المشهد" بعد إدراك الإحباط الذي يعيشه الشارع الإيراني.وأضاف في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أن "المجتمع الإيراني يعيش حالة إحباط بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية وتفشي الفقر والبطالة (...) تبعها استبعاد المعتدلين من سباق الرئاسة، وهذه مؤشرات استشعرها النظام ويحاول من خلال التصريحات الأخيرة إخراج المشهد بشكل شبة ديمقراطي يحفظ ماء الوجه".ومن أصل 590 مرشحا، وافقت مجلس صيانة الدستور الذي يخضع أساسا لسلطة خامنئي نفسه، على 7 مرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية، أغلبهم من المتشددين، ما أثار غضب واسع النطاق في طهران.وقال سليمان إن "التحول الكامل في خطاب المرشد الأعلى وبيان مجلس صيانة الدستور يأتي ضمن محاولات إنقاذ انتخابات الجثة الهامدة التي يسعى النظام من خلالها لتسليم الرئاسة لقاضي الموت إبراهيم رئيسي"، مشيرا إلى أن وصول رئيسي للسلطة يضمن سيطرة المتشددين على كل مفاصل الدولة في هذه المرحلة الانتقالية.وإبراهيم رئيسي، هو رجل دين متشدد ورئيس السلطة القضائية الإيرانية الحالي، وهو متهم بالمشاركة في لجنة شاركت بعمليات الإعدام الجماعي لآلاف السجناء عام 1988، إذ تقول قناة فوكس الإخبارية إنه أعدم 7000 شخص بعد الحرب العراقية الإيرانية.يتابع سليمان: "الانتخابات البرلمانية الأخيرة شهدت أدنى مشاركة لها منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979، وكل المؤشرات توحي بوجود نسب مشاركة متدنية" في وقت يتطلع فيه النظام لتحقيق نسب عالية تضمن فوز مطلق لرجل الدين المتشدد. وخسر رئيسي الانتخابات الرئاسية الأخيرة أمام الرئيس الحالي حسن روحاني المحسوب على التيار الإصلاحي بعد حصوله على 38 في المئة من الأصوات عام 2017.لقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttps://www.alhurra.com/iran/2021/06/05/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B9%D8%A7%D8%B4-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AB%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D9%85%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86فيديو.. انتخابات ايران، لعبة بيد النظ ......
#تنصيب
#رئيسي..
#بمؤامرة
#خامنئي
#وحرس
#الملالي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721939
باسم المرعبي : عن علاقتي بمؤامرة محمد عايش 1979
#الحوار_المتمدن
#باسم_المرعبي في أواخر تموز من العام 1979، وبعد أيام قليلة من استلام صدام حسين للسلطة، والكشف عن حدث فاصل في تاريخ العراق، هو ما عُرف بمؤامرة "محمد عايش" أو مؤامرة القيادة، حيث تم توجيه الاتهام بالتآمر إلى ما يقارب السبعين شخصية من نقابيين ووزراء وحزبيين كبار. في مثل هذا الجو المكهرب، الذي شهدته تلك الأيام، جاءني أحد الأصدقاء واسمه عبد الكريم عطية وقد عُرف بنشاطه وكتاباته عن المسرح، إضافة إلى وظيفته في سلك التعليم، ليخبرني باحتمال إلقاء القبض علينا لصلة مزعومة لنا بالمتآمرين! فما القصة؟ منذ أواسط السبعينيات كنت أنا والصديق عبد الكريم ننشر في جريدة "المرفأ" وهي جريدة أدبية تصدر في البصرة يرأس تحريرها الأديب والفنان إحسان وفيق السامرائي الذي شغل في الوقت نفسه منصب مدير تلفزيون البصرة، فضلاً عن موقعه الحزبي، القيادي، كبعثي. لم نكن نحن كتاب وقرّاء "المرفأ" معنيين بسوى الفني والأدبي، وهو ما جسّدته الجريدة في خطها الثقافي والأدبي الخالص، وكأنها كانت تصدر بمعزل عن السياسي. على أية حال كان ذلك قبل العام 1979، فقد ضاقت، إن لم تكن انعدمت كل هوامش الحرية النسبية السائدة، بعد انقلاب صدام على الرئيس أحمد حسن البكر، في سيناريو صُوّر على أنه استقالة طوعية للبكر بسبب مرضه. لقد كان السامرائي من ضمن المتّهمين بالاشتراك بالمؤامرة المزعومة. وهي تسمية صحيحة لكن بالمعنى المضاد، أي ان صدام هو المتآمر والملفّق لواحد من أخطر السيناريوهات دمويةً بحق العراق وبحق عدد من كبار الوزراء والشخصيات المدنية والعسكرية في الدولة، حيث تم إعدام إثنين وعشرين من المتهمين، كما حُكم بالسجن على ثلاثة وثلاثين، قُتل منهم تحت التعذيب أربعة عشر شخصاً. لم تكن المسألة سوى تصفيةً لحسابات تخصّ صدام وحده، ويكفي استحضار اسم عبد الخالق السامرائي، السجين، انفرادياً، منذ العام 1973، وزجّه مع المتآمرين، مثالاً، لنسف رواية صدام، برمّتها، عن المؤامرة. إنّ أغلب المستهدَفين كان يُشكّ بولائهم له، وأنهم بشكل أو آخر، كانوا يُحسبون على جناح البكر. يشير إحسان السامرائي في مذكراته ـ التي أعمل على تهئيتها مجدداً للنشر، بعد إعداد أولي سابق ألمحت إليه قبل نحو خمس سنوات ـ إلى معرفته ببعض الوثائق والأسرار التي تدين صدام، حزبياً ورسمياً. من هنا يمكن فهم، وبشكل كامل، التحرك الاستباقي للتخلص من القيادات التي لم تكن على وفاق معه، وأن جلّ هذه الشخصيات كانت ترفض فكرة أن يخلف الرئيسَ البكر في موقعه، لمعرفتهم بتاريخ وشخصية صدام. وقد يكون محمد عايش الذي كان وزيراً للصناعة، أكثرهم مقتاً له ولخططه والأكثر مجاهرةً بذلك. وعوداً إلى ما يخص قصتنا هذه، فقد أخبرني الصديق عطية، وفقاً لما سمعه من آخرين، بأنّ جميع كُتّاب "المرفأ" سيُعتقلون ويُحقّق معهم باعتبار انّ لهم صلة برئيس التحرير إحسان السامرائي، الذي غدا قيد الاعتقال، وحُكم لاحقاً بالسجن عشر سنوات. لقد أصابني الخبر بالحيرة لا الخوف، وإن ساورني شيء من قلق، لكن في قرارة نفسي كنت أشعر بالزهو، باتهام كهذا ـ لو صحّ ـ من نظام عرف بقسوته وجبروته. لقد كنتُ في التاسعة عشرة، أي في ذروة الشباب والعنفوان ولم أكن لأُخفي أفكاري المناوئة. لقد نشرتُ قبل ذلك بسنوات، في مجلة "الإذاعة والتلفزيون" قصيدة برموز شفافة، أسميتها "رويداً جلالة الملكة"، والعنوان في ذاته ينطوي على "رسالة". ابتدأتُ القصيدة بالجملة التالية: من خلف سياج النهر تطلّ رؤوسُ زهورٍ بحياء، واختتمتها بجملة: تعلن تحت الماء ثورتها سمَكة. كانت تلك أيام البدايات، وقد نُشرت القصيدة في صفحة حرة من المجلة، اسمها "ميّاسة" أو "أفكار". عرفتُ بعد سنوات طو ......
#علاقتي
#بمؤامرة
#محمد
#عايش
#1979

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726092
رياض طه شمسان : فبراير الحدث الذي بدأ بثورة و أنتهى بمؤامرة و نكبة لليمن : المشاكل و الخيارات المتاحة للحلول
#الحوار_المتمدن
#رياض_طه_شمسان الدكتور | رياض طه شمساننظام الفساد و المحسوبيات و الإدارة السيئة و غلاء المعيشة و تدني متوسط دخل الفرد و البطالة و خاصة و سط الحاصلين على الشهادات الجامعية بما فيها حملة الدكتوراة و في مختلف التخصصات و توقف رواتب بعض العسكريين من جيش اليمن الديمقراطي سابقاً أدى إلى خلق حالة استياء مجتمعي واسع النطاق .الحراك المجتمعي العفوي بدون المشاركة لأي أحزاب سياسية بدأ منذ عام 1998 و تكرر في عام 2005 م و 2007 و كان يعبر عن عدم قبول الشعب اليمني لهذا الواقع. هذا الرفض المجتمعي قبل أن يتحول إلى انتفاضة عامة بدأ على شكل احتجاجات متقطعة و عفوية كانت أحياناً تمتد لعدة أيام و في مختلف المدن اليمنية. و إن حصلت بعض التجاوبات الطفيفة في التلبية الجزئية لبعض المطالب من قبل النظام، لكن احزاب المعارضة هي كانت المستفيد ة الوحيد ة حيث كانت تستثمر نتائج تلك الأحتجاجات من خلال إيهام الحزب الحاكم حينها أنها قادرة على تحريك الشارع اليمني و بالتالي عقد صفقات سياسية دون أن تكون لها أي علاقة بتلك الاحتجاجات . و عادةً ما تقتصر تلك الصفقات على الحصول على بعض المناصب و الوظائف و الأمتيازات. ثورة التغيير الذي اطلق عليها فيما بعد بثورة فبراير التي لم يكتب لها النجاح كان من بدأ فيها جزء من المثقفين و الخريجين من الجامعات العاطلين عن العمل الأغلبية منهم لا ينتمون لأي احزاب سياسية و من عمال الأجر اليومي و المتعاطفين معهم و غير الراضيين عن وضعهم المعيشي من مختلف الفئات العمرية و بمجهودات و موارد ذاتية و هي امتداد لتلك الاحتجاجات الشعبية التي تمت إليها الإشارة سالفاً.هروب الرئيس التونسي زين العابدين نتيجة الحراك الشعبي السلمي العفوي المماثل في تونس الذي سبق بعدة أسابيع الحراك الشعبي العفوي لعام 2011 في اليمن أعطى دافع معنوي و ثقة للمنتظفين في إمكانية تغيير النظام و تحقيق مطالبهم المشروعة من خلال الاحتجاجات الشعبية و ساهم هذا الحدث في أتساع أعدد المشاركين في الأحتجاجات و خاصة منذ مطلع يناير 2011. و في شهر فبراير من نفس العام أعلنت احزاب اللقاء المشترك انظمامها للحراك الديمقراطي المجتمعي لأول مرة منذ حرب 1994 و التحقوا بالثورة السلمية فعلياً كما أعلنت الفرقة الثالثة مدرع تأييدها للثورة السلمية و في هذا الوقت بالذات مولت الثورة بالمال بسخاء من اطراف معروفة و غير معروفة داخلية و خارجية و جرت أكثر من محاولة في عسكرتها و تغيير طابعها السلمي و العفوي لتحقيق اجندة سياسية غير معلنة لا تخدم بكل تأكيد المشروع الوطني و تمثل هذا من خلال زج المتظاهرين في السيطرة على بعض المؤسسات الحيوية للدولة و استفزاز القوى الأمنية للنظام من أجل حصول ردود أفعال عسكرية من قبل قوات الأمن و كان احداها قد حصل في ما عرف بجمعة الكرامة و راح ضحيته ما لا يقل عن 45 متظاهراً و 200 جريح . المشتبه الأول بأرتكاب هذه الجريمة قوى الأمن المركزي لكن القيادة السياسية للحزب الحاكم حينها كانت تؤكد وجود قناصين في تلك الأثناء في اسطح بعض المباني لا تتبعها و تدعي أنهم تابعين لحزب الإصلاح و في نفس الوقت تبدي أستعدادها لأجرى أي تحقيقات مستقلة و بدورهم قيادة اللقاء المشترك بما فيهم حزب الإصلاح كانوا يوجهون الاتهام إلى الأمن المركزي للنظام. و بقى المحرض و المنظم و المخطط لهذا التصرف مجهول الهوية حتى اليوم. و هذه الحادثة و الجريمة لم تكن بالطبع عفوية و أن كانت تبدو كذلك بالنسبه لكثير من مشاركيها أو اغلبيتهم و للرأي العام، و ربما يعود السبب لإغفال هذا الجانب إلى أن كل الاهتمام انصب فقط على نتائج الحادثة و المك ......
#فبراير
#الحدث
#الذي
#بثورة
#أنتهى
#بمؤامرة
#نكبة
#لليمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757911