جمشيد ابراهيم : يا الهي ما هذا الغباء؟
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم لا يستند على العلم و لا يناقش علميا بل يذكرها كجقيقة نهائية لا تقبل الشك دون ادنى مناقشة و يستند بذلك فقط على ايمانه و يقول: بما ان العربية لغة القران فانها ام اللغات و منها اشتقت جميع لغات العالم - يا الهي ما هذا الغباء و نحن في عام 2022 و كيف يتطور شعب بهذا التفكير الحجري؟ العربي هو الاجهل بتطور اللغة العربية من لغة هامشية بسيطة تفي باحتياجات القبائل البدوية الى لغة عالمية بعد الاسلام بفضل الاحتكاكات و الاستعارات و الترجمات الحرفية من مختلف اللغات كالارامية و الايرانية و اليونانية و الاثيوبية (الامهرية) و اللاتينية و بعد الثورة الصناعية باستعارات و ترجمات مباشرة من الانجليزية فمثلا و بحكم جغرافية الجزيرة العربية الصحراوية و نظام قبائل البدو فان معظم مفردات الفواكه و الخضروات و الهندسة و المعمار و جميع العلوم هي استعارات او ترحمات لمفاهيم اجنبية و هكذا دخلت ايضا مفردات الادارة و التعليم كالقلم و الدفتر و القاموس و القرطاس و الكتابة و القراءة و الجيش قارن العسكر من اللاتينية و الجندي من الفارسية.طالما يبقى العربي على تفكيره الحجري فان دماغه يتجمد و يتحول الى صخر جلمود - العربي اليوم بامس الحاجة الى مدارس و جامعات و دراسات علمية لكي يخرج من سباته و يرى العربية كلغة حية مثل لغات العالم خاضعة لديناميكية التغير - يحول العربي بدماغه المجمد العربية الى لغة ميتة دون تأريخ - يجب ان يشغل العربي دماغه و يجهد و يجب ان يترك كسله بالاعتماد على القران و يدخل الى مرحلة جديدة - مرحلة تودع التخدير القراني الفكريwww.jamshid-ibrahim.net ......
#الهي
#الغباء؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746527
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم لا يستند على العلم و لا يناقش علميا بل يذكرها كجقيقة نهائية لا تقبل الشك دون ادنى مناقشة و يستند بذلك فقط على ايمانه و يقول: بما ان العربية لغة القران فانها ام اللغات و منها اشتقت جميع لغات العالم - يا الهي ما هذا الغباء و نحن في عام 2022 و كيف يتطور شعب بهذا التفكير الحجري؟ العربي هو الاجهل بتطور اللغة العربية من لغة هامشية بسيطة تفي باحتياجات القبائل البدوية الى لغة عالمية بعد الاسلام بفضل الاحتكاكات و الاستعارات و الترجمات الحرفية من مختلف اللغات كالارامية و الايرانية و اليونانية و الاثيوبية (الامهرية) و اللاتينية و بعد الثورة الصناعية باستعارات و ترجمات مباشرة من الانجليزية فمثلا و بحكم جغرافية الجزيرة العربية الصحراوية و نظام قبائل البدو فان معظم مفردات الفواكه و الخضروات و الهندسة و المعمار و جميع العلوم هي استعارات او ترحمات لمفاهيم اجنبية و هكذا دخلت ايضا مفردات الادارة و التعليم كالقلم و الدفتر و القاموس و القرطاس و الكتابة و القراءة و الجيش قارن العسكر من اللاتينية و الجندي من الفارسية.طالما يبقى العربي على تفكيره الحجري فان دماغه يتجمد و يتحول الى صخر جلمود - العربي اليوم بامس الحاجة الى مدارس و جامعات و دراسات علمية لكي يخرج من سباته و يرى العربية كلغة حية مثل لغات العالم خاضعة لديناميكية التغير - يحول العربي بدماغه المجمد العربية الى لغة ميتة دون تأريخ - يجب ان يشغل العربي دماغه و يجهد و يجب ان يترك كسله بالاعتماد على القران و يدخل الى مرحلة جديدة - مرحلة تودع التخدير القراني الفكريwww.jamshid-ibrahim.net ......
#الهي
#الغباء؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746527
الحوار المتمدن
جمشيد ابراهيم - يا الهي ما هذا الغباء؟
محمود عبد الله : الجنون هو... ٢٢ : الغباء المرضى
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله أحد صور الجنون (القميئة) "الغباء المرضي المستحكم" إللي يخلي صاحبه متوتر دايما وفي حالة صراع مستمر (ومنهك) مع الذات أو الآخرين، وبالتالي يبقى "هش" وغير آمن نفسيا (يكاد المريب أن يقول خذوني!)، إنه ما يعرفش حاجة عن الصبر والحكمة والإستقرار النفسي والإتزان (الثبات الإنفعالي) والتغافل.. فتلاقيه متابع (باستمرار) للناس (أخبارهم، ونوادرهم، وعلاقاتهم الشخصية، وتفاصيل حياتهم، إلخ...).. ودايما عنده أسئلة محيراه بسبب فضوله الغريب والشاذ (بيقولوا وبيكتبوا إيه؟ و بيعملوا إيه؟ وليه؟؟ وإزاي؟ وفين؟ ومين علق؟ ومين عجبه الكلام؟ ومين مع مين؟ أو تبع مين ضد مين؟ إلخ من الكلام الفاضي ده إللي بيضيع الوقت ويمرض العقل والنفس، وبيدل على الفراغ وَالسطحية والتفاهة وقلة العقل!! ).. وبالتالي يشغل نفسه بمواضيع وأمور لا ناقة له فيها ولا جمل!! أو يرد ويدافع عن نفسه (أو عن حد معين يخصه)، من غير ما حد يطلب منه!! الغباء ده بيخليه يدخل في حوار (بكلمة، أو منشور، أو تعليق، أو تلميح... إلخ) يكشفه قدام الناس كلها.. ويأكد إن كل ما يقال يخصه فعلا (أو قد يكون صحيحا) - وإلا ليه يرد ويعلق من الأساس؟! (إللي على راسه بطحة)... ما هو مش معقول النخل يتحرك لوحده كده من غير ريح!! الذكي (العاقل) فعلا بيكبر دماغه وما يدخلش نفسه في حوار ما يخصوش أصلا.. يمكن واحد بيكتب (خواطره) بحرية على صفحته (الشخصية) - كنوع من التفريغ النفسي - وما يقصدوش ولا في دماغه أصلا؟! طول ما الواحد بيكتب على صفحته ومش بيشهر بحد ولا بيصرح باسم (أو يلمح بيه بشكل واضح مفهوم) أو بينشر محتوى بذيء (غير مقبول) زي الإشاعات أو الأكاذيب أو بيحرض الناس........ أو........... ، يبقى خلاص.. ما حدش ليه عنده حاجة!! أي نعم إحنا بشر (مش ملايكة) ياما غلطنا قبل كده وياما أسأنا استخدام الفيسبوك بشكل أو بآخر، بس أكيد بنتعلم من أخطاءنا.. وبنراجع نفسنا.. وبنستغفر ربنا.. مش بنكابر (وإلا يبقى ده هو الغباء بحذافيره).. وكمان بنعتذر لأي حد إتضايق أو إستاء من حاجة كتبناها زمان (ربما ما كانش مقصود منها إللي أتفهم ساعتها).. لكن "جبر الخواطر" مهم وإلا هتبقى فعلا مواقع "التفاصل" (مش التواصل) الإجتماعي - زي ما بيقول الشيخ/عبد الخالق!!وأديني بقول أهه (على الملأ) لكل أصدقائي وأساتذتي وإخوتي وأحبائي وزملائي (على صفحتي المتواضعة) : لو حد من حضراتكم زعلان من أي حاجة أو فيه أمر التبس عليه أو ليه أي استفسار بخصوص أي حاجة شخصية (أو عامة) نشرتها، ياريت يتواصل معي عالخاص.. أما التعليق (العام) على أي منشور، ياريت يكون موضوعي لا يخرج عن الفكرة (العامة) المطروحة - من غير خروج عن الموضوع أو تجاوز حدود الأدب واللياقة.. وده حقي علشان دي صفحتي.. أنا لو رحت على صفحة حد من حضراتكم، بأراعي إني (ضيف) مش من حقي أتجاوز حدودي في التعليق علي شيء (شخصي) لا يعنينى من قريب أو بعيد.. وبعدين (بصراحة) مش بأحب حد يكون شايف تجاوزات (غير مقبولة) على صفحات تانية، ولما أفضفض شوية أو أكتب حاجة (عامة) أو أطرح قضية ما بناء على تجارب وخبرات شخصية، ييجي ينصحني أنا (أو يعدل عليا) - وهو أجبن من إنه ينصح أي حد تاني تجاوز كل الحدود والخطوط الحمرا!! عمري ما هأكون (أو أقبل إني أكون) الطرف الضعيف the weak point إللي الناس تضغط (أو تيجي) عليه..الأدب والذوق ليه حدود.. والمفروض إنه ما يتفهمش غلط.. فياريت نحترم (عقليات) بعض شوية..كل إنسان ليه طاقة تحمل.. وكل حاجة أكيد ليها حدود.. فياريت نخلي فيه (ذكاء إجتماعي) أكتر من كده.. وربنا يصلح الحال!! ......
#الجنون
#هو...
#٢٢
#الغباء
#المرضى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749478
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله أحد صور الجنون (القميئة) "الغباء المرضي المستحكم" إللي يخلي صاحبه متوتر دايما وفي حالة صراع مستمر (ومنهك) مع الذات أو الآخرين، وبالتالي يبقى "هش" وغير آمن نفسيا (يكاد المريب أن يقول خذوني!)، إنه ما يعرفش حاجة عن الصبر والحكمة والإستقرار النفسي والإتزان (الثبات الإنفعالي) والتغافل.. فتلاقيه متابع (باستمرار) للناس (أخبارهم، ونوادرهم، وعلاقاتهم الشخصية، وتفاصيل حياتهم، إلخ...).. ودايما عنده أسئلة محيراه بسبب فضوله الغريب والشاذ (بيقولوا وبيكتبوا إيه؟ و بيعملوا إيه؟ وليه؟؟ وإزاي؟ وفين؟ ومين علق؟ ومين عجبه الكلام؟ ومين مع مين؟ أو تبع مين ضد مين؟ إلخ من الكلام الفاضي ده إللي بيضيع الوقت ويمرض العقل والنفس، وبيدل على الفراغ وَالسطحية والتفاهة وقلة العقل!! ).. وبالتالي يشغل نفسه بمواضيع وأمور لا ناقة له فيها ولا جمل!! أو يرد ويدافع عن نفسه (أو عن حد معين يخصه)، من غير ما حد يطلب منه!! الغباء ده بيخليه يدخل في حوار (بكلمة، أو منشور، أو تعليق، أو تلميح... إلخ) يكشفه قدام الناس كلها.. ويأكد إن كل ما يقال يخصه فعلا (أو قد يكون صحيحا) - وإلا ليه يرد ويعلق من الأساس؟! (إللي على راسه بطحة)... ما هو مش معقول النخل يتحرك لوحده كده من غير ريح!! الذكي (العاقل) فعلا بيكبر دماغه وما يدخلش نفسه في حوار ما يخصوش أصلا.. يمكن واحد بيكتب (خواطره) بحرية على صفحته (الشخصية) - كنوع من التفريغ النفسي - وما يقصدوش ولا في دماغه أصلا؟! طول ما الواحد بيكتب على صفحته ومش بيشهر بحد ولا بيصرح باسم (أو يلمح بيه بشكل واضح مفهوم) أو بينشر محتوى بذيء (غير مقبول) زي الإشاعات أو الأكاذيب أو بيحرض الناس........ أو........... ، يبقى خلاص.. ما حدش ليه عنده حاجة!! أي نعم إحنا بشر (مش ملايكة) ياما غلطنا قبل كده وياما أسأنا استخدام الفيسبوك بشكل أو بآخر، بس أكيد بنتعلم من أخطاءنا.. وبنراجع نفسنا.. وبنستغفر ربنا.. مش بنكابر (وإلا يبقى ده هو الغباء بحذافيره).. وكمان بنعتذر لأي حد إتضايق أو إستاء من حاجة كتبناها زمان (ربما ما كانش مقصود منها إللي أتفهم ساعتها).. لكن "جبر الخواطر" مهم وإلا هتبقى فعلا مواقع "التفاصل" (مش التواصل) الإجتماعي - زي ما بيقول الشيخ/عبد الخالق!!وأديني بقول أهه (على الملأ) لكل أصدقائي وأساتذتي وإخوتي وأحبائي وزملائي (على صفحتي المتواضعة) : لو حد من حضراتكم زعلان من أي حاجة أو فيه أمر التبس عليه أو ليه أي استفسار بخصوص أي حاجة شخصية (أو عامة) نشرتها، ياريت يتواصل معي عالخاص.. أما التعليق (العام) على أي منشور، ياريت يكون موضوعي لا يخرج عن الفكرة (العامة) المطروحة - من غير خروج عن الموضوع أو تجاوز حدود الأدب واللياقة.. وده حقي علشان دي صفحتي.. أنا لو رحت على صفحة حد من حضراتكم، بأراعي إني (ضيف) مش من حقي أتجاوز حدودي في التعليق علي شيء (شخصي) لا يعنينى من قريب أو بعيد.. وبعدين (بصراحة) مش بأحب حد يكون شايف تجاوزات (غير مقبولة) على صفحات تانية، ولما أفضفض شوية أو أكتب حاجة (عامة) أو أطرح قضية ما بناء على تجارب وخبرات شخصية، ييجي ينصحني أنا (أو يعدل عليا) - وهو أجبن من إنه ينصح أي حد تاني تجاوز كل الحدود والخطوط الحمرا!! عمري ما هأكون (أو أقبل إني أكون) الطرف الضعيف the weak point إللي الناس تضغط (أو تيجي) عليه..الأدب والذوق ليه حدود.. والمفروض إنه ما يتفهمش غلط.. فياريت نحترم (عقليات) بعض شوية..كل إنسان ليه طاقة تحمل.. وكل حاجة أكيد ليها حدود.. فياريت نخلي فيه (ذكاء إجتماعي) أكتر من كده.. وربنا يصلح الحال!! ......
#الجنون
#هو...
#٢٢
#الغباء
#المرضى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749478
الحوار المتمدن
محمود عبد الله - الجنون هو... (٢٢): الغباء المرضى!!
رمضان بوشارب : إيديولوجيات الغباء..أو اشتراكية الغباء.
#الحوار_المتمدن
#رمضان_بوشارب لأن الغباء أصبح سلوكا حضاريا لابد منه، سلوكا وجب على طالب العيش ان يتحلى به .ولأنه من غير المعقول أن تتساوى العقول، ويأتمر الذكاء بأمر الغباء، فإنه صار لزاما علينا أن نكون كلنا سواسية، إما في الذكاء أو الغباء.نعيش سواسية لأن اشتراكية الغباء فرضت علينا، أن نعيش النِعَم بِنَعَمِ الخوف من المعلم(صاحب العمل).كيف لا نعيش الغباء،وقد صار الأغبياء يتصرفون كمتعلمين، يطالبون باشتراكية الكم لأنهم يعرفون، وزنهم في الحياة التي علمتهم كيف يجمعون مالا، يشترون به شهادات ترفع من قيمتهم ليصبحوا من جملة الأذكياء.لكن الأَمْرَ الأَمَرُ لم يتوقف هنا، بل تعدى إلى أبعد من ذلك فراح الأغبياء يتكتلون في جماعات وأحزاب باسم الاشتراكية للمطالبة بالمساواة في العيش، حتى تمكنوا من الحكم فراحوا يحكمون ويتحكمون (بغباء طبعا لأن الطبع يغلب التطبع).وقد فرضت هذه الأخيرة (إيديولوجية الغباء) على الأغبياء، التكيف مع أحكام الغباء أقصد الأغبياءالأمر الذي فرض على الأذكياء لبس عباءة الاستغباء، إلى حين انقضاء حكم الغبي.قد يصبح الذكي غبيا، محاولة منه للخروج من معتقد مفروض من طرف مادتين، مادة نقدية ورقية(المال)ومادة ورقية قانونية.فحينما يُسْقَطْ المواطن، أو يرتمي اضطراريا في بوتقة الانحراف الفكري، وحينما يكون واحدا من جملة الأغبياء أي مندمجا بغبائه، هنا يوجب عليه كذكي أن يزرع بذرات من ذكائه، بداخل ذاك الكيان الغبي، بدلا من أن يبقى دون قوة منه، في مواجهة سلطة الغباء التي اشترت الاشتراكية بالرأسماليةكما وقد قيل بأن الحكم في الرأسمالية، يميل إلى استعمال الذكاء والحنكة، ربما هو رأي يحمل من الخطأ ما فيه صواب أو العكس، صواب يلبسه الخطأ.فحينما يشيخ الفكر الاشتراكي، ويدخل في مواجهة مع جيل جديد يحمل من الأفكار المتجددة ما يحمل، هنا تجدهم ينزعون قبعة الاشتراكية ليغيرونها بما يسمى بالرأسمالية، لإيمانهم بان هذه النقلة الإيديولوجية سترضي المواطن، وتدخله في عوالم المواطنة الراقية.ولأنهم اكتسبوا وكسبوا حنكة و مالا طيلة الحكم، فهم دوما الوجهان الأساسيان للعملة الواحدةأو الحكم الواحد، لأن الرأسمالية تعتمد على المال والنفوذ والدهاء السياسي...وهنا يبقى الغباء وحده الحاكم...ونفس المصير تلقاه هذه الإيديولوجية مثل الذي لاقته سابقتها فتتغير التسميات والأغطية السياسية ليبقى الحكم واحد والأصل واحد.الغباء في القمة والذكاء في القاعدة ......
#إيديولوجيات
#الغباء..أو
#اشتراكية
#الغباء.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753446
#الحوار_المتمدن
#رمضان_بوشارب لأن الغباء أصبح سلوكا حضاريا لابد منه، سلوكا وجب على طالب العيش ان يتحلى به .ولأنه من غير المعقول أن تتساوى العقول، ويأتمر الذكاء بأمر الغباء، فإنه صار لزاما علينا أن نكون كلنا سواسية، إما في الذكاء أو الغباء.نعيش سواسية لأن اشتراكية الغباء فرضت علينا، أن نعيش النِعَم بِنَعَمِ الخوف من المعلم(صاحب العمل).كيف لا نعيش الغباء،وقد صار الأغبياء يتصرفون كمتعلمين، يطالبون باشتراكية الكم لأنهم يعرفون، وزنهم في الحياة التي علمتهم كيف يجمعون مالا، يشترون به شهادات ترفع من قيمتهم ليصبحوا من جملة الأذكياء.لكن الأَمْرَ الأَمَرُ لم يتوقف هنا، بل تعدى إلى أبعد من ذلك فراح الأغبياء يتكتلون في جماعات وأحزاب باسم الاشتراكية للمطالبة بالمساواة في العيش، حتى تمكنوا من الحكم فراحوا يحكمون ويتحكمون (بغباء طبعا لأن الطبع يغلب التطبع).وقد فرضت هذه الأخيرة (إيديولوجية الغباء) على الأغبياء، التكيف مع أحكام الغباء أقصد الأغبياءالأمر الذي فرض على الأذكياء لبس عباءة الاستغباء، إلى حين انقضاء حكم الغبي.قد يصبح الذكي غبيا، محاولة منه للخروج من معتقد مفروض من طرف مادتين، مادة نقدية ورقية(المال)ومادة ورقية قانونية.فحينما يُسْقَطْ المواطن، أو يرتمي اضطراريا في بوتقة الانحراف الفكري، وحينما يكون واحدا من جملة الأغبياء أي مندمجا بغبائه، هنا يوجب عليه كذكي أن يزرع بذرات من ذكائه، بداخل ذاك الكيان الغبي، بدلا من أن يبقى دون قوة منه، في مواجهة سلطة الغباء التي اشترت الاشتراكية بالرأسماليةكما وقد قيل بأن الحكم في الرأسمالية، يميل إلى استعمال الذكاء والحنكة، ربما هو رأي يحمل من الخطأ ما فيه صواب أو العكس، صواب يلبسه الخطأ.فحينما يشيخ الفكر الاشتراكي، ويدخل في مواجهة مع جيل جديد يحمل من الأفكار المتجددة ما يحمل، هنا تجدهم ينزعون قبعة الاشتراكية ليغيرونها بما يسمى بالرأسمالية، لإيمانهم بان هذه النقلة الإيديولوجية سترضي المواطن، وتدخله في عوالم المواطنة الراقية.ولأنهم اكتسبوا وكسبوا حنكة و مالا طيلة الحكم، فهم دوما الوجهان الأساسيان للعملة الواحدةأو الحكم الواحد، لأن الرأسمالية تعتمد على المال والنفوذ والدهاء السياسي...وهنا يبقى الغباء وحده الحاكم...ونفس المصير تلقاه هذه الإيديولوجية مثل الذي لاقته سابقتها فتتغير التسميات والأغطية السياسية ليبقى الحكم واحد والأصل واحد.الغباء في القمة والذكاء في القاعدة ......
#إيديولوجيات
#الغباء..أو
#اشتراكية
#الغباء.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753446
الحوار المتمدن
رمضان بوشارب - إيديولوجيات الغباء..أو اشتراكية الغباء.
كريم المظفر : هل الغباء موهبة عند زيلينسكي ؟
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر نعتقد انكم تشطروننا الرأي بالأفعال " الغبية " التي يذكرها الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلينسكي ، في خطاباته الفيديوية اليومية ، تلكم الشخصية التي جاءت من وراء المسارح الثقافية ، التي كانت له كساحة يستعرض فيها حركاته " البهلوانية " ، ورقصه وغنائه " وتهريجه " ، وهو ينتقد حالات اجتماعية تجري في البلاد ، ويتقبلها الناس ، والحاضرين لعروضه ، باعتبار ان ما يقوله " يدغدغ " مشاعرهم ، والمتنفس الذي من خلاله الاستماع الى ما يجول بخاطرهم من انتقادات لا يمكنهم البوح بها إلا في الحمام وحدهم ، وكي لا يسمعهم أحد ، ويكونون عرضة للأساليب القمعية التي تمارسها السلطات الحكومية للمنتقدين لعمل الحكومة ونشاطاتها ، وكما هو الحال في جميع الدول في العالم ، وحتى تلك التي تدعي الديمقراطية . واليوم تَكَشَفَ للجميع كيف فاز زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد ، بأغلبية الأصوات عن بقية المرشحين ، على الرغم من ان هؤلاء البقية ، " ضخوا " أموالا طائلة في حملاتهم الإنتخابية ، للظفر بكرسي الرئاسة ، ليجد زيلينسكي نفسه في ليلة وضحاها من " مهرج " على خشبة المسرح ، الى سدة الحكم لبلاد تلعب محورا جيوسياسيا مهما في العلاقات بين روسيا والغرب ، وجميعنا ، شاهدنا الرئيس " المهرج " وهو " يتنطط " فرحا وسط جموع مؤيديه الذي وقفوا لتحيته على " انتصاره " ، حتى ان الجميع اندهشوا لتصرفاته التي عكست حالته الطبيعية في عدم التصديق لما حصل ، وسط ذهول كبير لمن عرف هذه الشخصية ، التي لا يمكن أن تكون إلا " مهرجا " لا " رئيسا " . ومع مرور الأيام ، بدأ " المهرج " حياته على المسرح السياسي ، غير آبه بأن هناك فرق كبير بينه وبين المسارح الثقافية ، والمسارح السياسية ، والأخيرة تحتاج الى الخبرة ، والى الثقافة ، وهنا نقصد الثقافة السياسية الدولية ، والحنكة في التعامل مع الدول وفقا لمصالح بلاده الحالية والمستقبلية ، وعدم " اللهث " وراء مصالح خيال " المآته " التي لا تسدي نفعا ، كذلك احترام الاتفاقات الدولية ، ومعالجة القضايا الداخلية بحكمة " الاب " الذي يخاف على ابناءه ومراعاة حس الجوار التي تعطي لبلاده الاستقرار والأمان ، وفق علاقات تستند الى مراعاة المصالح المشتركة بينهما عبر التاريخ ، واحترام الاتفاقات والمواثيق الدولية التي عقدتها بلاده قبل تنصيبه . والملاحظ أن " المهرج" ولكونه قليل الخبرة في ما ذكرناه ، فإن أول ما أصطدم به ، هو قطع علاقاته مع " زملاءه " في المهنة في روسيا ، رغم ارتباطه بالكثير منهم بعلاقات ودية واسعة وحميمية ، ليس فقط بحكم عمله فحسب ، وانما بحكم التاريخ الذي جمع بلديهما طوال الفترات الماضية ، حتى صار هذا " التنكر " من قبل الرئيس " المهرج " محل إنتقاد وسائل الاعلام الروسية ، التي تفاجأت هي الأخرى بخطوته هذه ، رغم محاولة أصدقاءه الاتصال به مرارا ، على الرغم من انه كان لن يمر أسبوع واحد حتى يقوم بزيارتهم او بالعكس. الخطوة الثانية للرئيس " المهرج " ، وكأن هناك من يدفعه ويوجهه في مثل هذه التحركات ، فإنه بدأ في المراوغة والمماطلة في تنفيذ قرار لمجلس الامن الدولي ، الذي أيد اتفاق مجموعة مينسك ، لحل الازمة في جنوب أوكرانيا ، والتي تم الاتفاق عليها في العاصمة البيلاروسية بحضور رؤساء روسيا وأوكرانيا والمستشارة الألمانية والرئيس الفرنسي ، لا لشيء سوى أن " المهرج " لا يحب هذه الفقرة او تلك ، وكأنه يتعامل في سوق الخضار ، يرغب لتلك الفاكهة ويرفض غيرها ، حتى أعلن بعدها بأنه غير ملزم بتنفيذ هذه الاتفاقية ، وإنه وإن لزم الأمر سيتوجه للحل العسكري ل ......
#الغباء
#موهبة
#زيلينسكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753515
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر نعتقد انكم تشطروننا الرأي بالأفعال " الغبية " التي يذكرها الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلينسكي ، في خطاباته الفيديوية اليومية ، تلكم الشخصية التي جاءت من وراء المسارح الثقافية ، التي كانت له كساحة يستعرض فيها حركاته " البهلوانية " ، ورقصه وغنائه " وتهريجه " ، وهو ينتقد حالات اجتماعية تجري في البلاد ، ويتقبلها الناس ، والحاضرين لعروضه ، باعتبار ان ما يقوله " يدغدغ " مشاعرهم ، والمتنفس الذي من خلاله الاستماع الى ما يجول بخاطرهم من انتقادات لا يمكنهم البوح بها إلا في الحمام وحدهم ، وكي لا يسمعهم أحد ، ويكونون عرضة للأساليب القمعية التي تمارسها السلطات الحكومية للمنتقدين لعمل الحكومة ونشاطاتها ، وكما هو الحال في جميع الدول في العالم ، وحتى تلك التي تدعي الديمقراطية . واليوم تَكَشَفَ للجميع كيف فاز زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد ، بأغلبية الأصوات عن بقية المرشحين ، على الرغم من ان هؤلاء البقية ، " ضخوا " أموالا طائلة في حملاتهم الإنتخابية ، للظفر بكرسي الرئاسة ، ليجد زيلينسكي نفسه في ليلة وضحاها من " مهرج " على خشبة المسرح ، الى سدة الحكم لبلاد تلعب محورا جيوسياسيا مهما في العلاقات بين روسيا والغرب ، وجميعنا ، شاهدنا الرئيس " المهرج " وهو " يتنطط " فرحا وسط جموع مؤيديه الذي وقفوا لتحيته على " انتصاره " ، حتى ان الجميع اندهشوا لتصرفاته التي عكست حالته الطبيعية في عدم التصديق لما حصل ، وسط ذهول كبير لمن عرف هذه الشخصية ، التي لا يمكن أن تكون إلا " مهرجا " لا " رئيسا " . ومع مرور الأيام ، بدأ " المهرج " حياته على المسرح السياسي ، غير آبه بأن هناك فرق كبير بينه وبين المسارح الثقافية ، والمسارح السياسية ، والأخيرة تحتاج الى الخبرة ، والى الثقافة ، وهنا نقصد الثقافة السياسية الدولية ، والحنكة في التعامل مع الدول وفقا لمصالح بلاده الحالية والمستقبلية ، وعدم " اللهث " وراء مصالح خيال " المآته " التي لا تسدي نفعا ، كذلك احترام الاتفاقات الدولية ، ومعالجة القضايا الداخلية بحكمة " الاب " الذي يخاف على ابناءه ومراعاة حس الجوار التي تعطي لبلاده الاستقرار والأمان ، وفق علاقات تستند الى مراعاة المصالح المشتركة بينهما عبر التاريخ ، واحترام الاتفاقات والمواثيق الدولية التي عقدتها بلاده قبل تنصيبه . والملاحظ أن " المهرج" ولكونه قليل الخبرة في ما ذكرناه ، فإن أول ما أصطدم به ، هو قطع علاقاته مع " زملاءه " في المهنة في روسيا ، رغم ارتباطه بالكثير منهم بعلاقات ودية واسعة وحميمية ، ليس فقط بحكم عمله فحسب ، وانما بحكم التاريخ الذي جمع بلديهما طوال الفترات الماضية ، حتى صار هذا " التنكر " من قبل الرئيس " المهرج " محل إنتقاد وسائل الاعلام الروسية ، التي تفاجأت هي الأخرى بخطوته هذه ، رغم محاولة أصدقاءه الاتصال به مرارا ، على الرغم من انه كان لن يمر أسبوع واحد حتى يقوم بزيارتهم او بالعكس. الخطوة الثانية للرئيس " المهرج " ، وكأن هناك من يدفعه ويوجهه في مثل هذه التحركات ، فإنه بدأ في المراوغة والمماطلة في تنفيذ قرار لمجلس الامن الدولي ، الذي أيد اتفاق مجموعة مينسك ، لحل الازمة في جنوب أوكرانيا ، والتي تم الاتفاق عليها في العاصمة البيلاروسية بحضور رؤساء روسيا وأوكرانيا والمستشارة الألمانية والرئيس الفرنسي ، لا لشيء سوى أن " المهرج " لا يحب هذه الفقرة او تلك ، وكأنه يتعامل في سوق الخضار ، يرغب لتلك الفاكهة ويرفض غيرها ، حتى أعلن بعدها بأنه غير ملزم بتنفيذ هذه الاتفاقية ، وإنه وإن لزم الأمر سيتوجه للحل العسكري ل ......
#الغباء
#موهبة
#زيلينسكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753515
الحوار المتمدن
كريم المظفر - هل الغباء موهبة عند زيلينسكي ؟
داود السلمان : هل الإنسان غبي: ما هو الغباء؟
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الإنسان هو بحدّ ذاته مشكلة، وتكُمن هذه المُشكلة من كونه، يخلق مشكلته بنفسه، ثم يبحث عن حلول جذريّة لها، بل ويتعلق بأوهام يتصوّر أنّ هذه الأوهام، هي حقائق يركن اليها، فيقيسها على عالمه الحاضر، ليداري بها خيباته، وهذا هو قمة الانحدار والشرود الذهني، والتيه الفكري. كل إنسان يحمل بذرة الـ "غباء" داخل نفسه وتعيش معه هذه البذرة حتى تنمو وتكبر، فدرجات الغباء متفاوتة بين شخص وآخر، قد يكون أحدهم يحمل عشر درجات وآخر أكثر من ذلك، إذ يصل إلى ستين بالمئة، وأحيانا أكثر. إذن ثمة تفاوت بين من يحمل "الغباء" ومرد ذلك يعود ربما للعامل الوراثي، وبعضه يكون مكتسب، أي يكتسبه الشخص عن طريق أجداده وآباءه أو عن طريق أقرانه، وكذلك يحصل عليه من المحيط الذي يعيش فيه، وخصوصًا الشخص الذي يساير أشخاصًا يحملون درجة معينة من ذلك الداء، أي الغباء، ويكون معديًا بالتلقين أو بالتأثر، وبطريقة الانجذاب إلى الشخص المؤثر، بالكلام المعسول وبطريقة الالقاء وحتى بالحركات اليدوية وبالتأثير النفسي، وبغيرها. والسؤال: هل يمكن معالجة الغباء والقضاء عليه؟، والجواب: نعم. لكن يجب أن يكون المصاب بهذا الداء على استعداد تام لأخذ العلاج لاكتساب الشفاء، وقبل هذا أن يشعر داخل نفسه بأنه فعلا "غبي" مصاب، ويرغب بالتخلّص النهائي من هذا المرض الوبيل، وعليه أن يأخذ الدواء رويدًا رويدًا، لا على شكل دفة واحدة، لأن العلاج بدفعة واحدة قد يؤثر على استعداده النفسي، فتكون النتيجة معكوسة، وفيه قد يصاب بشلل فكري، أو عوق ذهني، يؤثر بالتالي على وعيه. يقول دوستويفسكي: "صحيح أن أحدًا لا يزرع حمقى وأغبياء، ولكن الحمقى والأغبياء ينبتون من تلقاء أنفسهم من دون أن يزرعهم أحد!". وذلك، أن بعض الناس يتغابون، أي أنهم لا يريدوا أن يتعلموا ويتزودوا بالعلم والمعرفة، فهم، بمعنى آخر، سُعداء في جهلهم مسرورين في غبائهم، إذا تعلموا سينصدمون بجدار الوعي فيدركون الحقيقة، و"الحقيقة" دائما هي مُرّة المذاق، كما يقولون، لا تُستساغ. إن من يعرض عن المعرفة والتعلم، وأن لا يصغي الى نداء العقل، حتمًا سيصاب بالجهل والغباء، أو بالأحرى هو بالفعل مُصاب بالغباء بدون أن يعرف ذلك. وخذ بعين الاعتبار، إن الكثير ترعبهم الحقائق فيخافون النتائج التي قد يُفاجئون بها، حيث يمحى ما هو راسخ في اذهانهم، من أشياء تعلموها منذ نعومة اضفارهم، ويعتقدون أنها حقائق راسخة، وإن استمعوا الى نداء العقل فراحوا يقرأون ويتعلمون وينقبون، سيفقدون ما رُسخ في أذهانهم، وهم مرتاحون ينامون مطمئنين، وأكيد أن ذلك سينبههم عن غفلتهم. وقد رأيت كثير من المتعلمين يشعرون بهذا الشعور ذاته، لا فقد البسطاء من الناس فحسب. والغباء، كمفهوم، هو قلّة الوعي والقصر في الاستيعاب، فالشخص الغبي لا يدرك ما يجري في عالمه الذي يعيش فيه، وأن وعى لا يدرك أو يستوعب القضايا التي تحيط به وبعالمه، خصوصًا القضايا التي تتعلق بمصيره وبمستقبله، وما تأول إليه حياته بعد الفناء أو قضية الموت، والقضايا الميتافيزيقية والايمانية التي تصب في خانة الدين، فهو يخاف النقاش فيها والتعرّض اليها، ويتهم الذين يخوضون فيها باتهامات، هو نفسها ليجهلها ولا يعرفها. دوستويفسكي أنتبه إلى خطورة هذا الأمر، فحينما يرى أن الأغبياء ينزرعون من تلقاء أنفسهم، هو أنهم لديهم استعداد للعيش والبقاء في التغابي، خصوصًا إذا وجدوا الأرض الخصبة لإنباتهم، أو الحاضنة التي تركب بهم. ......
#الإنسان
#غبي:
#الغباء؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756062
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الإنسان هو بحدّ ذاته مشكلة، وتكُمن هذه المُشكلة من كونه، يخلق مشكلته بنفسه، ثم يبحث عن حلول جذريّة لها، بل ويتعلق بأوهام يتصوّر أنّ هذه الأوهام، هي حقائق يركن اليها، فيقيسها على عالمه الحاضر، ليداري بها خيباته، وهذا هو قمة الانحدار والشرود الذهني، والتيه الفكري. كل إنسان يحمل بذرة الـ "غباء" داخل نفسه وتعيش معه هذه البذرة حتى تنمو وتكبر، فدرجات الغباء متفاوتة بين شخص وآخر، قد يكون أحدهم يحمل عشر درجات وآخر أكثر من ذلك، إذ يصل إلى ستين بالمئة، وأحيانا أكثر. إذن ثمة تفاوت بين من يحمل "الغباء" ومرد ذلك يعود ربما للعامل الوراثي، وبعضه يكون مكتسب، أي يكتسبه الشخص عن طريق أجداده وآباءه أو عن طريق أقرانه، وكذلك يحصل عليه من المحيط الذي يعيش فيه، وخصوصًا الشخص الذي يساير أشخاصًا يحملون درجة معينة من ذلك الداء، أي الغباء، ويكون معديًا بالتلقين أو بالتأثر، وبطريقة الانجذاب إلى الشخص المؤثر، بالكلام المعسول وبطريقة الالقاء وحتى بالحركات اليدوية وبالتأثير النفسي، وبغيرها. والسؤال: هل يمكن معالجة الغباء والقضاء عليه؟، والجواب: نعم. لكن يجب أن يكون المصاب بهذا الداء على استعداد تام لأخذ العلاج لاكتساب الشفاء، وقبل هذا أن يشعر داخل نفسه بأنه فعلا "غبي" مصاب، ويرغب بالتخلّص النهائي من هذا المرض الوبيل، وعليه أن يأخذ الدواء رويدًا رويدًا، لا على شكل دفة واحدة، لأن العلاج بدفعة واحدة قد يؤثر على استعداده النفسي، فتكون النتيجة معكوسة، وفيه قد يصاب بشلل فكري، أو عوق ذهني، يؤثر بالتالي على وعيه. يقول دوستويفسكي: "صحيح أن أحدًا لا يزرع حمقى وأغبياء، ولكن الحمقى والأغبياء ينبتون من تلقاء أنفسهم من دون أن يزرعهم أحد!". وذلك، أن بعض الناس يتغابون، أي أنهم لا يريدوا أن يتعلموا ويتزودوا بالعلم والمعرفة، فهم، بمعنى آخر، سُعداء في جهلهم مسرورين في غبائهم، إذا تعلموا سينصدمون بجدار الوعي فيدركون الحقيقة، و"الحقيقة" دائما هي مُرّة المذاق، كما يقولون، لا تُستساغ. إن من يعرض عن المعرفة والتعلم، وأن لا يصغي الى نداء العقل، حتمًا سيصاب بالجهل والغباء، أو بالأحرى هو بالفعل مُصاب بالغباء بدون أن يعرف ذلك. وخذ بعين الاعتبار، إن الكثير ترعبهم الحقائق فيخافون النتائج التي قد يُفاجئون بها، حيث يمحى ما هو راسخ في اذهانهم، من أشياء تعلموها منذ نعومة اضفارهم، ويعتقدون أنها حقائق راسخة، وإن استمعوا الى نداء العقل فراحوا يقرأون ويتعلمون وينقبون، سيفقدون ما رُسخ في أذهانهم، وهم مرتاحون ينامون مطمئنين، وأكيد أن ذلك سينبههم عن غفلتهم. وقد رأيت كثير من المتعلمين يشعرون بهذا الشعور ذاته، لا فقد البسطاء من الناس فحسب. والغباء، كمفهوم، هو قلّة الوعي والقصر في الاستيعاب، فالشخص الغبي لا يدرك ما يجري في عالمه الذي يعيش فيه، وأن وعى لا يدرك أو يستوعب القضايا التي تحيط به وبعالمه، خصوصًا القضايا التي تتعلق بمصيره وبمستقبله، وما تأول إليه حياته بعد الفناء أو قضية الموت، والقضايا الميتافيزيقية والايمانية التي تصب في خانة الدين، فهو يخاف النقاش فيها والتعرّض اليها، ويتهم الذين يخوضون فيها باتهامات، هو نفسها ليجهلها ولا يعرفها. دوستويفسكي أنتبه إلى خطورة هذا الأمر، فحينما يرى أن الأغبياء ينزرعون من تلقاء أنفسهم، هو أنهم لديهم استعداد للعيش والبقاء في التغابي، خصوصًا إذا وجدوا الأرض الخصبة لإنباتهم، أو الحاضنة التي تركب بهم. ......
#الإنسان
#غبي:
#الغباء؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756062
الحوار المتمدن
داود السلمان - هل الإنسان غبي: ما هو الغباء؟
ياسين المصري : ثقافة الغباء الجمعي - مقدمة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في ثلاث مقالات سابقة نشرت في هذا الموقع المتميز، أوضحت الفرق بين الغباء الجمعي والغباء الاجتماعي، وقلت أن الأخير « يظهر لدي الشخص الفرد بسلوكيات غير واعية مع الآخرين من حوله في المجتمع، فيقوم بتصرفات تجعل الآخرين يشعرون بالإحباط وعدم الكفاءة وانعدام القيمة، ولا يتصرف هذا الشخص بهذه التصرفات عن قصد، بل تكون تصرفاته في الغالب بسبب نقص الوعي الاجتماعي لديه، وعدم قدرته على فهم كيفية تأثير سلوكياته على الآخرين. هذا النوع من الغباء لا يعنينا في شيء لأنه حالة فردية ومرضية يمكن لعلم النفس التعامل معها ومعالجتها، بينما الغباء الجمعي، فهو غباء جامع شامل مع استثناءات بالطبع، إذ يبدو على مجتمع ما بما فيه من قادة ونحب سياسية واجتماعية، عندئذ تكون توجهات المجتمع غبية بمجملها ويصعب عليه التقدم والخروج من تخلفه وانحطاطه. الغباء الاجتماعي سلوك غير واعي بينما الجمعي تتم صناعته ونشره وتغذيته داخل المجتمع على جميع المستويات ومن ثم يتواجد في المجتمع على مستويات متفاوته». إذًا الغباء الجمعي عبارة عن نهج عام، تتم صناعته والعمل على نشره في مجتمع بعينه، فيسود فيه - عادة - لفترة زمنية قد تطول أو تقصُر، تلتزم خلالها الدولة به وتغذيه وتفرضه على مواطنيها، ليسهُل عليها التعامل معهم وإخضاعهم لسيطرتها والقبول بأسلوب الحكم المفروض عليهم. وتبعًا لهذا النهج يجري فرز المؤسسات والنخب المختلفة في الدولة، بحيث تتسم من جانبها بالغباء والحماقة أو التفاهة، وتقوم بصناعة الغباء ونشره في المجتمع وترسيخه وتعميقه بين أفراده!. مما يخلق مجتمعًا من الخانعين الفاشلين. يقول الكاتب الروسي ”أنطون تشيخوف“ ( 1860 - 1904) عنه : « في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق - مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء، إزاء كل كلمة واعية، تظل الغالبية بلهاء على الدوام، ولها الغلبة دائماً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة، تعلو في أحد المجتمعات، على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد، فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جداََ ..»في كتاب الغباء السياسي، كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم ؟ الصادر من دار المصري للنشر والتوزيع، ط 2 ، 2012، ذكر الأستاذ محمد توفيق، واقعة حدثت في بداية عهد السادات في مصر وبالتحديد في 2 أبريل عام 1971م، إذ ذهب ثلاثة من رجال عبد الناصر إلى جلسة تحضير أرواح لاستشارة الجن في مستقبلهم السياسيّ، وهم الفريق (محمد فوزي ) وزير الحربية الأسبق، واللواء (شعراوي جمعة ) وزير الداخلية الأسبق، و (سامي شرف ) سكرتير الرئيس (عبد الناصر)، وكان الدجال أستاذًا جامعيًا، وتكررت هذه الجلسة في 4 مايو من نفس العام، وقد تم تسجيل كلتا الجلستين!أوحى الدجال إلى هؤلاء الرجال الثلاثة بتقديم استقالاتهم؛ بهدف عمل فراغ دستوري؛ ليضعوا السادات في مأزق يُضطر بعده للرضوخ لهم، وقد فعلوا ذلك في 15 مايو، أي بعد الجلسة بـِِ 11 يومًا، لكن العرّاف لم ينفعهم، وأصدر (السادات) قرارًا باعتقالهم، وبرر ذلك بعبارته الشهيرة: "دول المفروض يتحاكموا بتهمة الغباء السياسيّ "! ومع ذلك لا يمكن وصف السادات نفسه بالذكاء السياسي، نظرًا لأنه كان إحدى الحلقات في سلسة الغباء السياسي التي بدأها البكباشي عبد الناصر في عام 1952، والتي أدت بدورها إلى الغباء الجمعي الذي مازال مسيطرًا على مفاصل البلاد حتى الآن. هذا إذا استثنينا رضوخه لأمريكا وإنهاء حالة العداء المزمن والمدمر مع دويلة إسرائيل.عرّف توفيق الغباء السياسي بأنه: الشخص المغرور برأيه والرافض لقبول النصيحة، علاوة على أنه غير قادر على تسيير أمور الناس ورعاية مصالحهم؛ لعدم إلمامه بكل شيء يجري ......
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
#مقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758598
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في ثلاث مقالات سابقة نشرت في هذا الموقع المتميز، أوضحت الفرق بين الغباء الجمعي والغباء الاجتماعي، وقلت أن الأخير « يظهر لدي الشخص الفرد بسلوكيات غير واعية مع الآخرين من حوله في المجتمع، فيقوم بتصرفات تجعل الآخرين يشعرون بالإحباط وعدم الكفاءة وانعدام القيمة، ولا يتصرف هذا الشخص بهذه التصرفات عن قصد، بل تكون تصرفاته في الغالب بسبب نقص الوعي الاجتماعي لديه، وعدم قدرته على فهم كيفية تأثير سلوكياته على الآخرين. هذا النوع من الغباء لا يعنينا في شيء لأنه حالة فردية ومرضية يمكن لعلم النفس التعامل معها ومعالجتها، بينما الغباء الجمعي، فهو غباء جامع شامل مع استثناءات بالطبع، إذ يبدو على مجتمع ما بما فيه من قادة ونحب سياسية واجتماعية، عندئذ تكون توجهات المجتمع غبية بمجملها ويصعب عليه التقدم والخروج من تخلفه وانحطاطه. الغباء الاجتماعي سلوك غير واعي بينما الجمعي تتم صناعته ونشره وتغذيته داخل المجتمع على جميع المستويات ومن ثم يتواجد في المجتمع على مستويات متفاوته». إذًا الغباء الجمعي عبارة عن نهج عام، تتم صناعته والعمل على نشره في مجتمع بعينه، فيسود فيه - عادة - لفترة زمنية قد تطول أو تقصُر، تلتزم خلالها الدولة به وتغذيه وتفرضه على مواطنيها، ليسهُل عليها التعامل معهم وإخضاعهم لسيطرتها والقبول بأسلوب الحكم المفروض عليهم. وتبعًا لهذا النهج يجري فرز المؤسسات والنخب المختلفة في الدولة، بحيث تتسم من جانبها بالغباء والحماقة أو التفاهة، وتقوم بصناعة الغباء ونشره في المجتمع وترسيخه وتعميقه بين أفراده!. مما يخلق مجتمعًا من الخانعين الفاشلين. يقول الكاتب الروسي ”أنطون تشيخوف“ ( 1860 - 1904) عنه : « في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق - مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء، إزاء كل كلمة واعية، تظل الغالبية بلهاء على الدوام، ولها الغلبة دائماً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة، تعلو في أحد المجتمعات، على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد، فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جداََ ..»في كتاب الغباء السياسي، كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم ؟ الصادر من دار المصري للنشر والتوزيع، ط 2 ، 2012، ذكر الأستاذ محمد توفيق، واقعة حدثت في بداية عهد السادات في مصر وبالتحديد في 2 أبريل عام 1971م، إذ ذهب ثلاثة من رجال عبد الناصر إلى جلسة تحضير أرواح لاستشارة الجن في مستقبلهم السياسيّ، وهم الفريق (محمد فوزي ) وزير الحربية الأسبق، واللواء (شعراوي جمعة ) وزير الداخلية الأسبق، و (سامي شرف ) سكرتير الرئيس (عبد الناصر)، وكان الدجال أستاذًا جامعيًا، وتكررت هذه الجلسة في 4 مايو من نفس العام، وقد تم تسجيل كلتا الجلستين!أوحى الدجال إلى هؤلاء الرجال الثلاثة بتقديم استقالاتهم؛ بهدف عمل فراغ دستوري؛ ليضعوا السادات في مأزق يُضطر بعده للرضوخ لهم، وقد فعلوا ذلك في 15 مايو، أي بعد الجلسة بـِِ 11 يومًا، لكن العرّاف لم ينفعهم، وأصدر (السادات) قرارًا باعتقالهم، وبرر ذلك بعبارته الشهيرة: "دول المفروض يتحاكموا بتهمة الغباء السياسيّ "! ومع ذلك لا يمكن وصف السادات نفسه بالذكاء السياسي، نظرًا لأنه كان إحدى الحلقات في سلسة الغباء السياسي التي بدأها البكباشي عبد الناصر في عام 1952، والتي أدت بدورها إلى الغباء الجمعي الذي مازال مسيطرًا على مفاصل البلاد حتى الآن. هذا إذا استثنينا رضوخه لأمريكا وإنهاء حالة العداء المزمن والمدمر مع دويلة إسرائيل.عرّف توفيق الغباء السياسي بأنه: الشخص المغرور برأيه والرافض لقبول النصيحة، علاوة على أنه غير قادر على تسيير أمور الناس ورعاية مصالحهم؛ لعدم إلمامه بكل شيء يجري ......
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
#مقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758598
الحوار المتمدن
ياسين المصري - ثقافة الغباء الجمعي - مقدمة
ياسين المصري : 2 - فكرة ”الله“ وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول الفيلسوف الفرنسي ألبير كامو: « لسنَا ننشد عالماً لا يُقتل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيهِ تبرير القتل!»***بدأ البشر بمعرفة الآلهة مع إدراكهم المتزايد للظواهر الشريرة الناشئة عن تواجدهم مع بعضهم البعض، مثل الكذب والسرقة والقتل والزنا … وكذلك تلك التي تسببها لهم الطبيعة من أضرار كالزلازل والبراكين والفيضانات …، فصنعوها بأنفسهم أو اتخذوا رموزًا لها من الشجر والحجر والنار والشمس والقمر وبعض الحيوانات … التي سميت (أصنام أو أزلام). بلغ عددها حتى الآن من 8000 إلى 12000 إله، بعضها آلهة للخير والبعض الآخر للشر، وما زال الكثير منها يقوم بعمله حتى اليوم!:https://ar.myubi.tv/923-how-many-gods-are-there-in-all-religions-combinedوبلغ عددها لدي المصريين القدماء وحدهم أكثر من 1500 إله معروفة حاليًا بالإسم تمثِّل الظواهر الطبيعية والاجتماعية والمفاهيم المجردة كالخبر والشر.https://ar.wikipedia.org/wiki/قائمة_الآلهة_المصرية وضع البشر آلهتهم في معابد خاصة بها، ونسجوا لها ديانات وطقوس وصلوات وراحوا يتضرَّعون إليها ويناجونها ويتقرَّبون منها بالتضحيات والتبرعات المختلفة. بالطبع كان وما زال هناك دائمًا من لا يؤمن بتلك الآلهة ولا يعتد بطقوسها على الإطلاق، ويعتبرها مجرد محاولة عبثية لإنقاذ البشرية وحمايتها من الظواهر الشريرة في حياتهم والتي غالبا ما يتسببون فيها. ***خلال الأسرة الثامنة عشر في الفترة من حوالي 1549/1550 إلى 1292 ق. م.، والتي بلغت فيها مصر القديمة أوج قوتها، غيّر الملك أمنحتب الرابع اسمه إلى إخناتون (أي المخْلِص لآتون أو الروح الحية لآتون) في السنة الخامسة من حكمه، ونقل عاصمة ملكه إلى تل العمارنة، وأحدث ثورة في المعتقدات الدينية للمنطقة، إذ أعلن توحيد الآلهة في إله واحد هو الإله ”أتون“، معتبرا إياه إله الشمس الأوحد الذي لا شريك له، وأن نوره يفيد جميع الأجناس البشرية وغيرها، وأطلق نشيد المشرق الذي جاء فيه:يا من يضيء المشرق بنوره
فتملأ الأرض بجمالك
أيها الجميل القوى الرائع العلى فوق الأرض 
تعاليت فامتد نورك على الأرض 
أيها الظاهر الباطن
يا من إذا استويت في غرب الكون
باتت الدنيا في ظلام يشبه الموت
فإذا الناس في المضاجع
وإذا رءوسهم في غطاء 
فإذا ما أحمر شفق الصباح
طلعت على الكون شمسا 
فإذا الدنيا وقد أضحت نهارا
وإذا الأرض تتهلل: وإذا الناس أيقاظ
أيها الواحد الأحد الذي لا إله غيره
خلقت الأرض على هواك أيها الواحد الأحد
لك الخلق من ناس وحيوان ودابة(موقع مصر الخالدة نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2016 في الأرشيف الرقمي:( واي باك مشين Wayback Machine).دام حكم أخناتون 17 عامًا، وبعد وفاته في عام 1334 أو 1336 ق.م.، تعددت الآلهة مرة أخرى وعاد الرهبان إلى فتح معابدهم من جديد، إلا أن جماعة من العبرانيين التقطوا طرف الخيط الأخناتوني، وقاموا بتشكيل الديانة السماوية أو الإبراهيمية التوحيدية الأولى (اليهودية)، وأطلقوا على إلهها إسم (الله أو الوهيم او إيل او يهوه). وغيَّبوه في السماء بوصفه الإله الواحد الأحد، ليمكنهم الحديث بإسمه وبالنيابة عنه، وجعلوه شبيهًا بأخلاقهم، يتسم بالأنانية، وينتهج العنف ضدَّ العصاة والمذنبين من عباده. أعقبتها الديانة، المسيحية كمحاولة لتخفيف غُلَواء اليهودية، وأسمت إلهها (الله او الرب)، ثم جاءت الإسلاموية في عين المكان واكتفت بإسم (الله) فقط، وهو إسم مأخوذ ببساطة من كلمة (الإله) بعد حذف الألف الوسطى، (البرنامج الذي أكتب به الآن يقوم بذل ......
#فكرة
#”الله“
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759555
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول الفيلسوف الفرنسي ألبير كامو: « لسنَا ننشد عالماً لا يُقتل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيهِ تبرير القتل!»***بدأ البشر بمعرفة الآلهة مع إدراكهم المتزايد للظواهر الشريرة الناشئة عن تواجدهم مع بعضهم البعض، مثل الكذب والسرقة والقتل والزنا … وكذلك تلك التي تسببها لهم الطبيعة من أضرار كالزلازل والبراكين والفيضانات …، فصنعوها بأنفسهم أو اتخذوا رموزًا لها من الشجر والحجر والنار والشمس والقمر وبعض الحيوانات … التي سميت (أصنام أو أزلام). بلغ عددها حتى الآن من 8000 إلى 12000 إله، بعضها آلهة للخير والبعض الآخر للشر، وما زال الكثير منها يقوم بعمله حتى اليوم!:https://ar.myubi.tv/923-how-many-gods-are-there-in-all-religions-combinedوبلغ عددها لدي المصريين القدماء وحدهم أكثر من 1500 إله معروفة حاليًا بالإسم تمثِّل الظواهر الطبيعية والاجتماعية والمفاهيم المجردة كالخبر والشر.https://ar.wikipedia.org/wiki/قائمة_الآلهة_المصرية وضع البشر آلهتهم في معابد خاصة بها، ونسجوا لها ديانات وطقوس وصلوات وراحوا يتضرَّعون إليها ويناجونها ويتقرَّبون منها بالتضحيات والتبرعات المختلفة. بالطبع كان وما زال هناك دائمًا من لا يؤمن بتلك الآلهة ولا يعتد بطقوسها على الإطلاق، ويعتبرها مجرد محاولة عبثية لإنقاذ البشرية وحمايتها من الظواهر الشريرة في حياتهم والتي غالبا ما يتسببون فيها. ***خلال الأسرة الثامنة عشر في الفترة من حوالي 1549/1550 إلى 1292 ق. م.، والتي بلغت فيها مصر القديمة أوج قوتها، غيّر الملك أمنحتب الرابع اسمه إلى إخناتون (أي المخْلِص لآتون أو الروح الحية لآتون) في السنة الخامسة من حكمه، ونقل عاصمة ملكه إلى تل العمارنة، وأحدث ثورة في المعتقدات الدينية للمنطقة، إذ أعلن توحيد الآلهة في إله واحد هو الإله ”أتون“، معتبرا إياه إله الشمس الأوحد الذي لا شريك له، وأن نوره يفيد جميع الأجناس البشرية وغيرها، وأطلق نشيد المشرق الذي جاء فيه:يا من يضيء المشرق بنوره
فتملأ الأرض بجمالك
أيها الجميل القوى الرائع العلى فوق الأرض 
تعاليت فامتد نورك على الأرض 
أيها الظاهر الباطن
يا من إذا استويت في غرب الكون
باتت الدنيا في ظلام يشبه الموت
فإذا الناس في المضاجع
وإذا رءوسهم في غطاء 
فإذا ما أحمر شفق الصباح
طلعت على الكون شمسا 
فإذا الدنيا وقد أضحت نهارا
وإذا الأرض تتهلل: وإذا الناس أيقاظ
أيها الواحد الأحد الذي لا إله غيره
خلقت الأرض على هواك أيها الواحد الأحد
لك الخلق من ناس وحيوان ودابة(موقع مصر الخالدة نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2016 في الأرشيف الرقمي:( واي باك مشين Wayback Machine).دام حكم أخناتون 17 عامًا، وبعد وفاته في عام 1334 أو 1336 ق.م.، تعددت الآلهة مرة أخرى وعاد الرهبان إلى فتح معابدهم من جديد، إلا أن جماعة من العبرانيين التقطوا طرف الخيط الأخناتوني، وقاموا بتشكيل الديانة السماوية أو الإبراهيمية التوحيدية الأولى (اليهودية)، وأطلقوا على إلهها إسم (الله أو الوهيم او إيل او يهوه). وغيَّبوه في السماء بوصفه الإله الواحد الأحد، ليمكنهم الحديث بإسمه وبالنيابة عنه، وجعلوه شبيهًا بأخلاقهم، يتسم بالأنانية، وينتهج العنف ضدَّ العصاة والمذنبين من عباده. أعقبتها الديانة، المسيحية كمحاولة لتخفيف غُلَواء اليهودية، وأسمت إلهها (الله او الرب)، ثم جاءت الإسلاموية في عين المكان واكتفت بإسم (الله) فقط، وهو إسم مأخوذ ببساطة من كلمة (الإله) بعد حذف الألف الوسطى، (البرنامج الذي أكتب به الآن يقوم بذل ......
#فكرة
#”الله“
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759555
محمد إنفي : الغباء عاهة تشل تفكير نخب النظام الجزائري
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي غباء النظام الجزائري لم يعد موضع شك أو مثار تساؤل. وقد وقفت الشعوب والأنظمة عبر العالم على هذه الحقيقة التي زادتها الأحداث الأخيرة وضوحا وترسيخا. لقد عرَّت هذه الأحداث عورات النظام الجزائري وفضحته أمام الرأي العام المحلي والإقليمي والجهوي والدولي. ولست بحاجة إلى بذل مجهود لإثبات هذا الأمر؛ فالأزمة الديبلوماسية التي خلقها النظام الغبي مع إسبانيا بسبب تأييدها لمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية، والتبعات الثقيلة لهذه الأزمة لا زالت، لخطورتها وطراوتها، تتفاعل وتحتل الصدارة في الإعلام الدولي وفي وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم هذا الافتضاح المدوي للنظام الجزائري أمام الرأي العام الدولي فيما يخص الوحدة الترابية المغربية، فإنه لا يزال هو وأزلامه يزعمون أن الجزائر ليست طرفا في النزاع، وأن دورها ينحصر في الملاحظة ومراقبة الوضع بحيادية. فأي غباء هذا وأي هبل أصاب هذا القوم؟ فهل يعتقدون أن كل الناس أغبياء مثلهم؟ لقد أزاحوا ورقة التوت (الحياد المزعوم) التي كانوا يستعملونها قصد ستر عورتهم، فأصبحت هذه العورة مكشوفة أمام الجميع. فعن أي حياد يتحدثون؟ وأي مراقبة يزعمون؟ لقد أدرك العالم أن الجزائر هي الطرف الأساسي في النزاع المفتعل بأقاليمنا الجنوبية. وهذا ما يفسر توالي الاعترافات بمغربية الصحراء وتأييد مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007. ومنذ هذا التاريخ، أصبح المقترح الوحيد الذي يعتمده مجلس الأمن الدولي في قراراته كمقترح معقول وقابل للتطبيق، وألقى باستفتاء تقرير المصير في سلة المهملات لاستحالة تطبيقه. ومع ذلك، فالنظام ونخبه وصنيعته البوليساريو لا يريدون أن يستوعبوا أو أنهم عاجزون عن استيعاب التطورات التي عرفتها القضية منذ 2007، ويستمرون، بكل غباء، في السباحة ضد التيار ومعاكسة المنطق التاريخي والسياسي والواقعي. لقد سبق لي أن خاطبت سكان قصر المرادية بواسطة عدة رسائل مفتوحة معتقدا أنني أخاطب أناسا لهم عقل يفكرون به ولهم قسط من الحكمة، يؤهلهم للتمييز بين الربح والخسارة، وبين الحق والباطل، وبين الصديق والعدو الحقيقي... لكن، لما حصلت لي القناعة بأنني أخاطب أغبياء سمتهم الأبرز العمى السياسي والديبلوماسي، أعلنت، في آخر رسالة مفتوحة إلى عبد المجيد تبون، عن "ندمي على ما أضعتُه من وقت في صياغة رسائل مفتوحة إلى أغبى نظام في العالم!!! "(انظر موقع "أخبارنا" بتاريخ 14 ماي 2022)؛ وهذه الرسالة هي، في نفس الوقت، إعلان عن التوقف عن مخاطبة نظام لم يتفاعل حتى مع الدعوات الملكية للحوار دون شروط مسبقة من أجل البحث عن حل للمشاكل العالقة بين البلدين، فأحرى أن يهتم بآراء مواطن مغربي يؤلمه حال الاتحاد المغاربي بسبب ما يعانيه من جمود بفعل العرقلة التي يشكلها النظام العسكري الغبي. لكن التوقف عن مخاطبة النظام لم ولن يحول بيني وبين الكتابة عن غباء هذا النظام وأزلامه. لذلك، عقدت العزم، اليوم، على الحديث عن النخب التي تدور في فلكه وتطبل له رغم أنها تراه يسير بالبلاد إلى المجهول، حتى لا أقول إلى الهاوية أو الدمار أو الخراب... ولست أهدف من وراء هذا إلى التشفي أو تقديم دروس في السياسة أو في غيرها، أو أسعى إلى النيل من الأشخاص أو التحامل عليهم أو الافتراء عنهم؛ بل هدفي هو القيام بعملية وصفية بحتة تسمح لي بتحديد السمات الأبرز لهذه النخب، إن صحت هذه الكلمة في حقهم. شخصيا، أميز بين نخب الشعب الجزائري وبين نخب النظام. نخب الشعب الجزائري، هي تلك التي تتحسر على ما آلت إليه الأوضاع العامة في بلاد البترول والغاز، وتسعى إلى توعية الشعب بهذا الواقع لتجعله يدرك لماذا ......
#الغباء
#عاهة
#تفكير
#النظام
#الجزائري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759704
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي غباء النظام الجزائري لم يعد موضع شك أو مثار تساؤل. وقد وقفت الشعوب والأنظمة عبر العالم على هذه الحقيقة التي زادتها الأحداث الأخيرة وضوحا وترسيخا. لقد عرَّت هذه الأحداث عورات النظام الجزائري وفضحته أمام الرأي العام المحلي والإقليمي والجهوي والدولي. ولست بحاجة إلى بذل مجهود لإثبات هذا الأمر؛ فالأزمة الديبلوماسية التي خلقها النظام الغبي مع إسبانيا بسبب تأييدها لمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية، والتبعات الثقيلة لهذه الأزمة لا زالت، لخطورتها وطراوتها، تتفاعل وتحتل الصدارة في الإعلام الدولي وفي وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم هذا الافتضاح المدوي للنظام الجزائري أمام الرأي العام الدولي فيما يخص الوحدة الترابية المغربية، فإنه لا يزال هو وأزلامه يزعمون أن الجزائر ليست طرفا في النزاع، وأن دورها ينحصر في الملاحظة ومراقبة الوضع بحيادية. فأي غباء هذا وأي هبل أصاب هذا القوم؟ فهل يعتقدون أن كل الناس أغبياء مثلهم؟ لقد أزاحوا ورقة التوت (الحياد المزعوم) التي كانوا يستعملونها قصد ستر عورتهم، فأصبحت هذه العورة مكشوفة أمام الجميع. فعن أي حياد يتحدثون؟ وأي مراقبة يزعمون؟ لقد أدرك العالم أن الجزائر هي الطرف الأساسي في النزاع المفتعل بأقاليمنا الجنوبية. وهذا ما يفسر توالي الاعترافات بمغربية الصحراء وتأييد مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007. ومنذ هذا التاريخ، أصبح المقترح الوحيد الذي يعتمده مجلس الأمن الدولي في قراراته كمقترح معقول وقابل للتطبيق، وألقى باستفتاء تقرير المصير في سلة المهملات لاستحالة تطبيقه. ومع ذلك، فالنظام ونخبه وصنيعته البوليساريو لا يريدون أن يستوعبوا أو أنهم عاجزون عن استيعاب التطورات التي عرفتها القضية منذ 2007، ويستمرون، بكل غباء، في السباحة ضد التيار ومعاكسة المنطق التاريخي والسياسي والواقعي. لقد سبق لي أن خاطبت سكان قصر المرادية بواسطة عدة رسائل مفتوحة معتقدا أنني أخاطب أناسا لهم عقل يفكرون به ولهم قسط من الحكمة، يؤهلهم للتمييز بين الربح والخسارة، وبين الحق والباطل، وبين الصديق والعدو الحقيقي... لكن، لما حصلت لي القناعة بأنني أخاطب أغبياء سمتهم الأبرز العمى السياسي والديبلوماسي، أعلنت، في آخر رسالة مفتوحة إلى عبد المجيد تبون، عن "ندمي على ما أضعتُه من وقت في صياغة رسائل مفتوحة إلى أغبى نظام في العالم!!! "(انظر موقع "أخبارنا" بتاريخ 14 ماي 2022)؛ وهذه الرسالة هي، في نفس الوقت، إعلان عن التوقف عن مخاطبة نظام لم يتفاعل حتى مع الدعوات الملكية للحوار دون شروط مسبقة من أجل البحث عن حل للمشاكل العالقة بين البلدين، فأحرى أن يهتم بآراء مواطن مغربي يؤلمه حال الاتحاد المغاربي بسبب ما يعانيه من جمود بفعل العرقلة التي يشكلها النظام العسكري الغبي. لكن التوقف عن مخاطبة النظام لم ولن يحول بيني وبين الكتابة عن غباء هذا النظام وأزلامه. لذلك، عقدت العزم، اليوم، على الحديث عن النخب التي تدور في فلكه وتطبل له رغم أنها تراه يسير بالبلاد إلى المجهول، حتى لا أقول إلى الهاوية أو الدمار أو الخراب... ولست أهدف من وراء هذا إلى التشفي أو تقديم دروس في السياسة أو في غيرها، أو أسعى إلى النيل من الأشخاص أو التحامل عليهم أو الافتراء عنهم؛ بل هدفي هو القيام بعملية وصفية بحتة تسمح لي بتحديد السمات الأبرز لهذه النخب، إن صحت هذه الكلمة في حقهم. شخصيا، أميز بين نخب الشعب الجزائري وبين نخب النظام. نخب الشعب الجزائري، هي تلك التي تتحسر على ما آلت إليه الأوضاع العامة في بلاد البترول والغاز، وتسعى إلى توعية الشعب بهذا الواقع لتجعله يدرك لماذا ......
#الغباء
#عاهة
#تفكير
#النظام
#الجزائري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759704
الحوار المتمدن
محمد إنفي - الغباء عاهة تشل تفكير نخب النظام الجزائري
محمد إنفي : الغباء عاهة تشل تفكير نخب النظام الجزائري تتمة
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي من أجل تكوين فكرة عن نخب النظام الجزائري (نستعمل كلمة نخب، تجاوزا) تكفي حلقة نقاش واحدة - في بلاطو يضم، إلى جانب مسير أو مسيرة الحلقة، أشخاصا يسمونهم محللين، بغض النظر عن موضوع التحليل وتخصص المحللين - لندرك أن السمات الأبرز لنخب هذا النظام، هي الغباء الطافح والفقر المعرفي المدقع والغياب التام للنزاهة الفكرية والأمانة العلمية والواقعية والموضوعية..؛ أما التواضع والمنطق والاحتكام إلى العقل واستنطاق الواقع... فهذه أشياء لا تدخل في اهتمام هذه النخب التي تعاني من الجهل المركب ومن العقد تجاه المغرب ("المرُّوك"، المخزن...) الذي يشعرهم بالدونية والحكرة وغيرهما؛ لذلك، كلما ذُكر اسم المغرب، يخرج المتحدث عن طوره ويدخل في موجة من الزعيق والنهيق، مسهبا في السِّباب والشتم وغيره. ولا تتحرج هذه النخب - مهما كان مستواها التعليمي (ولا أجرؤ عن استعمال عبارة مستواها الثقافي لأن الثقافة تترك أثرا إيجابيا على الشخص المثقف؛ وهو أمر لا نراه في هؤلاء القوم الذين هم صم بكم، فهم لا يعقلون) – لا تتحرج من ترديد لغة النظام الفاشل الذي أوصل البلاد إلى الحضيض، والقادم أسوأ.طبيعي أن يكون الغبي جاهلا ومحدودا في فكره وتفكيره بفعل ضعف مؤهلاته العقلية والإدراكية؛ وهذا الضعف يؤثر سلبا على مستواه المعرفي والثقافي، حتى وإن وصل إلى أعلى مستويات التعليم وحصل على أعلى الشهادات (وليس المقام هنا للتساؤل: كيف ذلك؟). وطبيعي أيضا أن يغيب المنطق والحكمة في تفكيره وسلوكه وقراراته؛ لذلك، تجده يخبط خبط عشواء، فيتسبب لنفسه ولغيره في أضرار لا حصر لها. وواقع الجزائر الحالي (اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا وديبلوماسيا...) يغني عن كل تفسير أو توضيح. القاسم المشترك بين نخب النظام، بغض النظر عن التكوين الذي تلقته ومجال التخصص الذي اختارته، هو العمى السياسي الذي تتقاسمه مع النظام، بحيث تسير في خطاه وتسايره في عماه وفي تهوره الذي سينتهي به، لا محالة، بالوقوع في هوة سحيقة لن يستطيع الخروج منها، ولن يجد الشعب الجزائري، آنذاك، نخبا حقيقية قادرة على إنقاذ البلاد والعباد من الفوضى والتطرف. لن أطيل في الحدث عن غباء النخب الإعلامية؛ فهذا أصبح من البديهيات؛ إذ يعكسه بجلاء الإعلام الجزائري الرسمي منه والشبه الرسمي. فوكالة الأنباء الجزائرية تفضح نفسها بنفسها أمام العالم بنشر بلاغات عن حرب وهمية (وبعثة الأمم المتحدة- المينورسو- شاهدة على كذبها البواح) تشنها دويلة الوهم التي "تحتل" الجزائر الشرقية بإرادة النظام العسكري، وتتخذ تندوف عاصمة لها. وكما أن النظام الجزائري جعل من المغرب عدوه الكلاسيكي وقضيته الأولى قبل كل القضايا؛ والأصح أن الجزائر ليس لها من قضية إلا المغرب (أي معاداة مصالح هذا الأخير رغم ما يكلفها ذلك من خسائر فادحة، ماديا ومعنويا)، فكذلك الأمر بالنسبة لإعلامه الغبي. فإلى جانب وكالته الرسمية التي يسميها بعض "اليوتوبرز" المغاربة "وكالة الصرف الصحي" (وهو، في الواقع، اسم على مسمى نظرا لما تنشره من أكاذيب وترهات وسفاسف)، فإن هناك جرائد وقنوات مثل الشروق والنهار والبلاد وغيرها، لا تعرف للمهنية سبيلا، ولا للآداب الإعلامية معنى؛ ولا حظ لها من الأخلاق المهنية؛ لذلك تجدها تسبح في بحر من الفضائح بسبب غباء المشرفين عليها والعاملين فيها. ومن الأمثلة على هذه الفضائح، إلى جانب البيانات العسكرية عن حرب وهمية ضد المغرب (فاق عددها، منذ تعليق دويلة الوهم لاتفاق وقف إطلاق النار، خمس مائة بيان)، قيام الإعلام الجزائري بتصوير الطوابير التي تعرفها البلاد طولا وعرضا، ثم ينشرها على أنها تحدث في المغرب لادعاء أن ......
#الغباء
#عاهة
#تفكير
#النظام
#الجزائري
#تتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759907
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي من أجل تكوين فكرة عن نخب النظام الجزائري (نستعمل كلمة نخب، تجاوزا) تكفي حلقة نقاش واحدة - في بلاطو يضم، إلى جانب مسير أو مسيرة الحلقة، أشخاصا يسمونهم محللين، بغض النظر عن موضوع التحليل وتخصص المحللين - لندرك أن السمات الأبرز لنخب هذا النظام، هي الغباء الطافح والفقر المعرفي المدقع والغياب التام للنزاهة الفكرية والأمانة العلمية والواقعية والموضوعية..؛ أما التواضع والمنطق والاحتكام إلى العقل واستنطاق الواقع... فهذه أشياء لا تدخل في اهتمام هذه النخب التي تعاني من الجهل المركب ومن العقد تجاه المغرب ("المرُّوك"، المخزن...) الذي يشعرهم بالدونية والحكرة وغيرهما؛ لذلك، كلما ذُكر اسم المغرب، يخرج المتحدث عن طوره ويدخل في موجة من الزعيق والنهيق، مسهبا في السِّباب والشتم وغيره. ولا تتحرج هذه النخب - مهما كان مستواها التعليمي (ولا أجرؤ عن استعمال عبارة مستواها الثقافي لأن الثقافة تترك أثرا إيجابيا على الشخص المثقف؛ وهو أمر لا نراه في هؤلاء القوم الذين هم صم بكم، فهم لا يعقلون) – لا تتحرج من ترديد لغة النظام الفاشل الذي أوصل البلاد إلى الحضيض، والقادم أسوأ.طبيعي أن يكون الغبي جاهلا ومحدودا في فكره وتفكيره بفعل ضعف مؤهلاته العقلية والإدراكية؛ وهذا الضعف يؤثر سلبا على مستواه المعرفي والثقافي، حتى وإن وصل إلى أعلى مستويات التعليم وحصل على أعلى الشهادات (وليس المقام هنا للتساؤل: كيف ذلك؟). وطبيعي أيضا أن يغيب المنطق والحكمة في تفكيره وسلوكه وقراراته؛ لذلك، تجده يخبط خبط عشواء، فيتسبب لنفسه ولغيره في أضرار لا حصر لها. وواقع الجزائر الحالي (اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا وثقافيا وديبلوماسيا...) يغني عن كل تفسير أو توضيح. القاسم المشترك بين نخب النظام، بغض النظر عن التكوين الذي تلقته ومجال التخصص الذي اختارته، هو العمى السياسي الذي تتقاسمه مع النظام، بحيث تسير في خطاه وتسايره في عماه وفي تهوره الذي سينتهي به، لا محالة، بالوقوع في هوة سحيقة لن يستطيع الخروج منها، ولن يجد الشعب الجزائري، آنذاك، نخبا حقيقية قادرة على إنقاذ البلاد والعباد من الفوضى والتطرف. لن أطيل في الحدث عن غباء النخب الإعلامية؛ فهذا أصبح من البديهيات؛ إذ يعكسه بجلاء الإعلام الجزائري الرسمي منه والشبه الرسمي. فوكالة الأنباء الجزائرية تفضح نفسها بنفسها أمام العالم بنشر بلاغات عن حرب وهمية (وبعثة الأمم المتحدة- المينورسو- شاهدة على كذبها البواح) تشنها دويلة الوهم التي "تحتل" الجزائر الشرقية بإرادة النظام العسكري، وتتخذ تندوف عاصمة لها. وكما أن النظام الجزائري جعل من المغرب عدوه الكلاسيكي وقضيته الأولى قبل كل القضايا؛ والأصح أن الجزائر ليس لها من قضية إلا المغرب (أي معاداة مصالح هذا الأخير رغم ما يكلفها ذلك من خسائر فادحة، ماديا ومعنويا)، فكذلك الأمر بالنسبة لإعلامه الغبي. فإلى جانب وكالته الرسمية التي يسميها بعض "اليوتوبرز" المغاربة "وكالة الصرف الصحي" (وهو، في الواقع، اسم على مسمى نظرا لما تنشره من أكاذيب وترهات وسفاسف)، فإن هناك جرائد وقنوات مثل الشروق والنهار والبلاد وغيرها، لا تعرف للمهنية سبيلا، ولا للآداب الإعلامية معنى؛ ولا حظ لها من الأخلاق المهنية؛ لذلك تجدها تسبح في بحر من الفضائح بسبب غباء المشرفين عليها والعاملين فيها. ومن الأمثلة على هذه الفضائح، إلى جانب البيانات العسكرية عن حرب وهمية ضد المغرب (فاق عددها، منذ تعليق دويلة الوهم لاتفاق وقف إطلاق النار، خمس مائة بيان)، قيام الإعلام الجزائري بتصوير الطوابير التي تعرفها البلاد طولا وعرضا، ثم ينشرها على أنها تحدث في المغرب لادعاء أن ......
#الغباء
#عاهة
#تفكير
#النظام
#الجزائري
#تتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759907
الحوار المتمدن
محمد إنفي - الغباء عاهة تشل تفكير نخب النظام الجزائري (تتمة)
ياسين المصري : 3- محمد وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري تقول حكمة سومرية قديمة: «إن أخلاق الإنسان تدل على نوع الإله الذي يعبده». تعرَّفْنا في المقال السابق على نوع الإله المعبود في الديانات الإبراهيمية (أو السماوية) الثلاث، وعرفنا كيف أن نبي الأسلمة خصَّصَه وطوَّعُه لنفسه ولأتباعه من بعده.جميع أتباعه على كافة مستوياتهم يتكلمون عن هذا النبي بوصفه (الكريم)، والكثيرون منهم يكتبون آلاف الكتب وملايين الصفحات والمقالات ويعقدون العديد من الندوات والمناظرات عن شمائله ومحاسنه وأخلاقه العالية. يعرفون عنه كل صغيرة وكبيرة، كأنهم ناموا في أحضانه، ولازموه في كل تحركاته. يبالغون في تعدُّد خصاله الحميدة وصفاته المجيدة، لأنه أهم لديهم بكثير من الله!. فكل ما قاله وما فعله - أو لم يفعله - يدخل مباشرة في صميم حياتهم، ويحظى بالتقديس على أنه هو الحلال أو الحرام دون غيرهما، فهو الأسوة حسنة لهم، وهو الذي لا ينطق عن الهوى، على عكس ما قالته عنه زوجته الأثيرة عائشة، وما يظهر بوضوح في سيرته. يعرفون أنه ظل في بطن أمه - من دون البشر جميعًا - 4 سنوات، ولا يسأل أحد منهم: لماذا وكيف؟!، ويعرفون أيضًا أنه فعل جميع الموبقات التي أمكنه فعلها، ويبررونها عمدًا، لعلهم يفعلونها في يوم ما، فهي تمثل رصيدًا سلوكيًا منحرفًا، ومباحًا يلجأون إليه عند الهوى والمزاج!عندما تولى ثلة من الخبثاء الفرس العباسيين فبركة شخصية نبوية لتكون قدوة حسنة لرعاياهم، جعلوها شخصية سيكوباتية، تتميز بالسطحية وانعدام الشعور بالخجل. ولكونه ضحية حرمان ومعامله قاسيه في طفولته المبكرة، فإنه يجب أن يحيا على المكر والغدر والاحتيال والسلب والنهب والسبي والاغتصاب والقتل، كي يُحقِّق رغباته ومطالبه الذاتية. وحرصوا على أن ما يقوله وما يفعله، ينبغي له أن يملأ الفراغ الرهيب في القرآن وإزالة الألغام والألغاز الكامنة فيه، وفي نفس الوقت يوفِّر للفقهاء ورجال الدين والمنتفعين من تجارته على مر العصور مساحة كبيرة - لا يوفرها القرآن - لاختلاق وفبركة الأقوال والأفعال النبوية (المعنعنة) التي لا يمكن التأكد من صحتها على الإطلاق، وحمل أتباعه على تصديقها والالتزام بها والدفاع عنها!يقول المثل الشعبي: [لا يمدح نفسه إلا إبليس]، وهذا النبي زعم أنه بُعِث ليكمِّل مكارم الأخلاق، وجعل إلهه يثني عليه في سورة القلم 119، قائلًا: {وإنك لعلى خلق عظيم}، وجعله أسوة (قدوة) حسنة لأتباعه، بقوله: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } الأحزاب 21، وخاطبه بالقول: {وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} (آل عمران 159)، مما يعني أنه كان ذا خلق، وكان متواضعًا متسامحا رحيمًا بمن حوله!. وسطرت حول خصاله غابة سوداء من الأقوال والكتب التي تتحدث بإسهاب سقيم عن شمائله ودلائل نبوته، يطلق عليها ”علم الشمائل المحمدية“، التي يعتبرها المتأسلمون مصدرًا أساسيًا لمعرفة سيرته والعناية بذكر أخلاقه وعاداته وفضائله وسلوكه في الليل والنهار. نقرأ فيها، أنه كان أحسن الناس خُلقاً وأكرمهم وأتقاهم، كقول أنس: " كان النبي صلعم أحسن الناس خلقًا" - رواه الشيخان وأبو داود والترمذي. 
ونرى على غير المتوقع أن صفية بنت حيي اليهودية تقول: "ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلعم" - رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن، قالت ذلك مع أنه قتل زوجها كنانة بن أبي الحقيق وقضى على أهلها بالكامل واستولى على ممتلكاتهم في موقعة خيبر، وأخذها مع السبايا، واصطفاها لنفسه. ومع ذلك، عندما خيّرها بين الإسلام والبقاء على دينها، فضلت البقاء على دينها!.
لذلك خرج إلى أتباعه وادعى أن الله أحلَّها له كملكة ي ......
#محمد
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760099
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري تقول حكمة سومرية قديمة: «إن أخلاق الإنسان تدل على نوع الإله الذي يعبده». تعرَّفْنا في المقال السابق على نوع الإله المعبود في الديانات الإبراهيمية (أو السماوية) الثلاث، وعرفنا كيف أن نبي الأسلمة خصَّصَه وطوَّعُه لنفسه ولأتباعه من بعده.جميع أتباعه على كافة مستوياتهم يتكلمون عن هذا النبي بوصفه (الكريم)، والكثيرون منهم يكتبون آلاف الكتب وملايين الصفحات والمقالات ويعقدون العديد من الندوات والمناظرات عن شمائله ومحاسنه وأخلاقه العالية. يعرفون عنه كل صغيرة وكبيرة، كأنهم ناموا في أحضانه، ولازموه في كل تحركاته. يبالغون في تعدُّد خصاله الحميدة وصفاته المجيدة، لأنه أهم لديهم بكثير من الله!. فكل ما قاله وما فعله - أو لم يفعله - يدخل مباشرة في صميم حياتهم، ويحظى بالتقديس على أنه هو الحلال أو الحرام دون غيرهما، فهو الأسوة حسنة لهم، وهو الذي لا ينطق عن الهوى، على عكس ما قالته عنه زوجته الأثيرة عائشة، وما يظهر بوضوح في سيرته. يعرفون أنه ظل في بطن أمه - من دون البشر جميعًا - 4 سنوات، ولا يسأل أحد منهم: لماذا وكيف؟!، ويعرفون أيضًا أنه فعل جميع الموبقات التي أمكنه فعلها، ويبررونها عمدًا، لعلهم يفعلونها في يوم ما، فهي تمثل رصيدًا سلوكيًا منحرفًا، ومباحًا يلجأون إليه عند الهوى والمزاج!عندما تولى ثلة من الخبثاء الفرس العباسيين فبركة شخصية نبوية لتكون قدوة حسنة لرعاياهم، جعلوها شخصية سيكوباتية، تتميز بالسطحية وانعدام الشعور بالخجل. ولكونه ضحية حرمان ومعامله قاسيه في طفولته المبكرة، فإنه يجب أن يحيا على المكر والغدر والاحتيال والسلب والنهب والسبي والاغتصاب والقتل، كي يُحقِّق رغباته ومطالبه الذاتية. وحرصوا على أن ما يقوله وما يفعله، ينبغي له أن يملأ الفراغ الرهيب في القرآن وإزالة الألغام والألغاز الكامنة فيه، وفي نفس الوقت يوفِّر للفقهاء ورجال الدين والمنتفعين من تجارته على مر العصور مساحة كبيرة - لا يوفرها القرآن - لاختلاق وفبركة الأقوال والأفعال النبوية (المعنعنة) التي لا يمكن التأكد من صحتها على الإطلاق، وحمل أتباعه على تصديقها والالتزام بها والدفاع عنها!يقول المثل الشعبي: [لا يمدح نفسه إلا إبليس]، وهذا النبي زعم أنه بُعِث ليكمِّل مكارم الأخلاق، وجعل إلهه يثني عليه في سورة القلم 119، قائلًا: {وإنك لعلى خلق عظيم}، وجعله أسوة (قدوة) حسنة لأتباعه، بقوله: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } الأحزاب 21، وخاطبه بالقول: {وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} (آل عمران 159)، مما يعني أنه كان ذا خلق، وكان متواضعًا متسامحا رحيمًا بمن حوله!. وسطرت حول خصاله غابة سوداء من الأقوال والكتب التي تتحدث بإسهاب سقيم عن شمائله ودلائل نبوته، يطلق عليها ”علم الشمائل المحمدية“، التي يعتبرها المتأسلمون مصدرًا أساسيًا لمعرفة سيرته والعناية بذكر أخلاقه وعاداته وفضائله وسلوكه في الليل والنهار. نقرأ فيها، أنه كان أحسن الناس خُلقاً وأكرمهم وأتقاهم، كقول أنس: " كان النبي صلعم أحسن الناس خلقًا" - رواه الشيخان وأبو داود والترمذي. 
ونرى على غير المتوقع أن صفية بنت حيي اليهودية تقول: "ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلعم" - رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن، قالت ذلك مع أنه قتل زوجها كنانة بن أبي الحقيق وقضى على أهلها بالكامل واستولى على ممتلكاتهم في موقعة خيبر، وأخذها مع السبايا، واصطفاها لنفسه. ومع ذلك، عندما خيّرها بين الإسلام والبقاء على دينها، فضلت البقاء على دينها!.
لذلك خرج إلى أتباعه وادعى أن الله أحلَّها له كملكة ي ......
#محمد
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760099
الحوار المتمدن
ياسين المصري - 3- محمد وثقافة الغباء الجمعي
ياسين المصري : 4- القرآن وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول المحامي والفيلسوف الأمريكي روبرت جي. إينجيرسول (1833 - 1899): « مقدار الإفتتان بالكتب المقدسة يعتمد على جهل القارئ »، ويقول أيضًا: « إن كان الكتاب المقدس وعقلي من صنع نفس الإله، فمن المسؤول بأن الكتاب وعقلي لا يتَّفِقان .. ؟!».القاعدة المنطقية تقول: إذا كان الدين ضروريا لكل الناس، فلماذا لا يكون واضحًا لكل الناس؟. فالكتب الدينية المنسوبة لإله غيبي، عادة ما تكون منفرة ومملة لما يكتنفها من غموض وإبهام، وتكرار لا أهمية له، ومخاطبة للعواطف المعدية كالمرض، وغير ملزمة من وجهة نظر استعمال العقل، وتمتلئ بالأوامر والنواهي التي - على الأغلب - لا يعتد بها أحد في العلن، وتعكس نوايا الذين أعدوها والذين يقومون على نشرها وحمايتها، لذلك لا مفر من تقديسها وعدم المساس بمضمونها، والتعامل معها كالأصنام، مع العمل الدؤوب على زيادة الافتتان بها بزيادة جرعة الجهل في مجتمعاتها. كتاب المتأسلمين (القرآن)، أحد أهم الأصنام التي تحظى في مجتمعه بقدر كبير من الافتتان والتكريم والتقديس. هذا الكتاب الذي {لا ريب فيه} و {لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ-;- تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}, تم تلفيقه وصياغته بالكامل بعد موت محمد بأكثر من 150 عام، فلما اغتصب العباسيون الحكم في بغداد، كانوا قد أتوا معهم بمجموعة من الفقهاء الفرس، ليكتبوا لهم ميثاقًا سياسيًا - عقائديًا، يوضح طبيعة حكمهم، وحدود اتجاهاتهم السياسية في بيئة عروبية متوحشة، تعج بالصراعات الدينية والحروب الدموية. وجد أولئك الفقهاء شذرات قرآنية جاهزة، كانت قد أعدها النصارى في العصر الأموي في دمشق لتكون كتابًا لصلواتهم، بحيث يختلف عن التوراة والإنجيل، فأخذوه وأجروا عليه بعض التعديلات والتغييرات من بنات أفكارهم، وأضافوا إليه ما يحلو لهم، وألغوا ما يكرهونه من الديانات الأخرى الشائعة في آسيا وفي منطقة الهلال الخصيب. بالطبع لم يتم هذا العمل بين ليلة وضحاها، بل استغرق عقودًا طويلة من الزمن، وشاركت في فبركته أيدي مختلفة، ونوايا متعددة ونفوس مريضة ومتشددة. كان اهم شيء بالنسبة لهم هو التوافق والانسجام مع الحكام الجُدُد في توجهاتهم السياسية وعدائهم للأمويين، وحروبهم مع الكفار البيزنطيين والفرق المتمردة عليهم، مثل الخوارج والهراطقة والزنادقة وغيرهم. (هذا ما يفرِّق القرآن المكي عن القرآن اليثربي).زعموا أن ما فبركوه هو كلام الله الذي نزله على نبيه ورسوله، خلال 23 عام، بواسطة ملاك يدعو جبريل، ظل خلال هذه السنوات يصعد ويهبط بين السماء والأرض، في رحلات مكوكية، حاملا هذه الكلمات حسب مقتضيات الامور الدنيوية وفي مقدمتها علاقة النبي مع زوجاته ومع النساء بوجه عام.زعموا إنه كتاب عربي مبين … وأنه صالح لكل زمان ومكان، الحقيقة أنه (ربما) كان صالحًا لذلك للعهد العباسي وحده، و الذي دام 524 سنة تقريبًا (132-656هـ/ 750-1258م). فضلا عن عدم صلاحيته بالمطلق في أي مكان، إلا بالقدر الذي يراه أي حاكم بأمره سندًا لسلطته ودعمًا لسطوته!جاء هذا العمل القرآني من البداية، ليثير الكثير من الريبة والشك في أهدافه وعدم تصديق مضمونه، لما تضمنه من طلاسم وأساطير وخرافات وأخطاء لغوية وتاريخية، وما فيه من تناقضات وكلمات غريبة، لا يفهمها أحد حتى اليوم. وأهم ما فيه هو التحريض الواضح للمؤمنين به على كراهية المخالفين لهم والمختلفين معهم، وقتالهم وقتلهم وسلب ممتلكاتهم وسبي نسائهم واغتصابهن، لذلك لا بد من تصنيمه (جعله صنم)، وتجنيد جيش عرمرم من الهواة والمحترفين لحمايته والدفاع عنه وتقديم تفسيرات وقراءات وتأويلات عديدة ......
#القرآن
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760884
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول المحامي والفيلسوف الأمريكي روبرت جي. إينجيرسول (1833 - 1899): « مقدار الإفتتان بالكتب المقدسة يعتمد على جهل القارئ »، ويقول أيضًا: « إن كان الكتاب المقدس وعقلي من صنع نفس الإله، فمن المسؤول بأن الكتاب وعقلي لا يتَّفِقان .. ؟!».القاعدة المنطقية تقول: إذا كان الدين ضروريا لكل الناس، فلماذا لا يكون واضحًا لكل الناس؟. فالكتب الدينية المنسوبة لإله غيبي، عادة ما تكون منفرة ومملة لما يكتنفها من غموض وإبهام، وتكرار لا أهمية له، ومخاطبة للعواطف المعدية كالمرض، وغير ملزمة من وجهة نظر استعمال العقل، وتمتلئ بالأوامر والنواهي التي - على الأغلب - لا يعتد بها أحد في العلن، وتعكس نوايا الذين أعدوها والذين يقومون على نشرها وحمايتها، لذلك لا مفر من تقديسها وعدم المساس بمضمونها، والتعامل معها كالأصنام، مع العمل الدؤوب على زيادة الافتتان بها بزيادة جرعة الجهل في مجتمعاتها. كتاب المتأسلمين (القرآن)، أحد أهم الأصنام التي تحظى في مجتمعه بقدر كبير من الافتتان والتكريم والتقديس. هذا الكتاب الذي {لا ريب فيه} و {لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ-;- تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}, تم تلفيقه وصياغته بالكامل بعد موت محمد بأكثر من 150 عام، فلما اغتصب العباسيون الحكم في بغداد، كانوا قد أتوا معهم بمجموعة من الفقهاء الفرس، ليكتبوا لهم ميثاقًا سياسيًا - عقائديًا، يوضح طبيعة حكمهم، وحدود اتجاهاتهم السياسية في بيئة عروبية متوحشة، تعج بالصراعات الدينية والحروب الدموية. وجد أولئك الفقهاء شذرات قرآنية جاهزة، كانت قد أعدها النصارى في العصر الأموي في دمشق لتكون كتابًا لصلواتهم، بحيث يختلف عن التوراة والإنجيل، فأخذوه وأجروا عليه بعض التعديلات والتغييرات من بنات أفكارهم، وأضافوا إليه ما يحلو لهم، وألغوا ما يكرهونه من الديانات الأخرى الشائعة في آسيا وفي منطقة الهلال الخصيب. بالطبع لم يتم هذا العمل بين ليلة وضحاها، بل استغرق عقودًا طويلة من الزمن، وشاركت في فبركته أيدي مختلفة، ونوايا متعددة ونفوس مريضة ومتشددة. كان اهم شيء بالنسبة لهم هو التوافق والانسجام مع الحكام الجُدُد في توجهاتهم السياسية وعدائهم للأمويين، وحروبهم مع الكفار البيزنطيين والفرق المتمردة عليهم، مثل الخوارج والهراطقة والزنادقة وغيرهم. (هذا ما يفرِّق القرآن المكي عن القرآن اليثربي).زعموا أن ما فبركوه هو كلام الله الذي نزله على نبيه ورسوله، خلال 23 عام، بواسطة ملاك يدعو جبريل، ظل خلال هذه السنوات يصعد ويهبط بين السماء والأرض، في رحلات مكوكية، حاملا هذه الكلمات حسب مقتضيات الامور الدنيوية وفي مقدمتها علاقة النبي مع زوجاته ومع النساء بوجه عام.زعموا إنه كتاب عربي مبين … وأنه صالح لكل زمان ومكان، الحقيقة أنه (ربما) كان صالحًا لذلك للعهد العباسي وحده، و الذي دام 524 سنة تقريبًا (132-656هـ/ 750-1258م). فضلا عن عدم صلاحيته بالمطلق في أي مكان، إلا بالقدر الذي يراه أي حاكم بأمره سندًا لسلطته ودعمًا لسطوته!جاء هذا العمل القرآني من البداية، ليثير الكثير من الريبة والشك في أهدافه وعدم تصديق مضمونه، لما تضمنه من طلاسم وأساطير وخرافات وأخطاء لغوية وتاريخية، وما فيه من تناقضات وكلمات غريبة، لا يفهمها أحد حتى اليوم. وأهم ما فيه هو التحريض الواضح للمؤمنين به على كراهية المخالفين لهم والمختلفين معهم، وقتالهم وقتلهم وسلب ممتلكاتهم وسبي نسائهم واغتصابهن، لذلك لا بد من تصنيمه (جعله صنم)، وتجنيد جيش عرمرم من الهواة والمحترفين لحمايته والدفاع عنه وتقديم تفسيرات وقراءات وتأويلات عديدة ......
#القرآن
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760884
الحوار المتمدن
ياسين المصري - 4- القرآن وثقافة الغباء الجمعي
ياسين المصري : 5- الأزهر وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري ملحوظة:المقالات السابقة لم تحظى بتعليقات كثيرة (2 أو 3 من أساتذة متنورين وتنويريين)، مما يشير بأن” السكوت علامة الرضا“. بينما المقال الرابع على وجه الخصوص، وهو عن: محمد وثقافة الغباء الجمعي، حاول أحد القراء إرسال تعليقه أكثر من 10 مرات إلى (الكذاب الحاقد)، ورفض الموقع نشر التعليق لمخالفته القواعد، مما يشير إلى أنه اتَّبع في تعليقه أسلوب نبيه البذيء، مما يؤكد ويثبت ما قلته من قبل: إنهم «عبيد سيدهم النبي». وكان الأجدى للقراء لو كان لديه أدنى وعي بجهله وغبائه، لِيَفْتح عقله، ويوضِّح لهم كذب الكذاب وحقد الحاقد وعلى من يحقد ولماذا؟، بدلا من اتباع هذا الأسلوب النبوي الكريم جدا في البذاءة والسفالة!.***نعود إلى مقال اليوم:سبق ونشرتُ مقالين عن الأزهر الموسوم بالشريف (دون سبب)، بعنوان: ”من أطلق الوحش“، وجرى الحديث فيهما عن نشأته وتطوره والكيفية التي تحوَّل بها من مجرد حمل وديع إلى وحش كاسر على أيدي البكباشي عبد الناصر وخلفائه من بعده وأصبح مؤسسة كبرى، تتمتع بسلطة سياسية موازية للسلطة الرسمية في البلاد وأكثر منها تأثيرا في المجتمع:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731200https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731540يتركز الحديث هنا على مدى تأثير هذه المؤسسة، ودورها السياسي المقدس في صناعة الجهل والكذب والهذيان والإرهاب، والعمل الدؤوب على تعميم ثقافة الغباء الجمعي في مصر وفي أي مكان من العالم تصل إليه.في بداية الثمانينات من القرن الماضي في السوان، وكان عهد الرئيس العسكري الانقلابي جعفر محمد النميري (حكم من 25 مايو 1969 إلى 6 أبريل 1985) يقترب من نهايته، أتُّهِم المفكر السوداني محمود محمد طه (1909 - 1985م) بالرِّدَّة عن التأسلم، وتم إعدام في يناير 1985، بتحريض ومباركة من مشيخة الأزهر في مصر:https://ar.wikipedia.org/wiki/محمود_محمد_طهوقبل إعدامه قال جملته الشهيرة: « سوف ياتي يوم توضَع على باب الأزهر خشبة مكتوب عليها: هنا كان يدرَّس الجهل».بعد ذلك بما يزيد على أربعين عامًا سمعنا المفكر الراحل الدكتور سيد القمني يقول صراحة: « إن الفقه الأزهري الذي يتم تدريسه في مؤسسة الأزهر لا تخرج للمجتمع الا مجرمين ودواعش، ومن وجهة نظري الأزهر هو آخر قلاع الاحتلال العربي في مصر، وحان الوقت لإعادة هذا الديناصور إلى جحره»ومنذ أيام قليلة كسر حاجز الصمت الرهيب الأستاذ حلمي النمنم وزير الثقافة السابق في مصر، واقترب من نفس الحقيقة، قائلًا: « إن تعليم الأزهر تسبب في انتشار العنف في المجتمع» ما الذي جعل هذه المؤسسة العريقة لا تخرِّج، بالفعل، سوى المجرمين والدواعش، وتمثل، حقيقة، آخر القلاع لأسوأ إحتلال عرفته البشرية بالمطلق. وأن تتبنى مناهج تعليمية تسبب العنف كبند أساسي من بنود الغباء الجمعي المقدس المتفشي حاليًا بين أفراد المجتمع على كافة الأصعدة؟. كثيرا ما يحتج رجال الأزهر على المنتقدين لهم ولديانتهم من خارج أو داخل مؤسستهم بالقول:«إن الإسلاموية أصبحت “ملطشة“ لكل من هب ودب»، (”ملطشة“ في اللهجة العامية المصرية، تعني مكان للطش، أي الضرب بالكف على الخد، ولطش المال بمعنى نهبه قسرًا وعنوة). وهم على حق، فديانتهم أصبحت بالفعل ”ملطشة“، ولكن لا أحد منهم يود أن يعرف: لماذا ”أصبحت ملطشة“ دون غيرها من الديانات الأخرى؟، لا أحد منهم يمكنه الاعتراف بأن السبب الوحيد في ذلك هو مؤسستهم، التي تحوَّلت إلى قلعة حصينة لصناعة الجهل المقدس، ونشره في مصر وتصديره للخارج، أقول: ”تحوَّلت“ لأنها كانت قبل ذلك مجرد جامع أو معهد ديني لمذهب ......
#الأزهر
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761442
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري ملحوظة:المقالات السابقة لم تحظى بتعليقات كثيرة (2 أو 3 من أساتذة متنورين وتنويريين)، مما يشير بأن” السكوت علامة الرضا“. بينما المقال الرابع على وجه الخصوص، وهو عن: محمد وثقافة الغباء الجمعي، حاول أحد القراء إرسال تعليقه أكثر من 10 مرات إلى (الكذاب الحاقد)، ورفض الموقع نشر التعليق لمخالفته القواعد، مما يشير إلى أنه اتَّبع في تعليقه أسلوب نبيه البذيء، مما يؤكد ويثبت ما قلته من قبل: إنهم «عبيد سيدهم النبي». وكان الأجدى للقراء لو كان لديه أدنى وعي بجهله وغبائه، لِيَفْتح عقله، ويوضِّح لهم كذب الكذاب وحقد الحاقد وعلى من يحقد ولماذا؟، بدلا من اتباع هذا الأسلوب النبوي الكريم جدا في البذاءة والسفالة!.***نعود إلى مقال اليوم:سبق ونشرتُ مقالين عن الأزهر الموسوم بالشريف (دون سبب)، بعنوان: ”من أطلق الوحش“، وجرى الحديث فيهما عن نشأته وتطوره والكيفية التي تحوَّل بها من مجرد حمل وديع إلى وحش كاسر على أيدي البكباشي عبد الناصر وخلفائه من بعده وأصبح مؤسسة كبرى، تتمتع بسلطة سياسية موازية للسلطة الرسمية في البلاد وأكثر منها تأثيرا في المجتمع:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731200https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731540يتركز الحديث هنا على مدى تأثير هذه المؤسسة، ودورها السياسي المقدس في صناعة الجهل والكذب والهذيان والإرهاب، والعمل الدؤوب على تعميم ثقافة الغباء الجمعي في مصر وفي أي مكان من العالم تصل إليه.في بداية الثمانينات من القرن الماضي في السوان، وكان عهد الرئيس العسكري الانقلابي جعفر محمد النميري (حكم من 25 مايو 1969 إلى 6 أبريل 1985) يقترب من نهايته، أتُّهِم المفكر السوداني محمود محمد طه (1909 - 1985م) بالرِّدَّة عن التأسلم، وتم إعدام في يناير 1985، بتحريض ومباركة من مشيخة الأزهر في مصر:https://ar.wikipedia.org/wiki/محمود_محمد_طهوقبل إعدامه قال جملته الشهيرة: « سوف ياتي يوم توضَع على باب الأزهر خشبة مكتوب عليها: هنا كان يدرَّس الجهل».بعد ذلك بما يزيد على أربعين عامًا سمعنا المفكر الراحل الدكتور سيد القمني يقول صراحة: « إن الفقه الأزهري الذي يتم تدريسه في مؤسسة الأزهر لا تخرج للمجتمع الا مجرمين ودواعش، ومن وجهة نظري الأزهر هو آخر قلاع الاحتلال العربي في مصر، وحان الوقت لإعادة هذا الديناصور إلى جحره»ومنذ أيام قليلة كسر حاجز الصمت الرهيب الأستاذ حلمي النمنم وزير الثقافة السابق في مصر، واقترب من نفس الحقيقة، قائلًا: « إن تعليم الأزهر تسبب في انتشار العنف في المجتمع» ما الذي جعل هذه المؤسسة العريقة لا تخرِّج، بالفعل، سوى المجرمين والدواعش، وتمثل، حقيقة، آخر القلاع لأسوأ إحتلال عرفته البشرية بالمطلق. وأن تتبنى مناهج تعليمية تسبب العنف كبند أساسي من بنود الغباء الجمعي المقدس المتفشي حاليًا بين أفراد المجتمع على كافة الأصعدة؟. كثيرا ما يحتج رجال الأزهر على المنتقدين لهم ولديانتهم من خارج أو داخل مؤسستهم بالقول:«إن الإسلاموية أصبحت “ملطشة“ لكل من هب ودب»، (”ملطشة“ في اللهجة العامية المصرية، تعني مكان للطش، أي الضرب بالكف على الخد، ولطش المال بمعنى نهبه قسرًا وعنوة). وهم على حق، فديانتهم أصبحت بالفعل ”ملطشة“، ولكن لا أحد منهم يود أن يعرف: لماذا ”أصبحت ملطشة“ دون غيرها من الديانات الأخرى؟، لا أحد منهم يمكنه الاعتراف بأن السبب الوحيد في ذلك هو مؤسستهم، التي تحوَّلت إلى قلعة حصينة لصناعة الجهل المقدس، ونشره في مصر وتصديره للخارج، أقول: ”تحوَّلت“ لأنها كانت قبل ذلك مجرد جامع أو معهد ديني لمذهب ......
#الأزهر
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761442
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
ياسين المصري : 6- السلفيون وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الثابت من الديانة الإسلاموية بالضرورة، هو التوجه السياسي الفاشي من بدايتها، ولذلك تفرز دائمًا آراء مختلفة ومذاهب متعددة وجماعات متصارعة وفرق متقاتلة وقاتلة لا حصر لها، وجميعها بلا استثناء تهدف إلى الإثراء على حساب الأتباع والموالين لها من جراء ما تنتجه من الغباء الفكري والخلل السلوكي وتنشره وترسِّخه في عقولهم، والكثير من هذه الجماعات مازالت تعمل حتى اليوم. إحداها وليس آخرها جماعة السلفيين المتواجدة بقوة في العديد من الدول المتأسلمة، وبالطبع في مقدمتها مصر.نبذة تاريخية:يرى السلفيون انفسهم أقرب من غيرهم إلى نبي الأسلمة، وأنهم إمتداد لمنهاج نبوته، ثم صحابته، فالمتابعين، فتابعين التابعين، ممن يسمونهم ”السلف الصالح“. نشأت هذه الرؤية النرجسية لأول مرة في مدرسة ”أهل الحديث والأثر“ التي برزت على يد أحمد بن حنبل (780 - 855م) أحد أئمة السنة الأربعة، في القرن الثالث الهجري، بهدف مواجهة المنهج العقلاني للمعتزلة الذي ظهر من قَبْل في العصر العباسي، ورأوا فيه خطراً يهدد (صفاء الإسلاموية ونقاءها، وينذر بتفكك الأمة وانهيارها). نفس الاسطوانة التي نسمعها حتى الآن لحجب العقل عن التعامل مع النصوص الدينية. ففي قضية خلق القرآن، اعتُبِر ابن حنبل منتصرًا على المعتزلة، لمجرد أنه رفض القول بخلق القرآن أو بعدم خلقه، واكتفى بالقول: « إن القرآن كلام الله فقط»، وأضاف: « من قال بخلقه فهو جَهْمي، ومن قال غير مخلوق فهو مبتدِع». وبذلك وضع حجر الأساس للفكر السلفي، فأقرَّ منهجه الخليفة العباسي (الحاكم بأمر الله 1001 - 1075)، كمنهج رسمي للدولة. وهنا يرى الأستاذ حسن أبو هنية في مقال له بعنوان: (سياسات السلفية الإحيائية الجديدة، نسخة محفوظة في 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين)، « أن محنة ابن حنبل في فتنة خلق القرآن، هي أنه كان حاسماً في بلورة وعي سلفي عمل على بلورة موقف سلفي واضح ومتميز لأول مرة». ومع ذلك، شهدت السلفية انحسارًا شعبيًا وسياسيًا ملحوظًا بعد انقسام الفقهاء الإسلامويين وأهل الحديث إلى فرق عديدة مثل الحنابلة والأشاعرة وغيرهم. ثم ظهر السوري المدعو ابن تيمية (1263م - 1328م) بالتزامن مع سقوط الدولة العباسية، على أيدي التتار بين سنتي 1258 و1259م، فعمل على إحياء الفكر السلفي مرة أخرى، وقام بشن حملة على من اعتبرهم أهل البدع، ودعا إلى إحياء عقيدة ومنهج السلف من أجل تحقيق النهضة، بحسب قوله. فاستجاب الكثيرون لأفكاره. ثم ما لبثت أن انحسرت السلفية انحساراً كبيراً بعد ذلك. لتعاود الظهور مرة أخرى في القرن الثامن عشر الميلادي متمثلة في دعوة البدوي محمد بن عبد الوهاب في شبه جزيرة العربان، وقد واكبت عصر انحطاط وأفول نجم الاستعمار التركي العثماني، وصعود الاستعمار الغربي. أحدثت هذه الدعوة تأثيراً كبيراً في مختلف أنحاء العالم الإسلاموي، ودار حولها لغط كبير بين مؤيديها ومعارضيها، ولكنها ظلت تعمل خلف كواليس الحياة، إلى أن بزغت أموال النفط العروبي الأسود من تحت الأرض، مع انتشار القنوات التليفزيونية وشبكة الإنترنت، فظهرت الوهابية بقوة، وتسببت في حدوث فوضى دينية منقطعة النظير في العالم المتأسلم، كان للسلفية في مصر دور كبير فيها.السلفيون في مصر:في 11 ديسمبر 1912، أسس شيخ أزهري يدعى محمود خطاب السبكي (1858-1933)، جمعية دينية، أسماها “الجمعية الشرعية“ لتكون أول جمعية منظمة في مصر منذ خضعت للاحتلال البدوي الإسلاموي، وتعمل خارج إطار الأزهر، وتدعو إلى إحياء السنة وإماتة البدعة. وتتمسك بما نُقِل عن السلف (الصالح)... باعتباره يمثل نهج الإسلاموية الصحيح، وأخذ الأحكام من كتاب الله، ومم ......
#السلفيون
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761880
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الثابت من الديانة الإسلاموية بالضرورة، هو التوجه السياسي الفاشي من بدايتها، ولذلك تفرز دائمًا آراء مختلفة ومذاهب متعددة وجماعات متصارعة وفرق متقاتلة وقاتلة لا حصر لها، وجميعها بلا استثناء تهدف إلى الإثراء على حساب الأتباع والموالين لها من جراء ما تنتجه من الغباء الفكري والخلل السلوكي وتنشره وترسِّخه في عقولهم، والكثير من هذه الجماعات مازالت تعمل حتى اليوم. إحداها وليس آخرها جماعة السلفيين المتواجدة بقوة في العديد من الدول المتأسلمة، وبالطبع في مقدمتها مصر.نبذة تاريخية:يرى السلفيون انفسهم أقرب من غيرهم إلى نبي الأسلمة، وأنهم إمتداد لمنهاج نبوته، ثم صحابته، فالمتابعين، فتابعين التابعين، ممن يسمونهم ”السلف الصالح“. نشأت هذه الرؤية النرجسية لأول مرة في مدرسة ”أهل الحديث والأثر“ التي برزت على يد أحمد بن حنبل (780 - 855م) أحد أئمة السنة الأربعة، في القرن الثالث الهجري، بهدف مواجهة المنهج العقلاني للمعتزلة الذي ظهر من قَبْل في العصر العباسي، ورأوا فيه خطراً يهدد (صفاء الإسلاموية ونقاءها، وينذر بتفكك الأمة وانهيارها). نفس الاسطوانة التي نسمعها حتى الآن لحجب العقل عن التعامل مع النصوص الدينية. ففي قضية خلق القرآن، اعتُبِر ابن حنبل منتصرًا على المعتزلة، لمجرد أنه رفض القول بخلق القرآن أو بعدم خلقه، واكتفى بالقول: « إن القرآن كلام الله فقط»، وأضاف: « من قال بخلقه فهو جَهْمي، ومن قال غير مخلوق فهو مبتدِع». وبذلك وضع حجر الأساس للفكر السلفي، فأقرَّ منهجه الخليفة العباسي (الحاكم بأمر الله 1001 - 1075)، كمنهج رسمي للدولة. وهنا يرى الأستاذ حسن أبو هنية في مقال له بعنوان: (سياسات السلفية الإحيائية الجديدة، نسخة محفوظة في 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين)، « أن محنة ابن حنبل في فتنة خلق القرآن، هي أنه كان حاسماً في بلورة وعي سلفي عمل على بلورة موقف سلفي واضح ومتميز لأول مرة». ومع ذلك، شهدت السلفية انحسارًا شعبيًا وسياسيًا ملحوظًا بعد انقسام الفقهاء الإسلامويين وأهل الحديث إلى فرق عديدة مثل الحنابلة والأشاعرة وغيرهم. ثم ظهر السوري المدعو ابن تيمية (1263م - 1328م) بالتزامن مع سقوط الدولة العباسية، على أيدي التتار بين سنتي 1258 و1259م، فعمل على إحياء الفكر السلفي مرة أخرى، وقام بشن حملة على من اعتبرهم أهل البدع، ودعا إلى إحياء عقيدة ومنهج السلف من أجل تحقيق النهضة، بحسب قوله. فاستجاب الكثيرون لأفكاره. ثم ما لبثت أن انحسرت السلفية انحساراً كبيراً بعد ذلك. لتعاود الظهور مرة أخرى في القرن الثامن عشر الميلادي متمثلة في دعوة البدوي محمد بن عبد الوهاب في شبه جزيرة العربان، وقد واكبت عصر انحطاط وأفول نجم الاستعمار التركي العثماني، وصعود الاستعمار الغربي. أحدثت هذه الدعوة تأثيراً كبيراً في مختلف أنحاء العالم الإسلاموي، ودار حولها لغط كبير بين مؤيديها ومعارضيها، ولكنها ظلت تعمل خلف كواليس الحياة، إلى أن بزغت أموال النفط العروبي الأسود من تحت الأرض، مع انتشار القنوات التليفزيونية وشبكة الإنترنت، فظهرت الوهابية بقوة، وتسببت في حدوث فوضى دينية منقطعة النظير في العالم المتأسلم، كان للسلفية في مصر دور كبير فيها.السلفيون في مصر:في 11 ديسمبر 1912، أسس شيخ أزهري يدعى محمود خطاب السبكي (1858-1933)، جمعية دينية، أسماها “الجمعية الشرعية“ لتكون أول جمعية منظمة في مصر منذ خضعت للاحتلال البدوي الإسلاموي، وتعمل خارج إطار الأزهر، وتدعو إلى إحياء السنة وإماتة البدعة. وتتمسك بما نُقِل عن السلف (الصالح)... باعتباره يمثل نهج الإسلاموية الصحيح، وأخذ الأحكام من كتاب الله، ومم ......
#السلفيون
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761880
الحوار المتمدن
ياسين المصري - 6- السلفيون وثقافة الغباء الجمعي
ياسين المصري : 7- البلطجة الرسمية وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في مخطوطة مصرية قديمة تعود إلى عام 1861م، تتكون من 56 صفحة بعنوان: "تعليم البلطجة" كتبها أحمد أفندي العلمي، توضِّيح المنهج النظري الذي كان يُدرَّس لطلاب فرقة عسكرية في جيش الاحتلال التركي العثماني. وفيه إشارات تلمِّح إلى أن مؤلفه الأصلي فرنسي، وعاش في القرن التاسع عشر. وتكشف المخطوطة عن أنَّ ”البلطجة“ كانت واحدة من الوظائف النبيلة في الواقع العسكري المصري، ومن قبله في الدولة التركية العثمانية، إذْ كان لقب "البلطجي"، يُطلَق على أصحاب المناصب الرفيعة في الدولة، تكريماً لهم وتشريفاً على أدوارهم العسكرية، ولم يكن يطلق على الأشقياء المستهترين الذين يجورون على حقوق الضعفاء، كما هو الحال الآن. راجع المقال التالي:https://www.alaraby.co.uk/%22البلطجة%22-وظيفة-تاريخيَّةتتكون الكلمة من قسمين: "بلطه"، وهي أداة حادة معروفة لها ذراع خشبية تستخدم أساسًا في تقطيع الأشجار، وقد تستخدم أيضا في القتال. و"جي" وهي أداة لغوية تركية الأصل نسبة إلى الحرفة؛ فيكون البلطجي هو حامل البلطة، والمختص باستعمالها. وذلك كما في كلمات أخرى مثل: ”القهوجي“ عامل القهوة، و“الجزمجي“ صانع الأحذية و”البوهجي“ الدهَّان مستعمل البوية أو (البوهية بالعامية) وكذلك ”العربجي“… إلى آخره. ويبدو أنَّ البلطة وهي تشبه من حيث الشكل والاستعمال الساطور، كانت إحدى أسلحة المواجهة المباشرة بين الجيوش قبل المواجهة عن بعد بالرصاص والقنابل والمدافع والألغام وخلافه. تغيَّر مفهوم البلطجة في الوقت الراهن، نتيجة لتغيُّر استعمالها من قبل الأشقياء والمرضى النفسيين وغيرهم، فغدت كلمة منبوذة، تمثل مشكلة خطيرة ذات عواقب سلبية على المجتمع، وأصبح البلطجي هو من يميل إلي القيام بسلوكيات جانحة وشاذة عن القانون والأعراف الاجتماعية، ويجعل أفراد المجتمع يشعرون بالضيق وفقدان تقدير الذات وعدم الأمان، بيد أنها ليست ظاهرة مستقلة عمّا يعتري المجتمع من تغيرات جذرية، فهي نتيجة حتمية لحدوث متغيرات سياسية واقتصادية وثقافية في المجتمع، وتراكمت على مدار سنوات وسنوات. في عام 1937، أصدرت الدولة المصرية قانون العقوبات رقم 58، الذي يعرِّف البلطجة بأنها: الأفعال التى من شأنها الترويع والتخويف والمساس بالطمأنينة. وحدد العقوبات الناتجة عن هذه الأفعال، وجاء في نص المادة 375 مكرر: « يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجنى عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أي أذى مادى أو معنوى به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير فى إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب فى نفس المجنى عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشىء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره». حسنًا، لنترك القوانين جانبًا، خاصة تلك التي تشكل غابة سوداء وقد أُعِدَّت في العقود الأخيرة بشكل سيء، لأغراض خاصة أو بناء على أهواء شخصية، أو من باب الرفاهية والمنجهة (من فاكهة المانجو أو المانجة بالعامية) أو كديكور للتباهي أمام الأمم، وفي الغالب، لتطبيقها على البسطاء والمغفلين وقليلي الحيلة وحدهم، لننظر في أ ......
#البلطجة
#الرسمية
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762526
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في مخطوطة مصرية قديمة تعود إلى عام 1861م، تتكون من 56 صفحة بعنوان: "تعليم البلطجة" كتبها أحمد أفندي العلمي، توضِّيح المنهج النظري الذي كان يُدرَّس لطلاب فرقة عسكرية في جيش الاحتلال التركي العثماني. وفيه إشارات تلمِّح إلى أن مؤلفه الأصلي فرنسي، وعاش في القرن التاسع عشر. وتكشف المخطوطة عن أنَّ ”البلطجة“ كانت واحدة من الوظائف النبيلة في الواقع العسكري المصري، ومن قبله في الدولة التركية العثمانية، إذْ كان لقب "البلطجي"، يُطلَق على أصحاب المناصب الرفيعة في الدولة، تكريماً لهم وتشريفاً على أدوارهم العسكرية، ولم يكن يطلق على الأشقياء المستهترين الذين يجورون على حقوق الضعفاء، كما هو الحال الآن. راجع المقال التالي:https://www.alaraby.co.uk/%22البلطجة%22-وظيفة-تاريخيَّةتتكون الكلمة من قسمين: "بلطه"، وهي أداة حادة معروفة لها ذراع خشبية تستخدم أساسًا في تقطيع الأشجار، وقد تستخدم أيضا في القتال. و"جي" وهي أداة لغوية تركية الأصل نسبة إلى الحرفة؛ فيكون البلطجي هو حامل البلطة، والمختص باستعمالها. وذلك كما في كلمات أخرى مثل: ”القهوجي“ عامل القهوة، و“الجزمجي“ صانع الأحذية و”البوهجي“ الدهَّان مستعمل البوية أو (البوهية بالعامية) وكذلك ”العربجي“… إلى آخره. ويبدو أنَّ البلطة وهي تشبه من حيث الشكل والاستعمال الساطور، كانت إحدى أسلحة المواجهة المباشرة بين الجيوش قبل المواجهة عن بعد بالرصاص والقنابل والمدافع والألغام وخلافه. تغيَّر مفهوم البلطجة في الوقت الراهن، نتيجة لتغيُّر استعمالها من قبل الأشقياء والمرضى النفسيين وغيرهم، فغدت كلمة منبوذة، تمثل مشكلة خطيرة ذات عواقب سلبية على المجتمع، وأصبح البلطجي هو من يميل إلي القيام بسلوكيات جانحة وشاذة عن القانون والأعراف الاجتماعية، ويجعل أفراد المجتمع يشعرون بالضيق وفقدان تقدير الذات وعدم الأمان، بيد أنها ليست ظاهرة مستقلة عمّا يعتري المجتمع من تغيرات جذرية، فهي نتيجة حتمية لحدوث متغيرات سياسية واقتصادية وثقافية في المجتمع، وتراكمت على مدار سنوات وسنوات. في عام 1937، أصدرت الدولة المصرية قانون العقوبات رقم 58، الذي يعرِّف البلطجة بأنها: الأفعال التى من شأنها الترويع والتخويف والمساس بالطمأنينة. وحدد العقوبات الناتجة عن هذه الأفعال، وجاء في نص المادة 375 مكرر: « يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجنى عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أي أذى مادى أو معنوى به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير فى إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب فى نفس المجنى عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشىء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره». حسنًا، لنترك القوانين جانبًا، خاصة تلك التي تشكل غابة سوداء وقد أُعِدَّت في العقود الأخيرة بشكل سيء، لأغراض خاصة أو بناء على أهواء شخصية، أو من باب الرفاهية والمنجهة (من فاكهة المانجو أو المانجة بالعامية) أو كديكور للتباهي أمام الأمم، وفي الغالب، لتطبيقها على البسطاء والمغفلين وقليلي الحيلة وحدهم، لننظر في أ ......
#البلطجة
#الرسمية
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762526