الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلقيس خالد : عيد نوروز والذكرى السبعون لتأسيس رابطة المرأة العراقية
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد نوروز : والذكرى السبعون لتأسيس رابطة المرأة العراقيةاحتفلت رابطة المرأة العراقية في البصرة بالتعاون مع محفل نوارس البصرة الثقافي في عيد نوروز والذكرى السبعين للرابطة في قاعة الشهيد هندال، بمشاركة نخبة من شاعرات وشعراء البصرة الحضور الكريمأنتم وأنتنقناديل أمسيتنا وعطورها ومسراتنا الشعريةيتسع المكان بحضوركم المتألق أهلا وسهلا في كل حين............................كيف نكتب... السبعين..؟ وكل كتاباتنا هامش صغير عن نضال نسوي عراقي مريرأي مكافئة تليق بكفاح المرأة العراقية ؟كل تكريممحض توقيعولقطة سريعةمن عين كاميراالكل يعرف رغم الحداثة وما بعد الحداثةماتزال المرأة هي الهدف الأسهلوالصيد الثمينوما تناله في حقبة مزدهرة وبجهودها ومساندة المعاضدين لهاما أن تحين الفرصةحتى ينقض أعداء المرأة وبعد حين من المكابدات الأسطوريةتستعيد المرأة نهوضهاوتنسج رايتها من : دموع الثكالى ودماء الشهداءأيتها العراقية البطلةمباركة ٌ خطاك الدؤوبة نحو العمل والإصلاحسبعون وردة لا تكفيسبعون مصباحا لا يكفيسبعون قوس نصر لا يكفيدعوها تعمل وتحرث وتعلمكل أعمالها خضركل حراثتها تستولد السنابلكل تعاليمها تزيدنا طمأنينةوتزيد العراق أمنا وازدهارا سلام ٌ وبهجة لنساء العراقمن حنّاء الفاو لثلوج كوردستان ......
#نوروز
#والذكرى
#السبعون
#لتأسيس
#رابطة
#المرأة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750670
دلير زنكنة : السبعون سنة من عمري وجمهورية ألمانيا الديموقراطية السابقة
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة بقلم فيكتور غروسمانترجمة دلير زنكنةإنه يوم بالغ الأهمية! ليس للعالم - ليس شيئًا مميزًا بالنسبة له- ولكن بالنسبة لي! قبل سبعين عامًا ، في حالة ذعر نفسي ، خلعت سترة وحذاء وشارة الأكمام للجيش الأمريكي ودخلت في نهر الدانوب السريع الذي قسم ، في لينز في النمسا التي كانت لا تزال محتلة ، خط فصل منطقة الولايات المتحدة الأمريكية عن منطقة الاتحاد السوفيتي. على الرغم من أنها كثيرة المياه في هذا القطاع القصير ، إلا أنها كانت جزءًا من الستار الحديدي الطويل {الذي يفصل الشرق الاشتراكي عن الغرب الرأسمالي }. وكنت أسبح عبره فيما يعتبره معظم الأمريكيين اتجاهًا خاطئًا للغاية!لم يكن حقا خياري الحر! في عام 1950 ، قضى قانون مكاران McCarran Act بأنه يجب على جميع أعضاء قائمة طويلة من منظمات "الواجهة الشيوعية" التسجيل فورًا كعملاء أجانب. كنت في دزينة: {مثل}الشباب الأمريكي من أجل الديمقراطية ، واللجنة الإسبانية للاجئين المناهضة للفاشية ، ومؤتمر شباب الزنوج الجنوبي (أعطيتهم دولارًا للتضامن) ، ومدرسة سام آدامز ، وحزب العمال الأمريكي ، والتقدميون الشباب - والأكثر سوءًا، أي الحزب الشيوعي الاميركي . أقصى عقوبة لعدم التسجيل يمكن أن تكون 10000 دولار - في اليوم! - و 5 سنوات في السجن !! لا أنا ولا أي شخص آخر يقبل هذه الوحشية!لكن في كانون الثاني (يناير) 1951 ، أثناء الحرب الكورية ، تم تجنيدي {الاجباري}- وطُلب مني التوقيع على أنني لم أكن أبدًا ضمن أي من المنظمات المدرجة في تلك القائمة الطويلة جدًا . هل يجب أن أخاطر بسنوات في السجن من خلال الاعتراف بعملي الشرير؟ أو أوقّع ، و أخفض رأسي ، متأملًا النجاة و قضاء مدة عامين في الجيش دون أن يدقق أحد؟ وقعّت.ولكنهم ، دققوا ! بعد عشرات السنين ، وبفضل قانون حرية المعلومات FOIA، كشفت 1100 صفحة (!) من تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي عني (دفعت 10 سنتات / الصفحة) أن رجال ايدغار جي هوفر {مدير الاف بي آي} كانوا يراقبونني عن قرب، كطالب يساري في جامعة هارفارد (اسماء سبعة مخبرين كانت ممسوحة)، و كعامل في بفالو {مدينة في نيويورك} ، حيث كنت آمل في المساعدة في النضال لاستنهاض نقابات CIO التي كانت نشطة في الثلاثينيات.في أغسطس 1952 ، أدرجت رسالة من البنتاغون سبعة من عضوياتي وأمرتني "بتقديم تقرير يوم الاثنين إلى المقر الرئيسي". عقوبة الحنث باليمين الخاصة بي: تصل إلى 5 سنوات ، ربما ساسجن في ليفنوورث{1}. بحلول ذلك الوقت ، تم توجيه الاتهام إلى عشرات الشيوعيين. تم إرسال الكثيرين إلى السجن. لحسن الحظ لم يتم إرسالي إلى كوريا ولكن إلى بافاريا المجاورة للنمسا. مع عدم وجود من ينصحني ، اخترت نهر الدانوب.عبرت النهر ، في مشهد هادئ بشكل مدهش ، لا يشبه الستار الحديدي بأي حال من الأحوال ، أبقاني السوفييت لمدة أسبوعين في سجن محروس ولكن مهذب ، ثم أرسلوني شمالًا إلى جمهورية ألمانيا الديمقراطية GDR، ألمانيا الشرقية. كنت محظوظا مرة أخرى. كانت جمهورية ألمانيا الديمقراطية هي الأكثر نجاحًا و الاقل مشاكلا في "الكتلة الشرقية". على مدار الـ 38 أعوامًا التالية ، كأمريكي ، تلقى في السابق تعليم واسع ومتنوع (ست مدارس عامة ، برونكس للعلوم ، دالتون ، فيلدستون ، هارفارد) ، شاهدت ، بعيون يسارية ولكن ليست محدودة بشكل دوغمائي ، صعود ثم سقوط المركز الامامي للاشتراكية (أو الشيوعية ، أو "اشتراكية الدولة" ،أو "الشمولية" ، أو أيا كان) في مواجهة الغرب.لم أجد لا يوتوبيا ولا ، في ذلك الوقت أو في أي وقت آخر ، الجوع والفقر والبؤس العام الذي ربما د ......
#السبعون
#عمري
#وجمهورية
#ألمانيا
#الديموقراطية
#السابقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767078