الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : ألفرق بين مُنتج ألفكر و المتطفل عليه
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألفرق بين مُنتج (ألفكر) و آلمتطفل عليه[فرق كبير بين مُنتج آلفِكر و بينَ المُتطفّل عليه].ألعارف الحكيم : عزيز حميد مجيدملاحظة: التطفل على أفكار الفلاسفة و العظماء من قبل السياسيين و الرؤوساء و المسؤوليين هو الذي أفسد العراق و دمره. لأن السياسي و المسؤول لا يفهم و لا يعرف العقائد و المبادئ الفلسفية الكونية , ربما يأخذ كلمة أو جملة و يتشدق بها أمام الناس ليظهر نفسه بأنه قائد و رئيس و محافظ وووو .. لكنه في الحقيقة لا يعرف شيئاً و لا يدرك أبعاد التخطيط الإستراتيجي و دراسات الجدوى ووو غيرها عن ما يعلنه كخطاب بلا حساب و لا كتاب .. لهذا يعلن عن المشاريع و يدعي تنفيذها و هي إما خاطئة أو غير مهمة أو ظاهرية لا تتعلق بآلبنى التحتية .. و فوق هذا ربما لا ينفذ و يطول لعقود أو يُنفّذ لكن بعد خراب البلاد و العباد و دمار التخصيصات و نهب المليارات, كل هذا بسبب التحاصص و العنائم و حتى الدراسات الجامعية لا قيمة لها لعدم وجود تطبيقات فعالة لتدريب و تعليم الطلبة الجامعيين الذين يتخرجون و يتم تعينهم ليصبحوا عالة على العراق لانهم لا يعرفون ما العمل .. لعدم وجود دراسات و تطبيقات عملية و متابعات جدّية و دقيقة و عملية ترتبط بآلإختصاصات و كيفية تفعيلها, لهذا العراق خال من أي بوادر طيبة لبناء المستقبل و تحقيق الرفاه و السعادة.و هذا هو آلتطفل و الفساد و السرقة .. بل هو التخريب بعينه.. خصوصا إذا كان الرئيس أو الوزير أو المحافظ أو النائب أو المدير يعتمد في جلّ عمله على مستشارين و مساعدين .. لأنهم أساس الخراب و السرقات و الفساد و التلاعب بعقل المسؤول و الرئيس خصوصا إذا كانوا فاقدين للأمانة و الكفاءة, و هذا ما شهدناه عملياً على مدى عقود, لهذا المنتج للفكر و الإبداع وحده من يُفيد و يحقق الخير و البناء و السعادة, و الأسوء من ذلك و الأخطر على المستقبل هو الأعتماد كلياً على الشركات الأجنبية لتنفيذ المشاريع!لأنّ المنتج للفكر هو الأعلم بآلتفاصيل و الخفايا و التنفيذ و النتائج و ما سيؤول عليه المستقبل, أما الوزير و الرئيس و النائب و المحافظ و المستشار و حتى الكُتّاب فأنّهم مُتطفلون على الفكر و يعتاشون عليه و المُتطفل مخرّب لكل شيئ و كما حدث في العراق للآن. ......
#ألفرق
ُنتج
#ألفكر
#المتطفل
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747992
عزيز الخزرجي : لماذا يُعادي السياسيون ألفكر؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي لماذا يُعادي ألسّياسيّون ألفكر!؟ألسبب : جهلهم بالحقّ وحَسدهم لأهل (الفكر والمعرفة والفلسفة) لئلا يحلّوا محلّهم فآلسياسيون لا يعرفون حتى الفرق بين (المكونات الثلاثة) كما إنّ المعرفة لا تتحقق إلّا بآلسّعي و السّهر و المعاناة و البحث و الجهاد بالحقّ كمنطلق لمعرفة الوجود وإسراره, بعد معرفة النفس, و عموماً و بسبب تسلّط الأنظمة و الأحزاب الفاسدة ؛ كره الناس الحقّ خصوصاً بعد ما رآؤوا "العلماء" لا يعملون بما يعلمون.و إليكم الأسباب الرئيسية التالية لمعاداة الناس و السياسيون من فوقهم للفكر و أهل الفكر :- وجود الأنظمة الحزبية و القوانين الأستبدادية التي تشيع الجّهل و الفوضى و تُحارب ألفلسفة و الفلاسفة و كل ما يتعلق بآلمعرفة.- عدم معرفتهم بخفايا النفس و بآلتالي الله تعالى و آياته في الآفاق و الأنفس و أسرار الوجود.- عدم وجود المصداقية في القول و الفعل و أحيانا العكس, من أجل خنق الحق و تحجيمه لنهب الرواتب و حقوق الفقراء..- أعمال الخطباء و المُدّعين للدِّين و القيم في الواقع؛ تُخالف مدّعياتهم على المنابر الأعلامية و الحزبية و السياسية التحاصصية.- عدم إرتباطهم بآلولاية عمليّاً, بل بعض(ألاحزاب) تبرّأ منها علناً و حلق الشارب و اللحية بلا حياء متظاهراً بآلتقية لسرقة الأموال و الرواتب الحرام.- فقدان الوعي و التحليل الرصين لفلسفة ألحِكَم و الآيات لعدم إيمانهم بآلفكر و الفلسفة و حتى العلوم الكونية التي وحدها تحدد ذلك.- ألنّظرة الأحادية ألضيقة التقليدية لقضية الوجود و الهدف من الخلق و مسألة الخلافة الألهية و كيفية نيلها من قبل المؤمن .. بل أساساً لا يوجد مؤمن صادق ناهيك عن غيره يرمي الوصال مع المعشوق الحقيقي بعد ما إستبدله بآلمعاشيق المجازية - الماديّة فمحى الغيب من وجوده, و يستحيل معرفة الهدف من الخلق و تحقيق (الخلافة الألهية) في وجود الأنسان ما لم يعرف حقيقة و مغزى أبعاد (المثلث الكونيّ) الذي يُحقّق المعرفة و يُبيّن معالم الطريق للوصال مع المعشوق الأزلي الذي وحده يُمثّل حقيقة الوجود, و أبعاد المثلث الكوني هي:ألعلم – معرفة الجّمال - عمل الخير.و بآلتالي و بسبب فقدان تلك المعايير ألكونيّة و جهل العلماء و حتى المثقفين و المفكرين بها؛ أصبح مفهوم و غاية السياسة و الحُكم في بلادنا؛ هي السيطرة على المناصب ومراكز القرار لكسب المال والشهرة و الجاه و قد قلنا في حكمة كونيّة عظيمة كما كلّ الحكم الكونيّة؛[كلّ مَنْ يغتني من وراء السّياسة و الدِّين فهو فاسد], لهذا ليس للرجال ألصالحين مكان بين سياسيّ اليوم ..إنّها محنة كبيرة و قد شملت تلك المحنة للأسف كل حكومات العالم و كل أعضاء و قيادات الأحزاب العلمانية و الإسلامية التي شاركت و حَكَمَتْ و إمتلاءت كروشهم بلقمة الحرام التي قتلت المعرفة و المحبة التي تمثلت بآلفلاسفة و الأئمة المضحين كسقراط و أفلاطون و أرسطو و مارتن لوثر وعليّ و آلحسين و الصّدر الذي أعلن بكل وضوح؛ إن العالم(العراق) بحاجة إلى دم كدم الحسين ليستقيم و سأقدم نفسي قرباناً لذلك .. لهذا قتلوهم .. بل قتلوا شعوباً بأكملها كما الشعب العراقي اليوم و جلسوا في قصورهم الحرام متوهّمين أنّهم أبطال سعداء أنجزوا الوعد الألهي!؟تلك الأسباب مجتمعة أو منفصلة جعلتهم و الناس بمن فيهم المتديّنين و المدّعين للدِّين و الدِّيمقراطية و حتى آلمرجعية بعيدين عن الحقيقة و معرفة المحبة و الجّمال و العلم و بآلتالي فشلهم في تحقيق العدالة و الأمانة الألهية التي كان من المفروض أساساً ؛ عدم قبولها من قبل الأنسان الظالم الجهول ..ملاحظة : معرفة ا ......
#لماذا
ُعادي
#السياسيون
#ألفكر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764095