الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال سيف : أسطرة الفيروس وكوزموبوليتانية ما قبل الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#طلال_سيف ما زلت مقتنعا، بعدم وجود ما يسمى بفيروس كرونا، وقد كتبت من قبل طبقا لمعطيات وإحصاءات وفيات العالم فى السنوات السابقة، فإذا ما وضعنا " فيكس كادر" على مرض الضغط ستكتشف حجم الكارثة، ربما يكون الموتى ملايين خلال ستة أشهر، ومثلهم بمرض السكري، وما وفيات الكرونا المزعومة سوى أرقام، لم أعرف منها قريبا أو صديقا أو جارا، بقدر ما أقرأ أعدادا وتقاريرا متضاربة ، حول العقارات الصينية الجديدة التي ستغزوا العالم والعلاج الروسي أفافيرا وغير ذلك من التقارير المتضاربة حتى من منظمة الصحة العالمية. من قبل كانت التصريحات بأن الحرارة قاتلة للفيروس، بيد أن ذلك التصريح لم يرق للبعض، فتراجعوا عنه. ثم أتى تصريح جديد بعدم احتمالية موجة ثانية، واليوم يتبعه تقرير باحتمال موجة عنيفة، مع إعلان عدة دول عن الفتح الكامل لكل منشآتها والسماح للسياح بالسفر. بالطبع مع ذكر الكلمتين الغبيتين " مع التدابير اللازمة" كل أخبار العالم تتابع عن كثب موضوع الأسطورة المخلقة " كرونا" التي لم توقف الحرب فى ليبيا ولم توقف أثيوبيا عن إهانة مصر التي تبدو عاجزة عن الرد حتى تاريخ كتابة هذه الصفحات، اللهم كلمة " مياه النيل خط أحمر " وهي كلمة يقولها ضاربوا سرنجات البوردة تحت الكباري ومدمنوا شم الكلة. لا مواقف واضحة فى هذا العالم. يحاول الصهاينة تمرير قانون قيصر لحصار سوريا وضم أجزاء من الأردن وإكمال صفعة القرن على وجه أصحاب الجلالة والفخامة والسمو. العالم يتناحر من حولنا ورئيس وزراء البلاد يهتم جدا بأسعار الكمامات إنتاج غزل المحلة ومصانع الجيش والغرامات والفتح والإغلاق وأسعار البيرة والسجائر، ومن المضحكات المبكيات ، أن تقرأ اليوم حكما تاريخيا لمحكمة النقض، يقضي بأن التجمهر " أي حقك فى التعبير السلمي " يعتبر من القضايا المخلة بالشرف، وقد كتبت عدة مرات أن جميع الأنظمة الخادمة للرأسمالية المتوحشة تحاول استغلال الجائحة المصطنعة لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة وتغيير ملامح هذا العالم، تمهيدا لإعادة الاحتلال من منظور مغاير، وأيضا كتبت عن رغبة هؤلاء فى عمل تغيير ديموغرافي لدول العالم، بعدما أصبحت العولمة فكرة بالية واستكفت البلدان العربية من الحروب ووصلت لقمة منحناها المعياري، وقد أدرك محمد بن سلمان ما يدور قبل سنوات، لأنه بالفعل غير مستبعد أن أسرة آل سعود من يهود الدونمة " الأونسيم " أحفاد شبتاي تسيفي، فقام بتغيير وجهة بلاده من الشكلانية الدينية التي كانت تحاول ببؤس إظهار أنها خادمة الإسلام وقضايا العروبة، رغم تاريخهم الأسود فى مواجهة عبد الناصر ودعم إسرائيل فى حرب 67، وما هي عليه الآن من الإعلان الكامل بالتطبيع مع العدو المحتل، وتغيير أيدولوجيتها الدينية، تجاه العلمانية الشاملة، بالإعلان عن مشروع نيوم والذي سيحول شبه الجزيرة العربية المحتلة من يهود الدونمة" آل سعود" إلى أهم واجهة لسياحة الدعارة والترفيه عالميا. فمن مكة المقدسة إلى نيوم العري والدعارة والتفكيك، يظهر وجه بن سلمان القبيح، الذي كرس كل أمواله الحرام لشراء جزيرتي تيران وصنافير، العائدتين إلى مصر رغما عنه وعن نظام السيسي، طال الزمن أو قصر. البعض يتهمني بالجنون حينما كتبت عن رغبة القوى الجديدة فى عمل تغيير ديموغرافي للدول، بحيث يعيش فى كل دولة سكانها الأصليين فقط، واليوم تصرح حكومة الكويت بأنها ستعمل على تغيير ديموغرافي فى القريب العاجل بحيث تصبح النسبة من 70 إلى 30 فى المائة ما بين المواطن والوافد، وهذا بداية الغيث وربما مؤشرا على صحة توقعاتي. اليوم أيضا مجلس الأمن يقر مشروع التصالح الليبي، وأردوغان يبول على وجه الزعماء العرب ، بقوله أي مفاوضات تستبعد ......
#أسطرة
#الفيروس
#وكوزموبوليتانية
#الاحتلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679792
سماح خليفة : أسطرة الواقع بين الذات والوطن في قصيدة فدوى طوقان -تموز والشيء الآخر-
#الحوار_المتمدن
#سماح_خليفة تقول جوليا كريستيفا: إن كل نص عبارة عن لوحة فسيفسائية من الاقتباسات، وكل نص هو تشرب وتحويل لنصوص أخرى". فلا يخلو أي نص من روح النصوص السابقة له.كما أنه من الصّعب على الإنسان أن ينسلخ عن تراثه، طال به الزمن أو قصر، مهما حاول منذ بداية العصور الإسلامية أن يكبح جماح الأسطورة التي تلقي بظلالها على بيئته، حياته، لغته، حكاياته، تراثه بشكل عام، خوفا من أن تنال من رصيده الديني بفعل ترددها، متى وأيّنما حل.وقد كان النثر والشعر -منذ عهد الإنسان القديم وحتى العصر الجاهلي وما بعده من عصور- هما المرآتان اللتان استطاعتا أن تعكسا بقايا الفكر الأسطوري الذي أرسته الذاكرة الجمعية بإرادة واعية، أو غير واعية. بَيْدَ أنّ الشعر كان وما زال محط أنظار المتذوقين للأدب، والكلمة، وموسيقاها العذبة، وانسيابيتها في قلب السامع قبل أذنه.إنّ من فطرة النفس البشرية سعيها نحو الجمال، فهو نابع من داخل النفس، تجيش به العواطف، والأحاسيس، ليملأ السمع، والبصر، والفؤاد. وما المثول أمام قصيدة "تموز والشيء الآخر"؛ لقراءتها، واستقرائها وسبر أغوارها، إلا أشبه بالمثول أمام قطعة من الفسيفساء المشعة، في أحد جدران معبد الآلهة، في بلاد الرافدين. تحاول الباحثة، في هذه الورقة البحثية، إلقاء الضوء على قصيدة فدوى طوقان "تموز والشيء الآخر" وفقا لمنهج التفكير الأسطوري، الذي لازم الإنسان في كل مراحل حياته، متخذة من تلك القصيدة ميدانا للبحث، ومن الرموز والدوال التأويلية فيها منارات لتجلية الرموز الأسطورية، والتي انطلقت من مركزية تموز وعشتار، إلى أبعاد أكثر اتساعا وحرية.ولأنه لا لوحة بدون عنوان، و"لا نص بدون مناص" كما يقول جرار جنت، ستقف الباحثة قليلا عند عتبة العنوان "تموز والشيء الآخر".عتبة العنوان "تموز والشيء الآخر": عنوان موضوعي لا ذاتي، إخباري، فهو جملة اسمية مبتدؤها محذوف، تقديره: موضوعنا تموز والشيء الآخر"، وبمجرد أن يحمل العنوان لفظة تموز، فإنه يحيلنا إلى قضية كونية، سؤال وجودي، قضية البعث، الموت والحياة، ثم إن التناص الأسطوري الذي يشع من العنوان، يخلق بين حناياه ثنائية ضدية، رغم المعية التشاركية التي تخلقها واو العطف بين الطرفين، بيد أن هذه التشاركية في الحكم ستتحقق بوجود طرف ثالث سيتضح فيما بعد، وأما تموز فهو أشهر من نار على علم، وأما الشيء الآخر فهو غامض لا نعلمه، ومن هنا التقى الوضوح بمعية الغموض، ولم يلتقيا عبثا، بل لحكمة بالغة، سيكشف عنها الطرف الثالث الذي جمعهما.تموز إله النباتات والخصب والشباب في أساطير الشرق القديم، وهو باللغة السومرية "دموزي" وتموز بالاكادية، كان في الأصل إلهًا للشمس ابن "إيا" والإلهة "سيدوري" وكان زوجًا أو عشيقًا للإلهة عشتار (أو الإلهة إنانا)، رويت قصة حبه وموته في قصيدة بعنوان "عشتار تهبط على العالم السفلي"، وكيف قدمت عشتار حبيبها نيابة عنها، وتراجعها فيما بعد. تموز يجسد قوى الخصب في الطبيعة وبفقدانه يعم الجفاف ويفتقد الحب والخصب، ويحل الجدب والموت(4).إن هذه اللوحة "القصيدة" تحتضن في داخلها ثلاث لوحات جزئية، أو ثلاث مقاطع، وإن نظرة سريعة خاطفة أو متأنية، سيان، في هذه اللوحة، سيجذبها قطعةٌ صغيرة تتكرر في اللوحات أو المقاطع الثلاث، تسبب خللا في التوازن النفسي الوجداني للناظر (القارئ) وتربكه، ألا وهي "يطاردني"، والتي تتكرر في اللوحات الثلاث، مما يضاعف حجم هذا الإرباك.المطاردة تكون للإمساك بالشيء المطارَد، تكون بين طرفين، المطارَد هاربٌ من المطارِد، فهي لم تقل "يَتبعني"، التابع يكون منقادًا لشيء ما في المتبوع، كان حسيًّا أو ماديًّا، ......
#أسطرة
#الواقع
#الذات
#والوطن
#قصيدة
#فدوى
#طوقان
#-تموز
#والشيء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752352