الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم الوائلي : انتخابات ثانوية قتيبة
#الحوار_المتمدن
#كريم_الوائلي انتخابات طلبة ثانوية قتيبة ، 1969م عشت احداثها وشاركت في انتخاباتها : هنا جانب من الحقيقة عشتها فعلا ولجريدة الحقيقة الفضل في نقل الوقائع كما هي ، مع تفصيلات في التواريخ والاسماء لم اتذكرها انا الان : ولكن هناك حقيقة اغفلتها الجريدة وهي : ان مدير المدرسة نعمة الدوري قال للقائمة الفائزة ممثلة بالطالب نعيم عليوي ، حين طالب نعيم عليوي استلام مفاتيخ غرفة الاتحاد ، قال نعمه الدوري للطالب نعيم عليوي : انا اضمن حياتك داخل المدرسة ولكني لا اضمنها خارج المدرسةتمت عملية الاقتراع داخل مرسم ثانوية قتيبة ، وكانت هناك منصة يجلس عليها ممثلا القائمتين ، وكان نعيم عليوي يجلس على يسارك ، وخصمه يجلس على يمينك ، ربما مجرد صدفة ، ولكنها هكذا كانت ، وكان صندوق الاقتراع بينهما ، وكنا نستلم من احد المشرفين ، لا اتذكر من هو ورقة صغيرة بحجم كف اليد ، وعليها ختم من الخلف ، ونذهب الى مكان في اخر القاعة ، ونكتب ما نريده من اختيار ثم نطبق الورقة ونضعها في الصندوق ، كان انتخابات نزيهة حقا ، واعتقد انها الانتخابات النزيهة الاولى والاخيرة في حياتي كلها ....يعود تاريخ تأسيس مدينة الثورة إلى عهد عبد الكريم قاسم الذي أنشأها في ستينيات القرن العشرين لتوطين سكان من جنوب ووسط العراق ، كانت أراضي مدينة الثورة تابعة للوزيرية وكان فيها أرض تُسمى مزرعة حكمت سليمان ، وكان حي الأورفلي فيها يُسمّى تلول السديرة.ومهما يكن من امر فان التسمية الحقيقية والمعروفة هي مدينة الثورة ، ولكن الطروف السياسية خلعت عليها اسماء عديدة ، فلقد اطلق عليها تسمية (حي الرافدين في عهد عبد السلام عارف ) واطلق عليها لاحقا ( مدينة صدام ) وبعد 2003 اطلق عليها ( مدينة الصدر) ، ويبدو ان الاسم الثابث هو انها ( مدينة ) ( الثورة ) وما عداها تسميات متعددة ومتغيرة .وبدأ تقسيم الارض لهذه المدينة سنة 1961 وفي يوم 30 أيلول عام 1971، بلغَ عدد القطع الموزعة في منطقة الثورة 63726 قطعة ضمن 79 قطاعاً، في كل قطاع 80 قطعة، ومساحة القطاع الواحد حوالي 25010 متر مربع وتتضمن 79 قطاعا مساحاتها متساويه وتصميمها مختلف في بعض الأجزاء كما في القطاعين 14 و34، ويحوي كل قطاع على مسجد واحد على الأقل. إلا أن قطاعاً آخراً قد تَكَوَّن بعد غزو العراق 2003 سمي بقطاع ”صفر“، فلهذا أصبح عدد قطاعات المدينة ثمانين قطاعاً، ويقع القطاع ”صفر“ بين ”حي الأمانة“ وقطاع ”واحد“.أعلن أمين بغداد في ديسمبر 2010 أن مشروع ”10×10“ الخاص بإعادة بناء وإعمار مدينة الصدر سيبنى خارج حدود المدينة دون إزالة اي قطاع من قطاعات المدينة. إن بناء هذا المشروع الذي يضم في مرحلته الأولى إنشاء 82000 وحدة سكنية من قبل إحدى الشركات العالمية التي تم اختيارها بعد دراسة وتحليل العروض الفنية والتجارية على أرض مساحتها 14 كم2 شرق مدينة الصدر تم تحويل استعمالها من خلال اللجنة العليا للتصميم الأساس لمدينة بغداد إلى سكن عمودي سيتم دون إزالة أي قطاع أو محلة سكنية ، ويقول المكتب الإعلامي لأمانة بغداد أن هذا المشروع سيكون واحداً من أفضل المشاريع السكنية في المنطقة من حيث التصميم والتنفيذ والخدمات التي يحتويها إذ سيكون سعر بناء المتر الواحد ضمن المشروع الأعلى في المنطقة والعالم كما أنه سيسهم في تطوير مدينة بغداد وتحسين نسيجها الحضري وتوفير سكن عصري لسكان الثورة . غير ان هذا المشروع ابتلعته نوايا السياسين ، والغي المشروع تماما .( https://ar.wikip ......
#انتخابات
#ثانوية
#قتيبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686886
رائد الحواري : حروف من ذهب للكاتب الأسير قتيبة مسلم
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري النصوص النثرية تمثل استراحة أدبية للقارئ، خاصة عندما تأتي بلغة سلسة وبسيطة، وهذا يعود إلى أنها يمكن تناولها على دفعة واحدة أو على دفعات، حسب ما يراه القارئ، ولأن مواضع هذه النصوص متعددة، الوطني، المرأة، الهم الشخصي للأسير الكاتب، ومنها السياسي، واللافت في هذه النصوص أن الكاتب يركز على الأرض، الزيتون، التين، اللوز، الزعتر، القمح، وكأنه يقول بطريقة غير مباشرة: أنه فلاح، يعتني بالأرض التي ينتمي إليها، كما نجده يركز على الشمس في أكثر من نص، وهذا يعود إلى تعلقه بالحرية والتحرر من سجون الاحتلال.سنحاول أخذ نماذج من هذه النصوص لتبيان ما فيها من سلاسة، يقول في نص بعنوان "قادمون":"مع الريح نأتيومع الشمس نشرقومع الفجر نصليروحنا لا يحاصرها سجن ولا سجانسواعدنا أكبر من كل قيود الطغاةفكرتنا تنمو على بذار القمح وحبات الزيتونأعلامنا تعتلي جدار الندى...وعلى لهيب الألم عيوننا تخوض الحربووسط الجراح شراييننا تغزل ثوب النصرقادمون إلى حقيقة الحرية" ص20و21نلاحظ أن الكاتب يتحدث بلغة "نحن"، وهذا يشير إلى محافظته على التنظيم/الحركة التي ينتمي إليها، ورغم أنه محكوم بالسجن 37 عاما، إلا أنه حامل راية الأمل والتحرر، لهذه نجده يذكر "الشمس، الحرية"، لهذا نقول أن مجرد وجود هذا الأمل/ الثقة/ الإيمان بالتحرر يحسب للكاتب وللكتاب. وجاء في "بطولة لا تنكسر":صعد النسور وحلقواراياتهم لم تنكسرووجوههم باللوز، تنمو تزدهروالقلب فيهم عاشقا للنور... والزيتون .. والوطن الجميل" ص32أيضا نجد حضور الأرض: "باللوز، والزيتون" ونجد الأمل/ الحرية في: "حلقوا، للنور" فالعلاقة بين الأرض والسماء نجدها في أكثر من نص، فالكاتب يؤكد علاقة الأرض/ فلسطين بالسماء، وكأنه يستمد القوة/ الأمل/ الإيمان من السماء/ من الله، رغم أنه يقبع في الزنزانة منذ عام 2000، وهذا ما يجعل قيمة لهذه النصوص، فنحن الذين ننعم بالحرية، تجدنا نمر بحالات يأس/ قهر/ اغتراب، بينما "قتيبة مسلم" ينعم بهذا الأمل والإيمان، أليس هذا كافياً لنقول إننا أمام عمل يستحق التوقف عنده لما يعطينا من طاقة/ قدرة على مواجهة صعاب الحياة؟دائما المرأة تمثل الملاذ الذي يلتجئ إليه الكاتب، كحال الطبيعة، الكتابة، التمرد، وهنا يؤكد الكاتب هذا الأمر يقول في نص بعنوان "أحتاج اليك":"يا سيدتي الطالعة من نهر الجنةأحتاج إليكيا سيدتي الواقفة على رمش العينأحتاج إليكيا سيدتي.. يا من تحملين ضوء الشمس بين عينيكونجمة السماء في طلة وجهكورائحة الياسمين في صدركاحتاج إليك" ص68الفكرة واضحة، لكن استخدام الكاتب لألفاظ بيضاء وناعمة: "الطالعة، نهر، الجنة، العين، ضوء، الشمس، نجمة، السماء، الياسمين، صدرك" يؤكد الأثر الناعم الذي تتركه المرأة فيه وفي القارئ على حدّ سواء* الكتاب من منشورات المكتبة الشعبية، ناشرون، نابلس، فلسطين، الطبعة الأولى 2022. ......
#حروف
#للكاتب
#الأسير
#قتيبة
#مسلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735737
رائد الحواري : عناصر الفرح في رواية -زنزانة- قتيبة مسلم
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري عناصر الفرح في رواية "زنزانة" قتيبة مسلماعتقد أن الأدباء الأسرى تجاوزوا التركيز على الفكرة/المضمون وأخذوا يركزون على الشكل، وهذا يشير إلى أن هناك اسس أدبية أصبحت تعتمد من قبلهم، وخذت جمالية التقديم مكانتها في أعمالهم، فلم يعد الاهتمام بأدبهم لأنهم أسرى، من باب التعاطف، بل لأن هناك فنية أدبية حاضرة فيما يقدمون من أدب، وهذا يحسب لهم ولفلسطين وللعرب ولأحرار أينما وجودوا. في رواية "زنزانة" نجد طريقة تقديم تتجاوز المألوف، فرغم قساوة العنوان، إن أن طريقة التقديم كانت ممتعة وسهلة وسلسة، حيث يفتتح السارد الرواية بهذا الشكل: ليلة مظلمة صامتة وعيون السجان تبحث من بين فتحات الأبواب الموصدة عن أنفاس الأسرى، تراقب حركتهم، وصمتهم، وتكتب الملاحظات عن جلساتهم" ص15، رغم قسوة المشهد إلا أن الصور الأدبية التي جاء بها خففت من تلك القسوة، بحيث يذهب المتلقي إلى جمالية الصورة (متجاهلا/ناسيا) القسوة التي جاءت فيه، وهذا ما جاعلنا نقول أن الأدباء الاسرى تجاوزوا المضمون/الفكرة إلى العناية بالشكل وطريقة التقديم.الكتابة/الحلمعناصر الفرح/التخفيف التي يلجأ إليها الأدباء تتمثل في المرأة، الطبيعة، الكتابة/التخيل، التمرد/الثورة، فهذه العناصر تمثل الوسيلة للخروج من الشدة/القسوة/الألم وتجعل إنتاج الكاتب يأخذ منحى ناعم وهادئ، وهذا ما فعله السارد في رواية "زنزانة" بحيث نجد عناصر الفرح مجتمعة في الرواية، فهناك تصريح بأن الكتابة إحدى وسائل التخفيف: "ما رأيك يا ولدي أن نهزم هذا الحصار والسجن والصمت، بأن نعيش الحلم ونكتب مخزون الذاكرة ونستل سيف التجربة لنبني رواية واقعية تساهم في البناء الأدبي" ص16، هذا القول لم يأتي صدفة، بل من خلال التجربة، من خلال الممارسة، لهذا تناول أهمية ودور الكتابة والحلم/التخيل كوسيلة ليتجاوز السجن والجدران ورقابة السجان، فالأديب الأسير لا يستسلم لواقعه، ويتمرد عليه، لهذا أوجد الكتابة/الحلم لتكون طريقة نحو الحرية: "...نحن نبحث وسط هذا الصمت والسجن عن حلم يحملنا إلى حدود الحرية" ص17، رغم هذا الطرح العالم عن الحلم/التخيل، إلا أن السارد يدخلنا إلى تفاصل الحلم: "تنام أميرة تضمد جراحه، تترك خصلات شعرها على صدرة، يراها تقبله، تداعب جسده المرهق من العصي، يخجل في حلمه، لكنه يعانقها في جميع مسافات جسدها" ص116، نلاحظ أن السارد يدخلنا إلى عنصر فرح جديد، المرأة والتي سيكون لها دور أكثر من الحلم/الكتابة.المرأةالمرأة ليست جسد فقط، بل روح، عاطفة، حنان، من هنا نجدها تسيطر على السارد، فكانت الأكثر حضورا: "أميرة تجلس بجانبها كالشمس تشرق، ترتدي غستانا خمريا يتوهج عليها، يأكلها، وكم تمنيت أن أكون أنا فستانها، وحجابها وعيونها" ص23، اللافت في هذا التقديم التشبيك بين عناصر الفرح، فهو يجمع المرأة بالطبيعة، وقد اعطاها صفات الشمس: "تشرق، يتوهج" وهذه اشارة إلى الحيز الذي تحتله المرأة عند السارد، وإلى رغبته/حاجته الى الشمس، الشروق.يأخذنا السارد إلى تفاصيل أكثر عن امرأته: "تنام أميرة تضمد جراحه، تترك خصلات شعرها على صدره، يراها تقبله، تداعب جسده المرهق من العصي" 116، فنجد المرأة هي المداوي/البلسم الذي يحتاجه السارد.وهو لا يكتفي بالحديث الخارجي عن المرأة، بل يسمعنا صوتها ويجعلها تتكلم بلغتها، بصوتها: "والله يا أوس أن أيامي جفاف، أريد مطرك يعيد لي الخصب" ص143، الجميل في هذا القول أنه يتناول حاجة المرأة الجسدية لكنه لم يأتي بصورة فجة، مباشرة، وهذا ما يخدم فكرة جمالية الشكل الأدبي التي يبديها الأدباء الأسرى في أعمالهم.وتأكيدا على أن هناك تمايز بي ......
#عناصر
#الفرح
#رواية
#-زنزانة-
#قتيبة
#مسلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751998