الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان الصباح : صوتوا لفلسطين واحدة موحدة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح بدأ العد التنازلي للوصول الى يوم الانتخابات الذي حدده الرئيس محمود عباس لإجراء انتخابات المجلس التشريعي دون ان تجد الفصائل الفلسطينية جميعا وفي المقدمة فتح وحماس نفسها ملزمة بتقديم تبرير عن سبب توافقها على الانتخابات في ظل الانقسام ولأول مرة منذ عقد ونصف يبدأ التناغم بين الفصائل جميعها وتظهر المجاملات ويغيب النقد ويلتزم الجميع بالهدوء ويتحلون بمسئولية عالية من التعقل واحترام الآخر وفي نفس الوقت يصمتون بشكل مريب عن حكاية الانقسام وكان هنا اتفاق غير معلن حول الأمر.أي اتفاق يمكن ان يكون بين فتح وحماس وحدهما او بين جميع الفصائل من خلف ظهر الشعب وكيف تريد هذه الفصائل من شعبها ان يصوت لها في ظل تعتيم كامل عما تفعله او ما ستفعله بهذه الانتخابات ولأي هدف جاءت وهل من الممكن لانتخابات الانقسام ان تفرز الوحدة علما بان الانقسام قد لا يقف عند انقسام فتح وحماس بل قد يمتد الى ابعد من ذلك ليس سياسيا فقط وانما اجتماعيا فالقبول بالتعايش مع الانقسام الذي فعلته الفصائل الرسمية جميعها بالقبول بالذهاب الى الانتخابات ونحن على ما نحن عليه سيجعل من حق من يريد ان ينقسم ان يفعل عشائريا وسياسيا واجتماعيا وانتخابيا على ما يبدو ان هذه الانتخابات قد فتحت شهية الجميع لان يذهبوا بأسمائهم الى صناديق الاقتراع وسنجد العديدين ممن يمكنهم ببساطة جمع دزينة من الاسماء ليصل بشخصه الى لقب عضو التشريعي ليس اكثر فعديدين شمروا عن سواعدهم وبدئوا باتصالات لتشكيل قوائم بلا برنامج وبلا هدف ودون حتى ان يضعوا خطوط عريضة او اهداف فضفاضة فما دامت القيادة التاريخية لم تكلف نفسها عناء تبرير ما تفعل وفي نفس الوقت تعلن عن ثقتها بانها ستفوز بأصوات الشعب المغيب فلماذا لا يفعل غيرها ما تفعله بنفسها وبشعبها.الغائب الوحيد عن صناديق الاقتراع هي فلسطين فلا يبدو ان هناك من يعنيه الامر فالاحتلال يعربد في كل مكان ليس على ارضنا فقط بل في كل جهات الارض ويحقق انجازات في كل شيء علما انه يعيش حالة فوضى سياسية وانتخابات لا تتوقف فيعلن عن مصادرة ارضنا يوميا ويتغول في بناء المستوطنات والاعتقالات ويحقق انجازا في تطعيم رعاياه ويصل به الامر الى تطعيم عمالنا ويعلن عن وجود عمال لنا في المستوطنات التي يفترض بنا اننا نقاطعها وندعو لمقاطعة منتجاتها في حين يكشف الاحتلال ان ايدينا هي من تصنع تلك المنتجات دون ان يكترث احد من فصائل " الثورة " بهذا الامر تماما كما انهم لم يعودوا يكترثون لوحدة الوطن المنهوب والمنهوش من كل حدب وصوب.القيادة الفلسطينية لم تحاول فضح اسرائيل والزامها بإحضار لقاحات كورونا لنا كونها الدولة التي تحتل بلادنا ونحن نعلم ان الجهة الوحيدة التي تملك لقاحات زائدة بل ان الاخبار سربت محاولاتها لابتزاز بعض الدول سياسيا مقابل اللقاحات وعبر مؤتمر صحفي يعلن رئيس وزراء الاحتلال منفردا على لسان ولي عهد الامارات بانها ستقوم باستثمار 10 مليارات دولار في اسرائيل وقد تصل مليارات بن زايد الى الاستثمار بالاستيطان بعد ان استقبلوا قادة المستوطنين ومنتجاتهم بلا خجل حتى من دول العالم التي تعلن مقاطعتها للمستوطنات ومنتجاتها.ترى لصالح من ينبغي للمواطن الفلسطيني ان يقترع ... لفتح او لحماس وهما اصحاب فكرة الانتخابات وهم من استطاعوا ان يتفقوا عليها دون ان يتمكنوا من الاتفاق على الوطن والقضية ... هل يقترع للفصائل الاخرى وهي التي تعجز حتى عن قول حقيقة ما يجري وما تم الاتفاق عليه في الغرف المغلقة ... هل يقترع للقوائم المستحدثة ام لأسماء اشخاص ام لعشائر او لجهات ومناطق وفي جميع الحالات فان الانتخابات ان حدثت ستكون اقتراعا لصا ......
#صوتوا
#لفلسطين
#واحدة
#موحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711857
عماد عبد اللطيف سالم : صوِّتوا لاُمّي .. صوِّتوا لسيّداتِ الهموم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل أنتخبتُمْ هُمومَ أُمّهاتِكُم .. أمْ أشياءَ أخرى؟؟أنتِ أُمّي .أنتِ صوتي الذي بَحَّ من الضَيْمِووجهي الذي سوّدَتْهُ الحروبوحَبّةُ "الهَيْلِ" التي سقطَتْفي فوطة الطين اليابسِ على الروح.أنتِ الليلُ الذي يحتسي فيهِ أبناؤكِ خمرَ مذاهبهِمْ المغشوش،ويمضغونَ فيهِ " كافيارَ " العقائدِ التالفةالذي قايضوهُ برغيفِ " تَنّورُكِ " الأسمرِوأستبدلوهُ بدمعِ أساكِ الذي يشبهُ الفحم.أنتِ التي لا أحدَ يرفعُ لها "يافطةً" في دروبِ العراقِ المُقفَرةِ ،إلاّ من وجوههم الكالحة ..أولئكَ الذين سنمضي غداً لتتويجهم ،ونتركُكِ وحيدةًتبكين فوق قبورِ، الذين لولاهُم ،لَما كانَ هؤلاءِ اللصوص ..أبناؤكِ بالرضاعة .و لَما كانَ أولئكَ القتَلَة ..أبناؤكِ بالتبنّي . ......
#صوِّتوا
#لاُمّي
#صوِّتوا
#لسيّداتِ
#الهموم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734150