الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ياسين : هل تنبأت التوراة بالعقيدة الإثني عشرية الشيعية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين يزعم رجال الدين الشيعة وأتباعهم بأن التوراة قد بشرت بظهور الأئمة الاثني عشر، وعقيدة الاثني عشر -التي هي العمود الفقري للمذهب الشيعي- لمن لا يعرفها، باختصار: الشيعة يؤمنون بأن الإمام علي بالإضافة إلى أحد عشر فردا من أولاده وأحفاده أئمة معصومون وكلامهم بمثابة الوحي، وهم أفضل من الأنبياء، ولذلك ينبغي أن يرثوا النبي في الحكمة والوحي، وأن يخلفوه في السلطة والتشريع والمكانة الروحية .فالإمام الأول هو علي بن أبي طالب، والأخير أي الثاني عشر هو المهدي المنتظر وهو نفسه محمد بن الحسن العسكري المزداد سنة 255هجرية! نعم ولا عجب، المهدي المنتظر عند الشيعة مولود منذ القرن الثالث ولازال حيا يرزق وعمره اليوم 1187 سنة، وهو الآن متخف عن الأنطار في مكان ما من العالم حتى لا نقول في سرداب الغيبة بسامراء .ومن الواضح أن من اخترعوا هذه النظرية كانوا يعتقدون بأن نهاية العالم ستكون في القرن الثالث الهجري على أبعد تقدير، لذلك قدروا بأن عصر الإمام الثاني عشر سيتزامن مع نهاية الزمان، وهكذا ورطوا معهم ملايين الشيعة المساكين الذين لم يجدوا تخريجا لهذه المعضلة سوى الزعم بأن المهدي لازال حيا يرزق كل هذه القرون ولكنه مختبئ في مكان مجهول، وبهذا أصبحوا مادة للسخرية والتفكه، حتى أولئك المنقوعة عقولهم في الخرافة من أمثال ابن القيم سخروا منهم، حيث يقول هذا الأخير في كتابه المنار المنيف : ((لقد اصبح هؤلاء (الشيعة) عارا على بني آدم ، يسخر منهم كل عاقل)) .الشيعة لم يكتفوا بسرقة فكرة المهدي المنتظر (خصوصا بصيغتها الشيعية) من اليهود الذين ينتظرون بدورهم خروج البطل القومي "المسيا" لنصرتهم والانتقام من أعدائهم، بل وأيضا تطاولوا على بعض الآيات من التوراة لإثبات أن عقيدة "الإثنا عشر" الشيعية هي عقيدة قديمة ومبشر بها في كل الأديان السابقة والكتب المقدسة، وتحديدا الفقرة 20 من الإصاح 17 سفر التكوين التي تقول : (( و اما اسماعيل فقد سمعت لك فيه ها انا اباركه و اثمره و اكثره كثيرا جدا اثني عشر رئيسا يلد و اجعله امة كبيرة)) .فمادام هذا النص قد أشار إلى إثني عشر رئيسا من نسل النبي إسماعيل، فحتما سيستنتج الذهن الشيعي الموبوء بالهلاوس والأبوفونيا أن هؤلاء الاثنا عشر رئيساً، هم الأئمة الاثنا عشر الذين يؤمن بهم، فقط لأنهم من نسل إسماعيل ولأن عددهم إثنا عشر !!والرد يكون من ثلاثة محاور على الرغم من أن هذا الاستدلال ظاهر البطلان ولا يحتاج أصلا إلى رد :المحور الأول، معنى الآية : فما علاقة كلمة رئيس الوادرة في النص بالعصمة والإمامة والولاية التي يؤمن بها الشيعة؟!! ثم إن المعنى واضح جدا، وهو أن إله اليهود "يهوه" يخبر النبي إبراهيم بأنه سيبارك ابنه اسماعيل حيث سينجب إثنا عشر ولدا مباشرا، ولا يقصد بالرقم 12 نهائيا اي شخص أو مجموعة من أحفاد أحفاد الأحفاده!! والدليل هو أنه يقول له بأن هؤلاء الإثنا عشر ولدا ستكون لهم ذرية وسيكوِّنون في ما بعد أمة كبيرة، وهذا هو التكثير، وإذا لم تفهم الآية على هذا النحو، فيجب حينها الإيمان بأن إثنا عشر فردا تعتبر أمة كبيرة وكثيرة !!المحور الثاني ، سياق الآية : النص الذي يستشهد به دراويش الشيعة منتزع من سياقة، وللفهم فهما صحيحا لابد من العودة إلى السياق وقراءة الآيات التي تسبق هذه الآية والتي تليها، وهذه هي: (( 18 وقال ابراهيم لله: «ليت اسماعيل يعيش امامك!». 19 فقال الله: «بل سارة امراتك تلد لك ابنا وتدعو اسمه اسحاق. واقيم عهدي معه عهدا ابديا لنسله من بعده. 20 واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها انا اباركه واثمره واكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد، واجعله ......
#تنبأت
#التوراة
#بالعقيدة
#الإثني
#عشرية
#الشيعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690027
جعفر المظفر : مقالتان لي الأولى تنبأت بفوز ترامب والثانية بغزوة الكونغرس
#الحوار_المتمدن
#جعفر_المظفر من حقك أن تضحك حينما تفوز بالرئاسة لكن ليس من حقك أن تُكشِّرحينما تخسرها. ركنا الديمقراطية الأساسيين هما بهذا المعنى : أن تبتسم حينما تفوز, وأن تقر بالخسارة حينما تحدث. ومشكلة ترامب كما بات معروفا أنه لم يكن مستعدا للقبول بركن الديمقراطية الثاني : القبول بالخسارة, مما نبّه إلى حقيقة أن الرجل يعيش حالة نكران (وهذه الحالة غالبا ما تشير إلى وجود خلل ما على صعيد البنية العقلية أو على صعيد طريقة التفكير). على الجهة الثانية, الإعتقاد بأن الديمقراطية الأمريكية هي خالصة من كل شائبة, وأنها بريئة مما فعله ترامب, قد يؤدي إلى شخصنة الخلل كثيرا. ثم أن محاولة توصيف المجاميع التي هاجمت مقر الكونغرس على اساس أنها مجاميع من الرعاع الخارجين على القانون والمتمردين على النظام الديمقراطي سيحرمنا من فرصة التعرف على طبيعة الأزمات الإجتماعية العميقة التي تواجه أمريكا والتي أنتجت متمردين وخارجين على القانون بهذا المستوى.قبل أكثر من عقد من الزمن, وبالضبط في سبتمبر من عام 2010 وتحت عنوان (حضروا أقداحكم حزب الشاي قادم إليكم بقوارير لا سكر فيها)* وكخاتمة للمقالة نشرت النص التالي :(وبإمكانكم أن تطلعوا اليوم على أفكار (حركة أو حزب الشاي) الذي نشأ بفعل الأزمة الاقتصادية الأخيرة, وذلك لمعرفة الأخطار التي تهدد المنظومة القيمية الأمريكية الحالية, وإن بإمكاني أن أقتطع ثلاثة قرارات من البيان الختامي لأول مؤتمر عقد له في ناشفيل أخيرا لمعرفة طلائع تلك الردة :ـ إعادة الاعتبار السياسي والاجتماعي للإنسان الأبيض الأنجلوسكسوني البروتستاني الذي شكل العمود الفقري لأمريكا في الخمسينات والستينات.ـ مواجهة سياسة التساهل مع الهجرة، ومطالبة المهاجرين الجدد باحترام الثقافة الأمريكية الأصيلة المتمثلة في الثقافة الانجليكانية.ـ تأييد مطلق لإسرائيل والتحفظ على سياسة أوباما التصالحية مع العالم الإسلامي، فجزء من هذه الحركة وخاصة أحد ابرز وجوهها غلين بك تعتبر أوباما مسلما مدسوسا في البيت الأبيض لتقويض أسس البلاد.ولكم أن تعلموا إن الإحصائيات الأخيرة كانت أشارت إلى تأييد الأمريكيين لهذا الحزب باكثرية إثني وخمسين بالمائة.فيا أيها الناس خارج أمريكا.. ويا أيها المهاجرون إليها.حضروا أقداحكم.. إن حزب الشاي قادم إليكم بقوارير لا سكر فيها.أما حزب الشاي فهو حزب أو تجمع أمريكي برز قبل أقل من عام ويضم مستقلين وجمهوريين إلى يمين الحزب. وكانت مقالتي تلك, الوارد نص ختامها في أعلاه, بمثابة نبوءة بفوز السيد دونالد ترامب بمنصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية, وذلك قبل ستة أعوام من حصولها, ومن الأكيد أن تلك النبوءة لم تكن قد أتت من فراغ وإنما هي قد تأسست على معرفة لا بأس بها بتحولات المجتمع الأمريكي والعوامل الأساسية التي تضبط سلوك شارعه السياسي وتحدد سير إرادته.وأعترف للصديقين العزيزين الدكتور طاهر البكاء وزير التعليم العالي الأسبق والدكتور "الناصر ثابت" أستاذ العلوم السياسية في جامعة السليمانية اللذان ذهبا بعد مفاجأة إنتخاب ترامب عام 2016 إلى أصل المقالة المنشورة على صفحات الحوار قبل ست سنوات من تلك المفاجأة ليؤكدا تقديرهما لهذه الشهادة أو "النبوءة" المبكرة حيث كتب الدكتور البكاء ما يلي (حقاً انها رؤية متقدمة صائبة ، وانها رصداً وتوصيفاً للظواهر المتعددة, إقتصاديا وإجتماعيا, والتي تداخلت وتفاعلت وركبت الشكل الفكري والسياسي للظاهرة الرئيسة المٌنتَجَة "ترامب والترامبية), وفي الوقت عينه كتب الدكتور الناصر (الصديق جعفر المظفر سبقنا جميعا بتوقع مجئ ترامب منذ 2010).<br ......
#مقالتان
#الأولى
#تنبأت
#بفوز
#ترامب
#والثانية
#بغزوة
#الكونغرس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705205
سامي عبد الحميد : ثورة الزنج المسرحية التي تنبأت
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد استوقفتني مقالة مطولة نشرت في جريدة المدى الغراء عن حركة (جلال ذياب) التحررية في البصرة في الدفاع عن حرية السود ومقارنتها بثورة الزنج التي قادها (علي بن محمد) في القرن الثالث الهجري . واستذكرت المسرحية التي كتبها الشاعر الفلسطيني (معين بسيسو) عن تلك الثورة التي قام بها السود على سواحل الخليج العربي والتي لم تستطع ان تحقق اهدافها في استرداد الحقوق المسلوبة لشعب بكامله.وبدوره راح (بسيسو) يقارنها بالثورة الفلسطينية التي هي الأخرى لم تستطع ان تحقق اهدافها حتى اليوم فما زال الشعب العربي في فلسطين يتعرض للظلم والقهر ومازالت ارضه مستلبة ومازال المغتصبون يتعنتون في احتلالهم وبسطوتهم . ورغم اعتراف الدول والشعوب الأخرى بأحقية مطالبة الشعب الفلسطيني بحقوقه فان احواله وحقوقه المسلوبة باقية على حالها بل واكثر من ذلك يتعرض كل يوم الى مزيد من الاعتداء والجور وتتعرض اجزاء اخرى من ارضه الى الاستلاب من فئة غريبة متغطرسة.نعم لقد تنبأت مسرحية (ثورة الزنج) لمعين بسيسو بما سيحدث للأرض الفلسطينية من تمزيق واستلابها جزءاً بعد جزء حتى لم يبق لأصحابها الاصليين – العرب إلا الجزء الأصغر والذي نخشى ان يستلب هو ايضاً اذا لم يضع العالم حداً لتلك المأساة المفجعة.كنت قد قدمت مسرحية (ثورة الزنج) عام 1973 مع طلبة اكاديمية الفنون الجميلة، وكان الدكتور عبد المطلب السنيد يمثل دور (علي بن محمد) والسيدة عايدة ابراهيم تمثل دور (وطفاء) حبيبته ورفيقة نضاله، وفي وقتها تمت المقارنة بين العرض العراقي للمسرحية والعرض المصري، وكيف تميز الأول بالوضوح والبساطة وبالشعرية المسرحية وباداء الحرفة التي مثل افرادها شعوباً مختلفة من التي تعرضت للاضطهاد وسلب الحرية وعبرت عن تطلعها الى الحرية والى العدالة والى المساواة باغنيات اخذت كلماتها من النص الشعري نفسه للمسرحية وقام بتلحينها الفنان والباحث (طارق حسون فريد) وكانت تلك الاغاني بكلماتها والحانها جزءاً اساسياً من العرض المسرحي، واذكر اننا استخدمنا (الرماح) التي كان الزنوج يقاتلون بها اعداءهم لدلالات مختلفة فمرة استخدمت كأسلحة واخرى استخدمت كقضبان سجن وثالثة استخدمت كمجاديف ورابعة استخدمت كمحاريث.اذكر يومها ان عدد الطالبات في قسم الفنون المسرحية يزيد على عدد الطلاب وكلهن موهوبات ومحبات للفن المسرحي وليس لي هنا الا ان اقتطع اجزاءً مما كتبه النقاد عن (ثورة الزنج):يقول (موفق الشديدي) في (طريق الشعب) :"في مسرحية ثورة الزنج عملية كبيرة لنضج التاريخ ونشره على حبل غسيل وتقديمه تحت المجهر لادانته.. ان ثقل المسرحية لم يكن بالمرة متعلقاً بالوجه الفلسطيني ايضا كغاية مهمة بارزة، فهناك صور انسانية ولوحات متعددة تعبر عن اضطهاد الانسان! هندي احمر يقتل سجين يعذب، انسان يختطف.." وجاء في جريدة التآخي العدد المؤرخ 11/5/1974 "ان اهم ما تتميز به مسرحية – ثورة الزنج – هي الرؤية الشمولية التي يمتاز بها المسرح التسجيلي والتي تعتمد اساساً على ايجابية التفسير التاريخي للحدث.. وذلك ليربط احداث تاريخية بعيدة بالاحداث الحاضرة وبالوضع الاجتماعي الآني". وكتب العزيز (يوسف العاني) في جريدة الجمهورية "هذه المسرحية تستأهل ان تجوب بلادنا العربية كلها لاسباب كثيرة تظل الجودة المبرر الاول لها". وكتب (طارق الجبوري) في صحيفة اخرى قائلاً: "ان المسرحية عموماً قد عززت ثقتنا بالمسرح العراقي حيث كانت مفخرة الانتاج المسرحي في اكاديمية الفنون الجميلة وكتب لي صديقي المخرج المسرحي المتقدم (بدري حسون فريد) رسالة قصيرة بعد انتهاء عرض المسرحية يقول فيها: "اتيت مرتين لاهنئك في عملك (ثو ......
#ثورة
#الزنج
#المسرحية
#التي
#تنبأت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740012