الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : هوامش وملاحظات بين الفصلين 12و 13
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بين الفصلين 12 و 13 هوامش وملحقات وملاحظات على ما سبق ...1مشكلة العلاقة بين الزمن والحياة ، لا يمكن معرفة أحدها بشكل منفرد .فقط تعودنا على افتراض ثنائي الحياة والزمن ، أنها الحياة .( نفس الشيء بالنسبة للحاضر ، مع أن كلمة الحاضر تدل على الزمن ، نستخدمها للدلالة على الواقع أيضا . الحاضر يمثل البعد الزمني في الواقع ، والحضور يمثل البعد الحي أو الحياة ، والمحضر يمثل المكان ) .ونعتبر أن الزمن كلمة فقط ، أو مفهوم عقلي مثل الإرادة أو العدالة أو الحرية أو الفكر ، وغيرها .وهذا خطأ مشترك وموروث ، سببه اللغة نفسها .....تعودنا النظر إلى اللغة كهبة ، ومنجز مثالي ومكتمل تماما .وما يزال الكثيرون يعتبرونها من صنع الآلهة لا البشر .....اللغة وسيلة للتواصل والتفكير والفهم ، من بين وسائل عديدة يستخدمها الانسان ، وهي خطرة وشديدة الأهمية بدون شك . لكنها مليئة بالثغرات والعيوب ، وتمثل أحد مصادر الخطأ الإنساني المزمنة ، والثابتة .2اللغة والشعور والفكر متلازمة أيضا ، لكن من نوع خاص .....لا تنفصل اللغة عن الكلام .بنفس الطريقة التي يتصل بها الشعور والفكر ، مع أنهما من طبيعتين مختلفتين .اللغة هي الاستخدام الاجتماعي للكلام .الكلام هو الاستخدام الفردي للغة .أحب هذه التعريفات ، مع أنني مثلك تماما ، أفهم وأدرك انها كلام بكلام .3موقف القراءة ( والقارئ _ة ) من النظرية الجديدة تحت المجهر ...أتذكر بوضوح ، حين قرأت فكرة اينشتاين " الزمن بعد رابع للمادة " أول مرة . شعرت بصدمة تشبه قراءتي لعبارة سيوران " المياه كلها بلون الغرق " ، أو عبارة روفائيل نقلا عن رياض الصالح الحسين " أنت في وحدتك بلد مزدحم " ، أو عبارة سوزان عليوان " ناديتني باسمي فأحببته " ، أو عبارة سبينوزا " الفرح فضيلة " ، او عبارة باشلار " لا تنسوا أبدا أن السيميائي رجل في الخمسين " .....القراءة والتلقي بصورة عامة أحد نوعين أو مستويين ، على المستوى العاطفي والشعوري أو على المستوى المنطقي والموضوعي .لا يمكن جمعهما ، كما يتعذر الفصل التام بينهما .والسبب العقل الإنساني نفسه ، مزدوج أو ثنائي بين الشعور والفكر .الشعور مباشر وفوري ، وهو من نوع العلاقة الثنائية : مثير _ استجابة .بينما الفكر على خلاف ذلك ، هو غير مباشر بطبيعته ( هناك _ في الماضي حيث الخبرة والذكريات أو في المستقبل حيث التوقع والتخيل ) ، وهو من نوع العلاقة الثلاثية أو التعددية : مثير _ تفسير وقرار _ استجابة .القراءة الأدبية بطبيعتها عاطفية ومباشرة ، على خلاف القراءة المنطقية والفكرية _ والعلمية خاصة . فهي تتم عبر أدوات المقارنة ، والاستنتاج ، والتفكيك والتركيب وغيرها من الأدوات العقلية المعروفة .للأسف يحدث الخلط بين نوعي القراءة دوما .....فكرة تتكرر عند الحوارات الشفهية ، أيضا المكتوبة ، حول اعتبار فكرتي الجديدة عن الزمن غير علمية ، لأنها لا تستخدم المعادلات الرياضية .وهذه الفكرة ( الغريبة ) لا تقتصر على الصديقات والأصدقاء ، أو القراء ، الذين لم يكملوا التحصيل العلمي التخصصي في الرياضيات والفيزياء والفلسفة خاصة ، بل من بعض المتخصصين وأساتذة الفلسفة والفيزياء .أتفهم الفكرة ( هذا النوع من النقد ) ، لكنها تقوم على أساس وفرضية خاطئين ، دراسة الزمن ( او الواقع ) بشكل علمي لا تحدث في المختبرات ، لا يمكن أن يحدث ذلك حتى نهاية هذا القرن على الأقل .....الفكرة التي أعجبت فرويد واينشتاين وستيفن هوكينغ أكثر من الجميع : نضع شر ......
#هوامش
#وملاحظات
#الفصلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734214
حسين عجيب : هوامش وملحقات الفصلين 1 و 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة صيغة 3 _ هوامش وملحقات الفصلين 1 و 2 العلم والدين والحزب ثلاثة ، عملية اختزالها إلى واحد أو اثنين ، تعيد الانسان إلى قرد والمجتمع إلى غابة .للأسف هذه العملية ما تزال ممكنة ، وسهلة نسبيا .لنتذكر أن أكثر الحروب وحشية ، وقعت القرن الماضي .1ظاهرة عالمية ومشتركة يصعب فهمها ، وحتى تصديقها ؟!قبل العاشرة ، بسهولة ويسر ، يميز طفل _ة فوق متوسط الذكاء والحساسية بين أنواع اليوم الثلاثة : يوم الأمس ، ويوم الغد ، واليوم الحالي . مع فهم ضمني للعلاقة التبادلية بينها ، وأهميتها الكبرى في المجتمع والثقافة .وبعد العشرين يهمل الغالبية تلك المهارة ، ويحل محلها بالتدريج ، حالة من الروتين والتكرار الآلي ، بالتلازم مع فقدان الاهتمام بمعرفة الواقع ، والزمن بصورة خاصة .....والأسوأ من ذلك ، يستمر تجاهل العلاقة بين الحياة والزمن ، بشكل كامل من قبل العلم والفلسفة ، ومن الثقافة العالمية كلها إلى اليوم 4 / 1 / 2022 !وذلك بالتزامن مع تجاهل العلاقة بين الأزمنة الحقيقية ، الثلاثة أيضا : الماضي والحاضر والمستقبل ...مثال مباشر : عمر اليوم مزدوج بين الحياة والزمن ، يشبه العمر الفردي .( عمر اليوم الحالي ، أو غيره ، الجديد أو القديم لا فرق ) .تبدأ الحياة من الأمس ، ثم اليوم ، لتنتهي إلى الغد والمستقبل وعبرهما .والزمن بالعكس تماما ، يبدأ من الغد إلى اليوم ، لينتهي في الأمس وعبره .هذه الفكرة ، ظاهرة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .بهذه الطريقة يتشكل يوم جديد ( كل يوم ) ، بدءا من الأمس والماضي بدلالة الحياة ، والعكس تماما ، بدءا من الغد والمستقبل بدلالة الزمن .....الحركة التعاقبية المزدوجة ، والعكسية ، بين الزمن والحياة تفسر ذلك .الموقف السائد ( التقليدي ) من الحركة التعاقبية للزمن ، مصدر ثابت للتشويش والخطأ في عملية فهم الواقع ، وفهم الحركة أيضا .الحركة التعاقبية للزمن ، هي بالعكس تماما من الموقف الحالي المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية . تبدأ من الغد والمستقبل ، في اتجاه الماضي والأمس ، عبر الحاضر . والعكس يمثل الحركة الموضوعية للحياة .بعد تصويب الموقف العقلي المشترك ، تتكشف صورة الواقع بالفعل .....أكرر صياغة الفكرة بطريقة ثانية ، لأنني أعتقد أنها بالغة الأهمية .بدل الفرضية السائدة ، حول الحركة التعاقبية للزمن من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . من الضروري استبدال ذلك التصور غير الصحيح ، حيث أن الحركة التعاقبية مزدوجة بين الحياة والزمن . ونحن لا نرى حركة الحياة ، لأننا داخلها ، بينما حركة مرور الزمن معاكسة .تربط بين حركتي الحياة والزمن معادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = 0 .أو الحياة + الزمن = الصفر .أحدهما سالب والثاني موجب ، الحياة أو الزمن لا فرق مثل العلاقة بين اليمين واليسار . الاختيار أيهما السالب ، وايهما الموجب ، اعتباطي في البداية . مثل العلاقة بين نصفي الكلمة : الدال والمدلول ، صورة طبق الأصل . أيضا الأصل الفرنسي لليمين واليسار .2السؤال الرابع ، حول طبيعة الزمن :هل الزمن أو الوقت نسبي أم موضوعي ؟لنبدأ بفكرة ، ظاهرة ، وتقبل الملاحظة المباشرة والاختبار والتعميم بلا استثناء ...فرق العمر بين اثنين من البشر وبقية الأحياء ، أو بين الأشياء والأحداث والتواريخ ، يبقى ثابتا إلى الأبد .النتيجة المباشرة ، ان الماضي موضوعي ، ومشترك .مع استثناء وحيد ، يتمثل بالماضي الجديد فهو نسبي بطبيعت ......
#هوامش
#وملحقات
#الفصلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743712