الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : السيد عبد المجيد تبون، لا عزاء للأغبياء
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي السيد الرئيس، لقد تأكد لي بالملموس، أنا المواطن المغربي محمد إنفي، بأن نظام بلادكم بكل أذرعه العسكرية والإعلامية والسياسية، يقوده أغبياء في السياسة وفي الديبلوماسية، كما في الاقتصاد والمالية وغيرها من المجالات. وهذه القناعة تزداد رسوخا، عندنا نحن المغاربة، يوما عن يوم كلما اطلعنا على قصاصة من قصاصات وكالة الأنباء الجزائرية، التي تتحدث عن المغرب، أو ألقى أحد اركان النظام خطابا أو صدر بلاغ عن اجتماع رسمي رئاسي أو حكومي أو وزاري أو غيره.نحن المغاربة نفهم الكثير من الأسباب التي تحرك ضغائنكم وتؤجج عداوتكم وعدوانيتكم ضد بلادنا؛ ولا نرى داعيا للخوض فيها في السياق الحالي، خصوصا وأنكم فقدتم ملكة العقل والحِلم، وهجركم المنطق والحكمة، وتعدمون قدرة التمييز بين الحقيقة والوهم وبين الواقع والخيال. السيد الرئيس، إلصاق التهم بالمغرب وترويج خطاب العداء والكراهية ضده قصد إلهاء الشعب الجزائري الشقيق عن مشاكله الحقيقية، لن يجديكم نفعا أمام هذا الشعب الذي يلمس يوميا فشلكم الذريع في تدبير شؤونه؛ فالمواطن الجزائري يعيش حاليا ظروفا مأساوية يشهد عليها العالم. وكل محاولة لتحويل انتباه شعبكم الغاضب عليكم وعلى الجنرالات الذين غادروا الثكنات واستقروا بقصر المرادية، مآلها الفشل؛. لن أتحدث عن الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية التي تمت قرصنتها بعد الانقلاب العسكري الذي قاده الهواري بومدين (أو محمد إبراهيم بوخروبة) ضد الرئيس الشرعي للبلاد، الراحل أحمد بنبلة. ولن أتحدث عن الجمهورية الوهمية التي نصبها بومدين في تيندوف. أريد فقط أن أقدم إليكم بعض الأمثلة عن غباء النظام الذي أنتم على رأسه، شكليا طبعا كما يعرف الجزائريون وكما يعرف كل الديمقراطيين في العالم. لنبدأ بالحراك الشعبي الجزائري؛ لو لم يكن النظام غبيا لفتح الحوار مع قادة الحراك والنشطاء الرئيسيين للبحث معهم عن سبل الحل لتلبية مطالب الشعب الجزائري، أو على الأقل أهم هذه المطالب؛ لكن بدل الحوار، لجأتم إلى الاعتقالات والمحاكمات، بالإضافة إلى مناورة الاستفتاء على الدستور وإجراء انتخابات تشريعية صورية. وتعرفون ماذا كان جواب الشعب الجزائري عن هذه المناورات؛ الجواب الذي جعلكم خارج الشرعية الديمقراطية، ولم يبق لكم إلا "شرعية العسكر" الذين نصبوكم على رأس الدولة الجزائرية. السيد الرئيس، لو لم يكن النظام الجزائري غبيا، لقدر قيمة اليد الممدودة من طرف ملك المغرب، رئيس الدولة المغربية العريقة، الذي خاطبكم مباشرة، وأمام أنظار العالم، للجلوس إلى مائدة الحوار بدون شروط مسبقة؛ لكن الغباء السياسي والديبلوماسي المستحكم في النظام العسكري الجزائري، جعله لا يرى في اليد الممدودة والنوايا الحسنة إلا مناورة أو خدعة أو شيئا من هذا القبيل.وشتان بين خطاب الحكمة والرصانة، خطاب المسؤولية الأخلاقية والتاريخية والإنسانية، خطاب اليد الممدودة للجيران، من جهة؛ ومن جهة أخرى، خطاب الرعونة والعنترية الفارغة التي تميز تدخلات أركان النظام الجزائري في الإعلام الرسمي وغير الرسمي، من الرئيس إلى القادة العسكريين فالوزراء والديبلوماسيين ورئيس البرلمان، وهلم جرا. لقد أضحكتم العالم عليكم عندما اتهمتم المغرب (على سبيل المثال لا الحصر، ما يروجه بوقكم الإعلامي حفظ الدراجي) بضلوعه في اندلاع الحرائق بمنطقة القبائل، في الوقت الذي تعاني فيه مناطق كثيرة في العالم من هذه الآفة، بما في ذلك المغرب نفسه. ولو كنا أغبياء مثل أبواقكم لصرخنا بأعلى صوتنا بأن المخابرات العسكرية الجزائرية ضالعة في حرائق إقليم شفشاون. أما الغباء الديبلوماسي، فقد ......
#السيد
#المجيد
#تبون،
#عزاء
#للأغبياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729008
اسكندر أمبروز : الجنّة للأغبياء.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز من المعلوم جيداً لدى كل عاقل ومتنور سوائاً أكان ملحداً أم لا دينياً أم أياً كان توجهه الفكري بعيداً عن أديان اله الدم الثلاثة , أن هذه الأديان صنعت آلهة مختلّة ومريضة نفسياً ذات شخصيات حقيرة وسفيهة لأبعد الحدود والأوصاف , وأهم ما يميز هذه "الآلهة" البعيدة كل البعد عن الألوهية , سوائاً أكان اله الاسلام أم اله المسيحية أم اله اليهودية , هو تحجيم العقل والتفكير وتحريم الشك والتساؤل.ونعلم جيداً أيضاً أن تحييد العقل هي الصفة الأولى لأي دين كان , سوائاً أكان ديناً ميتافيزيقياً أو ديناً مادياً , وتحييد العقل مع تحريم ما يميزنا كبشر عن باقي الحيوانات ألا وهو التفكير والشك , يصنع مزيجاً سامّاً يجعل من عقل المؤمن عرضة لتقبّل الخرافات والدجل وهو ما أبقى على هذه الأديان على قيد الحياة كل هذه القرون والحقب , إضافة طبعاً الى غسيل المخ منذ الطفولة والذي يتسبب بذات النتائج المخزية من طمس للعقل وتقبّل للشعوذة الدينية وهرائها.ولكن ما لفت اتنتباهي في هذه الأديان هو النعيم والجنان التي أعدها هذا الإله لمن يحيّد عقله ! حيث أن كمية وحجم تحييد العقل يتناسب طردياً مع قوّة الإيمان في أي دين , وهذا ما رأيناه بشكل مستمر خلال التاريخ والى اليوم , فلو وضعنا جميع المؤمنين المتزمتين الممسوحي العقل والانسانية , من دواعش بهائم الصحراء , الى معاتيه الدين المسيحي الى بهائم يهوى , سنجد أنهم جميعاً موعودون بجنان الخلد من قبل صديقهم الخيالي (الله) ولكن ما هو ثمن هذه الجنان ؟ثمنها هو القيام بالفظائع والمجازر والجرائم بحق الآخرين , ثمنها تحييد أي ذرّة من الأخلاق الحميدة والمنطق والتفكير الانساني , ثمنها وضع العقل والعقلانية جانباً والسير مع القطيع , ثمنها فقدان أي ذرّة من الانسانية والاستقلالية الفكرية.فمن يقوم بأفعال كالرجم والجلد وقطع الأيدي وقتل الآخرين المختلفين لمجرّد اختلافهم , وحرق العلماء في محافل دينية ملعونة , وارتكاب المجازر الجماعية بحق شعوب كاملة , وتخريب أوطان وأمم وطمس حضارات , كل هذا وأكثر اقترفه أرذل البشر ولا يزال بعضهم يقوم بذلك الفجور والفساد الذي أثبت فشله وتخلفه وانحطاطه على جميع الأصعدة الى اليوم ليصلوا الى ما يسمى بالنعيم الإلهي , في تصرفات لا يمكن وصفها سوى بالغباء !والمخزي في هذا الأمر أنه لم يقف أي أحد من هؤلاء الرعاع ليفكر ولو للحظة بالثمن الذي يقوم بدفعه ليصل لذلك النعيم , أو بالغباء والعته الممنهج الذي يدافع عنه ليل نهار ناسفاً لكيانه كإنسان بشكل كامل , ليصل لذلك النعيم , فلو كان هذا الفجور الديني ذا مصدر الهي حق , لما كان ثمن النعيم الأبدي أرواح البشر ومصير الأمم وخراب الشعوب والحضارات , فالإله الذي يأمر بهذه الفظائع ليعطي مقابلها نعيماً ليس بإله , وإنما شيطان يريد خراب العالم والبشرية والمكر والفتك بها , وفعلاً هو من وصف نفسه بخير الماكرين.فالجنّة كما نعلم من نصوص الأديان ثمنها تحييد العقل , والقبول إمّا بالانعدام الأخلاقي الاسلامي , أو بالبلاهات المسيحية التي تتسبب بأفعال لا أخلاقية والتاريخ المسيحي هو خير دليل , أو الرضى بالعنصرية والفوقية والجنون اليهودي الذي هو أيضاً كان مصدراً للخراب والإجرام كما نعلم من الكتاب المدنّس , كلها تجعل من الجنّة كما نرى مكاناً مصمماً للأغبياء والحمقى والمجرمين , أو بالأحرى مصح للمرضى عقلياً.وطبعاً نعلم جيداً وبفضل العلم والمنطق أنه لا يوجد لا اله ولا جنة ولا زفت , ولكن حتى ولو كان كل هذا العته حقيقة , فأنا كإنسان لا يشرّفني الدخول بهذا النعيم الأبدي , حتى لو تطلّب ذ ......
#الجنّة
#للأغبياء.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733640