احمد الحاج : مقترحات رمضان للحد من تداعيات الغلاء والجوع وحرب الروس والأوكران
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج بعد أيام قلائل وتحديدا بداية شهر نيسان المقبل يحل علينا شهر رمضان المبارك ضيفا عزيزا في ظل أزمة غذائية عالمية خانقة تضرب أطنابها في خمسين دولة حاليا بما فيها العراق ومصر والسودان ولبنان وسورية والصومال واليمن وليبيا ومعظم دول شمال أفريقيا والشرق الاوسط على خلفية الحرب الروسية – الاوكرانية والتي أسفرت عن تغيير ممراتهما وقنواتهما ومطاراتهما ومحطاتهما وإغلاق أرصفتهما وموانئهما كليا وفرض حصار اقتصادي بري وبحري وجوي شامل على روسيا وبيلا روسيا الموالية لبوتين وتوقف صادرات الدول الثلاث كليا وقد استعيض عن الجرارات الزراعية بالدبابات والمدرعات الحربية، وعن حصد المحاصيل الاساسية بحرقها ، وعن إحياء المزارع المهمة بإقتلاعها وتجريفها، وعن استيرادها وتوزيعها ، بمنعها وحجبها ، ما تسبب بأزمة غذاء ودواء عالمية حادة وتذبذب كارثي في صادرات القمح وزيت الذرة وزهرة الشمس التي تغطي تلكم الدول الثلاث نسبة كبيرة منها اضافة الى ارتفاع اسعار واضطراب توقيتات وممرات النقل البري والبحري والجوي ورسوم التأمين ، صاحبها إرتفاع أسعار الغاز والنفط والفحم والاسمدة والبذور والمبيدات الزراعية ، وحدوث تقلبات غير مسبوقة في البورصات والاسواق العالمية وبشكل خطير جدا لم يسبق له مثيل حتى في ذروة جائحة كورونا طيلة العامين الماضيين ، كل ذلك يأتي بالتزامن مع قلة مناسيب هطول الامطار وشح المياه أو تلوثها في البلدان الفقيرة وانهيار منظوماتها الاقتصادية بسبب استبداد وفساد حكوماتها المتعاقبة اداريا وسياسيا وماليا فضلا عن الحروب الداخلية والازمات الخارجية ،وقد اقترح العديد من الأخوة الأفاضل المواظبة في هذا الشهر الفضيل على العديد من الفعاليات الشعبوية الجماعية أو الفردية كذلك الاعمال الرحمانية الطيبة إن لم يكن إبتغاء الأجر الشخصي، فثوابا على أرواح الأموات لها علاقة بالغذاء وتوزيع وجبات الطعام – الجاف والمطبوخ – للتخفيف عن كاهل الفقراء والمساكين والعاطلين وذوي الدخل المحدود أسوة بموائد الرحمن ومطابخ الخير التي ستنطلق في مصر هذا العام على مستوى الجمهورية وفي كل مكان لهذا الغرض ، ولعل من المقترحات المهمة المقدمة للميسورين والاغنياء والمتمكنين ماديا لزيادة الأجر والثواب والبركة في شهر رمضان يوميا ولضبط الاسواق وكبح جماح التجارالمحتكرين والجشعين ولمساعدة الفقراء والمساكين والعاطلين والمتعففين بعيدا كل البعد عن – عدس الحكومة وحصتها التموينية الموعودة وطوابير العبيد – لأن انتظار الاجراءات الحكومية التي ينشغل – اصنامها- وعوائلها ورموزها حاليا بتقسيم الكعكعة وتوزيع الحقائب والمناصب فيما بينهم وكل واحد من أحزابها وكتلها وتياراتها وتحالفاتها وشخوصها وتغريداتها يدعي وصلا بليلى الاصلاح والتغيير، ليلى حب الشعب والوطن ،ليلى النزاهة والشفافية ، ليلى العربية والكردية والتركمانية ، ليلى السنية والشيعية ، ليلى المسلمة والمسيحية ، ليلى المقيمة والمسافرة ، ليلى المهجرة واللاجئة والنازحة والمشردة ، ليلى اليتيمة والمطلقة والارملة والعانس ، ليلى المسنة والمعاقة ، ليلى الكبيرة والصغيرة ، وجل ليلى في العراق اليوم كذلك في مصر وليبيا واليمن وسورية والسودان والصومال مريضة تموت جوعا وبؤسا وفقرا وقهرا وكمدا ، وأي ليلى من المحيط الى الخليج لا ولن ولم تقر لهم بذاكا :– توزيع ” سلال رمضان ” بواقع سلة لكل عائلة متعففة بداية الشهر الفضيل على أن تكرر منتصفه وأواخره كذلك،تتضمن كل سلة منها ” زيت الطعام + معجون طماطة + عدس + شاي + رز + سكر + حليب + طحين + سباكيتي + معكرونا + شعرية + ماش + فاصوليا + لوبيا حمراء + اندومي خضار ودجاج ” وما ......
#مقترحات
#رمضان
#للحد
#تداعيات
#الغلاء
#والجوع
#وحرب
#الروس
#والأوكران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751231
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج بعد أيام قلائل وتحديدا بداية شهر نيسان المقبل يحل علينا شهر رمضان المبارك ضيفا عزيزا في ظل أزمة غذائية عالمية خانقة تضرب أطنابها في خمسين دولة حاليا بما فيها العراق ومصر والسودان ولبنان وسورية والصومال واليمن وليبيا ومعظم دول شمال أفريقيا والشرق الاوسط على خلفية الحرب الروسية – الاوكرانية والتي أسفرت عن تغيير ممراتهما وقنواتهما ومطاراتهما ومحطاتهما وإغلاق أرصفتهما وموانئهما كليا وفرض حصار اقتصادي بري وبحري وجوي شامل على روسيا وبيلا روسيا الموالية لبوتين وتوقف صادرات الدول الثلاث كليا وقد استعيض عن الجرارات الزراعية بالدبابات والمدرعات الحربية، وعن حصد المحاصيل الاساسية بحرقها ، وعن إحياء المزارع المهمة بإقتلاعها وتجريفها، وعن استيرادها وتوزيعها ، بمنعها وحجبها ، ما تسبب بأزمة غذاء ودواء عالمية حادة وتذبذب كارثي في صادرات القمح وزيت الذرة وزهرة الشمس التي تغطي تلكم الدول الثلاث نسبة كبيرة منها اضافة الى ارتفاع اسعار واضطراب توقيتات وممرات النقل البري والبحري والجوي ورسوم التأمين ، صاحبها إرتفاع أسعار الغاز والنفط والفحم والاسمدة والبذور والمبيدات الزراعية ، وحدوث تقلبات غير مسبوقة في البورصات والاسواق العالمية وبشكل خطير جدا لم يسبق له مثيل حتى في ذروة جائحة كورونا طيلة العامين الماضيين ، كل ذلك يأتي بالتزامن مع قلة مناسيب هطول الامطار وشح المياه أو تلوثها في البلدان الفقيرة وانهيار منظوماتها الاقتصادية بسبب استبداد وفساد حكوماتها المتعاقبة اداريا وسياسيا وماليا فضلا عن الحروب الداخلية والازمات الخارجية ،وقد اقترح العديد من الأخوة الأفاضل المواظبة في هذا الشهر الفضيل على العديد من الفعاليات الشعبوية الجماعية أو الفردية كذلك الاعمال الرحمانية الطيبة إن لم يكن إبتغاء الأجر الشخصي، فثوابا على أرواح الأموات لها علاقة بالغذاء وتوزيع وجبات الطعام – الجاف والمطبوخ – للتخفيف عن كاهل الفقراء والمساكين والعاطلين وذوي الدخل المحدود أسوة بموائد الرحمن ومطابخ الخير التي ستنطلق في مصر هذا العام على مستوى الجمهورية وفي كل مكان لهذا الغرض ، ولعل من المقترحات المهمة المقدمة للميسورين والاغنياء والمتمكنين ماديا لزيادة الأجر والثواب والبركة في شهر رمضان يوميا ولضبط الاسواق وكبح جماح التجارالمحتكرين والجشعين ولمساعدة الفقراء والمساكين والعاطلين والمتعففين بعيدا كل البعد عن – عدس الحكومة وحصتها التموينية الموعودة وطوابير العبيد – لأن انتظار الاجراءات الحكومية التي ينشغل – اصنامها- وعوائلها ورموزها حاليا بتقسيم الكعكعة وتوزيع الحقائب والمناصب فيما بينهم وكل واحد من أحزابها وكتلها وتياراتها وتحالفاتها وشخوصها وتغريداتها يدعي وصلا بليلى الاصلاح والتغيير، ليلى حب الشعب والوطن ،ليلى النزاهة والشفافية ، ليلى العربية والكردية والتركمانية ، ليلى السنية والشيعية ، ليلى المسلمة والمسيحية ، ليلى المقيمة والمسافرة ، ليلى المهجرة واللاجئة والنازحة والمشردة ، ليلى اليتيمة والمطلقة والارملة والعانس ، ليلى المسنة والمعاقة ، ليلى الكبيرة والصغيرة ، وجل ليلى في العراق اليوم كذلك في مصر وليبيا واليمن وسورية والسودان والصومال مريضة تموت جوعا وبؤسا وفقرا وقهرا وكمدا ، وأي ليلى من المحيط الى الخليج لا ولن ولم تقر لهم بذاكا :– توزيع ” سلال رمضان ” بواقع سلة لكل عائلة متعففة بداية الشهر الفضيل على أن تكرر منتصفه وأواخره كذلك،تتضمن كل سلة منها ” زيت الطعام + معجون طماطة + عدس + شاي + رز + سكر + حليب + طحين + سباكيتي + معكرونا + شعرية + ماش + فاصوليا + لوبيا حمراء + اندومي خضار ودجاج ” وما ......
#مقترحات
#رمضان
#للحد
#تداعيات
#الغلاء
#والجوع
#وحرب
#الروس
#والأوكران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751231
الحوار المتمدن
احمد الحاج - مقترحات رمضان للحد من تداعيات الغلاء والجوع وحرب الروس والأوكران !