فاطمة شاوتي : هَمْسٌ نَشَازٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي اِمتلَأَتْ جيوبُ قلبِي حزناً... تحتَ شجرةٍ وزَّعْتُهُ على الأوراقِ... رسمَتِْ العصافيرُ وجهَهُ في الهواءِ... اِحْتَقَنَتِْ الشجرةُ بِالبُكاءِ سالَتْ دموعُهَا من عينيَّ... تَأَمَّلْتُهَا كانَ الحبُّ يُفَارِقُ الحياةَ... ......
#هَمْسٌ
#نَشَازٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696164
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي اِمتلَأَتْ جيوبُ قلبِي حزناً... تحتَ شجرةٍ وزَّعْتُهُ على الأوراقِ... رسمَتِْ العصافيرُ وجهَهُ في الهواءِ... اِحْتَقَنَتِْ الشجرةُ بِالبُكاءِ سالَتْ دموعُهَا من عينيَّ... تَأَمَّلْتُهَا كانَ الحبُّ يُفَارِقُ الحياةَ... ......
#هَمْسٌ
#نَشَازٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696164
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - هَمْسٌ نَشَازٌ...
داود السلمان : سعدي الحلي صوت نشاز لخراب آخر
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الاغنية العراقية فيها ميزة خاصة، هي هويتها، قد لا تمتلك هذه الميزة اغاني تملك هويات أخرى. الميزة هذه تتصف بالنكهة التي تضيف حلاوة الى حلاوتها، وطلاوة الى طلاوتها، هي ايضًا (الاغنية) تتصف بطابع الحزن الذي ينتابها، والشجن الذي يصاحبها كرداء يزيد من جمالها؛ فالحزن في الاغنية العراقية تراه موجودًا حتى في الاغنية المفرحة التي عادة ما تؤدى في الافراح والمناسبات الاخرى غير الحزينة كمناسبة حفلات الزواج مثلاً. الحزن الذي تجده في الاغنية العراقية لا يعني إنه دخيل عليها. وهو ليس الحزن الذي يراد منه اضفاء الكدر والشؤم واحالة الافراح الى اتراح والسرور الى مصائب، بل ليشد المستمع الى حلاوة ذلك الصوت وعذوبة الكلمات واصالة اللحن. وهناك مئات الاصوات الجميلة التي دخلت اروقة الاغنية العراقية فنجحت وقدمت عشرات الاغاني الجميلة الممتعة، وبالمقابل ثمة اصوات اخرى ايضًا كثيرة (نشاز) شوهت الساحة الغنائية، واساءت الى الاغنية. اثار حفيظتي كاتب عراقي كتب مقالاً قصيرًا، يثني فيه على المغني العراقي الراحل سعدي الحلي، و وصفه بأنه صوت عراقي راق، مؤثر قلّ نظيره، ولا يمكن أن يتكرر!، بحسب تعبيره. وهذا الرأي ينافي الحقيقة والواقع الملموس، حيث لم يستند الى قاعدة ذوقية ولا فنية، لا من قريب ولا من بعيد، بل إنّ هذا الصوت صوت نشاز، واكثر الكلمات التي وردت في كثير من الاغاني التي اداها، نستطيع أن نصفها بأنها كلمات بذيئة تخدش الحياء، فضلا عن إنها اغاني لا تليق بسمعة الاغنية العراقية ذات الطابع الفريد، والتي لها متذوقين يعدون بالملايين، لا في العراق فحسب، بل وفي كل اصقاع الوطن العربي، من شماله الى جنوبه، اغاني رددها فنانون كبار ذات اصوات متميزة، وحناجر اصيلة، تحمل من الذائقة الفنية والثقافة الموسيقية ما تحمل. لهذا استطاعت أن توصل الاغنية العراقية الى مستوى عال الى العالم، بفضل الموهبة الحقيقية، والصوت الجميل المعبّر الشجي، وكذلك الشعور بالرسالة الملقاة الى عاتقهم كمبدعين حقيقيين، كل همهم هو أن توصل تلك الرسالة الى الجميع بشكل سليم، فكانت هويتهم هي الهوية التي يُعرفون من خلالها، على اعتبارها هوية اتسمت بسمة خاصة، من كونها تبحث في جذور الذائقة الفنية لتصل الى المتعة والجمال، وللنشوة ومن ثم الطرب الذي يفضي الى الشعور بالإبداع الحقيقي ومنه تحريك الاحاسيس والمشاعر الجياشة للمستمع الذوّاق، سواء في حالة حزنه أو حالة بهجته وسروره. وكل هذا الذي وصفناه، لا نجده لدا سعدي الحلي ولا غيره (من شاكلته) يمتلكه او حتى يمتلك جزءٌ منه، لأن الحلي يفقده وفاقد الشيء لا يعطله. سعدي الحلي يمثل ظاهرة من الغناء الهابط، والاصوات التي شاركت في تهجين الاغنية العراقية الاصيلة بهدف تراجعها وتخلفها عن ركب الابداع، وهذه الظاهرة استخفت بالأصوات الحقيقية التي ارادت النهوض بالأغنية وايصالها الى اعلى مستوى بالعالم العربي. ويشارك الحلي الكثير من الاصوات النشاز الاخرى والتي قد نتعرض اليها في مقال آخر، لفضح تلك الاصوات كي تقف الاذواق السليمة بالضد منها ولا تستمع لها تارة اخرى بعد اليوم، بل وفضحها على رؤوس الاشهاد، حتى يكون الجميع على بينة من امرهم أن ثمة اغاني هابطة واصوات نشاز، وبالمقابل إنّ هناك اغاني اصيلة واصوات جميلة وما تزال تلك الاصوات تصدح في الذائقة السليمة، وتجد من يستمع لها. كما إن هناك اذواق مريضة لا تستطيع أن تميّز بين الاغاني الهجينة من الاغاني الاصيلة، وهذا يعود الى الثقافة الهابطة التي تحملها تلك الاذواق المريضة، وبالتالي انعكست تلك الثقافة، سلبًا، على الفن الغنائي، فصارت (تلك الاذواق) لا يميّز بي ......
#سعدي
#الحلي
#نشاز
#لخراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705233
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الاغنية العراقية فيها ميزة خاصة، هي هويتها، قد لا تمتلك هذه الميزة اغاني تملك هويات أخرى. الميزة هذه تتصف بالنكهة التي تضيف حلاوة الى حلاوتها، وطلاوة الى طلاوتها، هي ايضًا (الاغنية) تتصف بطابع الحزن الذي ينتابها، والشجن الذي يصاحبها كرداء يزيد من جمالها؛ فالحزن في الاغنية العراقية تراه موجودًا حتى في الاغنية المفرحة التي عادة ما تؤدى في الافراح والمناسبات الاخرى غير الحزينة كمناسبة حفلات الزواج مثلاً. الحزن الذي تجده في الاغنية العراقية لا يعني إنه دخيل عليها. وهو ليس الحزن الذي يراد منه اضفاء الكدر والشؤم واحالة الافراح الى اتراح والسرور الى مصائب، بل ليشد المستمع الى حلاوة ذلك الصوت وعذوبة الكلمات واصالة اللحن. وهناك مئات الاصوات الجميلة التي دخلت اروقة الاغنية العراقية فنجحت وقدمت عشرات الاغاني الجميلة الممتعة، وبالمقابل ثمة اصوات اخرى ايضًا كثيرة (نشاز) شوهت الساحة الغنائية، واساءت الى الاغنية. اثار حفيظتي كاتب عراقي كتب مقالاً قصيرًا، يثني فيه على المغني العراقي الراحل سعدي الحلي، و وصفه بأنه صوت عراقي راق، مؤثر قلّ نظيره، ولا يمكن أن يتكرر!، بحسب تعبيره. وهذا الرأي ينافي الحقيقة والواقع الملموس، حيث لم يستند الى قاعدة ذوقية ولا فنية، لا من قريب ولا من بعيد، بل إنّ هذا الصوت صوت نشاز، واكثر الكلمات التي وردت في كثير من الاغاني التي اداها، نستطيع أن نصفها بأنها كلمات بذيئة تخدش الحياء، فضلا عن إنها اغاني لا تليق بسمعة الاغنية العراقية ذات الطابع الفريد، والتي لها متذوقين يعدون بالملايين، لا في العراق فحسب، بل وفي كل اصقاع الوطن العربي، من شماله الى جنوبه، اغاني رددها فنانون كبار ذات اصوات متميزة، وحناجر اصيلة، تحمل من الذائقة الفنية والثقافة الموسيقية ما تحمل. لهذا استطاعت أن توصل الاغنية العراقية الى مستوى عال الى العالم، بفضل الموهبة الحقيقية، والصوت الجميل المعبّر الشجي، وكذلك الشعور بالرسالة الملقاة الى عاتقهم كمبدعين حقيقيين، كل همهم هو أن توصل تلك الرسالة الى الجميع بشكل سليم، فكانت هويتهم هي الهوية التي يُعرفون من خلالها، على اعتبارها هوية اتسمت بسمة خاصة، من كونها تبحث في جذور الذائقة الفنية لتصل الى المتعة والجمال، وللنشوة ومن ثم الطرب الذي يفضي الى الشعور بالإبداع الحقيقي ومنه تحريك الاحاسيس والمشاعر الجياشة للمستمع الذوّاق، سواء في حالة حزنه أو حالة بهجته وسروره. وكل هذا الذي وصفناه، لا نجده لدا سعدي الحلي ولا غيره (من شاكلته) يمتلكه او حتى يمتلك جزءٌ منه، لأن الحلي يفقده وفاقد الشيء لا يعطله. سعدي الحلي يمثل ظاهرة من الغناء الهابط، والاصوات التي شاركت في تهجين الاغنية العراقية الاصيلة بهدف تراجعها وتخلفها عن ركب الابداع، وهذه الظاهرة استخفت بالأصوات الحقيقية التي ارادت النهوض بالأغنية وايصالها الى اعلى مستوى بالعالم العربي. ويشارك الحلي الكثير من الاصوات النشاز الاخرى والتي قد نتعرض اليها في مقال آخر، لفضح تلك الاصوات كي تقف الاذواق السليمة بالضد منها ولا تستمع لها تارة اخرى بعد اليوم، بل وفضحها على رؤوس الاشهاد، حتى يكون الجميع على بينة من امرهم أن ثمة اغاني هابطة واصوات نشاز، وبالمقابل إنّ هناك اغاني اصيلة واصوات جميلة وما تزال تلك الاصوات تصدح في الذائقة السليمة، وتجد من يستمع لها. كما إن هناك اذواق مريضة لا تستطيع أن تميّز بين الاغاني الهجينة من الاغاني الاصيلة، وهذا يعود الى الثقافة الهابطة التي تحملها تلك الاذواق المريضة، وبالتالي انعكست تلك الثقافة، سلبًا، على الفن الغنائي، فصارت (تلك الاذواق) لا يميّز بي ......
#سعدي
#الحلي
#نشاز
#لخراب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705233
الحوار المتمدن
داود السلمان - سعدي الحلي صوت نشاز لخراب آخر
لطيفة الحياة : نشاز في زمن كورونا
#الحوار_المتمدن
#لطيفة_الحياة خرجت أنا وزوجي مساء أمس الأربعاء من أجل تبضع بعض الأغراض من السوق. نزلنا من السيارة متجهين نحو مدخل أحد أسواق سبرينغفييلد ماساشوست.الغريب هو أنه كلما مر بي أحد، نظر إلي. تجاهلت الأمر في البداية واكتفيت بأن فسرته بتفسير يرضي غرور كل أنثى: طبعا لطيفة جميلة ورشيقة وملفتة للنظر. ربما هذا هو سحر الجمال المغربي الذي يتحدثون عنه في بلدنا كلما اردنا أن نستعرض عضلاتنا على بقية الجنسيات. يقولون ان المغربيات لهن تأثير على العالم بأسره. ويضيفون أن للمغربيات جاذبية حيثما حللن. اذن، مادام تأثيرنا وسحرنا بلغ هذه الدرجة، فيحق لي أن أردد معهن العبارة الفيسبوكية (مغربية وافتخر).واصلت تبضعي وانا مزهوة بنفسي ومفتخرة بمغربيتي وسحري، إلا أنه مع تزايد عدد الناظرين المبحلقين، لم يعد عقلي مقتنعا بتفسيري الانثوي القومي الجغرافي. تساءلت في قرارة نفسي عن السبب الحقيقي.هل فعلا لهذه الدرجة انا جميلة وجذابة حتى اشد انتباه الناظرين؟؟؟؟الهذه الدرجة ابدو مختلفة عن زبناء المحل ؟؟؟؟هل انا هي جميلة السوق هذا المساء؟؟ وهل وهل ؟؟؟؟تابعت تبضعي محاولة تجاهل الأمر ، لكن هيهات هيهات مازالت النظرات تلاحقني. فما أن اتجهت جهة الأسماك، حتى انتبهت أن المغربية الجميلة والرشيقة نسيت وضع الكمامة.وأن سر سحرها وجاذبيتها هو انها الوحيدة وسط هذا السوق من تمردت سهوا وليس عمدا على كورونا. ما كان من الساحرة إلا أن سارعت باخراج الكمامة من جيب معطفها ثم ارتدتها. المضحك أن زوجي الذي يرافقني كان يضع كمامة ولم ينتبه أنني أرافقه دون كمامة على الرغم من أنه لا يتوانى عن تذكيري بلبسها قبل النزول من السيارة.هكذا إذن، ما ان ارتديت الكمامة حتى فقدت المغربية الجميلة جمهور المعجبين بمنظر فتاة تتجول بوجه مكشوف، تضع كحلا وأحمر شفاه.... فمن كان منا يتوقع أن يحدث هذا كله؟؟؟من كان منا يتوقع ان يصبح الوجه المكشوف الملامح نشازا عند الناس في حين تصبح الكمامة هي المنظر الطبيعي؟؟؟؟من كان منا يتوقع ان نتطبع مع الكمامة في ظرف سنتين في مقابل ان نتنكر لعمر طويل من دون كمامة؟؟؟؟انه الخوف يا سادة... الخوف الذي هو أشد خطورة من كورونا...الخوف الذي جعلنا نتطبع مع الكمامات رغم أننا غير مقتنعين بها. ......
#نشاز
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711140
#الحوار_المتمدن
#لطيفة_الحياة خرجت أنا وزوجي مساء أمس الأربعاء من أجل تبضع بعض الأغراض من السوق. نزلنا من السيارة متجهين نحو مدخل أحد أسواق سبرينغفييلد ماساشوست.الغريب هو أنه كلما مر بي أحد، نظر إلي. تجاهلت الأمر في البداية واكتفيت بأن فسرته بتفسير يرضي غرور كل أنثى: طبعا لطيفة جميلة ورشيقة وملفتة للنظر. ربما هذا هو سحر الجمال المغربي الذي يتحدثون عنه في بلدنا كلما اردنا أن نستعرض عضلاتنا على بقية الجنسيات. يقولون ان المغربيات لهن تأثير على العالم بأسره. ويضيفون أن للمغربيات جاذبية حيثما حللن. اذن، مادام تأثيرنا وسحرنا بلغ هذه الدرجة، فيحق لي أن أردد معهن العبارة الفيسبوكية (مغربية وافتخر).واصلت تبضعي وانا مزهوة بنفسي ومفتخرة بمغربيتي وسحري، إلا أنه مع تزايد عدد الناظرين المبحلقين، لم يعد عقلي مقتنعا بتفسيري الانثوي القومي الجغرافي. تساءلت في قرارة نفسي عن السبب الحقيقي.هل فعلا لهذه الدرجة انا جميلة وجذابة حتى اشد انتباه الناظرين؟؟؟؟الهذه الدرجة ابدو مختلفة عن زبناء المحل ؟؟؟؟هل انا هي جميلة السوق هذا المساء؟؟ وهل وهل ؟؟؟؟تابعت تبضعي محاولة تجاهل الأمر ، لكن هيهات هيهات مازالت النظرات تلاحقني. فما أن اتجهت جهة الأسماك، حتى انتبهت أن المغربية الجميلة والرشيقة نسيت وضع الكمامة.وأن سر سحرها وجاذبيتها هو انها الوحيدة وسط هذا السوق من تمردت سهوا وليس عمدا على كورونا. ما كان من الساحرة إلا أن سارعت باخراج الكمامة من جيب معطفها ثم ارتدتها. المضحك أن زوجي الذي يرافقني كان يضع كمامة ولم ينتبه أنني أرافقه دون كمامة على الرغم من أنه لا يتوانى عن تذكيري بلبسها قبل النزول من السيارة.هكذا إذن، ما ان ارتديت الكمامة حتى فقدت المغربية الجميلة جمهور المعجبين بمنظر فتاة تتجول بوجه مكشوف، تضع كحلا وأحمر شفاه.... فمن كان منا يتوقع أن يحدث هذا كله؟؟؟من كان منا يتوقع ان يصبح الوجه المكشوف الملامح نشازا عند الناس في حين تصبح الكمامة هي المنظر الطبيعي؟؟؟؟من كان منا يتوقع ان نتطبع مع الكمامة في ظرف سنتين في مقابل ان نتنكر لعمر طويل من دون كمامة؟؟؟؟انه الخوف يا سادة... الخوف الذي هو أشد خطورة من كورونا...الخوف الذي جعلنا نتطبع مع الكمامات رغم أننا غير مقتنعين بها. ......
#نشاز
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711140
الحوار المتمدن
لطيفة الحياة - نشاز في زمن كورونا