معتصم حمادة : المجلس المركزي ال31 مقدمات ونتائج وتداعيات ...
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين(1)فشل الدعوات المتكررة لإجراء الانتخابات■-;- في نظرة فاحصة للمشهد الفلسطيني، يتبين لنا بوضوح أنه حافل بالنضال والتضحيات، لكنه في الوقت نفسه مشهد متناقض المعالم يجمع الشيء (التقدم) ونقيضه (النكوص) تحت سقف واحد. أما السبب الرئيسي في كل هذا، فيعود إلى إنقسام مؤسسي يستقوي بالجغرافيا، ويتغطى بالسياسة، وهو خلاف لم تشهد الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة مثيلاً له، وبهذا العمق، في أي من محطاتها الخلافية السابقة، سياسية كانت أو تنظيمية، التي لم تكن قليلة على أية حال.من هنا يتوجب التأكيد أن تحتل مسألة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الموقع المتقدم في أجندة العمل الوطني الفلسطيني. ولا شك أن هذه المسألة أخذت حيِّزاً مهماً من إنشغالات القوى الفاعلة في الحالة الفلسطينية، كما أخذت حيِّزاً ملموساً في إهتمامات بعض الدول العربية، مصر خاصة، والآن، تقدمت الجزائر لمدِّ يد العون، إلى جانب القاهرة، في سبيل هدف واحد، وهو إستعادة الوحدة الداخلية وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني، الذي تكاثرت أمراضه، وبات في حالة وهن، تفقده القدرة على الاستجابة لمتطلبات المشروع الوطني بالمستوى المطلوب، وعلى تحمل أعباء القضية الوطنية، وهي من أصعب قضايا التحرر الوطني التي شهدها العالم. ■-;-ومن بين أهم الآليات التي طرحت لتجاوز هذا الوضع إحتلت موقعاً متقدماً موضوعة تنظيم الانتخابات العامة، باعتبارها تقدم الحل الديمقراطي لمسألة الانقسام، بحيث تحدد خطوات حلها مُخرجات صندوق الاقتراع. غير أن التجربة التي عشناها حتى الآن تُبيّن أن الإجماع على الانتخابات كمخرج للمشكلة المطروحة، لا يعني أنها الحل الأكيد الذي يضعنا على الطريق السالك، لاعتبارات عدة وأهمها أن الانتخابات، في حال وقوعها، وإن كانت تقود إلى إعادة بناء المؤسسات على أسس ديمقراطية، إلا أنها تطرح في الوقت نفسه على بساط البحث مسألة السلطة، التي سيتعلق مصيرها، ومصير من ستؤول إليه، على مُخرجات صندوق الاقتراع. وهو الأمر الذي لا يُضمن أن يلتزم الطرف المتنفذ باستحقاقاتها، عندما لا يَضمن نتائجها لصالحه.■-;- منذ العام 2010، ولست مرات متتالية دُعي للانتخابات، ومنها الدعوة الأخيرة التي صدر في 15/1/2021 المرسوم بتنظيمها بمحطاتها الثلاث: التشريعي، الرئاسي والمجلس الوطني بالتتالي والترابط، بعد حوار مُضنٍ بين الفصائل الفلسطينية وضعت اللمسات الأخيرة عليه جولتي الحوار الوطني الشامل بالقاهرة في شهري 2 و3/2021. غير أن مركز القرار في القيادة الرسمية قرر في 29/4/2021، وبشكل منفرد، ودون أي تشاور مع أي من الأطراف الفلسطينية المعنية، تأجيل (إلغاء) الانتخابات حتى إشعار آخر، معلقاً إجراء الإنتخابات على الموافقة الإسرائيلية على تنظيمها في القدس المحتلة عام67، علماً أن الحكومة الإسرائيلية أحجمت عن إعطاء رد رسمي على إجراء الإنتخابات في القدس الشرقية (أي أنها لم تعترض، ولم توافق في الوقت نفسه)، باعتبارها في وضع «تصريف الأعمال». ■-;- لقد كان واضحاً للجميع أن قرار تأجيل الإنتخابات ليس أكثر من ذريعة لإلغائها، وقد كان باليد أكثر من وسيلة لخوض معركة تنظيم الانتخابات في القدس، باعتبارها أحد فصول خوض المعركة ضد الإحتلال، مستفيدين من الموقف الإيجابي لعدد من الدول الأوروبية حيال هذا الخيار.وهكذا، فإن الانتخابات، مع أنها كانت موضع إجماع – تبيّن أنه كان لفظياً لدى الطرف المتنفذ - لم تعد حلاً مضموناً لإنهاء الانقسام لأنها باتت محكومة بأولوية الإستمرار في مواقع السلطة، الذي يعني أن تنظيمها سيب ......
#المجلس
#المركزي
#ال31
#مقدمات
#ونتائج
#وتداعيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755640
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين(1)فشل الدعوات المتكررة لإجراء الانتخابات■-;- في نظرة فاحصة للمشهد الفلسطيني، يتبين لنا بوضوح أنه حافل بالنضال والتضحيات، لكنه في الوقت نفسه مشهد متناقض المعالم يجمع الشيء (التقدم) ونقيضه (النكوص) تحت سقف واحد. أما السبب الرئيسي في كل هذا، فيعود إلى إنقسام مؤسسي يستقوي بالجغرافيا، ويتغطى بالسياسة، وهو خلاف لم تشهد الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة مثيلاً له، وبهذا العمق، في أي من محطاتها الخلافية السابقة، سياسية كانت أو تنظيمية، التي لم تكن قليلة على أية حال.من هنا يتوجب التأكيد أن تحتل مسألة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الموقع المتقدم في أجندة العمل الوطني الفلسطيني. ولا شك أن هذه المسألة أخذت حيِّزاً مهماً من إنشغالات القوى الفاعلة في الحالة الفلسطينية، كما أخذت حيِّزاً ملموساً في إهتمامات بعض الدول العربية، مصر خاصة، والآن، تقدمت الجزائر لمدِّ يد العون، إلى جانب القاهرة، في سبيل هدف واحد، وهو إستعادة الوحدة الداخلية وإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني، الذي تكاثرت أمراضه، وبات في حالة وهن، تفقده القدرة على الاستجابة لمتطلبات المشروع الوطني بالمستوى المطلوب، وعلى تحمل أعباء القضية الوطنية، وهي من أصعب قضايا التحرر الوطني التي شهدها العالم. ■-;-ومن بين أهم الآليات التي طرحت لتجاوز هذا الوضع إحتلت موقعاً متقدماً موضوعة تنظيم الانتخابات العامة، باعتبارها تقدم الحل الديمقراطي لمسألة الانقسام، بحيث تحدد خطوات حلها مُخرجات صندوق الاقتراع. غير أن التجربة التي عشناها حتى الآن تُبيّن أن الإجماع على الانتخابات كمخرج للمشكلة المطروحة، لا يعني أنها الحل الأكيد الذي يضعنا على الطريق السالك، لاعتبارات عدة وأهمها أن الانتخابات، في حال وقوعها، وإن كانت تقود إلى إعادة بناء المؤسسات على أسس ديمقراطية، إلا أنها تطرح في الوقت نفسه على بساط البحث مسألة السلطة، التي سيتعلق مصيرها، ومصير من ستؤول إليه، على مُخرجات صندوق الاقتراع. وهو الأمر الذي لا يُضمن أن يلتزم الطرف المتنفذ باستحقاقاتها، عندما لا يَضمن نتائجها لصالحه.■-;- منذ العام 2010، ولست مرات متتالية دُعي للانتخابات، ومنها الدعوة الأخيرة التي صدر في 15/1/2021 المرسوم بتنظيمها بمحطاتها الثلاث: التشريعي، الرئاسي والمجلس الوطني بالتتالي والترابط، بعد حوار مُضنٍ بين الفصائل الفلسطينية وضعت اللمسات الأخيرة عليه جولتي الحوار الوطني الشامل بالقاهرة في شهري 2 و3/2021. غير أن مركز القرار في القيادة الرسمية قرر في 29/4/2021، وبشكل منفرد، ودون أي تشاور مع أي من الأطراف الفلسطينية المعنية، تأجيل (إلغاء) الانتخابات حتى إشعار آخر، معلقاً إجراء الإنتخابات على الموافقة الإسرائيلية على تنظيمها في القدس المحتلة عام67، علماً أن الحكومة الإسرائيلية أحجمت عن إعطاء رد رسمي على إجراء الإنتخابات في القدس الشرقية (أي أنها لم تعترض، ولم توافق في الوقت نفسه)، باعتبارها في وضع «تصريف الأعمال». ■-;- لقد كان واضحاً للجميع أن قرار تأجيل الإنتخابات ليس أكثر من ذريعة لإلغائها، وقد كان باليد أكثر من وسيلة لخوض معركة تنظيم الانتخابات في القدس، باعتبارها أحد فصول خوض المعركة ضد الإحتلال، مستفيدين من الموقف الإيجابي لعدد من الدول الأوروبية حيال هذا الخيار.وهكذا، فإن الانتخابات، مع أنها كانت موضع إجماع – تبيّن أنه كان لفظياً لدى الطرف المتنفذ - لم تعد حلاً مضموناً لإنهاء الانقسام لأنها باتت محكومة بأولوية الإستمرار في مواقع السلطة، الذي يعني أن تنظيمها سيب ......
#المجلس
#المركزي
#ال31
#مقدمات
#ونتائج
#وتداعيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755640
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - المجلس المركزي ال31 مقدمات ونتائج وتداعيات ...
معتصم حمادة : خطيئة إسرائيل وتجاهل منطق التاريخ
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- يوم بلغت الانتفاضة الأولى ذروتها؛ حاول رئيس أركان جيش الاحتلال (قائد الجيش اسحق رابين) اللجوء إلى أقسى أشكال العنف، بما في ذلك تكسير عظام الشبان، وتحطيمها بأعقاب البنادق والحجارة، وظنّ رابين أن هذا العمل الوحشي الذي صورته وتناقلته الفضائيات العالمية سوف يحدّ من زخم الانتفاضة، لكنه حصد عكس ذلك، أرغمه على الاعتراف أن لا حل عسكرياً للانتفاضة، وأن الحل يجب أن يكون سياسياً.وبناءً على هذه النصيحة؛ أعادت كل من واشنطن وتل أبيب النظر في قرارهما المشترك مقاطعة م. ت. ف. وفي سياق مفهوم معين لهذه العلاقة، بدأت في تونس مباحثات بين وفد اللجنة التنفيذية للمنظمة وسفير الولايات المتحدة في تونس، أطلق عليها الغرب «محادثات إعادة تأهيل م. ت. ف.» وإعادة التأهيل بالمفهوم الغربي هي العمل على تشجيع م. ت. ف. بالضغط والإغراء، على إعادة صياغة بعض مواقفها التي ترى فيها الولايات المتحدة وكذلك إسرائيل، أن المنظمة قد باتت مؤهلة لتكون جزءاً من المعادلة الأميركية – الإسرائيلية للأطراف الفاعلة في الشرق الأوسط، وللدخول في تسوية سياسية تنهي الصراع العربي – الإسرائيلي، وتضع «حلاً» ما للقضية الفلسطينية.وكانت إسرائيل، قد توصلت مع القاهرة، في مفاوضات كامب ديفيد الأولى إلى مشروع للحكم الإداري الذي رفضه الفلسطينيون.وكان الرئيس الأميركي رونالد ريغان؛ قد طرح عقب خروج قيادة المنظمة من بيروت بعد غزو 1982، مشروعاً للحل، أدنى بكثير مما توصل إليه السادات في كامب ديفيد بشأن القضية الفلسطينية، وطبعاً كان مصير ومشروع ريغان الفشل بعد أن رفضته المنظمة.وفي ظل طمأنة إسرائيل بأن واشنطن لن تغدر بحليفتها لصالح الفلسطينيين والعرب، واصلت الولايات المتحدة عبر أشكال مختلفة من الأقنية، بعضها معلن وبعضها غير معلن، مباحثاتها مع م. ت. ف. والضغط عليها، وتقديم شروطها لنقل المنظمة من مربع الرهان على الانتفاضة وعلى القتال ضد الاحتلال، مترافق مع عملية تفاوضية مقبولة ومتوازنة، إلى مربع وقف الانتفاضة، وكل أشكال «العنف» مع إسرائيل، والقبول بالمفاوضات خارج قرارات الشرعية الدولية التي تكفل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.وفي هذا السياق؛ وفي ظل تطورات دولية وإقليمية وعربية عاصفة وشديدة التعقيد، انعقدت «مؤتمر مدريد» الذي انتقلت أعماله لاحقاً إلى واشنطن، حيث انسدت الطريق أمام الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، ما دفع عليه القيادة الفلسطينية للهدولة إلى مسار بديل قدمت فيه تنازلات أدت إلى ولادة «اتفاق أوسلو» باعتباره الحل السياسي للصراع مع إسرائيل.رحبت النخب السياسية والأمنية الإسرائيلية باتفاق أوسلو، واعتبرته ولادة إسرائيل الثانية، بل إن بعض كبار القانونيين في إسرائيل اتهموا قيادة تل أبيب بالخيانة إن هي تقاعست أو تخلفت عن قبول الاتفاق كما تمت صياغته، وأنذرتها بخطورة رفضه، وعدم تفويت الفرصة التاريخية التي كانت تنتظرها إسرائيل، أي الاعتراف الفلسطيني بشرعية وجودها، ما يعني التراجع عن السردية الفلسطينية بمضمونها الوطني، وفي الوقت نفسه، فتح الباب أمام الدول العربية لتقيم علاقات مع إسرائيل، حيث «لن يكون العرب فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم».قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أبدوا قلقاً من أن يؤدي خروج إسرائيل من المدن الفلسطينية إلى افتقادهم «لعيونهم» التي كانت توفر لهم الكمّ الضروري من المعلومات حول ما يجري في صفوف الفلسطينيين، فكان الحل في تنظيم التنسيق الأمني (التعاون الأمني) المشترك الفلسطيني – الإسرائيلي، ضمن آلية منتظمة «يتبادل» فيها الطرفان المعلومات «لضمان الهدوء» في الضفة الفلسطينية و ......
#خطيئة
#إسرائيل
#وتجاهل
#منطق
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756243
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- يوم بلغت الانتفاضة الأولى ذروتها؛ حاول رئيس أركان جيش الاحتلال (قائد الجيش اسحق رابين) اللجوء إلى أقسى أشكال العنف، بما في ذلك تكسير عظام الشبان، وتحطيمها بأعقاب البنادق والحجارة، وظنّ رابين أن هذا العمل الوحشي الذي صورته وتناقلته الفضائيات العالمية سوف يحدّ من زخم الانتفاضة، لكنه حصد عكس ذلك، أرغمه على الاعتراف أن لا حل عسكرياً للانتفاضة، وأن الحل يجب أن يكون سياسياً.وبناءً على هذه النصيحة؛ أعادت كل من واشنطن وتل أبيب النظر في قرارهما المشترك مقاطعة م. ت. ف. وفي سياق مفهوم معين لهذه العلاقة، بدأت في تونس مباحثات بين وفد اللجنة التنفيذية للمنظمة وسفير الولايات المتحدة في تونس، أطلق عليها الغرب «محادثات إعادة تأهيل م. ت. ف.» وإعادة التأهيل بالمفهوم الغربي هي العمل على تشجيع م. ت. ف. بالضغط والإغراء، على إعادة صياغة بعض مواقفها التي ترى فيها الولايات المتحدة وكذلك إسرائيل، أن المنظمة قد باتت مؤهلة لتكون جزءاً من المعادلة الأميركية – الإسرائيلية للأطراف الفاعلة في الشرق الأوسط، وللدخول في تسوية سياسية تنهي الصراع العربي – الإسرائيلي، وتضع «حلاً» ما للقضية الفلسطينية.وكانت إسرائيل، قد توصلت مع القاهرة، في مفاوضات كامب ديفيد الأولى إلى مشروع للحكم الإداري الذي رفضه الفلسطينيون.وكان الرئيس الأميركي رونالد ريغان؛ قد طرح عقب خروج قيادة المنظمة من بيروت بعد غزو 1982، مشروعاً للحل، أدنى بكثير مما توصل إليه السادات في كامب ديفيد بشأن القضية الفلسطينية، وطبعاً كان مصير ومشروع ريغان الفشل بعد أن رفضته المنظمة.وفي ظل طمأنة إسرائيل بأن واشنطن لن تغدر بحليفتها لصالح الفلسطينيين والعرب، واصلت الولايات المتحدة عبر أشكال مختلفة من الأقنية، بعضها معلن وبعضها غير معلن، مباحثاتها مع م. ت. ف. والضغط عليها، وتقديم شروطها لنقل المنظمة من مربع الرهان على الانتفاضة وعلى القتال ضد الاحتلال، مترافق مع عملية تفاوضية مقبولة ومتوازنة، إلى مربع وقف الانتفاضة، وكل أشكال «العنف» مع إسرائيل، والقبول بالمفاوضات خارج قرارات الشرعية الدولية التي تكفل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.وفي هذا السياق؛ وفي ظل تطورات دولية وإقليمية وعربية عاصفة وشديدة التعقيد، انعقدت «مؤتمر مدريد» الذي انتقلت أعماله لاحقاً إلى واشنطن، حيث انسدت الطريق أمام الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، ما دفع عليه القيادة الفلسطينية للهدولة إلى مسار بديل قدمت فيه تنازلات أدت إلى ولادة «اتفاق أوسلو» باعتباره الحل السياسي للصراع مع إسرائيل.رحبت النخب السياسية والأمنية الإسرائيلية باتفاق أوسلو، واعتبرته ولادة إسرائيل الثانية، بل إن بعض كبار القانونيين في إسرائيل اتهموا قيادة تل أبيب بالخيانة إن هي تقاعست أو تخلفت عن قبول الاتفاق كما تمت صياغته، وأنذرتها بخطورة رفضه، وعدم تفويت الفرصة التاريخية التي كانت تنتظرها إسرائيل، أي الاعتراف الفلسطيني بشرعية وجودها، ما يعني التراجع عن السردية الفلسطينية بمضمونها الوطني، وفي الوقت نفسه، فتح الباب أمام الدول العربية لتقيم علاقات مع إسرائيل، حيث «لن يكون العرب فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم».قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أبدوا قلقاً من أن يؤدي خروج إسرائيل من المدن الفلسطينية إلى افتقادهم «لعيونهم» التي كانت توفر لهم الكمّ الضروري من المعلومات حول ما يجري في صفوف الفلسطينيين، فكان الحل في تنظيم التنسيق الأمني (التعاون الأمني) المشترك الفلسطيني – الإسرائيلي، ضمن آلية منتظمة «يتبادل» فيها الطرفان المعلومات «لضمان الهدوء» في الضفة الفلسطينية و ......
#خطيئة
#إسرائيل
#وتجاهل
#منطق
#التاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756243
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - خطيئة إسرائيل وتجاهل منطق التاريخ
معتصم حمادة : من التطبيع إلى الحلف الإقليمي الجديد ...
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة فلسطين1) في التأصيل اللغوي■-;- التطبيع في اللغة العربية، هو إعادة الأمور إلى طبيعتها بعد أن أصابها ما أخرجها عن هذه الطبيعة وألحق بها تشوهات أو تغييرات، جعلت منها وضعاً استثنائياً، غير طبيعي، يحتاج إلى فعل من أجل إعادته إلى طبيعته، وبالتالي فإن التطبيع في جوهره اللغوي، عمل إيجابي وجهد حميد. مثلاً كأن تحدث فوضى في مكان ما، لأسباب أمنية، أو جيولوجية (زلزال، فيضان ... الخ) بناءً عليه تدخل السلطة المعنية لإعادة الأمور إلى طبيعتها عبر معالجة ما نتج عن هذا الوضع غير الطبيعي من كوارث أو خسائر أو أضرار.أما الحديث عن «تطبيع العلاقات العربية – الإسرائيلية»، فهو تعبير مخالف للواقع السياسي القائم بين العرب وإسرائيل.فإسرائيل دولة معادية للعرب، قامت على أنقاض الوطن الفلسطيني، وشنّت العديد من الحروب العدوانية ضد الدول العربية المجاورة، وحتى البعيدة عنها، كالعراق، حين استهدفت ما قالت أنه المفاعل النووي العراقي، والعديد من الأهداف في مصر وسوريا، ولبنان، والأردن (قبل هزيمة حزيران/ يونيو67)، كما استهدفت السودان لاحقاً بذريعة تعاونه مع فصائل المقاومة، وبالتالي شكلت إسرائيل حالة عسكرية متمردة، تشكل عصا أمنية لا تتردد في الاعتداء على الدول العربية المجاورة، مستندة إلى دعم أميركي وغربي، أمني واقتصادي وسياسي، بما في ذلك تعطيل قرارات الأمم المتحدة، التي تدين إسرائيل وسياستها، ولأن إقامة علاقة بين إسرائيل والأطراف العربية يعتبر خرقاً لما يسمى الأمن القومي، والإجماع القومي، وقرارات القمم العربية، وقمم منظمة التعاون الإسلامي، عمدت وسائل الإعلام الغربي، في محاولة لتقديم ما حصل من «اختراق» في العلاقات، باعتباره خطوة إيجابية، تهدف إلى «إرساء السلام» في المنطقة، مع تجاهل تام للقضية الفلسطينية وحقوق شعبها، واحتلال إسرائيل للأرض العربية (في سوريا ولبنان)، وإصرارها على سياساتها العدوانية، لجأت هذه الوسائل الإعلامية ومعامل صناعة الرأي إلى تصوير العمل غير الطبيعي على أنه عمل طبيعي، وأن الحالة الطبيعية تتطلب سلاماً شاملاً بين إسرائيل والدول العربية، ولذلك سُمِّيَ «محور التقرب من إسرائيل»، بما في ذلك الأطراف التي أقامت معها علاقات «تطبيعية»، إنها محور «الاعتدال»، يقابله محور «الممانعة»، أو محور «المقاومة»، وأحياناً محور «التطرف»، وهكذا يصبح التعامل والتفاعل مع إسرائيل عملاً طبيعياً يلقي الثناء الغربي، وتطلق عليه الصفات الإيجابية. أما الذين يخالفون هذه السياسة، ويبقون على التزامهم قرارات الجامعة العربية، وقممها، وقمم منظمة التعاون الإسلامي، ودعمهم للقضية الفلسطينية، ووفائهم لشعبها، تُطلق عليه صفات، تعتبر في المعايير الغربية سلبية، و«معادية للاستقرار والسلام العالميين» ■-;- 2) التطبيع في الفكر الاستراتيجي الإسرائيلي■-;- نشأت إسرائيل بموجب قرار التقسيم 181 تاريخ 27/11/1997، ونجحت في تقديم نفسها إلى الغرب الإمبريالي، باعتبارها دولة صغيرة محاطة بالدول العربية المعادية لها، رغم أنها تجاوزت قرار التقسيم الذي منحها 55% من مساحة فلسطين البالغة 27000 كم2 وامتدت واستولت بقوة النار والحديد، وارتكاب المجازر على حوالي 87% من مساحة فلسطين الانتدابية.وبنيت إسرائيل الوليدة، على كونها دولة صغيرة محاطة بصف من الأعداء العرب، سياسة مقابلة تقوم على اعتبار الأمن، بمعناه الشامل هو الخطر الذي يتهدد إسرائيل، من حصار عربي، وضيق المساحة الجغرافية، وضرورة امتلاك جيش قوي، ومنظومة أمنية فاعلة، نشطة داخل حدود الكيان وخارجه، وعلاقات وثيقة مع الغرب الأوروبي والأميركي تقوم ......
#التطبيع
#الحلف
#الإقليمي
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756952
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة فلسطين1) في التأصيل اللغوي■-;- التطبيع في اللغة العربية، هو إعادة الأمور إلى طبيعتها بعد أن أصابها ما أخرجها عن هذه الطبيعة وألحق بها تشوهات أو تغييرات، جعلت منها وضعاً استثنائياً، غير طبيعي، يحتاج إلى فعل من أجل إعادته إلى طبيعته، وبالتالي فإن التطبيع في جوهره اللغوي، عمل إيجابي وجهد حميد. مثلاً كأن تحدث فوضى في مكان ما، لأسباب أمنية، أو جيولوجية (زلزال، فيضان ... الخ) بناءً عليه تدخل السلطة المعنية لإعادة الأمور إلى طبيعتها عبر معالجة ما نتج عن هذا الوضع غير الطبيعي من كوارث أو خسائر أو أضرار.أما الحديث عن «تطبيع العلاقات العربية – الإسرائيلية»، فهو تعبير مخالف للواقع السياسي القائم بين العرب وإسرائيل.فإسرائيل دولة معادية للعرب، قامت على أنقاض الوطن الفلسطيني، وشنّت العديد من الحروب العدوانية ضد الدول العربية المجاورة، وحتى البعيدة عنها، كالعراق، حين استهدفت ما قالت أنه المفاعل النووي العراقي، والعديد من الأهداف في مصر وسوريا، ولبنان، والأردن (قبل هزيمة حزيران/ يونيو67)، كما استهدفت السودان لاحقاً بذريعة تعاونه مع فصائل المقاومة، وبالتالي شكلت إسرائيل حالة عسكرية متمردة، تشكل عصا أمنية لا تتردد في الاعتداء على الدول العربية المجاورة، مستندة إلى دعم أميركي وغربي، أمني واقتصادي وسياسي، بما في ذلك تعطيل قرارات الأمم المتحدة، التي تدين إسرائيل وسياستها، ولأن إقامة علاقة بين إسرائيل والأطراف العربية يعتبر خرقاً لما يسمى الأمن القومي، والإجماع القومي، وقرارات القمم العربية، وقمم منظمة التعاون الإسلامي، عمدت وسائل الإعلام الغربي، في محاولة لتقديم ما حصل من «اختراق» في العلاقات، باعتباره خطوة إيجابية، تهدف إلى «إرساء السلام» في المنطقة، مع تجاهل تام للقضية الفلسطينية وحقوق شعبها، واحتلال إسرائيل للأرض العربية (في سوريا ولبنان)، وإصرارها على سياساتها العدوانية، لجأت هذه الوسائل الإعلامية ومعامل صناعة الرأي إلى تصوير العمل غير الطبيعي على أنه عمل طبيعي، وأن الحالة الطبيعية تتطلب سلاماً شاملاً بين إسرائيل والدول العربية، ولذلك سُمِّيَ «محور التقرب من إسرائيل»، بما في ذلك الأطراف التي أقامت معها علاقات «تطبيعية»، إنها محور «الاعتدال»، يقابله محور «الممانعة»، أو محور «المقاومة»، وأحياناً محور «التطرف»، وهكذا يصبح التعامل والتفاعل مع إسرائيل عملاً طبيعياً يلقي الثناء الغربي، وتطلق عليه الصفات الإيجابية. أما الذين يخالفون هذه السياسة، ويبقون على التزامهم قرارات الجامعة العربية، وقممها، وقمم منظمة التعاون الإسلامي، ودعمهم للقضية الفلسطينية، ووفائهم لشعبها، تُطلق عليه صفات، تعتبر في المعايير الغربية سلبية، و«معادية للاستقرار والسلام العالميين» ■-;- 2) التطبيع في الفكر الاستراتيجي الإسرائيلي■-;- نشأت إسرائيل بموجب قرار التقسيم 181 تاريخ 27/11/1997، ونجحت في تقديم نفسها إلى الغرب الإمبريالي، باعتبارها دولة صغيرة محاطة بالدول العربية المعادية لها، رغم أنها تجاوزت قرار التقسيم الذي منحها 55% من مساحة فلسطين البالغة 27000 كم2 وامتدت واستولت بقوة النار والحديد، وارتكاب المجازر على حوالي 87% من مساحة فلسطين الانتدابية.وبنيت إسرائيل الوليدة، على كونها دولة صغيرة محاطة بصف من الأعداء العرب، سياسة مقابلة تقوم على اعتبار الأمن، بمعناه الشامل هو الخطر الذي يتهدد إسرائيل، من حصار عربي، وضيق المساحة الجغرافية، وضرورة امتلاك جيش قوي، ومنظومة أمنية فاعلة، نشطة داخل حدود الكيان وخارجه، وعلاقات وثيقة مع الغرب الأوروبي والأميركي تقوم ......
#التطبيع
#الحلف
#الإقليمي
#الجديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756952
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - من التطبيع إلى الحلف الإقليمي الجديد ...
معتصم حمادة : بعد ثلاثين عاماً على ولادتها ... السلطة الفلسطينية حلاً بديلاً للدولة
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة بعد ثلاثين عاماً على ولادتها ... السلطة الفلسطينية حلاً بديلاً للدولة ■-;-عندما علم من هم في تونس، أن إسرائيل وافقت على اتفاق إعلان المبادئ، الذي صار يعرف باتفاق أوسلو، رقصوا فرحاً وابتهاجاً، معتقدين أن المسيرة وصلت إلى محطتها الأخيرة، وأننا سنكون خلال خمس سنوات أو ست، كحد أقصى، أمام حل للصراع، وقيام الدولة الفلسطينية، علماً أن اتفاق أوسلو، كما هو معلوم نص على مرحلة مؤقتة مدتها ثلاث سنوات، تبدأ بعدها، وخلال لسنتين كحد أقصى، مفاوضات الحل الدائم، وإغلاق ملفات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وتمنع المنطقة بالسلام، بعد سنوات من الحروب. الذين رقصوا فرحاً في تونس تجاهلوا أنهم واتفاقهم مع إسرائيل في واد، وأن المشروع الصهيوني في واد آخر، وأن إسرائيل لم تخض حروبها خلال العقود الماضية، ولم تقدم جنودها وضباطها في هذه الحروب، كي تقبل بعد ذلك، في مفاوضات مع الفلسطينيين، بما رفضت القبول به مع أنور السادات، رئيس أكبر دولة عربية وأكبر جيش عربي، وقد ألحق بجيشهم في معارك العبور البطولية هزائم منكرة.كان يفترض أن يبدأ تطبيق الاتفاق في 13/12/1993، غير أن اسحق رابين، رئيس وزراء إسرائيل، أعلن يومها، أن لا مواعيد ولا نصوص مقدسة، وأن المقدس الوحيد هو أمن إسرائيل ومصالحها، وبذلك بدأت رحلة الالتفاف الإسرائيلي على الاتفاق، وتعطيل تطبيقاته إلا بما تراه تل أبيب مفيداً لمصالحها العليا.أما شمعون بيريس، فقد رأى في كتابه الشهير «زمن السلام» الذي ترجم إلى العربية بعنوان «الشرق الأوسط الجديد»، أن الاتفاق مع الفلسطينيين مدخل يمكّن إسرائيل من غزو الدول العربية اقتصادياً وسياسياً وثقافياً وأمنياً، تحت شعارات السلام، التي يفترض أن يرفعها في سماء المنطقة اتفاق أوسلو.وإذا كان رابين قد عطل تطبيق الاتفاق في 13/12/1993، بدعوى مصالح إسرائيل وأمنها، فإن شمعون بيريس هو أيضاً عطّل مفاوضات الحل الدائم، عام 1996، بذريعة تفرغه للانتخابات المبكرة التي انعقدت في إسرائيل بعد مقتل رابين، ووجهة نظر بيريس تقول: إن حزب العمل سيخسر حتماً الانتخابات إذا جرت في الوقت نفسه مع إطلاق مفاوضات الحل الدائم، لأن هذا من شأنه أن يوفر لليمين الإسرائيلي المعارض لاتفاق أوسلو، فرصة للطعن بالاتفاق، وبما يمكنه، في هذا السياق، من الفوز على حزب العمل.النتيجة العملية كانت أن حزب العمل، وعلى رأسه بيريس، خسر الانتخابات وحل محله الليكود اليميني، وعلى رأسه بنيامين نتنياهو، ومع وصوله إلى مقر الحكومة في القدس المحتلة، بدأ في تعطيل مسارات أوسلو، وتطبيقاته وعاش أوسلو، بين الليكود تارة والعمل تارة أخرى، مادة للصراعات الإسرائيلية الداخلية، في ظل سيادة وعي، شكل قاسماً مشتركاً لكل الأطراف الإسرائيلية الفاعلة، بأن المستوطنات شُيدت لتبقى، وأن لا وجود لخط حزيران (يونيو) في الحسابات الإسرائيلية، وأن مواصفات الدولة الفلسطينية وحدودها، وبناها العسكرية والأمنية، وكذلك الاقتصادية، يجب أن تخضع لمصالح إسرائيل، وأن لا شيء مسموحاً به قد يُلحق الضرر بدولة الاحتلال.ومع مفاوضات كامب ديفيد 2 (تموز/ يوليو 2000) تكشفت كل الحقائق، وتبين أن أصحاب أوسلو قد سقطوا في فخ الأوهام.فالسلطة الفلسطينية التي أقيمت لمدة ثلاث سنوات، لتبني في سياقها مؤسسات الدولة الفلسطينية التي سيعلن عنها في ختام مفاوضات الحل الدائم، مضى على وجودها حتى الآن أكثر من 28 عاماً، وهي إن كانت قد أقامت لها إدارات وأجهزة، فإنها لا زالت محكومة بقيود اتفاق أوسلو الأمنية والاقتصادية، وما زالت مرجعيتها الإدارة المدنية لسلطات الاحتلال التي ما زالت تحتفظ بسجل ا ......
#ثلاثين
#عاماً
#ولادتها
#السلطة
#الفلسطينية
#حلاً
#بديلاً
#للدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757451
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة بعد ثلاثين عاماً على ولادتها ... السلطة الفلسطينية حلاً بديلاً للدولة ■-;-عندما علم من هم في تونس، أن إسرائيل وافقت على اتفاق إعلان المبادئ، الذي صار يعرف باتفاق أوسلو، رقصوا فرحاً وابتهاجاً، معتقدين أن المسيرة وصلت إلى محطتها الأخيرة، وأننا سنكون خلال خمس سنوات أو ست، كحد أقصى، أمام حل للصراع، وقيام الدولة الفلسطينية، علماً أن اتفاق أوسلو، كما هو معلوم نص على مرحلة مؤقتة مدتها ثلاث سنوات، تبدأ بعدها، وخلال لسنتين كحد أقصى، مفاوضات الحل الدائم، وإغلاق ملفات الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وتمنع المنطقة بالسلام، بعد سنوات من الحروب. الذين رقصوا فرحاً في تونس تجاهلوا أنهم واتفاقهم مع إسرائيل في واد، وأن المشروع الصهيوني في واد آخر، وأن إسرائيل لم تخض حروبها خلال العقود الماضية، ولم تقدم جنودها وضباطها في هذه الحروب، كي تقبل بعد ذلك، في مفاوضات مع الفلسطينيين، بما رفضت القبول به مع أنور السادات، رئيس أكبر دولة عربية وأكبر جيش عربي، وقد ألحق بجيشهم في معارك العبور البطولية هزائم منكرة.كان يفترض أن يبدأ تطبيق الاتفاق في 13/12/1993، غير أن اسحق رابين، رئيس وزراء إسرائيل، أعلن يومها، أن لا مواعيد ولا نصوص مقدسة، وأن المقدس الوحيد هو أمن إسرائيل ومصالحها، وبذلك بدأت رحلة الالتفاف الإسرائيلي على الاتفاق، وتعطيل تطبيقاته إلا بما تراه تل أبيب مفيداً لمصالحها العليا.أما شمعون بيريس، فقد رأى في كتابه الشهير «زمن السلام» الذي ترجم إلى العربية بعنوان «الشرق الأوسط الجديد»، أن الاتفاق مع الفلسطينيين مدخل يمكّن إسرائيل من غزو الدول العربية اقتصادياً وسياسياً وثقافياً وأمنياً، تحت شعارات السلام، التي يفترض أن يرفعها في سماء المنطقة اتفاق أوسلو.وإذا كان رابين قد عطل تطبيق الاتفاق في 13/12/1993، بدعوى مصالح إسرائيل وأمنها، فإن شمعون بيريس هو أيضاً عطّل مفاوضات الحل الدائم، عام 1996، بذريعة تفرغه للانتخابات المبكرة التي انعقدت في إسرائيل بعد مقتل رابين، ووجهة نظر بيريس تقول: إن حزب العمل سيخسر حتماً الانتخابات إذا جرت في الوقت نفسه مع إطلاق مفاوضات الحل الدائم، لأن هذا من شأنه أن يوفر لليمين الإسرائيلي المعارض لاتفاق أوسلو، فرصة للطعن بالاتفاق، وبما يمكنه، في هذا السياق، من الفوز على حزب العمل.النتيجة العملية كانت أن حزب العمل، وعلى رأسه بيريس، خسر الانتخابات وحل محله الليكود اليميني، وعلى رأسه بنيامين نتنياهو، ومع وصوله إلى مقر الحكومة في القدس المحتلة، بدأ في تعطيل مسارات أوسلو، وتطبيقاته وعاش أوسلو، بين الليكود تارة والعمل تارة أخرى، مادة للصراعات الإسرائيلية الداخلية، في ظل سيادة وعي، شكل قاسماً مشتركاً لكل الأطراف الإسرائيلية الفاعلة، بأن المستوطنات شُيدت لتبقى، وأن لا وجود لخط حزيران (يونيو) في الحسابات الإسرائيلية، وأن مواصفات الدولة الفلسطينية وحدودها، وبناها العسكرية والأمنية، وكذلك الاقتصادية، يجب أن تخضع لمصالح إسرائيل، وأن لا شيء مسموحاً به قد يُلحق الضرر بدولة الاحتلال.ومع مفاوضات كامب ديفيد 2 (تموز/ يوليو 2000) تكشفت كل الحقائق، وتبين أن أصحاب أوسلو قد سقطوا في فخ الأوهام.فالسلطة الفلسطينية التي أقيمت لمدة ثلاث سنوات، لتبني في سياقها مؤسسات الدولة الفلسطينية التي سيعلن عنها في ختام مفاوضات الحل الدائم، مضى على وجودها حتى الآن أكثر من 28 عاماً، وهي إن كانت قد أقامت لها إدارات وأجهزة، فإنها لا زالت محكومة بقيود اتفاق أوسلو الأمنية والاقتصادية، وما زالت مرجعيتها الإدارة المدنية لسلطات الاحتلال التي ما زالت تحتفظ بسجل ا ......
#ثلاثين
#عاماً
#ولادتها
#السلطة
#الفلسطينية
#حلاً
#بديلاً
#للدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757451
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - بعد ثلاثين عاماً على ولادتها ... السلطة الفلسطينية حلاً بديلاً للدولة
معتصم حمادة : المتاهة السياسية في رام الله
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- لعل القيادة السياسية في رام الله تعيش متاهة، ربما هي الأشد تعقيداً منذ زمن.لقد مرَّ العام الماضي ثقيلاً على القيادة السياسية، وشهد محطات عكست نفسها سلباً على موقع هذه القيادة ونفوذها، وأظهرها في حالة ضعف غير مسبوقة.فقد أهدرت القيادة السياسية ما وفرته حوارات القاهرة من أجواء إيجابية تمهيداً لتنظيم الانتخابات العامة، حين لجأت إلى إلغاء الانتخابات دون أن تستطيع أن تداري، أمام الرأي العام، احتمالات الخسارة التي قد تتعرض لها في هذه الانتخابات.• فقد أهدرت فرصة معركة القدس، حين تخلفت عن تحمل مسؤولياتها في توفير الغطاء السياسي للهبة الجماهيرية، والتقدم باعتبارها القيادة اليومية لهذه الهبة، فأخلت المكان لحماس وقوى المقاومة، وأدخلت نفسها في عزلة سياسية، اضطرت معها الولايات المتحدة لإرسال وزير خارجيتها توني بلينكن إلى المنطقة لإعادة تعويم قيادة رام الله أمام تقدم دور حركة حماس.• كذلك أهدرت فرصة لتثمير انتصار معركة القدس، حين تراجعت عن دعوتها للانتخابات العامة، وأصرت على حصر الحوار مع حماس والقوى الأخرى في قضايا الإعمار دون غيرها، ما أفشل الدعوة المصرية لاستئناف الحوار الفلسطيني في ضوء انتصارات معركة القدس.• كذلك أهدرت فرصاً أخرى، حين استجابت للتوجهات الأميركية لأن سقف تحركها لا يتجاوز الحل الاقتصادي مع إسرائيل (وإن كانت حاولت أن تجمل موقفها بالادعاء بالتمسك بأفق سياسي لهذا الحل)، وتوقفت عن الدعوة إلى دور جديد للرباعية (التي ذهبت ضحية أزمة أوكرانيا)، وكذلك حل الدولتين، خاصة بعد أن أوضح بلينكن لرام الله بعبارات صريحة أن واشنطن ليست الآن في وارد الانشغال بالملف الفلسطيني، وأن المطلوب هو الحفاظ على الوضع الراهن، و«ضبط النظام» في الشرق الأوسط، إلى أن يحين دوره في اهتمامات البيت الأبيض.■-;- ■-;- ■-;-ربما شكلت الدعوة إلى اجتماع الدورة الـ31 للمجلس المركزي، فرصة تطل القيادة السياسية برأسها فوق سطح الماء، وتسترد عبرها بعض أنفاسها التي كادت أن تنقطع تحت وطأة الأحداث، بما فيها وطأة الخطاب في الأمم المتحدة، الذي عكس انفعالاً واضطراباً سياسياً لدى القيادة السياسية، بفعل تجاهل القيادة الإسرائيلية لها وعدم اكتراث واشنطن بملف المفاوضات.أعادت دورة المجلس المركزي الـ31 انتخاب هيئة رئاسة جديدة للمجلس الوطني، واستكملت عضوية اللجنة التنفيذية بما في ذلك انتخاب رئيس الصندوق القومي، وصدرت عن المجلس سلسلة قرارات أعادت التأكيد على ما سبقها من قرارات سياسية، مشددة على ضرورة انتظام اجتماعات وأعمال اللجنة التنفيذية، باعتبارها القيادة اليومية، وانتظام اجتماعات المجلس المركزي باعتباره الهيئة التشريعية المخولة بصلاحيات المجلس الوطني.وحتى لا نقع في فخ خداع الذات يتوجب الاعتراف أن تشكيلة اللجنة التنفيذية الجديدة، شكلت خطوة إلى الوراء مقارنة مع التشكيلة السابقة، وإن كان الرهان على نشاطية اللجنة لم يسقط. لكن تطور الأحداث أوضح أن اللجنة التنفيذية وضعت على الرف، وجرى تعطيلها، وتعطيل قرارات المجلس المركزي، حتى مسألة تعيين عضو اللجنة حسين الشيخ أمين سر للجنة التنفيذية، جرى عبر تجاوز نظامها بإصدار مرسوم رئاسي بذلك، بديلاً لعقد اجتماع اللجنة يتم فيه توزيع المهام على أعضائها وليس فقط مهمة أمين السر، والذي حملت مسألة تعيينه إشارات أبعد من هذا المنصب، ربما تتعلق بمسألة خلافة الرئيس عباس، وهو الأمر الذي فتح المجال للنقاش دون الوصول إلى نتائج شافية.المشهد السياسي في رام الله بات في ظاهره عصياً على الفهم من قبل بعض المراقبين، فالاحتلال ......
#المتاهة
#السياسية
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758641
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- لعل القيادة السياسية في رام الله تعيش متاهة، ربما هي الأشد تعقيداً منذ زمن.لقد مرَّ العام الماضي ثقيلاً على القيادة السياسية، وشهد محطات عكست نفسها سلباً على موقع هذه القيادة ونفوذها، وأظهرها في حالة ضعف غير مسبوقة.فقد أهدرت القيادة السياسية ما وفرته حوارات القاهرة من أجواء إيجابية تمهيداً لتنظيم الانتخابات العامة، حين لجأت إلى إلغاء الانتخابات دون أن تستطيع أن تداري، أمام الرأي العام، احتمالات الخسارة التي قد تتعرض لها في هذه الانتخابات.• فقد أهدرت فرصة معركة القدس، حين تخلفت عن تحمل مسؤولياتها في توفير الغطاء السياسي للهبة الجماهيرية، والتقدم باعتبارها القيادة اليومية لهذه الهبة، فأخلت المكان لحماس وقوى المقاومة، وأدخلت نفسها في عزلة سياسية، اضطرت معها الولايات المتحدة لإرسال وزير خارجيتها توني بلينكن إلى المنطقة لإعادة تعويم قيادة رام الله أمام تقدم دور حركة حماس.• كذلك أهدرت فرصة لتثمير انتصار معركة القدس، حين تراجعت عن دعوتها للانتخابات العامة، وأصرت على حصر الحوار مع حماس والقوى الأخرى في قضايا الإعمار دون غيرها، ما أفشل الدعوة المصرية لاستئناف الحوار الفلسطيني في ضوء انتصارات معركة القدس.• كذلك أهدرت فرصاً أخرى، حين استجابت للتوجهات الأميركية لأن سقف تحركها لا يتجاوز الحل الاقتصادي مع إسرائيل (وإن كانت حاولت أن تجمل موقفها بالادعاء بالتمسك بأفق سياسي لهذا الحل)، وتوقفت عن الدعوة إلى دور جديد للرباعية (التي ذهبت ضحية أزمة أوكرانيا)، وكذلك حل الدولتين، خاصة بعد أن أوضح بلينكن لرام الله بعبارات صريحة أن واشنطن ليست الآن في وارد الانشغال بالملف الفلسطيني، وأن المطلوب هو الحفاظ على الوضع الراهن، و«ضبط النظام» في الشرق الأوسط، إلى أن يحين دوره في اهتمامات البيت الأبيض.■-;- ■-;- ■-;-ربما شكلت الدعوة إلى اجتماع الدورة الـ31 للمجلس المركزي، فرصة تطل القيادة السياسية برأسها فوق سطح الماء، وتسترد عبرها بعض أنفاسها التي كادت أن تنقطع تحت وطأة الأحداث، بما فيها وطأة الخطاب في الأمم المتحدة، الذي عكس انفعالاً واضطراباً سياسياً لدى القيادة السياسية، بفعل تجاهل القيادة الإسرائيلية لها وعدم اكتراث واشنطن بملف المفاوضات.أعادت دورة المجلس المركزي الـ31 انتخاب هيئة رئاسة جديدة للمجلس الوطني، واستكملت عضوية اللجنة التنفيذية بما في ذلك انتخاب رئيس الصندوق القومي، وصدرت عن المجلس سلسلة قرارات أعادت التأكيد على ما سبقها من قرارات سياسية، مشددة على ضرورة انتظام اجتماعات وأعمال اللجنة التنفيذية، باعتبارها القيادة اليومية، وانتظام اجتماعات المجلس المركزي باعتباره الهيئة التشريعية المخولة بصلاحيات المجلس الوطني.وحتى لا نقع في فخ خداع الذات يتوجب الاعتراف أن تشكيلة اللجنة التنفيذية الجديدة، شكلت خطوة إلى الوراء مقارنة مع التشكيلة السابقة، وإن كان الرهان على نشاطية اللجنة لم يسقط. لكن تطور الأحداث أوضح أن اللجنة التنفيذية وضعت على الرف، وجرى تعطيلها، وتعطيل قرارات المجلس المركزي، حتى مسألة تعيين عضو اللجنة حسين الشيخ أمين سر للجنة التنفيذية، جرى عبر تجاوز نظامها بإصدار مرسوم رئاسي بذلك، بديلاً لعقد اجتماع اللجنة يتم فيه توزيع المهام على أعضائها وليس فقط مهمة أمين السر، والذي حملت مسألة تعيينه إشارات أبعد من هذا المنصب، ربما تتعلق بمسألة خلافة الرئيس عباس، وهو الأمر الذي فتح المجال للنقاش دون الوصول إلى نتائج شافية.المشهد السياسي في رام الله بات في ظاهره عصياً على الفهم من قبل بعض المراقبين، فالاحتلال ......
#المتاهة
#السياسية
#الله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758641
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - المتاهة السياسية في رام الله
معتصم حمادة : أسئلة غبيّة من وحي الاجتماع الأخير للجنة التنفيذية ... معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة أسئلة غبيّة من وحي الاجتماع الأخير للجنة التنفيذية ... !معتصم حمادةعضو المكتب السياسيللجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين■-;- هل كانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بحاجة لعقد اجتماع ليصدر عنها هذا البيان الذي لا يحمل جديد؟أشار البيان إلى الجرائم الإسرائيلية في الضفة الفلسطينية، بما في ذلك اقتحامات المستوطنين للأقصى وباقي المقدسات في مدينة القدس، وإلى صمود شعبنا وبسالته، (مع تجاهل للعمليات الفردية ولصمود جنين وخيمها)، وشدد على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، بما في ذلك حق اللاجئين في العودة (إلى أين؟! ...)، وأكد تمسكه بالقرارات الشرعية الدولية، لكنه انتهى إلى الإعلان عن سياسة انتظارية، باتت هي الاستراتيجية السياسية المعتمدة رسمياً، لكن هذه المرة بانتظار الاجتماع المفترض بين الرئيس أبو مازن وجو بايدن في جولته القادمة إلى المنطقة.أما كان ممكناً إصدار هذا البيان حتى دون عقد اجتماع اللجنة التنفيذية المعطلة منذ أربعة أشهر أو أكثر؟! وهل هذا ما تستطيع اللجنة التنفيذية أن تقوم به في ظل حال الغليان التي تعيشها الضفة الفلسطينية، وهل بات الحل مرتقباً على يد بايدن؟تجمع التقارير وتوقعات المراقبين أن ملفات جولة بايدن تتلخص بالنقاط التالية:• أن يبحث مع دول الخليج مسألة الطاقة في ظل تطورات الأوضاع في أوكرانيا، بحثاً عن مصادر بديلة للطاقة الروسية.• بحث الأوضاع الأمنية في المنطقة، في ظل التوتيرات على يد دولة الاحتلال الإسرائيلي وتهديداتها للجمهورية الإسلامية في إيران.• تشكيل ما يسمى «تحالف دفاعي» يفضل المراقبون أن يطلقوا عليه اسم «ناتو شرق أوسطي» بقيادة الولايات المتحدة، وشراكة «عربية – إسرائيلية» في مواجهة إيران وللضغط على الدول التي ما زالت تتمرد على الولايات المتحدة، أو هي على خصام مع حلفائها في المنطقة، كالجزائر على سبيل المثال.• رسم «أفق» للقضية الفلسطينية (إذا توافر لبايدن الوقت الكافي) لا يتجاوز المشاغل والانشغالات الأميركية في العالم (أوروبا + الصين + الطاقة ... الخ) أي أن القضية الفلسطينية لن تكون في أولويات الاهتمام الأميركي، ولعل لقاء بايدن مع الرئيس أبو مازن، سيكون هو «جائزة الترضية»، الوحيدة التي ستقدم للفلسطينيين.لقد سبق للرئيس أبو مازن أن اشتكى كيف أخلّت إدارة بايدن بكل تعهداتها، على أن هذه التعهدات في مجموعها لا تشكل خطوة عملية في طريق الحل.هل يكمن الحل في إعادة فتح المفوضية الفلسطينية في واشنطن ما دامت منظمة التحرير على قائمة الإرهاب الخاصة بالكونغرس؟! • وهل يكمن الحل في إعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس المحتلة، ما دامت الولايات المتحدة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وما الفرق بين القنصلية العامة الأميركية ومكتب للعلاقات الفلسطينية الأميركية استُحدِثَ في سفارة واشنطن في القدس.• وهل يكمن الحل في استئناف المساعدات الأميركية إلى السلطة، وهل هذا أقصى ما تطمح له القيادة السياسية. ثم ما معنى أن يهبط الموقف الرسمي الفلسطيني للمطالبة بما يسمى «أفق سياسي» بديلاً للحل الشامل؟ما هو تعريف «الأفق السياسي»؟ ...هل هذه الخطوات المذكورة أعلاه هي الأفق السياسي؟ وما هو امتداد هذا الأفق، هل يقف عند «حل الدولتين»؟ تلك الأكذوبة التي أطلقها الرئيس بوش الأبن، واشترط، للمضي بها لإزاحة الرئيس الراحل ياسر عرفات، والمجيء بقيادة فلسطينية بديلة لقيادة عرفات «الفاسدة».• ثم ما هو مضمون «حل الدولتين»؟ في الوقت الذي لا تعترف فيه إسرائيل ولا الولايات المتحدة، بحدود الرابع من حزيران/ يو ......
#أسئلة
#غبيّة
#الاجتماع
#الأخير
#للجنة
#التنفيذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760423
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة أسئلة غبيّة من وحي الاجتماع الأخير للجنة التنفيذية ... !معتصم حمادةعضو المكتب السياسيللجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين■-;- هل كانت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بحاجة لعقد اجتماع ليصدر عنها هذا البيان الذي لا يحمل جديد؟أشار البيان إلى الجرائم الإسرائيلية في الضفة الفلسطينية، بما في ذلك اقتحامات المستوطنين للأقصى وباقي المقدسات في مدينة القدس، وإلى صمود شعبنا وبسالته، (مع تجاهل للعمليات الفردية ولصمود جنين وخيمها)، وشدد على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا، بما في ذلك حق اللاجئين في العودة (إلى أين؟! ...)، وأكد تمسكه بالقرارات الشرعية الدولية، لكنه انتهى إلى الإعلان عن سياسة انتظارية، باتت هي الاستراتيجية السياسية المعتمدة رسمياً، لكن هذه المرة بانتظار الاجتماع المفترض بين الرئيس أبو مازن وجو بايدن في جولته القادمة إلى المنطقة.أما كان ممكناً إصدار هذا البيان حتى دون عقد اجتماع اللجنة التنفيذية المعطلة منذ أربعة أشهر أو أكثر؟! وهل هذا ما تستطيع اللجنة التنفيذية أن تقوم به في ظل حال الغليان التي تعيشها الضفة الفلسطينية، وهل بات الحل مرتقباً على يد بايدن؟تجمع التقارير وتوقعات المراقبين أن ملفات جولة بايدن تتلخص بالنقاط التالية:• أن يبحث مع دول الخليج مسألة الطاقة في ظل تطورات الأوضاع في أوكرانيا، بحثاً عن مصادر بديلة للطاقة الروسية.• بحث الأوضاع الأمنية في المنطقة، في ظل التوتيرات على يد دولة الاحتلال الإسرائيلي وتهديداتها للجمهورية الإسلامية في إيران.• تشكيل ما يسمى «تحالف دفاعي» يفضل المراقبون أن يطلقوا عليه اسم «ناتو شرق أوسطي» بقيادة الولايات المتحدة، وشراكة «عربية – إسرائيلية» في مواجهة إيران وللضغط على الدول التي ما زالت تتمرد على الولايات المتحدة، أو هي على خصام مع حلفائها في المنطقة، كالجزائر على سبيل المثال.• رسم «أفق» للقضية الفلسطينية (إذا توافر لبايدن الوقت الكافي) لا يتجاوز المشاغل والانشغالات الأميركية في العالم (أوروبا + الصين + الطاقة ... الخ) أي أن القضية الفلسطينية لن تكون في أولويات الاهتمام الأميركي، ولعل لقاء بايدن مع الرئيس أبو مازن، سيكون هو «جائزة الترضية»، الوحيدة التي ستقدم للفلسطينيين.لقد سبق للرئيس أبو مازن أن اشتكى كيف أخلّت إدارة بايدن بكل تعهداتها، على أن هذه التعهدات في مجموعها لا تشكل خطوة عملية في طريق الحل.هل يكمن الحل في إعادة فتح المفوضية الفلسطينية في واشنطن ما دامت منظمة التحرير على قائمة الإرهاب الخاصة بالكونغرس؟! • وهل يكمن الحل في إعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس المحتلة، ما دامت الولايات المتحدة تعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وما الفرق بين القنصلية العامة الأميركية ومكتب للعلاقات الفلسطينية الأميركية استُحدِثَ في سفارة واشنطن في القدس.• وهل يكمن الحل في استئناف المساعدات الأميركية إلى السلطة، وهل هذا أقصى ما تطمح له القيادة السياسية. ثم ما معنى أن يهبط الموقف الرسمي الفلسطيني للمطالبة بما يسمى «أفق سياسي» بديلاً للحل الشامل؟ما هو تعريف «الأفق السياسي»؟ ...هل هذه الخطوات المذكورة أعلاه هي الأفق السياسي؟ وما هو امتداد هذا الأفق، هل يقف عند «حل الدولتين»؟ تلك الأكذوبة التي أطلقها الرئيس بوش الأبن، واشترط، للمضي بها لإزاحة الرئيس الراحل ياسر عرفات، والمجيء بقيادة فلسطينية بديلة لقيادة عرفات «الفاسدة».• ثم ما هو مضمون «حل الدولتين»؟ في الوقت الذي لا تعترف فيه إسرائيل ولا الولايات المتحدة، بحدود الرابع من حزيران/ يو ......
#أسئلة
#غبيّة
#الاجتماع
#الأخير
#للجنة
#التنفيذية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760423
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - أسئلة غبيّة من وحي الاجتماع الأخير للجنة التنفيذية ... ! معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير…
معتصم حمادة : هل فقدت شعوبنا العربية قدرتها على الغضب؟ معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة هل فقدت شعوبنا العربية قدرتها على الغضب؟والمقصود بالغضب هنا هو الغضب في مواجهة الولايات المتحدة وإدارتها، وسياساتها في المنطقة بل في العالم كله.من الذكريات التي لم تغادرني، ذلك اليوم الذي أعلن فيه في لبنان إضراب شامل، سارت في مدنه التظاهرات الشعبية الحاشدة، لا لشيء، سوى لأن مسؤولاً أميركياً بارزاً سوف يعبر بطائرته الرسمية الأجواء الدولية للبنان، هو لن يحط في مطار بيروت، لتناول القهوة، ومقابلة المسؤولين وغيرهم، فقط عبوره الأجواء الدولية اللبنانية شكل استفزازاً للشعور القومي للشعب اللبناني، فأضربت مدنه و تظاهرات تعبيراً عن غضبها الشديد لأن مسؤولاً أميركياً «ذا الوجه البشع» سوف يعبر الأجواء الدولية اللبنانية.واذا ما قارنا الأمس باليوم ماذا نرى؟ رئيس الولايات المتحدة الأميركية سوف يحط في مطار اللد في فلسطين «مطار بن غورين» ليلتقي قادة دولة الاحتلال، ثم زيارة خاطفة إلى بيت لحم للقاء الرئيس الفلسطيني ثم رحلة طيران مباشرة من إسرائيل إلى العربية السعودية حيث سيحتفى بوصوله حوالي قادة عشر دول عربية، قد يضاف لها إسرائيل في لحظة ما.بالمقابل نرى أن الشارع العربي غير مبال بما سيحدث.فقد أتى من قبل الرئيس ترامب، الذي حول فلسطين إلى عقار «باعتباره تاجر عقارات» قرر تقسيمه إلى عقارات بين أطراف المنطقة في صفقة أكاذيب أراد أن يزينها بالألفاظ الرنانة فأطلق عليها اسم صفقة القرن، مما أسال لعاب الكثيرين من عرب وفلسطينيين، ليتبين أن بائع العقارات لص من الدرجة الأولى، يعرف كيف يعيد توزيع الملكية على الحضور، محققاً لأنصاره وشركائه الحصة الأكبر.جاء من قبل باراك أوباما الذي حاول أن يظهر بمظهر الرجل المثقف وطرح مشروعاً للتصالح مع الإسلام السياسي، فاشتعلت النيران في أكثر من بلد عربي، بحثاً عن أنظمة مالية جديدة، موالية للولايات المتحدة تلتحف بالإسلام، تستعمله سلاحاً في تكفير من يعارضها، فوجدت المنطقة نفسها أمام فئتين من التكفيريين «داعش من جهة، والإخوان المسلمون من جهة أخرى» كما وعدنا بحل قضية فلسطين ليدعي في نهاية ولايته الثانية أنه كان عاجزاً عن الضغط على حكومة نتنياهو لتستجيب لمشروع «حل الدولتين»؟ تحت إشراف واشنطن، مسلحة بالرباعية الدولية.كما جاء بوش الإبن «الذي استقبله العراقيون بالأحذية» مكافأة له على تدمير العراق وتدمير أفغانستان، وإتباع سياسية العربدة في أنحاء الكرة الأرضية، فقتل آلاف البشر لا لشيء سوى للدفاع عن حقوق الانسان.كما اعتبر والده، في بعض أقطارنا العربية بطلاً من أبطال الحرية .أعاد الاستقلال إلى بعض البلدان التي احتلتها جيوش عربية في صراع فوضوي شهدته المنطقة أذكت نيرانه الولايات المتحدة. كل هؤلاء قدموا إلى بلادنا، فأقاموا في أفخم القصور والفنادق، وأقيمت لهم الولائم والمآدب، و عزفت موسيقى الشرف ، واقتحموا المساجد الفخمة واستدعى لهم الرؤساء والملوك والأمراء ليقدموا لهم واجب الطاعة والوفاء، وفي الوقت نفسه، كان يرافقهم رجال مال وأعمال، ومؤسسات وشركات اقتصادية تعقد الصفقات في الشركات والمصارف المحلية، بعشرات مليارات الدولارات، بما يمكنهم من شفط مليارات الدولارات من الأسواق العربية إلى أسواق الولايات المتحدة.وتبقى الحالة العربية غارقة في الفقر المدقع ، البطالة، والمرض، وسوء التغذية، والإفتقار إلى البنية التحتية، ما أبقى عموم الحالة العربية، رغم البهرجة والبذخ، «خارج التاريخ».كل هذا تجري وقائعه في واد و الحالة الشعبية العربية في واد. صحيح أن الأحزاب العربية على اختلاف ألوانها السياسية، وطنية، قومية، يسارية، تق ......
#فقدت
#شعوبنا
#العربية
#قدرتها
#الغضب؟
#معتصم
#حمادة
#المكتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762089
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة هل فقدت شعوبنا العربية قدرتها على الغضب؟والمقصود بالغضب هنا هو الغضب في مواجهة الولايات المتحدة وإدارتها، وسياساتها في المنطقة بل في العالم كله.من الذكريات التي لم تغادرني، ذلك اليوم الذي أعلن فيه في لبنان إضراب شامل، سارت في مدنه التظاهرات الشعبية الحاشدة، لا لشيء، سوى لأن مسؤولاً أميركياً بارزاً سوف يعبر بطائرته الرسمية الأجواء الدولية للبنان، هو لن يحط في مطار بيروت، لتناول القهوة، ومقابلة المسؤولين وغيرهم، فقط عبوره الأجواء الدولية اللبنانية شكل استفزازاً للشعور القومي للشعب اللبناني، فأضربت مدنه و تظاهرات تعبيراً عن غضبها الشديد لأن مسؤولاً أميركياً «ذا الوجه البشع» سوف يعبر الأجواء الدولية اللبنانية.واذا ما قارنا الأمس باليوم ماذا نرى؟ رئيس الولايات المتحدة الأميركية سوف يحط في مطار اللد في فلسطين «مطار بن غورين» ليلتقي قادة دولة الاحتلال، ثم زيارة خاطفة إلى بيت لحم للقاء الرئيس الفلسطيني ثم رحلة طيران مباشرة من إسرائيل إلى العربية السعودية حيث سيحتفى بوصوله حوالي قادة عشر دول عربية، قد يضاف لها إسرائيل في لحظة ما.بالمقابل نرى أن الشارع العربي غير مبال بما سيحدث.فقد أتى من قبل الرئيس ترامب، الذي حول فلسطين إلى عقار «باعتباره تاجر عقارات» قرر تقسيمه إلى عقارات بين أطراف المنطقة في صفقة أكاذيب أراد أن يزينها بالألفاظ الرنانة فأطلق عليها اسم صفقة القرن، مما أسال لعاب الكثيرين من عرب وفلسطينيين، ليتبين أن بائع العقارات لص من الدرجة الأولى، يعرف كيف يعيد توزيع الملكية على الحضور، محققاً لأنصاره وشركائه الحصة الأكبر.جاء من قبل باراك أوباما الذي حاول أن يظهر بمظهر الرجل المثقف وطرح مشروعاً للتصالح مع الإسلام السياسي، فاشتعلت النيران في أكثر من بلد عربي، بحثاً عن أنظمة مالية جديدة، موالية للولايات المتحدة تلتحف بالإسلام، تستعمله سلاحاً في تكفير من يعارضها، فوجدت المنطقة نفسها أمام فئتين من التكفيريين «داعش من جهة، والإخوان المسلمون من جهة أخرى» كما وعدنا بحل قضية فلسطين ليدعي في نهاية ولايته الثانية أنه كان عاجزاً عن الضغط على حكومة نتنياهو لتستجيب لمشروع «حل الدولتين»؟ تحت إشراف واشنطن، مسلحة بالرباعية الدولية.كما جاء بوش الإبن «الذي استقبله العراقيون بالأحذية» مكافأة له على تدمير العراق وتدمير أفغانستان، وإتباع سياسية العربدة في أنحاء الكرة الأرضية، فقتل آلاف البشر لا لشيء سوى للدفاع عن حقوق الانسان.كما اعتبر والده، في بعض أقطارنا العربية بطلاً من أبطال الحرية .أعاد الاستقلال إلى بعض البلدان التي احتلتها جيوش عربية في صراع فوضوي شهدته المنطقة أذكت نيرانه الولايات المتحدة. كل هؤلاء قدموا إلى بلادنا، فأقاموا في أفخم القصور والفنادق، وأقيمت لهم الولائم والمآدب، و عزفت موسيقى الشرف ، واقتحموا المساجد الفخمة واستدعى لهم الرؤساء والملوك والأمراء ليقدموا لهم واجب الطاعة والوفاء، وفي الوقت نفسه، كان يرافقهم رجال مال وأعمال، ومؤسسات وشركات اقتصادية تعقد الصفقات في الشركات والمصارف المحلية، بعشرات مليارات الدولارات، بما يمكنهم من شفط مليارات الدولارات من الأسواق العربية إلى أسواق الولايات المتحدة.وتبقى الحالة العربية غارقة في الفقر المدقع ، البطالة، والمرض، وسوء التغذية، والإفتقار إلى البنية التحتية، ما أبقى عموم الحالة العربية، رغم البهرجة والبذخ، «خارج التاريخ».كل هذا تجري وقائعه في واد و الحالة الشعبية العربية في واد. صحيح أن الأحزاب العربية على اختلاف ألوانها السياسية، وطنية، قومية، يسارية، تق ......
#فقدت
#شعوبنا
#العربية
#قدرتها
#الغضب؟
#معتصم
#حمادة
#المكتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762089
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - هل فقدت شعوبنا العربية قدرتها على الغضب؟ معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
معتصم الصالح : ذنب حظنا
#الحوار_المتمدن
#معتصم_الصالح الذنب ذنب حظنا ...#الخوف_المقدس..سال هنري كسينجر ايام الحرب الباردة: كيف يمكن لدولة مؤسسات وصناعة قرارات متعددة ان تغرق في المستنقع الفيتنامي ؟ولا تنسحب رغم الخسائر الهائلة !!أجاب بابتسامة باردة : انها "المكارثية"...!!وهو يقصد المبدا السياسي المعروف في تلك الفترة نسبة إلى السيناتور جوزيف مكارثي..المكارثية ...سلوك يقوم بتوجيه الاتهامات بالتآمر والخيانة دون الاهتمام بالأدلة...(( نفس ما يحصل عندنا عندما تخالفهم الراي .. التهم جاهزة ومعروفه))المكارثية ازدهرت بحجة تغليب مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية العظمى..ولا احد يجرا على المعارضة او الانتقاد حتى ..ارتبط هذا السلوك السياسي ب اسلوب ساد العالم السياسي والتجارة والمال والسلاح عرف .. باسم character assassinationاغتيال الشخصية المعنوية ..,,وليس التصفية الجسدية ..فاذا تعثر تصفية الخصم جسديا, يمكن تصفيته سياسيا او اخلاقيا, بالصاق فضيحة اخلاقية له, تنهي طموحاته السياسية الى الابد..انتشرت وقتها التسجيلات والافلام والوثائق والشهادات ,,, التي تدين الكثير من السياسيين حول العالم بالفضائح الجنسية اكثرها..اكثر ما تميزت به المكارثية .مناهضةالشيوعية المعروفة بالمكارثيةاو ما يعرف ب "الخوف الأحمر" ،ثم تبعه مصطلح سياسي اخر اسمه" الخوف او الرهاب الارجواني"..إذ اعتُبِر المثليون والمثليات خطرًا أمنيا ومجموعةً من المتعاطفين معهم ومع الشيوعية، مما حرّض الدعوة إلى إبعادهم عن العمل الحكومي.. وسرح المئات من العمل لهذه الاسباب؟؟تطور هذا المصطلح للتعبير عن الإرهاب الثقافي الموجه ضد المثقفين...مكارثي عاد وبين ان اعتبار المثلية خطرا امنيا حاله حاله الشيوعيةلانهم أكثر عرضة للابتزاز، وبالتالي يشكلون مخاطرًا أمنية..او مصائد سهلة!!مكارثي غوغائي، يوزع الاتهامات يمينا ويسارا، بدون أدلة كافية...ثانيا، فاشل فشل مكارثي في اثبات وجود «جيش من الشيوعيين والجواسيس» في الحكومة .اخيرا، ظهر سياسيون وصحافيون (مثل علي فاضل ) وأكاديميون عندهم شجاعة كافية لينتقدوه، وهو في قمة شهرته. ..كما ظهر إدوارد مارو، من أوائل نجوم اخبار ومقابلات التلفزيون كعدو لدود لمكارثي.ومما قال مارو، ، إشارة إلى حوار بين القائدين الرومانيين كاسيوس وبروتس، قبيل اغتيال القيصر الروماني يوليوس قيصر: «يا عزيزي بروتس، الذنب ليس ذنب حظنا، الذنب ذنبنا.»..وقد ايقظت تعليقات الصحافي" مارو" الراي العام الأميركي،ودارت، فيما بعد، الدوائر على مكارثي،خرج من الكونغرس بنفس الاسلوب الذي كان يستخدمه وهو رهاب الاخرين..سجلوا له (فضيحة جنسية ) مدوية (المخابرات طبعا) ..انهت حياته السياسية ,, الى الابد..ثم قدم إلى محكمة بتهمة الفساد والتزوير، وادانه الكونغرس، وأدمن المخدرات ومات بسببه..ّ" روي كوهن" الذراع الايمن لمكارثي في تسريح المئات من الموظفين ..والذي سيموت لاحقًا بسبب الإيدز، والذي اتضح انه كان مثليًا جنسيًا مخبأً..ويوزع التهم على الاخرين مجانا..!!#راياعتقد ان اسلوب تسريب التسجيلات تم بنفس الطريقة التي اقصي بها مكارثي من عالم السياسة ...وهي ذات الطريقة التي كان تستخدمها الاحزاب الحاكمه ..في "تقديس " المؤسسات التي يعلمون بها ...وحرمة المساس بها عملا ولفظا وحتى نوايا ...ثم تاتي الفضيحة الكبرى "بالاغتيال السياسي" او التصفية الاخلاقية ...بان هذا ا ......
#حظنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762718
#الحوار_المتمدن
#معتصم_الصالح الذنب ذنب حظنا ...#الخوف_المقدس..سال هنري كسينجر ايام الحرب الباردة: كيف يمكن لدولة مؤسسات وصناعة قرارات متعددة ان تغرق في المستنقع الفيتنامي ؟ولا تنسحب رغم الخسائر الهائلة !!أجاب بابتسامة باردة : انها "المكارثية"...!!وهو يقصد المبدا السياسي المعروف في تلك الفترة نسبة إلى السيناتور جوزيف مكارثي..المكارثية ...سلوك يقوم بتوجيه الاتهامات بالتآمر والخيانة دون الاهتمام بالأدلة...(( نفس ما يحصل عندنا عندما تخالفهم الراي .. التهم جاهزة ومعروفه))المكارثية ازدهرت بحجة تغليب مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية العظمى..ولا احد يجرا على المعارضة او الانتقاد حتى ..ارتبط هذا السلوك السياسي ب اسلوب ساد العالم السياسي والتجارة والمال والسلاح عرف .. باسم character assassinationاغتيال الشخصية المعنوية ..,,وليس التصفية الجسدية ..فاذا تعثر تصفية الخصم جسديا, يمكن تصفيته سياسيا او اخلاقيا, بالصاق فضيحة اخلاقية له, تنهي طموحاته السياسية الى الابد..انتشرت وقتها التسجيلات والافلام والوثائق والشهادات ,,, التي تدين الكثير من السياسيين حول العالم بالفضائح الجنسية اكثرها..اكثر ما تميزت به المكارثية .مناهضةالشيوعية المعروفة بالمكارثيةاو ما يعرف ب "الخوف الأحمر" ،ثم تبعه مصطلح سياسي اخر اسمه" الخوف او الرهاب الارجواني"..إذ اعتُبِر المثليون والمثليات خطرًا أمنيا ومجموعةً من المتعاطفين معهم ومع الشيوعية، مما حرّض الدعوة إلى إبعادهم عن العمل الحكومي.. وسرح المئات من العمل لهذه الاسباب؟؟تطور هذا المصطلح للتعبير عن الإرهاب الثقافي الموجه ضد المثقفين...مكارثي عاد وبين ان اعتبار المثلية خطرا امنيا حاله حاله الشيوعيةلانهم أكثر عرضة للابتزاز، وبالتالي يشكلون مخاطرًا أمنية..او مصائد سهلة!!مكارثي غوغائي، يوزع الاتهامات يمينا ويسارا، بدون أدلة كافية...ثانيا، فاشل فشل مكارثي في اثبات وجود «جيش من الشيوعيين والجواسيس» في الحكومة .اخيرا، ظهر سياسيون وصحافيون (مثل علي فاضل ) وأكاديميون عندهم شجاعة كافية لينتقدوه، وهو في قمة شهرته. ..كما ظهر إدوارد مارو، من أوائل نجوم اخبار ومقابلات التلفزيون كعدو لدود لمكارثي.ومما قال مارو، ، إشارة إلى حوار بين القائدين الرومانيين كاسيوس وبروتس، قبيل اغتيال القيصر الروماني يوليوس قيصر: «يا عزيزي بروتس، الذنب ليس ذنب حظنا، الذنب ذنبنا.»..وقد ايقظت تعليقات الصحافي" مارو" الراي العام الأميركي،ودارت، فيما بعد، الدوائر على مكارثي،خرج من الكونغرس بنفس الاسلوب الذي كان يستخدمه وهو رهاب الاخرين..سجلوا له (فضيحة جنسية ) مدوية (المخابرات طبعا) ..انهت حياته السياسية ,, الى الابد..ثم قدم إلى محكمة بتهمة الفساد والتزوير، وادانه الكونغرس، وأدمن المخدرات ومات بسببه..ّ" روي كوهن" الذراع الايمن لمكارثي في تسريح المئات من الموظفين ..والذي سيموت لاحقًا بسبب الإيدز، والذي اتضح انه كان مثليًا جنسيًا مخبأً..ويوزع التهم على الاخرين مجانا..!!#راياعتقد ان اسلوب تسريب التسجيلات تم بنفس الطريقة التي اقصي بها مكارثي من عالم السياسة ...وهي ذات الطريقة التي كان تستخدمها الاحزاب الحاكمه ..في "تقديس " المؤسسات التي يعلمون بها ...وحرمة المساس بها عملا ولفظا وحتى نوايا ...ثم تاتي الفضيحة الكبرى "بالاغتيال السياسي" او التصفية الاخلاقية ...بان هذا ا ......
#حظنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762718
الحوار المتمدن
معتصم الصالح - ذنب حظنا
معتصم حمادة : الرهان على المشاريع النافقة لن ينقذ القضية الوطنية
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة الرهان على المشاريع النافقة لن ينقذ القضية الوطنية■-;- تؤكد الوقائع الدامغة أن القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي، لم تغادر مسار أوسلو بعد، وأنه ما زال هو خيارها الوحيد حتى الآن. ولعل العبارة التي وردت في البيان الختامي للمجلس المركزي في دورته الأخيرة، حين ربط تنفيذ اللجنة التنفيذية قراراته بما سمي «المصلحة الوطنية». أكد ذلك، حين سمح للقيادة السياسية أن تناور وتماطل وتعطل تنفيذ القرارات بدعوى الحرص على المصلحة الوطنية، وكأن تنفيذ القرارات من شأنه أن يلحق الضرر بهذه المصلحة، بدلاً من أن تشكل هذه القرارات خشبة الإنقاذ للقضية الوطنية، وهي تغرق في مسار أوسلو بكل ما في ذلك من كوارث لحقت بالشعب الفلسطيني منذ تنفيذ الإتفاق المذكور، وقد تأكدت صحة تقديرنا في ثلاث محطات معبرة:الأولى: حين أقرت اللجنة التنفيذية تأجيل تنفيذ القرارات لثلاثة أسابيع، تقوم خلالها بعرض مواقفها على الدول الصديقة والنافذة، لكسب تأييدها للقرارات، وبما يوفر للجانب الفلسطيني التبرؤ من أية اتهامات بالسلبية، وقد وافقت اللجنة التنفيذية بالإجماع على ذلك (!) بما كان يفترض ببعض الأعضاء أن يتحفظ عليه، فالمماطلة وليس كسب تأييد المجتمع الدولي هو الهدف من التأجيل.الثانية: حين جرى تغييب اللجنة التنفيذية ولم يتم الإلتزام بالتعهد بدعوتها إلى الإجتماع خلال فترة الأسابيع الثلاثة، للاطلاع على نتائج المشاورات مع الدول، والبت بالقرار اللازم للشروع في التنفيذ. وعندما دعيت التنفيذية بعد طول غيبوبة، وعشية مجيء الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة، حين أخرج الحاوي من جعبته ذريعة جديدة لتعطيل القرارات، كانت هذه المرة خوفاً من أن يفسر التنفيذ عرقلة لجولة بايدن والتشويش عليها. وعندما تبين أن ثمة رأيين في التنفيذية؛ بين من يدعو للشروع في التطبيق (الديمقراطية وحزب الشعب واثنان آخران من أعضائها)، لجأ الرئيس عباس إلى لعبة التصويت، وهو يدرك أن فريقه في التنفيذية هو الأغلبية المضمونة، وهذه سابقة خطيرة تحصل في التنفيذية، بأن التصويت معناه في الجوهر، إن التنفيذية موافقة على مسار أوسلو، وأن قرارات المجلس المركزي لن تجد طريقها إلى التنفيذ إلا بعد أن تتوفر لهذ الخط الأغلبية، وهذا مستبعد لأن فريق الرئيس عباس (وحتى إشعار آخر) سيبقى هو الأغلبية، وبالتالي هذا ما يتيح له، عند كل منعطف، أن يلجأ إلى التصويت لتأكيد «حرصه على الديمقراطية في العلاقات الداخلية».الثالثة: حين ذهب الرئيس عباس إلى لقاء بايدن ليطالبه باستئناف المفاوضات وفق مسار أوسلو، الذي ما زال هو خيار القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي.وما جرى من نقاش وحوار بين الرجلين بقي تحت سقف «الحل الاقتصادي»، وهو ما أكدته النتائج المعلنة، إذ جاء بايدن ليروج لبضاعته الفاسدة «حل الدولتين»، وليقدم (كجائزة ترضية هزيلة) بضعة ملايين من الدولارات، بعضها لمستشفى في القدس، وبعضها لوكالة الغوث، وبعضها لسلطة الحكم الإداري الذاتي، شرط ألا يتسرب منها ما يدعم الإرهاب (والمقصود هنا رواتب عوائل الشهداء والأسرى)، الذين ما زالت الإدارة الأميركية، مثلها مثل إسرائيل، تضع هؤلاء في خانة الإرهاب في تشويه لنضالات الشعب الفلسطيني، ووصم هذا النضال بالإرهاب (وهنا يحتل التنسيق الأمني دوره الجوهري في حسابات الولايات المتحدة وإسرائيل).في ظل هذا المشهد نطرح السؤال التالي:رهانات القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي ماهي ؟!...• هل هو رهان على تبدل ما في إسرائيل «يفتح أفقاً سياسياً» لمفاوضات تتسولها عند كل محطة وفي كل مناسبة.• هل هو رها ......
#الرهان
#المشاريع
#النافقة
#ينقذ
#القضية
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763299
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة الرهان على المشاريع النافقة لن ينقذ القضية الوطنية■-;- تؤكد الوقائع الدامغة أن القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي، لم تغادر مسار أوسلو بعد، وأنه ما زال هو خيارها الوحيد حتى الآن. ولعل العبارة التي وردت في البيان الختامي للمجلس المركزي في دورته الأخيرة، حين ربط تنفيذ اللجنة التنفيذية قراراته بما سمي «المصلحة الوطنية». أكد ذلك، حين سمح للقيادة السياسية أن تناور وتماطل وتعطل تنفيذ القرارات بدعوى الحرص على المصلحة الوطنية، وكأن تنفيذ القرارات من شأنه أن يلحق الضرر بهذه المصلحة، بدلاً من أن تشكل هذه القرارات خشبة الإنقاذ للقضية الوطنية، وهي تغرق في مسار أوسلو بكل ما في ذلك من كوارث لحقت بالشعب الفلسطيني منذ تنفيذ الإتفاق المذكور، وقد تأكدت صحة تقديرنا في ثلاث محطات معبرة:الأولى: حين أقرت اللجنة التنفيذية تأجيل تنفيذ القرارات لثلاثة أسابيع، تقوم خلالها بعرض مواقفها على الدول الصديقة والنافذة، لكسب تأييدها للقرارات، وبما يوفر للجانب الفلسطيني التبرؤ من أية اتهامات بالسلبية، وقد وافقت اللجنة التنفيذية بالإجماع على ذلك (!) بما كان يفترض ببعض الأعضاء أن يتحفظ عليه، فالمماطلة وليس كسب تأييد المجتمع الدولي هو الهدف من التأجيل.الثانية: حين جرى تغييب اللجنة التنفيذية ولم يتم الإلتزام بالتعهد بدعوتها إلى الإجتماع خلال فترة الأسابيع الثلاثة، للاطلاع على نتائج المشاورات مع الدول، والبت بالقرار اللازم للشروع في التنفيذ. وعندما دعيت التنفيذية بعد طول غيبوبة، وعشية مجيء الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المنطقة، حين أخرج الحاوي من جعبته ذريعة جديدة لتعطيل القرارات، كانت هذه المرة خوفاً من أن يفسر التنفيذ عرقلة لجولة بايدن والتشويش عليها. وعندما تبين أن ثمة رأيين في التنفيذية؛ بين من يدعو للشروع في التطبيق (الديمقراطية وحزب الشعب واثنان آخران من أعضائها)، لجأ الرئيس عباس إلى لعبة التصويت، وهو يدرك أن فريقه في التنفيذية هو الأغلبية المضمونة، وهذه سابقة خطيرة تحصل في التنفيذية، بأن التصويت معناه في الجوهر، إن التنفيذية موافقة على مسار أوسلو، وأن قرارات المجلس المركزي لن تجد طريقها إلى التنفيذ إلا بعد أن تتوفر لهذ الخط الأغلبية، وهذا مستبعد لأن فريق الرئيس عباس (وحتى إشعار آخر) سيبقى هو الأغلبية، وبالتالي هذا ما يتيح له، عند كل منعطف، أن يلجأ إلى التصويت لتأكيد «حرصه على الديمقراطية في العلاقات الداخلية».الثالثة: حين ذهب الرئيس عباس إلى لقاء بايدن ليطالبه باستئناف المفاوضات وفق مسار أوسلو، الذي ما زال هو خيار القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي.وما جرى من نقاش وحوار بين الرجلين بقي تحت سقف «الحل الاقتصادي»، وهو ما أكدته النتائج المعلنة، إذ جاء بايدن ليروج لبضاعته الفاسدة «حل الدولتين»، وليقدم (كجائزة ترضية هزيلة) بضعة ملايين من الدولارات، بعضها لمستشفى في القدس، وبعضها لوكالة الغوث، وبعضها لسلطة الحكم الإداري الذاتي، شرط ألا يتسرب منها ما يدعم الإرهاب (والمقصود هنا رواتب عوائل الشهداء والأسرى)، الذين ما زالت الإدارة الأميركية، مثلها مثل إسرائيل، تضع هؤلاء في خانة الإرهاب في تشويه لنضالات الشعب الفلسطيني، ووصم هذا النضال بالإرهاب (وهنا يحتل التنسيق الأمني دوره الجوهري في حسابات الولايات المتحدة وإسرائيل).في ظل هذا المشهد نطرح السؤال التالي:رهانات القيادة السياسية لسلطة الحكم الإداري الذاتي ماهي ؟!...• هل هو رهان على تبدل ما في إسرائيل «يفتح أفقاً سياسياً» لمفاوضات تتسولها عند كل محطة وفي كل مناسبة.• هل هو رها ......
#الرهان
#المشاريع
#النافقة
#ينقذ
#القضية
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763299
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - الرهان على المشاريع النافقة لن ينقذ القضية الوطنية
معتصم الصالح : بقّ
#الحوار_المتمدن
#معتصم_الصالح Bio control السيطرة الحيوية البق الكبير🪲-;- يحمل على ظهره بقاً صغير ليعضه.. وهكذا...#امسليديا ثورب سيدة استرالية من الأبورجين او الأبورجينيون..(سكان استراليا الأصليين قبل وفود الاستعمار الكولونيالي البريطاني إلى القارة الجنوبية) ليديا ثورب ادت اليمين الدستوري نائبة بالبرلمان الأسترالي عن حزب الخضر لوحدها..بكل شموخ واضافة عبارة جلالة الملكة (المستعمرة) إلى يمين ...بعد أن فشلت كل محاولات اقناعها بداء اليمين مجتمعا..واصرت بان تصف الملكة إليزابيث الثانية بالمستعمرة ورفضت اعادة اليمين بالولاء للملكة ..مرة ثانية. ....📍-;-اليزابيث الثانية تنتمي الى حقبة الاستعمار الكولونيالي، والذي اختفى وحل محله لاحقا " الاستعمار الامبريالي " والذي اصبح سمة او لاحقة تلحق باسم تلك الدول كان تقول "الولايات المتحدة الأمريكية الامبريالية "او تقول الكولونيالية البريطانية .. او مرحلة مابعد الكولونيالية..او الفرنسة الثقافية ...او الحداثة ومابعد الحداثة..كلها مصطلحات تصف حالة الاستعمار حسب نوعه ودرجة تغلغله..الكولونيالية قامت بقوة المدفعالامبريالية بقوة الدولار العولمة بقوة التكنولوجيا من اجل هذا كله تمت اعادة توليفة جديدة للغزو الغربي اكثر تلطفا وأقل حدة على مسامع الشعوب المنهوبة باسم (العولمة)...وهو ما يعيشه عالم اليوم...عبارة عن قرية صغيرة يملكها او يتحكم بها مجموعة أشخاص او شركات عائلية او متعددة الجنسيات 📍-;-لذاأدوات الاستعمار كثيرة ولاتنضب ولا تنتهي.. وتجدد وتتزيا باي زي تريده..من ادواتها اليوم السيطرة الحيويةbio control ´-or-self and anti self وهو مبدأ بايلوجي وطبي معروف يقوم على فكرة اذا عجزت عن تثبيط و مكافحة آفة معينة او طفيليات شرسة ابحث عن الأعداء الطبيعيين له لأنهم كفيلين اما بقتله او امراضه او اشغاله عن دوره الوظيفي في الحياة, دون أن يكلفك هذا بنسا او فلسا واحدا..هكذا فعل الاستعمار الغربي في العراق فبعد الاحتلال عام ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;- ولكي تتخلص امريكا من التكاليف الباهضة لادارة الغزو اختارت ستراتيجية التضاد النوعي الحيوي او السيطرة الحيوية بأن رمت مجموعة كبيرة من الطفيليات الداخلية endo parasites and exotic´-or-exo- parasites في الجسد العراق تاكله وتنهشه وتمتص خيراته وتتصارع داخله..يوما بعد يوما كبرت الآفات المتوطنة 🦎-;-واصبحت ديناصورات🦖-;-🦕-;- ضخمة صعب القضاء عليها ..عجزت كل السبل للقضاء على هذه الطفيليات ولزم التوجه إلى الخادم الأكبر المزود لهذه الخدمة من أجل كبح جماحها..!!لكن بالمقابل يجب على هذه الطفيليات الخارجية واذنابها وممصاتها في الداخل ان تنظر لعين الحقيقة ولو مرة واحد على الاقل، وتستمتع لصوت العقل ..فكل شخص منا وكل مجموعة لديها أعمالها الخاصة. وحياتها واهدافها ...فإذا أردت أن تعيش كما تحب فلا تتدخل في عيش الآخرين كما يريدون. ولا تفرض عليهم نفايات مستوردة سواء كانت ثقافية او اجتماعية او سياسية او دينية واعادة تدوريها في مجتمعك المحلي ..بدلاً من تجاهد وتناضل لتضع الآخرين في مكانهم تيجانا واصناما ووحوشا لاخافة الناس وسرقة قوتهم ، يجب أن نضع أنفسنا في مكانهم ..ساكون مسرور بالجميع بأن لا أزعج أحد. أنا فقط لا أريد أن يرميني بالطين من قبل أشخاص يجلسون في الوحل. .... إ ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764136
#الحوار_المتمدن
#معتصم_الصالح Bio control السيطرة الحيوية البق الكبير🪲-;- يحمل على ظهره بقاً صغير ليعضه.. وهكذا...#امسليديا ثورب سيدة استرالية من الأبورجين او الأبورجينيون..(سكان استراليا الأصليين قبل وفود الاستعمار الكولونيالي البريطاني إلى القارة الجنوبية) ليديا ثورب ادت اليمين الدستوري نائبة بالبرلمان الأسترالي عن حزب الخضر لوحدها..بكل شموخ واضافة عبارة جلالة الملكة (المستعمرة) إلى يمين ...بعد أن فشلت كل محاولات اقناعها بداء اليمين مجتمعا..واصرت بان تصف الملكة إليزابيث الثانية بالمستعمرة ورفضت اعادة اليمين بالولاء للملكة ..مرة ثانية. ....📍-;-اليزابيث الثانية تنتمي الى حقبة الاستعمار الكولونيالي، والذي اختفى وحل محله لاحقا " الاستعمار الامبريالي " والذي اصبح سمة او لاحقة تلحق باسم تلك الدول كان تقول "الولايات المتحدة الأمريكية الامبريالية "او تقول الكولونيالية البريطانية .. او مرحلة مابعد الكولونيالية..او الفرنسة الثقافية ...او الحداثة ومابعد الحداثة..كلها مصطلحات تصف حالة الاستعمار حسب نوعه ودرجة تغلغله..الكولونيالية قامت بقوة المدفعالامبريالية بقوة الدولار العولمة بقوة التكنولوجيا من اجل هذا كله تمت اعادة توليفة جديدة للغزو الغربي اكثر تلطفا وأقل حدة على مسامع الشعوب المنهوبة باسم (العولمة)...وهو ما يعيشه عالم اليوم...عبارة عن قرية صغيرة يملكها او يتحكم بها مجموعة أشخاص او شركات عائلية او متعددة الجنسيات 📍-;-لذاأدوات الاستعمار كثيرة ولاتنضب ولا تنتهي.. وتجدد وتتزيا باي زي تريده..من ادواتها اليوم السيطرة الحيويةbio control ´-or-self and anti self وهو مبدأ بايلوجي وطبي معروف يقوم على فكرة اذا عجزت عن تثبيط و مكافحة آفة معينة او طفيليات شرسة ابحث عن الأعداء الطبيعيين له لأنهم كفيلين اما بقتله او امراضه او اشغاله عن دوره الوظيفي في الحياة, دون أن يكلفك هذا بنسا او فلسا واحدا..هكذا فعل الاستعمار الغربي في العراق فبعد الاحتلال عام ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;- ولكي تتخلص امريكا من التكاليف الباهضة لادارة الغزو اختارت ستراتيجية التضاد النوعي الحيوي او السيطرة الحيوية بأن رمت مجموعة كبيرة من الطفيليات الداخلية endo parasites and exotic´-or-exo- parasites في الجسد العراق تاكله وتنهشه وتمتص خيراته وتتصارع داخله..يوما بعد يوما كبرت الآفات المتوطنة 🦎-;-واصبحت ديناصورات🦖-;-🦕-;- ضخمة صعب القضاء عليها ..عجزت كل السبل للقضاء على هذه الطفيليات ولزم التوجه إلى الخادم الأكبر المزود لهذه الخدمة من أجل كبح جماحها..!!لكن بالمقابل يجب على هذه الطفيليات الخارجية واذنابها وممصاتها في الداخل ان تنظر لعين الحقيقة ولو مرة واحد على الاقل، وتستمتع لصوت العقل ..فكل شخص منا وكل مجموعة لديها أعمالها الخاصة. وحياتها واهدافها ...فإذا أردت أن تعيش كما تحب فلا تتدخل في عيش الآخرين كما يريدون. ولا تفرض عليهم نفايات مستوردة سواء كانت ثقافية او اجتماعية او سياسية او دينية واعادة تدوريها في مجتمعك المحلي ..بدلاً من تجاهد وتناضل لتضع الآخرين في مكانهم تيجانا واصناما ووحوشا لاخافة الناس وسرقة قوتهم ، يجب أن نضع أنفسنا في مكانهم ..ساكون مسرور بالجميع بأن لا أزعج أحد. أنا فقط لا أريد أن يرميني بالطين من قبل أشخاص يجلسون في الوحل. .... إ ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764136
الحوار المتمدن
معتصم الصالح - بقّ
معتصم حمادة : عن اليوم التالي لقرارات المجلس المركزي معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- المقصود هو اليوم التالي لتنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية .فالمعروف أن ثمة موقفين من القرارات: موقف يدعو إلى الإسراع في تطبيقها، وموقف آخر يدعو للتمهل والتعقل والتروي، وعدم الانفعال، وفي سعيه لتأكيد صحة الرأي؟ يقول أصحاب هذا الموقف إن علينا، قبل تنفيذ القرارات، أن نقرأ تداعيات وأوضاع اليوم التالي للتنفيذ. كيف ستكون عليه ردّات فعل إسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة، والدول العربية والإقليمية، وغير ذلك من التداعيات والنتائج المنظورة وغير المنظورة ؟.قد يكون هذا السؤال في مكانه الصحيح، فتنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي، يعيد الوضع الفلسطيني إلى مكانه الطبيعي، يصحح إنقلاب أوسلو على البرنامج الوطني، ويدفع بإعادة صياغة الحالة الفلسطينية لأجل استراتيجية جديدة وبديلة تقوم على اتباع كل أشكال المقاومة في مواجهة الاحتلال، في الميدان، وفي المحافل السياسية والدولية والإقليمية وغيرها، بعدما ثبت فشل خيار أوسلو واستراتيجيته التفاوضية البائسة تحت رعاية الولايات المتحدة.لكن، بالمقابل، إذا ما نظرنا إلى حجة فريق التروي، في سياقها التاريخي، يتبين لنا أنها كلمة حق يراد بها باطل وأن الهدف من التروي، ليس التحضير لليوم التالي للتنفيذ، بل تمديد التعطيل والمماطلة، وتمديد الرهان على أوسلو، والدور الأميركي حتى اللحظة الأخيرة، دون أن يرسم سقفاً يحدد لنا هذه اللحظة المفتوحة على الزمن.ولعل تطورات الأيام الأخيرة تعتبر دليلاً على صحة تقديرنا لمواقف فريق التعطيل والتأخير والمماطلة.فاللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي لم تعقد سوى ثلاثة إجتماعات منذ تشكيلها في شباط (فبراير) الماضي، أجلت مرتين تنفيذ قرارات المجلس المركزي، مرة بذريعة التشاور مع عدد من دول العالم لوضعها في الصورة (!)، ومرة أخرى التأجيل إلى ما بعد جولة بايدن، ولنرى ما سوف يحمله إلينا مواصلة الرهان على الدور الأميركي، في إطار التقيّد باستحقاقات أوسلو. بدورها دعت اللجنة المركزية لحركة فتح الإدارة الأميركية للاعتراف بسلطة الحكم الإداري الذاتي، ومن خلفها حركة فتح نفسها، شريكاً سياسياً، والشراكة السياسية هي بطبيعة الحال، شراكة فيما ترسمه الولايات المتحدة من سياسات للمنطقة، والتي تقوم في جانبها الفلسطيني على إدامة حياة إتفاق أوسلو، وإعتباره سقفاً لأي حل قادم بما في ذلك «حل الدولتين» الغامض والذي تحول بموجب نصائح بلينكن أو مساعديه إلى الحل الاقتصادي حتى إشعار أخر.وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، ولأجل تعزيز العلاقة بين الحالتين على قاعدة تمتين التنسيق الأمني، وتطور العلاقة في تطبيقات بروتوكول باريس الإقتصادي شرط ألا يمس ذلك المصالح الاقتصادية لدولة الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي.من جانبه لم يخف الرئيس عباس تفاؤله بزيارة بايدن وبنى على هذه الزيارة رهانات كبرى لم تتجاوز حدود الوعود الجزئية التي وعد بها بايدن، الجانب الفلسطيني عشية الانتخابات الرئاسية الأميركية عام2021.وهي كلها وعود تطال الإجراءات التي إتخذها الرئيس السابق ترامب في رسم العلاقة مع الجانب الفلسطيني ومازالت إجراءات ترامب سارية المفعول (الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية لها ... الخ) ومازالت إدارة بايدن تماطل في التراجع عن هذه الإجراءات، ومازالت ترفض تحديد موعد معين للشروع في إصلاح ما خربه ترامب وإذا ما جمعت اجزاء الصورة كما عرضناها، يتأكد لنا أن كل هذه الخطوات إنما تندرج في الإستراتيجيته التي مازالت تتبعها اللجنة التنفيذية والقيادة السياسية لسلطة الحك ......
#اليوم
#التالي
#لقرارات
#المجلس
#المركزي
#معتصم
#حمادة
#المكتب
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764548
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- المقصود هو اليوم التالي لتنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية .فالمعروف أن ثمة موقفين من القرارات: موقف يدعو إلى الإسراع في تطبيقها، وموقف آخر يدعو للتمهل والتعقل والتروي، وعدم الانفعال، وفي سعيه لتأكيد صحة الرأي؟ يقول أصحاب هذا الموقف إن علينا، قبل تنفيذ القرارات، أن نقرأ تداعيات وأوضاع اليوم التالي للتنفيذ. كيف ستكون عليه ردّات فعل إسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة، والدول العربية والإقليمية، وغير ذلك من التداعيات والنتائج المنظورة وغير المنظورة ؟.قد يكون هذا السؤال في مكانه الصحيح، فتنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي، يعيد الوضع الفلسطيني إلى مكانه الطبيعي، يصحح إنقلاب أوسلو على البرنامج الوطني، ويدفع بإعادة صياغة الحالة الفلسطينية لأجل استراتيجية جديدة وبديلة تقوم على اتباع كل أشكال المقاومة في مواجهة الاحتلال، في الميدان، وفي المحافل السياسية والدولية والإقليمية وغيرها، بعدما ثبت فشل خيار أوسلو واستراتيجيته التفاوضية البائسة تحت رعاية الولايات المتحدة.لكن، بالمقابل، إذا ما نظرنا إلى حجة فريق التروي، في سياقها التاريخي، يتبين لنا أنها كلمة حق يراد بها باطل وأن الهدف من التروي، ليس التحضير لليوم التالي للتنفيذ، بل تمديد التعطيل والمماطلة، وتمديد الرهان على أوسلو، والدور الأميركي حتى اللحظة الأخيرة، دون أن يرسم سقفاً يحدد لنا هذه اللحظة المفتوحة على الزمن.ولعل تطورات الأيام الأخيرة تعتبر دليلاً على صحة تقديرنا لمواقف فريق التعطيل والتأخير والمماطلة.فاللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي لم تعقد سوى ثلاثة إجتماعات منذ تشكيلها في شباط (فبراير) الماضي، أجلت مرتين تنفيذ قرارات المجلس المركزي، مرة بذريعة التشاور مع عدد من دول العالم لوضعها في الصورة (!)، ومرة أخرى التأجيل إلى ما بعد جولة بايدن، ولنرى ما سوف يحمله إلينا مواصلة الرهان على الدور الأميركي، في إطار التقيّد باستحقاقات أوسلو. بدورها دعت اللجنة المركزية لحركة فتح الإدارة الأميركية للاعتراف بسلطة الحكم الإداري الذاتي، ومن خلفها حركة فتح نفسها، شريكاً سياسياً، والشراكة السياسية هي بطبيعة الحال، شراكة فيما ترسمه الولايات المتحدة من سياسات للمنطقة، والتي تقوم في جانبها الفلسطيني على إدامة حياة إتفاق أوسلو، وإعتباره سقفاً لأي حل قادم بما في ذلك «حل الدولتين» الغامض والذي تحول بموجب نصائح بلينكن أو مساعديه إلى الحل الاقتصادي حتى إشعار أخر.وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، ولأجل تعزيز العلاقة بين الحالتين على قاعدة تمتين التنسيق الأمني، وتطور العلاقة في تطبيقات بروتوكول باريس الإقتصادي شرط ألا يمس ذلك المصالح الاقتصادية لدولة الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي.من جانبه لم يخف الرئيس عباس تفاؤله بزيارة بايدن وبنى على هذه الزيارة رهانات كبرى لم تتجاوز حدود الوعود الجزئية التي وعد بها بايدن، الجانب الفلسطيني عشية الانتخابات الرئاسية الأميركية عام2021.وهي كلها وعود تطال الإجراءات التي إتخذها الرئيس السابق ترامب في رسم العلاقة مع الجانب الفلسطيني ومازالت إجراءات ترامب سارية المفعول (الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية لها ... الخ) ومازالت إدارة بايدن تماطل في التراجع عن هذه الإجراءات، ومازالت ترفض تحديد موعد معين للشروع في إصلاح ما خربه ترامب وإذا ما جمعت اجزاء الصورة كما عرضناها، يتأكد لنا أن كل هذه الخطوات إنما تندرج في الإستراتيجيته التي مازالت تتبعها اللجنة التنفيذية والقيادة السياسية لسلطة الحك ......
#اليوم
#التالي
#لقرارات
#المجلس
#المركزي
#معتصم
#حمادة
#المكتب
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764548
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - عن اليوم التالي لقرارات المجلس المركزي معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين