أسامة هوادف : حوار مع روائية صاعدة حميدة شنوفي
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف روائية صاعدة حميدة شنوفي في حديث ل الوسيط المغاربيالكتاب الورقي هاجس كل من يود دخول عالم الكتابةهي شخصية تحب المطالعة والقراءة الجميع المثقفين تهوى تصفح الكتب وعاشقة الحرف والقلم ،ناشطة في الحقل ثقافي وتحاول ترك بصمة في كل مشروع ومبادرة، ضيفتنا اليوم هي روائية صاعدة حميدة شنوفي صاحبة رواية"انفصام بتوقيت الافتراض" ورواية "النهاية في رواية ريح الجنوب" تجيبنا في هذا الحوار عن بعض الأسئلة عن الكتابة وظروف النشر الألكتروني في الجزائر.حاورها: أسامة هوادفس1: بداية من هي حميدة شنوفي؟ج1:حميدة كما اصرح دائما، كاتبة في بداياتها، خريجة كلية الحقوق والعلوم السياسية ماستر قانون عقاري، شغوفة بالقراءة اكثر من الكتابة نفسها، لانها كانت السبب المباشر في اكتشاف موهبة ما كنت لاكتشفها لولا فعل القراءة، وما كنت لأجعلها تكبر في داخلي لولا قراءاتي الكثيرات.س 2:مرحلة الطفولة من المراحل ذات الأهمية في حياة الإنسان ومن هنا حدثينا عن مرحلة طفولتك؟ج 2:اعتبر ان شخصية اي انسان، تصقل وتتضح معالمها منذ الصغر، لذلك يمكن ان تكتشف وانت في مراحل متقدمة من حياتك، ان لطفولتك دخل في حاضرك بنسبة كبيرة، وكما يصرح الكثيرون، الكاتب شخص حساس، وما كان ليكون كاتبا لولا هذه الصفة، لذلك اجزم ان حميدة الطفلة، ما تزال هي ذاتها حميدة الحالية، حساسة زيادة عن اللزوم، وانطوائية ايضا، وهذه صفة آخرى كنتها في طفولتي، والانطوائية وتفضيل الوحدة على مخالطة الآخرين، كانت سببا هي الأخرى في تكوين حميدة الكاتبة التي اكتشفت نفسها اكثر في اوقات فضلت فيها الابتعاد عن الآخرين، وبناء عالم خاص بها وحدها، تكون فيه الكتابة المسيطر الاول والأخير على كينونتها.س 3: كيف ولجت عالم الكتابة؟ وما الدوافع والمؤثرات؟ج 3:لم تولد حميدة في اسرة قارئة، او محفزة على فعل الكتابة، لكن بالمقابل اصرح ان هذين الأخيرين ليسا بالضرورة الدافع الوحيد حتى تقرأ او حتى تكون كاتبا، الكتابة موهبة دفينة، تصقلها القراءة، كما الاحتكاك باصحاب الشأن والاخذ من تجاربهم، وكذا التعلم من تجاربك الشخصية، انا أؤمن ان المحاولة بداية جيدة لاكتشاف ان كنت تسطيع ان تكون ما تريده من الكتابة او لا.وتأثرك بمن قرات لهم، دافع هو الآخر حتى تكون في مثل مكانتهم وما وصلوا إليه. طبعا دون التأثر بهم حد الذوبان وإلغاء شخصيتك ولمستك الخاصة في الكتابة.س 4 : هل يجد الكاتب ذاته من خلال الكتابة؟ويحقق تطلعاته؟ج 4:الكتابة كما الطعام، اقول دائما ان غذاء العقل هو الكتابة والقراءة بالنسبة للكتاب، تماما كما للطعام من لزوم بالنسبة للجسد.الكاتب الحق، هو من يتخذ من الكتابة مصدرا لاشباع جوع من نوع مختلف، تماما كما يفعل القارئ وهو بصدد القراءة، طبعا لان الكاتب عليه الالمام بالاثنتين، قراءة وكتابة، لاني كما سبق وقلت، لا وجود لكاتب لا يقرأ.فعل الكتابة هو تحقيق لاهداف وحده الكاتب من يحدد مصداقيتها، لان هذا الاخير ملزم بتحديد ما الذي يريده من فعل الكتابة، هل هي فعل و هدف لتحقيق ذاته وكينونته، او هي غير ذلك، وهنا تتضح الصورة والغاية من فعل الكتابة بالنسبة للكاتب وما الذي يريده منها.س5: ما هي أهم إصدراتك؟ج 5:لحد الساعة لي اصداران، الاول رواية تحت عنوان انفصام بتوقيت الافتراض الصادرة عن دار المثقف للنشر والتوزيع، وهي رواية اجتماعية، في قالب سردي، غلبت عليها تقنية البوح، وادب الومضة، صادرة سنة 2017 اما الثاني فهي رواية: النهاية في رواية ريح الجنوب لعبد الحميد والصادرة سنة 2019 عن دار خيال لل ......
#حوار
#روائية
#صاعدة
#حميدة
#شنوفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695738
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف روائية صاعدة حميدة شنوفي في حديث ل الوسيط المغاربيالكتاب الورقي هاجس كل من يود دخول عالم الكتابةهي شخصية تحب المطالعة والقراءة الجميع المثقفين تهوى تصفح الكتب وعاشقة الحرف والقلم ،ناشطة في الحقل ثقافي وتحاول ترك بصمة في كل مشروع ومبادرة، ضيفتنا اليوم هي روائية صاعدة حميدة شنوفي صاحبة رواية"انفصام بتوقيت الافتراض" ورواية "النهاية في رواية ريح الجنوب" تجيبنا في هذا الحوار عن بعض الأسئلة عن الكتابة وظروف النشر الألكتروني في الجزائر.حاورها: أسامة هوادفس1: بداية من هي حميدة شنوفي؟ج1:حميدة كما اصرح دائما، كاتبة في بداياتها، خريجة كلية الحقوق والعلوم السياسية ماستر قانون عقاري، شغوفة بالقراءة اكثر من الكتابة نفسها، لانها كانت السبب المباشر في اكتشاف موهبة ما كنت لاكتشفها لولا فعل القراءة، وما كنت لأجعلها تكبر في داخلي لولا قراءاتي الكثيرات.س 2:مرحلة الطفولة من المراحل ذات الأهمية في حياة الإنسان ومن هنا حدثينا عن مرحلة طفولتك؟ج 2:اعتبر ان شخصية اي انسان، تصقل وتتضح معالمها منذ الصغر، لذلك يمكن ان تكتشف وانت في مراحل متقدمة من حياتك، ان لطفولتك دخل في حاضرك بنسبة كبيرة، وكما يصرح الكثيرون، الكاتب شخص حساس، وما كان ليكون كاتبا لولا هذه الصفة، لذلك اجزم ان حميدة الطفلة، ما تزال هي ذاتها حميدة الحالية، حساسة زيادة عن اللزوم، وانطوائية ايضا، وهذه صفة آخرى كنتها في طفولتي، والانطوائية وتفضيل الوحدة على مخالطة الآخرين، كانت سببا هي الأخرى في تكوين حميدة الكاتبة التي اكتشفت نفسها اكثر في اوقات فضلت فيها الابتعاد عن الآخرين، وبناء عالم خاص بها وحدها، تكون فيه الكتابة المسيطر الاول والأخير على كينونتها.س 3: كيف ولجت عالم الكتابة؟ وما الدوافع والمؤثرات؟ج 3:لم تولد حميدة في اسرة قارئة، او محفزة على فعل الكتابة، لكن بالمقابل اصرح ان هذين الأخيرين ليسا بالضرورة الدافع الوحيد حتى تقرأ او حتى تكون كاتبا، الكتابة موهبة دفينة، تصقلها القراءة، كما الاحتكاك باصحاب الشأن والاخذ من تجاربهم، وكذا التعلم من تجاربك الشخصية، انا أؤمن ان المحاولة بداية جيدة لاكتشاف ان كنت تسطيع ان تكون ما تريده من الكتابة او لا.وتأثرك بمن قرات لهم، دافع هو الآخر حتى تكون في مثل مكانتهم وما وصلوا إليه. طبعا دون التأثر بهم حد الذوبان وإلغاء شخصيتك ولمستك الخاصة في الكتابة.س 4 : هل يجد الكاتب ذاته من خلال الكتابة؟ويحقق تطلعاته؟ج 4:الكتابة كما الطعام، اقول دائما ان غذاء العقل هو الكتابة والقراءة بالنسبة للكتاب، تماما كما للطعام من لزوم بالنسبة للجسد.الكاتب الحق، هو من يتخذ من الكتابة مصدرا لاشباع جوع من نوع مختلف، تماما كما يفعل القارئ وهو بصدد القراءة، طبعا لان الكاتب عليه الالمام بالاثنتين، قراءة وكتابة، لاني كما سبق وقلت، لا وجود لكاتب لا يقرأ.فعل الكتابة هو تحقيق لاهداف وحده الكاتب من يحدد مصداقيتها، لان هذا الاخير ملزم بتحديد ما الذي يريده من فعل الكتابة، هل هي فعل و هدف لتحقيق ذاته وكينونته، او هي غير ذلك، وهنا تتضح الصورة والغاية من فعل الكتابة بالنسبة للكاتب وما الذي يريده منها.س5: ما هي أهم إصدراتك؟ج 5:لحد الساعة لي اصداران، الاول رواية تحت عنوان انفصام بتوقيت الافتراض الصادرة عن دار المثقف للنشر والتوزيع، وهي رواية اجتماعية، في قالب سردي، غلبت عليها تقنية البوح، وادب الومضة، صادرة سنة 2017 اما الثاني فهي رواية: النهاية في رواية ريح الجنوب لعبد الحميد والصادرة سنة 2019 عن دار خيال لل ......
#حوار
#روائية
#صاعدة
#حميدة
#شنوفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695738
الحوار المتمدن
أسامة هوادف - حوار مع روائية صاعدة حميدة شنوفي
حميدة التغلبية : نفاق اليساري المرتد
#الحوار_المتمدن
#حميدة_التغلبية من المسائل اللافتة للانتباه ويجب التوقّف عندها ظاهرة إرتداد البعض من اليساريين بل الذين أبدعوا بتطرفهم اليساري دفاعاً عن النموذج الاشتراكي - الماركسي سابقاً الى الإعجاب والدفاع من حيث يدرون بنقيض التجربة الاشتراكية بل غدوا يتحدّثون باستهزاء وبسخرية عن تجربتهم اليسارية الطائشة كمغامرة صبيانية ثورية ضرورية في مرحلة عمرية من نمّو الشخصية ونضجها وكلّ ذلك مقبول وربما عادي وبل طبيعي فلكلِّ امرءٍ الحق في نقد تجربته الانسانية - الاجتماعية - السياسية الخاصة به إنما أن يتحوّل الواحد منهم لرامي سهام ساخرة وحارقة وخارقة ومتفجّرة لا بل حاقدة بعنف ضدّ كلّ من استمرّ من الأوفياء بمقارعة السياسة الأميركية التشبيحية واللامنطقية واللاأخلاقية في التعاطي مع آمال ومصير شعوب بأكملها وفقط، لأنها لا تؤمن بالرأسمالية الفوضوية وبجشع الربح السريع مهما كان الثمن وكيفما اتفق فذاك مدعاة استغراب وتعجب لا بل مدعاة تأمل وسؤال: كيف يتحول من كان مناضلاً ومقاتلاً يسارياً الى ناقد حاقد و مدمّر مقزّز ضدّ مسيرته أولاً وضدّ من بقي يسارياً ثانياً...؟لماذا تحوّل هؤلاء ضدّ من بقي يواجه ما يعتقده هجوماً امبريالياً رأسمالياً - صهيونياً لصالح اسرائيل ولصالح نشر الفوضى لإعادة تنظيمها وترتيبها كما تتوافق ومصالح منظومة الشركات الكبرى والدول المالية العميقة ووفق سبل تصريف الإنتاج الكاسد؟في قراءة لكتابات وأفكار وسلوكيات هؤلاء المرتدين نجد أن القاسم المشترك بينهم هو دخول المال الى جيوبهم أوّلاً وثانياً هجرتهم لمناطق سكنهم من حيّ الفقراء والطبقة الوسطى الى حيّ الميسورين بالحرام وثالثاً تغييرهم للأصدقاء القدامى وللأصحاب ولأمكنة السهر ورابعاً تخطيهم السيء لأزمتهم الوجودية عند سن الأربعين عاماً، وخامساً تعرّضهم للخيبة وللصدمة الكبرى عند انهيار المنظومة الاشتراكية وانقلاب الشعوب على الأنظمة الماركسية أو بالأحرى الذين واجهوا الخيبة والصدمة بحركة سلبية تدل عن جوهرهم الانتهازي عبر الهرب والاستسلام للعدو النظري- الفكري- العقائدي التاريخي لليسار، وكلّ ذلك يشير الى أن تحرّرهم من العوز والحرمان والفقر والعقدة الدونية جعلهم يبرزون شخصيتهم الحقيقية الأساسية الرافضة والحاقدة لبيئتها الأساسية والحالمة أن تكون في الطرف الآخر من طبقات المجتمع أي إن حركتهم النضالية لم تكن منطلقة من احترامهم وحبّهم لطبقتهم الأولى الفقيرة بل غيرةً وحسداً وسعياً لئيماً ليكونوا في المقلب الآخر من المجتمع لما يعتقدونه تحقيقاً واقعياً لغرورهم المستتر ولنرجسيتهم المتوترة، تلك النرجسية التي تعتقد أنها خلقت في لحظة خاطئة من رحم أمٍ مسكينة فقيرة وفي رعاية أبٍ مغلوب على أمره لا يستحق الأبوة وفي شارع حقير لا يليق بأناهم المبدعة وبأن ذكاءهم يليق بتخرّجهم من الجامعة الأميركية للبرجوازيين وأن الصدفة والحماقة فقط، رمتهم في جامعات الاتحاد السوفياتي المتواضع معيشياً وعادة ما تكون شخصيتهم الحقيقية متأففة دوماً لا تشبع من النقد والجدل ومن حبّ التفاصيل ومن تفكيك المبادىء من جوهرها لتسخيفها وللسخرية منها كمتفلسفين مضطلعين على ثقافات غرببة فيها من الدهشة والانبهار ما يكفي لإلحاق الهزيمة باليساريين وعادة ما يكونون عبثيين بتوجّهاتهم، ينقلبون على أفكارهم في كلّ فترة وفي كلّ حين حسب مصلحتهم المادية المستجدة مع إطلاق النكات السياسية الساخرة ضدّ كلّ صاحب عزيمة وضدّ كلّ مثابر على التضحية من أجل المجتمع ومن أجل البلاد وأسوأ ما فيهم من خصال أنهم بحاجة دورياً لتفريغ توترهم العارم من خلال النقاشات الحادة والهازئة برأي الآخرين . إنهم ممن كانت تقول لهم ......
#نفاق
#اليساري
#المرتد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703918
#الحوار_المتمدن
#حميدة_التغلبية من المسائل اللافتة للانتباه ويجب التوقّف عندها ظاهرة إرتداد البعض من اليساريين بل الذين أبدعوا بتطرفهم اليساري دفاعاً عن النموذج الاشتراكي - الماركسي سابقاً الى الإعجاب والدفاع من حيث يدرون بنقيض التجربة الاشتراكية بل غدوا يتحدّثون باستهزاء وبسخرية عن تجربتهم اليسارية الطائشة كمغامرة صبيانية ثورية ضرورية في مرحلة عمرية من نمّو الشخصية ونضجها وكلّ ذلك مقبول وربما عادي وبل طبيعي فلكلِّ امرءٍ الحق في نقد تجربته الانسانية - الاجتماعية - السياسية الخاصة به إنما أن يتحوّل الواحد منهم لرامي سهام ساخرة وحارقة وخارقة ومتفجّرة لا بل حاقدة بعنف ضدّ كلّ من استمرّ من الأوفياء بمقارعة السياسة الأميركية التشبيحية واللامنطقية واللاأخلاقية في التعاطي مع آمال ومصير شعوب بأكملها وفقط، لأنها لا تؤمن بالرأسمالية الفوضوية وبجشع الربح السريع مهما كان الثمن وكيفما اتفق فذاك مدعاة استغراب وتعجب لا بل مدعاة تأمل وسؤال: كيف يتحول من كان مناضلاً ومقاتلاً يسارياً الى ناقد حاقد و مدمّر مقزّز ضدّ مسيرته أولاً وضدّ من بقي يسارياً ثانياً...؟لماذا تحوّل هؤلاء ضدّ من بقي يواجه ما يعتقده هجوماً امبريالياً رأسمالياً - صهيونياً لصالح اسرائيل ولصالح نشر الفوضى لإعادة تنظيمها وترتيبها كما تتوافق ومصالح منظومة الشركات الكبرى والدول المالية العميقة ووفق سبل تصريف الإنتاج الكاسد؟في قراءة لكتابات وأفكار وسلوكيات هؤلاء المرتدين نجد أن القاسم المشترك بينهم هو دخول المال الى جيوبهم أوّلاً وثانياً هجرتهم لمناطق سكنهم من حيّ الفقراء والطبقة الوسطى الى حيّ الميسورين بالحرام وثالثاً تغييرهم للأصدقاء القدامى وللأصحاب ولأمكنة السهر ورابعاً تخطيهم السيء لأزمتهم الوجودية عند سن الأربعين عاماً، وخامساً تعرّضهم للخيبة وللصدمة الكبرى عند انهيار المنظومة الاشتراكية وانقلاب الشعوب على الأنظمة الماركسية أو بالأحرى الذين واجهوا الخيبة والصدمة بحركة سلبية تدل عن جوهرهم الانتهازي عبر الهرب والاستسلام للعدو النظري- الفكري- العقائدي التاريخي لليسار، وكلّ ذلك يشير الى أن تحرّرهم من العوز والحرمان والفقر والعقدة الدونية جعلهم يبرزون شخصيتهم الحقيقية الأساسية الرافضة والحاقدة لبيئتها الأساسية والحالمة أن تكون في الطرف الآخر من طبقات المجتمع أي إن حركتهم النضالية لم تكن منطلقة من احترامهم وحبّهم لطبقتهم الأولى الفقيرة بل غيرةً وحسداً وسعياً لئيماً ليكونوا في المقلب الآخر من المجتمع لما يعتقدونه تحقيقاً واقعياً لغرورهم المستتر ولنرجسيتهم المتوترة، تلك النرجسية التي تعتقد أنها خلقت في لحظة خاطئة من رحم أمٍ مسكينة فقيرة وفي رعاية أبٍ مغلوب على أمره لا يستحق الأبوة وفي شارع حقير لا يليق بأناهم المبدعة وبأن ذكاءهم يليق بتخرّجهم من الجامعة الأميركية للبرجوازيين وأن الصدفة والحماقة فقط، رمتهم في جامعات الاتحاد السوفياتي المتواضع معيشياً وعادة ما تكون شخصيتهم الحقيقية متأففة دوماً لا تشبع من النقد والجدل ومن حبّ التفاصيل ومن تفكيك المبادىء من جوهرها لتسخيفها وللسخرية منها كمتفلسفين مضطلعين على ثقافات غرببة فيها من الدهشة والانبهار ما يكفي لإلحاق الهزيمة باليساريين وعادة ما يكونون عبثيين بتوجّهاتهم، ينقلبون على أفكارهم في كلّ فترة وفي كلّ حين حسب مصلحتهم المادية المستجدة مع إطلاق النكات السياسية الساخرة ضدّ كلّ صاحب عزيمة وضدّ كلّ مثابر على التضحية من أجل المجتمع ومن أجل البلاد وأسوأ ما فيهم من خصال أنهم بحاجة دورياً لتفريغ توترهم العارم من خلال النقاشات الحادة والهازئة برأي الآخرين . إنهم ممن كانت تقول لهم ......
#نفاق
#اليساري
#المرتد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703918
الحوار المتمدن
حميدة التغلبية - نفاق اليساري المرتد
سامي محمود أبو عون : أبو حميدة : الجامعات الفلسطينية خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل
#الحوار_المتمدن
#سامي_محمود_أبو_عون حاوره سامي أبو عون - غزةالجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل وعنوان الارتقاء كي تصل حيث الأفق البعيد حتما سيكون الغد أجمل عندما تشرق شمس الامل وتدفء قلوب قد تجمدت من برد السؤال حوار مع الدكتور محمد صلاح أبو حميدة مسؤول الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الأزهر بغزة _ كيف تقيم الشارع المحلي والعربي بعد الحرب على غزة بداية احيي شعبنا بعد العدوان الاسرائيلي الغاشم الذي طال البشر والحجر ولم يرحم الضعفاء من ابناء شعبنا احيي هذا الشعب العظيم الذي استطاع ان يصمد في وجه الة العدو العسكرية وطائراته وان لا ينحني امام هذا الجبروت ويظل متشبثا بمبادئه وحقه في هذه الارض فلم يستسلم ولم يتنازلواحيي شهدائنا الابرار الذين ضحوا بحياتهم من اجل الدفاع عن عاصمتنا المقدسة وانتصروا لأهلنا في الشيخ جراج وكان انتصارهم انتصار للروح العربية ولأهلنا المرابطين في القدس التحية كل التحية لأهلنا في فلسطين المحتلة الذين اكدوا من خلال وقفتهم صدق انتماءهم لفلسطين واستطاعوا انا يبطلوا مخططات العدو التي تسعي لتدمير الهوية الفلسطينية واستطاعوا ان يفاجئوا العدو بهذا الوقفة البطولية أن يبطلوا مقولة بأن الكبار يموتون وأن الصغار ينسون وهذا ما يبشر بقربنا من استرداد حقنا المسلوب واحيي شعوبنا العربية التي تلاحمت معنا في هذا العدوان الغاشم التحية كل التحية الى كل من وقف الى جانب شعبنا وضمد جراحنا وانتصر لقضيتنا ودافع عن حقنا ._ ما هي خططكم لنهوض اوضاع الطلبة وتحصيلهم وتأطيرهم من تبعيات الحرب وما قبلها لا شك في ان المؤسسات التعليمية والجامعات بوجه خاص أنها تتحمل المسؤولية الكاملة في رعاية جيل الشباب وامام التغيرات والاحداث التي مر بها قطاع غزة بخصوص جائحة كرونا وما تلاها من أحداث حرب أَثّر في البداية تأثير سلبي على طلابنا وعلى تحصيلهم العلمي ولكن سرعان ما نهضت الجامعات الفلسطينية وبدأت تضع خططها التعليمية التي يمكن ان تتعامل مع هذا الحدث الكبير بحكمة بدأت الجامعات بالبحث عن بدائل عن التعليم الوجاهي بسبب أزمة كرونا للحفاظ على صحتهم وللحد من انتشاء الوباء فلجأت الجامعات للتعليم الالكتروني وكان نظام اعتمدته الجامعات في غزة وهو نظام المودل وهو نظام أثبت نجاعته في التواصل بين الاساتذة والطلاب وفعلا اندمج الطلاب مع هذا النظام الجديد وبدأوا يعوضون كثيرا مما فاتهم بسبب الجائحة وبسبب الحرب ونحن نتواصل من الطلاب باستمرار ونقدر ظروفهم ونقدر الحالة التي ترتبت بعد العدوان ونحن نراعي هذا الظروف ولا تحمل الطالب فوق طاقته ايضا في بعض الحالات الخاصة بالكليات العلمية وفرت الجامعات المختبرات مع المحافظة على الوقاية والسلامة الصحية واستطاع الطلاب ان ينجزوا ما هو مطلوب منهم وعلى الرغم من كل هذه الجهود المبذولة الا اننا لا نستطيع انا نقول ان التعليم الإلكتروني يغني عن التعليم الوجاهي فالطلاب بحاجة للاحتكاك بالدكاترة والتفاعل معهم ونتمنى ان ينتهى هذا الوباء وان تعود الحياة الى طبيعتها لان في هذا مصلحة للطلاب ._ على الصعيد الشخصي والخاص جدا كيف عاش الاستاذ الدكتور محمد صلاح ابو حميدة يوميات هذه الحرب وكيف تفاعل معها انسانيا اجتماعيا مع الجيران والاهل في الحقيقة الحرب على غزة جاء في لحظة كنا نعد انفسنا لاستقبال عيد الفطر وكنا في حالة من البهجة والسرور ولكن العدو الصهيوني سلبنا هذه الفرحة والبهجة واستبدل الالعاب التي نشتريها للأطفال بالقذائف التي تنهال على رؤوسهم وكنت اتابع هذا العدوان لحظة بلحظة واتحسس كل شار ......
#حميدة
#الجامعات
#الفلسطينية
#خيمة
#الاحتماء
#الجهل
#والتضليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721188
#الحوار_المتمدن
#سامي_محمود_أبو_عون حاوره سامي أبو عون - غزةالجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل وعنوان الارتقاء كي تصل حيث الأفق البعيد حتما سيكون الغد أجمل عندما تشرق شمس الامل وتدفء قلوب قد تجمدت من برد السؤال حوار مع الدكتور محمد صلاح أبو حميدة مسؤول الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الأزهر بغزة _ كيف تقيم الشارع المحلي والعربي بعد الحرب على غزة بداية احيي شعبنا بعد العدوان الاسرائيلي الغاشم الذي طال البشر والحجر ولم يرحم الضعفاء من ابناء شعبنا احيي هذا الشعب العظيم الذي استطاع ان يصمد في وجه الة العدو العسكرية وطائراته وان لا ينحني امام هذا الجبروت ويظل متشبثا بمبادئه وحقه في هذه الارض فلم يستسلم ولم يتنازلواحيي شهدائنا الابرار الذين ضحوا بحياتهم من اجل الدفاع عن عاصمتنا المقدسة وانتصروا لأهلنا في الشيخ جراج وكان انتصارهم انتصار للروح العربية ولأهلنا المرابطين في القدس التحية كل التحية لأهلنا في فلسطين المحتلة الذين اكدوا من خلال وقفتهم صدق انتماءهم لفلسطين واستطاعوا انا يبطلوا مخططات العدو التي تسعي لتدمير الهوية الفلسطينية واستطاعوا ان يفاجئوا العدو بهذا الوقفة البطولية أن يبطلوا مقولة بأن الكبار يموتون وأن الصغار ينسون وهذا ما يبشر بقربنا من استرداد حقنا المسلوب واحيي شعوبنا العربية التي تلاحمت معنا في هذا العدوان الغاشم التحية كل التحية الى كل من وقف الى جانب شعبنا وضمد جراحنا وانتصر لقضيتنا ودافع عن حقنا ._ ما هي خططكم لنهوض اوضاع الطلبة وتحصيلهم وتأطيرهم من تبعيات الحرب وما قبلها لا شك في ان المؤسسات التعليمية والجامعات بوجه خاص أنها تتحمل المسؤولية الكاملة في رعاية جيل الشباب وامام التغيرات والاحداث التي مر بها قطاع غزة بخصوص جائحة كرونا وما تلاها من أحداث حرب أَثّر في البداية تأثير سلبي على طلابنا وعلى تحصيلهم العلمي ولكن سرعان ما نهضت الجامعات الفلسطينية وبدأت تضع خططها التعليمية التي يمكن ان تتعامل مع هذا الحدث الكبير بحكمة بدأت الجامعات بالبحث عن بدائل عن التعليم الوجاهي بسبب أزمة كرونا للحفاظ على صحتهم وللحد من انتشاء الوباء فلجأت الجامعات للتعليم الالكتروني وكان نظام اعتمدته الجامعات في غزة وهو نظام المودل وهو نظام أثبت نجاعته في التواصل بين الاساتذة والطلاب وفعلا اندمج الطلاب مع هذا النظام الجديد وبدأوا يعوضون كثيرا مما فاتهم بسبب الجائحة وبسبب الحرب ونحن نتواصل من الطلاب باستمرار ونقدر ظروفهم ونقدر الحالة التي ترتبت بعد العدوان ونحن نراعي هذا الظروف ولا تحمل الطالب فوق طاقته ايضا في بعض الحالات الخاصة بالكليات العلمية وفرت الجامعات المختبرات مع المحافظة على الوقاية والسلامة الصحية واستطاع الطلاب ان ينجزوا ما هو مطلوب منهم وعلى الرغم من كل هذه الجهود المبذولة الا اننا لا نستطيع انا نقول ان التعليم الإلكتروني يغني عن التعليم الوجاهي فالطلاب بحاجة للاحتكاك بالدكاترة والتفاعل معهم ونتمنى ان ينتهى هذا الوباء وان تعود الحياة الى طبيعتها لان في هذا مصلحة للطلاب ._ على الصعيد الشخصي والخاص جدا كيف عاش الاستاذ الدكتور محمد صلاح ابو حميدة يوميات هذه الحرب وكيف تفاعل معها انسانيا اجتماعيا مع الجيران والاهل في الحقيقة الحرب على غزة جاء في لحظة كنا نعد انفسنا لاستقبال عيد الفطر وكنا في حالة من البهجة والسرور ولكن العدو الصهيوني سلبنا هذه الفرحة والبهجة واستبدل الالعاب التي نشتريها للأطفال بالقذائف التي تنهال على رؤوسهم وكنت اتابع هذا العدوان لحظة بلحظة واتحسس كل شار ......
#حميدة
#الجامعات
#الفلسطينية
#خيمة
#الاحتماء
#الجهل
#والتضليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721188
الحوار المتمدن
سامي محمود أبو عون - أبو حميدة : الجامعات الفلسطينية خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل
سامي محمود أبو عون : أبو حميدة : الجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل
#الحوار_المتمدن
#سامي_محمود_أبو_عون حاوره سامي أبو عون - غزةالجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل وعنوان الارتقاء كي تصل حيث الأفق البعيد حتما سيكون الغد أجمل عندما تشرق شمس الأمل وتدفئ قلوبا قد تجمدت من برد السؤال حوار مع الدكتور محمد صلاح أبو حميدة مسؤول البحث العلمي في جامعة الأزهر - غزة _ كيف تقيم الشارع المحلي والعربي بعد الحرب على غزة بداية أحيي شعبنا بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي طال البشر والحجر ولم يرحم الضعفاء من أبناء شعبنا أحيي هذا الشعب العظيم الذي استطاع أن يصمد في وجه آلة العدو العسكرية وطائراته دون أن ينحني أمام هذا الجبروت ويظل متشبثا بمبادئه وحقه في هذه الأرض فلم يستسلم ولم يتنازلوأحيي شهداءنا الأبرار الذين ضحوا بحياتهم من أجل الدفاع عن عاصمتنا المقدسة وانتصروا لأهلنا في الشيخ جراج وكان انتصارهم انتصارا للروح العربية ولأهلنا المرابطين في القدس التحية كل التحية لأهلنا في فلسطين المحتلة الذين أكدوا من خلال وقفتهم صدق انتمائهم لفلسطين واستطاعوا أن يبطلوا مخططات العدو التي تسعي لتدمير الهوية الفلسطينية واستطاعوا أن يفاجئوا العدو بهذا الوقفة البطولية وأن يبطلوا مقولة بن غوريونبأن الكبار يموتون وأن الصغار ينسون وهذا ما يبشر بقربنا من استرداد حقنا المسلوب وأحيي شعوبنا العربية التي تلاحمت معنا في هذا العدوان الغاشم التحية كل التحية الى كل من وقف إلى جانب شعبنا وضمد جراحنا وانتصر لقضيتنا ودافع عن حقنا ._ ما هي خططكم لنهوض أوضاع الطلبة وتحصيلهم وتأطيرهم من تبعيات الحرب وما قبلها لا شك في أن المؤسسات التعليمية والجامعات بوجه خاص تتحمل المسؤولية الكاملة في رعاية جيل الشباب وأمام التغيرات والأحداث التي مر بها قطاع غزة بخصوص جائحة كرونا وما تلاها من أحداث حرب أَثّر في البداية تأثيرا سلبيا على طلابنا وعلى تحصيلهم العلمي ولكن سرعان ما نهضت الجامعات الفلسطينية وبدأت تضع خططها التعليمية التي يمكن أن تتعامل مع هذا الحدث الكبير بحكمة بدأت الجامعات بالبحث عن بدائل عن التعليم الوجاهي بسبب أزمة كرونا للحفاظ على صحتهم وللحد من انتشار الوباء فلجأت الجامعات للتعليم الالكتروني واعتمدت نظام الموودل للتواصل مع الطلبة ونشاطاتهم العلمية وهو نظام أثبت نجاعته في التواصل بين الأساتذة والطلاب وفعلا اندمج الطلاب مع هذا النظام الجديد وبدأوا يعوضون كثيرا مما فاتهم بسبب الجائحة وبسبب الحرب ونحن نتواصل من الطلاب باستمرار ونقدر ظروفهم والحالة التي يعيشونها بعد العدوان ونحن نراعي هذه الظروف ولا نحمل الطالب فوق طاقته أيضا في بعض الحالات الخاصة بالكليات العلمية فتحت الجامعات المعامل والمختبرات للطلبة مع المحافظة على الوقاية والسلامة الصحية واستطاع الطلاب أن ينجزوا ما هو مطلوب منهم وعلى الرغم من كل هذه الجهود المبذولة إلا أننا لا نستطيع أن نقول إن التعليم الإلكتروني يغني عن التعليم الوجاهي فالطلاب بحاجة للاحتكاك بالدكاترة والتفاعل معهم ونتمنى أن ينتهى هذا الوباء وأن تعود الحياة إلى طبيعتها لأن في هذا مصلحة للطلاب والعملية التعليمية برمتها ._ على الصعيد الشخصي والخاص جدا كيف عاش الأستاذ الدكتور محمد صلاح أبو حميدة يوميات هذه الحرب وكيف تفاعل معها إنسانيا واجتماعيا مع الجيران والأهل في الحقيقة الحرب على غزة جاءت في لحظة كنا نعد أنفسنا لاستقبال عيد الفطر المبارك وكنا في حالة من البهجة والسرور ولكن العدو الصهيوني سلبنا هذه الفرحة والبهجة واستبدل الألعاب التي نشتريها لأطفالنا بالقذائف التي تنهال على ......
#حميدة
#الجامعات
#خيمة
#الاحتماء
#الجهل
#والتضليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721512
#الحوار_المتمدن
#سامي_محمود_أبو_عون حاوره سامي أبو عون - غزةالجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل وعنوان الارتقاء كي تصل حيث الأفق البعيد حتما سيكون الغد أجمل عندما تشرق شمس الأمل وتدفئ قلوبا قد تجمدت من برد السؤال حوار مع الدكتور محمد صلاح أبو حميدة مسؤول البحث العلمي في جامعة الأزهر - غزة _ كيف تقيم الشارع المحلي والعربي بعد الحرب على غزة بداية أحيي شعبنا بعد العدوان الإسرائيلي الغاشم الذي طال البشر والحجر ولم يرحم الضعفاء من أبناء شعبنا أحيي هذا الشعب العظيم الذي استطاع أن يصمد في وجه آلة العدو العسكرية وطائراته دون أن ينحني أمام هذا الجبروت ويظل متشبثا بمبادئه وحقه في هذه الأرض فلم يستسلم ولم يتنازلوأحيي شهداءنا الأبرار الذين ضحوا بحياتهم من أجل الدفاع عن عاصمتنا المقدسة وانتصروا لأهلنا في الشيخ جراج وكان انتصارهم انتصارا للروح العربية ولأهلنا المرابطين في القدس التحية كل التحية لأهلنا في فلسطين المحتلة الذين أكدوا من خلال وقفتهم صدق انتمائهم لفلسطين واستطاعوا أن يبطلوا مخططات العدو التي تسعي لتدمير الهوية الفلسطينية واستطاعوا أن يفاجئوا العدو بهذا الوقفة البطولية وأن يبطلوا مقولة بن غوريونبأن الكبار يموتون وأن الصغار ينسون وهذا ما يبشر بقربنا من استرداد حقنا المسلوب وأحيي شعوبنا العربية التي تلاحمت معنا في هذا العدوان الغاشم التحية كل التحية الى كل من وقف إلى جانب شعبنا وضمد جراحنا وانتصر لقضيتنا ودافع عن حقنا ._ ما هي خططكم لنهوض أوضاع الطلبة وتحصيلهم وتأطيرهم من تبعيات الحرب وما قبلها لا شك في أن المؤسسات التعليمية والجامعات بوجه خاص تتحمل المسؤولية الكاملة في رعاية جيل الشباب وأمام التغيرات والأحداث التي مر بها قطاع غزة بخصوص جائحة كرونا وما تلاها من أحداث حرب أَثّر في البداية تأثيرا سلبيا على طلابنا وعلى تحصيلهم العلمي ولكن سرعان ما نهضت الجامعات الفلسطينية وبدأت تضع خططها التعليمية التي يمكن أن تتعامل مع هذا الحدث الكبير بحكمة بدأت الجامعات بالبحث عن بدائل عن التعليم الوجاهي بسبب أزمة كرونا للحفاظ على صحتهم وللحد من انتشار الوباء فلجأت الجامعات للتعليم الالكتروني واعتمدت نظام الموودل للتواصل مع الطلبة ونشاطاتهم العلمية وهو نظام أثبت نجاعته في التواصل بين الأساتذة والطلاب وفعلا اندمج الطلاب مع هذا النظام الجديد وبدأوا يعوضون كثيرا مما فاتهم بسبب الجائحة وبسبب الحرب ونحن نتواصل من الطلاب باستمرار ونقدر ظروفهم والحالة التي يعيشونها بعد العدوان ونحن نراعي هذه الظروف ولا نحمل الطالب فوق طاقته أيضا في بعض الحالات الخاصة بالكليات العلمية فتحت الجامعات المعامل والمختبرات للطلبة مع المحافظة على الوقاية والسلامة الصحية واستطاع الطلاب أن ينجزوا ما هو مطلوب منهم وعلى الرغم من كل هذه الجهود المبذولة إلا أننا لا نستطيع أن نقول إن التعليم الإلكتروني يغني عن التعليم الوجاهي فالطلاب بحاجة للاحتكاك بالدكاترة والتفاعل معهم ونتمنى أن ينتهى هذا الوباء وأن تعود الحياة إلى طبيعتها لأن في هذا مصلحة للطلاب والعملية التعليمية برمتها ._ على الصعيد الشخصي والخاص جدا كيف عاش الأستاذ الدكتور محمد صلاح أبو حميدة يوميات هذه الحرب وكيف تفاعل معها إنسانيا واجتماعيا مع الجيران والأهل في الحقيقة الحرب على غزة جاءت في لحظة كنا نعد أنفسنا لاستقبال عيد الفطر المبارك وكنا في حالة من البهجة والسرور ولكن العدو الصهيوني سلبنا هذه الفرحة والبهجة واستبدل الألعاب التي نشتريها لأطفالنا بالقذائف التي تنهال على ......
#حميدة
#الجامعات
#خيمة
#الاحتماء
#الجهل
#والتضليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721512
الحوار المتمدن
سامي محمود أبو عون - أبو حميدة : الجامعات خيمة الاحتماء من الجهل والتضليل
حميدة العربي : عندما تتحول العُقد الى قوانين
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي يعاني المجتمع الذكوري من عقد نفسية واجتماعية كثيرة لكن أهمها هي عقدة المرأة، فهي محور حياته وتفكيره واهتمامه لكن بالاتجاه الذي يخدمه فقط، فهو يريدها ولا يقدّرها، يتمناها ولا يحترمها، يحتاجها ولا ينصفها، يبحث عنها ويتمنى لو لم تكن موجودة إلا كحالة مؤقتة أو طارئة وليست وجوداً دائماً وثابتاً وأصيلا. فصارت بالنسبة له العلة والسبب، وهي المذنبة دوماً والمتهمة دائماً لذا حاصرها في أضيق الزوايا وأكثرها عتمة وظلاماً وحجّمها في قوالب خاصة بعيداً عن الحياة الطبيعية للبشر ولم يفكر إلا بمصالحه وما يتماشى مع أهوائه ورغباته الآنية.. فصار يفكر بأساليب ( قوانين) تبقيها تحت رحمته وطوع بنانه. وفي ظل ظروف صعبة جداً ونقص حاد في كل مستلزمات الحياة والذي يتطلب تكوين خلية أزمات في جميع المجالات لمساعدة الناس في تحسين أحوالهم والتخفيف عنهم، نجد من يطرح ويناقش مواضيع، أقرتها الأمم المتحضرة كحقوق غير قابلة للنقاش وأصبحت من بديهيات الحياة الاجتماعية المعاصرة، مواضيع في غاية الحساسية والتأثير السلبي، اجتماعياً ونفسياً، ضارباً حقوق المرأة والطفل عرض الحائط.. مضيفاً لمعاناة المرأة، الطويلة والمتعددة الأبعاد، خسارة فادحة وهي فقدان حضانة طفلها. متذرعين باعتداء زوج الأم على بنت الزوجة! وهو احتمال، أما وارد أو لا، وليس ظاهرة مؤكدة، وغير موجود إلا في أذهان ونفوس من يتعاطاه ومن يفكر بارتكابه لو اتيحت له الفرصة، وهذه تبقى حالات فردية. فمن لديه عقدة، ويخاف أن تصيبه يوماً ما، يسعى لتحويلها الى قانون كي يتحاشى اعوجاج أفكاره وسلوكه معتقداً إن كل الناس مثله، فالسوي لا يفكر إلا بالأمور الإيجابية وصاحب التفكير الأعوج لا يخطر في باله سوى الأمور السلبية. لكن هؤلاء، هل يعرفون أو يتذكرون إن هذا النوع من الاعتداء قد يحصل من الآباء أو الأعمام أو الأخوال وحتى الأجداد؟ هل تتذكرون الشيخ الذي حذّر البنت من الجلوس مع والدها لوحدهما ( خوفاً من أن يؤزه الشيطان ويعتدي عليها)؟ هل سمعتم بالمراهقة التي اغتصبها عمها وحملت منه ثم قتلها أهلها حرقاً، بدعوى انفجار قنينة الغاز في الحمام، وظل العم حراً طليقاً، كوّن عائلة وعاش حياة طبيعية كأن شيئاً لم يحدث؟ وعن ذلك الجد الذي ظل يغتصب حفيدته، ذات الأعوام الستة، لمدة طويلة وحين أمسكوه بالجرم عتموا على الموضوع لأنه شيخ ( محترم ) ارتكب زلة ( بالنسبة لهم ) في لحظة شيطانية ( رغم تكرارها عدة مرات)؟ إذن احتمال وقوع الأذى وارد من إي جهة ومن أي شخص وليس من زوج الأم فقط ـ وهو احتمال مثل بقية الحالات ـ ثم ماذا عن الأطفال الصبيان؟ هل سيصار الى قانون خاص بهم؟ إن فكرة الاعتداء واعتبار البنت هدف مؤكد للاعتداء تهيمن على نفوس وعقول البعض بحيث لا يتخيل وجود ناس أسوياء، لذا يطالب بقانون يؤكد النوايا تجاه المرأة ( حتمية الاعتداء عليها! ) وكأنه يصم المجتمع بالتوحش والتشوه.. بدلاً من إقرار قانون يمنع العنف ضد المرأة والطفل ولصالح الأُسرة، ولم يخطر ببال هؤلاء أو تجاهلوا إن لكل حدث ظروفه الخاصة وتفاصيله، فليس كل امرأة مطلقة أو أرملة تتزوج ثانية، رغم إن هذا من حقها، فالكثيرات يفضلن رعاية الأبناء والتفرغ لتربيتهم. وليس كل رجل يتحرش بابنة زوجته، فليس الجميع مرضى نفسيين أو بلا ضمير، وليس كل أب يستحق ويستطيع رعاية طفل صغير.. ثم ماذا يستطيع الأب أن يفعل مع طفل سُحب بالقوة من أحضان امه وبيئته ومدرسته ووضع في بيئة غريبة عليه وسط ناس لا يعرفهم، ربما سمع عنهم فقط؟ سيواجه الأب والطفل معاً مصاعب وعوائق كثيرة، مثل التعامل مع الحالة النفسية للطفل بعد حرمانه من امه، ومحاولة ترويضه وتعويده عل ......
#عندما
#تتحول
#العُقد
#قوانين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724109
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي يعاني المجتمع الذكوري من عقد نفسية واجتماعية كثيرة لكن أهمها هي عقدة المرأة، فهي محور حياته وتفكيره واهتمامه لكن بالاتجاه الذي يخدمه فقط، فهو يريدها ولا يقدّرها، يتمناها ولا يحترمها، يحتاجها ولا ينصفها، يبحث عنها ويتمنى لو لم تكن موجودة إلا كحالة مؤقتة أو طارئة وليست وجوداً دائماً وثابتاً وأصيلا. فصارت بالنسبة له العلة والسبب، وهي المذنبة دوماً والمتهمة دائماً لذا حاصرها في أضيق الزوايا وأكثرها عتمة وظلاماً وحجّمها في قوالب خاصة بعيداً عن الحياة الطبيعية للبشر ولم يفكر إلا بمصالحه وما يتماشى مع أهوائه ورغباته الآنية.. فصار يفكر بأساليب ( قوانين) تبقيها تحت رحمته وطوع بنانه. وفي ظل ظروف صعبة جداً ونقص حاد في كل مستلزمات الحياة والذي يتطلب تكوين خلية أزمات في جميع المجالات لمساعدة الناس في تحسين أحوالهم والتخفيف عنهم، نجد من يطرح ويناقش مواضيع، أقرتها الأمم المتحضرة كحقوق غير قابلة للنقاش وأصبحت من بديهيات الحياة الاجتماعية المعاصرة، مواضيع في غاية الحساسية والتأثير السلبي، اجتماعياً ونفسياً، ضارباً حقوق المرأة والطفل عرض الحائط.. مضيفاً لمعاناة المرأة، الطويلة والمتعددة الأبعاد، خسارة فادحة وهي فقدان حضانة طفلها. متذرعين باعتداء زوج الأم على بنت الزوجة! وهو احتمال، أما وارد أو لا، وليس ظاهرة مؤكدة، وغير موجود إلا في أذهان ونفوس من يتعاطاه ومن يفكر بارتكابه لو اتيحت له الفرصة، وهذه تبقى حالات فردية. فمن لديه عقدة، ويخاف أن تصيبه يوماً ما، يسعى لتحويلها الى قانون كي يتحاشى اعوجاج أفكاره وسلوكه معتقداً إن كل الناس مثله، فالسوي لا يفكر إلا بالأمور الإيجابية وصاحب التفكير الأعوج لا يخطر في باله سوى الأمور السلبية. لكن هؤلاء، هل يعرفون أو يتذكرون إن هذا النوع من الاعتداء قد يحصل من الآباء أو الأعمام أو الأخوال وحتى الأجداد؟ هل تتذكرون الشيخ الذي حذّر البنت من الجلوس مع والدها لوحدهما ( خوفاً من أن يؤزه الشيطان ويعتدي عليها)؟ هل سمعتم بالمراهقة التي اغتصبها عمها وحملت منه ثم قتلها أهلها حرقاً، بدعوى انفجار قنينة الغاز في الحمام، وظل العم حراً طليقاً، كوّن عائلة وعاش حياة طبيعية كأن شيئاً لم يحدث؟ وعن ذلك الجد الذي ظل يغتصب حفيدته، ذات الأعوام الستة، لمدة طويلة وحين أمسكوه بالجرم عتموا على الموضوع لأنه شيخ ( محترم ) ارتكب زلة ( بالنسبة لهم ) في لحظة شيطانية ( رغم تكرارها عدة مرات)؟ إذن احتمال وقوع الأذى وارد من إي جهة ومن أي شخص وليس من زوج الأم فقط ـ وهو احتمال مثل بقية الحالات ـ ثم ماذا عن الأطفال الصبيان؟ هل سيصار الى قانون خاص بهم؟ إن فكرة الاعتداء واعتبار البنت هدف مؤكد للاعتداء تهيمن على نفوس وعقول البعض بحيث لا يتخيل وجود ناس أسوياء، لذا يطالب بقانون يؤكد النوايا تجاه المرأة ( حتمية الاعتداء عليها! ) وكأنه يصم المجتمع بالتوحش والتشوه.. بدلاً من إقرار قانون يمنع العنف ضد المرأة والطفل ولصالح الأُسرة، ولم يخطر ببال هؤلاء أو تجاهلوا إن لكل حدث ظروفه الخاصة وتفاصيله، فليس كل امرأة مطلقة أو أرملة تتزوج ثانية، رغم إن هذا من حقها، فالكثيرات يفضلن رعاية الأبناء والتفرغ لتربيتهم. وليس كل رجل يتحرش بابنة زوجته، فليس الجميع مرضى نفسيين أو بلا ضمير، وليس كل أب يستحق ويستطيع رعاية طفل صغير.. ثم ماذا يستطيع الأب أن يفعل مع طفل سُحب بالقوة من أحضان امه وبيئته ومدرسته ووضع في بيئة غريبة عليه وسط ناس لا يعرفهم، ربما سمع عنهم فقط؟ سيواجه الأب والطفل معاً مصاعب وعوائق كثيرة، مثل التعامل مع الحالة النفسية للطفل بعد حرمانه من امه، ومحاولة ترويضه وتعويده عل ......
#عندما
#تتحول
#العُقد
#قوانين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724109
الحوار المتمدن
حميدة العربي - عندما تتحول العُقد الى قوانين
اسكندر أمبروز : عندما يصبح التزمت صفة حميدة.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز يوجد في جميع المعتدقات والخرافات الدينية في هذا العالم درجة خطيرة من التزمّت والتعصّب والانغلاق الفكري , متشكلة على شكل أسوار عالية محصّنة , تحجب العقل والمنطق والتفكير النقدي من الوصول للخرافة أو حتى العمل باستقلالية داخل الفكر المؤمن.وطبعاً هذا الكم الهائل من التزمت الفكري والتعصب الديني للخرافات الدينية لا يأتي من تلقاء نفسه , وإنما يتشكل ويتطوّر شيئاً فشيئاً منذ الطفولة حتى الوصول الى مراحل شديدة التزمت تجعل الشخص المؤمن رافضاً للحقيقة والعلم والتفكير والمنطق حتى وإن تمت مواجهته بهذه الأمور ودحض خرافته أمام عينيه.وطبعاً هنالك درجات عديدة للتزمت متفاوتة بين الخرافات الدينية , ولا تتساوى جميعها وهذه حقيقة , فالمؤمن بخرافة عمو جيسوس مثلاً , يتعامل ويتواصل مع جميع المختلفين عنه بشكل سليم وطبيعي جداً , يتقبل النقد والسخرية الموجهة لدينه وخرافته , لا بل ويدخل في نقاشات عقلانية ويعترف بالهزيمة في بعض الأحيان , ويبقي دائماً على مجال للنقاش والشك والتفكير.وهذا طبعاً لا يعني أن المسيحية دين عقلاني وأنه بفضلها صار أتباعها بهذا الانفتاح الفكري السليم , وإنما يعود الفضل في هذا الى الثورات التي لعنت رب المسيحية ورب رجال الدين المسيحيين والذين تم ترويضهم على مرّ قرون طويلة في عصر الأنوار الأوربي , ولكن حال المسيحية اليوم من ناحية التزمت أفضل بمليون مرّة من دين بهائم الصحراء.فلو نظرنا لهم (أي لبهائم الصحراء) سنجد تزمتاً ينتمي للعصور الوسطى , وتعصّباً أعمى لا يجب أن يقبله عاقل...!!فمهما قدَّمتَ من أدلّة لبهائم الصحراء على فشل دينهم ودمويته وحيونته وعدم تماشيه مع أ ب الحياة , ومغالطاته الفكرية والعلمية والمنطقية...الخ.فنادراً ما يتحرّك الماء الراكد في عقله , فالحديث معه (كأنك عم تحكي مع حيط) كما نقول في سوريا , ففعلياً صادفني العديد من هذه الأشكال على أرض الواقع , والذين ينغلقون على أنفسهم مهما قدّمت لهم من أدلّة وبراهين على بطلان فكرهم وخرافتهم.والأنكى من ذلك , أنه وفي دوائر وأوساط بهائم الصحراء , صار التزمت والتعصب للخرافة مدعاة للتفاخر , حيث لا يكتفي المؤمن بإغلاق أعصاب التفكير والمنطق في دماغه , بل يعمل على تحطيمها من الأساس , متفاخراً أمام الناس أن "عقيدته صلبة" أو أنه "قوي الإيمان" وأن شيئاً لن يؤثر في قناعته الباطلة تلك.واليوم نعلم طبعاً في أوساط البشر والمتنورين أن هذا الكلام مرفوض تماماً فتقبّل الآخر المختلف وفتح مجال للشك وإعادة النظر في جميع الأفكار الشخصية هو أساس العقلانية والعقل المتنوّر (وطبعاً هنالك من يتمتع بهذا الفكر من بهائم الصحراء ولكنهم قلّة وغالبهم إمّا ترك الدين أو تجاهله تماماً).ومن يتعصّب لأي فكرة ما فهو بحاجة الى دورة في التفكير النقدي والتحليل العقلاني للأمور , وطبعاً التزمّت فكرة خبيثة في ذاتها , ولكن يجب مراعاة اختلاف أشكالها , فمثلاً المتزمت البوذي سيكون قمّة في الأخلاق والتسامح والمحبة والإنسانيّة , على عكس المزمت الدعدوش الذي نعلم تماماً ماهيّة شكله ومضمونه.فمسألة التزمّت الديني هي مسألة نعيشها يوميّاً مع المؤمنين , والتي يجب العمل على إيجاد حلّ لها , والحل الأفضل بالنسبة لي هو رمي الحقائق الصّادمة , وترك المؤمنين يهرجون ويمرجون في بحر من النقد اللاذع ضد خرافتهم , فلن يقبل أحدهم كلاماً ونقداً مباشراً , وإنما سيبحث بنفسه , كما بحثنا نحن عندما تركنا الدين , وهذا في رأيي هو أفضل أسلوب لسحق الدين وخرافاته الفاجرة والفاسدة.وأمّا خطاب التحاور والم ......
#عندما
#يصبح
#التزمت
#حميدة.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726955
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز يوجد في جميع المعتدقات والخرافات الدينية في هذا العالم درجة خطيرة من التزمّت والتعصّب والانغلاق الفكري , متشكلة على شكل أسوار عالية محصّنة , تحجب العقل والمنطق والتفكير النقدي من الوصول للخرافة أو حتى العمل باستقلالية داخل الفكر المؤمن.وطبعاً هذا الكم الهائل من التزمت الفكري والتعصب الديني للخرافات الدينية لا يأتي من تلقاء نفسه , وإنما يتشكل ويتطوّر شيئاً فشيئاً منذ الطفولة حتى الوصول الى مراحل شديدة التزمت تجعل الشخص المؤمن رافضاً للحقيقة والعلم والتفكير والمنطق حتى وإن تمت مواجهته بهذه الأمور ودحض خرافته أمام عينيه.وطبعاً هنالك درجات عديدة للتزمت متفاوتة بين الخرافات الدينية , ولا تتساوى جميعها وهذه حقيقة , فالمؤمن بخرافة عمو جيسوس مثلاً , يتعامل ويتواصل مع جميع المختلفين عنه بشكل سليم وطبيعي جداً , يتقبل النقد والسخرية الموجهة لدينه وخرافته , لا بل ويدخل في نقاشات عقلانية ويعترف بالهزيمة في بعض الأحيان , ويبقي دائماً على مجال للنقاش والشك والتفكير.وهذا طبعاً لا يعني أن المسيحية دين عقلاني وأنه بفضلها صار أتباعها بهذا الانفتاح الفكري السليم , وإنما يعود الفضل في هذا الى الثورات التي لعنت رب المسيحية ورب رجال الدين المسيحيين والذين تم ترويضهم على مرّ قرون طويلة في عصر الأنوار الأوربي , ولكن حال المسيحية اليوم من ناحية التزمت أفضل بمليون مرّة من دين بهائم الصحراء.فلو نظرنا لهم (أي لبهائم الصحراء) سنجد تزمتاً ينتمي للعصور الوسطى , وتعصّباً أعمى لا يجب أن يقبله عاقل...!!فمهما قدَّمتَ من أدلّة لبهائم الصحراء على فشل دينهم ودمويته وحيونته وعدم تماشيه مع أ ب الحياة , ومغالطاته الفكرية والعلمية والمنطقية...الخ.فنادراً ما يتحرّك الماء الراكد في عقله , فالحديث معه (كأنك عم تحكي مع حيط) كما نقول في سوريا , ففعلياً صادفني العديد من هذه الأشكال على أرض الواقع , والذين ينغلقون على أنفسهم مهما قدّمت لهم من أدلّة وبراهين على بطلان فكرهم وخرافتهم.والأنكى من ذلك , أنه وفي دوائر وأوساط بهائم الصحراء , صار التزمت والتعصب للخرافة مدعاة للتفاخر , حيث لا يكتفي المؤمن بإغلاق أعصاب التفكير والمنطق في دماغه , بل يعمل على تحطيمها من الأساس , متفاخراً أمام الناس أن "عقيدته صلبة" أو أنه "قوي الإيمان" وأن شيئاً لن يؤثر في قناعته الباطلة تلك.واليوم نعلم طبعاً في أوساط البشر والمتنورين أن هذا الكلام مرفوض تماماً فتقبّل الآخر المختلف وفتح مجال للشك وإعادة النظر في جميع الأفكار الشخصية هو أساس العقلانية والعقل المتنوّر (وطبعاً هنالك من يتمتع بهذا الفكر من بهائم الصحراء ولكنهم قلّة وغالبهم إمّا ترك الدين أو تجاهله تماماً).ومن يتعصّب لأي فكرة ما فهو بحاجة الى دورة في التفكير النقدي والتحليل العقلاني للأمور , وطبعاً التزمّت فكرة خبيثة في ذاتها , ولكن يجب مراعاة اختلاف أشكالها , فمثلاً المتزمت البوذي سيكون قمّة في الأخلاق والتسامح والمحبة والإنسانيّة , على عكس المزمت الدعدوش الذي نعلم تماماً ماهيّة شكله ومضمونه.فمسألة التزمّت الديني هي مسألة نعيشها يوميّاً مع المؤمنين , والتي يجب العمل على إيجاد حلّ لها , والحل الأفضل بالنسبة لي هو رمي الحقائق الصّادمة , وترك المؤمنين يهرجون ويمرجون في بحر من النقد اللاذع ضد خرافتهم , فلن يقبل أحدهم كلاماً ونقداً مباشراً , وإنما سيبحث بنفسه , كما بحثنا نحن عندما تركنا الدين , وهذا في رأيي هو أفضل أسلوب لسحق الدين وخرافاته الفاجرة والفاسدة.وأمّا خطاب التحاور والم ......
#عندما
#يصبح
#التزمت
#حميدة.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726955
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - عندما يصبح التزمت صفة حميدة.
سامي الكيلاني : أخلاق حميدة-قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني وحيداً تحت عمود الكهرباء الثالث، في المرة الأولى أوقفوه ساعة تحت عمود في الشارع خلف بيتهم، عادوا ونادوه بشتيمة واقتادوه إلى شارع آخر ليوقفوه تحت عمود آخر، غابوا قرابة الساعة ونصف وعادوا، بالطقوس نفسها انتقل إلى هنا، الليل تجاوز منتصفه. لماذا تكلف البادية نفسها وتضيء الشوارع؟ لا مشاة ولا سيارات، ربما يأمرهم الجيش بذلك حتى لا يستتر الذين يكتبون الشعارات بظلام الليل. لكنه يستفيد من الظلام في وضعه هذا، للظلام وحشته الخاصة.البيوت مطفأة الأنوار، ألم يستيقظ أهلها على طرقات الجنود على بوابات الحارة المجاورة؟ هل يقفون وراء الستائر المسدلة يسترقون النظر إلى الشارع انتظاراً للجنود الذين يأتون عادة على أقدامهم بعد أن يتركوا سياراتهم في مكان قريب حتى يكون عنصر المفاجأة إلى جانبهم؟ سلّى نفسه بفكرة ايجابية "عنصر المفاجأة لم يعد ممكناً في أغلب الحالات، الأمهات والآباء ينامون وآذانهم في كامل يقظتها، نقطة حراسة دائمة العمل، جهاز إنذار مبكر، والشباب ينامون مطمئنين بعد تعب النهار".القمر هلالاً، أواخر الشهر القمري، عيد الأضحى يقترب، هل سيأخذونك إلى المعتقل؟ هل سيعيّد الأولاد بدونك؟ ها أنت وحيداً تحت عمود النور الكهربائي تقلب أفكارك وتنقّل رجليك، لو حركت رجليك في المشي بدلاً من المراوحة في المكان نفسه لوصلت البيت في أقل من خمس دقائق وجلست مع الزوجة والأولاد وشقيقك الأصغر والوالد العجوز ... الوالد العجوز، ماذا يفعل الآن؟ يستنزل كل رضا الله عليك ويقرأ السور القرآنية التي ستحفظك من كل شر وسوء؟ مؤكد أنه ينتظر الصباح بفارغ الصبر ليهرع إلى الحكم العسكري ليسأل عنك، سيحتج، إن وجد من يسمعه: لماذا أخذتموه؟ هذا أب لخمسة أطفال ولا يتدخل في شيء، ماذا تريدون منه؟ تأخذون أخاه الذي يتحدث في السياسة، نقول: آمين، يقارعكم وتقارعونه، أما هذا فماذا تريدون منه؟"يا والدي، لو تدري أنهم تركوني هنا من غير حارس ومن غير قيد، مجرد أخذوا الهوية وقالوا: لا تغادر المكان، سنعود إليك. يا والدي الذي يحدثني دائماً عن تجاربه مع الأتراك والانجليز والأردنيين، هل رأيت تعسفاً وعنجهية مثل هذه؟ مجرد قف هنا، لست مربوطاً إلى هذا العمود، لكن خوفي من الانتقام يربطني وهم يعرفون ذلك، لو كنت شاباً يقارعهم في كل حارة وزقاق ولديه الاستعداد لأن يصبح مطارداً لما تركوني لحظة دون حراسة أو قيد. أما أنا والد الخمسة فماذا أستطيع أن أفعل؟ هل أعود إلى البيت وليفعلوا ما يريدون؟ سيأتون إلى البيت، سيحطمون، سيضربون الصغير قبل الكبير، سيضربونني أمام الأولاد، ستثور ثائرة أخي الشاب المفعم بالحيوية، سيصطدم معهم، لن يرحموه، ألا يكفي أنهم لم يتعرفوا عليه عندما دخلوا البيت؟ أخذوا هويته، لم يتصلوا ليسألوا عنه، لم "يمخشروا" على رأي الشباب".اضحك في سرك، إن ضحكت علناً ربما يراك شخص ما من وراء الستائر المسدلة فيدعو الله أن يعوض على أهلك، هل سيدري أنك تضحك لأن الشباب عربوا كلمة "مخشير"؟ أخضعوها للصرف العربي، اشتقوا منها مخشر، يمخشر، فهو مُمخشِر وهو مُمخشَر عليه، أي تحدث بـ "المخشير" أي جهاز اللاسلكي، وهذا جهاز حضاري خدم المحتل الحضاري. يأخذون بطاقة هوية الشاب، يمررها الضابط إلى الجندي حامل الجهاز، يعمل الجهاز فيصبح الشاب واقفاً على سور الأعراف بين الجنة والنار، بين الحرية والزنزانة، إما أن يقول الجهاز "خذوه" فتبدأ سلسلة من الأفعال المتتابعة المعروفة، اليدان خلف الظهر، القيد البلاستيكي، العصبة على العينين، السيارة التي تصل، فيصبح الشاب كرة ملقاة على أرض السيارة وتبدأ ركلات الجنود مترافقة مع قهقهاتهم وشتائمهم ... أو يقول الجهاز ات ......
#أخلاق
#حميدة-قصة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729607
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني وحيداً تحت عمود الكهرباء الثالث، في المرة الأولى أوقفوه ساعة تحت عمود في الشارع خلف بيتهم، عادوا ونادوه بشتيمة واقتادوه إلى شارع آخر ليوقفوه تحت عمود آخر، غابوا قرابة الساعة ونصف وعادوا، بالطقوس نفسها انتقل إلى هنا، الليل تجاوز منتصفه. لماذا تكلف البادية نفسها وتضيء الشوارع؟ لا مشاة ولا سيارات، ربما يأمرهم الجيش بذلك حتى لا يستتر الذين يكتبون الشعارات بظلام الليل. لكنه يستفيد من الظلام في وضعه هذا، للظلام وحشته الخاصة.البيوت مطفأة الأنوار، ألم يستيقظ أهلها على طرقات الجنود على بوابات الحارة المجاورة؟ هل يقفون وراء الستائر المسدلة يسترقون النظر إلى الشارع انتظاراً للجنود الذين يأتون عادة على أقدامهم بعد أن يتركوا سياراتهم في مكان قريب حتى يكون عنصر المفاجأة إلى جانبهم؟ سلّى نفسه بفكرة ايجابية "عنصر المفاجأة لم يعد ممكناً في أغلب الحالات، الأمهات والآباء ينامون وآذانهم في كامل يقظتها، نقطة حراسة دائمة العمل، جهاز إنذار مبكر، والشباب ينامون مطمئنين بعد تعب النهار".القمر هلالاً، أواخر الشهر القمري، عيد الأضحى يقترب، هل سيأخذونك إلى المعتقل؟ هل سيعيّد الأولاد بدونك؟ ها أنت وحيداً تحت عمود النور الكهربائي تقلب أفكارك وتنقّل رجليك، لو حركت رجليك في المشي بدلاً من المراوحة في المكان نفسه لوصلت البيت في أقل من خمس دقائق وجلست مع الزوجة والأولاد وشقيقك الأصغر والوالد العجوز ... الوالد العجوز، ماذا يفعل الآن؟ يستنزل كل رضا الله عليك ويقرأ السور القرآنية التي ستحفظك من كل شر وسوء؟ مؤكد أنه ينتظر الصباح بفارغ الصبر ليهرع إلى الحكم العسكري ليسأل عنك، سيحتج، إن وجد من يسمعه: لماذا أخذتموه؟ هذا أب لخمسة أطفال ولا يتدخل في شيء، ماذا تريدون منه؟ تأخذون أخاه الذي يتحدث في السياسة، نقول: آمين، يقارعكم وتقارعونه، أما هذا فماذا تريدون منه؟"يا والدي، لو تدري أنهم تركوني هنا من غير حارس ومن غير قيد، مجرد أخذوا الهوية وقالوا: لا تغادر المكان، سنعود إليك. يا والدي الذي يحدثني دائماً عن تجاربه مع الأتراك والانجليز والأردنيين، هل رأيت تعسفاً وعنجهية مثل هذه؟ مجرد قف هنا، لست مربوطاً إلى هذا العمود، لكن خوفي من الانتقام يربطني وهم يعرفون ذلك، لو كنت شاباً يقارعهم في كل حارة وزقاق ولديه الاستعداد لأن يصبح مطارداً لما تركوني لحظة دون حراسة أو قيد. أما أنا والد الخمسة فماذا أستطيع أن أفعل؟ هل أعود إلى البيت وليفعلوا ما يريدون؟ سيأتون إلى البيت، سيحطمون، سيضربون الصغير قبل الكبير، سيضربونني أمام الأولاد، ستثور ثائرة أخي الشاب المفعم بالحيوية، سيصطدم معهم، لن يرحموه، ألا يكفي أنهم لم يتعرفوا عليه عندما دخلوا البيت؟ أخذوا هويته، لم يتصلوا ليسألوا عنه، لم "يمخشروا" على رأي الشباب".اضحك في سرك، إن ضحكت علناً ربما يراك شخص ما من وراء الستائر المسدلة فيدعو الله أن يعوض على أهلك، هل سيدري أنك تضحك لأن الشباب عربوا كلمة "مخشير"؟ أخضعوها للصرف العربي، اشتقوا منها مخشر، يمخشر، فهو مُمخشِر وهو مُمخشَر عليه، أي تحدث بـ "المخشير" أي جهاز اللاسلكي، وهذا جهاز حضاري خدم المحتل الحضاري. يأخذون بطاقة هوية الشاب، يمررها الضابط إلى الجندي حامل الجهاز، يعمل الجهاز فيصبح الشاب واقفاً على سور الأعراف بين الجنة والنار، بين الحرية والزنزانة، إما أن يقول الجهاز "خذوه" فتبدأ سلسلة من الأفعال المتتابعة المعروفة، اليدان خلف الظهر، القيد البلاستيكي، العصبة على العينين، السيارة التي تصل، فيصبح الشاب كرة ملقاة على أرض السيارة وتبدأ ركلات الجنود مترافقة مع قهقهاتهم وشتائمهم ... أو يقول الجهاز ات ......
#أخلاق
#حميدة-قصة
#قصيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729607
الحوار المتمدن
سامي الكيلاني - أخلاق حميدة-قصة قصيرة
حميدة العربي : الفرح هو الأساس.. والحزن نتيجة طارئة
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي منذ البدء كان الفرح هو الأساس، حيث يولد الإنسان خامة خالية من المشاكل والعقد والاحزان، وبالإمكان أن ندرك بأن الإنسان الأول كان يستمتع ويفرح بكل تفاصيل حياته اليومية البسيطة مثل العثور على الطعام والمكان المريح وإشباع رغباته المادية والحسية وربما شروق الشمس وهطول الأمطار وتفتح الزهور ونمو النباتات وغيرها من نشاطات الطبيعة الجميلة والاكتشافات الجديدة ولم تتولد لديه مشاعر الحزن إلا بعد أحداث سببت له الخسائر والفقدان.. لكن، فيما بعد، ونتيجة للتربية والبيئة وما يمر به الفرد والمجتمع من ظروف وأحداث وصعوبات ازداد الحزن وطغى على حياة الكثير من المجتمعات وتضاءل الفرح وقلت مساحته في حياة الفرد والمجتمع.. فبدأ الإنسان بالبحث عن أوقات للراحة والفرح وطرق للاستجمام واستعادة النشاط، البدني والنفسي، ليواصل السعي والإنتاج. ولأن الفرح ليس شيئاً معلباً يحصل عليه بعض الناس ولا يتوفر لغيرهم، بل هو حالة شعورية يمكن أن يخلقها الإنسان، الفرد، حين ينتهز أية فرصة ليجعل منها فرحاً وبالتالي يصبح الفرح سمة المجتمع، وللمساهمة في تحقيق ذلك تضع الدول، المتقدمة، خططاً وبرامج طويلة الأمد لإسعاد الناس والتخفيف عنهم فتنشأ المرافق السياحية والثقافية والترفيهية وتقدم التسهيلات ومحفزات المشاركة بتسهيل السفر وتشجيع الاحتفالات والكرنفالات الشعبية وابتكار المناسبات المفرحة والمسابقات بأنواعها وتمنح العاملين إجازات إجبارية للتمتع بأوقاتهم وهواياتهم.. فينمو الإنسان ويكبر متعوداً على الفرح والاحتفال والمشاركة، يرى الجميع مشاركين، لا شيء مقصور على عمر معين أو فئة دون أخرى، العائلة تربي أطفالها على التفاؤل والانفتاح على الحياة لكي يصبحوا عناصر فاعلة ومؤثرة بإمكانها أن تحقق النجاح على الصعيد الشخصي والعام، عكس ما يسود في مجتمعنا حيث المحاذير كثيرة والعوائق عديدة والطريق عكرة معتمة.. في حين إن الفرح من سماته النور والبهجة والالوان.. ومن علاماته الضحك والحيوية والانطلاق، والناس عندنا، مهما كانت ظروفهم، يتمنون الفرح وينتظرون قدومه وحين يطل عليهم يستعيذون منه ويخافون قوته وسريانه لذا يمارسونه باختصار وعلى استحياء.. ثم ينسونه ويتجاهلون ذكراه فورا بل ينسبون له سبب أحزانهم واتراحهم اللاحقة. يعتقدون، الى حد الإيمان، إن الفرحة الكبيرة تخفي وراءها حزن عظيم والضحكة القوية، المجلجلة، ستجلب لهم النحس لذا يشعرون، دائمآ، بالندم على ضحكة أطلقوها عفواً أو فرحة عاشوها، صدفة….. يا ترى، من علّم الناس إن الفرح زائل والحزن ثابت؟ من سمح للنفس أن تنجر وراء ما يؤلمها وتهرب مما يريحها؟ البيئة المنغلقة والناس المعبأون بالخرافات ومشاعر الخوف من المجهول والحسد توارثوا أفكاراً ومعلومات وعادات تمجد الحزن وتستخف بالفرح، فأطلقوا شعارات تؤكد ذلك وحكايات وأمثال متوارثة تُزرع في أذهان الصغار والبسطاء منها ( الحزن حالة مقدسة والفرح أمر سطحي ) و ( لا تمشي ورا اللي يضحكك..أمشي ورا اللي يبكيك ). مثلاً، نرى المرأة تتفنن في إظهار حزنها وإطالة زمنه وكأنه أحد المبادئ الاساسية في الحياة والناس حولها يشجعونها ويمتدحون إبداعها في إيذاء نفسها بالحزن والكرب والكآبة.. لكنها تخجل من التعبير عن فرحها بحرية، تمارسه بمجاملة وتردد وكأنها مجبرة ولو تجرأت وانطلقت بفرحتها خارج المألوف، صارت متهمة بالرعونة والتهور وعدم الانضباط. أما وضع الرجل فلا يختلف كثيرا سوى إن لديه الحرية الكافية للخروج من شرنقة الحزن بأسرع وقت وبأية طريقة تناسبه دون استنكار أو نقد أو لوم من أحد، لكنه، وبسبب الثقافة الاجتماعية الرافضة للفرح، لا يستغل الحرية، المتوفرة له، لكي يفرح ......
#الفرح
#الأساس..
#والحزن
#نتيجة
#طارئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733937
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي منذ البدء كان الفرح هو الأساس، حيث يولد الإنسان خامة خالية من المشاكل والعقد والاحزان، وبالإمكان أن ندرك بأن الإنسان الأول كان يستمتع ويفرح بكل تفاصيل حياته اليومية البسيطة مثل العثور على الطعام والمكان المريح وإشباع رغباته المادية والحسية وربما شروق الشمس وهطول الأمطار وتفتح الزهور ونمو النباتات وغيرها من نشاطات الطبيعة الجميلة والاكتشافات الجديدة ولم تتولد لديه مشاعر الحزن إلا بعد أحداث سببت له الخسائر والفقدان.. لكن، فيما بعد، ونتيجة للتربية والبيئة وما يمر به الفرد والمجتمع من ظروف وأحداث وصعوبات ازداد الحزن وطغى على حياة الكثير من المجتمعات وتضاءل الفرح وقلت مساحته في حياة الفرد والمجتمع.. فبدأ الإنسان بالبحث عن أوقات للراحة والفرح وطرق للاستجمام واستعادة النشاط، البدني والنفسي، ليواصل السعي والإنتاج. ولأن الفرح ليس شيئاً معلباً يحصل عليه بعض الناس ولا يتوفر لغيرهم، بل هو حالة شعورية يمكن أن يخلقها الإنسان، الفرد، حين ينتهز أية فرصة ليجعل منها فرحاً وبالتالي يصبح الفرح سمة المجتمع، وللمساهمة في تحقيق ذلك تضع الدول، المتقدمة، خططاً وبرامج طويلة الأمد لإسعاد الناس والتخفيف عنهم فتنشأ المرافق السياحية والثقافية والترفيهية وتقدم التسهيلات ومحفزات المشاركة بتسهيل السفر وتشجيع الاحتفالات والكرنفالات الشعبية وابتكار المناسبات المفرحة والمسابقات بأنواعها وتمنح العاملين إجازات إجبارية للتمتع بأوقاتهم وهواياتهم.. فينمو الإنسان ويكبر متعوداً على الفرح والاحتفال والمشاركة، يرى الجميع مشاركين، لا شيء مقصور على عمر معين أو فئة دون أخرى، العائلة تربي أطفالها على التفاؤل والانفتاح على الحياة لكي يصبحوا عناصر فاعلة ومؤثرة بإمكانها أن تحقق النجاح على الصعيد الشخصي والعام، عكس ما يسود في مجتمعنا حيث المحاذير كثيرة والعوائق عديدة والطريق عكرة معتمة.. في حين إن الفرح من سماته النور والبهجة والالوان.. ومن علاماته الضحك والحيوية والانطلاق، والناس عندنا، مهما كانت ظروفهم، يتمنون الفرح وينتظرون قدومه وحين يطل عليهم يستعيذون منه ويخافون قوته وسريانه لذا يمارسونه باختصار وعلى استحياء.. ثم ينسونه ويتجاهلون ذكراه فورا بل ينسبون له سبب أحزانهم واتراحهم اللاحقة. يعتقدون، الى حد الإيمان، إن الفرحة الكبيرة تخفي وراءها حزن عظيم والضحكة القوية، المجلجلة، ستجلب لهم النحس لذا يشعرون، دائمآ، بالندم على ضحكة أطلقوها عفواً أو فرحة عاشوها، صدفة….. يا ترى، من علّم الناس إن الفرح زائل والحزن ثابت؟ من سمح للنفس أن تنجر وراء ما يؤلمها وتهرب مما يريحها؟ البيئة المنغلقة والناس المعبأون بالخرافات ومشاعر الخوف من المجهول والحسد توارثوا أفكاراً ومعلومات وعادات تمجد الحزن وتستخف بالفرح، فأطلقوا شعارات تؤكد ذلك وحكايات وأمثال متوارثة تُزرع في أذهان الصغار والبسطاء منها ( الحزن حالة مقدسة والفرح أمر سطحي ) و ( لا تمشي ورا اللي يضحكك..أمشي ورا اللي يبكيك ). مثلاً، نرى المرأة تتفنن في إظهار حزنها وإطالة زمنه وكأنه أحد المبادئ الاساسية في الحياة والناس حولها يشجعونها ويمتدحون إبداعها في إيذاء نفسها بالحزن والكرب والكآبة.. لكنها تخجل من التعبير عن فرحها بحرية، تمارسه بمجاملة وتردد وكأنها مجبرة ولو تجرأت وانطلقت بفرحتها خارج المألوف، صارت متهمة بالرعونة والتهور وعدم الانضباط. أما وضع الرجل فلا يختلف كثيرا سوى إن لديه الحرية الكافية للخروج من شرنقة الحزن بأسرع وقت وبأية طريقة تناسبه دون استنكار أو نقد أو لوم من أحد، لكنه، وبسبب الثقافة الاجتماعية الرافضة للفرح، لا يستغل الحرية، المتوفرة له، لكي يفرح ......
#الفرح
#الأساس..
#والحزن
#نتيجة
#طارئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733937
الحوار المتمدن
حميدة العربي - الفرح هو الأساس.. والحزن نتيجة طارئة
مهند طلال الاخرس : الوطن في العينين، حميدة نعنع
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس الوطن في العينين رواية للكاتبة السورية حميدة نعنع، والرواية تقع على متن 207 من القطع المتوسط وهي اصدارات دار الاداب في بيروت بطبعتها الاولى سنة 1979. الرواية تتحدث عن فدائية فلسطينية تنتمي لصفوف الثورة الفلسطينية وتقوم بعدة عمليات نوعية وعلى راسها خطف الطائرات، بالاضافة الى تنقلها بين القواعد وقيامها بعدة مهمات وعمليات فدائية، ثم تندلع احداث ايلول الاسود فتسافر لبيروت وهناك تختلف مع الرفاق حول تجربة خطف الطائرات فتوجه رسالة نقد لهم وتتركهم على اثرها وتتجه لفرنسا برفقة زوجها خالد المتحصل على بعثة دراسية هناك، والذي ما تلبث ان تتركه، بعد حوارات واراء معمقة، ثم تبعث برسالة لصديقها الثوري القديم فرانك، والذي ما ان يعود حتى تكون نادية(بطلة الرواية) قد قررت العودة الى بيروت حيث بدأت الحرب بالاندلاع هناك.كل تلك الاحداث تملأ صفحات الرواية عبر محور الرواية والبطلة نادية الفتاة الفلسطينية المثقفة والثورية والجريئة والمتمردة على كل المعتقدات والافكار البالية العائلية منها والوطني.وعاشت في القواعد مع الرجال ومارست المقاومة مع العدو على الأرض، ووجها لوجه. فبطلتنا تمارس حرية اتخاذ القرار، فأحبت الفدائي أبو مشهور وتعلقت به، وعندما استشهد تعلقت بالثوري الفرنسي فرانك وهو صاحب الرأي الاممي الحر والمحارب للاستعمار حيث كان، ثم انتقلت إلى مرحلة ثالثة برفض البقاء في فرنسا والانفصال عن زوجها خالد والعودة إلى عينتاب، والمقصود بها بيروت.. الرواية كتبت باسلوب سلس وبسيط وبعيد عن التعقيد، الا ان اهم ما يميز الرواية انها ذات ابعاد واحداث حقيقية في الغالب، وهذا يتضح من خلال تقديم الكاتبة للبطلة السوبر نادية، حيث يجد المتتبع والعارف ببواطن الامور والمطلع على سيرة كل من الكاتبة والمناضلة حميدة نعنع والمطلع على سيرة وتفاصيل حياة الفدائية الفلسطينية ليلى خالد يجد مقصدنا بشكل واضح وجلي.من الرواية:انه زمن الهزائم والخيبات والتنازلات. زمن الاسئلة التي تمزق حنجرتي وترتد الاعماق دون اجابات. ص ٦-;-.اتذكر الماضي بجراحه، واحلم براس قادر على النسيان.ص٨-;-.عليك ان تكوني انت وليس شيئا اخرالا انت. ان الغربة تجعل منا في اوقات الضعف بشرا غير قادرين على الحلم. ص١-;-٨-;-.ليس في جعبتي اي سلاح غير الجرح. ص١-;-٨-;-.*"يصرخ أبي في وجهي: إلى أين أنت ماضية؟ ستضعين رأسنا في التراب. البنت خلقت للزواج..ص ٣-;-٢-;-.يجتمع المجلس العسكري ليتخذ قراره في قضية التحاقي بالقواعد...يطول النقاش بينهم. كيف لامراة ان تعيش وسط المقاتلين. ص٤-;-٦-;-.من الصعب ان يتحدث الفلسطيني عن الارض دون الماضي، ومن الصعب ان يتجه للمستقبل دون الارض ص٥-;-٧-;-المخيمات التي تحولت الى قواعد شعبية للثورة ومخازن للسلاح، ستعيش طويلا بانتظار ان نفتح لها جسورا تعبر عليها الى البيوت التي لفظتها ذات يوم.كم هو مؤلم الرحيل دون وداع...وكم هي قاسية المدن دون احبة ص٦-;-٩-;-.*اخاف ان يلمح الشرطي وطني في راسي.ص ٨-;-١-;-. وهنا بالذات تبدا احداث عملية خطف الطائرة.ثلاثة اشهر تحت التعذيب .... يومها استنجدت بكل الشهداء الذين عرفتهم. ص٩-;-٤-;-.انا هنا، لاني غير قادرة على ان اكون هناك. س٩-;-٨-;-.التاريخ لا يلوى عنقه.. التاريخ ياخذ مجراه. ص ٩-;-٩-;-.الحزن ترف لا يقدر عليه اناس مثلنا. ص١-;-٣-;-١-;-.حوصرت معسكرات الشمال.. حوصر الرفاق في المخابيء، وجائتني رائحة الجثث مع الريح وكلمات ......
#الوطن
#العينين،
#حميدة
#نعنع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744597
#الحوار_المتمدن
#مهند_طلال_الاخرس الوطن في العينين رواية للكاتبة السورية حميدة نعنع، والرواية تقع على متن 207 من القطع المتوسط وهي اصدارات دار الاداب في بيروت بطبعتها الاولى سنة 1979. الرواية تتحدث عن فدائية فلسطينية تنتمي لصفوف الثورة الفلسطينية وتقوم بعدة عمليات نوعية وعلى راسها خطف الطائرات، بالاضافة الى تنقلها بين القواعد وقيامها بعدة مهمات وعمليات فدائية، ثم تندلع احداث ايلول الاسود فتسافر لبيروت وهناك تختلف مع الرفاق حول تجربة خطف الطائرات فتوجه رسالة نقد لهم وتتركهم على اثرها وتتجه لفرنسا برفقة زوجها خالد المتحصل على بعثة دراسية هناك، والذي ما تلبث ان تتركه، بعد حوارات واراء معمقة، ثم تبعث برسالة لصديقها الثوري القديم فرانك، والذي ما ان يعود حتى تكون نادية(بطلة الرواية) قد قررت العودة الى بيروت حيث بدأت الحرب بالاندلاع هناك.كل تلك الاحداث تملأ صفحات الرواية عبر محور الرواية والبطلة نادية الفتاة الفلسطينية المثقفة والثورية والجريئة والمتمردة على كل المعتقدات والافكار البالية العائلية منها والوطني.وعاشت في القواعد مع الرجال ومارست المقاومة مع العدو على الأرض، ووجها لوجه. فبطلتنا تمارس حرية اتخاذ القرار، فأحبت الفدائي أبو مشهور وتعلقت به، وعندما استشهد تعلقت بالثوري الفرنسي فرانك وهو صاحب الرأي الاممي الحر والمحارب للاستعمار حيث كان، ثم انتقلت إلى مرحلة ثالثة برفض البقاء في فرنسا والانفصال عن زوجها خالد والعودة إلى عينتاب، والمقصود بها بيروت.. الرواية كتبت باسلوب سلس وبسيط وبعيد عن التعقيد، الا ان اهم ما يميز الرواية انها ذات ابعاد واحداث حقيقية في الغالب، وهذا يتضح من خلال تقديم الكاتبة للبطلة السوبر نادية، حيث يجد المتتبع والعارف ببواطن الامور والمطلع على سيرة كل من الكاتبة والمناضلة حميدة نعنع والمطلع على سيرة وتفاصيل حياة الفدائية الفلسطينية ليلى خالد يجد مقصدنا بشكل واضح وجلي.من الرواية:انه زمن الهزائم والخيبات والتنازلات. زمن الاسئلة التي تمزق حنجرتي وترتد الاعماق دون اجابات. ص ٦-;-.اتذكر الماضي بجراحه، واحلم براس قادر على النسيان.ص٨-;-.عليك ان تكوني انت وليس شيئا اخرالا انت. ان الغربة تجعل منا في اوقات الضعف بشرا غير قادرين على الحلم. ص١-;-٨-;-.ليس في جعبتي اي سلاح غير الجرح. ص١-;-٨-;-.*"يصرخ أبي في وجهي: إلى أين أنت ماضية؟ ستضعين رأسنا في التراب. البنت خلقت للزواج..ص ٣-;-٢-;-.يجتمع المجلس العسكري ليتخذ قراره في قضية التحاقي بالقواعد...يطول النقاش بينهم. كيف لامراة ان تعيش وسط المقاتلين. ص٤-;-٦-;-.من الصعب ان يتحدث الفلسطيني عن الارض دون الماضي، ومن الصعب ان يتجه للمستقبل دون الارض ص٥-;-٧-;-المخيمات التي تحولت الى قواعد شعبية للثورة ومخازن للسلاح، ستعيش طويلا بانتظار ان نفتح لها جسورا تعبر عليها الى البيوت التي لفظتها ذات يوم.كم هو مؤلم الرحيل دون وداع...وكم هي قاسية المدن دون احبة ص٦-;-٩-;-.*اخاف ان يلمح الشرطي وطني في راسي.ص ٨-;-١-;-. وهنا بالذات تبدا احداث عملية خطف الطائرة.ثلاثة اشهر تحت التعذيب .... يومها استنجدت بكل الشهداء الذين عرفتهم. ص٩-;-٤-;-.انا هنا، لاني غير قادرة على ان اكون هناك. س٩-;-٨-;-.التاريخ لا يلوى عنقه.. التاريخ ياخذ مجراه. ص ٩-;-٩-;-.الحزن ترف لا يقدر عليه اناس مثلنا. ص١-;-٣-;-١-;-.حوصرت معسكرات الشمال.. حوصر الرفاق في المخابيء، وجائتني رائحة الجثث مع الريح وكلمات ......
#الوطن
#العينين،
#حميدة
#نعنع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744597
الحوار المتمدن
مهند طلال الاخرس - الوطن في العينين، حميدة نعنع
حميدة العربي : لماذا يخافون من فيلم؟
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي الإنسان الذي يبني بيته بأساسات هشة وغير متماسكة يبقى، دائماً، قلقاً ومتوتراً وحذراً بحساسية عالية، يراقب الطقس والانواء دون هوادة، ينتابه الخوف أبداً من أية ريح خفيفة قد تهدم ذلك البيت لأنه غير واثق من أساساته. وكذا المجتمع الغير متماسك ذو الأساسات الهشة والغير متينة يهتز وينهار من أية نفخة، في حين المجتمع القوي الأساسات والواثق من بنائه لا تهمه العواصف ولا الزلازل. يعيش حياته واثقاً مطمئناً مهما كانت المتغيرات أو المؤثراتعقدة الناس، عندنا، هي الخوف، الخوف من أي شيء ومن كل شيء، لأنهم غير واثقين من بنائهم وغير واثقين من أنفسهم.. يخاف على ابنائه من أقرب الناس إليه ويخاف من الآخر رغم وجود مشتركات كثيرة بينهم، كل أفراد المجتمع يتوجسون ويخافون من بعضهم البعض.. لا ثقة ولا أمان بينهم، يرفضون الجديد ولا يتقبلون المختلف ويسعون لتغيير الآخر ليكون شبيهاً بهم أو نسخة ثانية منهم، ومن لا يمشي حسب إرادتهم ويفكر مثلهم يعتبرونه خصماً ويتخذون منه موقفاً معادياً. من يرى شيئاً لا يعجبه أو لا يتناسب مع قناعاته يطالب بتغييره أو إلغائه أو منعه أو استنكاره او التهجم عليه خوفاً على نفسه وبنيانه من التأثر، لأنه يعرف نفسه ضعيفاً لا يستطيع الصمود، فلو كان واثقاً من صلابة نفسه ويقظة ضميره لسار في طريقه دون وساوس أو تخوف. رغم إن هذا التخوف ليس في صالح الفرد ولا المجتمع لأنه دليل ضعف وفشل. يثورون لمشهد خاطف، موجود مثله في الواقع، ويغمضون أعينهم عن المشاكل والقضايا الأساسية في المجتمع ( السرقة، الرشوة، العنف، الاغتصاب، الغش، التزوير، التحرش، الفقر، الجهل.. وغيرها الكثير) ينشغلون، بكل حماس وإصرار في أمور ثانوية ( فيلم أو مسلسل، موضة جديدة، خصلة شعر منفلتة على جبين فتاة، صورة لإعلان ترويجي في الشارع.. الخ) لاعتقادهم إن هذه الأشياء هي التي ستزلزل بنائهم لإنهم غير واثقين منه وممكن أن ينهار من أبسط الأشياء. دون أن يتوقفوا مع أنفسهم ويتساءلوا، هل البنيان هش وضعيف الى هذا الحد الذي يجعله يتهاوى بسبب فيلم أو مسلسل؟ هل الخوف الدائم من أي شيء سيجعل المجتمع محصناً فعلاً؟ وهل عقلية المنع هي الحل الأمثل لمواجهة تسونامي الحداثة؟ التجارب التاريخية تؤكد عكس هذا تماماً.فيلم ( أصدقاء ولا أعز ) واحد من الأفلام التي كشفت بعض الحقائق الموجودة أصلاً في كل المجتمعات لكن الناس لا يريدون رؤيتها معروضة أمامهم ولا يتقبلون من يذكّرهم بها، مجرد الإشارة إليها سيذكّرهم بفشلهم في كل ما عملوه واعتقدوا إنه صحيح وسليم.. وخيبتهم من إن البناء ليس صلباً كما يتمنون ( كالأب الذي يربي ابنه ويعلمه ثم يكتشف إنه فاشل وعاق فيبدأ بتعنيف أمه ولوم المدرسة) ومن صدمتهم أفرغوا غيظهم وغضبهم في شخص الممثلة، وهي أضعف الحلقات في هذا الأمر ( مثل الذي يلعن الريح لأنها هزت ستائر بيته وكشفت ما خلفها ). دعك من المشهد الذي استخدموه سلاحاً واهناً ضدها فالمجتمعات تُخفي تحت ستار الكتمان مختلف أنواع المساوئ، والسينما العربية منذ بدايتها امتلأت بمشاهد الإغراء والإيحاءات والقبلات وبدلات الرقص المكشوفة وأزياء البحر، والثياب الشفافة التي تكشف الكثير من التفاصيل لكن لم يهتم أحد ولم يعترض. هل كانت العقلية مختلفة، تعرف إن هذا تمثيل لن يؤثر في المجتمع، والفنان حر في ما يقدم وما يلبس؟ هل كانت الناس واثقة من نفسها ومن تربيتها لأبنائها وتماسك مجتمعها، ولم يسكنها الخوف وعدم الثقة بنفسها وبالآخرين؟ و ـ مع هذا كله ـ عدم وجود وسائل تواصل، كما الآن، والتي توفر الفرصة لكل من هب ودب أن يدلو بدلوه في عملية الشحن والتحريض والانتقاد. حتى إن البعض لم ......
#لماذا
#يخافون
#فيلم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745493
#الحوار_المتمدن
#حميدة_العربي الإنسان الذي يبني بيته بأساسات هشة وغير متماسكة يبقى، دائماً، قلقاً ومتوتراً وحذراً بحساسية عالية، يراقب الطقس والانواء دون هوادة، ينتابه الخوف أبداً من أية ريح خفيفة قد تهدم ذلك البيت لأنه غير واثق من أساساته. وكذا المجتمع الغير متماسك ذو الأساسات الهشة والغير متينة يهتز وينهار من أية نفخة، في حين المجتمع القوي الأساسات والواثق من بنائه لا تهمه العواصف ولا الزلازل. يعيش حياته واثقاً مطمئناً مهما كانت المتغيرات أو المؤثراتعقدة الناس، عندنا، هي الخوف، الخوف من أي شيء ومن كل شيء، لأنهم غير واثقين من بنائهم وغير واثقين من أنفسهم.. يخاف على ابنائه من أقرب الناس إليه ويخاف من الآخر رغم وجود مشتركات كثيرة بينهم، كل أفراد المجتمع يتوجسون ويخافون من بعضهم البعض.. لا ثقة ولا أمان بينهم، يرفضون الجديد ولا يتقبلون المختلف ويسعون لتغيير الآخر ليكون شبيهاً بهم أو نسخة ثانية منهم، ومن لا يمشي حسب إرادتهم ويفكر مثلهم يعتبرونه خصماً ويتخذون منه موقفاً معادياً. من يرى شيئاً لا يعجبه أو لا يتناسب مع قناعاته يطالب بتغييره أو إلغائه أو منعه أو استنكاره او التهجم عليه خوفاً على نفسه وبنيانه من التأثر، لأنه يعرف نفسه ضعيفاً لا يستطيع الصمود، فلو كان واثقاً من صلابة نفسه ويقظة ضميره لسار في طريقه دون وساوس أو تخوف. رغم إن هذا التخوف ليس في صالح الفرد ولا المجتمع لأنه دليل ضعف وفشل. يثورون لمشهد خاطف، موجود مثله في الواقع، ويغمضون أعينهم عن المشاكل والقضايا الأساسية في المجتمع ( السرقة، الرشوة، العنف، الاغتصاب، الغش، التزوير، التحرش، الفقر، الجهل.. وغيرها الكثير) ينشغلون، بكل حماس وإصرار في أمور ثانوية ( فيلم أو مسلسل، موضة جديدة، خصلة شعر منفلتة على جبين فتاة، صورة لإعلان ترويجي في الشارع.. الخ) لاعتقادهم إن هذه الأشياء هي التي ستزلزل بنائهم لإنهم غير واثقين منه وممكن أن ينهار من أبسط الأشياء. دون أن يتوقفوا مع أنفسهم ويتساءلوا، هل البنيان هش وضعيف الى هذا الحد الذي يجعله يتهاوى بسبب فيلم أو مسلسل؟ هل الخوف الدائم من أي شيء سيجعل المجتمع محصناً فعلاً؟ وهل عقلية المنع هي الحل الأمثل لمواجهة تسونامي الحداثة؟ التجارب التاريخية تؤكد عكس هذا تماماً.فيلم ( أصدقاء ولا أعز ) واحد من الأفلام التي كشفت بعض الحقائق الموجودة أصلاً في كل المجتمعات لكن الناس لا يريدون رؤيتها معروضة أمامهم ولا يتقبلون من يذكّرهم بها، مجرد الإشارة إليها سيذكّرهم بفشلهم في كل ما عملوه واعتقدوا إنه صحيح وسليم.. وخيبتهم من إن البناء ليس صلباً كما يتمنون ( كالأب الذي يربي ابنه ويعلمه ثم يكتشف إنه فاشل وعاق فيبدأ بتعنيف أمه ولوم المدرسة) ومن صدمتهم أفرغوا غيظهم وغضبهم في شخص الممثلة، وهي أضعف الحلقات في هذا الأمر ( مثل الذي يلعن الريح لأنها هزت ستائر بيته وكشفت ما خلفها ). دعك من المشهد الذي استخدموه سلاحاً واهناً ضدها فالمجتمعات تُخفي تحت ستار الكتمان مختلف أنواع المساوئ، والسينما العربية منذ بدايتها امتلأت بمشاهد الإغراء والإيحاءات والقبلات وبدلات الرقص المكشوفة وأزياء البحر، والثياب الشفافة التي تكشف الكثير من التفاصيل لكن لم يهتم أحد ولم يعترض. هل كانت العقلية مختلفة، تعرف إن هذا تمثيل لن يؤثر في المجتمع، والفنان حر في ما يقدم وما يلبس؟ هل كانت الناس واثقة من نفسها ومن تربيتها لأبنائها وتماسك مجتمعها، ولم يسكنها الخوف وعدم الثقة بنفسها وبالآخرين؟ و ـ مع هذا كله ـ عدم وجود وسائل تواصل، كما الآن، والتي توفر الفرصة لكل من هب ودب أن يدلو بدلوه في عملية الشحن والتحريض والانتقاد. حتى إن البعض لم ......
#لماذا
#يخافون
#فيلم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745493
الحوار المتمدن
حميدة العربي - لماذا يخافون من فيلم؟
ميشيل نجيب : بسنت حميدة ضد وحوش الدين
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_نجيب جريمة خطيرة ترتكبها الدولة وكل مسئول يتجاهل كل الإتهامات والفتاوى التى تلطخ الصورة الإنسانية للرجال والشباب المصريين، عندما يصفهم رجال الدين بأعلى صوتهم فى وسائل الإعلام أن الذكور وحوش جنسية، لو رأوا شعر فتاة أو أمراة سيفقدوا صوابهم، وينقضون على الأنثى السافرة الكاشفة لشعرها أنقضاض الحيوانات على فرائسها، هذا الكلام هو ملخص ما سمعناه مرات عديدة عندما تحدث جريمة إغتصاب أو قتل ضد فتاة أو أمرأة يتصيد الإعلاميين فى الماء العكر ويستضيفون رجال الدين، الذين يضيفون إثارة جنسية على برنامجهم حيث يتهمون الأنثى بأنها السبب فى أعتداءات الشباب والرجال لأنها سافرة كاشفة شعرها.أصبح الموضوع قضية وطنية وليست حوادث متفرقة تقع هنا أو هناك لأن وجود رجال الدين يزرعون الوحشية فى عقول الشباب، ولا يوجد من يتدخل من الرجال المصريين فلاحين أو عمال أو تلاميذ وطلبة وأساتذة مدارس تعليمة وجامعية، هذه أكبر وصمة عار على الرجل والشاب المصرى الذى يسمح لنفسه أن يسمع بأذنيه ويشاهد بعينيه الشيخ الدينى الذى يتهمه بالوحشية ويسكت ولا تثيره الغيرة على النفس الإنسانية التى ترفض كل الآلهة أن تتهم الإنسان بالوحشية الجنسية، لكن المجرمين المطاردين من القانون الذين يقتلون النفس البشرية ويعتدون على حرمة الأنثى ويغتصبونها، هؤلاء الذين يستحقون العقاب القانونى ويستحق كذلك كل رجل دين خرج فى وسائل الإعلام وأتهم الذكور بأنهم وحوش يسيل لعابهم لرؤية الأنثى، لم يحدث هذا فى السنوات الماضية لكن اليوم فى غياب الهيئات القانونية وضياع هيبة هيئات الدولة المسئولة فى الدفاع عن جميع أفراد المجتمع بلا أستثناء.إن تجرأ هؤلاء الشيوخ على التدخل السافر فى وصف الرجال بأنهم وحوش آدمية.. الجنس هو طعامها اليومى، مثلما هو الجنس طعام هؤلاء الشيوخ الذين يتعلمون أن الدين هو الجنس وعليهم حماية المجتمع من المرأة التى تثير لعاب الشيوخ قبل لعاب بقية الذكور، إنها مأساة المجتمع المصرى المفتوح بكل حرية أمام هؤلاء الشيوخ ليقولوا كل ما يريدونه دون محاسبة لا من هيئاتهم الدينية ولا الإعلامية التى تصدر منها تلك الإهانات للذكور دون دفاع عن خلقة الله سواء ذكر أو أنثى.بسنت حميدة رأيتها مع زميلاتها اللاعبات الآخريات يرتدين الزى الرياضى وسط جموع المشاهدين، ومع ذلك لم يرى أى مشاهد أن أحد الشباب أو الرجال نزل مندفعاً من المدرجات ولديه فوران فى مشاعره وأهتياج غريزته الجنسية يريد أفتراس بسنت حميدة أو زميلاتها اللاعبات، ولم نسمع أن أحداً من المشاهدين أغتصب أو أعتدى على أى فتاة ترتدى مثل هذا الزى لا فى الشوارع ولا فى الملاعب، الجميع فى أنحاء العالم يشاهد تلك الأزياء الرياضية سواء فى التنس أو السباحة أو فى سباق الجرى، الزى الذى رفعت به بسنت حميدة رأس كل مصرى ومصرية وليس فقط رأس مصر بفوزها بالميدالية الذهبية، وبكل أحترام وقف الجميع بالآلاف فى الملعب الرياضى أحتراماً لعزف النشيد الوطنى المصرية تحية إجلال وإحترام للإنسانة صاحبة هذه الملابس الرياضية بسنت حميدة التى أدخلت السعادة والفرحة فى نفوس الملايين من المصريين.لكن الشيوخ لا يعرفوا النظرة البسيطة والنظرة الأخلاقية للمرأة لأن أفكارهم وعيونهم مريضة بالجنس الدينى، لأنهم لا يملكون أخلاق ولا قيم يستطيعون بها ضبط غرائزهم البهيمية التى وصلت لدرجة الحيوانية وأنهم أصبحوا بل تطوروا وأصبحوا مثل بقية وحوش الغابة الدينية التى صنعوها ويقومون بتدريسها وتعليمها للنشئ والفتية والشباب والرجال فى المدارس والمراكز الدينية، حتى يخرج للمجتمع أجيالاً من البشر يقول ......
#بسنت
#حميدة
#وحوش
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761129
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_نجيب جريمة خطيرة ترتكبها الدولة وكل مسئول يتجاهل كل الإتهامات والفتاوى التى تلطخ الصورة الإنسانية للرجال والشباب المصريين، عندما يصفهم رجال الدين بأعلى صوتهم فى وسائل الإعلام أن الذكور وحوش جنسية، لو رأوا شعر فتاة أو أمراة سيفقدوا صوابهم، وينقضون على الأنثى السافرة الكاشفة لشعرها أنقضاض الحيوانات على فرائسها، هذا الكلام هو ملخص ما سمعناه مرات عديدة عندما تحدث جريمة إغتصاب أو قتل ضد فتاة أو أمرأة يتصيد الإعلاميين فى الماء العكر ويستضيفون رجال الدين، الذين يضيفون إثارة جنسية على برنامجهم حيث يتهمون الأنثى بأنها السبب فى أعتداءات الشباب والرجال لأنها سافرة كاشفة شعرها.أصبح الموضوع قضية وطنية وليست حوادث متفرقة تقع هنا أو هناك لأن وجود رجال الدين يزرعون الوحشية فى عقول الشباب، ولا يوجد من يتدخل من الرجال المصريين فلاحين أو عمال أو تلاميذ وطلبة وأساتذة مدارس تعليمة وجامعية، هذه أكبر وصمة عار على الرجل والشاب المصرى الذى يسمح لنفسه أن يسمع بأذنيه ويشاهد بعينيه الشيخ الدينى الذى يتهمه بالوحشية ويسكت ولا تثيره الغيرة على النفس الإنسانية التى ترفض كل الآلهة أن تتهم الإنسان بالوحشية الجنسية، لكن المجرمين المطاردين من القانون الذين يقتلون النفس البشرية ويعتدون على حرمة الأنثى ويغتصبونها، هؤلاء الذين يستحقون العقاب القانونى ويستحق كذلك كل رجل دين خرج فى وسائل الإعلام وأتهم الذكور بأنهم وحوش يسيل لعابهم لرؤية الأنثى، لم يحدث هذا فى السنوات الماضية لكن اليوم فى غياب الهيئات القانونية وضياع هيبة هيئات الدولة المسئولة فى الدفاع عن جميع أفراد المجتمع بلا أستثناء.إن تجرأ هؤلاء الشيوخ على التدخل السافر فى وصف الرجال بأنهم وحوش آدمية.. الجنس هو طعامها اليومى، مثلما هو الجنس طعام هؤلاء الشيوخ الذين يتعلمون أن الدين هو الجنس وعليهم حماية المجتمع من المرأة التى تثير لعاب الشيوخ قبل لعاب بقية الذكور، إنها مأساة المجتمع المصرى المفتوح بكل حرية أمام هؤلاء الشيوخ ليقولوا كل ما يريدونه دون محاسبة لا من هيئاتهم الدينية ولا الإعلامية التى تصدر منها تلك الإهانات للذكور دون دفاع عن خلقة الله سواء ذكر أو أنثى.بسنت حميدة رأيتها مع زميلاتها اللاعبات الآخريات يرتدين الزى الرياضى وسط جموع المشاهدين، ومع ذلك لم يرى أى مشاهد أن أحد الشباب أو الرجال نزل مندفعاً من المدرجات ولديه فوران فى مشاعره وأهتياج غريزته الجنسية يريد أفتراس بسنت حميدة أو زميلاتها اللاعبات، ولم نسمع أن أحداً من المشاهدين أغتصب أو أعتدى على أى فتاة ترتدى مثل هذا الزى لا فى الشوارع ولا فى الملاعب، الجميع فى أنحاء العالم يشاهد تلك الأزياء الرياضية سواء فى التنس أو السباحة أو فى سباق الجرى، الزى الذى رفعت به بسنت حميدة رأس كل مصرى ومصرية وليس فقط رأس مصر بفوزها بالميدالية الذهبية، وبكل أحترام وقف الجميع بالآلاف فى الملعب الرياضى أحتراماً لعزف النشيد الوطنى المصرية تحية إجلال وإحترام للإنسانة صاحبة هذه الملابس الرياضية بسنت حميدة التى أدخلت السعادة والفرحة فى نفوس الملايين من المصريين.لكن الشيوخ لا يعرفوا النظرة البسيطة والنظرة الأخلاقية للمرأة لأن أفكارهم وعيونهم مريضة بالجنس الدينى، لأنهم لا يملكون أخلاق ولا قيم يستطيعون بها ضبط غرائزهم البهيمية التى وصلت لدرجة الحيوانية وأنهم أصبحوا بل تطوروا وأصبحوا مثل بقية وحوش الغابة الدينية التى صنعوها ويقومون بتدريسها وتعليمها للنشئ والفتية والشباب والرجال فى المدارس والمراكز الدينية، حتى يخرج للمجتمع أجيالاً من البشر يقول ......
#بسنت
#حميدة
#وحوش
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761129
الحوار المتمدن
ميشيل نجيب - بسنت حميدة ضد وحوش الدين