الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
لينا كنجي : حلمي بأشلاء من جسدي المقطع
#الحوار_المتمدن
#لينا_كنجي في صباح يوم الأربعاء الساعة الرابعة فجراً.. قصفت احدى الطائرات حي سكني وتواجدي.. يقول الطفل الصغير: استيقظت على صوت طائرة تحوم حول منزلنا فرحت للصوت كثيراً وقلت محدثا نفسي.. اخيراً سوف أرى الطائرة بأم عيني.. خرجت مسرعاً لسطح المنزل، لوحت بيدي الطرية للطائرة بنشوة وأخذت اصيح انا هنا انا هنا.. فجأة صدر منها صوتاً مرعباً لا يتناسب مع لعب الأطفال وبراءتهم.. شعلات بالرعب واهتز جسدي بقوة.. بعدها لم اعرف ما الذي حدث لي.عندما وعيت رأيت نفسي مركونة بين كومة من الاحجار الضخمة.. حاولت الخروج لم أجد يدي ولم اعثر على اصابعي كي اتشبث بها لأنهض كما كنت افعل دائما.. نظرت لقدمي لم اجدها هي الأخرى.. أما أذني والحلقة التي كنت اتزين بها فشاهدتها على بعد أمتار من نظري بين صخرتين داميتين.. قلت محدثا نفسي قد يكون هذا حلما قرأته تفاصيله في نص ممزق لكاتب ثمل مجهول قرر تمزيق جسد قصة لم يقتنع بها فمزق الورقة التي كتبها في لحظة اشمئزاز وغضب.. بدأت بالصراخ مستنجدة.. يا أميّ اشعر بالخوف.. أنى فقدت لأجزاء من جسدي.. ساعديني كي اخرج من بين الركام.. سمعت صوتاً مخنوقاً يجيبني بكلمات متقطعة لم افهم منها شيئاً.. عاودت الصراخ طالباً النجدة منها.. لكن صوت الاطفال ونحيبهم طغى على سمعي وانساني محنتي في تلك اللحظات الصعبة.. صبرت على آلامي حل الصباح.. قدم أوائل الاحياء لرؤية ما حل في المكان!! وبعد ضجة وفوضى تجمع تداخلت فيه الأصوات.. تم حمل اجسادنا الممزقة.. اخذوها لمكان مجهول لم أدركه.. أخذوا برمي التراب علينا.. شعرت بالاختناق.. أكره لحظات دفن الموتى.. ولم أحب الظلمة.. منذ ان وعيت على نفسي كنت اريد النوم الى جانب والديّ.. اين هم الآن بدأت بالصراخ بصوت اعلى. انا لا أرى أحدا منكم.. اين والدي.. أين أمي.. لكن صراخ الارواح المرعوبة طغى على صوتي.. مازالوا يجهلون ماذا حدث لنا.. بعد اسبوع من دفني في مكان غريب عن والديّ لم اعد اريد شيئاً سوى ان تتجمع قطع جسدي من جديد.. ما زلت اشعر بالنقص.. لم يجدوا سوى قدمي المبتورة، وبعد يومين من دفني رموا أصبعي الصغير؟ قالوا: هناك طفلة كانت تلعب في مكان موتي رأت اصبعاً واصيبت بالذعر الشديد.. لا املك سوى رأس مكون من اذن واحدة وعين واحدة وانف مشوه وفك طائر وأصبع وقدم.. اما بقية أجزاء جسدي الآخر فلا اعرف اين دفنت.. أو مع اي عائلة رقدت.. اتمنى ان تكون ذراعي مدفونة بين والديّ.. كلما اشعر بالرعب يمسكون بيدي ليعاضدوني في محنتي.. بعد مرور أيام.. حينما أدركت الامر.. واستعدت شكل الطائرات المحلقة في الاجواء.. قلت انها نفس الطائرة التي لوحت لها بذراعي.. وايقنت انها كانت السبب ببترها.. تذكرت العام الثامن من عمري حينما مسكت اصابعي خيط أول طائرة ورقية لعبت بها مع اخوتي.. وحلمي ان أصبح طياراً أملك طائرة اقودها لألوح للأطفال الصغار من أبناء حارتي.. ما الذي حدث في تلك الساعة؟!هل قتلني حلمي؟ أم قتلتني تلك الطائرة المغيرة؟ كل اعرفه انها لم تكن لعبة أطفال فالطيار الذي حلق فوقنا بطائرته لم يكن يمزح معنا.. ــــــــــــــــــــــــ 30/5/2020 ......
#حلمي
#بأشلاء
#جسدي
#المقطع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679382
محمد الدرقاوي : جسدي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الدرقاوي عفوا سيدتي لاأملك الا ان اكتب عنك بمداد عين منذ التتاروسوء التأويل و حكم الظلامآبائيعلى الشمس قد حرموا جسديفإبليسفي أعراف آبائي يسكن الظلاملكنهقد يلتحف الضوء ويسكن جسديوالضوءكما قد يخترق شبكية العينحتماسيخترق ثقبا مقدسا في جسديتضيع السمعة يموت الشرف تهان النفسأذبحاذا ما ساح دم يدنس بالعهر جسديكم غسلتهأمي بالريحان والكافور وماء الزهركم بخرتبالند وكم غطت و لفت على جسديحين دعوتنيما تمثلتك غير سيف أبي ،سطوة أخينكصت ، ارتهبت ،وبالذعر خوفا ان يشي بي جسديلكني ما منعتكبسمة من تحت سواد أقمطتيولا حبست املايتنفس من قارورة عبر جسديفي الليلحين أويت الى غرفة ما تنفست لارض ولا سماءتعريت للظلام،ثم شتتك جزيئات باردة على جسديعلى كل الربى والمرتفعاتلملمتك حركات ،ضغطاتبقبضة يدي عصرت النهد ،فالتف الساق على الساقصحتُ الآه....ذرات ،ذبذبات تيارتسري في جسديحين تندىمني ملمس تنفست ،أطلقت شهقة عمرتحدَّتكوني ووجودي ، تحدت مكبوت جسديايها الرجلالذي لن يعرف لي وجهالااملكالا أن اصير لك ساقية لكن ..اتوسل اليككلما ثملت حلما بين يديكإياك أن تشي بي الى آبائيانى قد منحتك بالحلم جسدي ......
#جسدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688817
هادي معزوز : تأملات في جسدي الذي لا أملكه.
#الحوار_المتمدن
#هادي_معزوز جسدي عبارة عن لحم une chair غير مرئي، عندما ينتقل في المكان أنتقل معه، وعندما أسافر في الزمن يستغني على نفسه من خلالي.. يحملني إلى حيث أريد وأحمله إلى حيث يريد، هو ظلي الذي يتواجد بدون ضوء، وأنا ظله الذي يتحرك عكسه بإرادة منه وليس مني.. جسدي جسدان، الأول مجرد شيء إلى جانب الأشياء الموضوعة في العالم: جسد بيولوجي يحتاج للأكل لحظة الجوع، وللشرب إبان العطش، وللراحة عند التعب.. أستجيب له فورا كي أتحول إلى خادم طيع له، أو لنقل إلى عبد خلال زمن القرون الوسطى.. لا أنكر إذن أنه يملكني بحيث لا أستطيع عصيان رغباته وأوامره وإن كنت أرفضها أحيانا دون الهمز أو اللمز بها.. لكن وفي مقابل ذلك فإن جسدي الثاني جسد فينومينولاتي phénoménale جسد منفصم مع نفسه أي معي، إنه هو "أنا" بحيث لا يمكن أن أعرف من أنا إلا بواسطته، وهو في نفس الوقت لي، لأن لا أحد بإمكانه أن يأخذه مني فيصبح هو "أنا" وأنا هو.. وتبعا لذلك يتمكن جسدي من أن يضم فيه كل أشكال التناقض والانفصام، حيث يتحول هذا الأخير إلى هوية يسكنها الاختلاف، أو لنقل هوية الاختلاف الدائمة. هذا الجسد يستطيع بشكل غرائبي أن يجعل من الداخل خارجا عن طريق التعبير، وأن يحول في نفس الوقت الخارج داخلا بواسطة فعل الإدراك.. جسدي كيان ميتافيزيقي بامتياز، عندما يعبر عن شيء ما، أو عندما يكتب أو يقرأ أو يتذوق معزوفة أو فيلما أو قصيدة شعرية أو لوحة فنية.. فإنه لا يمكن أن يخرج في هذا الأمر عن نطاق التاريخ والمعنى والأنطولوجيا، أليس المعمار تجسيدا لروح عصر وأمة ما؟ نفس الأمر ينطبق على كل أشكال الفنون والممارسة العلمية والتدبيرين السياسي والاقتصادي، من ثمة يتحول الجسد إلى أداة يتنطع ويتشكل عن طريقها الوجود، أي أنه يجعل من الداخل خارجا ومن الخارج داخلا بشكل متتابع.. عندما أريد أن أقترب من جسدي وأمسك به، أحس بهذا البون الشاسع وهذه المسافة الممتدة بيننا، جسدي يبتعد عني كلما حاولت الاقتراب منه ووضعه تحت قبضة يدي، لا لشيء سوى لأن يدي التي أتوهم أنها لي هي في الأصل ملك له بينما أنا المتطفل عليها وعليه كذلك، لأنها منه وفيه وهو منها وفيها، فهل يمكن أن أقبض عليه؟ وهل يمكن أن أقبض على نفسي دون؟ لست في الحقيقة أمام هذه المعادلة المعقدة سوى فكرة فارغة تسبح في الهواء.. وعلى النقيض من ذلك فإن جسدي عندما أحاول الابتعاد عنه يقترب مني إلى درجة يحاول من خلالها خنقي ووضعي تحت مخالبه التي تنخرني بشدة أفقد معها كل إحساس بالحرية.. عندما أتعب مثلا من نفسي وأنشد التجول وحيدا أرى أني أحمله معي وأنا الذي أعلنت سلفا تعبي وضجري من كل شيء.. عندما أسافر وأقطع المسافات ثم أقول في نفسي: "وأخيرا ابتعدت" أنتبه إلى أني حملته معي لأنه حملني معه.. يذكرني بالذي أنشدت الابتعاد عنه، ويصنع أثره الذي يختفي كي يظهر من جديد وبوطأة أكبر.. حينها وحينها فقط أعلن استسلامي أمام حضوره فيبتعد عني بمكر عندما يشعر بتوقد عاطفتي تجاهه، أي بمحاولتي القبض عليه.. وجسدي في معرض آخر مرآة لنفسي ولنفسه بشكل متزامن، إذ عن طريق هذه اللعبة أكتشف نفسي من خلاله، ويكتشف نفسه من خلالي، لكن الاختلاف بيننا هو أن نفسي حريصة عليه بينما لا يهمه من العالم سوى نفسه ـ التي لا تقف على حال ـ عن طريق نفسي، جسدي متكبر ومغرور إلى درجة لا توصف، فعندما يحتاجني أركض متلهفا من أجل خدمته، وعندما أحتاجه يرفع كتفيه تجاهلا ثم ينصرف عني دون أن يمنحني حتى شرف رؤيته.. يتركني معلقا بين السماء والأرض ثم يقدفني غلى أقصى الأقاصي دون نعي أو جنازة أو دفن.. وبسبب حضوره الجاثم هذا، تتملكني أمنية مس تحيلة المنال، تكمن ف ......
#تأملات
#جسدي
#الذي
#أملكه.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689794
محمد حمد : الصحراء في جسدي وأنا لستُ بدويّا
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ثمّة عيون لا ترى في السماء شيئاغير مرآة مقلوبة تعكس آثار اقدام مكبّلة الخطىمكسورة الخواطرتعبر خلسة مسالك غير سالكة الاّ في الاحلام المجّانية فقطلمن دأب على النوم خارج شراشف اليقظة...لا شيء على خارطة الرمال المتحرّكة غير بقايا ذكريات تتحرّك في حياء انثويتحت ضوء قمر مجهول الانتماءوشارد الذهن تبحث في اللامكان عن موطيء قدم غير مكتظّة بالاقداموعن هواء طريّ قابل للمداعبة عن كثبويمكن استدراجه إلى رقصة تانغو ماجنة... ما زلت في انتظار بادرة غزلبعيدة عن مبدأ العرض والطلبوكتابُنا وكتُابكم...شائعة الاستعمال !من أي عابر/ة سبيل جرّدته مواسم الترحال المتقلّبةمن طبائع البدوي ومن رمزية حضوره المألوف عند قلّة من أصحاب القلوب الناطقة بالضاد... ......
#الصحراء
#جسدي
#وأنا
#لستُ
#بدويّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717099
مصطفى الشيحاوي : حطم جسدي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الشيحاوي كي تعيد تشكيل جسد العالمعلى الهيئةالتي لسناعليها الان.اصبحنا اغربة وفزاعاتوحقول مزروعة بالجوعىتنمو فروع اغصانها جنودفالحب تعيشه على اللوح الذكيوتعدد القلوب...تساءلتلماذا النهر بحشائشه ...لم يعد يجذبني؟كان يدير الظهر هو يرفض ان يراني!كنا عبدة الحجارةواليوم عبدة الديجيتال...كنا عبدة ما وراء الغيم البطيء العقلواليوم ما وراء الهباء السريع.هذا ما هو عليه العالميا فان غوغ اللون ابتسامات صفراءوالمرح رمادي. ......
#جسدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735246
محمد زكريا توفيق : هذا هو جسدي، فهل من مشترٍ
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق نحن الآن في عام 1963م. وهو العام الذي تخرجت فيه من الجامعة. نزلت إلى القاهرة لتأدية امتحان شفهي في هيئة الأرصاد الجوية للعمل في مرصد حلوان، وهي وظيفة تناسب مؤهلي العلمي. بعد أن أديت الامتحان، فكرت في زيارة صديقي وبلدياتي سامي، وكان لا يزال طالبا في السنة النهائية في نفس الكلية التي تخرجت منها. كان يسكن مع طالب آخر في أحد غرف شقة بالدور الخامس، بعقار قديم يقع في حي خلف الكلية. الشقة مكونة من خمس غرق وصالة كبيرة ومطبخ صغير ودورة مياه واحدة. الغرف كلها مؤجرة للطلبة. كل غرفة بها طالبان. لكل منهما مكتب صغير وسرير سفري صغير. يشتركون جميعا في استخدام دورة المياه والمطبخ. الوقت كان وقت غروب، ونحن في نهاية فصل الخريف وبداية الشتاء. عندما وصلت، كان عند سامي ضيف شاب اسمه مدحت، لا يزال طالبا في أحد الكليات العسكرية. عندما علم أنني قد تخرجت من كلية العلوم التي يدرس بها سامي، أخذ يحدثنا بغرور متناهي واحتقار وتعالي. لأنه في ذلك الوقت، كان النظام الاشتراكي السياسي في مصر، يحدد مرتبات خريج الجامعة بمبلغ 20 جنيها. أما الكليات العسكرية، فخريجها يزيد مرتبه، أول تعيين، عن 50% عن مرتب خريجي الجامعات الأخرى. كذلك، يركب طالب الكليات العسكرية القطارات والمواصلات العامة درجة أولى بالمجان، أما باقي طلبة الكليات الأخرى، فيركبون القطارات درجة ثانية بأجرة مخفضة. لكن لماذا هذه التفرقة؟ لا أدري. ربما يكون لأننا قد تعودنا على الذل وحكم الأسياد. بالرغم من استقلالنا وحكمنا لأنفسنا منذ عام 1952. لقد طالت عصور استعمارنا واستغلالنا ومص دمائنا، حتى أصبح الشعور بالدونية معششا في عقولنا ومرسوما في جيناتنا. وإن لم نجد من يستعبدنا ويسوقنا كالبعير، استعبد بعضنا البعض.أثناء وجود هذا الضيف، أبو دم ثقيل، جاء طالبان من الغرف المجاورة بالشقة. جلسا معنا وتعارفنا. بدأ الحديث عن الدراسة والتخرج والمستقبل. ثم جنح إلى موضوع الحب، فكلنا شبان غير متزوجين. وبدأ كل منا يحكي عن إنجازاته وتجاربه الناجحة أو الفاشلة في العشق والهيام ومغازلة البنات والايقاع بالسيدات. وإذ يفاجئنا مدحت، طالب الكلية العسكرية، باقتراح مريب. وهو إحضار إمرأة بغي يعرفها. نمارس معها الرزيلة، ونشترك جميعا في سداد أجرتها، والتي كانت لا تزيد عن خمسين قرشا في ذلك الوقت. بالطبع قد تكهرب الجو، ورفض زميل سامي في الغرفة الاشتراك. ورفضت أنا بدافع الخوف والقرف. إذ كيف يشترك أربعة شبان أو خمسة في النوم مع امرأة واحدة بهذه الطريقة المقززة؟بالرغم من إصراري على الرفض، ظل مدحت يلح ويطلب مني مرافقته والذهاب معه لإحضار المومس التي يعرف دارها، فهو بالرغم من ملابسه المدنية، لا يريد أن يذهب بمفرده، حتى لا يراه أحد وتسوء سمعته. أخيرا، بدافع الفضول، وتحت ضغط الموجودين، وافقت على مرافقته. أخذني مدحت وسرنا في حواري ضيقة خلف العمارة التي يسكن بها سامي صديقي. بعد حوالي عشين دقيقة سيرا على الأقدام، وقف مدحت أمام بيت قديم مكون من دور واحد، ينخفض مدخله عن أرض الحارة بقدم على الأقل. بعد الطرق والانتظار مدة طويلة، فتحت الباب امرأة في منتصف العمر. تلبس ملابس منزلية قديمة. نظرت يمينها ويسارها في الحارة الخالية من المارة، وطلبت منا الدخول بسرعة قبل أن يرانا أحد. دخلنا كاللصوص، وأغلقت خلفنا الباب. وجدت نفسي في صالة بلاط مظلمة، لم تمسح أو تكنس قط. يتراكم على أرضها شبر تراب. على يمين الباب غرفة، بابها طويل ومغلق بقفل كبير. دخل عبده مع المرأة غرفتها، ليخبرها بسبب ا ......
#جسدي،
#مشترٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740429
مصطفى الرزاق : جسدي ..
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الرزاق ليست سوى حفنةمن الوقت الحميميِّتنثرها على ملامح أشيائها التافهة..و هي تمرر العتمةبأنامل الضوء في تفاصيل شعرهاكي تزيل التشابكبين عطرها و اللغةثم تملأ ما تبقَّىمن الليل في أواني الصباحو تدنو إلى برعم ناتئفي جدار الجسد ***جسدي ..جسديليس فارسيجسديآخِريجسدي آخَرٌ يُوصِدُ الباب على جثتي و اللهب .. ......
#جسدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746539
رشا يونس : جوارب على البحر: عندما خنق العار جسدي
#الحوار_المتمدن
#رشا_يونس عندما كنتُ في سنّ الثالثة، أضرمتُ النار بنفسي عن غير قصد. أتذكّر الحادثة لكن لا أتذكّر ما أدّى إليها. بحسب الرواية، أو كيف وصلَتني، كنتُ أريد الاستحمام، وكانت والدتي في المستشفى مع أختي الكبرى، ليلى، التي كانت تخضع لعملية إزالة اللوزتَيْن. كان والدي المُنسحب من حياتنا إجمالًا - إلّا في لحظات غضبه التي كانت تترك آثارها على أجسادنا - نائمًا. دخلتُ الحمام وفتحتُ حنفية الماء المغلي. أتذكّر أختي سهى التي كانت في الخامسة من عمرها تحاول سحبي من تحت الماء … ثمّ، أُغميَ عليّ، واستيقظتُ في المستشفى في اليوم التالي، وكلّ يومٍ بعده تقريبًا، بشكلٍ متقطّع، لمدّة عام. نصح الأطبّاء الذين كانوا يعالجونني ببتر ساقي اليسرى التي كانت عرضةً للالتهاب حين بلغ التشوّه أوجّه، بعد أن ذاب الجِلد حتى بان العظم.لكنّ والدتي، التي ما زلتُ أبجّل ذكراها، إذ توفّيت بعد بضعة أعوام، رفضَت ذلك النهج العلاجي. فكانت تحملني إلى الحمّام وأينما ذهبنا طوال العام الذي لم أقوَ خلاله على السير. لم أكُن أعرف ذلك حينها، لكنّني الآن أدرك أنّها، وببادرةٍ لطيفة، كانت تحاول بلسَمة ألمي بالنفخ بشفتَيها على حروقي. كلّ ليلة، وبابتسامةٍ متأسّفة، كانت تنظّف الملاءات التي أبلّلها، وكانت تحرص على القيام بذلك بسرعةٍ خوفًا من ردّ فعل والدي. كانت تعلم أنّه لو اكتشف ذلك، لكان أبرح بي ضربًا. أتذكّر والدي الذي لم أتحدّث إليه منذ ثمانية أعوام، بفكّه المشدود الجاهز للمعركة وقبضته المحكمة المصوّبة باتجاه وجهي.كان الحرق شديدًا لدرجة أنّ الأطبّاء أجمَعوا على أنّني قد لا أمشي مجدّدًا. أخفَت والدتي ذلك عنّي. وكانت كلّ يوم تصبّ الماء المثلج على ساقي لإخماد اللهيب الذي كان لا يزال يتصاعد من بشرتي. كانت تُشبع ساقي بالفازلين وتدرّبني على الوقوف، غير آبهةٍ بصراخي. كلّ ما أتذكّره عن الألم هو ذاك الشعور الواخز الذي كان يعتريني عندما كنتُ أضع قدمي على الأرض، ولذعة اللحم المحترق، والتقرّحات غير المتجانسة عند أسفل قدَمَيْ لدى محاولتي السير. لكنّ ما أتذكّره أكثر من الألم هو عاري المتجذّر – خجلي من ندوبي، ومن عرَجي ومن مظهري المشوّه. طوال عقدَيْن، لم أنظر مرّةً إلى قدمَيْ. واليوم، تمتدّ ندوبي من ظهري، وتتقطّع عند فخذَي، وصولًا إلى ربلة ساقي اليسرى، متشابكةً عند إصبع الخنصر.ما أتذكّره أكثر من الألم هو عاري المتجذّر – خجلي من ندوبي، ومن عرَجي ومن مظهري المشوّه. طوال عقدَيْن، لم أنظر مرّةً إلى قدمَيْلُمتُ نفسي على الحادث وعلى ندوبي التي خبّأتها منذ حصوله. وغرقتُ في هذا اللوم حين توفّيَت والدتي التي كانت تصرّ على أن أُظهر ندوبي وأفتخر بها، فأخفَيتُها عن النساء اللواتي أحببتهنّ، وعن الغرباء. لكن أكثر مَن أخفيتُها عنها هي نفسي. نفرتُ من ندوبي، ولم ألمسها أو أهتمّ بها إلى أن التهبَت عظمة قدَمي من جرّاء الاحتكاك بالنسيج المحروق، فاضطُررت إلى الخضوع لعمليةٍ أخرى. كانت تلك المرّة الأولى التي كان عليّ التحدّث فيها عمّا عشته، فوجدتُني أفتّش عن القصّة التي سأرويها لأصدقائي وصديقاتي وزملائي وزميلاتي وأي شخصٍ يصرّ على معرفة سبب وجودي في كرسي متحرّكٍ فجأة.خلال الأشهر الثلاثة الأولى من وجودي في كرسي متحرّك، أصرّيتُ على القيام بجميع الأمور بنفسي. كنتُ أنزلق في الحمّام، وأصطدم بالأبواب، وأصرخ في وجه أيّ شخصٍ يقترب من جسمي. انتظرتُ، بغضبٍ عارم، اللحظة التي سأصبح قادرةً فيها على المشي مجدّدًا. لم أتقبّل جمود جسمي، ولم أكترث لما قد أتعلّمه من عجزي عن الحراك. شعرتُ بأنّني أستحقّ العقاب لأنّي تسبّبتُ بهذه الج ......
#جوارب
#البحر:
#عندما
#العار
#جسدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750223
نورالهدى احسان : الشرف ليس مكاناً في جسدي فحسب
#الحوار_المتمدن
#نورالهدى_احسان البنت حبيبة امها" "البنت تربيها امها" "لا تدخل البنت لأمّها" ، لا يوجد شك أبدا ان الأولاد بشكل عام ذكور او اناث فهم ينتمون بشكل روحي اكثر الى الأم ، لكن هذه الجمل التي اعتدنا على سمعاها واصبحت جزء لا يتجزأ من تربية الوالدين للبنت، هناك منطق في التربية الصحيحة ليست عادات ولا تقاليد انما منطق ينشئ الانسان بشكل صحيح .عندما يرزق احدنا بطفلة بسبب النمط البيئي واساليب التربية المتوارثة ابا عن جد بشكل تلقائي يشعر الأب انه رزق بطفلة تنتمي له بالاسم في اغلب الاحيان وانها مستقبلا ستكون بيت اسرار امها وتساعد امها، انما هو الاب القوام فقط ، هذه النظرة نجدها في اكثر الاحيان في مناطق الريف وحتى المدينة وخاصة في بعض العوائل (المحافظة) ولكن بشكل متفاوت وكل ما يقال ويحسب هي نسب ولا يوجد شيء مطلق.ان تربية الانثى الصحيحة المبنية على افكار علمية وعقلية واعية وناضجه، الانثى تنتمي الى ابيها اكثر بكثير من انتماءها الى امها وخاصة في المراحل الاولى من حياتها من الطفولة حتى بلوغ سن الرشد او ما يسمى بالسن القانوني.الله سبحانه وتعالى خلق الانسان بفطرته يميل للجنس الاخر ولا ننسى المقولة الشهيرة "كل فتاة بأبيها معجبة"، الانثى حتى تستطيع ان تكون امرأة ناضجة قادرة على السير في جميع الطرق، محافظة على نفسها يجب ان تكون قد تربت في اسرة الاب فيها حبيب والاخ فيها صديق .عندما تريد الحفاظ على انثاك احتويها، طفلتك لا تجعلها اسيرة في البيت تحت مسمى "المحافظة و الشرف" الشرف ليس مكانا في الجسد حتى تسعى الى ستره في منزلك، الشرف هو سلوك واخلاق و قرار ونفس طاهرة وقلب نقي.يجب على كل اب ان يحتوي ابنته كصديقه، ان يعطيها الثقة المطلقة والامان حتى لا تخفي ما بداخلها، ان يسمعها من الغزل ما يسمعه الحبيب لحبيبته، ان يخرج معها في نزهه يشاركها الرأي، يختار معها ثيابها، يمدها بالجمال "بابا انتِ حلوة" "بابا هذا لايق عليك"، الأذن عندما تعتاد على سماع الكلام الجميل من الأسرة فأن الفتاة تصبح محصنة تماما ولا يلفت انتباهها اي كلام اخر من اي طرف، خاصة ونحن اليوم في جيل اختلفت مفرداته وتطلعاته وأفكاره، جيل متمرد يريد الحرية بشتى الطرق .الفتاة عندما تولد بأسرة كل شيء فيها مغطى بالدين والحرام والعيب والممنوع ستكون مليئة بالاستفهامات، ستهزم بأقرب فرصة وتستسلم لأي جملة لطيفة وتضعف امام اي ابتسامة، وعندما تصل مرحلة المراهقة ستزداد سوء وتتفاقم الاستفهامات بداخلها .ونحن اليوم نشهد انَّ الجامعات اصبحت اكثر الاماكن فوضى وانحراف فالانتقال من بيئة كل شيء فيها محرم الى مجتمع منفتح ومختلط تماما هو مفتاح لحدوث مصيبة.والآن ازداد الامر سوءا عندما نشاهد المعاهد والمدارس الاهلية والدروس الخصوصية وما يحدث بين زواياها تحت غطاء العلم والحرية .الانثى ليست صخرا، الانثى كتلة من المشاعر والاحاسيس الرقيقة التي تحتاج الى من يحتويها من اسرتها حتى تكون محصنة من المحيط الخارجي .وهذا يقع على عاتق الأب بنسبة اكبر، فعندما يجلس مع ابنته بحديث محترم بلا قيود ولا نظرات حاده يلمح بيها الى العقاب ستقول له بكل صراحه هذا ما امر به هذا ما اشعر به، هكذا حدثني فلان، وفلان اتصل بي. الانثى حين تربى بهذه الطريقة ستكون قادرة على التحكم بنفسها، بطبيعة الحال، لا تعميم في الأمر، فكل شيء نسبي وليس مطلق ولكل قاعدة شواذ، لكن هذه التربية هي التربية الصحيحة المنطقي، فطبيعة الانسان وغريزته الفطرية انَّ كل جنس يميل بشكل او باخر الى الجنس الاخر، رغبة الأب أن لا ترى الفتاة الرجل، يولد استفهام وسؤال تود البنت الحصول على اجابته، وتبح ......
#الشرف
#مكاناً
#جسدي
#فحسب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768844