مقداد مسعود : رفقا أيها المتصفح وشكرا جزيلا لموقع الحوار المتمدن
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود رفقا أيها المتصفح / وشكرا جزيلا: لموقع الحوار المتمدنمنذ الشهر الثالث من 2020 تفرغت أسرتي مشكورةً بنقل ما في دفاتر ي العشرة إلى الحاسوب وهذه الدفاتر فيها نصوص لي لم تنشر منذ 2005 وها هي النصوص تنشر بشكل يومي في الحوار المتمدن.. مع أجرائي عليها بعض المتغيرات.. أعلن ُ عن ذلك الآن لأن بعض ضن القارىء أثم لا يخلو من لؤم أيضا.. ......
#رفقا
#أيها
#المتصفح
#وشكرا
#جزيلا
#لموقع
#الحوار
#المتمدن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699259
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود رفقا أيها المتصفح / وشكرا جزيلا: لموقع الحوار المتمدنمنذ الشهر الثالث من 2020 تفرغت أسرتي مشكورةً بنقل ما في دفاتر ي العشرة إلى الحاسوب وهذه الدفاتر فيها نصوص لي لم تنشر منذ 2005 وها هي النصوص تنشر بشكل يومي في الحوار المتمدن.. مع أجرائي عليها بعض المتغيرات.. أعلن ُ عن ذلك الآن لأن بعض ضن القارىء أثم لا يخلو من لؤم أيضا.. ......
#رفقا
#أيها
#المتصفح
#وشكرا
#جزيلا
#لموقع
#الحوار
#المتمدن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699259
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - رفقا أيها المتصفح/ وشكرا جزيلا لموقع الحوار المتمدن
ليندا خالد : شكراً جزيلا
#الحوار_المتمدن
#ليندا_خالد وأطيلها بك؛ نظراتييا ليتكَ تراني؛ كما أراكَأسهو بنفسيِبين الشكِ والسرحانِ فيفزُ القلبُفي عناقِ"النظراتِ"(٢-;-)لُؤمٌ منكَ أن ترانيكاللصِ أسترقُ النظراتِوانكَ؛كالموتِ تصطادُكالسيفِ تغتالُكاللعنه تهزُ الارضَفي صدري في صدريمن الشرقِ للغربِواصله بك حدودَ الشامِف (أحمدُالله)كلا ؛ لم يراني (3)وتَستفزُني تلك النظراتأغزلٌ ام هاوية؟؟!لتطيلَ بي "نظراتُك!"فيرتفعُ نبضيكأرضِ الملاعبْبين لاعبْ و لاعبْ!!!! بصمتٍ أُحاوللملمة أوراقي!وتطيل النظراتِ"يالّ الوقاحة"وتُحمرُ وَجنتايْوتشهقُ كلماتيفابتسم ؛وبداخلي بركانٌمُكتفية بــــ"شكراً جزيلا" ......
#شكراً
#جزيلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760874
#الحوار_المتمدن
#ليندا_خالد وأطيلها بك؛ نظراتييا ليتكَ تراني؛ كما أراكَأسهو بنفسيِبين الشكِ والسرحانِ فيفزُ القلبُفي عناقِ"النظراتِ"(٢-;-)لُؤمٌ منكَ أن ترانيكاللصِ أسترقُ النظراتِوانكَ؛كالموتِ تصطادُكالسيفِ تغتالُكاللعنه تهزُ الارضَفي صدري في صدريمن الشرقِ للغربِواصله بك حدودَ الشامِف (أحمدُالله)كلا ؛ لم يراني (3)وتَستفزُني تلك النظراتأغزلٌ ام هاوية؟؟!لتطيلَ بي "نظراتُك!"فيرتفعُ نبضيكأرضِ الملاعبْبين لاعبْ و لاعبْ!!!! بصمتٍ أُحاوللملمة أوراقي!وتطيل النظراتِ"يالّ الوقاحة"وتُحمرُ وَجنتايْوتشهقُ كلماتيفابتسم ؛وبداخلي بركانٌمُكتفية بــــ"شكراً جزيلا" ......
#شكراً
#جزيلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760874
الحوار المتمدن
ليندا خالد - شكراً جزيلا