شعلان الدراجي : حامد سعيد : المدينة الحلم .. التي لا تزتال تنبض بالحياة
#الحوار_المتمدن
#شعلان_الدراجي حامد سعيد : المدينة الحلم ...التي لاتزال تنبض بالحياة ..E:shallanaldarajy@yahoo.comفي معرضه الشخصي الأخير ، (أشياء تشبه الرسم) ، أقام الفنان حامد سعيد معرضاً شخصياً في جمعية التشكيليين العراقيين في البصرة ، الذي جاء تزامناً مع ملتقى الهايكو والنص الوجيز الذي أقامه أتحاد الأدباء والكتاب بتاريخ 24 /12/ 2020 . جاء هذا المعرض نتاج لتجارب عدة تم الخوض فيها تقنياً ولونياً وشكلياً لتأسيس شكلاً خاصاً في الترميز المتداول لكل أشكال وأنظمة اللوحة التشكيلية ، والذي بإمكانه أن يحمل مفهوماً خاصاً ، أقرب الى مخزون: الطفولة ، والقرية ، وما تحمله المدينة في طياتها من متاهات ودهاليز ، وتعقيدات وتحديات أرى أن بوسع الفنان الظفر ببلورة أتجاه تشكيلي ينأى بنفسه عما تناوله الاخرين من تجارب اتجاهات فنية. تمثل مزاجه وهويته واسلوبه الخاص في التعبير عن الذات في خضم واقع فني تتصارع فيه الأفكار والقيم الفنية (الفن للفن ) والإنسانية ( الفن للإنسانية )التي تعالج وتتبنى واقعاً قد يكون محورياً يدور حول موضوعات او مضامين واتجاهات فينه نتيجة لحركة التاريخ و الأنسان .تناول الفنان في معرضه الأخير موضوعات تعبيرية وأقحم نفسه في مدرسة فنية ( التعبيرية بمختلف اتجاهاتها ) تتجاذب فيها الأفكار والقيم التشكيلية محلياً وعالميا والتي قطعت شوطاً ولا يستطيع فيه أحداً الخوض في غمارها إلا من أمتلك خبرة واسعة وتجارب فنية عديدة تؤهله لوضع موطئ قدماً له في هذا التزاحم والصراع المستمر في البحث عن هويته التي تميزه عن الأخرين .. وحامد سعيد قد نجح في هذا الاختبار الجديد الذي خاض غماره في هذه التجربة الفنية من خلال معرضه الأخير وتبنيه للمدرسة التعبيرية .. والتي ربما قد يجتهد الكاتب ويسميها (بالتعبيرية الغرابية ) . والوهلة الأول عندما يشاهد المتلقي لوحات الفنان حامد يتبادر الى الذهن أنه يقرأ قصة أو رواية للكاتب الكولومبي الحائز على جائزة نوبل للآداب ، غابرييل غارسيا ماركيز وما تتضمنه من شحنات فنية وأسلوب ادبي خارج عن مألوف وفي أطار غرائبي يشد المتلقي ، ويأخذه الى أبعاد وأفق بعيداً عن واقعه الذي يعيشه ، والغوص في عقله الباطن لتقمص حالة من المتعة والخيال المفرط والذي له دلالات واقعية تضعه أمام مسؤوليته التاريخية والحياتية تجاه محيطة ومجتمعه. وهنا أيضا أستشهد بقول الكاتب العراقي البصري محمد خضير حينما قال بخصوص معرض حامد سعيد : أن تترك هذه الاعمال في وعي متلقيها انطباعاً منفرداً يوازي الانطباع الموحد لدى قارئ قصة قصيرة ...للكاتب الرائع أدغار ألن بو . وهذا ما فعله الفنان حامد سيعد في معرضه الأخير ( أشياء تشبه الرسم ) . حيث يشاهد المتلقي مينة حامد سعيد التي تعج بالرموز والحركة والألوان التي تنساب بطريقة تتناغم مع ذوق المتلقي وتشده اليها وكأن هناك علاقة أزلية بين اللوحة والفنان والمتلقي ... طيور بوضع يختلف عما نشاهده ، زوارق وانهار ، أزقة وبيوت.. وكأنه يجسد الحالة التراثية لمدينته (البصرة) والحلم الذي يراوده في خلق حالة من الوعي المجتمعي والتطور الجمعي لما تعانيه هذه البقعة من (الأرض) ... ( الطين ) والتي وصفها الفنان في دليل معرضه :- نتألم كثيراً .. ننزف طيناً أسمراً .. يصنع منه الصيادون ..تمثالاً ..تغطيه السماء اللاهبة..نجفُ كالأنهار ... تلك المدينة التي تطفو على صفيح الصراعات ... والحروب .. والاستحواذ على تاريخها ونهب ما تحتويه من قيم مادية ومعنوية من قوى داخلية وخارجية تكالبت وتضامنت على ......
#حامد
#سعيد
#المدينة
#الحلم
#التي
#تزتال
#تنبض
#بالحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704034
#الحوار_المتمدن
#شعلان_الدراجي حامد سعيد : المدينة الحلم ...التي لاتزال تنبض بالحياة ..E:shallanaldarajy@yahoo.comفي معرضه الشخصي الأخير ، (أشياء تشبه الرسم) ، أقام الفنان حامد سعيد معرضاً شخصياً في جمعية التشكيليين العراقيين في البصرة ، الذي جاء تزامناً مع ملتقى الهايكو والنص الوجيز الذي أقامه أتحاد الأدباء والكتاب بتاريخ 24 /12/ 2020 . جاء هذا المعرض نتاج لتجارب عدة تم الخوض فيها تقنياً ولونياً وشكلياً لتأسيس شكلاً خاصاً في الترميز المتداول لكل أشكال وأنظمة اللوحة التشكيلية ، والذي بإمكانه أن يحمل مفهوماً خاصاً ، أقرب الى مخزون: الطفولة ، والقرية ، وما تحمله المدينة في طياتها من متاهات ودهاليز ، وتعقيدات وتحديات أرى أن بوسع الفنان الظفر ببلورة أتجاه تشكيلي ينأى بنفسه عما تناوله الاخرين من تجارب اتجاهات فنية. تمثل مزاجه وهويته واسلوبه الخاص في التعبير عن الذات في خضم واقع فني تتصارع فيه الأفكار والقيم الفنية (الفن للفن ) والإنسانية ( الفن للإنسانية )التي تعالج وتتبنى واقعاً قد يكون محورياً يدور حول موضوعات او مضامين واتجاهات فينه نتيجة لحركة التاريخ و الأنسان .تناول الفنان في معرضه الأخير موضوعات تعبيرية وأقحم نفسه في مدرسة فنية ( التعبيرية بمختلف اتجاهاتها ) تتجاذب فيها الأفكار والقيم التشكيلية محلياً وعالميا والتي قطعت شوطاً ولا يستطيع فيه أحداً الخوض في غمارها إلا من أمتلك خبرة واسعة وتجارب فنية عديدة تؤهله لوضع موطئ قدماً له في هذا التزاحم والصراع المستمر في البحث عن هويته التي تميزه عن الأخرين .. وحامد سعيد قد نجح في هذا الاختبار الجديد الذي خاض غماره في هذه التجربة الفنية من خلال معرضه الأخير وتبنيه للمدرسة التعبيرية .. والتي ربما قد يجتهد الكاتب ويسميها (بالتعبيرية الغرابية ) . والوهلة الأول عندما يشاهد المتلقي لوحات الفنان حامد يتبادر الى الذهن أنه يقرأ قصة أو رواية للكاتب الكولومبي الحائز على جائزة نوبل للآداب ، غابرييل غارسيا ماركيز وما تتضمنه من شحنات فنية وأسلوب ادبي خارج عن مألوف وفي أطار غرائبي يشد المتلقي ، ويأخذه الى أبعاد وأفق بعيداً عن واقعه الذي يعيشه ، والغوص في عقله الباطن لتقمص حالة من المتعة والخيال المفرط والذي له دلالات واقعية تضعه أمام مسؤوليته التاريخية والحياتية تجاه محيطة ومجتمعه. وهنا أيضا أستشهد بقول الكاتب العراقي البصري محمد خضير حينما قال بخصوص معرض حامد سعيد : أن تترك هذه الاعمال في وعي متلقيها انطباعاً منفرداً يوازي الانطباع الموحد لدى قارئ قصة قصيرة ...للكاتب الرائع أدغار ألن بو . وهذا ما فعله الفنان حامد سيعد في معرضه الأخير ( أشياء تشبه الرسم ) . حيث يشاهد المتلقي مينة حامد سعيد التي تعج بالرموز والحركة والألوان التي تنساب بطريقة تتناغم مع ذوق المتلقي وتشده اليها وكأن هناك علاقة أزلية بين اللوحة والفنان والمتلقي ... طيور بوضع يختلف عما نشاهده ، زوارق وانهار ، أزقة وبيوت.. وكأنه يجسد الحالة التراثية لمدينته (البصرة) والحلم الذي يراوده في خلق حالة من الوعي المجتمعي والتطور الجمعي لما تعانيه هذه البقعة من (الأرض) ... ( الطين ) والتي وصفها الفنان في دليل معرضه :- نتألم كثيراً .. ننزف طيناً أسمراً .. يصنع منه الصيادون ..تمثالاً ..تغطيه السماء اللاهبة..نجفُ كالأنهار ... تلك المدينة التي تطفو على صفيح الصراعات ... والحروب .. والاستحواذ على تاريخها ونهب ما تحتويه من قيم مادية ومعنوية من قوى داخلية وخارجية تكالبت وتضامنت على ......
#حامد
#سعيد
#المدينة
#الحلم
#التي
#تزتال
#تنبض
#بالحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704034
الحوار المتمدن
شعلان الدراجي - حامد سعيد : المدينة الحلم .. التي لا تزتال تنبض بالحياة
فرح تركي : مسرحية الراديو.. من الأعمال العالمية تنبض بتردد بابلي حوار مع الناقد والمخرج أ د محمد حسين حبيب
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي سأجتهد في البداية أن لا تكون تقليدية في التعريف عن حضرتك دكتور محمد حسين حبيب فهذا سيكون مدعاة للرتابة وهذا من المفترض أن يغيب مع ذكر أعمالك .... سأسألك عن التهمة التي وجهت إليك في ضبطك لتردد الراديو وفق تردد بابلي .... ما هي أقوالك عن هذه التهمة ... يمكنك أن تدافع عن نفسك ؟ أولا لم اعرف ما هي التهمة ؟ ثانيا أقول وقولي هذا من البديهيات الأساسية للمشتغلين الحقيقيين في مجال الفن والإبداع الأصل .. وهو أن التهم غير واردة في الفن والإبداع وفي النظر إلى النتاج الإبداعي سواء نقدا أو انطباعا .. إلا إذا كان ذلك الشخص الذي يوجه تهما للمبدعين يشعر بالنقص أو مريضا نفسيا أو فارغ فنيا وسطحيا في أرائه ويعمل على مبدأ خالف تعرف .. خطيه مثل هؤلاء وهم يتكاثرون ويتناسلون في وسطنا الفني والأكاديمي في زمن الاستسهال في منح الشهادات العليا لكل من هب ودب من الطارئين على الفن وعلى الحياة على حد سواء . أذن لاتهم مع الإبداع الحقيقي .. نعم النقد المهني وللرأي البناء المخلص للقضية .. افتخر بوجود أكثر من خمسين قراءة نقدية وشهادة فنية عن عرض مسرحيتي ( الراديو ) إلى الآن ، فماذا يدل هذا ؟ أكيد الجواب معروف للجميع من الفنانين الحقيقيين المبدعين ، لا أولئك المرضى والدخلاء على عملنا وانتمائنا الأصيل والنقي . _ في بعض حواراتي هناك سؤال قد طرحته على بعض الشخصيات كلا في مجاله " ألا وهو ما الذي أضافه لك ....." هنا السؤال يصاغ هل اكتفيت من أضافتك للمسرح من بحوث وأعمال ومشاركات في الإخراج ومقالات ناهيك عن ال 26 مسرحية التي أخرجتها ؟ _أكيد لا ، لم ولن اكتف ، طالما فينا عرق ينبض ، لان رسالتنا الفنية قائمة طالما هناك حياة .. المسرح حياتنا .. المسرح هو سلاحنا الوحيد الذي نواجه به أعداء الحياة من السفلة والفاسدين والدخلاء والطارئين على مسرحنا وعلى الحياة التي نحلم والتي ينبغي أن تكون ، حياة إنسانية كريمة عادلة نزيهة وسعيدة . جميع مسرحياتي ٢-;-٧-;- مع الراديو طبعا هي تحمل هذا الهدف الواحد وان اختلفت موضوعاتها ، كذلك الحال في بحوثي ودراساتي المسرحية والنقدية وجميع مشاركاتي الدولية التي تجاوزت على الخمسين مشاركة كلها تحمل ذات الأهداف وذات الهم الفني الإبداعي الخالص . _ دكتور محمد حسين ، ما هي رؤيتك للحياة في غياب المسرح ؟ _ لا يمكن تصور الحياة بلا دراما ، بلا مسرح ، لكن ليس أي دراما ، وليس أي مسرح . قلتها مرارا وأكررها هنا . _المسرحية التي كتبها النيجيري كين تساور ويوا ، وكان ابرز شخصيتين فيهما هما الآلي وباسي .... تشابهت مع معاناة شعب أنهكته الحروب والسياسة هل تجد الشعوب عزائها في الفن لنقل معاناتها وما تقاسيه من مآسي ؟ الكاتب المسرحي الذي يكتب عن محليته الأصل هو ذلك الكاتب الذي ينطلق نحو العالمية بجدارة . فنجيب محفوظ مثلا حين حاز على جائزة نوبل للآداب عام ١-;-٩-;-٨-;-٨-;- على ما اذكر ، حاز عليها لان كتب ثلاثيته الروائية الشهيرة ( بين القصرين وقصر الشوق والسكرية ) كتب عن محلية مصرية خالصة ، كذلك فعل الشاعر الكاتب الإفريقي كين سارو ويوا تولد ١-;-٩-;-٤-;-١-;- وهو يكتب معاناة وفواجع مدينة لاغوس التي كانت عاصمة نيجيريا والنص مكتوب عام ١-;-٩-;-٧-;-٣-;- فهو أيضا انطلق من محليته إلى العالمية ، فلولا صدقه وإبداعه هذا لم آتي إنا وبعد نصف قرن من كتابة هذا النص لكي اختاره وأقدمه إخراجيا في بلدي العراق اليوم ، فانا يقلقني كثيرا اختيار النص لأني اعتبر الاختيار الناجح للن ......
#مسرحية
#الراديو..
#الأعمال
#العالمية
#تنبض
#بتردد
#بابلي
#حوار
#الناقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732855
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي سأجتهد في البداية أن لا تكون تقليدية في التعريف عن حضرتك دكتور محمد حسين حبيب فهذا سيكون مدعاة للرتابة وهذا من المفترض أن يغيب مع ذكر أعمالك .... سأسألك عن التهمة التي وجهت إليك في ضبطك لتردد الراديو وفق تردد بابلي .... ما هي أقوالك عن هذه التهمة ... يمكنك أن تدافع عن نفسك ؟ أولا لم اعرف ما هي التهمة ؟ ثانيا أقول وقولي هذا من البديهيات الأساسية للمشتغلين الحقيقيين في مجال الفن والإبداع الأصل .. وهو أن التهم غير واردة في الفن والإبداع وفي النظر إلى النتاج الإبداعي سواء نقدا أو انطباعا .. إلا إذا كان ذلك الشخص الذي يوجه تهما للمبدعين يشعر بالنقص أو مريضا نفسيا أو فارغ فنيا وسطحيا في أرائه ويعمل على مبدأ خالف تعرف .. خطيه مثل هؤلاء وهم يتكاثرون ويتناسلون في وسطنا الفني والأكاديمي في زمن الاستسهال في منح الشهادات العليا لكل من هب ودب من الطارئين على الفن وعلى الحياة على حد سواء . أذن لاتهم مع الإبداع الحقيقي .. نعم النقد المهني وللرأي البناء المخلص للقضية .. افتخر بوجود أكثر من خمسين قراءة نقدية وشهادة فنية عن عرض مسرحيتي ( الراديو ) إلى الآن ، فماذا يدل هذا ؟ أكيد الجواب معروف للجميع من الفنانين الحقيقيين المبدعين ، لا أولئك المرضى والدخلاء على عملنا وانتمائنا الأصيل والنقي . _ في بعض حواراتي هناك سؤال قد طرحته على بعض الشخصيات كلا في مجاله " ألا وهو ما الذي أضافه لك ....." هنا السؤال يصاغ هل اكتفيت من أضافتك للمسرح من بحوث وأعمال ومشاركات في الإخراج ومقالات ناهيك عن ال 26 مسرحية التي أخرجتها ؟ _أكيد لا ، لم ولن اكتف ، طالما فينا عرق ينبض ، لان رسالتنا الفنية قائمة طالما هناك حياة .. المسرح حياتنا .. المسرح هو سلاحنا الوحيد الذي نواجه به أعداء الحياة من السفلة والفاسدين والدخلاء والطارئين على مسرحنا وعلى الحياة التي نحلم والتي ينبغي أن تكون ، حياة إنسانية كريمة عادلة نزيهة وسعيدة . جميع مسرحياتي ٢-;-٧-;- مع الراديو طبعا هي تحمل هذا الهدف الواحد وان اختلفت موضوعاتها ، كذلك الحال في بحوثي ودراساتي المسرحية والنقدية وجميع مشاركاتي الدولية التي تجاوزت على الخمسين مشاركة كلها تحمل ذات الأهداف وذات الهم الفني الإبداعي الخالص . _ دكتور محمد حسين ، ما هي رؤيتك للحياة في غياب المسرح ؟ _ لا يمكن تصور الحياة بلا دراما ، بلا مسرح ، لكن ليس أي دراما ، وليس أي مسرح . قلتها مرارا وأكررها هنا . _المسرحية التي كتبها النيجيري كين تساور ويوا ، وكان ابرز شخصيتين فيهما هما الآلي وباسي .... تشابهت مع معاناة شعب أنهكته الحروب والسياسة هل تجد الشعوب عزائها في الفن لنقل معاناتها وما تقاسيه من مآسي ؟ الكاتب المسرحي الذي يكتب عن محليته الأصل هو ذلك الكاتب الذي ينطلق نحو العالمية بجدارة . فنجيب محفوظ مثلا حين حاز على جائزة نوبل للآداب عام ١-;-٩-;-٨-;-٨-;- على ما اذكر ، حاز عليها لان كتب ثلاثيته الروائية الشهيرة ( بين القصرين وقصر الشوق والسكرية ) كتب عن محلية مصرية خالصة ، كذلك فعل الشاعر الكاتب الإفريقي كين سارو ويوا تولد ١-;-٩-;-٤-;-١-;- وهو يكتب معاناة وفواجع مدينة لاغوس التي كانت عاصمة نيجيريا والنص مكتوب عام ١-;-٩-;-٧-;-٣-;- فهو أيضا انطلق من محليته إلى العالمية ، فلولا صدقه وإبداعه هذا لم آتي إنا وبعد نصف قرن من كتابة هذا النص لكي اختاره وأقدمه إخراجيا في بلدي العراق اليوم ، فانا يقلقني كثيرا اختيار النص لأني اعتبر الاختيار الناجح للن ......
#مسرحية
#الراديو..
#الأعمال
#العالمية
#تنبض
#بتردد
#بابلي
#حوار
#الناقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732855
الحوار المتمدن
فرح تركي - مسرحية الراديو.. من الأعمال العالمية تنبض بتردد بابلي حوار مع الناقد والمخرج أ د محمد حسين حبيب