الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنية الحسيني : هل سينجح نتنياهو في الاحتفاظ بالسلطة هذه المرة؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني بدأت الآن رحلة بنيامين نتنياهو الشاقة لتشكيل حكومة ائتلافية بقيادته، بعد تكليفه رسمياً بذلك حسب الأصول، يوم الثلاثاء الماضي، من قبل رؤوفين ريفلين الرئيس الإسرائيلي. وكلف ريفلين نتنياهو بتشكيل الحكومة بعد توصية 52 نائب من أعضاء الكنيست الجديد، في المقابل أوصى 45 نائب بتكليف يائير لابيد زعيم حزب "هناك مستقل"، بينما أوصى سبعة نواب فقط بتكليف نفتالي بينيت زعيم حزب "يمينا"، الأمر الذي رجح كفة نتنياهو لتشكيل الحكومة. اختار الرئيس، الذي ستنتهي ولايته بعد أربعة شهور، نتنياهو لهذه المهمة، للمرة الخامسة على التوالي خلال ولايته، رغم اشارته إلى التهم التي تلاحق نتنياهو، حيث اعتبر أن ذلك الترشيح يتعارض مع الاعتبارات الأخلاقية. وكانت المحكمة المركزية في القدس قد شهدت في اليوم السابق لهذا التكليف بدء مرحلة الاثباتات وتقديم الأدلة في محاكمة نتنياهو، بعد 16 شهرا من تقديم لائحة الاتهامات، حيث بدأت أول جلسات تلك المحاكمة في الرابع والعشرين من شهر آيار من العام الماضي. تنتظر نتنياهو هذه المرة عوائق، هي الأصعب على مدار تاريخه السياسي، تعترض مهمته في تشكيل الحكومة، فهل سينجح هذا السياسي المخضرم، في تجاوز أزمته إما بتشكيل الحكومة أو بارغام إسرائيل للذهاب إلى انتخابات خامسة، تضمن بقاءه على رأس السلطة حتى شهر تشرين ثاني المقبل، أم ستنفذ الأحزاب الأخرى وعودها بمنع الذهاب لانتخابات جديدة بأي ثمن، إما باعطائه فرصة تشكيل الحكومة أو نجاحها في تشكيلها من دونه؟ يعطي القانون الإسرائيلي المرشح المكلف بتشكيل الحكومة 28 يوماً لتشكيلها، ويمكن تمديد هذه المدة لأسبوعين اضافيين، بموافقة رئيس البلاد. يحتاج نتنياهو بالإضافة إلى 52 صوت التي رجحت فرص تشكيله للحكومة، إلى تسعة أصوات إضافية، ولا يعتبر ذلك بالأمر اليسير، اذ تواجه نتنياهو عقبات جسام في سبيل تحقيق ذلك. ويدعم نتنياهو بالإضافة إلى أصوات حزب الليكود الثلاثين، جميع الأحزاب الدينية في إسرائيل (حزب شاس ويهدوت هتوراة والصهيونية الدينية)، والتي تمتلك مجتمعة 22 مقعدًا في البرلمان. ويمكن أن ينضم إلى إئتلافه، كل من حزب يمينا بقيادة بينت وحزب القائمة الموحدة بقيادة منصور عباس، حسب تصريحاتهما، مما يجعل كل من بينت وعباس وبتسلئيل سنوتريتش زعيم حزب الصهيونية الدينية يتحكمون بمصير ائتلاف حكومة نتنياهو. ولا يكفي انضمام حزب يمينا وحده إلى إئتلاف نتنياهو الحكومي، لأن ذلك لن يمكنه من تجاوز عتبة ال 61 مقعد الازمة لتشكيل الحكومة، لذلك يحتاج نتنياهو إلى التحالف مع القائمة الموحدة، صاحبة الأربعة مقاعد. وتكمن المشكلة في أن تحالف نتنياهو مع منصور يهدد بخسارة تحالفه مع حزب الصهيونية الدينية، والذي يضمن له ستة مقاعد، ويرفض بشدة الانضمام إلى إئتلاف يضم حزب عربياً، مما يجعل هذا الخيار مستبعداً أمام نتنياهو. وأما الخيار الثاني فيتمثل بسعي نتنياهو لإقناع لعضوين على الأقل من حزب ساعر للعودة إلى الليكود، مقابل حقائب وزارية مهمة، حيث يكفي انضمام عضوين فقط لاستكمال هذا السيناريو، الا أن هذا السيناريو يبقى مستبعداً، لأنه لم يبد أحد من حزب "أمل جديد" بعد استعداده لهذه الصفقة. هذه الحالة من التناقض ما بين حزبي اليهودية الصهيونية والقائمة الموحدة، والتي تعقد إمكانية تشكيل حكومة نتنياهو باجتماعهما معاً، قد ساهم نتنياهو نفسه في ظهورها على الساحة السياسة لضرب أنداده. فقد ساهم نتنياهو بظهور حزب الصهيونية الدينية ودعمه، عندما حث الأحزاب المنشقة عن الاتحاد الوطني وعوتسما يهوديت ونعوم لتشكيله. كما أن نتنياهو كان وراء التوترات التي لحقت بالقائمة المشتركة وأدت في ا ......
#سينجح
#نتنياهو
#الاحتفاظ
#بالسلطة
#المرة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714868
حسن نديم : إدارة السلام والحرب و بدا حركة المصالحة السياسية لضمان استمرارهم بالسلطة
#الحوار_المتمدن
#حسن_نديم التقرير الخاص بعدد مجلة «الإيكونيميست» البريطانية، الصادر فى 28 أغسطس المنصرم، كان تحت عنوان «وداعًا للسلاح»، المستعار من رواية أرنست هيمنجواى (1929) عن الحرب العالمية الأولى. التقرير البريطانى هذه المرة يدور حول الصراع العربى الإسرائيلى، وخلاصته جاءت فى العنوان «القضية الفلسطينية لم تعد تربط العالم العربى» و«أن النضال ضد إسرائيل رغم أنه لا يزال قائمًا بشدة، فإنه بالنسبة للحكومات العربية قد تجاوز أغراضه».التحليل بعد ذلك والتفسير يقوم على التطورات التى جرت على الجانبين الإسرائيلى والعربى، والتى أدت إلى هذه النتيجة، وبالنسبة لإسرائيل فقد حدث انقلاب كبير لما كان فى بداية وجود الدولة الإسرائيلية حيث كانت الدول العربية هى العدو، بينما كانت دول الأطراف- إيران وتركيا- هى الصديق الذى اعترف بالدولة العبرية فى عام 1950. الحال الآن اختلف تمامًا، وفضلًا عن سعى إيران لبناء القنبلة الذرية، فإنها بالإضافة إلى ذلك هى العدو الذى يدعم الراديكالية الشيعية فى لبنان (حزب الله) وسوريا أيضًا. تركيا من ناحيتها باتت عدوًا نتيجة مناصرتها لمنظمة حماس فى قطاع غزة.وجرى ذلك بينما توسعت مساحات السلام مع الدول العربية، وبعد السلام المصرى والأردنى البارد، جاء السلام الإبراهيمى الأكثر دفئًا مع دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والمغرب. وحدث ذلك بينما باتت الدول العربية تشعر بتهديدات مُلِحّة من جانب إيران، التى ناصرت الحوثيين فى اليمن وضربت مناطق فى الإمارات والسعودية، ومن ناحية تركيا فقد حاولت الاختراق العسكرى فى ليبيا وجرّبت ممارسة تهديدات فى منطقة شرق البحر المتوسط. باختصار انقلب الحال عما كان عليه قبل عقود طويلة، ولكن الحال ظل على حاله ينقلب أيضًا، حتى أثناء وبعد نشر تقرير المجلة الشهيرة والرصينة فى العادة، ولكن فاتتها الحكمة هذه المرة.والعجيب أن «التقرير الخاص» نُشر، بينما كانت التطورات والتغييرات الكبرى تجرى فى الشرق الأوسط، وفى طليعتها الخروج الأمريكى ليس فقط من أفغانستان، وإنما أيضًا مع إعلان صريح بالخروج من العراق، وضمنيًا لم يعد مستبعدًا الخروج أيضًا من سوريا والحرب «المنسية» فيها، والتى على أى حال لا يوجد فيها إلا 900 جندى أمريكى. لم يُخْفِ الرئيس جوزيف بايدن على العالم ولا على القادة العرب عن نيته فى الانسحاب من الإقليم، وإعادة التموضع الأمريكى فى قلب حلفائها التقليديين فى أوروبا وآسيا.ما تركته واشنطن فى المنطقة حزمة من الوعود باستخدام الدبلوماسية والسياسة والاقتصاد للتأثير فى حركة الأحداث الجارية والمستقبلية ليس متصورًا مداها ولا قدرتها على النجاح. نتيجة هذا الخروج كانت تغييرات مهمة فى المنطقة حدثت حتى قبل الخروج المدوى فى مطار كابول بعد اقتحام طالبان للمدينة، والظهور المفزع لداعش خراسان، فلم تكن النية الأمريكية فى الانسحاب خافية على أحد. ومن اللافت للنظر أن التغيرات جرت على الجانب الإسرائيلى بقدر ما جرت على الجانب العربى والشرق أوسطى عامة.إسرائيل العليمة جيدًا بالتطورات داخل الساحة الأمريكية وجدت أن تحت العلاقات الحميمة بينها وبين واشنطن، وحتى مع الشعب الأمريكى، فإنها لا تستطيع تجاهل ما يحدث فى أمريكا والغرب عامة من نمو كبير فى الاتجاهات المعادية للسامية التى تقتصر بها إسرائيل على اليهود. والحقيقة أنه لم تكن هناك صدفة أن إسرائيل بدأت فى تنويع علاقاتها العسكرية العالمية مع كل من الصين والهند على ما بينهما من خصومة.وبغض النظر عما سبّبه ذلك من قلق لدى كثيرين فى الولايات المتحدة، فإن إسرائيل كانت تتعلم من النموذج ......
#إدارة
#السلام
#والحرب
#حركة
#المصالحة
#السياسية
#لضمان
#استمرارهم
#بالسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731598
عادل احمد : من يستطيع الاحتفاظ بالسلطة في السودان؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_احمد عادل أحمد إلى أين يستمر التوازن الحالي بين الجيش والشعب في السودان؟ان الإجابة على هذا السؤال؛ من الاصح ان نرجع الى الوراء قليلا أي الى قبل الاحتجاجات والتظاهرات التي أدت الى الإطاحة بحكومة عمر البشير العسكرية. ان المؤسسة العسكرية السودانية جاءت الى السلطة بعد انقلاب على الحكومة صادق المهدي المنتخبة والتي كانت متعاونة مع الإسلاميين أمثال تيار احمد الترابي في عام 1989 . ومنذ ذلك الوقت بدأت المؤسسة العسكرية بترسيخ سلطتها عن طريق مشاريع اقتصادية ضخمة على نهج مثيلتها في دولة المصر… ومع اندلاع الاحتجاجات والتظاهرات بالضد من حكومة بشير واسقاطها والتي كانت الطرف القوي فيها التيار المدني والمؤسسات المهنية والحركة النسوية وكذلك النقابات العمالية الرسمية.ان قوة الحركة الاحتجاجية والتي أطاحت بحكومة البشير لم يكن لديها الطاقة الكافية لإسقاط حكومة العسكريين من الإساس وبالكامل ، وانما استطاعت ان تقلل من سلطتها واجبارها على التنازل وقبول بمشاركة المدنيين في السلطة وتقسيم السلطة بالتساوي وبالتناوب بينهما. وان التيار المدني كان متوهما بالمؤسسة العسكرية ولم يوجه حراب نقده لهذه المؤسسة والشعور بالخطر المحدق وخطورته… وبعد سنتين من تقاسم السلطة هذه واشتداد الصراع بينهما وخاصة في ظل الظروف والمعاناة التي يمر فيها المجتمع السوداني مع تبادل الاتهامات احدهما للآخر، هو السبب في عرقلة مسيرة الإصلاحات السياسية والاقتصادية ، وفي المحصلة النهائية تفاقم الصراع نحو انقلاب العسكري على الحكومة المشتركة. ولم يكن خيار امام التيار المهني والمدني الا التمسك بالساحة وتعبئة الجماهير من جديد بوجه الانقلاب العسكري واستمرار الاحتجاجات. وان النقابات العمالية وخاصة عمال النفط ومشاركتها في دعم المدنيين، لها وزنها وخطورتها والتي تٌراقب من قبل الدول الغربية وخاصة أمريكا.ان احد اهم نقاط القوة التي تتوفر عليها حركة الاحتجاجات في السودان انها تتمتع بنوع من التنظيم في لجان المحلات السكنية في كل مكان. أي لجان الفعالين في كل محلات السكن والعمل. ان مهمة هذه اللجان التنسيق والتعاون مع البعض وتبادل الخبرات وفي حالات انقطاع الانترنت والشبكات او الخطوط الهواتف يتم الاتصالات المباشرة بين الفعالين وناشطي الاحتجاجات الجماهيرية. ان هذه الخاصية التي تتمتع به الحركة الاحتجاجية في السودان ما كانت موجودة في مصر او في العراق اثناء القيام بالاحتجاج بالضد من الأنظمة الحاكمة . وان هذا النوع من التنظيم أدى إلى الحفاظ على التوازن بين العسكريين والمدنيين لصالح المدنيين وهذه هي نقاط القوة و السلاح القوي الذي يستخدمه التيار المدني بالضد من العسكر والمؤسسة العسكرية. واليوم بعد انقلاب العسكر وفرض حالة الطوارئ في المجتمع لم يستطع العسكر فرض التراجع والتنازل على التيار المدني واسكات أصواتهم الاحتجاجية …ان استمرار التوازن بين العسكر والمدنيين لن يبق على طول الخط ولفترة طويلة وانما يحاول العسكر بكل امكانياتهم وقوتهم الاقتصادية والعسكرية إزاحة العقبات امام استرجاع سلطتهم المطلقة كما كانت في عهد عمر البشير . وان الانقلاب الحالي هو خطوة في هذا الاتجاه واذا استطاع (العسكر) ان يزيح المدنيين بالقوة فان الاستبداد والقمع المطلق سوف يعود كما كان في السابق؛ ولكن اذا استطاع التيار المدني تقوية مكانته وتوسيع رقعة الاحتجاجات عن طريق احتواء جميع القطاع الإنتاجي وكسب قوة الطبقة العاملة الى جانبه فان إزاحة العسكر سوف يكون سهلا ويمهد الطريق لتأميم جميع المؤسسات الاقتصادية العسكرية وجعلها في خدمة المواطنين وان تجعل من ......
#يستطيع
#الاحتفاظ
#بالسلطة
#السودان؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736308
ياسين احمادون : القبيلة المغربية وعلاقتها بالسلطة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_احمادون لقد كانت للقبيلة حصة الأسد من الدراسات والأبحاث التي أقيمت على المجتمع المغربي من أجل فهم تركيبته وبنيته الاجتماعية والسياسية والثقافية، وخاصة قبيل الاستعمار، التي كانت هذه الدراسات لغرض تسهيل عملية التوغل الاستعماري الفرنسي بهذه المنطقة من خلال دراسة وفهم مواطن القوة والضعف بالمجتمع المغربي، باعتبار أنه في ذلك الوقت كان عدد افراد المجال القروي أكثر بكثير من المجال الحضري، لهذا فإن الإدارة الفرنسية وجهت ما يسمى بالبعثة العلمية الى دراسة المجتمع القروي، ومن أبرز الباحثين الكولونياليين الذين درسوا هذا المجال، ميشو بليير، روبرت مونطاني، وجاك بيير، ولم تتوقف الدراسات عن القبيلة عند حد هؤلاء الباحثين الأجنبيين، بل كان هذا المجال محط اهتمام بعض الباحثين المغربيين أمثال مختار الهراس ورحمة بورقية وغيرهم، واعتمدنا في هذه الدراسة على المنهج التاريخي. فكيف تناولت الدراسات الكولونيالية موضوع القبيلة والسلطة؟ وما علاقة القبيلة بمجالها الإيكولوجي؟ وكيف تتمظهر السلطة بهذا المجال؟ وما هي العلاقة التي تربط القبيلة بالمخزن؟ 1. القبيلة عند ابن خلدون: لا يمكن الخوض في الحديث عن الدراسات المعاصرة عن القبيلة دون الرجوع للتراث العربي العريق والبحث فيه والتنقيب عن هذا الموضوع، فقد عالج ابن خلدون هذا الموضوع في مقدمته الشهيرة، حيث ان القبيلة بالنسبة له لا تتحدد بكونها جماعة منحدرة أو متفرعة عن جد أول، ولا تتحدد فقط بما قد يجمع بين أعضائها من روابط الدم . ان النسب في معناه الضيق لا يعدوا أن يكون معطى وهميا، لا يصمد أمام وقائع الاختلاط وعلاقات الجوار والتعايش المكاني، أما النسب في معناه الرمزي والواسع، النسب والانتساب البعيد، أو ما يماثله من أشكال التحالف والولاء والانتماء فإنه يشكل الاطار الحقيقي للقبيلة. ، ومن خلال ذلك يؤكد دور المكان، أي الأرض الذي يشكل محور التحام الجماعة. 2. القبيلة في الدراسات الكولونيالية ان الاهتمام الكولونيالي بالقبيلة لم يكن بدافع المعرفة والكشف عن الحقيقة أي بدافع علمي، وانما جاء نتيجة لغايات سياسية عسكرية، من أجل استعمار سهل المنال وتغلغل سريع بالمجتمع المغربي، حيث وصفت هذه الدراسات، بالتغلغل السلمي، والغزو الناعم، وقد وجهت الى هذه الدراسات، بأنها قليلة المصداقية وغير موضوعية، حيث أن الباحثين كان لديهم مجموعة من الأفكار المسبقة عن هذا المجتمع فضلا انهم كانوا يخدمون اجندة معينة لتسهيل عملية الاحتلال، لكن رغم ذلك لا ننسى أن لهذه الدراسات فضل كبير في التعرف على بنية المجتمع المغربي ومعرفة تركيبته الاجتماعية والسياسية، أي ان هذه الدراسات بالرغم ما يقال عنها فإنها ازاحت الغبار عن ما كان يعرفه المجتمع المغربي وخاصة منه المجتمع القبلي من اختلالات وثغرات على مستوى بنيته ونسقه الاجتماعي والسياسي.1.2 ميشو بلير: ان المجال لا يتسع لذكر كل الباحثين الذين درسوا المجتمع المغربي، لهذا سوف نقتصر على بعض منهم، ولعل ميشو بلير من بين أهم الدارسين لهذا المجال الذي يعتبر من بين أهم اعمدة البعثة العلمية، وفي هذا الصدد سوف نستعرض لأهم ما جاء به من أفكار واستنتاجات وما توصل اليه من نتائج عن المجتمع المغربي القبلي.في مقال ل: ميشو بلير تحت عنوان «السوسيولوجيا المغربية» يتحدث عن ثلاثة تصنيفات للسوسيولوجيا الخاصة بالمغرب، منها سوسيولوجيا المخزن والتي تهتم بدراسة مناطق سيطرة المخزن (التي تسمى بلاد الشرع)، والسوسيولوجيا الإسلامية وهي خاصة بالبحث في التعبيرات والأشكال الدينية الرسمية، ثم أخيرا السوسيولوجيا المغر ......
#القبيلة
#المغربية
#وعلاقتها
#بالسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749151
فريد العليبي : هل سيحتفظ قيس سعيد بالسلطة ؟
#الحوار_المتمدن
#فريد_العليبي تُجمع قًوى جبهة 24 جويلية على أن نهاية قيس سعيد قد اقتربت ، بل انها تجمع ملفات محاكمته وتعد العدة للإعلان عن حكومة موازية وإعادة الروح الى البرلمان المنحل ، ولها ثقة كبيرة في النفس ، مع غرور لافت . والسؤال هو ما مصدر كل ذلك ؟ هل هو الدعم الداخلي أو الخارجي أم الاثنين معا ؟ اذا نظرنا الى الدعم الداخلي نلاحظ أنه غائب ، وقد ثبت هذا بالوقائع ، فحركة النهضة التي جمع شيخها عشرات الآلاف قبل أشهر في شارع محمد الخامس بالعاصمة لا يمكنها الآن جمع غير العشرات ، بل ان ذلك الدعم مفقود حتى في الداخل الحزبي ، فبعض جنرالات الغنوشي تركوه لتأسيس حزب منافس ، أما نجيب الشابي فقد افتك منه أخاه حزبه ، بينما هاجر منصف المرزوقي واستقر بعيدا عن الهرج التونسي ، بعد أن تفتت حزبه الى شظايا ، مكتفيا بالتعبير عن أمانيه ، مترددا بيت ترك السياسة وراءه واستقبالها أمامه .أما الدعم الخارجي فموجود ، و هو ملموس وقابل للمعاينة ، ولا يكاد يمر يوم دون استقبال سفير هنا وسفير هناك، فضلا عن تصريحات وزراء دول طامعة وحملات صحفية وبيانات جمعيات ومنظمات مُزكية . تُدرك جبهة 24 جويلية أن الشعب يكرهها ،وهو ما تؤكده أرقام مؤسسات سبر الآراء ، فقد عيل صبرها وهي تخطب وده ، ولكنه تجاهلها، لهذا تلجأ الى الخداع والتضليل والاتكاء على الأجنبي الطامع ، ناشرة الخوف و الهلع بين صفوفه ، فالوضع مٌعقد وعلى شفا هاوية ، مُظهرة نفسها باعتبارها تمثل الحكمة لذلك يجب الاصغاء الى ما تقوله . و لكنها عندما تجود علي الشعب بنصائحها ووعودها ، فإنها لا تقدم سوى المخاتلة ، فمالك الحزين عندما ينصح الأسماك بنقلها بين منقاره لبركة ماء أخرى بها خير عميم وتصدقه فإن الهلاك مصيرها، لذلك تراهن على تصدعات في جبهة 25 جويلية ، وخاصة دق إسفين بين الاتحاد العام التونسي للشغل و رئاسة الجمهورية ، وترك قيس سعيد يغرق في ملفات القضاء والحوار الوطني والعلاقات الخارجية والغلاء والتضخم ، دون المجازفة بخوض معركة باسمها قد تزهق روحها . و اذا علمنا أن التناقضات التي فجرت انتفاضة 17 ديسمبر لا تزال في أغلبها دون حل ، وأن العامل الخارجي ظل حتى الآن يتمتع بدور كبير في هندسة المشهد السياسي التونسي ، فإن فرضية عودة جبهة 24 ديسمبر ليست مستبعدة . ولكنها حتى لو عادت الى حكم فإنها مهزومة لا محالة ، لأن انتصارها سيكون بقدرة الأجنبي وحده ، وهذا ما لن يسكت عليه التونسيون طويلا ، وسيكون يوم عودتها بداية أخرى لمسيرة رحيل مأساوي المرة القادمة ، فالانتفاضة لا يمكنها التخلص من أعدائها دفعة واحدة ، لذلك هي معنية بقضمهم الواحد تلو الاخر، وخلال مواعيد متلاحقة ، وهي اليوم في حالة ضعف تجاه عدوها الخارجي خاصة ، ولكن ساعدها يشتد مع مرور الوقت .في المقابل فإن جبهة 25 جويلية تبدو مفتتة تنظيميا ، فلا قواها الحزبية متحدة ، ولا الرئيس أنشأ قوة سياسية فاعلة ، وجاء الخلاف حول الحوار الوطني ليوجه لها ضربة موجعة ، كما تعاني من غياب الداعم الخارجي بعد التردد الجزائري والصمت المصري .ولكنها لا تزال قوية بزخمها الشعبي الذي يدور غالبا حول الرئيس ، الذي يداوي بين الفينة والأخرى الأزمة بالصدمة ، مما يساهم في زيادة شعبيته .وتلك القوة ستترسخ في حال النجاح في تنظيم صفوفها ، بما في ذلك بناء " حزب " الرئيس ، وهو ما ينبغي أن يسبق الاستفتاء ، أو في أقصى الحالات الانتخابات القادمة . وهذا من شأنه أن يؤدي الى نشأة سلطة متجانسة سياسيا ، متنوعة أيديولوجيا ، تضع حدا لحالة الجلو ......
#سيحتفظ
#سعيد
#بالسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758922
سامح عسكر : علاقة الحجاب بالسلطة الأبوية الذكورية
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في التاريخ القريب هناك نماذج لتجربة الحجاب سواء الموقف ضده أو معه، ففي تركيا مثلا وبعد الثورة الكمالية ضد رجال الدين في ثلاثينات القرن 20 فرضت قوانين خاصة لمنع الحجاب، بينما على النقيض من ذلك في نفس القرن فرضت السعودية وإيران وأفغانستان قوانين خاصة لفرض الحجاب، أصبح لدينا نموذجين غاية في التطرف والمنع ووجهات نظرهم متبانية بشأن الموقف الديني، فالثورة الكمالية أعقبتها فتاوى بعدم فرضية الحجاب، بينما النموذج الثاني أعقبته فتاوى بالفرضية..والسؤال المثير هنا: ما أهمية هذا الملبس النسائي لكي يتحدد بناءا عليه نظام الدولة بهذا الشكل؟..وهل كانت تركيا بحاجة لقوانين قمعية ضد غير المحجبات لكي تنهض وتتطور؟..وهل كانت السعودية وإيران وأفغانستان بحاجة لقمع غير المحجبات أيضا لكي يتطورا؟إن أشهر جواب هنا يقول ..نعم إيران تطورت وصنعت القنبلة الذرية بالحجاب، والرد عليه تركيا أيضا نهضت وتطورت اقتصاديا وصارت من الدول العشرين وحلف الناتو من غير حجاب، هناك عوامل نجاح علمية واقتصادية وسياسية وعسكرية هي التي تصنع الدول ليس من بينها الملابس والشكل، فاليابان لم تتقدم بسبب الكيمونو النسائي ولا الهند لم تصبح من أكبر اقتصاديات العالم بسبب الساري، هذا تسطيح للمسألة وربط النهوض الأممي بالشكل والمظهر، ولولا أن هذه عادة لدينا من أثر التخلف العلمي والضعف السياسي والعسكري والاقتصادي لقلت أنها صناعة عربية فارسية تركية شرق أوسطية محضة، لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير حيث تتحكم هذه الرؤية في كثير من الدول المتخلفة والضعيفة، حيث تمثل الأزياء المحلية ليس مجرد عرف يمكن تركه بسهولة بل هو ثقافة وهوية تصنع يقين المواطن بنفسه وتربط بينه وبين دولته..في تقديري أن الموقف من الحجاب له علاقة بالسلطة الأبوية الذكورية، فالأمر لا ينحصر فقط بشكل المرأة وملابسها بل بصناعة وإنتاج متكرر ودائم للسلطة الأبوية التي يمكنها فرض هذا الملبس أو التسامح فيه، وهذا الذي يصنع السلطة المعنوية والمادية في المجتمع، فمجرد أن يمتلك إنسانا ما سلطة المنح والمنع، أو العطاء والحجب..تكون قد ترسخت له سلطة اجتماعية يمكنه من خلالها أن يعاقب المعارضين ويرسم توجهات ذلك المجتمعات وفقا لتصوره أولا ولمصالحه ثانيا، ومن تلك الزاوية رافقت قرارات فرض الحجاب منع للنساء من الولايات العظمى والحصول على فُرصهن في (السلطة والثروة) لأن النفوذ الاجتماعي للذكر لم يعطهن استقلالا يمكنهم من الحصول على هذه الأشياء برغبتهن، فهي مزايا يملكها الذكر حصريا والذي لولا أن لديه سلطة (منح ومنع) الحجاب ما تشكلت سلطاته في رسم خريطة المرأة في المجتمع وطرق تحركها وأماكن تواجدها بل في رسم مظهرها العام والطريقة التي يجب أن يراها بها الذكور في الشارع..أستثني من ذلك الدول التي لا ينشط فيها الإسلام السياسي، لأن دلالة وجود هذا التيار في مجتمع يعني خلق وإنتاج دائم لمعارضيه والعكس صحيح، أي دلالة وجود خصم الإسلام السياسي يعني خلق وإنتاج دائم لهذا التيار، سنة الحياة والكون من أثر التدافع، والذي أعنيه أنه عندما فرض الخوميني الحجاب كزي إلزامي للنساء كان عن تدافع مع علمانيين وليبراليين ودعاة الحرية والنسوية في بلده، والعكس في تركيا عندما منع أتاتورك الحجاب كان عن تدافع مع إسلاميين وشيوخ وأصوليين في بلده، هنا صار الحجاب معركة يصبح الانتصار فيها ربحا في معارك أخرى متصلة بين الطرفين، فالمعارك الأيدلوجية مثل هذه لا تدار بالضربة القاضية ولكن بأسلوب النقاط وتسديد اللكمات الموجعة، مثلما يحدث في مصر منذ سنوات من صراع أيدلوجي بين الإسلاميين وبين التيار التنوي ......
#علاقة
#الحجاب
#بالسلطة
#الأبوية
#الذكورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761832
عزالدين مبارك : المرض بالسلطة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك كلنا نحب السلطة ونسعى إليها كما نحب المرأة الجميلة الفاتنة ونرغب في ودها وقد تأتي على حين غفلة كالقدر المحتوم ونحاول بشتى الطرق الوصول إليها والتربع على كرسيها الوثير وعرشها دون التفكير في إكراهاتها واستحقاقاتها وأهدافها وأخطارها ومصائبها اللعينة. فالسلطة ببهرجها ودسائسها وغموضها جاذبة للنفوس فالكل يريد التمتع بحلاوتها وخطب ودها والبقاء في حضيرتها أكبر مدة ممكنة ولو باستعمال الحيلة والمكر والقضاء على شعب كامل والمشي على الجماجم.فالسلطة كالمرض القهري الذي يصيب محترفي السياسة والتسلط فلا يفارقهم طوال حياتهم ويعيش معهم ويملك تفكيرهم وأحاسيسهم ويقض مضجعهم ليلا ونهارا حتى وإن اكتووا بنارها وأعماهم غبارها ونالوا ما نالوا من السخط الشعبي والتحقير.ففي عالمنا العربي تعتبر السلطة نعمة النعم وقمة اللذة بحيث الجميع في خدمتها وطاعتها والتقرب منها والتذلل لها ومنحها النفس والنفيس لا رقابة عليها ولا محاسبة لها بيدها الثروة تعطيها لمن تشاء فترفع للقمة رعاع القوم وتذل عليته إلى أسفل السافلين وتجعل من الدولة ملكية خاصة لها والشعب خدما وعجما فيها.فهذه السلطة المطلقة والمريضة بالقهر التاريخي الامبراطوري والسلطاني والتي ترتدي أقنعة الدين والعظمة الأسطورية قد أتت في غفلة من التاريخ بلا مشاريع ولا أهداف واستراتيجيا ورؤية حصيفة ضمن مؤامرات دولية وتحالفات مشبوهة بين القوى العظمى.والسلطة بالمفهوم البائس للكلمة هو البحث عن غنيمة بغير استحقاق علمي أو عملي أو سياسي بحيث يكون الوصول إليها عن طريق الصدفة والانتهازية والمساندة الأجنبية لتمرير مشروع لا يخدم مصلحة الوطن بل مصالح شخصية أو فئوية أو دولية.والسلطة أشكال وألوان فهناك السلطة الدينية والسلطة المعرفية والسلطة السياسية والسلطة الأبوية وسلطة القانون والحق بحيث تتعدد المفاهيم والاتجاهات ومكوناتها غامضة وملتبسة أمام العامة ولا نرى منها غير أطراف القميص والشعارات الرنانة.ولا غرابة إن قلنا أن كل واحد منا يملك السلطة دون أن يعرف ذلك وأقربها منا السلطة الطبيعية كسلطة الأب والأم في العائلة وسلطة النفس والعقل على صاحبها فكما يسيء رئيس الدولة أو المؤسسة استعمال سلطته يفعل الشخص بنفسه أو الأب بأبنائه.وإذا ما لم تتوفر السلطة السياسية أمام بعض الأفراد فهناك الأحزاب والمنظمات والنقابات وكل واحد يعتبر نفسه سلطان زمانه في مكانه ويقوم بنفس الأفعال المتاحة لرؤساء الدول أو أكثر والأغلبية منهم يعيش انفصاما قهريا بين ما يبوح به لمريديه وبين ما يبديه من ولاء وطاعة وانتهازية لصاحب السلطة وهذا يعد نفاقا وسلطة فاسدة بدون منازع. ولفساد هذه السلط جميعا وانتهازيتها وكذبها على المواطن وعملها العشوائي الشللي بدون مشروع ورؤية صادقة وحكيمة وكل همها البحث عن الكرسي بأي ثمن والحصول على امتيازات مدفوعة من فبل المنخرطين ودافعي الضرائب مقابل الأوهام والخديعة لا يمكن الحديث عن سلطة راقية ومنتجة للحداثة والتطور.فالسلطة في البلدان العربية بمفهومها القهري التسلطي والبائس تنتج مشهدا سرياليا من التخلف الفكري والعلمي والاقتصادي ولا تثمر غير الحنظل والمرارة والانحطاط حتى أصبحت دولنا كالجثة الهامدة وكقفر تصفر فيه الرياح وتمور فيه شتى صنوف الانحرافات والمشاهد المخزية.ولا غرابة إذا في بقائنا من دون الأمم الأخرى الصاعدة منها والراسخة في التقدم في أسفل الحضارة وفي قاع العالم ننتظر رحمة من السماء ونحن نائمون في العسل والأحلام وفالحون فقط في الركض وراء الأوهام وجبارون طغاة أمام شعوبنا المقهورة الجائعة وسيوفنا على أعناقنا حادة وقاط ......
#المرض
#بالسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762295