الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق حجي : العقلُ الجمعي المصري : بين الأصوليةِ والحداثةِ
#الحوار_المتمدن
#طارق_حجي لاشك عندي أن "العقلَ الجمعي المصري" هو اليوم شديدُ البُعد عن التفكيرِ العلمي وكذلك عن قيّمِ الحداثةِ الإنسانيةِ مثل "التعددية" و "الغيرية أي قبول الآخر" و "التعايش المشترك" و "التسامح الديني والثقافي" و "حقوق المرأة" و "الإيمان بمدنية الدولة" و "التفكير العلمي". ولاشك عندي (بنفسِ القدر) أن "العقلَ الجمعي المصري" و "الدولة المصرية" وإن كانا (فى المجمل) فى حال صدامٍ و تضادٍ مع "الأصوليةِ الدينية" ، فإن القواسمَ المشتركة بين الجانبين ليست قليلة. ورغم إيماني بأن المؤسساتِ الدينية (ديناصورية الحجم والدور والميزانيات) هى خصمٌ كبيرٌ جداً للحداثةِ والتقدمِ (فلا تقدم حقيقي بدون حداثةٍ) ، فإنها ليست الجهة الوحيدة المسؤولة عن إبتعادِ العقل الجمعي المصري عن الحداثةِ وأنساقِها القيمية. فعدم وجود رؤية سياسية محددة وملزمة لتحقيقِ الهدف المنشود وهو تقريب العقل الجمعي المصري من الحداثةِ و قيمها. هو عامل لا يقل تأثيراً (سلبياً) عن دورِ وأثرِ كل أو معظم المؤسسات الدينية التى لا يجب أن تدهشنا رغبتُها فى أن تكون "المرجعيةَ العليا" فى معظمِ المجالاتِ. وبجانب العاملين الكبيرين المشار إليهما ، فهناك عامل ثالث لا يقل تأثيراً (سلبياً) عن العاملين الكبيرين آنف ذكرهما وهو "المنظومة التعليمية" التى لا تفرز مواطنين مؤمنين بالحداثةِ وقيمِها. فالوضعُ الراهن يؤكد أن المنظومةَ التعليمية فى مجملِها تؤصل التضاد (بنسبٍ متفاوتة) مع الحداثةِ وقيمِها. والمتابع لما إكتنف موضوعَ "تجديد الخطاب الديني" يستطيع بسهولةٍ أن يرى قوةَ ونفوذَ الجهاتِ والشخصياتِ والمؤسساتِ الرافضة للدعوةِ لهذا التجديدِ ، وهى القوة التى قضت (حتى هذه اللحظة) على هذه الدعوةِ. ولاشك أن "هذا الواقعَ" هو فى صالحِ الأصوليين وأهمهم فى الحالةِ المصريةِ الإخوان والتيارات السلفية. لأنه واقعٌ يجعل رفضَ كثيرٍ من المصريين لهؤلاء "سياسياً" وليس فكرياً و قيمياً. وهو أمرٌ شديد الخطورة من المنظورين : السوسيولوجي/الإجتماعي والتاريخي. لأنه يعني أن رفض العقل الجمعي (للمصريين المسلمين) للإسلامِ السياسي ليس رفضاً صلباً.وقد يقول البعضُ ، أن معركةً مجتمعية آنية بسبب موضوع تجديد الخطاب الديني قد تكون أضرارُها أكبر و أكثر من مغانمِها. وهو قول لا يمكن نفي حكمته. ولكن تأجيل التجديد بشكلٍ قسري للخطاب الديني (والذى هو من مفارخ الهوس الديني والإرهاب) "شيء" وعدم وضع وتنفيذ رؤية حداثية للتعليم والأنشطة الثقافية والإعلامية مع تأصيل مدنية الدولة "شيء آخر".وقد يقول آخرون ، أن تأجيل هذه الموضوع برمتِه هو خيارٌ حكيمٌ. ويقيني أن الزمنَ ليس محايداً. فعدم إحراز تقدمٍ فى هذا المجالِ لا يعني أن العقلَ الجمعي المصري سيبقي على وضعِه الحالي ، بل سيكون أشد بعداً عن الحداثةِ وأنساقِهاالقيمية وعن التفكيرِ العلمي. وقد يكون من المناسبِ هنا دعوة قراء هذا المقال المقتضب لتذكرِ هذه القواعد الجدلية (الديالكتيك) الهيجيلية (نسبةً للفيلسوف چورچ هيجل) وهى أن كلَ شيءِ يتغيّر (فلا شيء يبقي على حالِه) وأنه لا توجد تغييرات "كيفية" ، فما يبدو لنا كتغييرٍ كيفي/نوعي هو مجرد تراكمات لتغييراتٍ كمية ... ......
#العقلُ
#الجمعي
#المصري
#الأصوليةِ
#والحداثةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726727
عباس علي العلي : العقل الجمعي...ظاهرة وتكوين
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي العقل الجمعي ظاهرة وتكوينالعقل الجمعي في مجتمع ما يمثل شكل من أشكال الضمير الفاعل أو الحاضر في القيم الفوقية الحاكمة للمجتمع وإنعكاس على راهنية الثقافة والمعرفة الاجتماعية , وليس بالضرورة أن يكون هو معيار التفاضل أو النتيجة الأصح أو المناسبة للواقع بصفته الإيجابية , قد يكون العقل الجمعي خاضعا لسطوة بعض العقل الفردي ومنحازا له نتيجة القهر والاستلاب المغلف أما بالخوف أو بالقداسة أو تحت سطوة العبودية للحاجة , العقل الجمعي هو إفراز لنظام أجتماعي يصنعه العامل الضاغط على قوة المحرك الأجتماعي ويسيره في الطريق الذي تختاره السلطة العقلية المهيمنة قبال ضعف وتخاذل القوة الجمعية لما يعرف بالقاعدة المطيعة أو الخاضعة لها .في المجتمعات التي تختفي فيها ظاهرة التميز الفردي القائم على أستقلال الفكر وإشاعة المعرفة وظهور مفهوم العدالة والمساواة تتحول ظاهرة العقل الجمعي من شكلها العرضي إلى دائرة الفهم الطولي العمودي في تكوينه وفي تأثيره العام على أفراد المجتمع , عكس المجتمعات المنغلقة والتي نخض فيها الشخصية الجمعية إلى نحو ما تسيره العقلية الفردية المتسلطة والتي غالبا ما تستخدم الجهل والقوة والقداسة طريقا لصياغة توجهات العقل الجمعي ورسم مدارته , في جميع الحالات علينا أن نفرق بين مفهومين مهمين لتحديد العقل الجمعي بناء على ثبات وتحول الصيغة التأثيرية والمؤثرة له .هناك ما يسمى بالقواعد العامة والرأي العام القيمي للمجتمع وهو الذي لا يتغير سريعا ولا يتبدل بسهوله لارتباطه ونتاجه أصلا من القيم الفوقية العاملة سواء أكانت تلك القيم فكرية أجتماعية أو متعلقة بالحاجات ونظام الأنتاج والعمل الأقتصادي , هذا الطراز أو النوع من العقل الجمعي كثيرا ما يخضع الفرد إلى ما يسمى بالأسر الأجتماعي القيمي (الظاهرة الأجتماعية الضاغطة) ويجعل منه فرد خاضع لا يمكنه الخروج من دائرة التأثير إلا بالتمرد أو الثورة ,على العكس من الظاهرة الأجتماعية المتولدة من تأثيرات التفاعل الآني أو الوقتي الذي يجعل من الفرد منغمسا بها ويخضع بذلك من حيث لا يعي قوته العقلية للعقل الجمعي الانفعالي وخاصة عندما يتعلق الأمر بحالة ذهنية تشاركيه منفعلة تحت تأثير قوة العاطفة أو العقيدة الدينية مثلا أو في حالات الهوس الجماعي . يحلل دوركايم الحالة السابقة وفق العقل الجمعي وتأثيره على الأفراد ، فخلال الظاهرة الإجتماعية يبرز هذا العقل ويقوم بإشعاع قهره وتأثيره على عقول الأفراد الخاصة كما يتبين حين انفصالها وانصرافها عن بعضها البعض ,في مباريات كرة القدم مثلا أو في الطقوس الدينية التشاركية مثلا نجد أن العقل الجمعي المتكون هنا ليس عقلا واقعيا يتصرف وفقا لقواعد عملية , بل يتشكل تحت تأثير عاطفة المناسبة وأحيانا يتيه تحت تأثير الفاعل المثير دون أن يتحسس الخطأ أو الصح وهذا ما يساهم بشكل أو بأخر بخلق مفهوم الغوغاء أو الهوس القهري المصاحب لحدث لوجود الظاهرة المؤقتة , لكن ما يسجل أيضا أن بمجرد أنتهاء المؤثر يعود العقل أولا لقواعد العقل الجمعي الدائم ويلتزم بأحكام الذوق والأخلاق والمثل المرعية وبالتدريج يعود أيضا لأحكام العقل الفردي المسير للشخصية الذاتية الفردية .السؤال المطروح هنا يتعلق بقضيتين مهمتين حول دور الفرد في صناعة الوعي الجمعي ودور المجتمع في إلجاء الفرد لخضوعه لهذا الكائن الذي يعتبره البعض حقيقة مستقلة عن المجتمع وكائن معنوي ولكنه واقعي منفصل عن قاعدته لكنه يولد بوجودها ,الأمر أذن يتعلق بمفهوم الأصل والأصالة في الوقت الذي يجب التفريق بين أصالة العقل الفردي في تكوينه ومشاركته في تأسيس الوعي والعقل الجمعي كما ......
#العقل
#الجمعي...ظاهرة
#وتكوين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732959
سري القدوة : ياسر عرفات والحضور الجمعي للشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ياسر عرفات يشكل حضارة شعب ومعانى كفاح وعنوان للدولة الفلسطينية وتتناقل فكرته وتجربته ومراحل كفاحه بين الاجيال فهو الميراث الوطني الذي يوحد الشعب الفلسطيني ويجسد فكرة الانتصار الحتمي في احد اهم محطات التاريخ الفلسطيني ليكتب صفحات الانتصار لتكون خالدة للأجيال القادمة عبر التاريخ، فهو لم يكن مجرد انسان بل كان حضوره بمثابة التفكير الذي جمع بين الزمان والتكوين الفلسطيني في لحظات حتمت على الشعب الفلسطيني اعلان ميلاد الثورة الفلسطينية المعاصرة ليتنقل بين محطات الكفاح الطويلة والشاقة وصولا الى ارض الوطن ولتكون كلماته الاخيرة نبراسا وطنيا خلال النداء الذي اطلقه وهو محاصر في المقاطعة عندما قال يريدوني قتيلا وانأ اقول لهم شهيدا شهيدا وليسجل ملحمة الانتصار ويحلق في سماء فلسطين مودعا شعبه ويرقد بسلام وليكون موحدا للشعب الفلسطيني في اهم مراحل ومفاصل التكوين الوطني . الزعيم ياسر عرفات رمزا للثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة التحرر العربية والعالمية، خاض نضالا شرسا في فلسطين وعاش من اجل شعبه وقضايا الحرية والاستقلال مقاوما للاحتلال، وماضيا بالثورة حتى النصر والعودة والتحرير وتنقل بين الدبلوماسية والعمل السياسي والكفاح، تاركا تاريخا لا يمكن لأحد أن يسجله بصفحات أو بكلمات فهو اكبر من كل المواقف والعبارات لأنه صنع التاريخ وكتب بدمه تاريخ شعبه عبر ملحمة أسطورية عملاقة وحكاية شعب لم ولن تنتهي .ذكرى استشهاد الزعيم ياسر عرفات رمز الوطنية والحرية الفلسطينية تشكل بالنسبة لشعب فلسطين مسيرة النضال الطويل التي قادها مفجر الثورة من الكفاح ضد اعتى قوى غاشمة وأشرس احتلال مما حوله الى رمز عالمي للثورة والدفاع عن الحقوق المغتصبة ولا نملك الا ان نوجه رسالة في ذكراه بأننا ماضون على العهد وسائرون على الدرب ومتمسكون بالثوابت ومحافظون على الارث الكفاحي والوطني للزعيم الخالد ياسر عرفات، وان ذكرى رحيله تحمل في طياتها معاني كبيرة في نفوس الأحرار وامتنا العربية والإسلامية لأنها مصدر إلهام لشحذ الهمم بما تحمله من سجل حافل بالعطاء الوطني ومنهجا للأجيال ومنارة تضيء دروب الحرية التي لا تعرف المستحيل، فالشهيد القائد الرمز ياسر عرفات رحل بجسده لكنه باق وخالد في وجدان الشعب الفلسطيني الذي لن ينساه أبد الدهر وعلى دربه ماضون من اجل اقامة الدولة الفلسطينية .ياسر عرفات الفكرة والإنسان والثورة، صانع الحلم الفلسطيني والأمل والحياة والحب والدفىء والمنفي والعودة وغصن الزيتون والبندقية والطلقة الأولي وأزيز الرصاص في بيروت وملامح الثورة في غزة وبقايا الحلم القادم بالضفة إنه الياسر ميلاد ثورة الفاتح من يناير التاريخ الذي كتب تاريخ فلسطين بأحرف من نور، انه الفكرة والواقع واللغة والكلمات والإحساس بالنصر القادم رغم مذاق المرارة التي نشعر فيها الآن، عندما تتلمسه واقعا وتفكر في عمق التكوين الازلي تجد معاني الياسر تكتمل أمامك لتقول نحن شعب لا يعرف الهزيمة وسننطلق من جديد، وان الياسر لم يرحل وباقي فينا ويعيش معنا وعلى دربه باقون .في ذكرى رحيل الشهيد ياسر عرفات يتجدد العهد على مواصلة التضحية والنضال حتى النصر وأننا نلتقى مجددا للتذكير بسيرته الخالدة سيرة الثائر العظيم الذي شارك في كل مراحل الثورة الفلسطينية ورسم تاريخ فلسطين المشرق لتحمل وصيته الاجيال وتتوارثها من اجل الاستمرار بالكفاح لنيل الحرية وتقرير المصير فهو الذي كان يقول في كل مرة "حتما سننتصر طال الزمن او قصر".سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية<a href="mailto:infoalsbah@gmail.com" ......
#ياسر
#عرفات
#والحضور
#الجمعي
#للشعب
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737461
فايز الخواجا : ظاهرة القصور الذاتي العقلي في العقل العربي الجمعي
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا @@@ لقد تكلمت اكثر مرة عن ظاهرة القصور الذاتي وهي بالاصل ظاهرة طبيعية تتعلق بقصور الاجسام الصماء الجاسئة عن تغيير حالتها وهي قانون نيوتن الاول الذي يسمى قانون الانرشيا سواء اكانت في حالة حركة او حالة سكون. غير ان هذه الحالة هل تنطبق على الانسان ويخضع لها؟؟؟مثال فيزيائي: كتاب موضوع على سطح الطاولة سيبقى في نفس مكانه تماما ما لم تؤثر عليه خارجية تغير من مكانه. وبالمثل اي جسم يتحرك بسرعة ثابته في اتجاه محدد سوف يبقى محافظا على حالته الا اذا اثرت عليه قوة خارجية تغير من سرعته او اتجاهه او تغييرهما معا.ولكن كيف يمكن تطبيق هذا القانون وهو قانون الانرشيا على الانسان؟؟ وهل يمكن تطبيق فيزيائي طبيعي على الانسان؟؟؟الاجابة الجاهزة في اسواقنا الثقافية والمعرفية والعقلية لا يمكن وكيف يحدث هذا؟؟ وهل يمكن ان يحدث هذا مع الانسان؟؟ وتسأل لماذا لا بحدث وما المانع؟؟؟ وتأتي الاجابه لانه كائن حي؟؟؟ وتسأل ممتاز..!!! وهل الحيوان داخل قفص مثلا قضى به فترة طويلة يستمر داخله وهو مفتوح ويمكن تن يغادره ولكنه لا يفعل !!!ويأتي الجواب لان الانسان يملك عقلا متطورا!!! وهنا مربط الفرس وبيت القصيد...هنا ندخل الى مفهوم العقل وهو ناظمة التفكير والادراك وربط العلاقات وتشكيل الصور الذهنية والتي تكون مرحلة فسيو كيميائيا من ملفات الدماغ وعناوينها والمعلومات والاحكام والقيم والرؤى والمثل والقدوة والمعتقدات واسقاطات التفاعلات القادمة من التفاعل مع المحيط والمجتمع والواقع..بشكل عام، مع تصورات ذاتية عن النفس من جهة والواقع وحركاته وتمظهراته على جميع المستويات من جهة اخرى.ونكون امام حالتين من العقول عقل منمط ومبرمج ومقولب مع الحاضنة العامة ثقافة وفكرا ومكونات نفسية من اجل التكيف لحماية النفس وتحقيق مصالح الحياة.لننتقل من المجرد الى المحسوس...انا لا اتكلم عن انسان زمبابوي او شعبها ولا عن انسان قبائل المايا في جنوب امريكا اللاتينية ولا اتكلم عن انسان عاش ويعيش الثقافةالكونفوشوسية.. بل اعيش مع انسان بسيط يعيش مدخلات وثقافة الفهم الديني المسطح من خلال التدين والثقافة الصفرية للحياة التي رسخها الفقه السلفي ومدارسه المتناقضه والمتصارعة والتي برمجت هذا الانسان المسلم البسيط ان العبادات الشكلية فاقدة الروح والحياة هي الايمان وهي الخلاص الموهوم بعد الموت...!!!فالحياة مرسومة في اللوح المحفوظ!!! وانت تتحرك فقط في اطار القضاء والقدر!!!ولن يصيبك الا ما كتب الله لك!!! قراءة القرءان والاستماع اليه يغفر الله لك ذنوبك ويحميك من الامراض!!! انت مسلم والدين عند الله الاسلام!!! يعني انت مميز!!! وانت حبيب الله!!! والجنة لك فقط!!! فقط تدين ومارس العبادات!!! وبقيت اصحاب الديانات الابراهيمية كفار وليسوا بمسلمين!!! طبعا نسوا انهم مسلمون لان ابراهيم كان مسلما وقدموا تعريفا خاطئا لمفهوم الاسلام!!!! انت محارب من العالم لانك مسلم!!!! لا ضرورة للعلم او المعرفة او الابحاث او التفكير او التساؤل لانك قد تصل الى الكفر!!! هذا جزء من مخزونات الدماغ الجمعي والعقل العام...ما سبق صنع الشيء وضده الاكاذيب والرياء والنفاق والتلون والجهل والتناقضات في فهم الحياة والسلوك فيها...يتكلم عن الصدق ويكذب!!!يسرق ويصلي لان الله غفور رحيم له!!!يمارس ابشع انواع الجشع والتطاول على حقوق الناس ويعتمر او يحج كل عام لان تأدية الحج تجب عنه كل الكوارث التي ارتكبها بحق الناس ويعود طاهرا كما ولدته امه!!!يتكلم بشيء ويمارس ضده!!قال الله وقال الرسول يتاجر فيهما بشكل رخيص بدون عقل او فهم او اخلاق!! ......
#ظاهرة
#القصور
#الذاتي
#العقلي
#العقل
#العربي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737776
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين &#1633;
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين )قلم #راوند_دلعو( الجزء الأول )&#128151-;- ملاحظتان قبل القراءة : &#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الأولى : إن موقفي المعرفي تجاه الإله هو الموقف اللاأدري ، فعندما أذكر الذات الخالقة أقصد بذلك على فرض وجود ذات خالقة ، أما أنا في الواقع فلاديني لاأدري ، ( راجع قصتي _ الرصاصة الأخيرة في نعش الإله الأخير ).&#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الثانية : لا يوجد أي دليل علمي على وجود شخصيات باسم محمد و موسى و عيسى و زرادشت ... الخ ، و إنما أحاكم بكتاباتي أساطير هؤلاء المنقولة بالعرف الجمعي للمحمديين و المسيحيين و اليهود و الزرادشتيين ... و على الأخ القارئ أن ينتبه إلى أن معالجة الأسطورة و آثارها على المجتمع بشكل علمي ، هو بحث علمي ، لأن للأسطورة تأثيراً على واقعنا بشكل أو بآخر ، فكم و كم من الأساطير التي صنعت التاريخ !قراءة ممتعة أحبائي &#129309-;- ....&#128721-;- ( من تعدد الآلهة ... إلى التفريد ... إلى التوحيد )التوحيد ، تلك العقيدة التي تصف الذات الخالقة للكون بالواحديّة الأحديّة ، و هي عقيدة اجتاحت الشرق الأوسط مع نهايات العصور القديمة و بدايات القرون الوسطى حيث انتشرت الديانات التي ادّعت اتصالها بالماوراء ، كالزرادشتية و المانوية ثم الديانات الإبراهيمية ( يهودية _ مسيحية _ محمدية )... و لا يخفى على الباحث ظهور إرهاصات و علامات قبيل ميلاد هذه العقيدة التي انبثقت بالتدريج عن العقائد الوثنية التي تتبنى فكرة تعدد الآلهة ... و من هذه الإرهاصات ظهور توحيد العبادة ( أو ما يسمى في العلوم الدينية الحديثة بالتفريد ).فالتفريد : عبادة إله واحد مسيطر مع الإقرار بوجود غيره من الآلهة ... و بالتالي يختلف التفريد عن التوحيد إذ إن التوحيد هو عبادة إله واحد فقط ، مع نكران وجود غيره من الآلهة بالمطلق ، فهو الخالق الواحد للكون و الجدير الوحيد بالعبادة ... و هي العقيدة التي أعالجها في هذا البحث ( أعني التوحيد ).و هذا يضحد الأسطورة التي تدعي أن التوحيد وجد أولاً ثم عكرت التعددية صفوه ... فتسلسل السردية التاريخية للظاهرة الدينية يخبرنا بأسبقية العقائد الوثنية التعددية التي يؤمن معتنقوها بوجود عدة آلهة في بادئ الأمر ، ثم تطورت هذه العقائد رويداً رويداً حتى انبثق عنها ديانات تؤمن بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة أحد هؤلاء الآلهة الذي تراه أقوى و أعلى شأناً من الجميع ... و يرى بعض الباحثين أن الديانة اليهودية من هذا النوع أي أنها ديانة توحيد عبادة ( تفريد ) و ليست ديانة توحيد ، فهي تقر بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة الإله ( يهوة ) دون غيره ! هذا بالنسبة لليهودية ، أما المسيحية فتعتبر من الديانات التوحيدية ، لكنني أراها توحيدية بالمجمل دون التفصيل ، فهي تؤمن بوجود إله واحد إجمالاً ، لكن دخولنا في تفاصيل العقيدة المسيحية سيجعلنا ندرك بأنها تتبنى عقيدة الأقانيم الثلاثة ( الآب و الابن و الروح القدس ) ، و مع تشابك الأقانيم تخبو اللهجة التوحيدية قليلاً ، فهي ليست بصراحة تلك التي تنادي بها الديانات الزردشتية و المانوية و المحمدية ... فالتوحيد يتجلى واضحاً في اللاهوت المانوي ( إله النور ) ، و اللاهوت المحمدي الذي يدعونه ( الله ) ، و اللاهوت الزرادشتي الذي يُسمى ( أهورا مزدة ) و غيرها.&#129504-;- ( تشريح التوحيد فلسفياً )إليَّ بمبضع الفلسفة و سكين المنطق و لنضع رقبة التوحيد على مذبح العقل كي نب ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738781
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين &#1634;
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنيّة لعقيدة التوحيد و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين 2 )قلم #راوند_دلعو&#9829-;-&#65039-;- ( من فردانية الرسول إلى فردانية الرسالة )ثم بعد أن يصطفي الإله الواحد رسولاً واحداً متألهاً ، نراه و قد جعل لهذا الرسول الواحد كتاباً واحداً ( الأنانية القرآنية ) ، و قِبْلَة واحدة ، و سُنَّةً واحدة ، و تشريعاً حصريّاً واحداً أي طقساً واحداً ... مع رفض تام لأي طريقة أخرى في التشريع أو الطقس !! فمحمد هو المشرع الوحيد من خلال أقوله ( و منها القرآن ) و أفعاله و تقريراته .... كما أن الطقوس التي علمها لأصحابه هي الطريقة الوحيدة للتواصل مع الله !و هكذا بات الرجل ممثلاً حصرياً للإيغو اللاهوتي و الفردانية المقدسة.ففي العبادات الطقسية مثلاً ، لا يجوز ممارسة أي عبادة إلا تلك التي مارسها محمد وفق طريقته الحصرية ، و لا يحق لأحد الإضافة أو التعديل على هذه العبادات و الطقوس ... هذا و تُرفض كل عبادة أخرى لا تمر عبر الإيغو المحمدي ، فهي ببساطة ، غير مقبولة لاهوتياً ... !هذا في مجال الطقس ، أما في مجال المعاملات فلا يحق للأتباع اتخاذ أي قرار دون الرجوع إلى الأنانية التشريعية المحمدية ، فهي الفيصل في التحليل و التحريم و اتخاذ القرار ... و حتى في حال غياب محمد و اضطرار الأصحاب إلى اتخاذ قرار ما فعليهم إما انتظار حضوره ( كحادثة سبي أوطاس ) ، أو أن يجتهدوا بالقياس على أقواله أو الاستنباط من قرآنه حصراً ، إذ لا يحق الحكم بأي قانون أو مرجعية أخرى تخرج عن الإيجو المحمدي !!!! و هي ظاهرة من أوضح و أجلى ظواهر التوحيد ، توحيد ألوهية الإيجو المحمدي حصرياً و مألوهيّة كل الأتباع صَغاراً و ذلاً و تسليماً !!!و لو راجَعتَ أصول الفقه عند المحمديين السُّنّة عزيزي القارئ ، للاحظت بأن جميع مصادر التشريع بلا استثناء إنما تُستقى من محمد شخصياً أو بالقياس على طريقته ! فالقرآن كتاب محمد ، و السنة أقواله و أفعاله ، أما الرأي، فليس إلا القياس على أقوال و أفعال محمد ... و ما تبقى من المصادر تستند في مشروعيتها على نصوص من القرآن أو السنة ... فمردُّ كل شيء إلى شخصية محمد أو اجتهادات وفق منهجية الإيجو المحمدي !!و هكذا يتحول البشر في العالم المحمدي إلى نسخ محمدية متنقلة ! تقرأ كتاب محمد ، تلبس مثل محمد ، تحلل ما حلل محمد ، تحرم ما حرم محمد ، تفكر مثل محمد .... نسخة طبق الأصل عن محمد مع ذل و تبعية !&#128721-;- بهذه الطريقة الفردانيّة نشأت ثقافتنا ذات القطبيّة التشريعية الواحديّة ... { ثم تبلور موروثنا الديكتاتوري التقنيني المحمدي التوحيدي كأنانية مزمنة في سايكولوجيا كل فرد } ... فديانتنا المحمدية نحتت وعينا القانوني بالإقصاء و الإرهاب {{ إذ هدمت منذ البداية جميع الآراء و الاتجاهات التقنينيّة التي لا تريد أن تتخذ من محمد مرجعاً وحيداً لها ، لتفرض الأقوال و الأفعال المحمدية كمرجع وحيد للتشريع بناء عليه !! و ذلك كما هدمت من قبل جميع التماثيل حول الكعبة في مكة و ألغت التعدديّة الدينيّة العقائديّة مستعيضة عنها بوهم الله الواحد الأنا الذي حطم باقي المعتقدات ، و لم يسمح لأي خيار آخر بالتواجد معه على الساحة الديموغرافية ، فإما المحمدية أو القتل ! فتحولت الساحة الفكرية إلى ساحة بلون واحد كتحول مكة من التعددية قبل سيطرة محمد إلى الديكتاتورية الواحدية بوجود محمد }}.و هكذا تغلغلت الأنانية الفردانية في مفاصل مجتمعاتنا ، فمع كل هذه الأدلجة بالتوحيد و هذه الطقوس المفعمة بالقطبيّة الواحديّة و مع كل هذ ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739650
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين &#1635;
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين _ 3 )الجزء الثالث و الأخير !قلم #راوند_دلعو&#129344-;-( أثر التوحيد على الجماعيّة )تعاني مجتمعاتنا الشرقأوسطية في العصر الحديث من فقر مدقع في الأعمال الجماعية على جميع المستويات العلمية و العملية و الثقافية ... بينما نجد أن فكرة العمل الجماعي هي السّر الكامن وراء الإبداع و التميز في حاضرات الأمم المتقدمة ، فغالباً ما نجد أن كل قفزة تاريخية أو وثبة فكرية حضارية أو خرق فكري أو سبق معرفي إنما وراءه عمل جماعي متقن قد بُنِي على تراكم معرفي و توازع دقيق للأدوار ، فمعظم الإنجازات الحضارية الإبداعية الخلَّاقة حول العالم إنما قامت على فلسفة ذوبان الأنا في الجماعيّة التشاركية ، لاسيّما في العقود الأخيرة.&#9830-;-&#65039-;-&#9824-;-&#65039-;-( الجماعيّة في العالم المتحضّر )فلو قمنا برحلة بسيطة في العالم المتحضر و سبرنا ثنايا الإبداع في مختلف قطاعات و مرافق الحياة ، لوجدنا غياباً واضحاً للأنا و الذاتيّة مع حضور ملفت للجماعيّة في كل شيء خلّاق ... فمن العمليات الجراحية في المشافي ، إلى مختلف أنواع التصاميم الثورية في الشركات الهندسية إلى الصناعات الثقيلة و الكيميائية إلى مختبرات البحث العلمي إلى الفنون ثم عمليات الابتكار و التحديث في شتى القطّاعات لا سيما الفضاء و التكنولوجيا و التعليم و السياسة و القانون ... إلى إلى إلى ... فنجاح كل ذلك إنما وراءه تراكمات لعمل جماعي تشاركي منظم ... بل من هنا سمي مقر أي عمل بال ( شركة ) ... لأن العمل الإبداعي تشارك محض و تعاضد واضح ، فالفكر لا يتطور إلا بالتلاقح و التبادل و التضايِيْف ... و إلا لبقي جامداً راكداً كالماء الآسن.و لو اطَّلَعنا على ضوابط و قواعد العمل و سلوكيّات العمال في العصر الحديث ، لوجدنا أن الجماعية مستشرية في كل حقوله و مجالاته أفقياً و عمودياً ... من رأس الهرم ( الذي لم يعد شخصاً بل مجلس إدارة يعمل أفراده بشكل جماعي ) ، إلى قاعدته ... فالكل للواحد و الواحد للكل ... و لقد طغت في الغرب تلك النكهة الجماعية و البصمة التشاركية إلى درجة استهجان الناس للأعمال الفردية إذا صودفت على ندرتها ، و ذلك بسبب مخالفتها للسياق المجتمعي العام . فها هي الجماعية في الغرب تبدو للراصد و قد نحتت وعيهم الجمعي بأزاميل التشارك و التعاطف و التعاضد و التنوع ... و لو عدنا إلى الماضي للاحظنا بأن الجماعية في الغرب بدأت كظاهرة اجتماعية بشكل خجول مع بدايات عصر النهضة حيث ضعفت قبضة الدين على معظم نواحي الحياة ، ثم أخذت بالتوسع و التوسع ثم انتشرت ثم تعاظم أمرها حتى دمغت جميع تفاصيل الحياة المعاصرة في الأمم المتحضرة ... أما في مجال الثقافة و الحركة الفكرية ف#الحق_الحق_أقول_لكم .... لقد حشرت الجماعية أنفها في جميع مجالات البحث العلمي و الكتابة و التأليف و الروايات و رسالات الدكتوراه و الأبحاث و الأطروحات الكبيرة و الصغيرة ... إذ غالباً ما تقوم هذه الأعمال عند الأمم المتحضرة على فكرة التشارك الجماعي ! فلو سبرنا المقررات الجامعية في الجامعات الغربية الرائدة مثلاً ، لوجدنا أنها أعمال جماعية في الغالب ، فمن النادر أن نجد كتابَ طب أو هندسة أو فيزياء أو علوم لمؤلف واحد ... إذ غالباً ما تتشكل الفرق الأكاديمية عالية التخصص لتأليف الكتب الجامعية ، بل حتى تلك الكتب المدرسية التي قد نظنها بسيطة ، نجد أن جيشاً من المؤلفين وراء كل كتاب فيها ! و قس على ذلك كل مرافق الحياة المتحضرة تقريباً ، فلو ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739705
سلوى فاروق رمضان : العلم والعقل الجمعي
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فاروق_رمضان كلنا تربينا على قصة أن طبيب مشهور بيعالج الناس ولكن ابنه مرض ولم يستطع شفائه ، والحكمه من تلك القصة أن مهما كنت طبيب متميز فأنت غير قادر تعالج بدون إرادة الله ، وقصة أخرى متكررة أن الله يسلط علينا بأمراض غريبة كلما عرفنا كيف نتعامل ونعالج مرض فيسلط علينا مرض آخر ليعلمنا بعجزنا ونتواضع أمام إرادته .هذه القصص وغيرها الكثير لا أعتقد أن أحدنا تحصن منها ، إما أن قالها خطيب جمعة أو شيخ فضائيات أو مدرسة في فصلها ، قصص تدل علي إيمان من يقولها أن هناك صراع بين العلم وبين إرادة الله ، وهذا لا يعني إحتقارنا للعلم بكونه علم بل إحتقارنا للعلم لإنه التضاد مع واقعنا الذي يكشف تخلفنا، لذا العقل الجمعي يقف ضده ويتشفي في تعثراته ، ونفتخر بفشل علاج الإيدز مثلا أو نعرقل إكتشافات علمية تعطي أمل لمرضي وسعادة لعوائلهم ، فالذالك نحن بلا شك بيئة معادية للعلم. فك الرباط بين ما هو ديني وما هو علمي .كيف للإنسان أن يكون مع المرض ضد الصحة ، ويعرقل إكتشافات علمية صنعت لسعادتنا ويترك ذلك ويدافع عن الشقاء ، هذا مشكلة في العقل المتلقي لأي مكتشف أو إختراع ، فالعقل الديني يتلقى العالم عن طريق مروره بطريق الحلال والحرام وأقوال فقهاء يستنبطون من نص ويفعلونه علي واقع ويطوعون الواقع عليه رغمآ عن الحقيقة ، فطريقة تفكيرهم كما قال الفيلسوف زكي نجيب محمود فكر علي فكر ، أي لا يهتمون بالواقع ولا إنعكاسات ما يقولوه على الواقع ، لذا يجرؤون علي العقل ويقولون بمنتهى السلاسة أن الحمل أربع سنين وأن بول البعير يشفي وأن التمر ينجي من السم وكل هذا الهراء ؛ لإنهم إعتنوا بطريقة نقلهم وبالأسانيد ، فينقلوا ما يروه دون أي إشمئزاز لمخالفتهم العقل والطبيعة ، فكلما كان سندهم صحيح فقولهم صحيح وهذا أجل ما يتطلعوا إليه ، وطبعا العقل الجمعي هو ضحية لرجال الدين ، لإنهم هم المشكليين لوعيه ،لذا توجد قصص من هذا النوع أثرا على ثقافتنا .فهذا العقل كما من سماته النقل دون التفكير فبالتالي عندما يعارض العلم ما ينقله فالاشعور يتجه نحو كراهية العلم الذي يضعهم في موقف حرج ويكشف بطلان ما يروجوا إليه ، فمثلا تحريم الدين أكل الخنزير يجعلهم يكرهوا جميع منتجات العلم التي نتج من الخنزير ، ونضع هذه المعجزة العلمية علي طاولة مفاوضات رجال الدين الذين لا طالة لهم غير القفز على منتجات الغير ، ومن ثم ممارسة القوامة على عقول البشر وعقول العلماء، ويفتوا في إذا كان هذا الإنتاج العلمي حقنا أن نستخدمه أم لا ، فهل المجتمع الذي يحترم العلم يأمن علي مناقشة كهذه مع رجال الدين ؟ هل العلم يناقش مع عقلية الحلال والحرام والنقل وبالأسانيد والعنعنة ؟! ولكنه عندنا للأسف يناقش .ومن مظاهر معاداة العلم هو جعل رجال الدين علماء وتدخلهم بهذه العقلية المعنعنة الناقلة في تفاصيل حياتنا ومحاولة أن نجعل من الدين علم له مختصون .أما التفكير العلمي هو تفكير قائم على الأدلة والأختبار والتطبيق علي الواقع ومشاهدت ما النواتج وتسجيله وإعادة التجارب وإعطاء نفس النتيجة للتأكد ، وللأسف هذه العقلية ليست هي المنتشرة في ثقافتنا نظرآ لإن العلماء الحقيقيين ليسوا مؤثرين بل رجال الدين بزعمهم إنهم علماء ، لذا التصارع حتمي بين أتباع التفكيرين ، فنري نظريات علمية يناهضها أتباع التفكير الديني لأنها ضد ثوابته ، وكلما زاد عدد الرافضيين للنظرية فكإنهم بذلك يرتاحون أن ما يقولوه صحيح ، هذا التفكير عندهم لإن المذاهب بنيت عالأغلبية والسلطوية ، لذا يقعون ضحايا لتسويق آرائهم بالأغلبية وليس بالأدلة . إشكالية الربط بين الدين والعلم .يجب أن نفكر بما هو ......
#العلم
#والعقل
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748378
ياسين المصري : ثقافة الغباء الجمعي - مقدمة
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في ثلاث مقالات سابقة نشرت في هذا الموقع المتميز، أوضحت الفرق بين الغباء الجمعي والغباء الاجتماعي، وقلت أن الأخير « يظهر لدي الشخص الفرد بسلوكيات غير واعية مع الآخرين من حوله في المجتمع، فيقوم بتصرفات تجعل الآخرين يشعرون بالإحباط وعدم الكفاءة وانعدام القيمة، ولا يتصرف هذا الشخص بهذه التصرفات عن قصد، بل تكون تصرفاته في الغالب بسبب نقص الوعي الاجتماعي لديه، وعدم قدرته على فهم كيفية تأثير سلوكياته على الآخرين. هذا النوع من الغباء لا يعنينا في شيء لأنه حالة فردية ومرضية يمكن لعلم النفس التعامل معها ومعالجتها، بينما الغباء الجمعي، فهو غباء جامع شامل مع استثناءات بالطبع، إذ يبدو على مجتمع ما بما فيه من قادة ونحب سياسية واجتماعية، عندئذ تكون توجهات المجتمع غبية بمجملها ويصعب عليه التقدم والخروج من تخلفه وانحطاطه. الغباء الاجتماعي سلوك غير واعي بينما الجمعي تتم صناعته ونشره وتغذيته داخل المجتمع على جميع المستويات ومن ثم يتواجد في المجتمع على مستويات متفاوته». إذًا الغباء الجمعي عبارة عن نهج عام، تتم صناعته والعمل على نشره في مجتمع بعينه، فيسود فيه - عادة - لفترة زمنية قد تطول أو تقصُر، تلتزم خلالها الدولة به وتغذيه وتفرضه على مواطنيها، ليسهُل عليها التعامل معهم وإخضاعهم لسيطرتها والقبول بأسلوب الحكم المفروض عليهم. وتبعًا لهذا النهج يجري فرز المؤسسات والنخب المختلفة في الدولة، بحيث تتسم من جانبها بالغباء والحماقة أو التفاهة، وتقوم بصناعة الغباء ونشره في المجتمع وترسيخه وتعميقه بين أفراده!. مما يخلق مجتمعًا من الخانعين الفاشلين. يقول الكاتب الروسي ”أنطون تشيخوف“ ( 1860 - 1904) عنه : « في المجتمعات الفاشلة ثمة ألف أحمق - مقابل كل عقل راجح، وألف كلمة خرقاء، إزاء كل كلمة واعية، تظل الغالبية بلهاء على الدوام، ولها الغلبة دائماً على العاقل. فإذا رأيت الموضوعات التافهة، تعلو في أحد المجتمعات، على الكلام الواعي، ويتصدر التافهون المشهد، فأنت تتحدث عن مجتمع فاشل جداََ ..»في كتاب الغباء السياسي، كيف يصل الغبي إلى كرسي الحكم ؟ الصادر من دار المصري للنشر والتوزيع، ط 2 ، 2012، ذكر الأستاذ محمد توفيق، واقعة حدثت في بداية عهد السادات في مصر وبالتحديد في 2 أبريل عام 1971م، إذ ذهب ثلاثة من رجال عبد الناصر إلى جلسة تحضير أرواح لاستشارة الجن في مستقبلهم السياسيّ، وهم الفريق (محمد فوزي ) وزير الحربية الأسبق، واللواء (شعراوي جمعة ) وزير الداخلية الأسبق، و (سامي شرف ) سكرتير الرئيس (عبد الناصر)، وكان الدجال أستاذًا جامعيًا، وتكررت هذه الجلسة في 4 مايو من نفس العام، وقد تم تسجيل كلتا الجلستين!أوحى الدجال إلى هؤلاء الرجال الثلاثة بتقديم استقالاتهم؛ بهدف عمل فراغ دستوري؛ ليضعوا السادات في مأزق يُضطر بعده للرضوخ لهم، وقد فعلوا ذلك في 15 مايو، أي بعد الجلسة بـِِ 11 يومًا، لكن العرّاف لم ينفعهم، وأصدر (السادات) قرارًا باعتقالهم، وبرر ذلك بعبارته الشهيرة: "دول المفروض يتحاكموا بتهمة الغباء السياسيّ "! ومع ذلك لا يمكن وصف السادات نفسه بالذكاء السياسي، نظرًا لأنه كان إحدى الحلقات في سلسة الغباء السياسي التي بدأها البكباشي عبد الناصر في عام 1952، والتي أدت بدورها إلى الغباء الجمعي الذي مازال مسيطرًا على مفاصل البلاد حتى الآن. هذا إذا استثنينا رضوخه لأمريكا وإنهاء حالة العداء المزمن والمدمر مع دويلة إسرائيل.عرّف توفيق الغباء السياسي بأنه: الشخص المغرور برأيه والرافض لقبول النصيحة، علاوة على أنه غير قادر على تسيير أمور الناس ورعاية مصالحهم؛ لعدم إلمامه بكل شيء يجري ......
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي
#مقدمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758598
ياسين المصري : 2 - فكرة ”الله“ وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول الفيلسوف الفرنسي ألبير كامو: « لسنَا ننشد عالماً لا يُقتل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيهِ تبرير القتل!»***بدأ البشر بمعرفة الآلهة مع إدراكهم المتزايد للظواهر الشريرة الناشئة عن تواجدهم مع بعضهم البعض، مثل الكذب والسرقة والقتل والزنا … وكذلك تلك التي تسببها لهم الطبيعة من أضرار كالزلازل والبراكين والفيضانات …، فصنعوها بأنفسهم أو اتخذوا رموزًا لها من الشجر والحجر والنار والشمس والقمر وبعض الحيوانات … التي سميت (أصنام أو أزلام). بلغ عددها حتى الآن من 8000 إلى 12000 إله، بعضها آلهة للخير والبعض الآخر للشر، وما زال الكثير منها يقوم بعمله حتى اليوم!:https://ar.myubi.tv/923-how-many-gods-are-there-in-all-religions-combinedوبلغ عددها لدي المصريين القدماء وحدهم أكثر من 1500 إله معروفة حاليًا بالإسم تمثِّل الظواهر الطبيعية والاجتماعية والمفاهيم المجردة كالخبر والشر.https://ar.wikipedia.org/wiki/قائمة_الآلهة_المصرية وضع البشر آلهتهم في معابد خاصة بها، ونسجوا لها ديانات وطقوس وصلوات وراحوا يتضرَّعون إليها ويناجونها ويتقرَّبون منها بالتضحيات والتبرعات المختلفة. بالطبع كان وما زال هناك دائمًا من لا يؤمن بتلك الآلهة ولا يعتد بطقوسها على الإطلاق، ويعتبرها مجرد محاولة عبثية لإنقاذ البشرية وحمايتها من الظواهر الشريرة في حياتهم والتي غالبا ما يتسببون فيها. ***خلال الأسرة الثامنة عشر في الفترة من حوالي 1549/1550 إلى 1292 ق. م.، والتي بلغت فيها مصر القديمة أوج قوتها، غيّر الملك أمنحتب الرابع اسمه إلى إخناتون (أي المخْلِص لآتون أو الروح الحية لآتون) في السنة الخامسة من حكمه، ونقل عاصمة ملكه إلى تل العمارنة، وأحدث ثورة في المعتقدات الدينية للمنطقة، إذ أعلن توحيد الآلهة في إله واحد هو الإله ”أتون“، معتبرا إياه إله الشمس الأوحد الذي لا شريك له، وأن نوره يفيد جميع الأجناس البشرية وغيرها، وأطلق نشيد المشرق الذي جاء فيه:يا من يضيء المشرق بنوره&#8232فتملأ الأرض بجمالك&#8232أيها الجميل القوى الرائع العلى فوق الأرض &#8232تعاليت فامتد نورك على الأرض &#8232أيها الظاهر الباطن&#8232يا من إذا استويت في غرب الكون&#8232باتت الدنيا في ظلام يشبه الموت&#8232فإذا الناس في المضاجع&#8232وإذا رءوسهم في غطاء &#8232فإذا ما أحمر شفق الصباح&#8232طلعت على الكون شمسا &#8232فإذا الدنيا وقد أضحت نهارا&#8232وإذا الأرض تتهلل: وإذا الناس أيقاظ&#8232أيها الواحد الأحد الذي لا إله غيره&#8232خلقت الأرض على هواك أيها الواحد الأحد&#8232لك الخلق من ناس وحيوان ودابة(موقع مصر الخالدة نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2016 في الأرشيف الرقمي:( واي باك مشين Wayback Machine).دام حكم أخناتون 17 عامًا، وبعد وفاته في عام 1334 أو 1336 ق.م.، تعددت الآلهة مرة أخرى وعاد الرهبان إلى فتح معابدهم من جديد، إلا أن جماعة من العبرانيين التقطوا طرف الخيط الأخناتوني، وقاموا بتشكيل الديانة السماوية أو الإبراهيمية التوحيدية الأولى (اليهودية)، وأطلقوا على إلهها إسم (الله أو الوهيم او إيل او يهوه). وغيَّبوه في السماء بوصفه الإله الواحد الأحد، ليمكنهم الحديث بإسمه وبالنيابة عنه، وجعلوه شبيهًا بأخلاقهم، يتسم بالأنانية، وينتهج العنف ضدَّ العصاة والمذنبين من عباده. أعقبتها الديانة، المسيحية كمحاولة لتخفيف غُلَواء اليهودية، وأسمت إلهها (الله او الرب)، ثم جاءت الإسلاموية في عين المكان واكتفت بإسم (الله) فقط، وهو إسم مأخوذ ببساطة من كلمة (الإله) بعد حذف الألف الوسطى، (البرنامج الذي أكتب به الآن يقوم بذل ......
#فكرة
#”الله“
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759555
ياسين المصري : 3- محمد وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري تقول حكمة سومرية قديمة: «إن أخلاق الإنسان تدل على نوع الإله الذي يعبده». تعرَّفْنا في المقال السابق على نوع الإله المعبود في الديانات الإبراهيمية (أو السماوية) الثلاث، وعرفنا كيف أن نبي الأسلمة خصَّصَه وطوَّعُه لنفسه ولأتباعه من بعده.جميع أتباعه على كافة مستوياتهم يتكلمون عن هذا النبي بوصفه (الكريم)، والكثيرون منهم يكتبون آلاف الكتب وملايين الصفحات والمقالات ويعقدون العديد من الندوات والمناظرات عن شمائله ومحاسنه وأخلاقه العالية. يعرفون عنه كل صغيرة وكبيرة، كأنهم ناموا في أحضانه، ولازموه في كل تحركاته. يبالغون في تعدُّد خصاله الحميدة وصفاته المجيدة، لأنه أهم لديهم بكثير من الله!. فكل ما قاله وما فعله - أو لم يفعله - يدخل مباشرة في صميم حياتهم، ويحظى بالتقديس على أنه هو الحلال أو الحرام دون غيرهما، فهو الأسوة حسنة لهم، وهو الذي لا ينطق عن الهوى، على عكس ما قالته عنه زوجته الأثيرة عائشة، وما يظهر بوضوح في سيرته. يعرفون أنه ظل في بطن أمه - من دون البشر جميعًا - 4 سنوات، ولا يسأل أحد منهم: لماذا وكيف؟!، ويعرفون أيضًا أنه فعل جميع الموبقات التي أمكنه فعلها، ويبررونها عمدًا، لعلهم يفعلونها في يوم ما، فهي تمثل رصيدًا سلوكيًا منحرفًا، ومباحًا يلجأون إليه عند الهوى والمزاج!عندما تولى ثلة من الخبثاء الفرس العباسيين فبركة شخصية نبوية لتكون قدوة حسنة لرعاياهم، جعلوها شخصية سيكوباتية، تتميز بالسطحية وانعدام الشعور بالخجل. ولكونه ضحية حرمان ومعامله قاسيه في طفولته المبكرة، فإنه يجب أن يحيا على المكر والغدر والاحتيال والسلب والنهب والسبي والاغتصاب والقتل، كي يُحقِّق رغباته ومطالبه الذاتية. وحرصوا على أن ما يقوله وما يفعله، ينبغي له أن يملأ الفراغ الرهيب في القرآن وإزالة الألغام والألغاز الكامنة فيه، وفي نفس الوقت يوفِّر للفقهاء ورجال الدين والمنتفعين من تجارته على مر العصور مساحة كبيرة - لا يوفرها القرآن - لاختلاق وفبركة الأقوال والأفعال النبوية (المعنعنة) التي لا يمكن التأكد من صحتها على الإطلاق، وحمل أتباعه على تصديقها والالتزام بها والدفاع عنها!يقول المثل الشعبي: [لا يمدح نفسه إلا إبليس]، وهذا النبي زعم أنه بُعِث ليكمِّل مكارم الأخلاق، وجعل إلهه يثني عليه في سورة القلم 119، قائلًا: {وإنك لعلى خلق عظيم}، وجعله أسوة (قدوة) حسنة لأتباعه، بقوله: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } الأحزاب 21، وخاطبه بالقول: {وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} (آل عمران 159)، مما يعني أنه كان ذا خلق، وكان متواضعًا متسامحا رحيمًا بمن حوله!. وسطرت حول خصاله غابة سوداء من الأقوال والكتب التي تتحدث بإسهاب سقيم عن شمائله ودلائل نبوته، يطلق عليها ”علم الشمائل المحمدية“، التي يعتبرها المتأسلمون مصدرًا أساسيًا لمعرفة سيرته والعناية بذكر أخلاقه وعاداته وفضائله وسلوكه في الليل والنهار. نقرأ فيها، أنه كان أحسن الناس خُلقاً وأكرمهم وأتقاهم، كقول أنس: " كان النبي صلعم أحسن الناس خلقًا" - رواه الشيخان وأبو داود والترمذي. &#8232ونرى على غير المتوقع أن صفية بنت حيي اليهودية تقول: "ما رأيت أحسن خلقًا من رسول الله صلعم" - رواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن، قالت ذلك مع أنه قتل زوجها كنانة بن أبي الحقيق وقضى على أهلها بالكامل واستولى على ممتلكاتهم في موقعة خيبر، وأخذها مع السبايا، واصطفاها لنفسه. ومع ذلك، عندما خيّرها بين الإسلام والبقاء على دينها، فضلت البقاء على دينها!.&#8232لذلك خرج إلى أتباعه وادعى أن الله أحلَّها له كملكة ي ......
#محمد
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760099
ياسين المصري : 4- القرآن وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يقول المحامي والفيلسوف الأمريكي روبرت جي. إينجيرسول (1833 - 1899): « مقدار الإفتتان بالكتب المقدسة يعتمد على جهل القارئ »، ويقول أيضًا: « إن كان الكتاب المقدس وعقلي من صنع نفس الإله، فمن المسؤول بأن الكتاب وعقلي لا يتَّفِقان .. ؟!».القاعدة المنطقية تقول: إذا كان الدين ضروريا لكل الناس، فلماذا لا يكون واضحًا لكل الناس؟. فالكتب الدينية المنسوبة لإله غيبي، عادة ما تكون منفرة ومملة لما يكتنفها من غموض وإبهام، وتكرار لا أهمية له، ومخاطبة للعواطف المعدية كالمرض، وغير ملزمة من وجهة نظر استعمال العقل، وتمتلئ بالأوامر والنواهي التي - على الأغلب - لا يعتد بها أحد في العلن، وتعكس نوايا الذين أعدوها والذين يقومون على نشرها وحمايتها، لذلك لا مفر من تقديسها وعدم المساس بمضمونها، والتعامل معها كالأصنام، مع العمل الدؤوب على زيادة الافتتان بها بزيادة جرعة الجهل في مجتمعاتها. كتاب المتأسلمين (القرآن)، أحد أهم الأصنام التي تحظى في مجتمعه بقدر كبير من الافتتان والتكريم والتقديس. هذا الكتاب الذي {لا ريب فيه} و {لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ &#1750-;- تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}, تم تلفيقه وصياغته بالكامل بعد موت محمد بأكثر من 150 عام، فلما اغتصب العباسيون الحكم في بغداد، كانوا قد أتوا معهم بمجموعة من الفقهاء الفرس، ليكتبوا لهم ميثاقًا سياسيًا - عقائديًا، يوضح طبيعة حكمهم، وحدود اتجاهاتهم السياسية في بيئة عروبية متوحشة، تعج بالصراعات الدينية والحروب الدموية. وجد أولئك الفقهاء شذرات قرآنية جاهزة، كانت قد أعدها النصارى في العصر الأموي في دمشق لتكون كتابًا لصلواتهم، بحيث يختلف عن التوراة والإنجيل، فأخذوه وأجروا عليه بعض التعديلات والتغييرات من بنات أفكارهم، وأضافوا إليه ما يحلو لهم، وألغوا ما يكرهونه من الديانات الأخرى الشائعة في آسيا وفي منطقة الهلال الخصيب. بالطبع لم يتم هذا العمل بين ليلة وضحاها، بل استغرق عقودًا طويلة من الزمن، وشاركت في فبركته أيدي مختلفة، ونوايا متعددة ونفوس مريضة ومتشددة. كان اهم شيء بالنسبة لهم هو التوافق والانسجام مع الحكام الجُدُد في توجهاتهم السياسية وعدائهم للأمويين، وحروبهم مع الكفار البيزنطيين والفرق المتمردة عليهم، مثل الخوارج والهراطقة والزنادقة وغيرهم. (هذا ما يفرِّق القرآن المكي عن القرآن اليثربي).زعموا أن ما فبركوه هو كلام الله الذي نزله على نبيه ورسوله، خلال 23 عام، بواسطة ملاك يدعو جبريل، ظل خلال هذه السنوات يصعد ويهبط بين السماء والأرض، في رحلات مكوكية، حاملا هذه الكلمات حسب مقتضيات الامور الدنيوية وفي مقدمتها علاقة النبي مع زوجاته ومع النساء بوجه عام.زعموا إنه كتاب عربي مبين … وأنه صالح لكل زمان ومكان، الحقيقة أنه (ربما) كان صالحًا لذلك للعهد العباسي وحده، و الذي دام 524 سنة تقريبًا (132-656هـ/ 750-1258م). فضلا عن عدم صلاحيته بالمطلق في أي مكان، إلا بالقدر الذي يراه أي حاكم بأمره سندًا لسلطته ودعمًا لسطوته!جاء هذا العمل القرآني من البداية، ليثير الكثير من الريبة والشك في أهدافه وعدم تصديق مضمونه، لما تضمنه من طلاسم وأساطير وخرافات وأخطاء لغوية وتاريخية، وما فيه من تناقضات وكلمات غريبة، لا يفهمها أحد حتى اليوم. وأهم ما فيه هو التحريض الواضح للمؤمنين به على كراهية المخالفين لهم والمختلفين معهم، وقتالهم وقتلهم وسلب ممتلكاتهم وسبي نسائهم واغتصابهن، لذلك لا بد من تصنيمه (جعله صنم)، وتجنيد جيش عرمرم من الهواة والمحترفين لحمايته والدفاع عنه وتقديم تفسيرات وقراءات وتأويلات عديدة ......
#القرآن
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760884
ياسين المصري : 5- الأزهر وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري ملحوظة:المقالات السابقة لم تحظى بتعليقات كثيرة (2 أو 3 من أساتذة متنورين وتنويريين)، مما يشير بأن” السكوت علامة الرضا“. بينما المقال الرابع على وجه الخصوص، وهو عن: محمد وثقافة الغباء الجمعي، حاول أحد القراء إرسال تعليقه أكثر من 10 مرات إلى (الكذاب الحاقد)، ورفض الموقع نشر التعليق لمخالفته القواعد، مما يشير إلى أنه اتَّبع في تعليقه أسلوب نبيه البذيء، مما يؤكد ويثبت ما قلته من قبل: إنهم «عبيد سيدهم النبي». وكان الأجدى للقراء لو كان لديه أدنى وعي بجهله وغبائه، لِيَفْتح عقله، ويوضِّح لهم كذب الكذاب وحقد الحاقد وعلى من يحقد ولماذا؟، بدلا من اتباع هذا الأسلوب النبوي الكريم جدا في البذاءة والسفالة!.***نعود إلى مقال اليوم:سبق ونشرتُ مقالين عن الأزهر الموسوم بالشريف (دون سبب)، بعنوان: ”من أطلق الوحش“، وجرى الحديث فيهما عن نشأته وتطوره والكيفية التي تحوَّل بها من مجرد حمل وديع إلى وحش كاسر على أيدي البكباشي عبد الناصر وخلفائه من بعده وأصبح مؤسسة كبرى، تتمتع بسلطة سياسية موازية للسلطة الرسمية في البلاد وأكثر منها تأثيرا في المجتمع:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731200https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731540يتركز الحديث هنا على مدى تأثير هذه المؤسسة، ودورها السياسي المقدس في صناعة الجهل والكذب والهذيان والإرهاب، والعمل الدؤوب على تعميم ثقافة الغباء الجمعي في مصر وفي أي مكان من العالم تصل إليه.في بداية الثمانينات من القرن الماضي في السوان، وكان عهد الرئيس العسكري الانقلابي جعفر محمد النميري (حكم من 25 مايو 1969 إلى 6 أبريل 1985) يقترب من نهايته، أتُّهِم المفكر السوداني محمود محمد طه (1909 - 1985م) بالرِّدَّة عن التأسلم، وتم إعدام في يناير 1985، بتحريض ومباركة من مشيخة الأزهر في مصر:https://ar.wikipedia.org/wiki/محمود_محمد_طهوقبل إعدامه قال جملته الشهيرة: « سوف ياتي يوم توضَع على باب الأزهر خشبة مكتوب عليها: هنا كان يدرَّس الجهل».بعد ذلك بما يزيد على أربعين عامًا سمعنا المفكر الراحل الدكتور سيد القمني يقول صراحة: « إن الفقه الأزهري الذي يتم تدريسه في مؤسسة الأزهر لا تخرج للمجتمع الا مجرمين ودواعش، ومن وجهة نظري الأزهر هو آخر قلاع الاحتلال العربي في مصر، وحان الوقت لإعادة هذا الديناصور إلى جحره»ومنذ أيام قليلة كسر حاجز الصمت الرهيب الأستاذ حلمي النمنم وزير الثقافة السابق في مصر، واقترب من نفس الحقيقة، قائلًا: « إن تعليم الأزهر تسبب في انتشار العنف في المجتمع» ما الذي جعل هذه المؤسسة العريقة لا تخرِّج، بالفعل، سوى المجرمين والدواعش، وتمثل، حقيقة، آخر القلاع لأسوأ إحتلال عرفته البشرية بالمطلق. وأن تتبنى مناهج تعليمية تسبب العنف كبند أساسي من بنود الغباء الجمعي المقدس المتفشي حاليًا بين أفراد المجتمع على كافة الأصعدة؟. كثيرا ما يحتج رجال الأزهر على المنتقدين لهم ولديانتهم من خارج أو داخل مؤسستهم بالقول:«إن الإسلاموية أصبحت “ملطشة“ لكل من هب ودب»، (”ملطشة“ في اللهجة العامية المصرية، تعني مكان للطش، أي الضرب بالكف على الخد، ولطش المال بمعنى نهبه قسرًا وعنوة). وهم على حق، فديانتهم أصبحت بالفعل ”ملطشة“، ولكن لا أحد منهم يود أن يعرف: لماذا ”أصبحت ملطشة“ دون غيرها من الديانات الأخرى؟، لا أحد منهم يمكنه الاعتراف بأن السبب الوحيد في ذلك هو مؤسستهم، التي تحوَّلت إلى قلعة حصينة لصناعة الجهل المقدس، ونشره في مصر وتصديره للخارج، أقول: ”تحوَّلت“ لأنها كانت قبل ذلك مجرد جامع أو معهد ديني لمذهب ......
#الأزهر
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761442
ياسين المصري : 6- السلفيون وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الثابت من الديانة الإسلاموية بالضرورة، هو التوجه السياسي الفاشي من بدايتها، ولذلك تفرز دائمًا آراء مختلفة ومذاهب متعددة وجماعات متصارعة وفرق متقاتلة وقاتلة لا حصر لها، وجميعها بلا استثناء تهدف إلى الإثراء على حساب الأتباع والموالين لها من جراء ما تنتجه من الغباء الفكري والخلل السلوكي وتنشره وترسِّخه في عقولهم، والكثير من هذه الجماعات مازالت تعمل حتى اليوم. إحداها وليس آخرها جماعة السلفيين المتواجدة بقوة في العديد من الدول المتأسلمة، وبالطبع في مقدمتها مصر.نبذة تاريخية:يرى السلفيون انفسهم أقرب من غيرهم إلى نبي الأسلمة، وأنهم إمتداد لمنهاج نبوته، ثم صحابته، فالمتابعين، فتابعين التابعين، ممن يسمونهم ”السلف الصالح“. نشأت هذه الرؤية النرجسية لأول مرة في مدرسة ”أهل الحديث والأثر“ التي برزت على يد أحمد بن حنبل (780 - 855م) أحد أئمة السنة الأربعة، في القرن الثالث الهجري، بهدف مواجهة المنهج العقلاني للمعتزلة الذي ظهر من قَبْل في العصر العباسي، ورأوا فيه خطراً يهدد (صفاء الإسلاموية ونقاءها، وينذر بتفكك الأمة وانهيارها). نفس الاسطوانة التي نسمعها حتى الآن لحجب العقل عن التعامل مع النصوص الدينية. ففي قضية خلق القرآن، اعتُبِر ابن حنبل منتصرًا على المعتزلة، لمجرد أنه رفض القول بخلق القرآن أو بعدم خلقه، واكتفى بالقول: « إن القرآن كلام الله فقط»، وأضاف: « من قال بخلقه فهو جَهْمي، ومن قال غير مخلوق فهو مبتدِع». وبذلك وضع حجر الأساس للفكر السلفي، فأقرَّ منهجه الخليفة العباسي (الحاكم بأمر الله 1001 - 1075)، كمنهج رسمي للدولة. وهنا يرى الأستاذ حسن أبو هنية في مقال له بعنوان: (سياسات السلفية الإحيائية الجديدة، نسخة محفوظة في 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين)، « أن محنة ابن حنبل في فتنة خلق القرآن، هي أنه كان حاسماً في بلورة وعي سلفي عمل على بلورة موقف سلفي واضح ومتميز لأول مرة». ومع ذلك، شهدت السلفية انحسارًا شعبيًا وسياسيًا ملحوظًا بعد انقسام الفقهاء الإسلامويين وأهل الحديث إلى فرق عديدة مثل الحنابلة والأشاعرة وغيرهم. ثم ظهر السوري المدعو ابن تيمية (1263م - 1328م) بالتزامن مع سقوط الدولة العباسية، على أيدي التتار بين سنتي 1258 و1259م، فعمل على إحياء الفكر السلفي مرة أخرى، وقام بشن حملة على من اعتبرهم أهل البدع، ودعا إلى إحياء عقيدة ومنهج السلف من أجل تحقيق النهضة، بحسب قوله. فاستجاب الكثيرون لأفكاره. ثم ما لبثت أن انحسرت السلفية انحساراً كبيراً بعد ذلك. لتعاود الظهور مرة أخرى في القرن الثامن عشر الميلادي متمثلة في دعوة البدوي محمد بن عبد الوهاب في شبه جزيرة العربان، وقد واكبت عصر انحطاط وأفول نجم الاستعمار التركي العثماني، وصعود الاستعمار الغربي. أحدثت هذه الدعوة تأثيراً كبيراً في مختلف أنحاء العالم الإسلاموي، ودار حولها لغط كبير بين مؤيديها ومعارضيها، ولكنها ظلت تعمل خلف كواليس الحياة، إلى أن بزغت أموال النفط العروبي الأسود من تحت الأرض، مع انتشار القنوات التليفزيونية وشبكة الإنترنت، فظهرت الوهابية بقوة، وتسببت في حدوث فوضى دينية منقطعة النظير في العالم المتأسلم، كان للسلفية في مصر دور كبير فيها.السلفيون في مصر:في 11 ديسمبر 1912، أسس شيخ أزهري يدعى محمود خطاب السبكي (1858-1933)، جمعية دينية، أسماها “الجمعية الشرعية“ لتكون أول جمعية منظمة في مصر منذ خضعت للاحتلال البدوي الإسلاموي، وتعمل خارج إطار الأزهر، وتدعو إلى إحياء السنة وإماتة البدعة. وتتمسك بما نُقِل عن السلف (الصالح)... باعتباره يمثل نهج الإسلاموية الصحيح، وأخذ الأحكام من كتاب الله، ومم ......
#السلفيون
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761880
ياسين المصري : 7- البلطجة الرسمية وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري في مخطوطة مصرية قديمة تعود إلى عام 1861م، تتكون من 56 صفحة بعنوان: "تعليم البلطجة" كتبها أحمد أفندي العلمي، توضِّيح المنهج النظري الذي كان يُدرَّس لطلاب فرقة عسكرية في جيش الاحتلال التركي العثماني. وفيه إشارات تلمِّح إلى أن مؤلفه الأصلي فرنسي، وعاش في القرن التاسع عشر. وتكشف المخطوطة عن أنَّ ”البلطجة“ كانت واحدة من الوظائف النبيلة في الواقع العسكري المصري، ومن قبله في الدولة التركية العثمانية، إذْ كان لقب "البلطجي"، يُطلَق على أصحاب المناصب الرفيعة في الدولة، تكريماً لهم وتشريفاً على أدوارهم العسكرية، ولم يكن يطلق على الأشقياء المستهترين الذين يجورون على حقوق الضعفاء، كما هو الحال الآن. راجع المقال التالي:https://www.alaraby.co.uk/%22البلطجة%22-وظيفة-تاريخيَّةتتكون الكلمة من قسمين: "بلطه"، وهي أداة حادة معروفة لها ذراع خشبية تستخدم أساسًا في تقطيع الأشجار، وقد تستخدم أيضا في القتال. و"جي" وهي أداة لغوية تركية الأصل نسبة إلى الحرفة؛ فيكون البلطجي هو حامل البلطة، والمختص باستعمالها. وذلك كما في كلمات أخرى مثل: ”القهوجي“ عامل القهوة، و“الجزمجي“ صانع الأحذية و”البوهجي“ الدهَّان مستعمل البوية أو (البوهية بالعامية) وكذلك ”العربجي“… إلى آخره. ويبدو أنَّ البلطة وهي تشبه من حيث الشكل والاستعمال الساطور، كانت إحدى أسلحة المواجهة المباشرة بين الجيوش قبل المواجهة عن بعد بالرصاص والقنابل والمدافع والألغام وخلافه. تغيَّر مفهوم البلطجة في الوقت الراهن، نتيجة لتغيُّر استعمالها من قبل الأشقياء والمرضى النفسيين وغيرهم، فغدت كلمة منبوذة، تمثل مشكلة خطيرة ذات عواقب سلبية على المجتمع، وأصبح البلطجي هو من يميل إلي القيام بسلوكيات جانحة وشاذة عن القانون والأعراف الاجتماعية، ويجعل أفراد المجتمع يشعرون بالضيق وفقدان تقدير الذات وعدم الأمان، بيد أنها ليست ظاهرة مستقلة عمّا يعتري المجتمع من تغيرات جذرية، فهي نتيجة حتمية لحدوث متغيرات سياسية واقتصادية وثقافية في المجتمع، وتراكمت على مدار سنوات وسنوات. في عام 1937، أصدرت الدولة المصرية قانون العقوبات رقم 58، الذي يعرِّف البلطجة بأنها: الأفعال التى من شأنها الترويع والتخويف والمساس بالطمأنينة. وحدد العقوبات الناتجة عن هذه الأفعال، وجاء في نص المادة 375 مكرر: « يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة كل من قام بنفسه أو بواسطة الغير باستعراض القوة أو التلويح بالعنف أو التهديد بأيهما أو استخدامه ضد المجنى عليه أو مع زوجه أو أحد أصوله أو فروعه، وذلك بقصد ترويعه أو التخويف بإلحاق أي أذى مادى أو معنوى به أو الإضرار بممتلكاته أو سلب ماله أو الحصول على منفعة منه أو التأثير فى إرادته لفرض السطوة عليه أو إرغامه على القيام بعمل أو حمله على الامتناع عنه أو لتعطيل تنفيذ القوانين أو التشريعات أو مقاومة السلطات أو منع تنفيذ الأحكام، أو الأوامر أو الإجراءات القضائية واجبة التنفيذ أو تكدير الأمن أو السكينة العامة، متى كان من شأن ذلك الفعل أو التهديد إلقاء الرعب فى نفس المجنى عليه أو تكدير أمنه أو سكينته أو طمأنينته أو تعريض حياته أو سلامته للخطر أو إلحاق الضرر بشىء من ممتلكاته أو مصالحه أو المساس بحريته الشخصية أو شرفه أو اعتباره». حسنًا، لنترك القوانين جانبًا، خاصة تلك التي تشكل غابة سوداء وقد أُعِدَّت في العقود الأخيرة بشكل سيء، لأغراض خاصة أو بناء على أهواء شخصية، أو من باب الرفاهية والمنجهة (من فاكهة المانجو أو المانجة بالعامية) أو كديكور للتباهي أمام الأمم، وفي الغالب، لتطبيقها على البسطاء والمغفلين وقليلي الحيلة وحدهم، لننظر في أ ......
#البلطجة
#الرسمية
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762526
ياسين المصري : 8- حكم الأقلية العسكر في مصر وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري اليوم تحل الذكرى السبعون لأكبر مأساة مستديمة تعيشها مصر.معظم الدول الموبوءة بالأسلمة المحمدية - إذ لم يكن جميعها - تحكمها أقليات Oligarchies، عرقية أو عائلية أو دينية أو عسكرية أو عصابة مدنية مدعَّمة بالسلاح … جميعها تحتكر لنفسها السلطة والنفوذ والثروة، وترتبط فيما بينها برباط الولاء والبراء وتبادل المصالح المشتركة، والالتزام بمبدأ البلطجة واللامبالاة، ولها أسوة حسنة في رسول الله، وسيرته وقرآنه وأحاديثه المفبركة، للانتقاء منها ما يخدم مصالحها ويعمل على ترسيخ استبدادها والسيطرة على شعوبها، مما يعمل على تعميم الغباء الجمعي والتخلف والانحطاط في مجتمعاتها. إلا أن أسوأ هذه الأقليات على الإطلاق هي ”الأقلية العسكرية“ لطبيعة بنيويتها الفريدة وثقافتها الخاصة التي لا تهيِّئُها إطلاقًا لأساليب الحكم والعمل السياسي. وقد ابْتُلِيَت مصر بحكم هذه الأقلية منذ 70 عامًا، باستثناء عام واحد (من يونيو 2012 حتى يونيو 2013)، حكمت خلاله أقلية دينية. خلال هذه الفترة الطويلة ما فتأت البلاد تعاني تدريجيا من الضعف والوهن، وشعبها يرزح يوميًا تحت وطأة القهر والتدهور المادي والمعنوي بشكل واضح ومستمر ومطرد، وتحولت البلد على أيديهم من أهم بلد فى العالم. بحسب قول ”نابليون بونابرت“، إلى دولة فاشلة، أو ”شبه دولة“، بحسب قول الحاكم بأمره الحالي، لا قيمة لها في المنطقة وفي العالم!. هذا يجعلنا في البداية نتساءل: • هل كان انقلابهم على الملكية الدستورية ضرورة حتمية؟، لماذا لم يعودوا إلى ثكناتهم بعد نجاح انقلابهم، أو بعدما فشلوا في آداء عملهم؟، هل لديهم الوعي الكافي بفشلهم حتى يمكنهم الاعتراف به ومن ثم يتراجعون عنه، ويعملون على إصلاح ما أفسدوه؟، والأهم من ذلك،• هل عملوا حقيقة على بناء وطن يطيب العيش فيه؟، ***في 26 يوليو 1952، تنمى الملك فاروق للانقلابيين بالنجاح في حكم مصر، وهو يغادر الإسكندرية - بهدوء تام - متجهاً إلى منفاه الأخير في إيطاليا، بعد سماعه البيان الصادر عنهم والذي تحدثوا فيه عن ”الرشوة والفساد وعدم استقرار الحكم“ خلال فترة توليه ما بين عامي 1952 -1936، فهل تحققت أمنية الملك وتكلل حكم العسكر بالنجاح؟ وهل قلَّت الرشوة وتقلص الفساد واستقر الحكم في البلاد، أم أنها في ازدياد مستمر واضطراب مستقر، وأضيفت إليها معطيات مأساوية جديدة؟لا ينكر أحد إطلاقًا أن المصريين لم يعيشوا في جنة الله على الأرض في العهد الملكي، ولكن مع ذلك كانت أكثر تقدمًا من دولة كثيرة كاليابان مثلا، ومهيَّأة بالفعل لأن تكون دولة متحضرة وراقية في يوم ما. كانت بها نخب في كل فروع الحياة، لديها من العلم والمعرفة ما يمكنها - دون مبالغة - من اللحاق بمصاف الدول الأكثر تقدُّمًا في العالم. كانت - باختصار - دولة غنية ماديا ومعنويا، وهادئة ومنفتحة، ويحلوا العيش فيها لأبنائها وللأجانب من شتى الملل والأعراق والأجناس والألوان على حد سواء. وكانت مكتفية ذاتيا بإنتاج غذاء شعبها، بل وترسل فائضا كبيرًا منه إلى الدول الصحراوية الفقيرة آنذاك. صحيح أن الأوضاع السياسية لم تكن كما يرام، وكانت تتطلب قدرا من ضبط الصراع على السلطة وإدارة البلاد، كما كان المجتمع يعاني من العديد من التناقضات والكثير من المظالم الاجتماعية والاقتصادية، ولكنه كان مجتمعاً بعيداً إلى حد كبير عن الكراهية والعنف، ويسوده الإحساس بالأمن والأمان، على العكس تمامًا لما هو عليه الآن، لم تكن مشاكله تقتضي سوى العمل السياسي الممنهج لضبط العلاقة بين الفقراء والأغنياء في ضوء الاحترام القائم والمتبادل بينهما. وصحيح أيضًا أن قدرًا من الفساد كا ......
#الأقلية
#العسكر
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763062
ياسين المصري : 9- الإعلام وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يُعَدُّ الإعلام أهم وأخطر وسائل المعرفة والتثقيف في المجتمعات البشرية، وفي السنوات الأخيرة برزت أهميته بشكل واضح، نظرا لزيادة التعقيدات الفنية والمعرفية في العالم، ودوره الأساسي في تشكيل ثقافة الشعوب منذ بدأت تعيش في مجتمعات بشرية، فعندما يحذِّر إنسان بدائي قومه من خطر داهم، فهو يُعلِمهم - بوسيلة ما - بشيء يمس حياتهم، ويثقفهم، في نفس الوقت، بمضمون الخطر وأخذ الحيطة منه، والاستعداد لمواجهته، تمامًا كما نحذر الطفل الصغير من النار، فيمتنع عن ملامستها، وبذلك نضيف معرفة جديدة إلى مداركه، أي تثقيفه بخطر النار والاقتراب منها. ولذلك، فإن التمازج بين الثقافة والإعلام تمازج قديم، حتى وإن لم يكن واضحًا أو متبلورا، لشدة تداخل والتصاق المادة الإعلامية وامتزاج المادة الثقافية بنسيجها.الثقافة - باختصار - هي مجمل ما يقدمه المجتمع من خلال الإعلام لأبنائه من عادات وقيم وأساليب سلوك وحياة، وتوجهات وعلاقات وأدوار وتقنيات، كي يتعلموها ويتكيفوا معها كنمط معيشة يحافظ على كيانهم المجتمعي برمته، فالعقل البشري لا يتوقّف عمله عند استقبال المعلومات من الصحف أو الكتب أو الأخبار التلفزيونية أو مواقع الويب أو النقل الشفهي أو غير ذلك، إنّما يقوم بتحويل كلّ ما يحصل عليه منها إلى معرفة، واستنتاجات لأمور أخرى، ومعانٍ ومبادئ جديدة تتعلّق بالطبيعة والوجود وحياته وحياة الآخرين من حوله، وبذلك يتم بناء ثقافة البشر ومعارفهم وأساليب حياتهم. من هنا، لا يمكن الحديث عن ثقافة من نوع ما دون الإعلام، الذي يُعْلِم ويعلِّم الناس باستعمال الوسائل الإعلامية المتعددة، وهو أهم من التعليم المدرسي والمهني المتخصص، فأثره يشمل جميع الأعمار والفئات المتعلمة وغير المتعلمة في المجتمع. ولا ينفصل عن محيطه الاجتماعي، إذ يعكس الوضع الذي يعيشه مجتمعه، ويقدم المعرفة التي يريدها ويتوقعها منه أفراده، فيعطي للمادة المقدمة قيمة، يلتفون حولها ويعملون بمقتضاها. المجتمعات البشرية لايمكنها ان تحيا وتتقدم إلا بالإعلام، وبما يقدمه لها من حقائق معرفية وأفكار بناءة، إضافة إلى تلك التي يقدمها التعليم المهني.تكمن أهمية الإعلام في تأثيره المباشر على عواطف الناس ومدى إدراكهم، ومعتقداتهم وقناعاتهم وسلوكهم ووظائفهم الاجتماعية، ومواقفهم ووجهات نظرهم، مما يقتضي ضرورة تعزيزه بجرعات تثقيفية هادفة، وإتاحة أساليبه وإمكانياته الحديثة لجميع أفراد المجتمع بيسر وسهولة، أي العمل على دمقرطة المعرفة بحيث لا تكون حكرًا على فئة بعينها، بل جعله يمثل للعديد من الناس الوسيلة الأيسر للتثقيف وتنمية الفكر، وتهذيب النفس، وتوفير الذاكرة المسموعة والمرئية والمكتوبة التي يمكن استدعاؤها كلما تطلب الأمر. كما يعمل الإعلام على نشر ثقافة الحوار بين الحضارات، ونقل العديد من قيم السلام والتسامح والديمقراطية بين الدول، خاصةً بعد الانفجار المعرفي والتقني الذي أثَّر عليه بصورة كبيرة. الإعلام ليس إلا تعبيرًا عن رغبة البشر في التواصل مع بعضهم البعض، أو إجراء نوع من الحوار فيما بينهم، وتبادل المعارف مع الآخرين، ومخاطبتهم والتأثير عليهم أو التأثر بهم. بالطبع لا بد وأن يتناغم الإعلام، بما في ذلك الترفيهي منه، مع المادة التثقيفية المناسبة للفئات العمرية المختلفة في المجتمع، سواء في البيت أو المؤسسات التعليمية أو الأماكن العامة أو غيرها، وألا ينحرف، ويتخذ طابعًا تثقيفيًا، لاقيمة له في تشكيل الوعي الشعبي وإنتاج الذكاء الجمعي وترسيخه في المجتمع، وعدم التزامه بقضايا مجتمعه، وإدراكه لمسؤولياته الوطنية ودوره التنويري. كما أن غلبة الطابع التجاري وتسليع المادة الإعل ......
#الإعلام
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763588
ياسين المصري : 10- ضحايا ثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري عندما يتكلم المرء عن ضحايا ثقافة الغباء الطاغية في المجتمعات المتأسلمة منذ ما يزيد على 1400 عام، يعرف جيدًا أنه من الصعب وصف أي شخص بالغباء حتى وإن كان غبيا بالفعل، بل ومن الأصعب، إطلاق هذه الصفة الرديئة على مجتمع بأسره أو حتى على شريحة مجتمعية منه (راجع المقدمة المنشورة على الموقع في 2022.6.8)، ولكن تاريخ البشرية يعلمنا بأن فترات الغباء الجمعي تنشأ بفعل أيديولوجيات غبية، لا تختلف في شيء عن الإسلاموية، كالفاشية والنازية والشيوعية وغيرها، وهي تمر خلال منظومة جدلية عبر التاريخ، ولا تُصبح تطغى على المجتمع بين ليلة وضحاها. لذا، حين نصف شعباً بالغباء، فلا بد أن يكون الغباء قد تفشّى فيه بشكل وبائي، ولم يعد مُمكناً إنكاره أو حتى إخفاؤه، وغدت ظواهره تتمثل في إنهيار جميع النظم التعليمية والثقافية في الدولة، وبالتبعية، انهيار جميع القيم الأخلاقية والسلوكية، فأصيب المجتمع بالسطحية والرعونة، وصار بالضرورة شعباً هلوعاً، جزوعًا لصغائر الأمور، ومتأثرًا بتوافه الأشخاص والأشياء دون تمييز. ما تشهده مصر حالياً مثال دقيقٌ وجليٌّ لذلك النمط الثابت من الغباء الجمعي العام، ولن يستطيع أحد تغييره، ما لم يعمل على كسر الثوابت وتغيير العقليات المؤمنة بها عن طريق التعليم والإعلام والتثقيف والتهذيب.المقالات التسع السابقة تناولت المحاور الأساسية التي تقوم عليها ثقافة الغباء الجمعي في المجتمعات المتأسلمة، وتغذي سلوكيات أفرادها بمزيد من الغباء والضياع. تقول الدكتورة وفاء سلطان: « لا يمكن لإنسان أن يقرأ السيرة النبوية لمحمد ويؤمن بها ويخرج إلى الحياة إنسانًا سليمًا نفسيا وعقليا». نعم، نحن نواجه أشخاصًا يقدسون نبيا مفروضًا عليهم على أنه أسوة حسنة، ويصدقونه وهم يعرفون أنه كذاب، وكان يفعل على غير ما يأمر به أتباعه، أو أن يقول على عكس ما يفعل، تبعًا للمنطق السياسي الشائع، وهو أن يتكلم على مستوى ويعمل على مستوى آخر، يقول مثلًا: « فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ»، ثم يقول لقريش: «لقد جئتكم بالذبح»، ويملأ كتابه (القرآن) بالتناقضات الواضحة، فيقول: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} ثم يقول: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ}. لا بد أن ينعكس هذا التناقض على فكر المتأسلم ويصاب به، ويعتبره رحمة للعالمين، وأن نبيه على خلق عظيم، تنقلب المفاهيم في عقله. فيفسد بفساد نبيه، ويغدوا ضحية سهلة من ضحاياه!المتأسلم - أينما كان ومهما كان مستواه العلمي أو العملي أو الاجتماعي - يؤدِّي طقوسًا دينية ذكرت لفظًا، دون تفاصيل في قرآن وأقواله نبيه، ومن ثم اختلقها الخبثاء وفرضوها عليه، لاعتبار أنها موجودة في جميع الديانات الأخرى، كالصلاة والصوم والحج، لكنهم أضافوا إليها فريضة شاذة، بهدف تعبئته نفسيًا واستعماله كأَداة حادة ضد الآخرين، هي فريضة ”الجهاد في سبيل الله“، التي هي أهم عند الله من أهله وعشيرته وماله وتجارته ومسكنه: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ} (التوبة 24). ومع أنَّ أحدًا لا يستطيع تحديد معالم هذا السبيل، وأين هو! إلَّا أنَّ الخبثاء حددوا وسائله وأساليبه بوضوح، فإمَّا أن يكون فرض كفاية (أي يسقط عن المتأسلم)، إذا قام به ما يكفي من المتأسلمين، أو فرض عين (أي يقوم به بنفسه) كالصلاة والصيام عند هجوم العدو، وعند التقاء الجيشين ......
#ضحايا
#ثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763874